Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Desolate Era 1418

فخ مميت (2)

فخ مميت (2)

 

 

 بانغ!  بعد الدفاع ضد الزيادة الخامسة في القوة، شعر نينج بارتجاف جسده بالكامل.  نزل بعض الدم من فمه.

الفصل الخامس عشر – فخ مميت (2)

 

 

 

 


 

 

كانوضع المصيدة يعمل بشكل تدريجي عن طريق الضغط على جي نينج وإبطائه.  في كل مرة دمر فيها أحد تنانين الطاقة الثمانية، سوف يتم إصلاحه بسرعة ويلاحقه مرة أخرى.  كان الإيقاع الإجمالي للمعركة بطيئًا إلى حد ما.  ولكن الآن، تسارع كل شيء فجأة.

 

 

 

 

 

 بدأت تنانين الطاقة الثمانية في الالتفاف حول نينج في وقت واحد بطريقة شرسة.  عرف نينج مدى قوة هذه التنانين المرعبة.  إذا لم يكن قادرًا على الصمود في وجه هجماتها، فمن المحتمل أن يتحول إلى غبار!  حتى روحه الحقيقية سوف تتفكك بواسطتهم.

 “لقد قمنا بالفعل بتحويل جميع العوالم إلى ‘وضع الإبادة‘.  سوف يستغرق الأمر وقتًا حتى نعود مرة أخرى إلى ‘وضع المصيدة‘.  لن نتمكن من فعل ذلك!”  كان السيث الممجدون مذعورين.

 

 بووم!  بووم!  بووم!  نزلت ثلاث زيادات أخرى في القوة ضده.  هذه القوة، قوة ‘الثورات الثمانية‘، جاءت في مجموع ثماني موجات.  كان جسد نينج الباهت من ضوء السيف قادرًا على تشتيت الغالبية منه، مع بقاء القوة في حدود ما يمكن أن يتحمله.  ومع ذلك، فقد استنفدت طاقته الآن بوتيرة سريعة لدرجة أنه لأول مرة منذ سنوات عديدة، بدأ نينج يشعر وكأنه لم يكن قادرًا على مواكبة ذلك لفترة أطول.  خلال معاركه السابقة، كان قادرًا على التجديد على الفور بقدر ما استخدم.  لم يشعر قط أنه ليس لديه ما يكفي من الطاقة!

 

 يجب أن نتذكر أن عملية ‘التحطيم’ تمت بواسطة أغشية الأبعاد للعوالم المختلفة.  كانت الأغشية ذات الأبعاد صلبة للغاية، حيث كان نينج بحاجة إلى الهجوم للوقت اللازم لغلي إبريق الشاي من أجل تدميرها، لكن قوة ‘وضع الإبادة‘ وضعت ضغطًا كبيرًا عليهم، ضغط أكبر بكثير من ما كان على نينج أن يتحمل.  كان نينج يركز على الدفاع وإعادة توجيه قوتها بعيدًا أثناء استخدام سيفه المحصن لامتصاص الباقي.

 حطم!”  اختار نينج التخلص من جميع الدفاعات وبدلاً من ذلك استخدم فنون السيف الخاصة به للهجوم مباشرة نحو تنين الجليد الذي كان الأقرب إليه.

 بدأت تنانين الطاقة الثمانية في الالتفاف حول نينج في وقت واحد بطريقة شرسة.  عرف نينج مدى قوة هذه التنانين المرعبة.  إذا لم يكن قادرًا على الصمود في وجه هجماتها، فمن المحتمل أن يتحول إلى غبار!  حتى روحه الحقيقية سوف تتفكك بواسطتهم.

 

 

 

 

 ووش!  ووش!  ومض ضوء السيف مثل دواليب طاحونة هوائية عملاقة، وأسقط على الفور عدة جروح متتالية على جسد التنين الجليدي مقطعا إياه بعمق.  انتهز نينج هذه الفرصة ليخترق بداخل التنين.

 

 

 

 

 

 بانغ!  اصطدمت جميع تنانين الطاقة الأخرى ببعضها البعض، ولم تلمس حتى نينج الذي كان الآن داخل تنين الجليد.

 

 

 

 

 سووش!  تحول نينج إلى خط من الضوء، حيث تقدم من خلال الثغرات التي لا تزال موجودة بين العوالم المتحركة.

 “يا للعجب  أطلق نينج الصعداء.  “لا توجد طريقة بالنسبة لي لمنع كل تلك التنانين الثمانية وجهاً لوجه في وقت واحد، ولكن بالاختباء داخل أحدهم تمكنت من تجنب الاصطدام

 بووم!  بووم!  بووم!  نزلت ثلاث زيادات أخرى في القوة ضده.  هذه القوة، قوة ‘الثورات الثمانية‘، جاءت في مجموع ثماني موجات.  كان جسد نينج الباهت من ضوء السيف قادرًا على تشتيت الغالبية منه، مع بقاء القوة في حدود ما يمكن أن يتحمله.  ومع ذلك، فقد استنفدت طاقته الآن بوتيرة سريعة لدرجة أنه لأول مرة منذ سنوات عديدة، بدأ نينج يشعر وكأنه لم يكن قادرًا على مواكبة ذلك لفترة أطول.  خلال معاركه السابقة، كان قادرًا على التجديد على الفور بقدر ما استخدم.  لم يشعر قط أنه ليس لديه ما يكفي من الطاقة!

 

 بعد الانتهاء من جميع ‘الموجات‘ الثمانية للطاقة المدمرة، توقفت الهجمات مؤقتًا لفترة وجيزة قبل إطلاق ثماني موجات أخرى.  لكن هذا التوقف القصير كان كافياً لنينج لاستعادة كامل طاقته.

 

 

 ووش.  سرعان ما بدأ تنين الجليد الذي يتواجد نينج بداخلخ في الانهيار والتفكك، مزيلا ‘مكان اختباءنينج.  بعد لحظة، بدأ تنين جليدي جديد في التشكل في المحيط الخارجي لهذه المنطقة.

 

 

 بووم!  بعد التفجير من خلال غشاء بعدي واحد نهائي، بدا أن العالم بأسره قد تغير أمامه.  لقد وصل بالفعل إلى أطراف ذلك المعبد الشاسع، ويمكنه أيضًا رؤية الظلام العظيم الذي لا نهاية له في الخارج أيضًا.

 

 

 بمجرد أن كشف نينج عن نفسه، اندفعت جميع التنانين نحوه مرة أخرى.

 

 

 أما بالنسبة للسيفين الأخيرين، فقد استخدمهما لتنفيذ داو سيف العناصر الخمسة.  لقد جسّدوا لطف الماء، ثقل الأرض، الطاقة الحيوية للخشب …

 

 

 حطم!”  ومض ضوء سيف نينج بوضوح وشدة لا تضاهى، ممزقا جسد تنين الماء وسامحا له بالمراوغة إلى الداخل!

 

 

 

 

 

 بغض النظر عن التنين الذي يواجه، فقد تمكن من العثور على فن السيف المثالي لمواجهته.  كان يختبئ بعمق داخل جسد تنين الطاقة، ويستخدمه لتجنب العديد من الهجمات الأخرى!

 

 

 

 

 

 “همف.  أتساءل إلى متى ستستمرون في اللعب بهذه الطريقة  لم يكن نينج قلقًا على الإطلاق، حيث استمر في الغوص في أجساد تنانين الطاقة لتجنب هجماتهم المشتركة.  “هذا الإيقاع المتزايد يعني أن تنانين الطاقة تتفكك أسرع بعشر مرات مما كانت عليه في الماضي، حيث يستهلك التشكيل الكلي طاقة أكثر بكثير من مجرد عشرة أضعاف الطاقة السابقة!  إلى متى يمكنهم الحفاظ على هذا؟”  بشكل عام، عند تسريع هجمات تشكيل مثل هذا، فإن إنفاق الطاقة سوف يرتفع بمقدار فلكي.

 

 

 “هذا سيء!”  كان هذا هجومًا ساحقًا مباشرًا، انتشر عبر منطقة شاسعة بحيث لم يكن نينج قادرًا على تفاديه على الإطلاق.  كان خياره الوحيد هو مواجهته وجهاً لوجه.  عرف نينج أن اللحظة الأكثر أهمية قد حانت، وقد جهز سيوف نورث بوو الستة خاصته مع الحفاظ على شكله ذي الرؤوس الثلاثة والأذرع الستة.

 

 

 كان تخمين نينج موضعيًا.  بعد ساعة واحدة فقط، لم يعد بإمكان مجموعة السيث الممجدين الحفاظ على وتيرة المعركة هذه.

 

 

 

 

 “أوقفوه!”

 “لم نتمكن من قتله.  الحاكم داركنورث قوي جدا.  يمكنه أن يمزق على الفور أحد تنانين التشكيل خاصتنا

 

 

 

 

 

 “احتياطيات الطاقة لدينا لا تدوم طويلا بما فيه الكفاية.  دعونا ننتقل إلى التشكيل النهائي، تشكيل مدمر الثورات الثمانية‘”

 

 

 

 

 “آمل أن يتمكنمدمر الثورات الثمانية‘ من قتله

 

 

 

 

 

“سيقتله بالتأكيد.  مدمر الثورات الثماني قوي جدًا لدرجة أنه من المؤكد أنه يجب أن يكون قوياً بما يكفي لإنهاء حياته”

 

 

 

 

 بمجرد أن كشف نينج عن نفسه، اندفعت جميع التنانين نحوه مرة أخرى.

 كان جميع السيث الممجدون في أمس الحاجة إلى النصر.  كان تشكيل مدمر الثورات الثمانية هو الأسلوب الهجومي الأخير والأقوى الذي امتلكه المعبد.  إذا فشل هذا حتى، فسيكون نينج قادرًا على كسر التشكيل والهروب بعد ذلك بوقت قصير، مما يعني أنهم كانوا سيخفقون في مهمتهم!

 

 

 “لن يهرب أي منكم!”  دوى صوت نينج القاتل في كل شبر من المعبد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 بينما كان نينج مشغولاً بصد تلك الهجمات المسعورة، تقدمت تنانين الطاقة الثمانية فجأة بقوة مرة أخرى.  لقد أطلقوا تيارات لا حصر لها من الطاقة في كل اتجاه، مستهدفين العوالم العملاقة التي كانت تغير موقعها باستمرار في المحيط حول نينج.  بدأت عوالم الماء، الجليد، النار، الحجر، وأكثر من ذلك في الارتباط ببعضها البعض بطريقة معقدة ورائعة، لتشكيل مجسما كاملا واحدا.

 

 

 تسبب الضغط الكبير اللازم لتدمير نينج في وضع الأغشية ذات الأبعاد تحت ضغط كبير لدرجة أنها انهارت بعد فترة قصيرة من الزمن.

 

 أما بالنسبة للسيفين الأخيرين، فقد استخدمهما لتنفيذ داو سيف العناصر الخمسة.  لقد جسّدوا لطف الماء، ثقل الأرض، الطاقة الحيوية للخشب …

 فوق نينج، اجتمعت العوالم العديدة معًا لتشكل شيئًا يشبه باكوا¹.  تحته، اجتمعت العوالم العديدة معًا لتشكل شيئًا مشابهًا.

 “يا للعجب“  أطلق نينج الصعداء.  “لا توجد طريقة بالنسبة لي لمنع كل تلك التنانين الثمانية وجهاً لوجه في وقت واحد، ولكن بالاختباء داخل أحدهم تمكنت من تجنب الاصطدام“

 

 

 

 

 كانت مجموعتا باكوا تتساقطان بسرعة باتجاه نينج، الذي كان محاصرا بينهما.  كان الأمر وكأن الشكل السفلي كان حجر شحذ، بينما الشكل العلوي كان حجر رحى!

 

 

 تسبب الضغط الكبير اللازم لتدمير نينج في وضع الأغشية ذات الأبعاد تحت ضغط كبير لدرجة أنها انهارت بعد فترة قصيرة من الزمن.

 

 

 تم دمج جميع العوالم المحيطة بنينج معًا تمامًا، مما لم يمنحه أي فرصة للهروب على الإطلاق.  أما بالنسبة لتنانين الطاقة، فقد دمجت طاقاتها تمامًا في هذا التشكيل أيضًا.

 سووش!  تحول نينج إلى خط من الضوء، وحلق في السماء.  رأى على الفور السيث الممجدين جالسين فوق تلك الأعمدة الحجرية البعيدة، ووجوههم مليئة بمظهر الرعب.

 

 

 

 بانغ!  بعد الدفاع ضد الزيادة الخامسة في القوة، شعر نينج بارتجاف جسده بالكامل.  نزل بعض الدم من فمه.

 هذا سيء!”  كان هذا هجومًا ساحقًا مباشرًا، انتشر عبر منطقة شاسعة بحيث لم يكن نينج قادرًا على تفاديه على الإطلاق.  كان خياره الوحيد هو مواجهته وجهاً لوجه.  عرف نينج أن اللحظة الأكثر أهمية قد حانت، وقد جهز سيوف نورث بوو الستة خاصته مع الحفاظ على شكله ذي الرؤوس الثلاثة والأذرع الستة.

 

 

 

 

 

 استغرق كل هذا وقتًا لوصفه، ولكن في الحقيقة، استغرق الأمر أقل من نبضة قلب حتى تنهار هذه العوالم نحو نينج.  تحركوا بسرعة مذهلة للغاية!

 

 

 

 

 بووم!  بووم!  بووم!  نزلت ثلاث زيادات أخرى في القوة ضده.  هذه القوة، قوة ‘الثورات الثمانية‘، جاءت في مجموع ثماني موجات.  كان جسد نينج الباهت من ضوء السيف قادرًا على تشتيت الغالبية منه، مع بقاء القوة في حدود ما يمكن أن يتحمله.  ومع ذلك، فقد استنفدت طاقته الآن بوتيرة سريعة لدرجة أنه لأول مرة منذ سنوات عديدة، بدأ نينج يشعر وكأنه لم يكن قادرًا على مواكبة ذلك لفترة أطول.  خلال معاركه السابقة، كان قادرًا على التجديد على الفور بقدر ما استخدم.  لم يشعر قط أنه ليس لديه ما يكفي من الطاقة!

 كلانغ!  استخدم نينج فنون السيف الخاصة به للدفاع.  نفذ ثلاثة من سيوف نورث بوو داو سيف التكهن.  كان داو سيف التكهن معقدًا بشكل لا يضاهى لدرجة أنه يمكن وصفه حقًا بأنه منقطع النظير بين كل داو التكهن!  تم تقسيم هجوم التشكيل الذي كان يواجه إلى قسمين، وأراد نينج محاولة إعادة توجيه بعض قوتهم ضد بعضهم البعض.  وهكذا، استخدم داو سيف التكهن لفعل ذلك تمامًا، مما قلل من بعض الضغط عليه.

 

 

 

 

 

 رابع سيف نورث بوو، استخدمه لتنفيذ داو سيف الزمكان في تكوين غشاء الزمكان الذي يغطيه.  لقد كان الآن ضمن سلسلة متصلة من الزمكان والتي من شأنها أن تصرف بسهولة العديد من الهجمات.

 على الرغم من أنه أصبح الآن غير مادي، إلا أن أذرعه الستة استمرت في استخدام سيوف نورث بوو في القتال ضد الهجمات التي حطمت ضده.

 

 

 

 

 أما بالنسبة للسيفين الأخيرين، فقد استخدمهما لتنفيذ داو سيف العناصر الخمسة.  لقد جسّدوا لطف الماء، ثقل الأرض، الطاقة الحيوية للخشب

 

 

 

 

 

 استمرت تشكيلات باكوا في الانهيار تجاه بعضها البعض.  أطلق إييري على هذا وضع الإبادة، واستخدم ثمانية مصادر مختلفة للقوة لإنشاء مصدر واحد للقوة الساحقة.

 

 

 

 

 

 بووم!  بووم!  بووم!  بدأ نينج في القتال ضد ثنائي باكوا اللذان تحطما نحوه.  لقد كان مرة أخرى مثل بانغو يفصل السماء عن الأرض، مستخدمًا سيوف نورث بوو الستة كلها لمقاومة الضغط الساحق لهذا التشكيل!  ومع ذلك، سرعان ما شعر نينج أن هناك مصدرًا آخر للقوة الجبارة كان يسحقه.  لقد فاجأ هذا نينج تماما، وتحرك على عجل لمنعه أيضا.  ومع ذلك، بعد لحظات تحطم ضده مصدر آخر للقوة.

 

 

 

 “بسرعة!”

 كانت باكوا تحطم تجاهه ولكنها كانت تدور أيضًا، مما ولّد نوعًا غريبًا من القوة التي اصطدمت ضد نينج، مما جعل من الصعب عليه الدفاع.

 بغض النظر عن التنين الذي يواجه، فقد تمكن من العثور على فن السيف المثالي لمواجهته.  كان يختبئ بعمق داخل جسد تنين الطاقة، ويستخدمه لتجنب العديد من الهجمات الأخرى!

 

 

 

 

 بانغ!  بعد الدفاع ضد الزيادة الخامسة في القوة، شعر نينج بارتجاف جسده بالكامل.  نزل بعض الدم من فمه.

 فوق نينج، اجتمعت العوالم العديدة معًا لتشكل شيئًا يشبه باكوا¹.  تحته، اجتمعت العوالم العديدة معًا لتشكل شيئًا مشابهًا.

 

كان ‘وضع المصيدة‘ يعمل بشكل تدريجي عن طريق الضغط على جي نينج وإبطائه.  في كل مرة دمر فيها أحد تنانين الطاقة الثمانية، سوف يتم إصلاحه بسرعة ويلاحقه مرة أخرى.  كان الإيقاع الإجمالي للمعركة بطيئًا إلى حد ما.  ولكن الآن، تسارع كل شيء فجأة.

 

الفصل الخامس عشر – فخ مميت (2)

 هذا سيء  عرف نينج أن جسده بدأ في الانهيار تحت الضغط.  تم تشكيله من قوة المانا وكان قويا مثل أي كنز كوني، لكنه ظل غير قادر على تحمل هذا المستوى من الضغط.

 فوق نينج، اجتمعت العوالم العديدة معًا لتشكل شيئًا يشبه باكوا¹.  تحته، اجتمعت العوالم العديدة معًا لتشكل شيئًا مشابهًا.

 

 قام نينج على الفور بتحويل جسده إلى شكل من أشكال ضوء السيف الباهت.  كان هذا شكل السيف المنيع خاصته!

 

 استغرق كل هذا وقتًا لوصفه، ولكن في الحقيقة، استغرق الأمر أقل من نبضة قلب حتى تنهار هذه العوالم نحو نينج.  تحركوا بسرعة مذهلة للغاية!

 قام نينج على الفور بتحويل جسده إلى شكل من أشكال ضوء السيف الباهت.  كان هذا شكل السيف المنيع خاصته!

 أما بالنسبة للسيفين الأخيرين، فقد استخدمهما لتنفيذ داو سيف العناصر الخمسة.  لقد جسّدوا لطف الماء، ثقل الأرض، الطاقة الحيوية للخشب …

 

 

 

 

 عندما واجه الحاكم المطلق إكونغ خطرًا شديدًا، أُجبر على استخدام شكله المنيع.  الآن، اضطر نينج إلى فعل الشيء نفسه.  لم يعد جسده ماديا، مما جعله مقاومًا بشكل لا يصدق لأي هجمات.  بصفته سيد داو السيف أوميغا الأبدي، كان نينج هو الأكثر مهارة في شكل السيف المحصن.  تم تشكيل جسده الآن من خطوط لا حصر لها من ضوء السيف التي بددت القوة الساحقة التي تضغط عليه.

 

 

 

 

 

 على الرغم من أنه أصبح الآن غير مادي، إلا أن أذرعه الستة استمرت في استخدام سيوف نورث بوو في القتال ضد الهجمات التي حطمت ضده.

 

 

 

 

 

 بووم!  بووم!  بووم!  نزلت ثلاث زيادات أخرى في القوة ضده.  هذه القوة، قوة الثورات الثمانية‘، جاءت في مجموع ثماني موجات.  كان جسد نينج الباهت من ضوء السيف قادرًا على تشتيت الغالبية منه، مع بقاء القوة في حدود ما يمكن أن يتحمله.  ومع ذلك، فقد استنفدت طاقته الآن بوتيرة سريعة لدرجة أنه لأول مرة منذ سنوات عديدة، بدأ نينج يشعر وكأنه لم يكن قادرًا على مواكبة ذلك لفترة أطول.  خلال معاركه السابقة، كان قادرًا على التجديد على الفور بقدر ما استخدم.  لم يشعر قط أنه ليس لديه ما يكفي من الطاقة!

 

 

 بووم!  بعد التفجير من خلال غشاء بعدي واحد نهائي، بدا أن العالم بأسره قد تغير أمامه.  لقد وصل بالفعل إلى أطراف ذلك المعبد الشاسع، ويمكنه أيضًا رؤية الظلام العظيم الذي لا نهاية له في الخارج أيضًا.

 

 

 كان هذا ببساطة لأن كمية الطاقة التي كان يستخدمها لاستعادة وإصلاح جسده كانت ببساطة هائلة للغاية.

 

 

 بمجرد أن تحطم التشكيل فوقه، اندفع نينج على الفور إلى الأعلى للهرب.  “حطم!”  استخدم نينج على الفور فنون السيف الخاصة به للقطع لأعلى.  لقد اكتشف منذ فترة طويلة مكان وجود نقاط الضعف في أغشية الأبعاد، وبعد ست ثوانٍ فقط ليخترقهم.  كانت العوالم المختلفة في الخارج لا تزال تحاول إعادة ترتيب نفسها؛  من الواضح أنهم لم يشكلوا ختمًا مثاليًا بعد.

 

 

 بعد الانتهاء من جميع الموجات الثمانية للطاقة المدمرة، توقفت الهجمات مؤقتًا لفترة وجيزة قبل إطلاق ثماني موجات أخرى.  لكن هذا التوقف القصير كان كافياً لنينج لاستعادة كامل طاقته.

 قام نينج على الفور بتحويل جسده إلى شكل من أشكال ضوء السيف الباهت.  كان هذا شكل السيف المنيع خاصته!

 

 

 

 

 “هاه!  تشكيلك هذا عديم الفائدة ضدي”  زأر نينج ضاحكا.

 

 

 

 

 “لم نتمكن من قتله.  الحاكم داركنورث قوي جدا.  يمكنه أن يمزق على الفور أحد تنانين التشكيل خاصتنا“

 بعد أن تحمل ثلاث جولات أخرى فقط من وضع الإبادة.  بووم!  انهار فجأة غشاء الأبعاد الذي يضغط على نينج من أعلى في شكل باكوا.  كان غير قادر على تحمله أكثر من ذلك!

 “احتياطيات الطاقة لدينا لا تدوم طويلا بما فيه الكفاية.  دعونا ننتقل إلى التشكيل النهائي، تشكيل ‘مدمر الثورات الثمانية‘”

 

 

 

 

 يجب أن نتذكر أن عملية ‘التحطيم’ تمت بواسطة أغشية الأبعاد للعوالم المختلفة.  كانت الأغشية ذات الأبعاد صلبة للغاية، حيث كان نينج بحاجة إلى الهجوم للوقت اللازم لغلي إبريق الشاي من أجل تدميرها، لكن قوة وضع الإبادةوضعت ضغطًا كبيرًا عليهم، ضغط أكبر بكثير من ما كان على نينج أن يتحمل.  كان نينج يركز على الدفاع وإعادة توجيه قوتها بعيدًا أثناء استخدام سيفه المحصن لامتصاص الباقي.

 “هذا سيء!”  كان هذا هجومًا ساحقًا مباشرًا، انتشر عبر منطقة شاسعة بحيث لم يكن نينج قادرًا على تفاديه على الإطلاق.  كان خياره الوحيد هو مواجهته وجهاً لوجه.  عرف نينج أن اللحظة الأكثر أهمية قد حانت، وقد جهز سيوف نورث بوو الستة خاصته مع الحفاظ على شكله ذي الرؤوس الثلاثة والأذرع الستة.

 

 

 

 

 تسبب الضغط الكبير اللازم لتدمير نينج في وضع الأغشية ذات الأبعاد تحت ضغط كبير لدرجة أنها انهارت بعد فترة قصيرة من الزمن.

 

 

 

 

 “همف.  أتساءل إلى متى ستستمرون في اللعب بهذه الطريقة“  لم يكن نينج قلقًا على الإطلاق، حيث استمر في الغوص في أجساد تنانين الطاقة لتجنب هجماتهم المشتركة.  “هذا الإيقاع المتزايد يعني أن تنانين الطاقة تتفكك أسرع بعشر مرات مما كانت عليه في الماضي، حيث يستهلك التشكيل الكلي طاقة أكثر بكثير من مجرد عشرة أضعاف الطاقة السابقة!  إلى متى يمكنهم الحفاظ على هذا؟”  بشكل عام، عند تسريع هجمات تشكيل مثل هذا، فإن إنفاق الطاقة سوف يرتفع بمقدار فلكي.

 يمكن اعتبار هذا من الناحية الفنية عيبًا، لكنه لم يكن كذلك حقًا.  كان هذا لأنه إذا كانت ثلاث دورات هجوم متتالية من ‘مدمر الثورات الثمانية’ غير كاف لقتل الخصم، فهذا يعني أن التشكيل نفسه لم يكن قويًا بما يكفي.  لقد فشل.

 بعد الانتهاء من جميع ‘الموجات‘ الثمانية للطاقة المدمرة، توقفت الهجمات مؤقتًا لفترة وجيزة قبل إطلاق ثماني موجات أخرى.  لكن هذا التوقف القصير كان كافياً لنينج لاستعادة كامل طاقته.

 

 “هذا سيء“  عرف نينج أن جسده بدأ في الانهيار تحت الضغط.  تم تشكيله من قوة المانا وكان قويا مثل أي كنز كوني، لكنه ظل غير قادر على تحمل هذا المستوى من الضغط.

 

 

 بمجرد أن تحطم التشكيل فوقه، اندفع نينج على الفور إلى الأعلى للهرب.  حطم!”  استخدم نينج على الفور فنون السيف الخاصة به للقطع لأعلى.  لقد اكتشف منذ فترة طويلة مكان وجود نقاط الضعف في أغشية الأبعاد، وبعد ست ثوانٍ فقط ليخترقهم.  كانت العوالم المختلفة في الخارج لا تزال تحاول إعادة ترتيب نفسها؛  من الواضح أنهم لم يشكلوا ختمًا مثاليًا بعد.

 

 

 

 

 

 سووش!  تحول نينج إلى خط من الضوء، حيث تقدم من خلال الثغرات التي لا تزال موجودة بين العوالم المتحركة.

 

 

 

 

 

 “أوقفوه!”

 

 

 

 

 كان تخمين نينج موضعيًا.  بعد ساعة واحدة فقط، لم يعد بإمكان مجموعة السيث الممجدين الحفاظ على وتيرة المعركة هذه.

 “بسرعة!”

 

 

 

 

 فوق نينج، اجتمعت العوالم العديدة معًا لتشكل شيئًا يشبه باكوا¹.  تحته، اجتمعت العوالم العديدة معًا لتشكل شيئًا مشابهًا.

 “لقد قمنا بالفعل بتحويل جميع العوالم إلىوضع الإبادة.  سوف يستغرق الأمر وقتًا حتى نعود مرة أخرى إلى ‘وضع المصيدة‘.  لن نتمكن من فعل ذلك!”  كان السيث الممجدون مذعورين.

 بينما كان نينج مشغولاً بصد تلك الهجمات المسعورة، تقدمت تنانين الطاقة الثمانية فجأة بقوة مرة أخرى.  لقد أطلقوا تيارات لا حصر لها من الطاقة في كل اتجاه، مستهدفين العوالم العملاقة التي كانت تغير موقعها باستمرار في المحيط حول نينج.  بدأت عوالم الماء، الجليد، النار، الحجر، وأكثر من ذلك في الارتباط ببعضها البعض بطريقة معقدة ورائعة، لتشكيل مجسما كاملا واحدا.

 

 

 

 

 كان جي نينج ببساطة سريعًا جدًا.  لم يكن سيقف هناك فقط كأحمق وينتظرهم لإصلاح وضع المصيدة وسجنه مرة أخرى.  وفي الحقيقة، بالنظر إلى قوته سيكون قادرًا على الاختراق خلال ساعة واحدة فقط.

 

 

 

 

 سووش!  تحول نينج إلى خط من الضوء، وحلق في السماء.  رأى على الفور السيث الممجدين جالسين فوق تلك الأعمدة الحجرية البعيدة، ووجوههم مليئة بمظهر الرعب.

 كان وضع الإبادة خطيرًا للغاية، ولكن بعد اختراق عالمين، كان نينج على طريق الهروب.

 

 

 

 

 بووم!  بعد التفجير من خلال غشاء بعدي واحد نهائي، بدا أن العالم بأسره قد تغير أمامه.  لقد وصل بالفعل إلى أطراف ذلك المعبد الشاسع، ويمكنه أيضًا رؤية الظلام العظيم الذي لا نهاية له في الخارج أيضًا.

 

 

 بمجرد أن تحطم التشكيل فوقه، اندفع نينج على الفور إلى الأعلى للهرب.  “حطم!”  استخدم نينج على الفور فنون السيف الخاصة به للقطع لأعلى.  لقد اكتشف منذ فترة طويلة مكان وجود نقاط الضعف في أغشية الأبعاد، وبعد ست ثوانٍ فقط ليخترقهم.  كانت العوالم المختلفة في الخارج لا تزال تحاول إعادة ترتيب نفسها؛  من الواضح أنهم لم يشكلوا ختمًا مثاليًا بعد.

 

 

 لقد هرب.

 

 

 

 

 

 سووش!  تحول نينج إلى خط من الضوء، وحلق في السماء.  رأى على الفور السيث الممجدين جالسين فوق تلك الأعمدة الحجرية البعيدة، ووجوههم مليئة بمظهر الرعب.

 كلانغ!  استخدم نينج فنون السيف الخاصة به للدفاع.  نفذ ثلاثة من سيوف نورث بوو داو سيف التكهن.  كان داو سيف التكهن معقدًا بشكل لا يضاهى لدرجة أنه يمكن وصفه حقًا بأنه منقطع النظير بين كل داو التكهن!  تم تقسيم هجوم التشكيل الذي كان يواجه إلى قسمين، وأراد نينج محاولة إعادة توجيه بعض قوتهم ضد بعضهم البعض.  وهكذا، استخدم داو سيف التكهن لفعل ذلك تمامًا، مما قلل من بعض الضغط عليه.

 

 تم دمج جميع العوالم المحيطة بنينج معًا تمامًا، مما لم يمنحه أي فرصة للهروب على الإطلاق.  أما بالنسبة لتنانين الطاقة، فقد دمجت طاقاتها تمامًا في هذا التشكيل أيضًا.

 

 كانت مجموعتا باكوا تتساقطان بسرعة باتجاه نينج، الذي كان محاصرا بينهما.  كان الأمر وكأن الشكل السفلي كان حجر شحذ، بينما الشكل العلوي كان حجر رحى!

 “لن يهرب أي منكم!”  دوى صوت نينج القاتل في كل شبر من المعبد.

 

 

 

 

 “هذا سيء“  عرف نينج أن جسده بدأ في الانهيار تحت الضغط.  تم تشكيله من قوة المانا وكان قويا مثل أي كنز كوني، لكنه ظل غير قادر على تحمل هذا المستوى من الضغط.

 

 

 

 بعد أن تحمل ثلاث جولات أخرى فقط من وضع الإبادة.  بووم!  انهار فجأة غشاء الأبعاد الذي يضغط على نينج من أعلى في شكل باكوا.  كان غير قادر على تحمله أكثر من ذلك!

 

 

1-      باكوا هو ذاك المضلع الثماني الذي يتوسطه الرمز اليين واليانغ، والذي يشير إلى المجالات الموجودة في الفنون الصينية.  فقط ابحثوا عن صورته وستعرفونه.

 

 بغض النظر عن التنين الذي يواجه، فقد تمكن من العثور على فن السيف المثالي لمواجهته.  كان يختبئ بعمق داخل جسد تنين الطاقة، ويستخدمه لتجنب العديد من الهجمات الأخرى!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط