Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Demon King & Hero 63

الخاتمة

الخاتمة

الخاتمة:

“لكن بسبب ذلك ، تم مسح المنظمات الشريرة بالكامل ، و حصلتَ على مباركة الزواج من زعيم أعظم طائفة دينية ، بالإضافة إلى أن الإله الشيطان تمنحك راتبا أيضا؟”

“عندها قال البطل ، ‘الملك الشيطان ، أنتَ قوي. لكن لدي أصدقاء و أشخاص لأحميهم’!”

“هناك قصة في الشرق. حطاب يخبئ الثياب الإلهية لملاك نزل من السماء … إذا لم يصنعوا ثلاثة أطفال ، الملاك تعود إلى السماء.”

إمرأة كانت ملامحها رائعة حتى من مجرد لمحة. إذا كان هناك شيء واحد يجب التأسف عليه ، هو أن الفتاة الظريفة على ركبتها هي إبنتها.

“البطل رائع جدا! أمي ، البطل كان إمرأة ، أليس كذلك؟”

“أسرع أسرع!”

صرخت يوريا ، و هي تفر من الملك الشيطان الذي ركض وراءها.

إستجابة للتشجيع من الفتاة على ركبتها ، التي كانت حوالي أربع سنوات أو نحو ذلك ، إبتسمت المرأة بلطف و أدارت الصفحة في الكاتب القصصي.

“هناك قصة في الشرق. حطاب يخبئ الثياب الإلهية لملاك نزل من السماء … إذا لم يصنعوا ثلاثة أطفال ، الملاك تعود إلى السماء.”

“ضوء ذهبي أشع من سيف البطل. الإلهة قد أدركت مشاعرها الحقيقية. ‘كوه ، هذه القوة!’ الملك الشيطان قد صدم من القوة المقدسة التي لم يستطع الملك الشيطان الشرير القتال ضدها. و هكذا هزم البطل الملك الشيطان و جلب السلام للعالم.”

الرجل الذي دخل الغرفة إبتسم على كلماتها و قال:

“البطل رائع جدا! أمي ، البطل كان إمرأة ، أليس كذلك؟”

“بالتفكير في الأمر ، كانت تلك أحداثا مروعة. لقد أخبرتَ البطلة التي تنوي سحبك لكي تحاكم أنك سقطتَ في حبها من النظرة الأولى ، أو البطلة التي عاشت بالفعل مع ملك شيطان بسبب وعد بسيط. بالحديث عن ذلك ، أنت قد كذبتَ آنذاك ، أليس كذلك؟ قلتَ أنك ضعيف … يبدو أنكَ أقوى مني.”

“نعم. لكن لا تقولي أنكِ تريدين أن تصبحي بطلة. أن تكون بطلا هو مهمة شاقة.”

“رغم قول ذلك ، يجب أن تقولي شيئا؟ أن والدتها كانت بطلة.”

“همف! ما الذي تعرفه أمي! سوف أصبح بطلة. بطلة مذهلة!”

“من أين؟”

صرخت الفتاة و ركضت للخارج. و هي تنظر إليها ، إبتسمت المرأة و قالت ،

التطورات التي جعلتني أعتقد أنني سأجن قد صدمتني كثيرا أنا كذلك.

“كيف لهذا أن ينجح؟ إذا أصبحت إبنتنا بطلة حقا ، فربما أنتَ ستكون في خطر؟”

الضوضاء الصاخبة التي رنت عبر المنزل. إذا رآها أي شخص آخر ، فلا لوم عليهم إن فكروا بأنها معركة أسطورية على مر العصور ، لكن الفتاة التي نظرت إليهم أغلقت فقط كتابها ، و هزت رأسها و تنهدت.

“كلا ، هل ستقوم حقا بمحاربة والدها؟”

“هل هناك حد لما يمكنكَ قوله!”

الرجل الذي دخل الغرفة إبتسم على كلماتها و قال:

ملاحظة3. الكتاب الذي كانت تقرأه الإبنة هو [كيف تكون البطل الأعظم – من تأليف الملك الشيطان]

“رغم قول ذلك ، يجب أن تقولي شيئا؟ أن والدتها كانت بطلة.”

“ك ، كووههه …”

“من سوف يصدق أن بطلة تزوجت من ملك شيطان؟”

“البطل رائع جدا! أمي ، البطل كان إمرأة ، أليس كذلك؟”

قالت بتعبير منذهل ، قبل أن تشرع بالضحك.

“كلا ، هل ستقوم حقا بمحاربة والدها؟”

“بالتفكير في الأمر ، كانت تلك أحداثا مروعة. لقد أخبرتَ البطلة التي تنوي سحبك لكي تحاكم أنك سقطتَ في حبها من النظرة الأولى ، أو البطلة التي عاشت بالفعل مع ملك شيطان بسبب وعد بسيط. بالحديث عن ذلك ، أنت قد كذبتَ آنذاك ، أليس كذلك؟ قلتَ أنك ضعيف … يبدو أنكَ أقوى مني.”

“ها …. أنت لست الملك الشيطان للمسنين*.” (تقصد بدل ‘الإقتصاد’ هو يمثل ‘المسنين’ أي أنه مصاب بالزهيمر/الخرف.)

“لا ، لم تكن تلك كذبة. أنا الأضعف بين الملوك الشياطين. حسنا ماذا ، شيء مثل العيش لأجل الإرتقاء إلى اللقب؟ إنه لأمر مدهش أننا لا نزال نعيش هكذا. حتى أننا نشعر بالملل نوعا ما في الأيام الحالية.”

“لماذا؟!؟!”

إستجابة لإجابة الملك الشيطان ، هي ، يوريا ، عبست و قالت ،

“كيف لهذا أن ينجح؟ إذا أصبحت إبنتنا بطلة حقا ، فربما أنتَ ستكون في خطر؟”

“همف ، ما هو الممل. لقد مضى ما يزيد قليلا عن سبع سنوات منذ أن إلتقيتُ بك ، و في ذلك الوقت ، شهدت ملكا شيطانا يتعرض للإختطاف ، إستفزاز رجال الدين ، الإلتقاء بإلهة النور ، و الإله الشيطان ، و حتى الإله الأكبر فوق ذلك. إذا حدثت كل هذه الأشياء مرة أخرى ، فقد أهرب من المنزل.”

عندما حاولت أن أتوسع في ما كان في الأصل ون شوت التي كانت بشكل أساسي تمثل الجزء الأول و الخاتمة و كل شيء وصل لمستويات مرتفعة ، لقد فوجئت أيضا. خصوصا في منتصفها ، كان قد طرء لدي شيء ما ، لذلك إنقطعت عنها لفترة من الوقت ، و عندما عدت لها ، لقد إرتجفت.

بينما كانت تتجهم ، جاء دور الملك الشيطان ليصبح مرتبكا.

“أمي و أبي ينسجمان للغاية مع بعضهما البعض. همف ، أنا لا أهتمُ حتى.”

“لكن بسبب ذلك ، تم مسح المنظمات الشريرة بالكامل ، و حصلتَ على مباركة الزواج من زعيم أعظم طائفة دينية ، بالإضافة إلى أن الإله الشيطان تمنحك راتبا أيضا؟”

“الأضرار العقلية التي أحصل عليها من النظر إلى الماضي كبيرة للغاية.”

أغلقت البطلة عينيها و إستذكرت إلتقائها الأول مع الملك الشيطان.

“ما هو هذا؟”

“هل كان هناك شيء للغضب منه بينما نحن نعيش معا؟ هم ، لقد إختطفتَ على الرغم من كونك ملكا شيطانا ، القيام بتعهد مع دين آخر ، الآلهة غزوا العالم البشري ، إيه ، و …”

“هم ، إذن … لا يمكنني إلا أن أخرج ملاذي أخير …”

متذكرة للماضي ، إبتسمت البطلة بإشراق و قالت:

***

“حبيبي ، أريد الطلاق.”

التطورات التي جعلتني أعتقد أنني سأجن قد صدمتني كثيرا أنا كذلك.

“لماذا؟!؟!”

إستجابة لطلب الطلاق المفاجئ ، تمايل الملك الشيطان قبل أن يبقى مستقيما بالكاد ، و سأل بعيون منتفخة ،

الرجل الذي دخل الغرفة إبتسم على كلماتها و قال:

“لماذا؟ لماذا؟ لماذا!”

“ها …. أنت لست الملك الشيطان للمسنين*.” (تقصد بدل ‘الإقتصاد’ هو يمثل ‘المسنين’ أي أنه مصاب بالزهيمر/الخرف.)

“الأضرار العقلية التي أحصل عليها من النظر إلى الماضي كبيرة للغاية.”

“هم ، إذن … لا يمكنني إلا أن أخرج ملاذي أخير …”

“من أين؟”

“رغم قول ذلك ، يجب أن تقولي شيئا؟ أن والدتها كانت بطلة.”

“لنرى ، من بعد أن قمتَ بذلك العهد؟ غزو ​​الآلهة السامية ، الإله الأكبر ، الإله الأكبر لعالم آخر؟ أو الأجزاء التي لا يمكن للقراء رؤيتها ، مثل الوقت عندما أبرحتُ فيه كلا من الأباطرة السماويين و الشيطانيين ضربا أمام كل الملوك الشياطين و الآلهة من أجل وقف تبادل النار الذي دام لآلاف الأعوام بين السماوات و عالم الشياطية. أو في الوقت عندما أخطأتَ في الظن بأن التنينة رودي هي تنين شرير و قد قمتُ بجعلها نصف ميتة مما كاد تقريبا يتسبب ببدأ بحرب بين البشر و التنانين ، و التي عندها إضطرتني لإيساعهم ضربا جميعا من أجل إيقافها؟”

“كلا ، هل ستقوم حقا بمحاربة والدها؟”

“ك ، كووههه …”

قالت بتعبير منذهل ، قبل أن تشرع بالضحك.

“و هناك المزيد غير ذلك ، أليس كذلك؟ في الوقت الذي كدتُ تقريبا أحصل فيه على مكافأة على رأسي عندما ذهبت خلف وريث الإمبراطورية الذي كان معجبا بي ، شياطين الشؤون الداخلية قاموا بإضراب ، إيقاف غزو العالم البشري ، محاربة رئيس أقوى جيش ، جَرَّة تنين الشريط الأحمر ، و الوقوف ضد المؤلف الذي كل ما يقوله ‘أنا أعترض على هذا الزواج’!”

إستجابة للتشجيع من الفتاة على ركبتها ، التي كانت حوالي أربع سنوات أو نحو ذلك ، إبتسمت المرأة بلطف و أدارت الصفحة في الكاتب القصصي.

“إنتظري لحظة ، كان هناك مجموعة غريبة في النصف الثاني؟ و متى حصلت آخر واحدة؟ متى قاتلتِ ذلك!”

“ها ، هل تقول أنه لا يمكنكَ تذكر أيا من ذلك؟”

“هناك قصة في الشرق. حطاب يخبئ الثياب الإلهية لملاك نزل من السماء … إذا لم يصنعوا ثلاثة أطفال ، الملاك تعود إلى السماء.”

“لا ، هناك حتى أشياء لم تحدث قط!”

“ها …. أنت لست الملك الشيطان للمسنين*.”
(تقصد بدل ‘الإقتصاد’ هو يمثل ‘المسنين’ أي أنه مصاب بالزهيمر/الخرف.)

ملاحظات المؤلف:

عندما تجهمت البطلة أكثر حتى ، كان لدى الملك الشيطان تعبير جدي على وجهه.

“البطل رائع جدا! أمي ، البطل كان إمرأة ، أليس كذلك؟”

“هم ، إذن … لا يمكنني إلا أن أخرج ملاذي أخير …”

“كلا ، هل ستقوم حقا بمحاربة والدها؟”

“ما هو هذا؟”

هم … كيف أعبر عن الأمر ، نهاية مفتوحة؟ لقد بدت مفتقرة نوعا ما لذا فكرت فيها كثيرا ، لكنني شعرت و كأنني حصلت على أمر إلهي يطلب مني أن أوقفها هنا ، لذا كتبت الخاتمة.

“هناك قصة في الشرق. حطاب يخبئ الثياب الإلهية لملاك نزل من السماء … إذا لم يصنعوا ثلاثة أطفال ، الملاك تعود إلى السماء.”

“و هناك المزيد غير ذلك ، أليس كذلك؟ في الوقت الذي كدتُ تقريبا أحصل فيه على مكافأة على رأسي عندما ذهبت خلف وريث الإمبراطورية الذي كان معجبا بي ، شياطين الشؤون الداخلية قاموا بإضراب ، إيقاف غزو العالم البشري ، محاربة رئيس أقوى جيش ، جَرَّة تنين الشريط الأحمر ، و الوقوف ضد المؤلف الذي كل ما يقوله ‘أنا أعترض على هذا الزواج’!”

“م ، ما الذي يفترض بهذا أن يعنيه؟”

متذكرة للماضي ، إبتسمت البطلة بإشراق و قالت:

“ما الذي يفترض بهذا أن يعنيه. عزيزتي يوريا ، نحتاج إلى تكوين طفلين آخرين حتى لا تتمكني من الهرب!”

الضوضاء الصاخبة التي رنت عبر المنزل. إذا رآها أي شخص آخر ، فلا لوم عليهم إن فكروا بأنها معركة أسطورية على مر العصور ، لكن الفتاة التي نظرت إليهم أغلقت فقط كتابها ، و هزت رأسها و تنهدت.

“هل هناك حد لما يمكنكَ قوله!”

متذكرة للماضي ، إبتسمت البطلة بإشراق و قالت:

صرخت يوريا ، و هي تفر من الملك الشيطان الذي ركض وراءها.

هم … كيف أعبر عن الأمر ، نهاية مفتوحة؟ لقد بدت مفتقرة نوعا ما لذا فكرت فيها كثيرا ، لكنني شعرت و كأنني حصلت على أمر إلهي يطلب مني أن أوقفها هنا ، لذا كتبت الخاتمة.

الضوضاء الصاخبة التي رنت عبر المنزل. إذا رآها أي شخص آخر ، فلا لوم عليهم إن فكروا بأنها معركة أسطورية على مر العصور ، لكن الفتاة التي نظرت إليهم أغلقت فقط كتابها ، و هزت رأسها و تنهدت.

عندما تجهمت البطلة أكثر حتى ، كان لدى الملك الشيطان تعبير جدي على وجهه.

“أمي و أبي ينسجمان للغاية مع بعضهما البعض. همف ، أنا لا أهتمُ حتى.”

“أسرع أسرع!”

***

“لا ، لم تكن تلك كذبة. أنا الأضعف بين الملوك الشياطين. حسنا ماذا ، شيء مثل العيش لأجل الإرتقاء إلى اللقب؟ إنه لأمر مدهش أننا لا نزال نعيش هكذا. حتى أننا نشعر بالملل نوعا ما في الأيام الحالية.”

ملاحظات المؤلف:

صرخت يوريا ، و هي تفر من الملك الشيطان الذي ركض وراءها.

إيه ، هم ، ماذا؟

“لنرى ، من بعد أن قمتَ بذلك العهد؟ غزو ​​الآلهة السامية ، الإله الأكبر ، الإله الأكبر لعالم آخر؟ أو الأجزاء التي لا يمكن للقراء رؤيتها ، مثل الوقت عندما أبرحتُ فيه كلا من الأباطرة السماويين و الشيطانيين ضربا أمام كل الملوك الشياطين و الآلهة من أجل وقف تبادل النار الذي دام لآلاف الأعوام بين السماوات و عالم الشياطية. أو في الوقت عندما أخطأتَ في الظن بأن التنينة رودي هي تنين شرير و قد قمتُ بجعلها نصف ميتة مما كاد تقريبا يتسبب ببدأ بحرب بين البشر و التنانين ، و التي عندها إضطرتني لإيساعهم ضربا جميعا من أجل إيقافها؟”

سيكون هذا ما يفكر فيه بعضكم. نعم ، لقد إنتهت. (ماذا؟!)

ملاحظات المؤلف:

التطورات التي جعلتني أعتقد أنني سأجن قد صدمتني كثيرا أنا كذلك.

عندما حاولت أن أتوسع في ما كان في الأصل ون شوت التي كانت بشكل أساسي تمثل الجزء الأول و الخاتمة و كل شيء وصل لمستويات مرتفعة ، لقد فوجئت أيضا. خصوصا في منتصفها ، كان قد طرء لدي شيء ما ، لذلك إنقطعت عنها لفترة من الوقت ، و عندما عدت لها ، لقد إرتجفت.

عندما حاولت أن أتوسع في ما كان في الأصل ون شوت التي كانت بشكل أساسي تمثل الجزء الأول و الخاتمة و كل شيء وصل لمستويات مرتفعة ، لقد فوجئت أيضا. خصوصا في منتصفها ، كان قد طرء لدي شيء ما ، لذلك إنقطعت عنها لفترة من الوقت ، و عندما عدت لها ، لقد إرتجفت.

“من أين؟”

جعلتني أتساءل عما إذا ما كنت حقا تحت تأثير المخدرات.

“همف! ما الذي تعرفه أمي! سوف أصبح بطلة. بطلة مذهلة!”

السبب وراء إنتهائها بسيط. عندما كتبت القصة فكرت إيه؟ لقد إنتهت؟ و هكذا قمت بإنهائها.

“رغم قول ذلك ، يجب أن تقولي شيئا؟ أن والدتها كانت بطلة.”

هم … كيف أعبر عن الأمر ، نهاية مفتوحة؟ لقد بدت مفتقرة نوعا ما لذا فكرت فيها كثيرا ، لكنني شعرت و كأنني حصلت على أمر إلهي يطلب مني أن أوقفها هنا ، لذا كتبت الخاتمة.

“ها …. أنت لست الملك الشيطان للمسنين*.” (تقصد بدل ‘الإقتصاد’ هو يمثل ‘المسنين’ أي أنه مصاب بالزهيمر/الخرف.)

ملاحظة1. هذا قطعا ليس بسبب الخدمة العسكرية. (حقا؟)

“أمي و أبي ينسجمان للغاية مع بعضهما البعض. همف ، أنا لا أهتمُ حتى.”

ملاحظة2. لقد قلت في الفصل الأخير (الفصل9: الجزء3) أن هذه هي الخاتمة ، لكن لم يهتم أحد … ما هو ذلك الضغط الذي كنتم تتحدثون عنه.

إستجابة لإجابة الملك الشيطان ، هي ، يوريا ، عبست و قالت ،

ملاحظة3. الكتاب الذي كانت تقرأه الإبنة هو [كيف تكون البطل الأعظم – من تأليف الملك الشيطان]

“إنتظري لحظة ، كان هناك مجموعة غريبة في النصف الثاني؟ و متى حصلت آخر واحدة؟ متى قاتلتِ ذلك!”

“نعم. لكن لا تقولي أنكِ تريدين أن تصبحي بطلة. أن تكون بطلا هو مهمة شاقة.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط