قدم التحية للسيد الشاب
69: باي شياوتشون ، تعال لتقديم التحية إلى السيد الشاب
حدق الرجل بغضب في باي شياوتشون وقال ، “ألم تسمع ما قلته للتو ، باي شياوتشون؟ اللعنة! أنت -”
بعد شهر واحد ، كان تلاميذ الطائفة الخارجية في قمة المرجل البنفسجي على وشك الجنون. كان باي شياوتشون قد جعل من كونه عم الطائفة مهنة وكان الجميع هناك يعرفون ذلك.
نفض الرجل في منتصف العمر كمه ، مما أرسل موجة من الرياح. “باي شياوتشون” ، قال بشراسة ، “أن يطلب منك سيد عشيرتي الصغير أن تذهب لزيارته هو عرض كبير للوجه. هل تعلم كم عدد الأشخاص الذين يرغبون في الذهاب لتقديم تحيات رسمية؟ أنت-”
سرعان ما اكتشفوا أنه لا يهم إلى أين ذهبوا ، فمن المرجح أن يصطدموا بشاب نقي للغاية نحيل وبنظرة فخر معينة على وجهه يحاول التستر عليها ، لكنه لم يتمكن من التستر عليها . وبينما كان يتمايل ، كان ينظف حلقه بصوت عالٍ كلما واجه تلميذًا آخر ، وإذا تظاهروا بأنهم لم يتعرفوا عليه ، فسيقوم بتقديم نفسه على الفور.
بدأت حناجرهم تتأرجح من نطق الكلمات “عم الطائفة باي” ، ومع ذلك… لم يكن لديهم خيار سوى الاستمرار في فعل ذلك. بعد كل شيء ، كان باي شياوتشون الأخ الأصغر لزعيم الطائفة ، ومن حيث الأقدمية ، فقد تفوق على الجميع. أي تلميذ تجرأ على الإساءة إليه سيكون ينتهك قواعد الطائفة.
ومع ذلك ، فقد الاهتمام بسرعة. صادف أن تلاميذ الطائفة الداخلية كانوا جميعًا في حالة تأمل منعزل ، ولم يرَ واحدًا حتى بعد مرور بضعة أشهر. كان هذا ينطبق بشكل خاص على تشيان داجين ، الذي كان كهفه الخالد دائمًا تحت حماية العديد من تشكيلات التعويذات.
في النهاية ، ذهب الناس إلى السمين الكبير تشانغ لطلب المساعدة. بدوره ، أثار ضجة كبيرة حول رؤية باي شياوتشون يقوم بزيارة قمة الشعار الأخضر.
رفع باي شياوتشون ذقنه وابتسم وقاطعه ، “ابن الطائفة ، هل تريد أن تتعرض للصفع أيضًا؟”
مر شهر آخر ، وأصيب تلاميذ قمة الشعار الأخضر بالجنون.
تردد صدى صراخ. ترنح الرجل في منتصف العمر إلى الوراء ثلاثين مترا أو أكثر قبل أن يتوقف في النهاية.
كان هذا ينطبق بشكل خاص على تشين فاي وصديقيه الذين سرعان ما خافوا بشدة. بمجرد أن يبدأ باي شياوتشون في القيام بالجولات في قمة الشعار الأخضر ، كان يبحث عنهم كثيرًا. على الرغم من حقيقة أنهم سيبدأون على الفور في إلقاء التحيات ك “عم الطائفة باي” ، فإن ذلك لم ينهِ الأمور.
كان باي شياوتشون سريعًا في التعامل مع الأمر ، وإذا أظهروا ذرة من عدم الاحترام ، فسوف يشير إلى أنه سيبلغ قاعة العدل. بدأ تشين فاي وأصدقاؤه يرتجفون من الخوف بغض النظر عن المكان الذي ذهبوا إليه. في النهاية ، ذهبوا أخيرًا تشيان داجين. لكنه كان قد غادر قمة الشعار الأخضر ، كان يلوم نفسه على ما يجري.
من تصرفات التلميذين قبل لحظات ، وكذلك من كلام هذا الرجل ، كان واضحًا أنهم لم يكن لهم أدنى قدر من الاحترام له كما لو كانا يشعران بالتفوث عليه.
“يعرفني جميع تلاميذ الطائفة الخارجية ، لكن لم تتح لي الفرصة لمقابلة أي من تلاميذ الطائفة الداخلية. هناك تشيان داجين. هل يعتقد حقًا أنني نسيت أمره؟ ” بعد فترة طويلة من التفكير ، أومأ باي شياوتشون بعمق. مع ذلك ، سارع للعثور على بعض تلاميذ الطائفة الداخلية.
حدق الرجل بغضب في باي شياوتشون وقال ، “ألم تسمع ما قلته للتو ، باي شياوتشون؟ اللعنة! أنت -”
في الأيام التالية ، ظهر باي شياوتشون على قمم الجبال الثلاثة ، معظم الوقت في المناطق التي احتلها تلاميذ الطائفة الداخلية. بالنظر إلى وضعه ، يمكنه الذهاب إلى أي مكان تقريبًا في طائفة تيار الروح.
كان الأمر كما حدث مع باي شياوتشون. أُجبر تشيان داجين على قبول مهمة خطيرة للغاية خارج الطائفة. ظهرت ابتسامة مريرة على وجهه ، حيث أدرك أنه لا خيار أمامه سوى الخروج من الاختباء لتنفيذ المهمة…. ومع ذلك ، كان لا يزال يتمسَّك بالأمل في أن يساعده وجوده خارج الطائفة على تجنب الكارثة.
ومع ذلك ، فقد الاهتمام بسرعة. صادف أن تلاميذ الطائفة الداخلية كانوا جميعًا في حالة تأمل منعزل ، ولم يرَ واحدًا حتى بعد مرور بضعة أشهر. كان هذا ينطبق بشكل خاص على تشيان داجين ، الذي كان كهفه الخالد دائمًا تحت حماية العديد من تشكيلات التعويذات.
“أنا أرفض أن أصدق هذة مجرد صدفة!” فكر باي شياوتشون وهو يقف هناك أمام باب تشيان داجين. لقد حاول اختراق تشكيلات التعويذات ، ولكن بالنظر إلى أنهم كانوا هناك لحماية الكهف الخالد لتلميذ من الطائفة الداخلية ، فقد كانت قوية للغاية. نظرًا لأنه كان من المستحيل عليه أن ينجح بمفرده ، فقد قرر أنه من الأفضل الذهاب للحصول على بعض المساعدة .
كانت سرعته مذهلة لدرجة أن تلميذي الطائفة الداخلية لم يروه يتحرك. قبل أن يتمكنوا من الرد ، قام باي شياوتشون بمد راحة يده وجرفها نحو وجه التلميذ الطويل ، مما تسبب في صوت هدير مثل الرعد.
الآن بعد أن عاد باي شياوتشون وأراد تسوية الحسابات ، لم يكن هناك الكثير مما يمكنهم فعله لإيقافه. في الواقع ، كان الأمر كما لو كانوا مدينين له ، وكانوا يسمحون له بفعل ما يريد.
ومع ذلك ، في هذه المرحلة ظهر شخصان في اتجاهه. كانوا من تلاميذ الطائفة الداخلية ، أحدهم طويل القامة والآخر قصير القامة ، وعندما اقتربوا ، لم يقوموا بشبك أيديهم في التحية.
كان شانغوان تيانيو الأكثر احترامًا بين الثلاثة المختارين العظماء من بين قمم الجبال الثلاثة في الضفة الجنوبية!
كان أول من تحدث هو الطويل. قال بصوت عال ، “عم الطائفة باي ، ما رأيك في إعطاء السيد الشاب لعشيرتي القليل من الوجه ونسيان ما حدث مع تشيان داجين؟ بالمناسبة ، هذا السيد الشاب ليس سوى شانغوان تيانيو “.
كان شانغوان تيانيو الأكثر احترامًا بين الثلاثة المختارين العظماء من بين قمم الجبال الثلاثة في الضفة الجنوبية!
“ص-أنت… أنت….” تلعثم ، مشيرًا بارتجاف إلى باي شياوتشون. لم يكن ليتخيل أبدًا في أحلامه الجامحة أن قوة باي شياوتشون الجسدية ستكون صادمة للغاية.
بسبب وضعه الحالي ، لم يكن هناك شيء واحد في الطائفة يمكن أن يهدد حياته ، وبالتالي ، فقد رفع أنفه وحدق في الوافدين الجدد بابتسامة خفيفة.
كانت موهبته الكامنة موهبه نادرة لما لا يقل عن ألف عام على الضفة الجنوبية لطائفة تيار الروح ، وعلى الرغم من أنه كان مجرد تلميذ من الطائفة الخارجية ، لم يكن هناك شك في أنه سيصل قريبًا إلى تأسيس المؤسسة . وبسبب ذلك ، رأى العديد من شيوخ الطائفة أن شانغوان تيانيو مختلفًا قليلاً عن أي شخص آخر. كان الكثير من الناس يأملون في أن يتمكن في النهاية من التفوق على تلاميذ الضفة الشمالية ، وعلى هذا النحو ، تم وضع الكثير من الموارد في تدريبه.
“هل تعتقد أنه يمكنك الاختباء هناك؟” كان يفكر. “هل تعتقد أنه ليس لدي طريقة لإظهار وجهك؟” بشخير بارد ، استدار ليغادر.
مر شهر آخر ، وأصيب تلاميذ قمة الشعار الأخضر بالجنون.
وهذا بدوره تسبب في حصول شانغوان تيانيو على الكثير من المعجبين ، خاصة في قمة الشعار الأخضر.
ظل تعبير باي شياوتشون كما كان دائمًا. في الماضي ، ربما بدأ يشعر بالخوف. ومع ذلك ، فإن خوفه العام من الموت لا يشير إلى أنه يفتقر إلى الشجاعة. في الواقع ، طالما أن الموقف لا يحمل تهديدًا بالموت ، فقد كان شجاعًا تمامًا.
بدأت حناجرهم تتأرجح من نطق الكلمات “عم الطائفة باي” ، ومع ذلك… لم يكن لديهم خيار سوى الاستمرار في فعل ذلك. بعد كل شيء ، كان باي شياوتشون الأخ الأصغر لزعيم الطائفة ، ومن حيث الأقدمية ، فقد تفوق على الجميع. أي تلميذ تجرأ على الإساءة إليه سيكون ينتهك قواعد الطائفة.
بناءً على وضعه الحالي ، لم يكن ما حدث بعد ذلك مفاجئًا. ظهرت زلة يشم لمهمة من قاعة العدل . لم يستغرق الأمر سوى لحظة حتى تمر إلى كهف تشيان داجين الخالد ، وتحوم في الهواء أمامه.
بسبب وضعه الحالي ، لم يكن هناك شيء واحد في الطائفة يمكن أن يهدد حياته ، وبالتالي ، فقد رفع أنفه وحدق في الوافدين الجدد بابتسامة خفيفة.
بدأت حناجرهم تتأرجح من نطق الكلمات “عم الطائفة باي” ، ومع ذلك… لم يكن لديهم خيار سوى الاستمرار في فعل ذلك. بعد كل شيء ، كان باي شياوتشون الأخ الأصغر لزعيم الطائفة ، ومن حيث الأقدمية ، فقد تفوق على الجميع. أي تلميذ تجرأ على الإساءة إليه سيكون ينتهك قواعد الطائفة.
“عندما تقابل شخصًا مهمًا مثلي ، لكنك تعرض عن تقديم تحية رسمية ، فهذا يُظهر مدى الجرأة التي لديكم ، أليس كذلك؟” نفض باي شياوتشون كمه. “من الذي دفعك إلى عدم الاحترام الوقح هذا؟ ربما كان شانغوان تيانيو؟ ”
بمجرد أن غادرت الكلمات فمه ، وقبل أن يتمكن من مواصلة الكلام ، اختفى باي شياوتشون فجأة. اجتاحت الرياح العاصفة تلميذ الطائفة الداخلية الذي حدق بصدمة عندما ظهر باي شياوتشون أمامه مباشرة.
كان أول من تحدث هو الطويل. قال بصوت عال ، “عم الطائفة باي ، ما رأيك في إعطاء السيد الشاب لعشيرتي القليل من الوجه ونسيان ما حدث مع تشيان داجين؟ بالمناسبة ، هذا السيد الشاب ليس سوى شانغوان تيانيو “.
أومضت تعابير تلاميذ الطائفة الداخلية ، وتحولت نظرة الشخص الطويل وأصبحت حادة عندما كان يحدق في باي شياوتشون.
نفض الرجل في منتصف العمر كمه ، مما أرسل موجة من الرياح. “باي شياوتشون” ، قال بشراسة ، “أن يطلب منك سيد عشيرتي الصغير أن تذهب لزيارته هو عرض كبير للوجه. هل تعلم كم عدد الأشخاص الذين يرغبون في الذهاب لتقديم تحيات رسمية؟ أنت-”
قال ” غم الطائفة باي” ، “من الأفضل أن تختار كلماتك بعناية أكبر.”
بعد شهر واحد ، كان تلاميذ الطائفة الخارجية في قمة المرجل البنفسجي على وشك الجنون. كان باي شياوتشون قد جعل من كونه عم الطائفة مهنة وكان الجميع هناك يعرفون ذلك.
بمجرد أن غادرت الكلمات فمه ، وقبل أن يتمكن من مواصلة الكلام ، اختفى باي شياوتشون فجأة. اجتاحت الرياح العاصفة تلميذ الطائفة الداخلية الذي حدق بصدمة عندما ظهر باي شياوتشون أمامه مباشرة.
لم يكن الأمر أن قاعة العدل لم تكن على دراية بما حدث مع تشيان داجين ، وكيف أدى ذلك إلى سقوط باي شياوتشون في المعركة. ومع ذلك ، على الرغم من حقيقة أن الأخبار لم يتم نشرها علنًا ، فقد تم الاحتفاظ بسجلات داخلية.
كانت سرعته مذهلة لدرجة أن تلميذي الطائفة الداخلية لم يروه يتحرك. قبل أن يتمكنوا من الرد ، قام باي شياوتشون بمد راحة يده وجرفها نحو وجه التلميذ الطويل ، مما تسبب في صوت هدير مثل الرعد.
بعد أن غادر الرجل ، نظر باي شياوتشون إلى الخلف باتجاه كهف تشيان داجين الخالد بعيون ضيقة. كان من نوعية الأشخاص الذين يخافون الموت ، وعلى هذا النحو ، إذا حاول أحدهم قتله ، فإنه سينتقم منه مهما حدث.
“أنا أرفض أن أصدق هذة مجرد صدفة!” فكر باي شياوتشون وهو يقف هناك أمام باب تشيان داجين. لقد حاول اختراق تشكيلات التعويذات ، ولكن بالنظر إلى أنهم كانوا هناك لحماية الكهف الخالد لتلميذ من الطائفة الداخلية ، فقد كانت قوية للغاية. نظرًا لأنه كان من المستحيل عليه أن ينجح بمفرده ، فقد قرر أنه من الأفضل الذهاب للحصول على بعض المساعدة .
ظهر درع واقٍ من داخل رداء الشاب نتيجة جهاز سحري مُعطى لجميع تلاميذ الطائفة الداخلية. ومع ذلك ، في نفس اللحظة التي ظهر فيها الدرع تقريبًا ، سقط كف باي شياوتشون ، وتحطم الدرع إلى ألف قطعة. كان غير قادر على مواجهة القوة المذهلة لكف باي شياوتشون.
تردد صدى صراخ. ترنح الرجل في منتصف العمر إلى الوراء ثلاثين مترا أو أكثر قبل أن يتوقف في النهاية.
ترددت صفعة هائلة ، ورأى التلميذ الطويل النجوم على الفور. اهتز عقله ، وشعر وكأنه قد تم سحقه من جبل. رش الدم من فمه وهو يرتطم بالأرض ، تدحرج للخلف مثل طائرة ورقية تم قطع خيطها. بعد التدحرج لعدة عشرات من الأمتار ، وهو يصرخ طوال الطريق ، سقط أخيرًا في حالة من فقدان الوعي.
نظر الرجل إلى باي شياوتشون في دهشة. كان يرتجف بشكل واضح ، وكان خده منتفخًا والدم ينزف من بين أسنانه ، فر بسرعة.
أومضت تعابير تلاميذ الطائفة الداخلية ، وتحولت نظرة الشخص الطويل وأصبحت حادة عندما كان يحدق في باي شياوتشون.
حدث كل شيء بسرعة كبيرة لدرجة أن التلميذ القصير لم يستطيع أن يفعل شيئًا أكثر من الوقوف هناك . بعد لحظة ، بدأ يتراجع إلى الوراء ، ونظر أولاً إلى رفيقه اللاواعي ثم إلى باي شياوتشون. أخذ نفسا عميقا وابتلع بشدة.
“كيف تجرؤ!!” كانت قاعدة تدريب الرجل في المستوى التاسع من تكثيف التشي ، وأطلق العنان لكل قوته ، وأجرى في نفس الوقت إيماءة تعويذة استدعت العديد من ريش الرياح. ومع ذلك ، حتى عندما ظهر ريش الرياح أمامه ، اصطدم كف باي شياوتشون بهم ، وسحقهم مثل الأغصان. لم يتمكنوا من توفير حتى أدنى قدر من الحماية.
لقد تم إرساله بالفعل من قبل شانغوان تيانيو ليطلب من باي شياوتشون الذهاب لتقديم التحيات الرسمية.
“ص-أنت… أنت….” تلعثم ، مشيرًا بارتجاف إلى باي شياوتشون. لم يكن ليتخيل أبدًا في أحلامه الجامحة أن قوة باي شياوتشون الجسدية ستكون صادمة للغاية.
ترجمة : Mada
بدا على قدم المساواة مع المستوى الثامن من تكثيف التشي ….
بدا على قدم المساواة مع المستوى الثامن من تكثيف التشي ….
استدار باي شياوتشون ببطء لينظر إلى التلميذ القصير ، ثم قال ، “هل يستطيع تلميذ من الطائفة الداخلية حقًا أن يشير بوقاحة إلى شخص من الجيل الأكبر؟”
كان هذا ينطبق بشكل خاص على تشين فاي وصديقيه الذين سرعان ما خافوا بشدة. بمجرد أن يبدأ باي شياوتشون في القيام بالجولات في قمة الشعار الأخضر ، كان يبحث عنهم كثيرًا. على الرغم من حقيقة أنهم سيبدأون على الفور في إلقاء التحيات ك “عم الطائفة باي” ، فإن ذلك لم ينهِ الأمور.
ثم بدأ يمشي إلى الأمام.
استدار التلميذ القصير وهرب. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من الوصول بعيدًا ، ملأ صوت صراخ الهواء بينما كان باي شياوتشون ينزلق عليه وأطلق العنان مرة أخرى لصفعة قوية.
في تلك اللحظة بالذات رن صوت صارم شرير من الأسفل.
“اوقف يدك!” فجأة ، ظهر قادم جديد على الساحة.
ومع ذلك ، لم يأبه باي شياوتشون. تحركت راحة يده بسرعة كبيرة ، وأرسل تلميذ الطائفة الداخلية القصير طائرًا. تطايرت الأسنان في الهواء ، وتناثر الدم. بدا أن رقبة التلميذ على وشك الانكسار عندما طار إلى الجانب فاقدًا للوعي.
“ص-أنت… أنت….” تلعثم ، مشيرًا بارتجاف إلى باي شياوتشون. لم يكن ليتخيل أبدًا في أحلامه الجامحة أن قوة باي شياوتشون الجسدية ستكون صادمة للغاية.
بذلك ، هز باي شياوتشون يده ونظر إلى الشخص الذي يتسابق للصعود من أسفل الجبل. لقد كان رجلاً في منتصف العمر مع قاعدة تدريب في المستوى التاسع من تكثيف التشي ، وهو مستوى من القوة مشابه لـ تشين هنغ.
كان أول من تحدث هو الطويل. قال بصوت عال ، “عم الطائفة باي ، ما رأيك في إعطاء السيد الشاب لعشيرتي القليل من الوجه ونسيان ما حدث مع تشيان داجين؟ بالمناسبة ، هذا السيد الشاب ليس سوى شانغوان تيانيو “.
استدار باي شياوتشون ببطء لينظر إلى التلميذ القصير ، ثم قال ، “هل يستطيع تلميذ من الطائفة الداخلية حقًا أن يشير بوقاحة إلى شخص من الجيل الأكبر؟”
حدق الرجل بغضب في باي شياوتشون وقال ، “ألم تسمع ما قلته للتو ، باي شياوتشون؟ اللعنة! أنت -”
كانت سرعته مذهلة لدرجة أن تلميذي الطائفة الداخلية لم يروه يتحرك. قبل أن يتمكنوا من الرد ، قام باي شياوتشون بمد راحة يده وجرفها نحو وجه التلميذ الطويل ، مما تسبب في صوت هدير مثل الرعد.
رفع باي شياوتشون ذقنه وابتسم وقاطعه ، “ابن الطائفة ، هل تريد أن تتعرض للصفع أيضًا؟”
من تصرفات التلميذين قبل لحظات ، وكذلك من كلام هذا الرجل ، كان واضحًا أنهم لم يكن لهم أدنى قدر من الاحترام له كما لو كانا يشعران بالتفوث عليه.
كان أول من تحدث هو الطويل. قال بصوت عال ، “عم الطائفة باي ، ما رأيك في إعطاء السيد الشاب لعشيرتي القليل من الوجه ونسيان ما حدث مع تشيان داجين؟ بالمناسبة ، هذا السيد الشاب ليس سوى شانغوان تيانيو “.
تسببت كلمات باي شياوتشون في ظهور تعابير مختلفة على وجه الرجل ، وقام بترديد كلماته التالية. عرض باي شياوتشون المثير للإعجاب لقوته الجسدية تركه لاهثًا وفي صدمة كاملة. الآن بعد أن فكر الرجل في الأمر ، أدرك أنه بالنظر إلى مكانة باي شياوتشون ، لا يهم ما يفعله هنا ، لأن قاعة العدل لن تهتم قليلاً.
حدق الرجل في منتصف العمر في باي شياوتشون لحظة طويلة وقمع غضبه ثم شرح هدفه في القدوم. “باي شياوتشون ، السيد الشاب لعشيرتي يتمنى ذهابك لتقدم له التحيات الرسمية.”
لسوء الحظ ، لقد قلل من تقدير الأهوال التي سيذهب إليها باي شياوتشون للانتقام منه. كان قد رتب بالفعل للعديد من هذه المهام ليتم تعيينها إلى تشيان داجين. علاوة على ذلك ، طلب بعض المساعدة من هو يونفي. كان لدى عشيرة هو بطريرك تأسيس المؤسسة، ويمكنه الوصول إلى محميات عميقة أخرى. بالنظر إلى مدى أهمية باي شياوتشون بالنسبة لهم ، إلى جانب إلحاح هو يونفي و هو شياومي ، فقد أصبحوا حليفًا قويًا.
لقد تم إرساله بالفعل من قبل شانغوان تيانيو ليطلب من باي شياوتشون الذهاب لتقديم التحيات الرسمية.
ثم بدأ يمشي إلى الأمام.
في رأيه ، فإن السيد الشاب لعشيرته كان يصنع جبلًا من تلة. لقد شق باي شياوتشون طريقه ليصبح شخصًا مهمًا ، وكان مهرجًا أكثر من أي شيء آخر. لقد قتل عددًا قليلاً من الأعضاء الضعفاء في عشيرة من متدربين ، وكان هذا من قبيل الصدفة فقط . من المؤكد أن هذا لم يكسبه الحق في أن ررية السيد الشاب لعشيرته الذي كان قد بدأ بالفعل في صعوده النيزكي ، وسيصل بالتأكيد إلى مرحلة الجوهر الذهبي ويشكل أسطورة في المستقبل.
في الواقع ، شعر هذا الرجل أن إرساله لجلب باي شياوتشون ليقدم التحية كان تقليل من وضعه.
ومع ذلك ، لم يأبه باي شياوتشون. تحركت راحة يده بسرعة كبيرة ، وأرسل تلميذ الطائفة الداخلية القصير طائرًا. تطايرت الأسنان في الهواء ، وتناثر الدم. بدا أن رقبة التلميذ على وشك الانكسار عندما طار إلى الجانب فاقدًا للوعي.
كان بإمكان باي شياوتشون أن يرى بالفعل مدى غطرسة شانغوان تيانيو. بالنظر إلى وضعه الشخصي ، إذا لم يحضر شخصيًا ، أو إذا اختار إرسال رسالة فقط ، فقد يكون ذلك مقبولًا. لكن بدلاً من ذلك ، أراد في الواقع أن يذهب باي شياوتشون لزيارته! “حتى لو كان مختارًا ، هل تعتقد حقًا أن أحد تلاميذ الطائفة الخارجية يمكنه أن يأمرني بتقديم التحيات إليه؟ يجب أن يكون هو من يأتي ليحييني! ”
نفض الرجل في منتصف العمر كمه ، مما أرسل موجة من الرياح. “باي شياوتشون” ، قال بشراسة ، “أن يطلب منك سيد عشيرتي الصغير أن تذهب لزيارته هو عرض كبير للوجه. هل تعلم كم عدد الأشخاص الذين يرغبون في الذهاب لتقديم تحيات رسمية؟ أنت-”
كان شانغوان تيانيو الأكثر احترامًا بين الثلاثة المختارين العظماء من بين قمم الجبال الثلاثة في الضفة الجنوبية!
استدار التلميذ القصير وهرب. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من الوصول بعيدًا ، ملأ صوت صراخ الهواء بينما كان باي شياوتشون ينزلق عليه وأطلق العنان مرة أخرى لصفعة قوية.
قبل أن ينهي حديثه ، أومض وجهه وقفز إلى الوراء. ومع ذلك ، كان بطيئًا بعض الشيء. ظهر باي شياوتشون أمامه مباشرة ومد كفه.
“كيف تجرؤ!!” كانت قاعدة تدريب الرجل في المستوى التاسع من تكثيف التشي ، وأطلق العنان لكل قوته ، وأجرى في نفس الوقت إيماءة تعويذة استدعت العديد من ريش الرياح. ومع ذلك ، حتى عندما ظهر ريش الرياح أمامه ، اصطدم كف باي شياوتشون بهم ، وسحقهم مثل الأغصان. لم يتمكنوا من توفير حتى أدنى قدر من الحماية.
نفض الرجل في منتصف العمر كمه ، مما أرسل موجة من الرياح. “باي شياوتشون” ، قال بشراسة ، “أن يطلب منك سيد عشيرتي الصغير أن تذهب لزيارته هو عرض كبير للوجه. هل تعلم كم عدد الأشخاص الذين يرغبون في الذهاب لتقديم تحيات رسمية؟ أنت-”
تقدم الكف إلى الأمام وهبط على الفور على وجه الرجل.
استدار باي شياوتشون ببطء لينظر إلى التلميذ القصير ، ثم قال ، “هل يستطيع تلميذ من الطائفة الداخلية حقًا أن يشير بوقاحة إلى شخص من الجيل الأكبر؟”
تردد صدى صراخ. ترنح الرجل في منتصف العمر إلى الوراء ثلاثين مترا أو أكثر قبل أن يتوقف في النهاية.
ظهر درع واقٍ من داخل رداء الشاب نتيجة جهاز سحري مُعطى لجميع تلاميذ الطائفة الداخلية. ومع ذلك ، في نفس اللحظة التي ظهر فيها الدرع تقريبًا ، سقط كف باي شياوتشون ، وتحطم الدرع إلى ألف قطعة. كان غير قادر على مواجهة القوة المذهلة لكف باي شياوتشون.
مع ذلك ، قام باي شياوتشون بقلب كمه وشخر بغطرسة. “أنت لست قويًا مثل تشين هنغ. لا عجب أنك خادم ! ارحل!”
أومضت تعابير تلاميذ الطائفة الداخلية ، وتحولت نظرة الشخص الطويل وأصبحت حادة عندما كان يحدق في باي شياوتشون.
بدأت حناجرهم تتأرجح من نطق الكلمات “عم الطائفة باي” ، ومع ذلك… لم يكن لديهم خيار سوى الاستمرار في فعل ذلك. بعد كل شيء ، كان باي شياوتشون الأخ الأصغر لزعيم الطائفة ، ومن حيث الأقدمية ، فقد تفوق على الجميع. أي تلميذ تجرأ على الإساءة إليه سيكون ينتهك قواعد الطائفة.
نظر الرجل إلى باي شياوتشون في دهشة. كان يرتجف بشكل واضح ، وكان خده منتفخًا والدم ينزف من بين أسنانه ، فر بسرعة.
استدار التلميذ القصير وهرب. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من الوصول بعيدًا ، ملأ صوت صراخ الهواء بينما كان باي شياوتشون ينزلق عليه وأطلق العنان مرة أخرى لصفعة قوية.
بعد أن غادر الرجل ، نظر باي شياوتشون إلى الخلف باتجاه كهف تشيان داجين الخالد بعيون ضيقة. كان من نوعية الأشخاص الذين يخافون الموت ، وعلى هذا النحو ، إذا حاول أحدهم قتله ، فإنه سينتقم منه مهما حدث.
لا يهم إذا طلب تشيان داجين المساعدة من شانغوان تيانيو ، لم يكن هناك أي طريقة ممكنة من باي شياوتشون لتركه يهرب. على الرغم من أن تصرفات باي شياوتشون في الطائفة بدت عرضية إلى حد ما ، فقد أجرى بالفعل منذ فترة طويلة تحقيقًا شاملاً حول تشيان داجين.
ثم بدأ يمشي إلى الأمام.
“يعرفني جميع تلاميذ الطائفة الخارجية ، لكن لم تتح لي الفرصة لمقابلة أي من تلاميذ الطائفة الداخلية. هناك تشيان داجين. هل يعتقد حقًا أنني نسيت أمره؟ ” بعد فترة طويلة من التفكير ، أومأ باي شياوتشون بعمق. مع ذلك ، سارع للعثور على بعض تلاميذ الطائفة الداخلية.
“هل تعتقد أنه يمكنك الاختباء هناك؟” كان يفكر. “هل تعتقد أنه ليس لدي طريقة لإظهار وجهك؟” بشخير بارد ، استدار ليغادر.
في الواقع ، شعر هذا الرجل أن إرساله لجلب باي شياوتشون ليقدم التحية كان تقليل من وضعه.
بناءً على وضعه الحالي ، لم يكن ما حدث بعد ذلك مفاجئًا. ظهرت زلة يشم لمهمة من قاعة العدل . لم يستغرق الأمر سوى لحظة حتى تمر إلى كهف تشيان داجين الخالد ، وتحوم في الهواء أمامه.
كانت سرعته مذهلة لدرجة أن تلميذي الطائفة الداخلية لم يروه يتحرك. قبل أن يتمكنوا من الرد ، قام باي شياوتشون بمد راحة يده وجرفها نحو وجه التلميذ الطويل ، مما تسبب في صوت هدير مثل الرعد.
بمساعدة عشيرة هو ، كان من المؤكد مسبقًا أن تشيان داجين سيُصاب بسوء الحظ أثناء محاولته تنفيذ المهام.
كان الأمر كما حدث مع باي شياوتشون. أُجبر تشيان داجين على قبول مهمة خطيرة للغاية خارج الطائفة. ظهرت ابتسامة مريرة على وجهه ، حيث أدرك أنه لا خيار أمامه سوى الخروج من الاختباء لتنفيذ المهمة…. ومع ذلك ، كان لا يزال يتمسَّك بالأمل في أن يساعده وجوده خارج الطائفة على تجنب الكارثة.
استدار التلميذ القصير وهرب. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من الوصول بعيدًا ، ملأ صوت صراخ الهواء بينما كان باي شياوتشون ينزلق عليه وأطلق العنان مرة أخرى لصفعة قوية.
لسوء الحظ ، لقد قلل من تقدير الأهوال التي سيذهب إليها باي شياوتشون للانتقام منه. كان قد رتب بالفعل للعديد من هذه المهام ليتم تعيينها إلى تشيان داجين. علاوة على ذلك ، طلب بعض المساعدة من هو يونفي. كان لدى عشيرة هو بطريرك تأسيس المؤسسة، ويمكنه الوصول إلى محميات عميقة أخرى. بالنظر إلى مدى أهمية باي شياوتشون بالنسبة لهم ، إلى جانب إلحاح هو يونفي و هو شياومي ، فقد أصبحوا حليفًا قويًا.
بعد أن غادر الرجل ، نظر باي شياوتشون إلى الخلف باتجاه كهف تشيان داجين الخالد بعيون ضيقة. كان من نوعية الأشخاص الذين يخافون الموت ، وعلى هذا النحو ، إذا حاول أحدهم قتله ، فإنه سينتقم منه مهما حدث.
69: باي شياوتشون ، تعال لتقديم التحية إلى السيد الشاب
بمساعدة عشيرة هو ، كان من المؤكد مسبقًا أن تشيان داجين سيُصاب بسوء الحظ أثناء محاولته تنفيذ المهام.
بدا على قدم المساواة مع المستوى الثامن من تكثيف التشي ….
“هل تعتقد أنه يمكنك الاختباء هناك؟” كان يفكر. “هل تعتقد أنه ليس لدي طريقة لإظهار وجهك؟” بشخير بارد ، استدار ليغادر.
لم يكن الأمر أن قاعة العدل لم تكن على دراية بما حدث مع تشيان داجين ، وكيف أدى ذلك إلى سقوط باي شياوتشون في المعركة. ومع ذلك ، على الرغم من حقيقة أن الأخبار لم يتم نشرها علنًا ، فقد تم الاحتفاظ بسجلات داخلية.
“ص-أنت… أنت….” تلعثم ، مشيرًا بارتجاف إلى باي شياوتشون. لم يكن ليتخيل أبدًا في أحلامه الجامحة أن قوة باي شياوتشون الجسدية ستكون صادمة للغاية.
الآن بعد أن عاد باي شياوتشون وأراد تسوية الحسابات ، لم يكن هناك الكثير مما يمكنهم فعله لإيقافه. في الواقع ، كان الأمر كما لو كانوا مدينين له ، وكانوا يسمحون له بفعل ما يريد.
لا يهم إذا طلب تشيان داجين المساعدة من شانغوان تيانيو ، لم يكن هناك أي طريقة ممكنة من باي شياوتشون لتركه يهرب. على الرغم من أن تصرفات باي شياوتشون في الطائفة بدت عرضية إلى حد ما ، فقد أجرى بالفعل منذ فترة طويلة تحقيقًا شاملاً حول تشيان داجين.
بعد أن غادر الرجل ، نظر باي شياوتشون إلى الخلف باتجاه كهف تشيان داجين الخالد بعيون ضيقة. كان من نوعية الأشخاص الذين يخافون الموت ، وعلى هذا النحو ، إذا حاول أحدهم قتله ، فإنه سينتقم منه مهما حدث.
هذا الفصل بدعم من Last Legend
“أنا أرفض أن أصدق هذة مجرد صدفة!” فكر باي شياوتشون وهو يقف هناك أمام باب تشيان داجين. لقد حاول اختراق تشكيلات التعويذات ، ولكن بالنظر إلى أنهم كانوا هناك لحماية الكهف الخالد لتلميذ من الطائفة الداخلية ، فقد كانت قوية للغاية. نظرًا لأنه كان من المستحيل عليه أن ينجح بمفرده ، فقد قرر أنه من الأفضل الذهاب للحصول على بعض المساعدة .
ترجمة : Mada
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
