Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Will Eternal 82

مختارى الضفة الجنوبية

مختارى الضفة الجنوبية

الفصل 82: مختاري الضفة الجنوبية

 

 

 

 

 

خلال الألف سنة الماضية ، كانت الضفة الشمالية دائمًا تتفوق على الضفة الجنوبية. في جميع معارك الطائفة الخارجية المختارة التي أقيمت ، كانت غالبية المراكز العشرة الأوائل من تلاميذ الضفة الشمالية. لم تكن الضفة الجنوبية قادرة على تحقيق الهيمنة ، ناهيك عن احتلال المركز الأول ، والذى كان يذهب إلى الضفة الشمالية في كل مرة.

 

 

 

 

وخلفهم كان شيوخ قمم الجبال الثلاثة ، بما فيهم الشيخ تشو. جلس البعض بهدوء وأعينهم مغلقة ، والبعض الآخر تحدث بنبرة منخفضة. كان القليلون يراقبون التلاميذ وهم يتدفقون في الوادي.

 

 

كان أحد الأسباب هو أن الضفة الشمالية بها أربع قمم جبلية ، في حين أن الضفة الجنوبية بها ثلاثة فقط. منذ أكثر من ألف عام ، كانت الأمور مختلفة. سواء كان ذلك من حيث التعزيز الروحي أو صناعة الأدوية ، كان تلاميذ الضفة الجنوبية هم أعمدة الطائفة ، ولم يجرؤ أحد على التشابك معهم. أما بالنسبة لمتدربي السيف في قمة الشعار الأخضر، فقد أعطوا قمتهم سمعة كونها الأقوى في طائفة تيار الروح بأكملها.

ظهرت قطعة زرقاء من الحرير المتطاير عن بعد ، ويمكن رؤية تشو شينكي عليها. شبّكت يديها أولاً وانحنت إلى الشرفة ، ثم هبطت على الجانب ، حيث أغمضت عينيها وجلست بهدوء. الحقيقة هي أنها كانت متوترة من الداخل. بعد كل سنوات تدريبها ، وصلت الجولة التأهيلية أخيرًا ، وكان عليها أن تؤدي أداءً جيدًا.

 

 

 

 

 

 

ولكن الآن ولأسباب مختلفة ، تغير كل شيء ، وكانت الضفة الشمالية هي المسيطرة. لقد حققوا النصر في معارك المختارين ، وعلى هذا النحو ، حصلوا على موارد هائلة ، مما ضمن أن براعتهم القتالية استمرت في النمو. علاوة على ذلك ، اختلفت ممارستهم فى التدريب إلى حد ما عن الضفة الجنوبية ، حيث كانت مختلفة جدًا لدرجة أن العديد من عشائر المتدربين الخارجيين أصبحت تنظر إلى الضفة الشمالية على أنها القوة المهيمنة داخل طائفة تيار الروح ، وقائدها الفعال.

 

 

 

 

 

 

“إنه الأخ الأكبر شانغوان!

في طائفة تيار الروح ، استخدمت الضفة الجنوبية السحر للسيطرة على الأشياء غير الحية ، بينما كانت الضفة الشمالية تسيطر على الوحوش الحية!

 

 

بين كل عمود كان هناك تمثال آخر يصور وحشا شرسًا نابض بالحياة للغاية في المظهر. جعلت الطبيعة الشرسة لكل ذلك الوادي بأكمله يغلي بهالة قاتمة وعنيفة.

 

 

على سبيل المثال عند الانضمام إلى الطائفة ، تعلم باي شياوتشون فن التحكم: استدعاء مرجل التشي البنفسجي. في المقابل ، كان الفن التمهيدي لتلاميذ الضفة الشمالية هو فن السيطرة على الفيل السماوي!

 

 

 

 

 

خلال معارك المختارين التي دارت خلال الألف سنة الماضية ، عانت الضفة الجنوبية من الهزيمة مرارًا وتكرارًا. كان هذا ينطبق بشكل خاص على المعارك التي تم خوضها قبل ثلاثين عامًا ، والتي وصل فيها تلميذ واحد فقط من الضفة الجنوبية في المراكز العشرة الأولى. وقد أثار ذلك حفيظة الشيوخ واسياد القمم الثلاثة في الضفة الجنوبية. بعد ذلك ، ذهبوا شخصيًا للبحث عن تلاميذ موهوبين جدد ، وكان هذا هو سبب انضمام تشانغوان تيانيو و المختارين إلى الطائفة.

بالنظر إلى المستوى المذهل من الثقة بالنفس الذي كان يظهره ، بدأ سحر تعزيز روحه وقوة الإرادة خاصته في النمو بشكل أقوى.

 

 

 

 

 

 

كان تشانغوان تيانيو و لو تيانلو و تشو شينكي هم الأوراق الرابحة للضفة الجنوبية. لقد كانوا متدربين لدى أسياد القمم ، وتم تدريبهم بدقة حتى وصلت قواعد تدريبهم إلى قمة المستوى الثامن من تكثيف التشي. من حيث براعة المعركة ، كانوا في وضع يسمح لهم بهزيمة العديد من تلاميذ الطائفة الداخلية.

 

 

 

 

قال تشنغ يواندونغ مبتسمًا ، “تشينغهو ، تشو شينكي غير عادية بالنباتات و لديها أيضًا بعض التقنيات السحرية المروعة. لدي شعور بأنها ستجلب المجد إلى الضفة الجنوبية “.

 

 

كان تشانغوان تيانيو الأكثر إثارة للإعجاب بينهم جميعًا وكان ماهر فى سحر الفراغ ، ومعترف به بشكل عام باعتبارها المختار الأول للضفة الجنوبية.

 

 

مر الوقت. بعد شهر ، تبقي ثلاثة أيام فقط حتى تبدأ الجولة التأهيلية. في تلك المرحلة ، تلقى باي شياوتشون إشعارًا من الطائفة يبلغه أن الحضور في الجولة التأهيلية كان إلزاميًا لجميع التلاميذ في المستوى الثامن من تكثيف التشي ولم تكن هناك استثناءات.

 

 

 

 

كان لو تيانلو ماهرًا في داو البرق، وكان هذا غير عادي في حد ذاته. كان سحره الخارق صادمًا ، وحتى سيدته شو ميكسيانح أشادت به بلا توقف ، مما ضمن له تقريبًا مكانًا في المراكز العشرة الأولى.

بالنظر إلى المستوى المذهل من الثقة بالنفس الذي كان يظهره ، بدأ سحر تعزيز روحه وقوة الإرادة خاصته في النمو بشكل أقوى.

 

 

 

 

 

وخلفهم كان شيوخ قمم الجبال الثلاثة ، بما فيهم الشيخ تشو. جلس البعض بهدوء وأعينهم مغلقة ، والبعض الآخر تحدث بنبرة منخفضة. كان القليلون يراقبون التلاميذ وهم يتدفقون في الوادي.

ثم كان هناك تشو شينكي ، التي أظهرت مهارة مذهلة في داو الطب. بالطبع ، بصفتها المتدرب الشخصي لـ لو تشنغهو، كان لديها تقنيات سحرية مذهلة تحت تصرفها.

 

 

 

 

في مرحلة معينة ، بدأ السمين تشانغ يشك في أن شيئًا ما خطأ ، لكنه كان سعيدًا جدًا لدرجة أنه كان يشعر بالنجاح. في النهاية ، اعتاد على الموقف ، وأصبح مقتنعًا بأنه كان حقًا عبقريًا.

 

 

عندما علم باي شياوتشون عن الوضع العام من شو باوكاي ، لم يستطع إلا أن يشعر بالسخط تجاه الطريقة الاستبدادية التي تتصرف بها الضفة الشمالية.

 

 

 

 

الفصل 82: مختاري الضفة الجنوبية

 

 

أصبح مليئا بالعاطفة ، أقسم على نفسه: “فقط انتظر حتى أصل إلى تأسيس المؤسسة. سأقوم بالتأكيد بإسقاط تلاميذ الطائفة الخارجية للضفة الشمالية بمقدار درجة أو اثنتين! ”

 

 

 

 

 

فيما يتعلق بمباريات تصفيات الضفة الجنوبية والمعارك المختارة اللاحقة ، لم يكن مهتمًا بها على أقل تقدير.

 

 

 

 

 

 

 

بالنسبة إلى باي شياوتشون ، لم يكن القتال والقتل أسلوبه. كان تلميذ الهيبة ، والأخ الأصغر لزعيم الطائفة. لقد كان موجودًا في مستوى أعلى من الأقدمية ، ولم يشعر أنه من المناسب له التنافس مع أفراد من الجيل الأصغر.

ولم تقم مباريات تصفيات الضفتين الشمالية والجنوبية بالتزامن. الدور أولًا للضفة الجنوبية ، تليها الضفة الشمالية. كان ذلك للتأكد من أن زعيم الطائفة لم يظهر تحيزًا لأي ضفة. بعد مشاهدة مباريات تصفيات الضفة الجنوبية ، كان سيذهب إلى الضفة الشمالية لمشاهدة مبارياتهم.

 

 

 

 

 

 

“علاوة على ذلك ، ماذا سيحدث إذا لم أفز؟” “ألن يفقد ذلك الكثير من وجه الأخ الأكبر زعيم الطائفة؟ أنا لن أشارك “. عندما فكر في مقدار التضحية التى قام بها من أجل زعيم طائفة الأخ الأكبر ، قرر أنه من المحتمل أن يذهب ليحرق بعض البخور لسيده ويشكو قليلاً من الموقف.

نظر معظم الحشد بحسد إلى تشو زينكي، ولكن بالنسبة إلى باي شياوتشون، قام بتنظيف حلقه ونظر إليها بتعبير مشابه لتعبير لي تشينغهو. وقام بشبك يديه خلف ظهره ، وحدق فيها بالثناء والموافقة.

 

 

كانت الحياة رائعة. لم يفكر باي شياوتشون كثيرًا في معارك المختارين. بدلاً من ذلك ، قام بزيارة السمين تشانغ قدر استطاعته. في كل مرة يحاول السمين تشانغ تجربة التعزيز الروحي ، يستخدم باي شياتشون مقلاته لتحويله إلى تعزيز ناجح ، مما أدى إلى وصول السمين تشانغ إلى عوالم جديدة من الإثارة.

 

 

 

 

 

 

في مرحلة معينة ، بدأ السمين تشانغ يشك في أن شيئًا ما خطأ ، لكنه كان سعيدًا جدًا لدرجة أنه كان يشعر بالنجاح. في النهاية ، اعتاد على الموقف ، وأصبح مقتنعًا بأنه كان حقًا عبقريًا.

 

 

قال وهو يضحك بشكل جاف ، “باي شياوتشون هذا… يحب حقًا الانغماس في سلوكه المسرحي.”

 

 

 

 

بالنظر إلى المستوى المذهل من الثقة بالنفس الذي كان يظهره ، بدأ سحر تعزيز روحه وقوة الإرادة خاصته في النمو بشكل أقوى.

 

 

“وفقًا للشائعات ، لديه جسد روح سيف قوي ، وهو تناسخ لأحد متدربي السيف العظماء. لسبب ما ، السماوات غير عادلة ومنحته بركات لا حصر لها. عندما كان في الثالثة من عمره ، كان يسير على الطريق ووجد سيفًا قديمًا ؛ عندما كان في السابعة من عمره ، سقط رضيع وحش السحاب القرمزي من السماء وقبله على الفور بصفته سيده ؛ عندما كان في الثالثة عشرة من عمره ، حصل على درع ذهبي فاتح. هذا هو سبب اسمه تيانيو! ”

 

 

 

 

مر الوقت. بعد شهر ، تبقي ثلاثة أيام فقط حتى تبدأ الجولة التأهيلية. في تلك المرحلة ، تلقى باي شياوتشون إشعارًا من الطائفة يبلغه أن الحضور في الجولة التأهيلية كان إلزاميًا لجميع التلاميذ في المستوى الثامن من تكثيف التشي ولم تكن هناك استثناءات.

 

 

 

 

ظهرت قطعة زرقاء من الحرير المتطاير عن بعد ، ويمكن رؤية تشو شينكي عليها. شبّكت يديها أولاً وانحنت إلى الشرفة ، ثم هبطت على الجانب ، حيث أغمضت عينيها وجلست بهدوء. الحقيقة هي أنها كانت متوترة من الداخل. بعد كل سنوات تدريبها ، وصلت الجولة التأهيلية أخيرًا ، وكان عليها أن تؤدي أداءً جيدًا.

 

سار باي شياوتشون بتكاسل حتى وصل إلى الوادي نفسه. نظر حوله وأدرك أنه لم يأت هنا من قبل. ولأنه كان فضوليًا بشأن التماثيل ، سار لفحص أحدها عن كثب.

بعد مسح زلة اليشم ، تثاءب باي شياوتشون. على افتراض أنه لا بد من وجود خطأ ما في الرسالة ، فقد واصل تصنيع حبوبه.

 

 

 

 

كانت الحياة رائعة. لم يفكر باي شياوتشون كثيرًا في معارك المختارين. بدلاً من ذلك ، قام بزيارة السمين تشانغ قدر استطاعته. في كل مرة يحاول السمين تشانغ تجربة التعزيز الروحي ، يستخدم باي شياتشون مقلاته لتحويله إلى تعزيز ناجح ، مما أدى إلى وصول السمين تشانغ إلى عوالم جديدة من الإثارة.

 

 

بعد ثلاثة أيام عند الفجر ، ملأت الأجراس الضفة الجنوبية ، وخرج باي شياوتشون إلى الطائفة لرؤية عدد لا يحصى من تلاميذ الطائفة الخارجية يسارعون مع تعبيرات خطيرة للغاية. ارتفعت الروح المعنوية ، وانضم إلى حشد الناس المتحركين.

 

 

 

 

على الشرفة ، ابتسمت شو ميكسيانج وعيناها تلمعان بارتياح. “زعيم الطائفة ، ما رأيك في سحر الداو المتطرف للتحكم بالبرق الذي يتدربه تلميذي؟”

 

فجأة نظر الرجل العجوز الهزيل الذي بدا حادًا مثل السيف إلى قمة الشعار الأخضر بابتسامة.

وسرعان ما وصل إلى وادٍ معين خلف قمم الجبال الثلاثة. كان مكانًا ضخمًا مرصوف باليشم الأبيض ، وفي وسطه كان مربع ضخم ومفتوح به أربعة أعمدة مذهلة في الزوايا منحوتة بتنانين ملفوفة.

 

 

تسببت نظراته الودودة وإيماءته في قيام عدد لا يحصى من التلاميذ بشبك أيديهم في التحية. كثير من التلاميذ ضربوا عيونهن بخجل.

 

 

 

 

بين كل عمود كان هناك تمثال آخر يصور وحشا شرسًا نابض بالحياة للغاية في المظهر. جعلت الطبيعة الشرسة لكل ذلك الوادي بأكمله يغلي بهالة قاتمة وعنيفة.

 

 

ولكن الآن ولأسباب مختلفة ، تغير كل شيء ، وكانت الضفة الشمالية هي المسيطرة. لقد حققوا النصر في معارك المختارين ، وعلى هذا النحو ، حصلوا على موارد هائلة ، مما ضمن أن براعتهم القتالية استمرت في النمو. علاوة على ذلك ، اختلفت ممارستهم فى التدريب إلى حد ما عن الضفة الجنوبية ، حيث كانت مختلفة جدًا لدرجة أن العديد من عشائر المتدربين الخارجيين أصبحت تنظر إلى الضفة الشمالية على أنها القوة المهيمنة داخل طائفة تيار الروح ، وقائدها الفعال.

 

 

 

 

على أحد جدران الوادي كانت هناك شرفة يمكن رؤية العديد من أعضاء الطائفة البارزين عليها. كان لي تشينغهو هناك ، إلى جانب شو ميكسيانغ ولورد القمة من الجبل الثالث. حتى زعيم الطائفة تشينغ يواندونغ كان حاضرا.

حتى أن شرارات الكهرباء كانت تتطاير على جلده ذهابًا وإيابًا.

 

“لو تيانلي لا يصدق. إنه يتدرب نوعًا من التقنية التي تمنحه التحكم في البرق! ” مع استمرار المحادثات ، قام لو تيانلي بشبك يديه بفخر في التحية نحو الشرفة. ثم اجتاح بصره الحشد. من بين جميع تلاميذ الطائفة الخارجية الذين تجمعوا هناك ، كانت تشو شينكي فقط التي يعتبرها خصمًا جديرًا. حتى أن الآخرين لم يكونوا يستحقون النظر إليهم.

 

 

 

في هذه المرحلة ، ارتفعت الأصوات فجأة من داخل الجمهور.

ولم تقم مباريات تصفيات الضفتين الشمالية والجنوبية بالتزامن. الدور أولًا للضفة الجنوبية ، تليها الضفة الشمالية. كان ذلك للتأكد من أن زعيم الطائفة لم يظهر تحيزًا لأي ضفة. بعد مشاهدة مباريات تصفيات الضفة الجنوبية ، كان سيذهب إلى الضفة الشمالية لمشاهدة مبارياتهم.

 

 

 

 

قال تشنغ يواندونغ مبتسمًا ، “تشينغهو ، تشو شينكي غير عادية بالنباتات و لديها أيضًا بعض التقنيات السحرية المروعة. لدي شعور بأنها ستجلب المجد إلى الضفة الجنوبية “.

 

 

جلس لي تشينغهو ولوردات القمم الآخرون بالقرب من تشنغ يواندونغ ، يتجاذبون أطراف الحديث بشكل ودي.

 

 

 

 

 

 

ولم تقم مباريات تصفيات الضفتين الشمالية والجنوبية بالتزامن. الدور أولًا للضفة الجنوبية ، تليها الضفة الشمالية. كان ذلك للتأكد من أن زعيم الطائفة لم يظهر تحيزًا لأي ضفة. بعد مشاهدة مباريات تصفيات الضفة الجنوبية ، كان سيذهب إلى الضفة الشمالية لمشاهدة مبارياتهم.

وخلفهم كان شيوخ قمم الجبال الثلاثة ، بما فيهم الشيخ تشو. جلس البعض بهدوء وأعينهم مغلقة ، والبعض الآخر تحدث بنبرة منخفضة. كان القليلون يراقبون التلاميذ وهم يتدفقون في الوادي.

 

 

 

 

 

 

 

سار باي شياوتشون بتكاسل حتى وصل إلى الوادي نفسه. نظر حوله وأدرك أنه لم يأت هنا من قبل. ولأنه كان فضوليًا بشأن التماثيل ، سار لفحص أحدها عن كثب.

 

 

على الشرفة ، أعطاها لي تشينغهو ابتسامة خافتة للموافقة.

 

ظهر شعاع من ضوء السيف.. انقسم عبر الغيوم مع قرقرة وزخم لا يصدق. تبددت الغيوم كما ظهر سيف أخضر قديم ، أخترق الهواء وهو ينطلق نحو الأرض.

 

 

عندما اقترب من التمثال ، لاحظ وجود فرو على سطحه ، ثم تموج مع الريح. “هذه المخلوقات تبدو على قيد الحياة تقريبًا. مثير جدا.”

 

 

 

 

بالنسبة إلى باي شياوتشون ، لم يكن القتال والقتل أسلوبه. كان تلميذ الهيبة ، والأخ الأصغر لزعيم الطائفة. لقد كان موجودًا في مستوى أعلى من الأقدمية ، ولم يشعر أنه من المناسب له التنافس مع أفراد من الجيل الأصغر.

في هذه المرحلة ، ارتفعت الأصوات فجأة من داخل الجمهور.

 

 

 

 

على الشرفة ، أعطاها لي تشينغهو ابتسامة خافتة للموافقة.

 

 

“الأخت الكبرى تشو في الطريق!”

 

 

 

 

بعد ثلاثة أيام عند الفجر ، ملأت الأجراس الضفة الجنوبية ، وخرج باي شياوتشون إلى الطائفة لرؤية عدد لا يحصى من تلاميذ الطائفة الخارجية يسارعون مع تعبيرات خطيرة للغاية. ارتفعت الروح المعنوية ، وانضم إلى حشد الناس المتحركين.

“الأخت الكبرى تشو كانت في المستوى الثامن من تكثيف التشي لفترة من الوقت الآن. من المؤكد أنها ستدخل المراكز العشرة الأولى. في الواقع ، بالنظر إلى وضعها ، ستدخل على الأرجح المراكز الثلاثة الأولى! ”

 

 

 

 

 

ظهرت قطعة زرقاء من الحرير المتطاير عن بعد ، ويمكن رؤية تشو شينكي عليها. شبّكت يديها أولاً وانحنت إلى الشرفة ، ثم هبطت على الجانب ، حيث أغمضت عينيها وجلست بهدوء. الحقيقة هي أنها كانت متوترة من الداخل. بعد كل سنوات تدريبها ، وصلت الجولة التأهيلية أخيرًا ، وكان عليها أن تؤدي أداءً جيدًا.

 

 

 

 

 

 

 

على الشرفة ، أعطاها لي تشينغهو ابتسامة خافتة للموافقة.

هذا الفصل بدعم last legend

 

حتى قبل وصول الشاب ، كانت مياه الأمطار تتساقط على الساحة. نظر عدد لا يحصى من التلاميذ في رهبة ، وهم يلهثون في مشهد لا يصدق.

 

أجاب لي تشينغهو بتواضع: “ليست هناك حاجة لمثل هذا الثناء يا زعيم الطائفة”. “تلميذتي لا تزال بحاجة إلى مزيد من ضبط الذات. ومع ذلك ، فإن شخصيتها من نوعٍ نادرًا ما يُرى بين معاصريها. إنها حقًا لديها إمكانات لا تصدق “.

 

 

قال تشنغ يواندونغ مبتسمًا ، “تشينغهو ، تشو شينكي غير عادية بالنباتات و لديها أيضًا بعض التقنيات السحرية المروعة. لدي شعور بأنها ستجلب المجد إلى الضفة الجنوبية “.

 

 

 

 

جلس لي تشينغهو ولوردات القمم الآخرون بالقرب من تشنغ يواندونغ ، يتجاذبون أطراف الحديث بشكل ودي.

 

على الشرفة ، أعطاها لي تشينغهو ابتسامة خافتة للموافقة.

أجاب لي تشينغهو بتواضع: “ليست هناك حاجة لمثل هذا الثناء يا زعيم الطائفة”. “تلميذتي لا تزال بحاجة إلى مزيد من ضبط الذات. ومع ذلك ، فإن شخصيتها من نوعٍ نادرًا ما يُرى بين معاصريها. إنها حقًا لديها إمكانات لا تصدق “.

 

 

 

 

 

 

وقف شاب وسيم للغاية فوق السيف ، مرتديًا رداء أحد تلاميذ الطائفة الخارجية. يرفرف شعره الأسود مع الريح ، وشبك يديه خلف ظهره. أضاءت طبقة باهتة من الضوء الذهبي حوله ، وظهرت خلفه صور لوتس خضراء .

نظر معظم الحشد بحسد إلى تشو زينكي، ولكن بالنسبة إلى باي شياوتشون، قام بتنظيف حلقه ونظر إليها بتعبير مشابه لتعبير لي تشينغهو. وقام بشبك يديه خلف ظهره ، وحدق فيها بالثناء والموافقة.

ظهرت قطعة زرقاء من الحرير المتطاير عن بعد ، ويمكن رؤية تشو شينكي عليها. شبّكت يديها أولاً وانحنت إلى الشرفة ، ثم هبطت على الجانب ، حيث أغمضت عينيها وجلست بهدوء. الحقيقة هي أنها كانت متوترة من الداخل. بعد كل سنوات تدريبها ، وصلت الجولة التأهيلية أخيرًا ، وكان عليها أن تؤدي أداءً جيدًا.

 

 

 

 

 

على أحد جدران الوادي كانت هناك شرفة يمكن رؤية العديد من أعضاء الطائفة البارزين عليها. كان لي تشينغهو هناك ، إلى جانب شو ميكسيانغ ولورد القمة من الجبل الثالث. حتى زعيم الطائفة تشينغ يواندونغ كان حاضرا.

قبل أن ينتهي الناس من الحديث عن تشو شينكي، حدثت ضجة صغيرة أخرى في الحشد. رفع الناس رؤوسهم مع دوي الرعد. انطلقت صاعقة من البرق فوق الرؤوس ، وكان هناك شاب يرتدي رداءًا أخضر طويلًا مع تعبير متغطرس.

 

 

فيما يتعلق بمباريات تصفيات الضفة الجنوبية والمعارك المختارة اللاحقة ، لم يكن مهتمًا بها على أقل تقدير.

 

عندما علم باي شياوتشون عن الوضع العام من شو باوكاي ، لم يستطع إلا أن يشعر بالسخط تجاه الطريقة الاستبدادية التي تتصرف بها الضفة الشمالية.

 

ابتسم تشينغ يواندونغ ونظر عن كثب إلى لو تيانلي. “إنه يتحكم بالفعل في نوعين من البرق ، وهو فقط في المستوى الثامن من تكثيف التشي. بمهارة من هذا القبيل ، إنه بالتأكيد أحد أفضل التلاميذ تحت تأسيس المؤسسة “.

انتشرت صواعق لا حصر لها خلفه ، وانفجر الرعد من حوله. لقد بدا أكثر إثارة للإعجاب من تشو شينكي ، وعندما هبط في الساحة ، تحولت المنطقة التي تبلغ مساحتها 30 مترًا حوله إلى بحيرة برق راقص.

 

 

 

 

 

 

 

حتى أن شرارات الكهرباء كانت تتطاير على جلده ذهابًا وإيابًا.

حتى أن شرارات الكهرباء كانت تتطاير على جلده ذهابًا وإيابًا.

 

 

 

 

“إنه لو تيانلي من قمة المرجل الأرجواني! الأخ الأكبر لو لديه خط زوال برق نادر. لقد كان في حالة تأمل منعزل طوال الوقت تقريبًا منذ انضمامه إلى الطائفة. الآن يقوم أخيرًا بأول ظهور غير عادي له! ”

حتى أن شرارات الكهرباء كانت تتطاير على جلده ذهابًا وإيابًا.

 

 

 

“وفقًا للشائعات ، لديه جسد روح سيف قوي ، وهو تناسخ لأحد متدربي السيف العظماء. لسبب ما ، السماوات غير عادلة ومنحته بركات لا حصر لها. عندما كان في الثالثة من عمره ، كان يسير على الطريق ووجد سيفًا قديمًا ؛ عندما كان في السابعة من عمره ، سقط رضيع وحش السحاب القرمزي من السماء وقبله على الفور بصفته سيده ؛ عندما كان في الثالثة عشرة من عمره ، حصل على درع ذهبي فاتح. هذا هو سبب اسمه تيانيو! ”

“لو تيانلي لا يصدق. إنه يتدرب نوعًا من التقنية التي تمنحه التحكم في البرق! ” مع استمرار المحادثات ، قام لو تيانلي بشبك يديه بفخر في التحية نحو الشرفة. ثم اجتاح بصره الحشد. من بين جميع تلاميذ الطائفة الخارجية الذين تجمعوا هناك ، كانت تشو شينكي فقط التي يعتبرها خصمًا جديرًا. حتى أن الآخرين لم يكونوا يستحقون النظر إليهم.

 

 

تسببت نظراته الودودة وإيماءته في قيام عدد لا يحصى من التلاميذ بشبك أيديهم في التحية. كثير من التلاميذ ضربوا عيونهن بخجل.

 

 

 

 

على الشرفة ، ابتسمت شو ميكسيانج وعيناها تلمعان بارتياح. “زعيم الطائفة ، ما رأيك في سحر الداو المتطرف للتحكم بالبرق الذي يتدربه تلميذي؟”

بعد مسح زلة اليشم ، تثاءب باي شياوتشون. على افتراض أنه لا بد من وجود خطأ ما في الرسالة ، فقد واصل تصنيع حبوبه.

 

 

 

 

ابتسم تشينغ يواندونغ ونظر عن كثب إلى لو تيانلي. “إنه يتحكم بالفعل في نوعين من البرق ، وهو فقط في المستوى الثامن من تكثيف التشي. بمهارة من هذا القبيل ، إنه بالتأكيد أحد أفضل التلاميذ تحت تأسيس المؤسسة “.

بعد ثلاثة أيام عند الفجر ، ملأت الأجراس الضفة الجنوبية ، وخرج باي شياوتشون إلى الطائفة لرؤية عدد لا يحصى من تلاميذ الطائفة الخارجية يسارعون مع تعبيرات خطيرة للغاية. ارتفعت الروح المعنوية ، وانضم إلى حشد الناس المتحركين.

 

 

 

 

 

 

فجأة نظر الرجل العجوز الهزيل الذي بدا حادًا مثل السيف إلى قمة الشعار الأخضر بابتسامة.

 

 

 

 

حتى أن شرارات الكهرباء كانت تتطاير على جلده ذهابًا وإيابًا.

 

 

أضاء وجه تشينغ يواندونغ، واستدار أيضًا لينظر في نفس الاتجاه. فعل الشيوخ الآخرون الشيء نفسه.

 

 

أضاء وجه تشينغ يواندونغ، واستدار أيضًا لينظر في نفس الاتجاه. فعل الشيوخ الآخرون الشيء نفسه.

 

 

 

 

ظهر شعاع من ضوء السيف.. انقسم عبر الغيوم مع قرقرة وزخم لا يصدق. تبددت الغيوم كما ظهر سيف أخضر قديم ، أخترق الهواء وهو ينطلق نحو الأرض.

 

 

 

 

 

 

بين كل عمود كان هناك تمثال آخر يصور وحشا شرسًا نابض بالحياة للغاية في المظهر. جعلت الطبيعة الشرسة لكل ذلك الوادي بأكمله يغلي بهالة قاتمة وعنيفة.

بدا السيف بدائيًا ، مزينًا بالبرونز ، قديمًا وغير عادي تمامًا.

 

 

 

 

بعد ثلاثة أيام عند الفجر ، ملأت الأجراس الضفة الجنوبية ، وخرج باي شياوتشون إلى الطائفة لرؤية عدد لا يحصى من تلاميذ الطائفة الخارجية يسارعون مع تعبيرات خطيرة للغاية. ارتفعت الروح المعنوية ، وانضم إلى حشد الناس المتحركين.

 

وقف شاب وسيم للغاية فوق السيف ، مرتديًا رداء أحد تلاميذ الطائفة الخارجية. يرفرف شعره الأسود مع الريح ، وشبك يديه خلف ظهره. أضاءت طبقة باهتة من الضوء الذهبي حوله ، وظهرت خلفه صور لوتس خضراء .

وقف شاب وسيم للغاية فوق السيف ، مرتديًا رداء أحد تلاميذ الطائفة الخارجية. يرفرف شعره الأسود مع الريح ، وشبك يديه خلف ظهره. أضاءت طبقة باهتة من الضوء الذهبي حوله ، وظهرت خلفه صور لوتس خضراء .

 

 

 

 

الفصل 82: مختاري الضفة الجنوبية

 

قال وهو يضحك بشكل جاف ، “باي شياوتشون هذا… يحب حقًا الانغماس في سلوكه المسرحي.”

بالإضافة إلى اللوتس ، كانت هناك سمكة طولها تسعة أمتار برأس تنين ، والتي تدور حوله ، مما أدى إلى تساقط مياه الأمطار في كل مكان حولها.

 

 

 

 

 

 

 

حتى قبل وصول الشاب ، كانت مياه الأمطار تتساقط على الساحة. نظر عدد لا يحصى من التلاميذ في رهبة ، وهم يلهثون في مشهد لا يصدق.

 

 

 

 

 

 

 

“إنه الأخ الأكبر شانغوان!

 

 

 

“المختار رقم واحد في الطائفة الخارجية على الضفة الجنوبية. شانغوان تيانيو! ”

“المختار رقم واحد في الطائفة الخارجية على الضفة الجنوبية. شانغوان تيانيو! ”

 

 

 

كان تشينغ يواندونغ على وشك مواصلة الحديث عندما نظر فجأة إلى الساحة ورأى باي شياوتشون يقف هناك بجانب التمثال ، ويداه مشدودة خلف ظهره ، ويبدو وكأنه أحد أفراد الجيل الأكبر.

“وفقًا للشائعات ، لديه جسد روح سيف قوي ، وهو تناسخ لأحد متدربي السيف العظماء. لسبب ما ، السماوات غير عادلة ومنحته بركات لا حصر لها. عندما كان في الثالثة من عمره ، كان يسير على الطريق ووجد سيفًا قديمًا ؛ عندما كان في السابعة من عمره ، سقط رضيع وحش السحاب القرمزي من السماء وقبله على الفور بصفته سيده ؛ عندما كان في الثالثة عشرة من عمره ، حصل على درع ذهبي فاتح. هذا هو سبب اسمه تيانيو! ”

أجاب لي تشينغهو بتواضع: “ليست هناك حاجة لمثل هذا الثناء يا زعيم الطائفة”. “تلميذتي لا تزال بحاجة إلى مزيد من ضبط الذات. ومع ذلك ، فإن شخصيتها من نوعٍ نادرًا ما يُرى بين معاصريها. إنها حقًا لديها إمكانات لا تصدق “.

 

 

 

نظر معظم الحشد بحسد إلى تشو زينكي، ولكن بالنسبة إلى باي شياوتشون، قام بتنظيف حلقه ونظر إليها بتعبير مشابه لتعبير لي تشينغهو. وقام بشبك يديه خلف ظهره ، وحدق فيها بالثناء والموافقة.

نظرت تشو شينكي إليه بتعبير خطير.

 

 

 

 

على أحد جدران الوادي كانت هناك شرفة يمكن رؤية العديد من أعضاء الطائفة البارزين عليها. كان لي تشينغهو هناك ، إلى جانب شو ميكسيانغ ولورد القمة من الجبل الثالث. حتى زعيم الطائفة تشينغ يواندونغ كان حاضرا.

 

 

أما بالنسبة للو تيانلي ، فقد نظر إلى الأعلى وعيناه تلمعان والشرر يتصاعد من حوله. من النظرة في عينيه ، كان يتوق للقتال.

 

 

 

 

 

 

 

عندما انغلق شعاع الضوء الأخضر ، شبَّك شانغوان تيانيو يديه تجاه الشرفة ونادى ، “أنا شانغوان تيانيو، أقدم التحية إلى زعيم الطائفة ، سيدي ، لوردات القمة ، وجميع الشيوخ الآخرين.”

 

 

 

 

 

وبينما كان يطفو نحو الميدان ، نظر حوله إلى جميع التلاميذ وأومأ برأسه.

 

 

على الشرفة ، ابتسمت شو ميكسيانج وعيناها تلمعان بارتياح. “زعيم الطائفة ، ما رأيك في سحر الداو المتطرف للتحكم بالبرق الذي يتدربه تلميذي؟”

 

 

 

 

تسببت نظراته الودودة وإيماءته في قيام عدد لا يحصى من التلاميذ بشبك أيديهم في التحية. كثير من التلاميذ ضربوا عيونهن بخجل.

فجأة نظر الرجل العجوز الهزيل الذي بدا حادًا مثل السيف إلى قمة الشعار الأخضر بابتسامة.

 

كان تشانغوان تيانيو الأكثر إثارة للإعجاب بينهم جميعًا وكان ماهر فى سحر الفراغ ، ومعترف به بشكل عام باعتبارها المختار الأول للضفة الجنوبية.

 

وبينما كان يطفو نحو الميدان ، نظر حوله إلى جميع التلاميذ وأومأ برأسه.

 

كان لو تيانلو ماهرًا في داو البرق، وكان هذا غير عادي في حد ذاته. كان سحره الخارق صادمًا ، وحتى سيدته شو ميكسيانح أشادت به بلا توقف ، مما ضمن له تقريبًا مكانًا في المراكز العشرة الأولى.

ألقى زعيم الطائفة تشينغ يواندونغ ضحكة شديدة ونظر إلى سيد قمة الشعار الأخضر. “رائع وذهل … في المستوى الثامن فقط من تكثيف التشي، يمكنه بالفعل تحويل تشي السيف إلى لوتس. بغض النظر عما إذا كان شانغوان تيانيو هذا تناسخ متدرب عظيم ، فهو بالتأكيد لديه جسد روح السيف. أن ينجز ما لديه قبل تأسيس المؤسسة أمر نادر حقًا!

 

 

 

 

 

“يجب أن أقول إنني مصدوم من أداء الضفة الجنوبية حتى الآن!”

 

 

على الشرفة ، ابتسمت شو ميكسيانج وعيناها تلمعان بارتياح. “زعيم الطائفة ، ما رأيك في سحر الداو المتطرف للتحكم بالبرق الذي يتدربه تلميذي؟”

 

“علاوة على ذلك ، ماذا سيحدث إذا لم أفز؟” “ألن يفقد ذلك الكثير من وجه الأخ الأكبر زعيم الطائفة؟ أنا لن أشارك “. عندما فكر في مقدار التضحية التى قام بها من أجل زعيم طائفة الأخ الأكبر ، قرر أنه من المحتمل أن يذهب ليحرق بعض البخور لسيده ويشكو قليلاً من الموقف.

ابتسم لي تشينغهو لوردات القمم الآخرون ، وضحك الشيوخ الآخرون. من الواضح أنهم كانوا يرغبون في الانتقام من الضفة الشمالية.

 

 

 

 

أضاء وجه تشينغ يواندونغ، واستدار أيضًا لينظر في نفس الاتجاه. فعل الشيوخ الآخرون الشيء نفسه.

 

 

كان تشينغ يواندونغ على وشك مواصلة الحديث عندما نظر فجأة إلى الساحة ورأى باي شياوتشون يقف هناك بجانب التمثال ، ويداه مشدودة خلف ظهره ، ويبدو وكأنه أحد أفراد الجيل الأكبر.

 

 

 

 

 

 

 

قال وهو يضحك بشكل جاف ، “باي شياوتشون هذا… يحب حقًا الانغماس في سلوكه المسرحي.”

 

 

ولكن الآن ولأسباب مختلفة ، تغير كل شيء ، وكانت الضفة الشمالية هي المسيطرة. لقد حققوا النصر في معارك المختارين ، وعلى هذا النحو ، حصلوا على موارد هائلة ، مما ضمن أن براعتهم القتالية استمرت في النمو. علاوة على ذلك ، اختلفت ممارستهم فى التدريب إلى حد ما عن الضفة الجنوبية ، حيث كانت مختلفة جدًا لدرجة أن العديد من عشائر المتدربين الخارجيين أصبحت تنظر إلى الضفة الشمالية على أنها القوة المهيمنة داخل طائفة تيار الروح ، وقائدها الفعال.

هذا الفصل بدعم last legend

 

ترجمة : Mada

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط