مطر خفيف على قمة المرجل البنفسجي
109: مطر خفيف على قمة المرجان البنفسجي.
علاوة على ذلك ، كان المطر متسخًا. إذا سقط عليك ، سيترك خطوطًا داكنة. تدريجيا ، بدأ تلاميذ آخرون في قمة المرجل البنفسجي يلاحظون ، وبدأ الناس يتساءلون عما يحدث بالضبط. أما بالنسبة لباي شياوتشون ، فقد كان يركز بجنون على تحضير الحبوب الطبية…. عند هذه النقطة ، كان يصل إلى حوالي خمس عشرة دفعة في اليوم.
خلال شهره الأول في قمة المرجل البنفسجي ، عمل باي شياوتشون بهدوء في الكهف الخالد. لم يلاحظ أي من التلاميذ من حوله أنه كان هناك. بدأ السمين الكبير تشانغ بالاسترخاء. في البداية ، كان قد جاء لزيارة باي شياوتشون بشكل متكرر إلى حد ما لمشاهدته في عمله ، لكنه توقف في النهاية عن الزيارة كثيرًا.
ولكن بعد ذلك… مر شهر آخر.
كان لو تيانلي هناك وترقص الكهرباء حوله وهو يتقدم للأمام.
لمعت عيون باي شياوتشون وهو ينظر إلى الحبوب الطبية أمامه. بعد فحص مفصل ، بدأ يضحك بصوت عالٍ. خلال شهر العمل هذا ، بذل جهود كبيرة لمحاولة التوصل إلى طريقة جديدة لتنظيف الشوائب ، والآن ، وجد اتجاهه الجديد أخيرًا.
كان هناك تلميذ معين من الطائفة الداخلية بذل قصارى جهده لتغطية ملابسه. كان منزعجًا ، طار حتى تصادف أن يصطدم مباشرة بسحابة من الدخان الأسود.
“هذا هو السبب بالتأكيد. قال سيد القمة إنه لا يستطيع تحضير الدواء هنا ، لذلك ذهب إلى قمة المرجل البنفسجي !! ”
“استخدام البرق لتطهير الحبوب بقوة خارجية هو إحدى الطرق. لكن طريقة أخرى هي تطهير دواء الروح من الداخل!
“بضعة أشهر فقط وسأكون قادرًا على الحصول على مستويات سمية أقل من تسعين في المائة. ثم سيتم احتسابها كأدوية روحية منخفضة الدرجة! ” مع صخب من الإثارة ، انغمس باي شياوتشون في التحضير بشكل أكبر. في هذه الأثناء ، كان صوت ضجة يتصاعد في الخارج.
“باي شياوتشون ، أنت حقًا عبقري. ها ها ها ها! أنا أعرف بالضبط ماذا أفعل. باستخدام مبادئ الزيادة المتبادلة والقمع ، يمكنني إنشاء قوة احتراق عندما أقوم بصنع الحبوب ، وهو أمر من شأنه أن يمحو الشوائب. بعد إزالة الشوائب بالقوة ، لن تكون الحبة الطبية النهائية سامة! ” أصبح باي شياوتشون أكثر حماسًا ، أخذ نفسًا عميقًا وذهب إلى العمل.
كانت قمة المرجل البنفسجي تتحول إلى حالة من الفوضى. حتى بعض تلاميذ الطائفة الداخلية القدامى أصيبوا بالجنون. طوال حياتهم ، لم يختبروا شيئًا كهذا من قبل. رنت صرخات التلميذات بشكل خاص.
بعد تنظيم كل النباتات الطبية ثم البدء في رميها في فرن الحبوب الطبية ، بدأ في إضافة المزيد من النباتات التي لم تكن جزءًا من تركيبة الحبوب الطبية ، فقد احتفظ بسجلات دقيقة حول كل ما فعله.
مع حلول الليل ، ازدادت إثارة باي شياوتشون حيث بدأت أصوات الفرقعة ترن من فرن الحبوب الطبية. سرعان ما بدأ الفرن يهتز ، ثم تصاعد دخان أسود . لوح باي شياوتشون بسرعة لطرد الدخان خارج كهف الخالد ، حيث طاف في الهواء. انتهى الأمر بامتصاصه فى الغيوم فوق قمة المرجل البنفسجي ، وبعضها حملته الرياح في اتجاه قمة الشعار الأخضر .
بعد أربعة أيام ، انزلق مرة أخرى إلى حالة من التركيز المربك. كان يدور بشكل مستمر حول فرن الحبوب الطبية ، وأجرى تعديلات عرضية على لهب الأرض ، وأحيانًا يضيف أدوية روحية أخرى ، متبعًا غرائزه إما لتخفيف أو تقوية الخليط.
لم يأخذ فترات راحة تقريبًا ، وبدأ يبدو شاحبًا ونحيفًا بعض الشيء. أما الحبوب السامة فقد استمرت شوائبها في الانخفاض. كانوا الآن عند حوالي اثنين وتسعين إلى ثلاثة وتسعين بالمائة.
مع حلول الليل ، ازدادت إثارة باي شياوتشون حيث بدأت أصوات الفرقعة ترن من فرن الحبوب الطبية. سرعان ما بدأ الفرن يهتز ، ثم تصاعد دخان أسود . لوح باي شياوتشون بسرعة لطرد الدخان خارج كهف الخالد ، حيث طاف في الهواء. انتهى الأمر بامتصاصه فى الغيوم فوق قمة المرجل البنفسجي ، وبعضها حملته الرياح في اتجاه قمة الشعار الأخضر .
بحلول الوقت الذي كان فيه باي شياوتشون في قمة المرجل البنفسجي لمدة شهرين ، بدأ العديد من التلاميذ في قمة السحابة المعطرة يتنفسون الصعداء. لم يكونوا متأكدين من المكان الذي ذهب إليه باي شياوتشون بالضبط ، لكنهم شعروا باستعادة السلام.
بعد أن تم إزالة الدخان من الكهف الخالد ، سارع باي شياوتشون إلى فرن الحبوب الطبية وأطل بالداخل. كان يحتوي على حبة دواء واحدة حملها وفحصها. من الواضح أنها كانت حبة سامة ؛ ومع ذلك ، في حين أن النسخة السابقة كانت سامة بنسبة مائة بالمائة ، فإن هذه النسخة كانت فقط حوالي ثمانية وتسعين أو تسعة وتسعين بالمائة .
“السماء! ما… ماذا يحدث!؟!؟ ”
لقد كان سعيدًا للغاية ، وكان الآن متأكدًا من أنه يسير على الطريق الصحيح. كل ما كان عليه فعله هو مواصلة العمل نحو طريقة للعثور على مزيج مثالي من العناصر.
“باي شياوتشون ، أنت حقًا عبقري. ها ها ها ها! أنا أعرف بالضبط ماذا أفعل. باستخدام مبادئ الزيادة المتبادلة والقمع ، يمكنني إنشاء قوة احتراق عندما أقوم بصنع الحبوب ، وهو أمر من شأنه أن يمحو الشوائب. بعد إزالة الشوائب بالقوة ، لن تكون الحبة الطبية النهائية سامة! ” أصبح باي شياوتشون أكثر حماسًا ، أخذ نفسًا عميقًا وذهب إلى العمل.
“ها ها ها ها! طريقة التحضير هذه أقل استعراض بكثير. لا برق. لا رعد. أنا لا أؤثر على أي شخص آخر على الإطلاق! ” كان سعيدا جدا. بعد كل شيء ، لم يكن يريد إثارة غضب التلاميذ الآخرين بسبب عمله في التحضير.
”اللعنة! حتى الدروع السحرية لا يمكنها إيقاف ذلك! ” أصبحت قمة المرجل البنفسجي في ضجة كاملة. أي شخص لم يخرج من المطر على الفور سيجد ملابسه تتلاشى بسرعة من على أجسادهم.
لم يأخذ فترات راحة تقريبًا ، وبدأ يبدو شاحبًا ونحيفًا بعض الشيء. أما الحبوب السامة فقد استمرت شوائبها في الانخفاض. كانوا الآن عند حوالي اثنين وتسعين إلى ثلاثة وتسعين بالمائة.
ولكن بعد ذلك… مر شهر آخر.
شعر بالرضا الشديد ، جلس القرفصاء للتأمل لفترة من الوقت. بعد الانتهاء من عمله اليومي مع الكتاب المقدس لتشكيل بحر التنين الماموث ، وتقنية الحياة الأبدية التي لا تموت ، ومملكة مستنقع المياه ، توجه إلى فرن الحبوب الطبية لبدء التحضير مرة أخرى.
كرس نفسه بالكامل لعمله. كل يوم ، كان يقوم بصنع أربع أو خمس دفعات ، وفي كل مرة ، كان الدخان الأسود يتصاعد ، والذي سوف يخرج لاحقًا من الكهف الخالد ، حيث يرتفع إلى السماء.
حتى عندما كانوا يفكرون في الموقف ، اجتمعت أصوات عدد لا يحصى من الأفراد معًا لتسبب هديرًا من الغضب يهتز السماء ويهشم الأرض ليصعد من اتجاه قمة المرجل البنفسجي.
بعد عشرة أيام ، كان مسرورًا لاكتشاف أنه من بين كل عشر دفعات ، كانت هناك أربع حبوب سامة ، وكانت مستويات الشوائب تنخفض باطراد. في الآونة الأخيرة ، انخفضوا إلى حوالي سبعة وتسعين في المائة. من الواضح أنه كان انخفاضًا عن المستوى السابق .
مر الوقت. عند هذه النقطة كان باي شياوتشون في عمله لمدة ثلاثة أشهر متتالية. تدفق الدخان الأسود باستمرار من الكهف الخالد ، لدرجة أنه بدأ أخيرًا في جذب بعض الانتباه من تلاميذ قمة المرجل البنفسجي القريبين. ومع ذلك ، لم يفكر أي منهم في الأمر كثيرًا.
استغل تلاميذ قمة المرجل البنفسجي فترة الراحة القصيرة لارتداء ملابس جديدة. غضبوا وانفجروا بنية القتل واندفعوا في اتجاه كهف باي شياوتشون الخالد.
لم يكن هذا هو التقدم الوحيد الذي أحرزه أيضًا. الحبوب التي خرجت بنجاح تحتوي أيضًا على شوائب أقل. إذا استمر في هذا المسار ، فسيكون قادرًا على إنتاج دواء الروح من المستوى 3 باستمرار.
أصبحت عيونه تحترق بشغف ، قام بنسيان العالم الخارجي تمامًا وأصبح مجنونًا بصنع الأدوية. كان الأمر أشبه بالتأمل المنعزل. احتفظ بسجلات دقيقة ، وأجرى التعديلات باستمرار حسب الحاجة. وسرعان ما زاد إنتاجيته لدرجة أنه كان ينتج سبع أو ثماني دفعات في اليوم. كان الدخان الأسود يتصاعد في السماء بشكل مستمر تقريبًا. بعد نصف شهر ، كان مسرورًا عندما اكتشف أن مستويات الشوائب في الحبوب السامة قد انخفضت إلى خمسة وتسعين بالمائة.
عندما صرخ الناس في حالة من الغضب ، كان السمين الكبير تشانغ مختبئًا في منزله وهو يحدق في ما كان يحدث في الخارج. كان عقله يدور وهو ينظر إلى المطر المتساقط ، وفجأة ، فهم كيف شعر التلاميذ على قمة السحابة العطرة….
حتى عندما كانوا يفكرون في الموقف ، اجتمعت أصوات عدد لا يحصى من الأفراد معًا لتسبب هديرًا من الغضب يهتز السماء ويهشم الأرض ليصعد من اتجاه قمة المرجل البنفسجي.
بحلول الوقت الذي كان فيه باي شياوتشون في قمة المرجل البنفسجي لمدة شهرين ، بدأ العديد من التلاميذ في قمة السحابة المعطرة يتنفسون الصعداء. لم يكونوا متأكدين من المكان الذي ذهب إليه باي شياوتشون بالضبط ، لكنهم شعروا باستعادة السلام.
شاهد السمين الكبير تشانغ من بعيد ، وهو يبتلع بقوة ويتظاهر كما لو أنه لم ير أي شيء. تحت أي ظرف من الظروف لم يرغب في أن يعرف أي شخص أنه هو الشخص الذي رتب لباي شياوتشون للحصول على كهف خالد.
في الجزء العلوي من الجبل ، كانت سيدة قمة المرجل البنفسجي ، شو ميكسيانج ، تنظر في ذهول. لم تجرؤ على أن تطأ قدمها خارج قصرها ، لوحت لها بإصبع نحو السماء لتفعيل تشكيل تعويذة قمة المرجل البنفسجي. ظهر درع من الضوء منع المطر مؤقتًا من السقوط على الجبل.
بخلاف السمين الكبير تشانغ ، لم يعرف أي شخص آخر في قمة المرجل البنفسجي أن باي شياوتشون قد جاء إلى هناك لتصنيع الأدوية. ومع ذلك ، فقد انتشر الخبر حول كل الأشياء التي حدثت قمة السحابة العطرة بسببه. عندما سمع السمين الكبير تشانغ المزيد من القصص ، بدأ يرتجف.
لم يكن يتخيل أبدًا أن باي شياوتشون يمكن أن يسبب ضجة كبيرة على قمة السحابة العطرة. على الرغم من أنه كان متوترًا بعض الشيء ، إلا أن باي شياوتشون كان هادئًا للغاية ، ولم يلفت أي انتباه على الإطلاق. تدريجيا ، بدأ السمين الكبير تشانغ بالاسترخاء مرة أخرى.
أصيب السمين الكبير تشانغ بالصدمة ، ثم أطلق صرخة إنذار عندما أدرك أنه لن يستغرق الأمر سوى لحظات قبل ذوبان ملابسه تمامًا. سرعان ما اندفع عائداً باتجاه مقر إقامته.
مر الوقت. عند هذه النقطة كان باي شياوتشون في عمله لمدة ثلاثة أشهر متتالية. تدفق الدخان الأسود باستمرار من الكهف الخالد ، لدرجة أنه بدأ أخيرًا في جذب بعض الانتباه من تلاميذ قمة المرجل البنفسجي القريبين. ومع ذلك ، لم يفكر أي منهم في الأمر كثيرًا.
تردد صدى الصوت في جميع الاتجاهات ، وهز حتى قمة المرجل البنفسجي نفسها. نظر التلاميذ من قمة السحابة العطرة حولهم وارتجفوا. ثم ظهرت صورة شخص معين في أذهانهم وفهموا كل شيء.
كان السمين الكبير تشانغ أكثر هدوءًا من أي وقت مضى. ومع ذلك ، فقد لاحظ شيئًا مزعجًا مؤخرًا ، وهو أن السماء بدأت تمطر على قمة المرجل البنفسجي. لقد كانت أمطارًا غريبة جدًا ، مع الأخذ في الاعتبار أنها سقطت فقط على قمة المرجل البنفسجي ، وليس في أي مكان آخر.
علاوة على ذلك ، كان المطر متسخًا. إذا سقط عليك ، سيترك خطوطًا داكنة. تدريجيا ، بدأ تلاميذ آخرون في قمة المرجل البنفسجي يلاحظون ، وبدأ الناس يتساءلون عما يحدث بالضبط. أما بالنسبة لباي شياوتشون ، فقد كان يركز بجنون على تحضير الحبوب الطبية…. عند هذه النقطة ، كان يصل إلى حوالي خمس عشرة دفعة في اليوم.
عندما صرخ الناس في حالة من الغضب ، كان السمين الكبير تشانغ مختبئًا في منزله وهو يحدق في ما كان يحدث في الخارج. كان عقله يدور وهو ينظر إلى المطر المتساقط ، وفجأة ، فهم كيف شعر التلاميذ على قمة السحابة العطرة….
لم يأخذ فترات راحة تقريبًا ، وبدأ يبدو شاحبًا ونحيفًا بعض الشيء. أما الحبوب السامة فقد استمرت شوائبها في الانخفاض. كانوا الآن عند حوالي اثنين وتسعين إلى ثلاثة وتسعين بالمائة.
“بضعة أشهر فقط وسأكون قادرًا على الحصول على مستويات سمية أقل من تسعين في المائة. ثم سيتم احتسابها كأدوية روحية منخفضة الدرجة! ” مع صخب من الإثارة ، انغمس باي شياوتشون في التحضير بشكل أكبر. في هذه الأثناء ، كان صوت ضجة يتصاعد في الخارج.
”اللعنة! حتى الدروع السحرية لا يمكنها إيقاف ذلك! ” أصبحت قمة المرجل البنفسجي في ضجة كاملة. أي شخص لم يخرج من المطر على الفور سيجد ملابسه تتلاشى بسرعة من على أجسادهم.
كان السمين الكبير تشانغ يسير على أحد المسارات عندما بدأ المطر فجأة في التساقط أكثر من ذي قبل. في الوقت نفسه ، بدأت رائحة كريهة تملأ الهواء. بعد ذلك ، اتسعت عيون السمين الكبير تشانغ حيث أدرك أن المطر المتساقط عليه يؤلمه بالفعل. علاوة على ذلك ، ملابسه… بدأت تذوب.
“ماذا يحدث هنا؟ من في هذا الكهف الخالد ، اخرج ! ” كان ذلك التلميذ من الطائفة الداخلية… لو تيانلي.
أصيب السمين الكبير تشانغ بالصدمة ، ثم أطلق صرخة إنذار عندما أدرك أنه لن يستغرق الأمر سوى لحظات قبل ذوبان ملابسه تمامًا. سرعان ما اندفع عائداً باتجاه مقر إقامته.
مر الوقت. عند هذه النقطة كان باي شياوتشون في عمله لمدة ثلاثة أشهر متتالية. تدفق الدخان الأسود باستمرار من الكهف الخالد ، لدرجة أنه بدأ أخيرًا في جذب بعض الانتباه من تلاميذ قمة المرجل البنفسجي القريبين. ومع ذلك ، لم يفكر أي منهم في الأمر كثيرًا.
“الدخان الأسود هو سبب هذه الكارثة! لقد كان يرتفع في الهواء منذ شهور. لقد أثر على المناخ! لهذا السبب يسقط هذا المطر الحمضي !! ”
على طول الطريق ، رنت المزيد من صرخات الإنذار. أثناء الجري ، رأى السمين الكبير تشانغ تلاميذ قمة المرجل البنفسجي الآخرين وهم يسارعون وملابسهم في حالة خراب. وكلما ازدادت مياه الأمطار ، زاد ذوبان القماش. حتى أنه كان هناك عدد قليل من التلاميذ غير المحظوظين الذين أصبحوا عراة تمامًا.
“السماء! ما… ماذا يحدث!؟!؟ ”
عندما صرخ الناس في حالة من الغضب ، كان السمين الكبير تشانغ مختبئًا في منزله وهو يحدق في ما كان يحدث في الخارج. كان عقله يدور وهو ينظر إلى المطر المتساقط ، وفجأة ، فهم كيف شعر التلاميذ على قمة السحابة العطرة….
“ملابسي!!”
“ماذا يحدث هنا؟ من في هذا الكهف الخالد ، اخرج ! ” كان ذلك التلميذ من الطائفة الداخلية… لو تيانلي.
“أي نوع من المطر هذا؟ إنه يؤلم! ملابسي تذوب !! ”
”اللعنة! حتى الدروع السحرية لا يمكنها إيقاف ذلك! ” أصبحت قمة المرجل البنفسجي في ضجة كاملة. أي شخص لم يخرج من المطر على الفور سيجد ملابسه تتلاشى بسرعة من على أجسادهم.
لمعت عيون باي شياوتشون وهو ينظر إلى الحبوب الطبية أمامه. بعد فحص مفصل ، بدأ يضحك بصوت عالٍ. خلال شهر العمل هذا ، بذل جهود كبيرة لمحاولة التوصل إلى طريقة جديدة لتنظيف الشوائب ، والآن ، وجد اتجاهه الجديد أخيرًا.
بعد عشرة أيام ، كان مسرورًا لاكتشاف أنه من بين كل عشر دفعات ، كانت هناك أربع حبوب سامة ، وكانت مستويات الشوائب تنخفض باطراد. في الآونة الأخيرة ، انخفضوا إلى حوالي سبعة وتسعين في المائة. من الواضح أنه كان انخفاضًا عن المستوى السابق .
كانت قمة المرجل البنفسجي تتحول إلى حالة من الفوضى. حتى بعض تلاميذ الطائفة الداخلية القدامى أصيبوا بالجنون. طوال حياتهم ، لم يختبروا شيئًا كهذا من قبل. رنت صرخات التلميذات بشكل خاص.
هذا الفصل بدعم من Last Legend
حدق شيوخ قمة المرجل البنفسجي بصدمة. كان هناك حتى بعض الشيوخ الذين كانوا فى الخارج لإلقاء المحاضرات حول التقنيات السحرية ، عندما سقط المطر عليهم ارتجفوا….
ومع ذلك ، كان من الواضح أن الدرع يتآكل بسبب المطر المدمر.
“ها ها ها ها! طريقة التحضير هذه أقل استعراض بكثير. لا برق. لا رعد. أنا لا أؤثر على أي شخص آخر على الإطلاق! ” كان سعيدا جدا. بعد كل شيء ، لم يكن يريد إثارة غضب التلاميذ الآخرين بسبب عمله في التحضير.
في الوقت نفسه ، نظر الكثير من الناس إلى الكهف الخالد لباي شياوتشون ، حيث تصاعدت منه حشود من الدخان الأسود. مع ارتفاعها في السماء ، سقط المطر الأسود الضار أكثر.
بعد فترة وجيزة ، لاحظ التلاميذ في قمة السحابة العطرة أنه تم تنشيط درع تشكيل تعويذة قمة المرجل البنفسجي ، ولاحظوا تساقط المطر فوقه
ترجمة : Mada
كان هناك تلميذ معين من الطائفة الداخلية بذل قصارى جهده لتغطية ملابسه. كان منزعجًا ، طار حتى تصادف أن يصطدم مباشرة بسحابة من الدخان الأسود.
على الفور ، اختفت ملابسه…. أطلق صرخة إنذار ، وأطلق العنان لقوة البرق ، وسرعان ما تم تغطيته بالكهرباء. بعد لحظات ، ارتدى رداءًا جديدًا ، ليجد أنه يذوب بالفعل.
في الوقت نفسه ، نظر الكثير من الناس إلى الكهف الخالد لباي شياوتشون ، حيث تصاعدت منه حشود من الدخان الأسود. مع ارتفاعها في السماء ، سقط المطر الأسود الضار أكثر.
“ماذا يحدث هنا؟ من في هذا الكهف الخالد ، اخرج ! ” كان ذلك التلميذ من الطائفة الداخلية… لو تيانلي.
عندما لاحظ الآخرون مصدر المشكلة ، بدأ الزئير .
بحلول الوقت الذي كان فيه باي شياوتشون في قمة المرجل البنفسجي لمدة شهرين ، بدأ العديد من التلاميذ في قمة السحابة المعطرة يتنفسون الصعداء. لم يكونوا متأكدين من المكان الذي ذهب إليه باي شياوتشون بالضبط ، لكنهم شعروا باستعادة السلام.
”اللعنة! انها قادمة من هناك! كنت أعلم أن هناك شيئًا ما . لم يكن أحد يعيش في هذا الكهف الخالد من قبل ، لكن خلال الأشهر القليلة الماضية رأيت دخانًا أسود يتصاعد منه! ”
“الدخان الأسود هو سبب هذه الكارثة! لقد كان يرتفع في الهواء منذ شهور. لقد أثر على المناخ! لهذا السبب يسقط هذا المطر الحمضي !! ”
عندما صرخ الناس في حالة من الغضب ، كان السمين الكبير تشانغ مختبئًا في منزله وهو يحدق في ما كان يحدث في الخارج. كان عقله يدور وهو ينظر إلى المطر المتساقط ، وفجأة ، فهم كيف شعر التلاميذ على قمة السحابة العطرة….
في الجزء العلوي من الجبل ، كانت سيدة قمة المرجل البنفسجي ، شو ميكسيانج ، تنظر في ذهول. لم تجرؤ على أن تطأ قدمها خارج قصرها ، لوحت لها بإصبع نحو السماء لتفعيل تشكيل تعويذة قمة المرجل البنفسجي. ظهر درع من الضوء منع المطر مؤقتًا من السقوط على الجبل.
ومع ذلك ، كان من الواضح أن الدرع يتآكل بسبب المطر المدمر.
ومع ذلك ، كان من الواضح أن الدرع يتآكل بسبب المطر المدمر.
“ها ها ها ها! طريقة التحضير هذه أقل استعراض بكثير. لا برق. لا رعد. أنا لا أؤثر على أي شخص آخر على الإطلاق! ” كان سعيدا جدا. بعد كل شيء ، لم يكن يريد إثارة غضب التلاميذ الآخرين بسبب عمله في التحضير.
استغل تلاميذ قمة المرجل البنفسجي فترة الراحة القصيرة لارتداء ملابس جديدة. غضبوا وانفجروا بنية القتل واندفعوا في اتجاه كهف باي شياوتشون الخالد.
“السماء! ما… ماذا يحدث!؟!؟ ”
بعد فترة وجيزة ، لاحظ التلاميذ في قمة السحابة العطرة أنه تم تنشيط درع تشكيل تعويذة قمة المرجل البنفسجي ، ولاحظوا تساقط المطر فوقه
“ما الذي يحدث في قمة المرجل البنفسجي؟”
استغل تلاميذ قمة المرجل البنفسجي فترة الراحة القصيرة لارتداء ملابس جديدة. غضبوا وانفجروا بنية القتل واندفعوا في اتجاه كهف باي شياوتشون الخالد.
حتى عندما كانوا يفكرون في الموقف ، اجتمعت أصوات عدد لا يحصى من الأفراد معًا لتسبب هديرًا من الغضب يهتز السماء ويهشم الأرض ليصعد من اتجاه قمة المرجل البنفسجي.
علاوة على ذلك ، كان المطر متسخًا. إذا سقط عليك ، سيترك خطوطًا داكنة. تدريجيا ، بدأ تلاميذ آخرون في قمة المرجل البنفسجي يلاحظون ، وبدأ الناس يتساءلون عما يحدث بالضبط. أما بالنسبة لباي شياوتشون ، فقد كان يركز بجنون على تحضير الحبوب الطبية…. عند هذه النقطة ، كان يصل إلى حوالي خمس عشرة دفعة في اليوم.
”باي. شياو. تشون !! ”
حتى عندما كانوا يفكرون في الموقف ، اجتمعت أصوات عدد لا يحصى من الأفراد معًا لتسبب هديرًا من الغضب يهتز السماء ويهشم الأرض ليصعد من اتجاه قمة المرجل البنفسجي.
تردد صدى الصوت في جميع الاتجاهات ، وهز حتى قمة المرجل البنفسجي نفسها. نظر التلاميذ من قمة السحابة العطرة حولهم وارتجفوا. ثم ظهرت صورة شخص معين في أذهانهم وفهموا كل شيء.
“ماذا يحدث هنا؟ من في هذا الكهف الخالد ، اخرج ! ” كان ذلك التلميذ من الطائفة الداخلية… لو تيانلي.
“ذهب باي شياوتشون إلى قمة المرجل البنفسجي لتصنيع الأدوية!”
“ذهب باي شياوتشون إلى قمة المرجل البنفسجي لتصنيع الأدوية!”
لم يكن يتخيل أبدًا أن باي شياوتشون يمكن أن يسبب ضجة كبيرة على قمة السحابة العطرة. على الرغم من أنه كان متوترًا بعض الشيء ، إلا أن باي شياوتشون كان هادئًا للغاية ، ولم يلفت أي انتباه على الإطلاق. تدريجيا ، بدأ السمين الكبير تشانغ بالاسترخاء مرة أخرى.
“هذا هو السبب بالتأكيد. قال سيد القمة إنه لا يستطيع تحضير الدواء هنا ، لذلك ذهب إلى قمة المرجل البنفسجي !! ”
بعد أربعة أيام ، انزلق مرة أخرى إلى حالة من التركيز المربك. كان يدور بشكل مستمر حول فرن الحبوب الطبية ، وأجرى تعديلات عرضية على لهب الأرض ، وأحيانًا يضيف أدوية روحية أخرى ، متبعًا غرائزه إما لتخفيف أو تقوية الخليط.
ولكن بعد ذلك… مر شهر آخر.
تسبب هدير تلاميذ قمة المرجل البنفسجي في صراخ باي شياوتشون في رعب. لقد كان على وشك أن يبدأ بحماس دفعة أخرى عندما سمع صوت تقنيات سحرية لا حصر لها تضرب الكهف الخالد. قفز من الصدمة ، نظر ليرى حشدًا من التلاميذ الغاضبين يحيطون بالكهف.
“أي نوع من المطر هذا؟ إنه يؤلم! ملابسي تذوب !! ”
كان لو تيانلي هناك وترقص الكهرباء حوله وهو يتقدم للأمام.
خرجت الأجنحة من ظهر باي شياوتشون المرعوب ، وأخذ يطير. ترددت صيحات غاضبة خلفه بينما كان تلاميذ قمة المرجل البنفسجي يطاردونه.
أصيب السمين الكبير تشانغ بالصدمة ، ثم أطلق صرخة إنذار عندما أدرك أنه لن يستغرق الأمر سوى لحظات قبل ذوبان ملابسه تمامًا. سرعان ما اندفع عائداً باتجاه مقر إقامته.
أصيب السمين الكبير تشانغ بالصدمة ، ثم أطلق صرخة إنذار عندما أدرك أنه لن يستغرق الأمر سوى لحظات قبل ذوبان ملابسه تمامًا. سرعان ما اندفع عائداً باتجاه مقر إقامته.
شاهد السمين الكبير تشانغ من بعيد ، وهو يبتلع بقوة ويتظاهر كما لو أنه لم ير أي شيء. تحت أي ظرف من الظروف لم يرغب في أن يعرف أي شخص أنه هو الشخص الذي رتب لباي شياوتشون للحصول على كهف خالد.
ولكن بعد ذلك… مر شهر آخر.
بعد عشرة أيام ، كان مسرورًا لاكتشاف أنه من بين كل عشر دفعات ، كانت هناك أربع حبوب سامة ، وكانت مستويات الشوائب تنخفض باطراد. في الآونة الأخيرة ، انخفضوا إلى حوالي سبعة وتسعين في المائة. من الواضح أنه كان انخفاضًا عن المستوى السابق .
حتى عندما بدأ تلاميذ قمة المرجل البنفسجي بمطاردة باي شياوتشون ، فجأة….
بعد أن تم إزالة الدخان من الكهف الخالد ، سارع باي شياوتشون إلى فرن الحبوب الطبية وأطل بالداخل. كان يحتوي على حبة دواء واحدة حملها وفحصها. من الواضح أنها كانت حبة سامة ؛ ومع ذلك ، في حين أن النسخة السابقة كانت سامة بنسبة مائة بالمائة ، فإن هذه النسخة كانت فقط حوالي ثمانية وتسعين أو تسعة وتسعين بالمائة .
انطلقت صيحات الإنذار من اتجاه قمة الشعار الأخضر.
أصيب السمين الكبير تشانغ بالصدمة ، ثم أطلق صرخة إنذار عندما أدرك أنه لن يستغرق الأمر سوى لحظات قبل ذوبان ملابسه تمامًا. سرعان ما اندفع عائداً باتجاه مقر إقامته.
هذا الفصل بدعم من Last Legend
تسبب هدير تلاميذ قمة المرجل البنفسجي في صراخ باي شياوتشون في رعب. لقد كان على وشك أن يبدأ بحماس دفعة أخرى عندما سمع صوت تقنيات سحرية لا حصر لها تضرب الكهف الخالد. قفز من الصدمة ، نظر ليرى حشدًا من التلاميذ الغاضبين يحيطون بالكهف.
ترجمة : Mada
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
