الإجتماع مجدداً
112 الإجتماع مجدداً
جلس باي شياوتشون القرفصاء أمام فرن الحبوب الطبية وهو يغلي بالغضب.
“هذه الثعابين شريرة تماما!” قال بسخرية باردة. ”ليسوا لطفاء على الإطلاق!
“ما الذي تفعله هنا!؟” صرخ. عندما سقطت قمة السحابة العطرة في حالة من الفوضى ، كان باي شياوتشون قد بحث في كل مكان ، لكنه لم يتمكن من العثور على هذا الأرنب الناطق!
“الآن بعد أن أتقنت دواء الروح من المستوى 3 ، هل تعتقدون أنه لا يمكنني تعليمكم درسًا ، أيتها الثعابين الصغيرة الغبية ؟!
جلس باي شياوتشون القرفصاء أمام فرن الحبوب الطبية وهو يغلي بالغضب.
“أنتم تحبون البصق والهسيس طوال الوقت ، أليس كذلك؟ همف! حسنًا ، سأقوم بصنع حبة دواء لتجعلكم تغلقون أفواهكم! ” تحدث باى شياوتشون بثقة ، ونفض كمه وبدأ يفكر في صيغة الدواء التي يجب استخدامها.
بعيدًا ، كان من الممكن سماعه يردد كل المقاطع التي يعرفها ، والتي يتردد صداها ذهابًا وإيابًا في الكهف .
“إذا كنت أرغب في إغلاق هذه الثعابين ، فأنا بحاجة إلى حبة طبية قوية حقًا ، شيء سيبقي أفواههم مغلقة حقًا…” بدأ في اختيار المكونات التي سيستخدمها.
“ها ها ها ها! هذه الحبة الطبية لا تصدق. أنا ، باي شياوتشون ، من الواضح أني رائع للغاية. هذا الأرنب يمكنه التحدث بالفعل!
بدا الوقت فجأة وكأنه يتباطأ إلى حد الزحف. اتسعت عيون باي شياوتشون.
مر الوقت. بعد سبعة أيام ، كان باي شياوتشون قد انحدر بالفعل إلى حافه الجنون المربك. واحدًا تلو الآخر ، كان قد أزال النباتات الطبية من حقيبته وفحصها بعناية لتحديد اختياراته. في النهاية ، اختار ما مجموعه سبعة وثلاثين نبتة طبية.
لم يكن متأكدًا من الموعد بالضبط ، لكن قد وصل زائر ، وكان الآن يقف عند بابه. لم يكن طويلًا جدًا ، وكان له كفوف بيضاء ، وأذنان طويلتان ملتصقتان بشكل مستقيم. حتى أنه كان لديه ذيل صغير رقيق يتأرجح ذهابًا وإيابًا وهو يقف هناك.
بعد تخميرهم معًا بطريقة خاصة ، سيصنعون مادة لزجة للغاية ، لكن هذا لم يكن كافيًا لباي شياوتشون. بعد الاعتماد على مبادئ التعزيز والقمع المتبادلين ، بدأ في إجراء تعديلات لجعل حبوب الدواء أكثر ثباتًا.
بعد شهر ، أصبح شعره أشعثًا تمامًا. تصاعد دخان أسود كثيف من فرن الحبوب الطبية ، حيث يمكن رؤية تراكم كثيف للفضلات الطبية. كان هذا الفشل العاشر له في هذا الشهر. في الخارج ، كان صوت هسهسة الثعابين مرتفعًا أكثر من أي وقت مضى. عبس ونمت رغبته في تعليمهم درسًا أقوى من أي وقت مضى.
“ربما أفكر في الأمر بطريقة خاطئة. كنت أحاول استخدام قوة خارجية لجعل الخليط أكثر لزوجة. على الرغم من أنني استخدمت بعض تقنيات التعزيز والقمع المتبادلين ، فربما دراسه هذه الثعابين قد يمنحنى بعض الإلهام لتحسين الفعالية الطبية! ” بعد مزيد من التفكير ، خرج من الكوخ الحجري وبدأ يسير على طول حدود تشكيل التعويذة. عندما وجد الفرصة المثالية ، انطلقت يده مثل البرق باتجاه ثعبان بخمس أعين. قبل أن يتفاعل الثعبان المستهدف ، تم إمساكه وسحبه إلى تشكيل التعويذة.
بدا الوقت فجأة وكأنه يتباطأ إلى حد الزحف. اتسعت عيون باي شياوتشون.
بإلهام جديد ، انحدر مرة أخرى إلى صناعة الدواء. قام بخلط الأدوية ومطابقتها ، وقام بتعديل التعزيز والقمع المتبادل ، وأجرى تغييرات صغيرة هنا وهناك. أمسك الثعابين بوتيرة متزايدة. في بضع مناسبات ، بدا وكأنه بلا روح ، كما لو أنه لم يلاحظ أو يهتم بما يحدث من حوله. كان يركز تمامًا وبشكل مطلق على إنشاء صيغة طبية جديدة.
بمجرد أن تراجعت يد باي شياوتشون مرة أخرى إلى تشكيل التعويذة ، ضربت انفجارات لا حصر لها من السم سطح الدرع ، تليها ثعابين لا حصر لها.
ترجمة : Mada
ومع ذلك ، كان باي شياوتشون مغمورًا في داو الطب ، وتجاهلهم تمامًا. قبضت يده بإحكام على الثعبان الخماسي ، استدار وعاد إلى الكوخ الحجري. بعد فترة وجيزة ، تردد صدى صوت الهسيس المجنون من الداخل.
“اللعنة!” …. “أي نوع من الأرانب هذا؟!؟!” ومع ذلك ، فإن الحقيقة هي أن لا أحد يعرف الإجابة. بعد كل شيء ، كان هو الذي خلق هذا الشيء.
كان الثعبان الخماسي قويًا مثل المستوى الثالث من تكثيف التشي ، ولكن في يد باي شياوتشون ، كان أضعف من الدجاج الروحي. سرعان ما تم تقشير جسد الثعبان ، مما سمح لباي شياوتشون بفحص كل شيء عنه بتفاصيل دقيقة ، حتى عظامه ودمه.
بمجرد أن بدأ باي شياوتشون بالصراخ ، قام الأرنب فجأة بتقليد مظهره ثم صرخ ، “ماذا تفعل هنا !؟”
“هل رأيت ذلك؟ هذا الأرنب يستطيع التحدث!
تسبب الشعور بأنه قد أفسد نفسه في ارتفاع جنون باي شياوتشون . صرَّخ حلقه بصوت عال ، وقال: “اللورد لي هو رائع وعظيم! إنه لا يقهر أينما ذهب! إنه أقرب أقربائي المحبوب!
بعد تأمل مدروس ، قام بتعديل مزيج النباتات الطبية وبدأ في التحضير.
“إذا كنت أرغب في إغلاق هذه الثعابين ، فأنا بحاجة إلى حبة طبية قوية حقًا ، شيء سيبقي أفواههم مغلقة حقًا…” بدأ في اختيار المكونات التي سيستخدمها.
في اليوم التالي ، ارتجف فرن الحبوب الطبية ، وتناثر دخان أسود. سعل باي شياوتشون ، ولكن بقوة أقل من ذي قبل. بعد أن جرف دماغه قليلاً ، خرج ليحضر ثعبانًا آخر للدراسة. سرعان ما حصل على وميض آخر من الإلهام.
بعد ثلاثة أيام ، تدفق المزيد من الدخان الأسود من فرن الحبوب الطبية. أنطلق باي شياوتشون فى الجنون ، وخرج لإجراء المزيد من الأبحاث ، وعيناه ملطختان بالدماء تمامًا.
بعد فترة وجيزة ، سمع صوت هدير قادم من فرن الحبوب الطبية في الكوخ الحجري ، وانتشرت رائحة طبية. شتم باي شياوتشون الأرنب فى سره ، ثم تنهد واستدار. عند فتح فرن الحبوب الطبية ، رأى حبة سوداء وبيضاء تتوهج بنور غريب.
مر شهر آخر ، وبحلول هذه المرحلة ، كان باي شياوتشون قد نسي بالفعل سبب تركيزه الشديد على إنشاء هذه الصيغة الطبية. كل ما فعله هو العمل على إكمالها ، من حين لآخر أخرج يده من خلال تشكيل تعويذة الدرع للاستيلاء على ثعبان آخر. لقد أصبح جيدًا بشكل خاص في هذا الجزء.
حاول الإمساك بالأرنب ، لكنه كان سريعًا جدًا. انفجر باي شياوتشون من الكوخ الحجري ، لكن صراخه تسبب في هسهسة عدد لا يحصى من الثعابين في الكهف ورش السم. أما بالنسبة للأرنب ، فقد كان مخادعًا بشكل لا يمكن تصوره ، وتجنب كل الثعابين بسهولة. عندما حاولوا أن يعضه ، كان كل ما يعضونه هو الهواء واختفى الأرنب ولم يترك وراءه سوى نفخة من الدخان.
اتسعت عيناه ، استدار الأرنب وهرب بسرعة قصوى ، وأطلق في الوقت نفسه تيارًا من الكلمات.
خلال الشهر الذي مضى ، اصطاد ودرس عشرات الثعابين. نظرت إليه الثعابين في الخارج ببرود ، كما لو كان عدوًا لدودًا. لم يتوقف صوت صفيرهم وتدفق سمومهم. استمرت الثعابين في المستوى الثامن من تكثيف التشي في مهاجمة تشكيل التعويذة أحيانًا ، بحثًا عن نقطة ضعف ، على أمل إستهلاك قوة باي شياوتشون.
كانت عيونه حمراء ، مع فم صغير لطيف و أسنان بارزة من الأمام. حاليًا ، كان يقف هناك يحدق في باي شياوتشون.
“هذه الثعابين شريرة تماما!” قال بسخرية باردة. ”ليسوا لطفاء على الإطلاق!
“لا. هذا ليس صحيح . ليس جيدا بما فيه الكفاية!” حتى الآن ، مر شهران منذ أن بدأ العمل على حبة دواء لإغلاق أفواه الثعابين السامة. لقد فشل أكثر من مائة مرة ، دون نجاح واحد.
كان الثعبان الخماسي قويًا مثل المستوى الثالث من تكثيف التشي ، ولكن في يد باي شياوتشون ، كان أضعف من الدجاج الروحي. سرعان ما تم تقشير جسد الثعبان ، مما سمح لباي شياوتشون بفحص كل شيء عنه بتفاصيل دقيقة ، حتى عظامه ودمه.
لم يكن إنشاء الصيغ الطبية أمرًا سهلاً ، وهو أمر كان يدركه تمامًا الآن. ومع ذلك ، لم يستسلم. في الواقع ، لقد انحدر إلى أعماق جنون تجاربه. مر شهران آخران ، وشهد مئات الإخفاقات ، لكنه نجح مرة واحدة. عندما حدث ذلك ، نظر بسخط إلى دواء الروح الأسود الذي يحمله في يده.
”لي الأفعى! لي المحتال! عندما رميت اللورد باي في هذا المكان ، هل اعتقدت حقًا أنه لا يستطيع التعامل مع بعض الثعابين المتواضعة؟ انتظر فقط حتى تنتهي هذه الحبة من التشكل ، ثم سأعلم ثعابينك الصغيرة الغبية درسًا. همف! من يدري ، بعد هذا ، قد أتمكن حتى من قيادة هذه الثعابين لغزو العالم! ” وسط ضحكه المتفاخر والمجنون ، أومض تعبير باي شياوتشون فجأة ، ثم حدق خارج الكوخ الحجري.
“لم يوجد حبة واحدة فقط…
ومع ذلك ، كان باي شياوتشون مغمورًا في داو الطب ، وتجاهلهم تمامًا. قبضت يده بإحكام على الثعبان الخماسي ، استدار وعاد إلى الكوخ الحجري. بعد فترة وجيزة ، تردد صدى صوت الهسيس المجنون من الداخل.
“هناك الكثير من الثعابين هنا! إذا حصلت على واحده فقط ، فلن يساعد ذلك على الإطلاق… ” أصبحت عينيه محتقنة بالدماء وحدق في الحبه الطبية.
ترنح باي شياوتشون على وشك الانهيار. أراد مطاردته لكن من الواضح أنه لم يكن مطابقًا له من حيث البراعة. لم يكن بإمكانه سوى التحديق في الاتجاه الذي فر فيه ، وبدا أنه على وشك البكاء. عندما فكر في ميول ذلك الأرنب ، ومدى ارتفاع صوته ، بدأ يتعرق بغزارة. إذا هرب الأرنب لنشر الخبر ، وسمع لي تشينغهو الأمر منه ، لم يكن بإمكان باي شياوتشون سوى تخيل الكارثة التي ستنجم عن ذلك.
ومع ذلك ، كان باي شياوتشون مغمورًا في داو الطب ، وتجاهلهم تمامًا. قبضت يده بإحكام على الثعبان الخماسي ، استدار وعاد إلى الكوخ الحجري. بعد فترة وجيزة ، تردد صدى صوت الهسيس المجنون من الداخل.
“أنا بحاجة إلى طريقة لنشر التأثير . أفضل حبة هي تلك التي بمجرد أن يأكلها الثعبان ، تتسبب في إطلاق نوع من الهالة التي تصيب جميع الثعابين الأخرى…. هممم… عدوى؟ أجل! عدوى! أحتاج إلى إنشاء صيغة دواء تبدأ وباء !! ” اشرقت عيون باى شياوتشون ، وأصبح مقتنعًا الآن أنه كان يسير في الاتجاه الصحيح.
بعد فترة وجيزة ، بدأ يضحك فجأة. بالنظر إلى جنون الضحك ، فإن أي شخص يري باي شياوتشون في تلك اللحظة كان سيلهث ويقسم على ألا يزعجه أبدًا في منتصف تحضير الأدوية.
اعتبارًا من هذه اللحظة ، أطلق باي شياوتشون هالة حقيرة.
”لي الأفعى! لي المحتال! عندما رميت اللورد باي في هذا المكان ، هل اعتقدت حقًا أنه لا يستطيع التعامل مع بعض الثعابين المتواضعة؟ انتظر فقط حتى تنتهي هذه الحبة من التشكل ، ثم سأعلم ثعابينك الصغيرة الغبية درسًا. همف! من يدري ، بعد هذا ، قد أتمكن حتى من قيادة هذه الثعابين لغزو العالم! ” وسط ضحكه المتفاخر والمجنون ، أومض تعبير باي شياوتشون فجأة ، ثم حدق خارج الكوخ الحجري.
بإلهام جديد ، انحدر مرة أخرى إلى صناعة الدواء. قام بخلط الأدوية ومطابقتها ، وقام بتعديل التعزيز والقمع المتبادل ، وأجرى تغييرات صغيرة هنا وهناك. أمسك الثعابين بوتيرة متزايدة. في بضع مناسبات ، بدا وكأنه بلا روح ، كما لو أنه لم يلاحظ أو يهتم بما يحدث من حوله. كان يركز تمامًا وبشكل مطلق على إنشاء صيغة طبية جديدة.
“ستعمل هذه المره . ها ها ها ها! سأفعل ذلك هذه المرة! ” وبينما كان يعوي من شدة الإثارة ، بدأ فرن الحبوب الطبية يرتجف. لقد صب قلبه وروحه في هذه الحبة الطبية ، والآن بعد أن أصبحت على وشك الظهور أخيرًا في العالم ، ازدادت إثارة باي شياوتشون.
” باي شياوتشون شقي ومؤذ ، وكان يجب بالتأكيد إرساله إلى هنا للعقاب. أقضي كل أيامي في التأمل. شكرا جزيلا لك يا سيد القمه … ” كان باى شياوتشون على وشك البكاء ، استمر في إخراج الكلمات فضفاضة دون توقف ، على أمل أن يسمع الأرنب بعضها ويتذكرها.
“أنا بحاجة إلى طريقة لنشر التأثير . أفضل حبة هي تلك التي بمجرد أن يأكلها الثعبان ، تتسبب في إطلاق نوع من الهالة التي تصيب جميع الثعابين الأخرى…. هممم… عدوى؟ أجل! عدوى! أحتاج إلى إنشاء صيغة دواء تبدأ وباء !! ” اشرقت عيون باى شياوتشون ، وأصبح مقتنعًا الآن أنه كان يسير في الاتجاه الصحيح.
مر الوقت. شهر واحد. شهرين. ثلاثة أشهر. أربعة أشهر….
بعد تأمل مدروس ، قام بتعديل مزيج النباتات الطبية وبدأ في التحضير.
“أنتم تحبون البصق والهسيس طوال الوقت ، أليس كذلك؟ همف! حسنًا ، سأقوم بصنع حبة دواء لتجعلكم تغلقون أفواهكم! ” تحدث باى شياوتشون بثقة ، ونفض كمه وبدأ يفكر في صيغة الدواء التي يجب استخدامها.
قبل فترة طويلة ، مرت ستة أشهر منذ أن بدأ باي شياوتشون عمله في ابتكار صيغة طبية. خلال النصف عام ، فشل مرات عديدة . كان في حالة من الفوضى الكاملة ، الملابس مجعدة ، وشعره أشعث ، ووجهه ملطخ بالرماد. ومع ذلك ، لمعت عينيه من الإثارة وهو يحدق في فرن الحبوب الطبية.
بدا الوقت فجأة وكأنه يتباطأ إلى حد الزحف. اتسعت عيون باي شياوتشون.
كانت عيونه حمراء ، مع فم صغير لطيف و أسنان بارزة من الأمام. حاليًا ، كان يقف هناك يحدق في باي شياوتشون.
“ستعمل هذه المره . ها ها ها ها! سأفعل ذلك هذه المرة! ” وبينما كان يعوي من شدة الإثارة ، بدأ فرن الحبوب الطبية يرتجف. لقد صب قلبه وروحه في هذه الحبة الطبية ، والآن بعد أن أصبحت على وشك الظهور أخيرًا في العالم ، ازدادت إثارة باي شياوتشون.
“ربما أفكر في الأمر بطريقة خاطئة. كنت أحاول استخدام قوة خارجية لجعل الخليط أكثر لزوجة. على الرغم من أنني استخدمت بعض تقنيات التعزيز والقمع المتبادلين ، فربما دراسه هذه الثعابين قد يمنحنى بعض الإلهام لتحسين الفعالية الطبية! ” بعد مزيد من التفكير ، خرج من الكوخ الحجري وبدأ يسير على طول حدود تشكيل التعويذة. عندما وجد الفرصة المثالية ، انطلقت يده مثل البرق باتجاه ثعبان بخمس أعين. قبل أن يتفاعل الثعبان المستهدف ، تم إمساكه وسحبه إلى تشكيل التعويذة.
”لي الأفعى! لي المحتال! عندما رميت اللورد باي في هذا المكان ، هل اعتقدت حقًا أنه لا يستطيع التعامل مع بعض الثعابين المتواضعة؟ انتظر فقط حتى تنتهي هذه الحبة من التشكل ، ثم سأعلم ثعابينك الصغيرة الغبية درسًا. همف! من يدري ، بعد هذا ، قد أتمكن حتى من قيادة هذه الثعابين لغزو العالم! ” وسط ضحكه المتفاخر والمجنون ، أومض تعبير باي شياوتشون فجأة ، ثم حدق خارج الكوخ الحجري.
“حافظ على هذا بشكل سري ، ولكن بالأمس رأيت الشيخ تشو يدخل غرفة مع طائر عنقاء الخاص به. بعد ذلك ، سمعت أصواتًا غريبة حقًا….
على الفور ، سقط فكه.
بعد فترة وجيزة ، سمع صوت هدير قادم من فرن الحبوب الطبية في الكوخ الحجري ، وانتشرت رائحة طبية. شتم باي شياوتشون الأرنب فى سره ، ثم تنهد واستدار. عند فتح فرن الحبوب الطبية ، رأى حبة سوداء وبيضاء تتوهج بنور غريب.
لم يكن متأكدًا من الموعد بالضبط ، لكن قد وصل زائر ، وكان الآن يقف عند بابه. لم يكن طويلًا جدًا ، وكان له كفوف بيضاء ، وأذنان طويلتان ملتصقتان بشكل مستقيم. حتى أنه كان لديه ذيل صغير رقيق يتأرجح ذهابًا وإيابًا وهو يقف هناك.
“أنا بحاجة إلى طريقة لنشر التأثير . أفضل حبة هي تلك التي بمجرد أن يأكلها الثعبان ، تتسبب في إطلاق نوع من الهالة التي تصيب جميع الثعابين الأخرى…. هممم… عدوى؟ أجل! عدوى! أحتاج إلى إنشاء صيغة دواء تبدأ وباء !! ” اشرقت عيون باى شياوتشون ، وأصبح مقتنعًا الآن أنه كان يسير في الاتجاه الصحيح.
“ما الذي تفعله هنا!؟” صرخ. عندما سقطت قمة السحابة العطرة في حالة من الفوضى ، كان باي شياوتشون قد بحث في كل مكان ، لكنه لم يتمكن من العثور على هذا الأرنب الناطق!
كانت عيونه حمراء ، مع فم صغير لطيف و أسنان بارزة من الأمام. حاليًا ، كان يقف هناك يحدق في باي شياوتشون.
“لم يوجد حبة واحدة فقط…
بدا الوقت فجأة وكأنه يتباطأ إلى حد الزحف. اتسعت عيون باي شياوتشون.
ترجمة : Mada
“ما الذي تفعله هنا!؟” صرخ. عندما سقطت قمة السحابة العطرة في حالة من الفوضى ، كان باي شياوتشون قد بحث في كل مكان ، لكنه لم يتمكن من العثور على هذا الأرنب الناطق!
تسبب الشعور بأنه قد أفسد نفسه في ارتفاع جنون باي شياوتشون . صرَّخ حلقه بصوت عال ، وقال: “اللورد لي هو رائع وعظيم! إنه لا يقهر أينما ذهب! إنه أقرب أقربائي المحبوب!
مر الوقت. بعد سبعة أيام ، كان باي شياوتشون قد انحدر بالفعل إلى حافه الجنون المربك. واحدًا تلو الآخر ، كان قد أزال النباتات الطبية من حقيبته وفحصها بعناية لتحديد اختياراته. في النهاية ، اختار ما مجموعه سبعة وثلاثين نبتة طبية.
بمجرد أن بدأ باي شياوتشون بالصراخ ، قام الأرنب فجأة بتقليد مظهره ثم صرخ ، “ماذا تفعل هنا !؟”
“ربما أفكر في الأمر بطريقة خاطئة. كنت أحاول استخدام قوة خارجية لجعل الخليط أكثر لزوجة. على الرغم من أنني استخدمت بعض تقنيات التعزيز والقمع المتبادلين ، فربما دراسه هذه الثعابين قد يمنحنى بعض الإلهام لتحسين الفعالية الطبية! ” بعد مزيد من التفكير ، خرج من الكوخ الحجري وبدأ يسير على طول حدود تشكيل التعويذة. عندما وجد الفرصة المثالية ، انطلقت يده مثل البرق باتجاه ثعبان بخمس أعين. قبل أن يتفاعل الثعبان المستهدف ، تم إمساكه وسحبه إلى تشكيل التعويذة.
اتسعت عيناه ، استدار الأرنب وهرب بسرعة قصوى ، وأطلق في الوقت نفسه تيارًا من الكلمات.
“السماء! ما هذا؟!
بعد ثلاثة أيام ، تدفق المزيد من الدخان الأسود من فرن الحبوب الطبية. أنطلق باي شياوتشون فى الجنون ، وخرج لإجراء المزيد من الأبحاث ، وعيناه ملطختان بالدماء تمامًا.
“الأخت الصغيرة ميكسيانج ، أنا ، لي تشينغهو ، لا اخدع في الحب. بعد أن أخترق مرحلة الجوهر الذهبي ، سأجعلك شريك الداو خاصتى !
“هل رأيت ذلك؟ هذا الأرنب يستطيع التحدث!
“حافظ على هذا بشكل سري ، ولكن بالأمس رأيت الشيخ تشو يدخل غرفة مع طائر عنقاء الخاص به. بعد ذلك ، سمعت أصواتًا غريبة حقًا….
لم يكن إنشاء الصيغ الطبية أمرًا سهلاً ، وهو أمر كان يدركه تمامًا الآن. ومع ذلك ، لم يستسلم. في الواقع ، لقد انحدر إلى أعماق جنون تجاربه. مر شهران آخران ، وشهد مئات الإخفاقات ، لكنه نجح مرة واحدة. عندما حدث ذلك ، نظر بسخط إلى دواء الروح الأسود الذي يحمله في يده.
“الأخ الأكبر هو يونفي ، أنت شقي للغاية! ماذا تفعل…؟ اه… ما هذا؟ لماذا ترتعش تلك القرود هكذا ؟!
“لم يوجد حبة واحدة فقط…
“الأخت الصغيرة ميكسيانج ، أنا ، لي تشينغهو ، لا اخدع في الحب. بعد أن أخترق مرحلة الجوهر الذهبي ، سأجعلك شريك الداو خاصتى !
مر الوقت. بعد سبعة أيام ، كان باي شياوتشون قد انحدر بالفعل إلى حافه الجنون المربك. واحدًا تلو الآخر ، كان قد أزال النباتات الطبية من حقيبته وفحصها بعناية لتحديد اختياراته. في النهاية ، اختار ما مجموعه سبعة وثلاثين نبتة طبية.
“ها ها ها ها! هذه الحبة الطبية لا تصدق. أنا ، باي شياوتشون ، من الواضح أني رائع للغاية. هذا الأرنب يمكنه التحدث بالفعل!
مر شهر آخر ، وبحلول هذه المرحلة ، كان باي شياوتشون قد نسي بالفعل سبب تركيزه الشديد على إنشاء هذه الصيغة الطبية. كل ما فعله هو العمل على إكمالها ، من حين لآخر أخرج يده من خلال تشكيل تعويذة الدرع للاستيلاء على ثعبان آخر. لقد أصبح جيدًا بشكل خاص في هذا الجزء.
بعد تخميرهم معًا بطريقة خاصة ، سيصنعون مادة لزجة للغاية ، لكن هذا لم يكن كافيًا لباي شياوتشون. بعد الاعتماد على مبادئ التعزيز والقمع المتبادلين ، بدأ في إجراء تعديلات لجعل حبوب الدواء أكثر ثباتًا.
”لي الأفعى! لي المحتال! عندما رميت اللورد باي في هذا المكان ، هل اعتقدت حقًا أنه لا يستطيع التعامل مع بعض الثعابين المتواضعة؟ أنتظر فقط حتى تنتهي هذه الحبة ، ثم سأعلم ثعابينك الصغيرة الغبية درسًا. همف! من يدري ، بعد هذا ، قد أتمكن حتى من قيادة هذه الثعابين لغزو العالم! هاهاهاهاها! ”
“هل رأيت ذلك؟ هذا الأرنب يستطيع التحدث!
عندما ترددت الكلمات ، انطلق الأرنب من الكوخ الحجري. عندما سمع باي شياوتشون المقطع الأخير ، شحب وجهه تمامًا ، ثم أطلق عواءًا من الغضب.
على الفور ، سقط فكه.
حاول الإمساك بالأرنب ، لكنه كان سريعًا جدًا. انفجر باي شياوتشون من الكوخ الحجري ، لكن صراخه تسبب في هسهسة عدد لا يحصى من الثعابين في الكهف ورش السم. أما بالنسبة للأرنب ، فقد كان مخادعًا بشكل لا يمكن تصوره ، وتجنب كل الثعابين بسهولة. عندما حاولوا أن يعضه ، كان كل ما يعضونه هو الهواء واختفى الأرنب ولم يترك وراءه سوى نفخة من الدخان.
جلس باي شياوتشون القرفصاء أمام فرن الحبوب الطبية وهو يغلي بالغضب.
مر الوقت. شهر واحد. شهرين. ثلاثة أشهر. أربعة أشهر….
بعيدًا ، كان من الممكن سماعه يردد كل المقاطع التي يعرفها ، والتي يتردد صداها ذهابًا وإيابًا في الكهف .
حاول الإمساك بالأرنب ، لكنه كان سريعًا جدًا. انفجر باي شياوتشون من الكوخ الحجري ، لكن صراخه تسبب في هسهسة عدد لا يحصى من الثعابين في الكهف ورش السم. أما بالنسبة للأرنب ، فقد كان مخادعًا بشكل لا يمكن تصوره ، وتجنب كل الثعابين بسهولة. عندما حاولوا أن يعضه ، كان كل ما يعضونه هو الهواء واختفى الأرنب ولم يترك وراءه سوى نفخة من الدخان.
ترنح باي شياوتشون على وشك الانهيار. أراد مطاردته لكن من الواضح أنه لم يكن مطابقًا له من حيث البراعة. لم يكن بإمكانه سوى التحديق في الاتجاه الذي فر فيه ، وبدا أنه على وشك البكاء. عندما فكر في ميول ذلك الأرنب ، ومدى ارتفاع صوته ، بدأ يتعرق بغزارة. إذا هرب الأرنب لنشر الخبر ، وسمع لي تشينغهو الأمر منه ، لم يكن بإمكان باي شياوتشون سوى تخيل الكارثة التي ستنجم عن ذلك.
“ربما أفكر في الأمر بطريقة خاطئة. كنت أحاول استخدام قوة خارجية لجعل الخليط أكثر لزوجة. على الرغم من أنني استخدمت بعض تقنيات التعزيز والقمع المتبادلين ، فربما دراسه هذه الثعابين قد يمنحنى بعض الإلهام لتحسين الفعالية الطبية! ” بعد مزيد من التفكير ، خرج من الكوخ الحجري وبدأ يسير على طول حدود تشكيل التعويذة. عندما وجد الفرصة المثالية ، انطلقت يده مثل البرق باتجاه ثعبان بخمس أعين. قبل أن يتفاعل الثعبان المستهدف ، تم إمساكه وسحبه إلى تشكيل التعويذة.
“اللعنة!” …. “أي نوع من الأرانب هذا؟!؟!” ومع ذلك ، فإن الحقيقة هي أن لا أحد يعرف الإجابة. بعد كل شيء ، كان هو الذي خلق هذا الشيء.
اعتبارًا من هذه اللحظة ، أطلق باي شياوتشون هالة حقيرة.
تسبب الشعور بأنه قد أفسد نفسه في ارتفاع جنون باي شياوتشون . صرَّخ حلقه بصوت عال ، وقال: “اللورد لي هو رائع وعظيم! إنه لا يقهر أينما ذهب! إنه أقرب أقربائي المحبوب!
”لي الأفعى! لي المحتال! عندما رميت اللورد باي في هذا المكان ، هل اعتقدت حقًا أنه لا يستطيع التعامل مع بعض الثعابين المتواضعة؟ أنتظر فقط حتى تنتهي هذه الحبة ، ثم سأعلم ثعابينك الصغيرة الغبية درسًا. همف! من يدري ، بعد هذا ، قد أتمكن حتى من قيادة هذه الثعابين لغزو العالم! هاهاهاهاها! ”
“اللعنة!” …. “أي نوع من الأرانب هذا؟!؟!” ومع ذلك ، فإن الحقيقة هي أن لا أحد يعرف الإجابة. بعد كل شيء ، كان هو الذي خلق هذا الشيء.
“العم لي ، أنا باي شياوتشون ، سأعمل بالتأكيد بجد في المستقبل ، وأعدك بأني لن أحبطك أبدًا!”
“ستعمل هذه المره . ها ها ها ها! سأفعل ذلك هذه المرة! ” وبينما كان يعوي من شدة الإثارة ، بدأ فرن الحبوب الطبية يرتجف. لقد صب قلبه وروحه في هذه الحبة الطبية ، والآن بعد أن أصبحت على وشك الظهور أخيرًا في العالم ، ازدادت إثارة باي شياوتشون.
” باي شياوتشون شقي ومؤذ ، وكان يجب بالتأكيد إرساله إلى هنا للعقاب. أقضي كل أيامي في التأمل. شكرا جزيلا لك يا سيد القمه … ” كان باى شياوتشون على وشك البكاء ، استمر في إخراج الكلمات فضفاضة دون توقف ، على أمل أن يسمع الأرنب بعضها ويتذكرها.
“لا. هذا ليس صحيح . ليس جيدا بما فيه الكفاية!” حتى الآن ، مر شهران منذ أن بدأ العمل على حبة دواء لإغلاق أفواه الثعابين السامة. لقد فشل أكثر من مائة مرة ، دون نجاح واحد.
بعد فترة وجيزة ، سمع صوت هدير قادم من فرن الحبوب الطبية في الكوخ الحجري ، وانتشرت رائحة طبية. شتم باي شياوتشون الأرنب فى سره ، ثم تنهد واستدار. عند فتح فرن الحبوب الطبية ، رأى حبة سوداء وبيضاء تتوهج بنور غريب.
جلس باي شياوتشون القرفصاء أمام فرن الحبوب الطبية وهو يغلي بالغضب.
هذا الفصل بدعم من Last Legend
ترجمة : Mada
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
