Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Will Eternal 224

هذه ليست خيانة للطائفة ، أليس كذلك؟

هذه ليست خيانة للطائفة ، أليس كذلك؟

الفصل 224: هذه ليست خيانة للطائفة ، أليس كذلك؟

حدث نفس الشيء مع الدفعة التالية. “لقد تحول إلى دخان أخضر مرة أخرى؟”

مرت عشرة أيام. في مناسبتين ، انفجرت أفران hgحبوب ، ولكن لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله باي شياو تشون حيال ذلك. يبدو أن تقليل القوة الطبية هو الخيار الوحيد. بقدر ما كان الأمر يتعلق بباي شياو تشون ، كانت أفران hgحبوب هذه ضعيفة ببساطة… .

لسوء الحظ ، لم تكن مشكلة اختفت بعد مرور وقت قصير. كان سونغ كوي مستلقيًا ، فاترًا وضعيفًا. لقد زار دورة المياه مرات عديدة لدرجة أنه بحلول هذه اللحظة شعر وكأنه فاني.

بعد تقليل القوة الطبية ، واستخدام تقنية كل النباتات والغطاء النباتي ، تمكن تدريجياً من تثبيت الأشياء ، وفي النهاية ، نجح في صنع مجموعة من حبوب التبلور من الدرجة 4 لتقوية الروح.

انتظر الوقت الذي يستغرقه احتراق عود البخور ، وعندها عادت سونغ جون وان . يمكن رؤية نظرة غريبة في عينيها وهي تسلمه ميدالية القيادة ، ثم رُفع ذقنه بإصبعها. كانت رائحة أنفاسها تشبه رائحة أزهار الأوركيد كما قالت ، “أراد البطريرك أن أخبرك أنه من الآن ، طالما أنك لا تخون الطائفة ، ستُعامل كأنك سليل مباشر لعشيرة سونغ!”

على الرغم من ظهور خمسة حبوب فقط وكانت جميعها من الرتبة المنخفضة ، إلا أنها لا تزال تحتوي على طاقة روحية أكثر بكثير من أي دواء روحي آخر صنعه باي شياو تشون في الماضي. حتى أنه يمكن أن يشعر بالطاقة الروحية التي تنبض بداخلهم عندما يمسكهم في يده.

“ماذا حصل؟’ كان مصدوما. لقد فتش فرن الحبوب بعناية ، ولكن لم يكن هناك شيء بالداخل ، ولا حتى أي اثار طبية. كان الأمر كما لو أن دواء الروح في فرن الحبوب قد اختفى في الهواء.

بدوا تقريبا أذكياء….

“هل انتهيت من الصنع؟” سألت بابتسامة ساخرة. “أعطني دواء الروح ، سآخذه إلى البطريرك.”

كانت تلك إحدى الخصائص الفريدة للحبوب الطبية من الدرجة 4. بعد فحصهم عن كثب قليلاً ، بدأ باي شياو تشون يتحمس أكثر من ذي قبل. على الرغم من أنه كان واثقًا من أن حبة مثل هذه سترضي شيخًا كبيرا ، فمن المحتمل أنها لن تكون جيدة بما يكفي لبطريرك عشيرة سونغ.

“السماوات لها عيون !!”

“أحتاج إلى زيادة معدل نجاحي بشكل كبير. ثم سيقتنع بطريرك عشيرة سونغ بالتأكيد! ” قام بإلصاق ذقنه بفخر ، واستمر في صنع التقنيات التي أتقنها بالفعل إلى حد ما.

“أحتاج إلى زيادة معدل نجاحي بشكل كبير. ثم سيقتنع بطريرك عشيرة سونغ بالتأكيد! ” قام بإلصاق ذقنه بفخر ، واستمر في صنع التقنيات التي أتقنها بالفعل إلى حد ما.

لقد أراد مزيدًا من التحكم في دواء الروح من الدرجة 4 ، ومعدل نجاح أعلى ، على غرار ما كان لديه مع أدوية الروح من الدرجة 3. بتركيز كامل ، شرع باي شياو تشون في تجاهل العالم الخارجي ، وانغمس في داو الطب. بعد ذلك ، اختار صيغة أخرى للطب الروحي من الدرجة 4 ، وهي بخور الروح الضبابي.

في النهاية ، انتشر الخبر إلى قمم الجبال الثلاثة الأخرى ، وبدأ المتدربون هناك في الضحك والمزاح بشأن الأمر. ذهب بعضهم إلى المنطقة المجاورة للقمة الوسطى للبحث عن أنفسهم ، لكنهم سرعان ما عادوا وذهبوا إلى التأمل المنعزل.

بعد بضعة أيام ، ظهرت رائحة عطرة من الدفعة الجديدة من طب الروح ، وبدأت عيون باي شياو تشون على الفور في التألق. ومضت يده اليمنى بإشارة تعويذة ، وفتح فرن الحبوب ، مما تسبب في ارتفاع تيار من الدخان الأخضر في الهواء.

“ماذا حصل؟’ كان مصدوما. لقد فتش فرن الحبوب بعناية ، ولكن لم يكن هناك شيء بالداخل ، ولا حتى أي اثار طبية. كان الأمر كما لو أن دواء الروح في فرن الحبوب قد اختفى في الهواء.

“هاه؟” أكثر ما صدم باي شياو تشون لم يكن الدخان الأخضر ، بل حقيقة أنه لا يمكن رؤية أي دواء روحي بالداخل!

بدوا تقريبا أذكياء….

“ماذا حصل؟’ كان مصدوما. لقد فتش فرن الحبوب بعناية ، ولكن لم يكن هناك شيء بالداخل ، ولا حتى أي اثار طبية. كان الأمر كما لو أن دواء الروح في فرن الحبوب قد اختفى في الهواء.

لقد كان حقًا شخصية مرعبة ، وكانت تكتيكاته في القضاء على أعدائه بحبوب طبية غير مرئية أمرًا مذهلاً حقًا.

بالتفكير في الدخان ، نظر حول كهف الخالد ، لكنه لم يرى أي شيء خارج عن المألوف. بدأ في العمل على مجموعة أخرى ، مصممًا على تحديد مصدر المشكلة.

سونغ جون وان ، بعد فحصهم لفترة وجيزة ، تأثرت بشكل واضح. أعطت باي شياو تشون نظرة عميقة ، ثم ابتسمت. أخبرته أن ينتظرها ، طارت نحو اعلى القمة الوسطى.

حدث نفس الشيء مع الدفعة التالية. “لقد تحول إلى دخان أخضر مرة أخرى؟”

بالتفكير في الدخان ، نظر حول كهف الخالد ، لكنه لم يرى أي شيء خارج عن المألوف. بدأ في العمل على مجموعة أخرى ، مصممًا على تحديد مصدر المشكلة.

تصاعد الدخان الأخضر ، واختفى تمامًا في غضون بضع أنفاس من الوقت. بغض النظر عن كيفية محاولته التقاطها أو منعها من التبدد ، فقد تلاشت.

علاوة على ذلك ، غيّر عدد غير قليل من المتدربين رأيهم بشأن داو الطب ، وقرروا قضاء المزيد من الوقت في دراسته …

“مثير للاهتمام. يبدو أن كل دواء روح من الدرجة 4 له خاصية فريدة “. لم يكن محبطا. بل على العكس تماما. في الشهر التالي ، جرب طرقًا عديدة لحل المشكلة. ومع ذلك ، فإن العشرات من الدُفعات التي أكملها خلال ذلك الوقت أدت جميعها إلى دخان أخضر تلاشى بسرعة.

 

بينما واصل باي شياو تشون بحثه ودراسته في بخور الروح الضبابي ، استيقظ متدربوا القمة الوسطى أخيرًا من الكابوس الذي كان انفجار أفران حبوب. ومع ذلك ، قبل أن تتاح لهم فرصة الابتهاج ، وجدوا أنفسهم يغرقون في كابوس آخر.

بدأ المزيد والمزيد من الناس في التوصل إلى نفس النتيجة. ومع ذلك ، لم يستطع أحد حتى الذهاب للتحقيق ؛ لقد أصبح الإسهال سيئًا لدرجة أن معظم الناس لم يتمكنوا حتى من مغادرة كهوفهم الخالدة.

كان أول متدرب يصاب بالسوء هو السيد العراف الإلهي. قبل حوالي عشرة أيام ، في منتصف الليل ، كان يتكهن في شخصًا ما ثم سقط وجهه فجأة. ولدهشة المتدرب الجالس أمامه ، اندفع السيد العراف الإلهي خارج الغرفة ، ووجهه أحمر فاتح. في تلك الليلة ، شعر وكأنه على وشك الانهيار. في فجر اليوم التالي ، كان وجهه شاحبًا.

انتظر الوقت الذي يستغرقه احتراق عود البخور ، وعندها عادت سونغ جون وان . يمكن رؤية نظرة غريبة في عينيها وهي تسلمه ميدالية القيادة ، ثم رُفع ذقنه بإصبعها. كانت رائحة أنفاسها تشبه رائحة أزهار الأوركيد كما قالت ، “أراد البطريرك أن أخبرك أنه من الآن ، طالما أنك لا تخون الطائفة ، ستُعامل كأنك سليل مباشر لعشيرة سونغ!”

“ماذا يحدث هنا؟ لم أتناول الطعام منذ أكثر من عشر سنوات. كيف يمكن أن أعاني من الإسهال …؟ ” ممسكًا بطنه ، حاول أن يقوم بالعرافة ، ولكن قبل أن يتمكن من الانتهاء ، تردد صوت هدير من داخله….

في النهاية ، انتشر الخبر إلى قمم الجبال الثلاثة الأخرى ، وبدأ المتدربون هناك في الضحك والمزاح بشأن الأمر. ذهب بعضهم إلى المنطقة المجاورة للقمة الوسطى للبحث عن أنفسهم ، لكنهم سرعان ما عادوا وذهبوا إلى التأمل المنعزل.

سرعان ما تأثر المتدربين واحد تلو الآخر. بغض النظر عما إذا كانوا في كهوفهم الخالدة أم لا ، فإن أي شخص في القمة الوسطى قد تنفس الهالة الناتجة عن الدخان الأخضر سيصاب بالإسهال. لا يهم متى أو أين كانوا….

أصاب وباء الإسهال الإصبع السفلي للقمة الوسطى. كان هناك ضباب سام غير مرئي يبدو أنه يؤثر على أي متدرب واجهه ، بغض النظر عن مستوى قاعدته التدريبية. سرعان ما كانت القمة الوسطى مدينة أشباح تقريبًا. كان الجميع على وشك أن يصابوا بالجنون تمامًا ، ومع ذلك بالكاد كان لديهم الطاقة للتحرك.

إذا كانت حالة إسهال عادية ، فقد لا تكون مشكلة كبيرة. ومع ذلك ، مرت الأيام ، واستمر الوضع في التدهور. أولئك الذين كانوا في أفضل حالاتهم انتهى بهم الأمر إلى زيارة دورة المياه عشر مرات أو أكثر في اليوم ، لكن بالنسبة للآخرين ، كان العدد أكثر من مائة.

تألقت عيون باي شياو تشون عند التفكير في القيام بأي شيء يتمناه في الطائفة. شعر بالفخر الشديد بنفسه ، نظر إلى الوراء إلى الشيخ الكبير الجميلة ، ثم مد يده ورفع ذقنها بإصبعه.

بدأ المتدربون في القمة الوسطى بالجنون ، ولم يتمكنوا حتى من تخيل نوع السم الذي يمكن أن يسبب هذه الحالة. لم يستطع بعض متدربي تأسيس الأساس التعامل مع ذلك ، فبدأوا في الانهيار فاقدين للوعي.

الفصل 224: هذه ليست خيانة للطائفة ، أليس كذلك؟

“شخص ما سممنا !!”

بينما واصل باي شياو تشون بحثه ودراسته في بخور الروح الضبابي ، استيقظ متدربوا القمة الوسطى أخيرًا من الكابوس الذي كان انفجار أفران حبوب. ومع ذلك ، قبل أن تتاح لهم فرصة الابتهاج ، وجدوا أنفسهم يغرقون في كابوس آخر.

”اللعنة! ما الذي يحدث بالضبط؟ لا يمكن أن يكون الفاعل هو سرداب الليل ، أليس كذلك؟! “

أصاب وباء الإسهال الإصبع السفلي للقمة الوسطى. كان هناك ضباب سام غير مرئي يبدو أنه يؤثر على أي متدرب واجهه ، بغض النظر عن مستوى قاعدته التدريبية. سرعان ما كانت القمة الوسطى مدينة أشباح تقريبًا. كان الجميع على وشك أن يصابوا بالجنون تمامًا ، ومع ذلك بالكاد كان لديهم الطاقة للتحرك.

أصاب وباء الإسهال الإصبع السفلي للقمة الوسطى. كان هناك ضباب سام غير مرئي يبدو أنه يؤثر على أي متدرب واجهه ، بغض النظر عن مستوى قاعدته التدريبية. سرعان ما كانت القمة الوسطى مدينة أشباح تقريبًا. كان الجميع على وشك أن يصابوا بالجنون تمامًا ، ومع ذلك بالكاد كان لديهم الطاقة للتحرك.

“هل هذا يعتبر خيانة للطائفة؟” قال مع ضحكة مكتومة. اتسعت عيون سونغ جون وان . طوال حياتها ، لم تقابل أبدًا أي شخص يجرؤ على مغازلتها بهذه الطريقة. احمرت خجلا على الفور ، ولكن بعد ذلك ومضت عيناها بضوء بارد.

لسوء الحظ ، لم تكن مشكلة اختفت بعد مرور وقت قصير. كان سونغ كوي مستلقيًا ، فاترًا وضعيفًا. لقد زار دورة المياه مرات عديدة لدرجة أنه بحلول هذه اللحظة شعر وكأنه فاني.

كان سونغ كوي في الحشد ، وكانت ساقيه ترتجفان وهو يحدق في باي شياو تشون . كان على عكس بقية الحشد. لم يكن خائفًا ، وما زال يريد قتل سرداب الليل .

“ماذا يحدث!؟” اشتكوا المتدربين.

“يجب أن يكون سرداب الليل ! إنه يصنع الدواء ، ونشر الهالة ليفعل هذا بنا! “

“يجب أن يكون سرداب الليل ! إنه يصنع الدواء ، ونشر الهالة ليفعل هذا بنا! “

في البداية صُدم لكنه اصبح سعيدا بعد ذلك. لقد تمكن أخيرًا من صنع بعض الأدوية دون التأثير على الناس في المنطقة. تنهد مرة أخرى ، وبدأ يمشي عبر القمة الوسطى. قبل فترة طويلة ، بدأ يشعر بالتوتر.

بدأ المزيد والمزيد من الناس في التوصل إلى نفس النتيجة. ومع ذلك ، لم يستطع أحد حتى الذهاب للتحقيق ؛ لقد أصبح الإسهال سيئًا لدرجة أن معظم الناس لم يتمكنوا حتى من مغادرة كهوفهم الخالدة.

سونغ جون وان ، بعد فحصهم لفترة وجيزة ، تأثرت بشكل واضح. أعطت باي شياو تشون نظرة عميقة ، ثم ابتسمت. أخبرته أن ينتظرها ، طارت نحو اعلى القمة الوسطى.

سرعان ما تأثر الإصبع العلوي. غادرت سونغ جون وان ببساطة ، مرتعشة من الخوف من فكرة صنع الدواء.

“ماذا يحدث!؟” اشتكوا المتدربين.

“ما هو نوع الصنع الذي يفعله؟” تنهدت ونظرت بتعاطف إلى القمة الوسطى. “كيف يمكن أن يكون هذا مرعبًا جدًا !؟”

“هل أنت جاد؟! انتهى شيطان الطاعون أخيرًا من الصنع ؟ “

في النهاية ، انتشر الخبر إلى قمم الجبال الثلاثة الأخرى ، وبدأ المتدربون هناك في الضحك والمزاح بشأن الأمر. ذهب بعضهم إلى المنطقة المجاورة للقمة الوسطى للبحث عن أنفسهم ، لكنهم سرعان ما عادوا وذهبوا إلى التأمل المنعزل.

سرعان ما انطلقت صيحات الارتياح من العديد من الكهوف الخالدة في الطائفة الداخلية حيث ظهرت شخصيات لا حصر لها ، بدعم من تلاميذ الطائفة الداخلية. بدوا جميعًا هزيلين وشاحبين ، وتعبيراتهم فاترة ومتحمسة في نفس الوقت.

في النهاية ، بدأ المتدربون في القمة الوسطى بالمغادرة. لسوء الحظ ، لم يتمكنوا إلا من الزحف ، وهكذا تمكنوا من الهروب. زحفوا ببطء بعيدًا ، غير راغبين في البقاء وراءهم لفترة أطول. للأسف ، لقد تعرضوا للتسمم الشديد ، لذلك حتى بعد المغادرة ، استمرت الأعراض. كان الجميع يتأرجحون على حافة الانهيار ، وهم يحدقون في رعب في كهف باي شياو تشون الخالد. إذا كان عليهم الاختيار بين هذا وبين الأفران المتفجرة ، فسيختارون الأفران….

“يجب أن يكون سرداب الليل ! إنه يصنع الدواء ، ونشر الهالة ليفعل هذا بنا! “

“ سرداب الليل هو شرير للغاية! إنه بالتأكيد ينتقم منا! “

أصاب وباء الإسهال الإصبع السفلي للقمة الوسطى. كان هناك ضباب سام غير مرئي يبدو أنه يؤثر على أي متدرب واجهه ، بغض النظر عن مستوى قاعدته التدريبية. سرعان ما كانت القمة الوسطى مدينة أشباح تقريبًا. كان الجميع على وشك أن يصابوا بالجنون تمامًا ، ومع ذلك بالكاد كان لديهم الطاقة للتحرك.

”اللعنة! لا ينبغي أن نطلق عليه اسم شيطان الليل ، يجب أن نطلق عليه شيطان الطاعون!! “

“الاخت الكبيرة سونغ ….” قال بعناية.

” سرداب الليل شيطان الطاعون !!”

“السماوات لها عيون !!”

مع مرور الوقت ، اشتعلت معاناة متدربي تأسيس الاساس ، تبددت كراهيتهم لباي شياو تشون . قرر معظمهم أنه في المستقبل ، سيفعلون أي شيء ممكن لتجنب استفزازه….

“هل انتهيت من الصنع؟” سألت بابتسامة ساخرة. “أعطني دواء الروح ، سآخذه إلى البطريرك.”

لقد كان حقًا شخصية مرعبة ، وكانت تكتيكاته في القضاء على أعدائه بحبوب طبية غير مرئية أمرًا مذهلاً حقًا.

“يبدو أنني بحاجة إلى تعليمك القليل عن سبب وجوب احترام الشيوخ!”

علاوة على ذلك ، غيّر عدد غير قليل من المتدربين رأيهم بشأن داو الطب ، وقرروا قضاء المزيد من الوقت في دراسته …

“ماذا يحدث!؟” اشتكوا المتدربين.

حتى من في قمة السلف قد لاحظوا ما كان يحدث. بالطبع ، لم يكن لدى باي شياو تشون أي فكرة عما يحدث. لأنه يتدرب على تقنية عدم الموت والعيش الى الأبد ، لذلك لم يتأثر على الإطلاق ، واستُهلك بالكامل في داو الطب. بعد شهر ، قام أخيرًا بحل مشكلة الدخان الأخضر ، ونجح في اختراع بخور الروح الضبابي.

بعد تقليل القوة الطبية ، واستخدام تقنية كل النباتات والغطاء النباتي ، تمكن تدريجياً من تثبيت الأشياء ، وفي النهاية ، نجح في صنع مجموعة من حبوب التبلور من الدرجة 4 لتقوية الروح.

ثم استمر في ابتكار بعض الأدوية الروحية الأخرى من الدرجة 4. في النهاية ، رفع معدل نجاحه إلى سبعين بالمائة. عند هذه النقطة ، نفدت منه النباتات الطبية ، واضطر إلى أخذ قسط من الراحة. دواء الروح في يده ، تنهد وخرج من الكهف الخالد.

حتى من في قمة السلف قد لاحظوا ما كان يحدث. بالطبع ، لم يكن لدى باي شياو تشون أي فكرة عما يحدث. لأنه يتدرب على تقنية عدم الموت والعيش الى الأبد ، لذلك لم يتأثر على الإطلاق ، واستُهلك بالكامل في داو الطب. بعد شهر ، قام أخيرًا بحل مشكلة الدخان الأخضر ، ونجح في اختراع بخور الروح الضبابي.

كان صباحًا مشرقًا ومشمسًا ، لكن لسبب ما ، بدا كل شيء هادئًا بشكل غير عادي. نظر باي شياو تشون حوله ووجد أن القمة الوسطى كانت فارغة تمامًا.

بينما واصل باي شياو تشون بحثه ودراسته في بخور الروح الضبابي ، استيقظ متدربوا القمة الوسطى أخيرًا من الكابوس الذي كان انفجار أفران حبوب. ومع ذلك ، قبل أن تتاح لهم فرصة الابتهاج ، وجدوا أنفسهم يغرقون في كابوس آخر.

في البداية صُدم لكنه اصبح سعيدا بعد ذلك. لقد تمكن أخيرًا من صنع بعض الأدوية دون التأثير على الناس في المنطقة. تنهد مرة أخرى ، وبدأ يمشي عبر القمة الوسطى. قبل فترة طويلة ، بدأ يشعر بالتوتر.

“اين الجميع؟” ومضت عيونه ، بدأ يصبح أكثر توتراً ، ثم بدأ في تسريع وتيرته. سرعان ما شاهد أحد متدربي تأسيس الأساس من القمة الوسطى ، وهو يتعثر بمساعدة اثنين من تلاميذ الطائفة الداخلية. عندما نظر المتدرب لأعلى ورأى باي شياو تشون ، مرت به رعشة ، واتسعت عيناه كما لو كان خائفًا عندما رفع إصبعًا يرتجف للإشارة إلى باي شياو تشون ..

“لماذا المكان هادئا جدا؟” كان يعتقد. بدا شيء ما معطلاً. بحلول الوقت الذي وصل فيه إلى أسفل الجبل ، لم يكن قد رأى أي شخص ، أو حتى اكتشف أي علامات للحياة. بدت كل الكهوف الخالدة فارغة.

“هل انتهيت من الصنع؟” سألت بابتسامة ساخرة. “أعطني دواء الروح ، سآخذه إلى البطريرك.”

“اين الجميع؟” ومضت عيونه ، بدأ يصبح أكثر توتراً ، ثم بدأ في تسريع وتيرته. سرعان ما شاهد أحد متدربي تأسيس الأساس من القمة الوسطى ، وهو يتعثر بمساعدة اثنين من تلاميذ الطائفة الداخلية. عندما نظر المتدرب لأعلى ورأى باي شياو تشون ، مرت به رعشة ، واتسعت عيناه كما لو كان خائفًا عندما رفع إصبعًا يرتجف للإشارة إلى باي شياو تشون ..

في البداية صُدم لكنه اصبح سعيدا بعد ذلك. لقد تمكن أخيرًا من صنع بعض الأدوية دون التأثير على الناس في المنطقة. تنهد مرة أخرى ، وبدأ يمشي عبر القمة الوسطى. قبل فترة طويلة ، بدأ يشعر بالتوتر.

“هل… إنتهيت من الصنع؟” سأل.

بعد تقليل القوة الطبية ، واستخدام تقنية كل النباتات والغطاء النباتي ، تمكن تدريجياً من تثبيت الأشياء ، وفي النهاية ، نجح في صنع مجموعة من حبوب التبلور من الدرجة 4 لتقوية الروح.

“هاه؟” كان باي شياو تشون مرتبكًا بعض الشيء . ” نعم ، لقد انتهيت!”

مرت عشرة أيام. في مناسبتين ، انفجرت أفران hgحبوب ، ولكن لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله باي شياو تشون حيال ذلك. يبدو أن تقليل القوة الطبية هو الخيار الوحيد. بقدر ما كان الأمر يتعلق بباي شياو تشون ، كانت أفران hgحبوب هذه ضعيفة ببساطة… .

بمجرد أن غادرت الكلمات فمه ، ارتجف المتدرب ، ثم استدار نحو منطقة الطائفة الداخلية وصرخ بصوت عالٍ قدر استطاعته: “يمكنكم جميعًا الخروج الآن! دعونا نعود إلى كهوفنا الخالدة. انتهى شيطان الطاعون من صنع الدواء !! “

“ماذا حصل؟’ كان مصدوما. لقد فتش فرن الحبوب بعناية ، ولكن لم يكن هناك شيء بالداخل ، ولا حتى أي اثار طبية. كان الأمر كما لو أن دواء الروح في فرن الحبوب قد اختفى في الهواء.

سرعان ما انطلقت صيحات الارتياح من العديد من الكهوف الخالدة في الطائفة الداخلية حيث ظهرت شخصيات لا حصر لها ، بدعم من تلاميذ الطائفة الداخلية. بدوا جميعًا هزيلين وشاحبين ، وتعبيراتهم فاترة ومتحمسة في نفس الوقت.

“هل أنت جاد؟! انتهى شيطان الطاعون أخيرًا من الصنع ؟ “

“هل أنت جاد؟! انتهى شيطان الطاعون أخيرًا من الصنع ؟ “

“هل… إنتهيت من الصنع؟” سأل.

“السماوات لها عيون !!”

مع مرور الوقت ، اشتعلت معاناة متدربي تأسيس الاساس ، تبددت كراهيتهم لباي شياو تشون . قرر معظمهم أنه في المستقبل ، سيفعلون أي شيء ممكن لتجنب استفزازه….

“يمكننا أخيرًا العودة إلى القمة الوسطى….”

“ماذا يحدث!؟” اشتكوا المتدربين.

كان سونغ كوي في الحشد ، وكانت ساقيه ترتجفان وهو يحدق في باي شياو تشون . كان على عكس بقية الحشد. لم يكن خائفًا ، وما زال يريد قتل سرداب الليل .

علاوة على ذلك ، غيّر عدد غير قليل من المتدربين رأيهم بشأن داو الطب ، وقرروا قضاء المزيد من الوقت في دراسته …

كان باي شياو تشون يشعر بالذنب حيث ساعد حشود تلاميذ الطائفة الداخلية في طريق عودتهم إلى القمة الوسطى.

“ماذا حصل؟’ كان مصدوما. لقد فتش فرن الحبوب بعناية ، ولكن لم يكن هناك شيء بالداخل ، ولا حتى أي اثار طبية. كان الأمر كما لو أن دواء الروح في فرن الحبوب قد اختفى في الهواء.

في الوقت الذي يستغرقه حرق عود البخور ، شاهد مئات الأشخاص يمرون به. ثم حلقت سونغ جون وان فوق رأسه ، ثم حلقت حوله لتهبط أمامه ، كان العديد من المشاعر على وجهها.

“هاه؟” أكثر ما صدم باي شياو تشون لم يكن الدخان الأخضر ، بل حقيقة أنه لا يمكن رؤية أي دواء روحي بالداخل!

“الاخت الكبيرة سونغ ….” قال بعناية.

بدأ المزيد والمزيد من الناس في التوصل إلى نفس النتيجة. ومع ذلك ، لم يستطع أحد حتى الذهاب للتحقيق ؛ لقد أصبح الإسهال سيئًا لدرجة أن معظم الناس لم يتمكنوا حتى من مغادرة كهوفهم الخالدة.

“هل انتهيت من الصنع؟” سألت بابتسامة ساخرة. “أعطني دواء الروح ، سآخذه إلى البطريرك.”

ثم استمر في ابتكار بعض الأدوية الروحية الأخرى من الدرجة 4. في النهاية ، رفع معدل نجاحه إلى سبعين بالمائة. عند هذه النقطة ، نفدت منه النباتات الطبية ، واضطر إلى أخذ قسط من الراحة. دواء الروح في يده ، تنهد وخرج من الكهف الخالد.

اخرج باي شياو تشون بسرعة خمسة أدوية روحية من الدرجة 4 من حقيبته. كانوا مجرد جزء مما صنعه. البقية احتفظ بها لنفسه ، بشكل طبيعي.

في النهاية ، انتشر الخبر إلى قمم الجبال الثلاثة الأخرى ، وبدأ المتدربون هناك في الضحك والمزاح بشأن الأمر. ذهب بعضهم إلى المنطقة المجاورة للقمة الوسطى للبحث عن أنفسهم ، لكنهم سرعان ما عادوا وذهبوا إلى التأمل المنعزل.

سونغ جون وان ، بعد فحصهم لفترة وجيزة ، تأثرت بشكل واضح. أعطت باي شياو تشون نظرة عميقة ، ثم ابتسمت. أخبرته أن ينتظرها ، طارت نحو اعلى القمة الوسطى.

لقد كان حقًا شخصية مرعبة ، وكانت تكتيكاته في القضاء على أعدائه بحبوب طبية غير مرئية أمرًا مذهلاً حقًا.

شعر باي شياو تشون بالفعل بالتوتر الشديد. كان يعرف القواعد في طائفة تيار الدم. على الرغم من أنه كان واثقًا من أنه فعل ما يكفي لإثارة إعجاب قيادة طائفة تيار الدم ، إلا أنه كان لا يزال قلقًا بعض الشيء.

كان باي شياو تشون يشعر بالذنب حيث ساعد حشود تلاميذ الطائفة الداخلية في طريق عودتهم إلى القمة الوسطى.

انتظر الوقت الذي يستغرقه احتراق عود البخور ، وعندها عادت سونغ جون وان . يمكن رؤية نظرة غريبة في عينيها وهي تسلمه ميدالية القيادة ، ثم رُفع ذقنه بإصبعها. كانت رائحة أنفاسها تشبه رائحة أزهار الأوركيد كما قالت ، “أراد البطريرك أن أخبرك أنه من الآن ، طالما أنك لا تخون الطائفة ، ستُعامل كأنك سليل مباشر لعشيرة سونغ!”

سرعان ما تأثر المتدربين واحد تلو الآخر. بغض النظر عما إذا كانوا في كهوفهم الخالدة أم لا ، فإن أي شخص في القمة الوسطى قد تنفس الهالة الناتجة عن الدخان الأخضر سيصاب بالإسهال. لا يهم متى أو أين كانوا….

تألقت عيون باي شياو تشون عند التفكير في القيام بأي شيء يتمناه في الطائفة. شعر بالفخر الشديد بنفسه ، نظر إلى الوراء إلى الشيخ الكبير الجميلة ، ثم مد يده ورفع ذقنها بإصبعه.

سرعان ما انطلقت صيحات الارتياح من العديد من الكهوف الخالدة في الطائفة الداخلية حيث ظهرت شخصيات لا حصر لها ، بدعم من تلاميذ الطائفة الداخلية. بدوا جميعًا هزيلين وشاحبين ، وتعبيراتهم فاترة ومتحمسة في نفس الوقت.

“هل هذا يعتبر خيانة للطائفة؟” قال مع ضحكة مكتومة. اتسعت عيون سونغ جون وان . طوال حياتها ، لم تقابل أبدًا أي شخص يجرؤ على مغازلتها بهذه الطريقة. احمرت خجلا على الفور ، ولكن بعد ذلك ومضت عيناها بضوء بارد.

كان سونغ كوي في الحشد ، وكانت ساقيه ترتجفان وهو يحدق في باي شياو تشون . كان على عكس بقية الحشد. لم يكن خائفًا ، وما زال يريد قتل سرداب الليل .

“يبدو أنني بحاجة إلى تعليمك القليل عن سبب وجوب احترام الشيوخ!”

مع مرور الوقت ، اشتعلت معاناة متدربي تأسيس الاساس ، تبددت كراهيتهم لباي شياو تشون . قرر معظمهم أنه في المستقبل ، سيفعلون أي شيء ممكن لتجنب استفزازه….

 

 

 

في النهاية ، بدأ المتدربون في القمة الوسطى بالمغادرة. لسوء الحظ ، لم يتمكنوا إلا من الزحف ، وهكذا تمكنوا من الهروب. زحفوا ببطء بعيدًا ، غير راغبين في البقاء وراءهم لفترة أطول. للأسف ، لقد تعرضوا للتسمم الشديد ، لذلك حتى بعد المغادرة ، استمرت الأعراض. كان الجميع يتأرجحون على حافة الانهيار ، وهم يحدقون في رعب في كهف باي شياو تشون الخالد. إذا كان عليهم الاختيار بين هذا وبين الأفران المتفجرة ، فسيختارون الأفران….

 

 

الترجمة: Hunter 

لسوء الحظ ، لم تكن مشكلة اختفت بعد مرور وقت قصير. كان سونغ كوي مستلقيًا ، فاترًا وضعيفًا. لقد زار دورة المياه مرات عديدة لدرجة أنه بحلول هذه اللحظة شعر وكأنه فاني.

بينما واصل باي شياو تشون بحثه ودراسته في بخور الروح الضبابي ، استيقظ متدربوا القمة الوسطى أخيرًا من الكابوس الذي كان انفجار أفران حبوب. ومع ذلك ، قبل أن تتاح لهم فرصة الابتهاج ، وجدوا أنفسهم يغرقون في كابوس آخر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط