قتال لين مو
بالنسبة لطائفة التيار العميق للهجوم بتشكيلاتها مرتين على التوالي ، إهانة كبيرة للشيوخ وكسارين الدم ومزارعي مستوى الإرث لطائفة تيار الدم وطائفة تيار الروح !
“ترسانة النباتات… السحرية !” بالتنسيق مع كلماته ، بدأت النباتات تنمو بشكل أكبر ، وتتحول إلى أنواع مختلفة من الأسلحة . سرعان ما خلقوا شيئًا مثل شبكة بعرض مئات الأمتار ، والتي أنطلقت نحو الشمس القرمزية القادمة .
هذا صحيح بشكل خاص بالنسبة لطائفة تيار الدم . أصبحت أهمية باي شياوتشون بالنسبة لهم أكثر وضوحًا مع استمرار الحرب . شهدت الطائفة بأكملها زيادة في براعة المعركة وقاعدة الزراعة . إذا توفي باي شياوتشون ، فستتم إعادة طائفة تيار الدم إلى حالتها الأصلية ، وهو أمر لم يتمكنوا من الموافقة عليه . لذلك ، بدأ الشيوخ الرئيسيون وكسارين الدم في اللجوء إلى أوراقهم الرابحة ؛ لمحاولة إخراج تشكيلات السيف التي تنتمي إلى مزارعي طائفة التيار العميق الأقوياء .
تلطخت عيون باي شياوتشون بالدماء عندما دعا قوة جسده الشيطاني السماوي للقتال ضد إثنتين من الدمى السوداء . استخدم قبضة هز الجبل و قبضة سحق الحلق ، إلى جانب المرجل البنفسجي الهائل والسيوف الدموية القاتلة . ثم أمسك بإحدى الدمى السوداء وحطمها بتهور في القوى القادمة .
فعلَ مزارعو تكوين النواة من طائفة تيار الروح الشيء نفسه ، بما في ذلك لي تشينغهو ، الذي شعرَ بالفعل بالقلق الشديد بسبب الحالتين القاتلتين اللتين واجههما باي شياوتشون للتو . لمعت نية القتل في عينيه ، وظهرت صور سحرية للأعشاب والنباتات من حوله وهو يهاجم أحد التشكيلات .
بسبب الجهود المكثفة لمزارعي تكوين النواة من طائفة تيار الروح وتيار الدم ، لم يكن أقرانهم من طائفة التيار العميق قادرين على استخدام تشكيلات السيف الخاصة بهم لمحاولة محاصرة باي شياوتشون ، وتم دفعهم ببطء إلى الوراء عبر ساحة المعركة .
توقفت ساقها فجأة ، وعلى الرغم من أن التأثير استمر للحظة فقط ، إلا أن ذلك هو الوقت الكافي الذي احتاجه باي شياوتشون . يومض في الهواء ، استخدم قبضة هز الجبل مهاجمًا الدمية مثل البرق .
خلفه على اليسار ، ظهر قمر ، نما بسرعة حتى بلغ طوله عدة مئات من الأمتار ، وأشعَ برودة شديدة لدرجة أنه جعل الأمر يبدو كما لو أن الشتاء قادم ! ثم أطلق القمر نحو باي شياوتشون !
اصبح الضغط على باي شياوتشون أقل ، لكنه لم ينس الخطر الذي كان فيه للتو ، وتسبب ذلك في احتراق غضبه . علِمَ أنه في حرب ، لم يكن هناك صواب أو خطأ ، فقط حياة أو موت . لكن هذه المعرفة لم تساعده على التخلص من خوفه من الموت .
هذا صحيح بشكل خاص بالنسبة لطائفة تيار الدم . أصبحت أهمية باي شياوتشون بالنسبة لهم أكثر وضوحًا مع استمرار الحرب . شهدت الطائفة بأكملها زيادة في براعة المعركة وقاعدة الزراعة . إذا توفي باي شياوتشون ، فستتم إعادة طائفة تيار الدم إلى حالتها الأصلية ، وهو أمر لم يتمكنوا من الموافقة عليه . لذلك ، بدأ الشيوخ الرئيسيون وكسارين الدم في اللجوء إلى أوراقهم الرابحة ؛ لمحاولة إخراج تشكيلات السيف التي تنتمي إلى مزارعي طائفة التيار العميق الأقوياء .
“لقد حاولتم قتلي أولًا…. مجموعة من المتنمرين . حتى بطاركتكم هاجموني؟ وتشكيلكم الكبير؟! بهدير ، تقدم عبر ساحة المعركة ، محاطًا بعشرات الآلاف من المزارعين الآخرين . سحقوا أي شيء في طريقهم ، مما جعل من المستحيل على طائفة التيار العميق الوقوف ضدهم . ببطء ولكن بثبات ، تم دفع طائفة التيار العميق نحو الجبال .
اتسعت عيون باي شياوتشون . بدا لين مو قويًا جدًا جدًا ، ويمكن لباي شياوتشون أن يقول بالفعل أنه إذا ارتكب أدنى خطأ ، فسينتهي به الأمر ميتًا !
حتى هناك بعض الذين اختاروا الموت عمدًا في القتال في مواجهة هذه الهزيمة المؤكدة !
لم تشهد مناطق الخطوط الأمامية الأخرى في المعركة مثل هذه التحولات الدرامية للأحداث ، ولكن لا يزال يتم دفع طائفة التيار العميق إلى الوراء في كل مكان ، ولا يبدو أن هناك أي أمل لهم في عكس الوضع .
لم يكن سوى المختار البارع من طائفة تيار الحبوب ، لين مو . لقد خان طائفة تيار الحبوب وانضم إلى طائفة التيار العميق ، ليصبح متدربًا لأحد البطاركة هناك . على هذا النحو ، لديه وضع معقد في الطائفة . حتى أن بعض الناس قالوا إنه كان دائمًا تلميذًا لطائفة التيار العميق ، وأنه تم إرساله إلى طائفة تيار الحبوب كجاسوس .
بدأ العديد من مزارعي طائفة التيار العميق في التردد بشأن ما إذا كانوا سيواصلون القتال أم لا . وكما يمكن تخيل ذلك ، فإن السبب الوحيد لعدم استسلامهم بالفعل هو أن مقر طائفتهم لا يزال قائمًا . لولا ذلك ، لكان عزم معظم هؤلاء المزارعين قد انهار منذ فترة طويلة .
بينما واجه هذا الخصم القوي ، تومض يده اليسرى في إيماءة تعويذة ، وصفعت يده اليمنى حقيبة تخزينه ، مما تسبب في تحليق عدد كبير من النباتات الطبية . عندما دارت النباتات في الهواء ، تسارعت التعويذة ، وأشرقت عيناه بضوء غريب .
في مثل هذه الحالة ، واجهوا خيارين : الاستسلام ، أو القضاء عليهم !
ارتجفت الدمية السوداء ، وصرخ مزارعو طائفة التيار العميق بداخلها بشكل بائس . رنت أصوات التكسير بصوت عال وواضح .
اصبح الضغط على باي شياوتشون أقل ، لكنه لم ينس الخطر الذي كان فيه للتو ، وتسبب ذلك في احتراق غضبه . علِمَ أنه في حرب ، لم يكن هناك صواب أو خطأ ، فقط حياة أو موت . لكن هذه المعرفة لم تساعده على التخلص من خوفه من الموت .
حقيقة أن الناس ترددوا في القتال ، معبرة للغاية . في الواقع ، أمَلَ الكثير منهم أن تنتهي الحرب ببساطة في أقرب وقت ممكن ، وأن تأخذ طائفة تيار الروح وتيار الدم مقر الطائفة….
صفّرَ رأس الدمية السوداء في الهواء نحو دمية لين مو البنفسجية . مع اقترابه ، أشرق ضوء لامع من الدمية البنفسجية ، مما حوّلَ الرأس الطائر على الفور إلى مجرد رماد .
حتى هناك بعض الذين اختاروا الموت عمدًا في القتال في مواجهة هذه الهزيمة المؤكدة !
أحمر . برتقالي . أصفر . أخضر . سماوي . أزرق . بنفسجي . أسود . أبيض !
عندما هزت الطفرات ساحة المعركة ، نظر باي شياوتشون إلى الجبال في المدينة الهائلة التي تراجعَ مزارعو طائفة التيار العميق إليها . فقط عندما كان على وشك البدء في القتال في طريقه نحو المدينة نفسها ، تردد صدى أصوات هدير من داخل درع الضوء المتوهج في المدينة . بعد لحظات ، انطلق عدد كبير من مزارعي طائفة التيار العميق .
كانت هذه قوى احتياطية أعدتها طائفة التيار العميق . وصلت الحرب إلى مستوى قاتل وحرِج ، لذلك لم يكن هناك سبب لإبعاد هؤلاء المزارعين عن القتال لفترة أطول . لم يكن هناك سوى بضع عشرات الآلاف منهم ، ومع ذلك غطوا السماء أثناء تحليقهم نحو باي شياوتشون . تخللت بين المزارعين قوة كبيرة من الدمى السوداء .
هذا صحيح بشكل خاص بالنسبة لطائفة تيار الدم . أصبحت أهمية باي شياوتشون بالنسبة لهم أكثر وضوحًا مع استمرار الحرب . شهدت الطائفة بأكملها زيادة في براعة المعركة وقاعدة الزراعة . إذا توفي باي شياوتشون ، فستتم إعادة طائفة تيار الدم إلى حالتها الأصلية ، وهو أمر لم يتمكنوا من الموافقة عليه . لذلك ، بدأ الشيوخ الرئيسيون وكسارين الدم في اللجوء إلى أوراقهم الرابحة ؛ لمحاولة إخراج تشكيلات السيف التي تنتمي إلى مزارعي طائفة التيار العميق الأقوياء .
عندما اصطدمت القوة الجديدة بخطوط المعركة ، يمكن سماع أصوات التقنيات السحرية ، وارتفع وهج العناصر السحرية في الهواء .
تلطخت عيون باي شياوتشون بالدماء عندما دعا قوة جسده الشيطاني السماوي للقتال ضد إثنتين من الدمى السوداء . استخدم قبضة هز الجبل و قبضة سحق الحلق ، إلى جانب المرجل البنفسجي الهائل والسيوف الدموية القاتلة . ثم أمسك بإحدى الدمى السوداء وحطمها بتهور في القوى القادمة .
____________________________________ المترجم : Eternal Turtle
قعقعة !
ارتجفت الدمية السوداء ، وصرخ مزارعو طائفة التيار العميق بداخلها بشكل بائس . رنت أصوات التكسير بصوت عال وواضح .
أحمر . برتقالي . أصفر . أخضر . سماوي . أزرق . بنفسجي . أسود . أبيض !
ارتجفت الدمية السوداء ، وصرخ مزارعو طائفة التيار العميق بداخلها بشكل بائس . رنت أصوات التكسير بصوت عال وواضح .
تجاهل باي شياوتشون إزعاج هجمات الدمية الاخرى تمامًا . بعد مرور سبعة أو ثمانية أنفاس ، انهارت الدمية السوداء التي يحملها إلى قطع ، ودار في مكانه لمواجهة الدمية الأخرى . أما الشيطان السماوي ، أشرقت عيناه بنور متعطش للدماء .
“محنة قمر اليين !”
عندما أنقضَ على باي شياوتشون ، لمعت عيناه ، وتحركت يده اليمنى نحو الدمية السوداء ممسكًا برقبتها . سكب قوة قاعدة الزراعية في الدمية ، وأبادَ كل من كان بداخلها ، ثم مزق رأسها وألقاه نحو الدمية البنفسجية المهاجمة .
ارتجفت الدمية خلفه بينما أغلقت نظرة الشيطان عليه . ثم بدأ في التراجع . شخر باي شياوتشون ببرود وهو يطاردهم ، فتح عين دارما إمتداد السماء مرسلًا قوة التحكم . لكن ، بدلًا من محاولة السيطرة على الدمية السوداء بأكملها ، ركز على إحدى ساقيها !
في تلك اللحظة بالضبط ، وصلت ضحكة باردة إلى آذان باي شياوتشون .
توقفت ساقها فجأة ، وعلى الرغم من أن التأثير استمر للحظة فقط ، إلا أن ذلك هو الوقت الكافي الذي احتاجه باي شياوتشون . يومض في الهواء ، استخدم قبضة هز الجبل مهاجمًا الدمية مثل البرق .
بالنسبة لطائفة التيار العميق للهجوم بتشكيلاتها مرتين على التوالي ، إهانة كبيرة للشيوخ وكسارين الدم ومزارعي مستوى الإرث لطائفة تيار الدم وطائفة تيار الروح !
ارتجفت الدمية السوداء ، وصرخ مزارعو طائفة التيار العميق بداخلها بشكل بائس . رنت أصوات التكسير بصوت عال وواضح .
عندما ضربها ، رنت صرخات متألمة لا تعد ولا تحصى من الداخل ، وتم تدمير ما يقرب من نصف الدمية . عانى باي شياوتشون أيضًا من بعض الجروح السطحية ، ولكن يده اليمنى ارتفعت ، وهاجمت بشراسة رقبة الدمية .
عندما تردد صدى الكلمات ، طارت دمية بنفسجية من المدينة . مختلفة بوضوح عن الدمى السوداء ؛ غطت وجوه لا حصر لها سطح الدمية ، حية وتنبض بالحياة . على الرغم من أن عيونهم مغلقة ، إلا أن تعبيراتهم وضّحت الألم والمعاناة .
تجاهل باي شياوتشون إزعاج هجمات الدمية الاخرى تمامًا . بعد مرور سبعة أو ثمانية أنفاس ، انهارت الدمية السوداء التي يحملها إلى قطع ، ودار في مكانه لمواجهة الدمية الأخرى . أما الشيطان السماوي ، أشرقت عيناه بنور متعطش للدماء .
في تلك اللحظة بالضبط ، وصلت ضحكة باردة إلى آذان باي شياوتشون .
وسيم ، لكن وحمة غريبة على وجهه تركته يبدو وكأنه رمز يين يانغ . في الوقت الحالي ، حدّقَ في باي شياوتشون بنظرة جليدية !
“هل تتذكرني يا باي شياوتشون؟” أنا لين مو !”
عندما هزت الطفرات ساحة المعركة ، نظر باي شياوتشون إلى الجبال في المدينة الهائلة التي تراجعَ مزارعو طائفة التيار العميق إليها . فقط عندما كان على وشك البدء في القتال في طريقه نحو المدينة نفسها ، تردد صدى أصوات هدير من داخل درع الضوء المتوهج في المدينة . بعد لحظات ، انطلق عدد كبير من مزارعي طائفة التيار العميق .
عندما تردد صدى الكلمات ، طارت دمية بنفسجية من المدينة . مختلفة بوضوح عن الدمى السوداء ؛ غطت وجوه لا حصر لها سطح الدمية ، حية وتنبض بالحياة . على الرغم من أن عيونهم مغلقة ، إلا أن تعبيراتهم وضّحت الألم والمعاناة .
لم تكن الدمية كبيرة جدًا ، فقط يبلغ طولها حوالي 150 مترًا . تم تشغيله من قبل تسعة أشخاص ،
و الشخص الذي تحدث للتو شاب بشعر أسود !
وسيم ، لكن وحمة غريبة على وجهه تركته يبدو وكأنه رمز يين يانغ . في الوقت الحالي ، حدّقَ في باي شياوتشون بنظرة جليدية !
لم يكن سوى المختار البارع من طائفة تيار الحبوب ، لين مو . لقد خان طائفة تيار الحبوب وانضم إلى طائفة التيار العميق ، ليصبح متدربًا لأحد البطاركة هناك . على هذا النحو ، لديه وضع معقد في الطائفة . حتى أن بعض الناس قالوا إنه كان دائمًا تلميذًا لطائفة التيار العميق ، وأنه تم إرساله إلى طائفة تيار الحبوب كجاسوس .
تلمع عينا باي شياوتشون وهو ينظر إلى الشاب . تعرّف عليه على الفور ؛ كان نفس الشاب الذي ظهر في الدوامة بعد مقتل فانغ لين من طائفة تيار الحبوب ، ومرة أخرى في هاوية السيف الساقط ! (1)
كانت هذه قوى احتياطية أعدتها طائفة التيار العميق . وصلت الحرب إلى مستوى قاتل وحرِج ، لذلك لم يكن هناك سبب لإبعاد هؤلاء المزارعين عن القتال لفترة أطول . لم يكن هناك سوى بضع عشرات الآلاف منهم ، ومع ذلك غطوا السماء أثناء تحليقهم نحو باي شياوتشون . تخللت بين المزارعين قوة كبيرة من الدمى السوداء .
في ذلك الوقت ، تساءل باي شياوتشون من هو . فقط بعد الذهاب إلى طائفة تيار الدم انتشرت الأخبار حول القتال بين طائفة التيار العميق وطائفة تيار الحبوب ، وارتفع هذا الشخص إلى الصدارة .
أصيب باي شياوتشون بالصدمة . يبدو آن لين مو في الواقع أقوى قليلا من الجزر التسع . ومع ذلك ، لم يكن هناك وقت للتفكير في الأمر في الوقت الحالي . دون أي تردد ، فتح عين دارما إمتداد السماء .
لم يكن سوى المختار البارع من طائفة تيار الحبوب ، لين مو . لقد خان طائفة تيار الحبوب وانضم إلى طائفة التيار العميق ، ليصبح متدربًا لأحد البطاركة هناك . على هذا النحو ، لديه وضع معقد في الطائفة . حتى أن بعض الناس قالوا إنه كان دائمًا تلميذًا لطائفة التيار العميق ، وأنه تم إرساله إلى طائفة تيار الحبوب كجاسوس .
لا يهم ما إذا كان هذا صحيحًا أم لا . ما يهم هو أنه في الوقت الحالي ، قاتل من أجل طائفة التيار العميق !
سببَ القتال العنيف بين باي شياوتشون ولين مو بالفعل صدمة واسعة النطاق ، خاصة بين المختارين مثل سونغ تشي وناب الشبح .
شعرَ آنه يقاتله حقًا على قدم المساواة ، وهو أمر لم يختبره في قتال أي شخص منذ وصوله إلى مؤسسة داو السماء ، ولا حتى أي من المختارين الآخرين !
حتى عندما نظرت عيون لين مو بعيني شياوتشون ، أنطلقت الدمية البنفسجية في الهواء بأقصى سرعة .
توقفت ساقها فجأة ، وعلى الرغم من أن التأثير استمر للحظة فقط ، إلا أن ذلك هو الوقت الكافي الذي احتاجه باي شياوتشون . يومض في الهواء ، استخدم قبضة هز الجبل مهاجمًا الدمية مثل البرق .
عندما أنقضَ على باي شياوتشون ، لمعت عيناه ، وتحركت يده اليمنى نحو الدمية السوداء ممسكًا برقبتها . سكب قوة قاعدة الزراعية في الدمية ، وأبادَ كل من كان بداخلها ، ثم مزق رأسها وألقاه نحو الدمية البنفسجية المهاجمة .
ارتجفت الدمية خلفه بينما أغلقت نظرة الشيطان عليه . ثم بدأ في التراجع . شخر باي شياوتشون ببرود وهو يطاردهم ، فتح عين دارما إمتداد السماء مرسلًا قوة التحكم . لكن ، بدلًا من محاولة السيطرة على الدمية السوداء بأكملها ، ركز على إحدى ساقيها !
صفّرَ رأس الدمية السوداء في الهواء نحو دمية لين مو البنفسجية . مع اقترابه ، أشرق ضوء لامع من الدمية البنفسجية ، مما حوّلَ الرأس الطائر على الفور إلى مجرد رماد .
“محنة قمر اليين !”
سببَ القتال العنيف بين باي شياوتشون ولين مو بالفعل صدمة واسعة النطاق ، خاصة بين المختارين مثل سونغ تشي وناب الشبح .
أصيب باي شياوتشون بالصدمة . يبدو آن لين مو في الواقع أقوى قليلا من الجزر التسع . ومع ذلك ، لم يكن هناك وقت للتفكير في الأمر في الوقت الحالي . دون أي تردد ، فتح عين دارما إمتداد السماء .
على الفور ، تمكن من رؤية تسعة دروع تحيط بالدمية ، كل منها بلون مختلف !
لم يكن سوى المختار البارع من طائفة تيار الحبوب ، لين مو . لقد خان طائفة تيار الحبوب وانضم إلى طائفة التيار العميق ، ليصبح متدربًا لأحد البطاركة هناك . على هذا النحو ، لديه وضع معقد في الطائفة . حتى أن بعض الناس قالوا إنه كان دائمًا تلميذًا لطائفة التيار العميق ، وأنه تم إرساله إلى طائفة تيار الحبوب كجاسوس .
أحمر . برتقالي . أصفر . أخضر . سماوي . أزرق . بنفسجي . أسود . أبيض !
عندما اصطدمت القوة الجديدة بخطوط المعركة ، يمكن سماع أصوات التقنيات السحرية ، وارتفع وهج العناصر السحرية في الهواء .
توهج تعبير لين مو . شخرَ ببرود ، قام بإيماءة تعويذة أخرى .
بدأت الدروع بالفعل في الانهيار ، ومع ذلك ، فقد ضمنوا أن عين دارما إمتداد السماء لا يمكن أن تؤثر على الدمية البنفسجية على الإطلاق . في الواقع ، أدى انهيار الدروع إلى طعن الألم في العين الثالثة لباي شياوتشون .
“فن شمس اليانغ !” صرخ لين مو . تضخمت الشمس بشكل أكبر أثناء تحليقها في الهواء ، حتى بلغ قطرها 300 متر بالكامل ، وأشعت طاقة لا مثيل لها .
“انتظرتك للقيام بذلك !” قال لين مو من داخل الدرع . عندما أقتربت الدمية ، قامت بإيماءة تعويذة مزدوجة اليدين ، مما تسبب في ظهور ضوء قرمزي ساطع بين يديها يشبه الشمس . تموجت الحرارة الحارقة عندما رفعت الدمية الشمس فوق يدها ثم ألقتها نحو باي شياوتشون .
“فن شمس اليانغ !” صرخ لين مو . تضخمت الشمس بشكل أكبر أثناء تحليقها في الهواء ، حتى بلغ قطرها 300 متر بالكامل ، وأشعت طاقة لا مثيل لها .
خلفه على اليسار ، ظهر قمر ، نما بسرعة حتى بلغ طوله عدة مئات من الأمتار ، وأشعَ برودة شديدة لدرجة أنه جعل الأمر يبدو كما لو أن الشتاء قادم ! ثم أطلق القمر نحو باي شياوتشون !
لم تشهد مناطق الخطوط الأمامية الأخرى في المعركة مثل هذه التحولات الدرامية للأحداث ، ولكن لا يزال يتم دفع طائفة التيار العميق إلى الوراء في كل مكان ، ولا يبدو أن هناك أي أمل لهم في عكس الوضع .
اتسعت عيون باي شياوتشون . بدا لين مو قويًا جدًا جدًا ، ويمكن لباي شياوتشون أن يقول بالفعل أنه إذا ارتكب أدنى خطأ ، فسينتهي به الأمر ميتًا !
شعرَ آنه يقاتله حقًا على قدم المساواة ، وهو أمر لم يختبره في قتال أي شخص منذ وصوله إلى مؤسسة داو السماء ، ولا حتى أي من المختارين الآخرين !
بينما واجه هذا الخصم القوي ، تومض يده اليسرى في إيماءة تعويذة ، وصفعت يده اليمنى حقيبة تخزينه ، مما تسبب في تحليق عدد كبير من النباتات الطبية . عندما دارت النباتات في الهواء ، تسارعت التعويذة ، وأشرقت عيناه بضوء غريب .
لم يكن سوى المختار البارع من طائفة تيار الحبوب ، لين مو . لقد خان طائفة تيار الحبوب وانضم إلى طائفة التيار العميق ، ليصبح متدربًا لأحد البطاركة هناك . على هذا النحو ، لديه وضع معقد في الطائفة . حتى أن بعض الناس قالوا إنه كان دائمًا تلميذًا لطائفة التيار العميق ، وأنه تم إرساله إلى طائفة تيار الحبوب كجاسوس .
____________________________________ المترجم : Eternal Turtle
“ترسانة النباتات… السحرية !” بالتنسيق مع كلماته ، بدأت النباتات تنمو بشكل أكبر ، وتتحول إلى أنواع مختلفة من الأسلحة . سرعان ما خلقوا شيئًا مثل شبكة بعرض مئات الأمتار ، والتي أنطلقت نحو الشمس القرمزية القادمة .
“دمر هذا الشيء !” صرخ باي شياوتشون . على الفور ، ألتفت الشبكة الهائلة المليئة بالأسلحة المصنوعة من النباتات والاعشاب حول الشمس ، وانبعثت منها في نفس الوقت قوة تدميرية لا تصدق !
بدأت الدروع بالفعل في الانهيار ، ومع ذلك ، فقد ضمنوا أن عين دارما إمتداد السماء لا يمكن أن تؤثر على الدمية البنفسجية على الإطلاق . في الواقع ، أدى انهيار الدروع إلى طعن الألم في العين الثالثة لباي شياوتشون .
عندما هزت الطفرات ساحة المعركة ، نظر باي شياوتشون إلى الجبال في المدينة الهائلة التي تراجعَ مزارعو طائفة التيار العميق إليها . فقط عندما كان على وشك البدء في القتال في طريقه نحو المدينة نفسها ، تردد صدى أصوات هدير من داخل درع الضوء المتوهج في المدينة . بعد لحظات ، انطلق عدد كبير من مزارعي طائفة التيار العميق .
توهج تعبير لين مو . شخرَ ببرود ، قام بإيماءة تعويذة أخرى .
اصبح الضغط على باي شياوتشون أقل ، لكنه لم ينس الخطر الذي كان فيه للتو ، وتسبب ذلك في احتراق غضبه . علِمَ أنه في حرب ، لم يكن هناك صواب أو خطأ ، فقط حياة أو موت . لكن هذه المعرفة لم تساعده على التخلص من خوفه من الموت .
“محنة قمر اليين !”
عندما اصطدمت القوة الجديدة بخطوط المعركة ، يمكن سماع أصوات التقنيات السحرية ، وارتفع وهج العناصر السحرية في الهواء .
خلفه على اليسار ، ظهر قمر ، نما بسرعة حتى بلغ طوله عدة مئات من الأمتار ، وأشعَ برودة شديدة لدرجة أنه جعل الأمر يبدو كما لو أن الشتاء قادم ! ثم أطلق القمر نحو باي شياوتشون !
سببَ القتال العنيف بين باي شياوتشون ولين مو بالفعل صدمة واسعة النطاق ، خاصة بين المختارين مثل سونغ تشي وناب الشبح .
لم يتمكنوا أبدا من تخيل أن شخصًا ما في جيلهم يمكن أن يقف في الواقع ويقاتل بمساواة مع باي شياوتشون !
فعلَ مزارعو تكوين النواة من طائفة تيار الروح الشيء نفسه ، بما في ذلك لي تشينغهو ، الذي شعرَ بالفعل بالقلق الشديد بسبب الحالتين القاتلتين اللتين واجههما باي شياوتشون للتو . لمعت نية القتل في عينيه ، وظهرت صور سحرية للأعشاب والنباتات من حوله وهو يهاجم أحد التشكيلات .
امتلئت عيون شانغوان تيانيو بالدماء بشكل خاص ، وارتفع التحدي في قلبه !
____________________________________
المترجم : Eternal Turtle
توهج تعبير لين مو . شخرَ ببرود ، قام بإيماءة تعويذة أخرى .
امتلئت عيون شانغوان تيانيو بالدماء بشكل خاص ، وارتفع التحدي في قلبه !
(1) . المشهد في عالم السيف الساقط حيث رأى باي شياوتشون لين مو لأول مرة في الفصل 160
توقفت ساقها فجأة ، وعلى الرغم من أن التأثير استمر للحظة فقط ، إلا أن ذلك هو الوقت الكافي الذي احتاجه باي شياوتشون . يومض في الهواء ، استخدم قبضة هز الجبل مهاجمًا الدمية مثل البرق .
قعقعة !
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات