Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 496

أنا صديق قائدك

أنا صديق قائدك

الفصل 496: أنا صديق قائدك

ومع ذلك، لم يكن هناك وقت للفرح. عندما نظر المزارعون الناجون حولهم، أدركوا أنهم محاطون بالعديد من عمالقة الأراضي البرية، الذين بدت عيونهم الباردة تومض بالجوع المفترس!

“لا….” صرخ باي شياو تشون. ومع ذلك، فإن قوة الجاذبية المذهلة انتزعته ببساطة من الحائط وأرسلته يطير في الهواء ويتجاوز التشكيل.

طارت السيوف الطائرة لتحيط به، وكذلك العناصر السحرية. في غمضة عين، أحاط به ضوء متلألئ متعدد الألوان.

ملأ الإحساس بالخطر الشديد باي شياو تشون، الهدير في ذهنه مثل الرعد السماوي وتسبب في استنزاف وجهه من الدم.

احتقنت عيناه بالدماء تمامًا، قام بإيماءة تعويذة مزدوجة ثم صفع يديه على صدره.

حتى عندما صرخ، نظر حوله وأدرك أن هناك العديد من المزارعين الآخرين من الفيالق الخمسة الذين، مثله تمامًا، تم امتصاصهم نحو الفم الهائل.

كانت الحقيقة هي أن الأراضي البرية لم يهتموا بالضرورة بما إذا كان الفم الضخم قد استهلك بالفعل العديد من مزارعي الفيالق الخمسة أم لا. لقد أرادوا ببساطة إخراجهم من التشكيل.

كان بعضهم قد وصل بالفعل إلى الفم نفسه، وتم تمزيقه إلى كتل من الدم واللحم. اهتزت ساحة المعركة بأكملها بسبب صراخهم. كانت هذه ضربة كبيرة لقوات السور العظيم!

“جسدي ملك لي، وليس لكم أيتها الحشرات !! هل تريدني ميتًا؟ حسنا، ستندم على ذلك!” مع ذلك، صفع حقيبته، مما تسبب في العديد من بدلات الدروع للخروج. يرتدي معظم الناس، على الأكثر، مجموعات قليلة من الدروع في نفس الوقت. لكن بطريقة ما، كان باي شياو تشون يستخدم طريقة غريبة لارتداء أكثر بكثير مما كان معتادًا. بالإضافة إلى ذلك، كان يضعهم بسرعة عمياء.

كان الفم مثل شبح جائع، وتسببت قوة الجاذبية التي يطلقها في تعتيم السماء والأرض. اجتاحت الرياح الصارخة المزارعين في الهواء، الذين كانوا يستدعون الآن جميع أنواع التقنيات لمحاولة حماية أنفسهم.

“جسدي ملك لي، وليس لكم أيتها الحشرات !! هل تريدني ميتًا؟ حسنا، ستندم على ذلك!” مع ذلك، صفع حقيبته، مما تسبب في العديد من بدلات الدروع للخروج. يرتدي معظم الناس، على الأكثر، مجموعات قليلة من الدروع في نفس الوقت. لكن بطريقة ما، كان باي شياو تشون يستخدم طريقة غريبة لارتداء أكثر بكثير مما كان معتادًا. بالإضافة إلى ذلك، كان يضعهم بسرعة عمياء.

استخدم البعض السحر السري، والبعض الآخر استخدم الكنوز السحرية القوية. جمع البعض بين الاثنين. حتى أن القليل منهم استدعوا أوراقهم الرابحة القوية!

لم تستمر قوة الجاذبية لفترة طويلة، فقط حوالي عشرة أنفاس من الوقت. ثم أغلق الفم خلف الصدع الخماسي، وأخذ الدماء والعظام المتبقية من المزارعين الذين امتصهم به. ثم بدأ الصدع يغلق ببطء.

نجح البعض وفشل البعض. أما بالنسبة لباي شياو تشون، فقد كان خائفًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع التفكير إلا في شيء واحد.

باستخدام كل قوته، دفع نفسه مثل مسمار في الأرض، مما يضمن أنه، بغض النظر عن مدى قوة الجاذبية التي جذبته، لن يتحرك.

“لا أستطيع أن أسمح لنفسي بالوصول إلى هذا الفم …” بصر على أسنانه، فتح عين دارما إمتداد السماء، حيث اندلعت تقلبات شديدة في القوة الروحية، وتحولت إلى تعويذة مقيدة حاولت على الفور حبسه في مكانه.

“لا….” صرخ باي شياو تشون. ومع ذلك، فإن قوة الجاذبية المذهلة انتزعته ببساطة من الحائط وأرسلته يطير في الهواء ويتجاوز التشكيل.

ومع ذلك، لم يكن مفيدًا جدًا…. بينما يشاهد نفسه يطير فوق رؤوس العمالقة الهمج، ومع نمو فم الشبح الهائل، بدأ باي شياو تشون يشعر بالقلق حقًا.

“مرحبا، أنا … أنا صديق قائدك …” قال. ومع ذلك، فإن الكلمات التي خرجت من فمه لم تفيد. لم يكن هذا وضعا يمكنه فيه التراجع، وعلى هذا النحو، بدأ جسده الجسدي ينبض بقوة.

احتقنت عيناه بالدماء تمامًا، قام بإيماءة تعويذة مزدوجة ثم صفع يديه على صدره.

لم يكن باي شياو تشون هو الوحيد من بين مزارعي الفيالق الخمسة الذين قاوموا قوة الجاذبية التي يمارسها الفم. بعد كل شيء، بالنظر إلى وجود مئات الآلاف من المزارعين بين قوات السور العظيم، كان من المستحيل أن يؤثر الفم عليهم جميعا. علاوة على ذلك، كان لدى العديد منهم أوراق رابحة خاصة بهم لاستخدامها، وعلى هذا النحو، تمكنوا من المرور عبر الضيقة.

“تعويذة الجبل الحي !!” صرخ بأعلى رئتيه. على الفور، بدأ جسده في التوسع، كما لو أنه محاطًا بعدد لا يحصى من الصخور. عندما اندمجت الصخور معا ودارت حوله، طار على طول 300 متر أخرى أو نحو ذلك، وعندها لم يعد باي شياو تشون مرئيا بعد الآن. بدلا من ذلك، تم استبداله بحجر ضخم !!

“لا….” صرخ باي شياو تشون. ومع ذلك، فإن قوة الجاذبية المذهلة انتزعته ببساطة من الحائط وأرسلته يطير في الهواء ويتجاوز التشكيل.

كان طوله الآن 300 متر، مثل جبل صغير، وأيضًا أثقل بكثير من ذي قبل. حتى مع قوة الجاذبية التي تجذبه، توقف فجأة، وبدأ في السقوط إلى أسفل!

ملأ الإحساس بالخطر الشديد باي شياو تشون، الهدير في ذهنه مثل الرعد السماوي وتسبب في استنزاف وجهه من الدم.

ثم هبط على الأرض مع إنفجار، مما تسبب في ظهور موجات صدمة من نقطة الاصطدام. ومع ذلك، على الرغم من وجوده على الأرض، لا يزال يتم سحبه نحو الفم.

“الشيطان باي هنا! اقتله!!”

حمل وجه باي شياو تشون الحجري نفس ملامح وجهه الطبيعي، باستثناء أنها كانت ملتوية بشراسة وهو يرمي رأسه للخلف ويعوي. دفع يديه إلى الأمام، وطعنهما في الأرض أمامه، مما تسبب في ارتعاش كل شيء!

ثم هبط على الأرض مع إنفجار، مما تسبب في ظهور موجات صدمة من نقطة الاصطدام. ومع ذلك، على الرغم من وجوده على الأرض، لا يزال يتم سحبه نحو الفم.

باستخدام كل قوته، دفع نفسه مثل مسمار في الأرض، مما يضمن أنه، بغض النظر عن مدى قوة الجاذبية التي جذبته، لن يتحرك.

طالما كانوا خارج هذا التشكيل وفي متناول الجيش، فإن معظم حياتهم ستكون في أيدي الأراضي البرية!

لم تستمر قوة الجاذبية لفترة طويلة، فقط حوالي عشرة أنفاس من الوقت. ثم أغلق الفم خلف الصدع الخماسي، وأخذ الدماء والعظام المتبقية من المزارعين الذين امتصهم به. ثم بدأ الصدع يغلق ببطء.

“لا أستطيع أن أسمح لنفسي بالوصول إلى هذا الفم …” بصر على أسنانه، فتح عين دارما إمتداد السماء، حيث اندلعت تقلبات شديدة في القوة الروحية، وتحولت إلى تعويذة مقيدة حاولت على الفور حبسه في مكانه.

كان باي شياو تشون يرتجف، وأنفاسه تأتي في شهقات خشنة وهو يعود من شكل تعويذة الجبل الحي إلى طبيعته. عندما رأى الفم الضخم يتلاشى، شعر كما لو أنه مر للتو بمحنة مميتة.

شعر باي شياو تشون تقريبًا أن رأسه سينفجر مع اقتراب العمالقة. كانوا قريبين جدًا لدرجة أنه شم الرائحة الكريهة التي جاءت من أفواههم.

لم يكن باي شياو تشون هو الوحيد من بين مزارعي الفيالق الخمسة الذين قاوموا قوة الجاذبية التي يمارسها الفم. بعد كل شيء، بالنظر إلى وجود مئات الآلاف من المزارعين بين قوات السور العظيم، كان من المستحيل أن يؤثر الفم عليهم جميعا. علاوة على ذلك، كان لدى العديد منهم أوراق رابحة خاصة بهم لاستخدامها، وعلى هذا النحو، تمكنوا من المرور عبر الضيقة.

كان بعضهم قد وصل بالفعل إلى الفم نفسه، وتم تمزيقه إلى كتل من الدم واللحم. اهتزت ساحة المعركة بأكملها بسبب صراخهم. كانت هذه ضربة كبيرة لقوات السور العظيم!

ومع ذلك، لم يكن هناك وقت للفرح. عندما نظر المزارعون الناجون حولهم، أدركوا أنهم محاطون بالعديد من عمالقة الأراضي البرية، الذين بدت عيونهم الباردة تومض بالجوع المفترس!

“جسدي ملك لي، وليس لكم أيتها الحشرات !! هل تريدني ميتًا؟ حسنا، ستندم على ذلك!” مع ذلك، صفع حقيبته، مما تسبب في العديد من بدلات الدروع للخروج. يرتدي معظم الناس، على الأكثر، مجموعات قليلة من الدروع في نفس الوقت. لكن بطريقة ما، كان باي شياو تشون يستخدم طريقة غريبة لارتداء أكثر بكثير مما كان معتادًا. بالإضافة إلى ذلك، كان يضعهم بسرعة عمياء.

كانت الحقيقة هي أن الأراضي البرية لم يهتموا بالضرورة بما إذا كان الفم الضخم قد استهلك بالفعل العديد من مزارعي الفيالق الخمسة أم لا. لقد أرادوا ببساطة إخراجهم من التشكيل.

“اللعنة، لا أصدق أنه يرتدي أكثر من عشر بدلات من الدروع! كيف نخترق ذلك!؟”

طالما كانوا خارج هذا التشكيل وفي متناول الجيش، فإن معظم حياتهم ستكون في أيدي الأراضي البرية!

ومع ذلك، لم يكن مفيدًا جدًا…. بينما يشاهد نفسه يطير فوق رؤوس العمالقة الهمج، ومع نمو فم الشبح الهائل، بدأ باي شياو تشون يشعر بالقلق حقًا.

كان الجنرالات القادة الرئيسيون في الجيوش في منتصف قتال أرواح مستحضري الأرواح، ولم يتمكنوا من فعل أي شيء سوى الصراخ، “تراجع على الفور!”

“اللعنة، لا أصدق أنه يرتدي أكثر من عشر بدلات من الدروع! كيف نخترق ذلك!؟”

في الوقت نفسه، بدأت المزيد من أشعة الضوء في الانطلاق من العين الهائلة لمهاجمة الأعداء في ساحة المعركة. في الوقت نفسه، بدأ التشكيل في التقدم، على أمل إعادة المزارعين المكشوفين تحت حمايته.

حدق العمالقة الآخرون القريبون، مذهولين.

تمكن بعض المزارعين الذين كانوا قريبين من التشكيل في البداية من التراجع خلفه بسرعة. ومع ذلك، هناك ما لا يقل عن 200 شخص كانوا بعيدين جدًا عن الوصول، أو الذين تم حظرهم من قبل الأعداد الهائلة من العمالقة!

اعترض مئات الآلاف على الفور المزارعين الذين تم سحبهم خارج التشكيل، مما جعل من المستحيل عليهم التراجع!

“اقتلهم!!” صاح زعماء القبائل. الحقيقة هي أن العمالقة الهمج في ساحة المعركة لم يحتاجوا إلى أي أوامر للقيام بذلك. بهدير، بدأوا في الانقضاض على أقرب المزارعين!

اعترض مئات الآلاف على الفور المزارعين الذين تم سحبهم خارج التشكيل، مما جعل من المستحيل عليهم التراجع!

اعترض مئات الآلاف على الفور المزارعين الذين تم سحبهم خارج التشكيل، مما جعل من المستحيل عليهم التراجع!

ومع ذلك، لم يكن مفيدًا جدًا…. بينما يشاهد نفسه يطير فوق رؤوس العمالقة الهمج، ومع نمو فم الشبح الهائل، بدأ باي شياو تشون يشعر بالقلق حقًا.

لا يزال من الممكن رؤية الخوف المستمر على وجه باي شياو تشون الشاحب، ولا يزال يرتجف. شعر قلبه بالبرد وهو ينظر حوله في ساحة المعركة، وعلى وشك البكاء. قبل لحظات، كان آمنًا على السور، مستمتعًا بالإحساس بإضافة الكثير من رصيد المعركة إلى اسمه. ولكن الآن، محاطا بالعدو، وفي خطر مميت.

أصبحت عيناه ملطختين بالدماء، وكان الإحساس بالأزمة القاتلة مثل إبرة تدس ببطء في ذهنه. ومع ذلك، في تلك اللحظة، فجأة، بدأت عروقه الفولاذية تنبض، واندلعت هالة قاتلة.

كان هذا التحول في الأحداث مفاجئا للغاية، ولم يستطع قبوله تقريبًا. ومع ذلك، عندما نظر حوله إلى عشرات العمالقة الهمج، أدرك أنه ليس لديه خيار. كانوا جميعا يحدقون فيه بجنون وجشع وهم يندفعون في اتجاهه، وهم يصرخون بجنون.

حمل وجه باي شياو تشون الحجري نفس ملامح وجهه الطبيعي، باستثناء أنها كانت ملتوية بشراسة وهو يرمي رأسه للخلف ويعوي. دفع يديه إلى الأمام، وطعنهما في الأرض أمامه، مما تسبب في ارتعاش كل شيء!

“الشيطان باي هنا! اقتله!!”

“جسدي ملك لي، وليس لكم أيتها الحشرات !! هل تريدني ميتًا؟ حسنا، ستندم على ذلك!” مع ذلك، صفع حقيبته، مما تسبب في العديد من بدلات الدروع للخروج. يرتدي معظم الناس، على الأكثر، مجموعات قليلة من الدروع في نفس الوقت. لكن بطريقة ما، كان باي شياو تشون يستخدم طريقة غريبة لارتداء أكثر بكثير مما كان معتادًا. بالإضافة إلى ذلك، كان يضعهم بسرعة عمياء.

“هاهاها! لا أصدق أن الشيطان باي أمامي مباشرة !!”

شعر باي شياو تشون تقريبًا أن رأسه سينفجر مع اقتراب العمالقة. كانوا قريبين جدًا لدرجة أنه شم الرائحة الكريهة التي جاءت من أفواههم.

“إنه لي! سأكله!” 

“تعويذة الجبل الحي !!” صرخ بأعلى رئتيه. على الفور، بدأ جسده في التوسع، كما لو أنه محاطًا بعدد لا يحصى من الصخور. عندما اندمجت الصخور معا ودارت حوله، طار على طول 300 متر أخرى أو نحو ذلك، وعندها لم يعد باي شياو تشون مرئيا بعد الآن. بدلا من ذلك، تم استبداله بحجر ضخم !!

شعر باي شياو تشون تقريبًا أن رأسه سينفجر مع اقتراب العمالقة. كانوا قريبين جدًا لدرجة أنه شم الرائحة الكريهة التي جاءت من أفواههم.

ترجمة – Finx

أصبحت عيناه ملطختين بالدماء، وكان الإحساس بالأزمة القاتلة مثل إبرة تدس ببطء في ذهنه. ومع ذلك، في تلك اللحظة، فجأة، بدأت عروقه الفولاذية تنبض، واندلعت هالة قاتلة.

الفصل 496: أنا صديق قائدك

“مرحبا، أنا … أنا صديق قائدك …” قال. ومع ذلك، فإن الكلمات التي خرجت من فمه لم تفيد. لم يكن هذا وضعا يمكنه فيه التراجع، وعلى هذا النحو، بدأ جسده الجسدي ينبض بقوة.

بالنظر إلى أنه لا يقهر مؤقتًا، أخذ باي شياو تشون نفسًا عميقًا وحشد شجاعته. على ما يبدو مستعدًا لوضع حياته على المحك، توجه نحو العمالقة القريبين.

“جسدي ملك لي، وليس لكم أيتها الحشرات !! هل تريدني ميتًا؟ حسنا، ستندم على ذلك!” مع ذلك، صفع حقيبته، مما تسبب في العديد من بدلات الدروع للخروج. يرتدي معظم الناس، على الأكثر، مجموعات قليلة من الدروع في نفس الوقت. لكن بطريقة ما، كان باي شياو تشون يستخدم طريقة غريبة لارتداء أكثر بكثير مما كان معتادًا. بالإضافة إلى ذلك، كان يضعهم بسرعة عمياء.

“تعويذة الجبل الحي !!” صرخ بأعلى رئتيه. على الفور، بدأ جسده في التوسع، كما لو أنه محاطًا بعدد لا يحصى من الصخور. عندما اندمجت الصخور معا ودارت حوله، طار على طول 300 متر أخرى أو نحو ذلك، وعندها لم يعد باي شياو تشون مرئيا بعد الآن. بدلا من ذلك، تم استبداله بحجر ضخم !!

طارت السيوف الطائرة لتحيط به، وكذلك العناصر السحرية. في غمضة عين، أحاط به ضوء متلألئ متعدد الألوان.

“مرحبا، أنا … أنا صديق قائدك …” قال. ومع ذلك، فإن الكلمات التي خرجت من فمه لم تفيد. لم يكن هذا وضعا يمكنه فيه التراجع، وعلى هذا النحو، بدأ جسده الجسدي ينبض بقوة.

ومع ذلك، لم تنته الأمور بعد. ظهرت أكوام من التعويذات الورقية، والتي صفعها في جميع أنحاء نفسه، ثم تم تنشيطها، مما أدى إلى إنشاء درع متلألئ بأكثر من ألف طبقة.

***************************************************

أسرع مما يمكن أن تصفه الكلمات، أصبح باي شياو تشون مسلحًا حتى الأسنان، وكان ذلك عندما اصطدم به العشرات من العمالقة الهمج القادمين. كان لدى جميع هؤلاء العمالقة قواعد زراعة عميقة يمكن مقارنتها بتكوين النواة. ومع ذلك، كانوا غير قادرين تمامًا على اختراق دفاعات باي شياو تشون، وفي الواقع، تعرضوا لرد فعل عنيف أرسلهم يتعثرون إلى الوراء، ويرش الدم من أفواههم.

“مرحبا، أنا … أنا صديق قائدك …” قال. ومع ذلك، فإن الكلمات التي خرجت من فمه لم تفيد. لم يكن هذا وضعا يمكنه فيه التراجع، وعلى هذا النحو، بدأ جسده الجسدي ينبض بقوة.

حدق العمالقة الآخرون القريبون، مذهولين.

أصبحت عيناه ملطختين بالدماء، وكان الإحساس بالأزمة القاتلة مثل إبرة تدس ببطء في ذهنه. ومع ذلك، في تلك اللحظة، فجأة، بدأت عروقه الفولاذية تنبض، واندلعت هالة قاتلة.

“اللعنة، لا أصدق أنه يرتدي أكثر من عشر بدلات من الدروع! كيف نخترق ذلك!؟”

“لا أستطيع أن أسمح لنفسي بالوصول إلى هذا الفم …” بصر على أسنانه، فتح عين دارما إمتداد السماء، حيث اندلعت تقلبات شديدة في القوة الروحية، وتحولت إلى تعويذة مقيدة حاولت على الفور حبسه في مكانه.

“وانظر إلى كل التعويذات الورقية! حتى واحد منهم وحده سيكون مكلفًا للغاية، وهو يستخدم أكثر من ألف !!”

حمل وجه باي شياو تشون الحجري نفس ملامح وجهه الطبيعي، باستثناء أنها كانت ملتوية بشراسة وهو يرمي رأسه للخلف ويعوي. دفع يديه إلى الأمام، وطعنهما في الأرض أمامه، مما تسبب في ارتعاش كل شيء!

“السماوات! إنه مثل كيس حياة!”

ومع ذلك، لم تنته الأمور بعد. ظهرت أكوام من التعويذات الورقية، والتي صفعها في جميع أنحاء نفسه، ثم تم تنشيطها، مما أدى إلى إنشاء درع متلألئ بأكثر من ألف طبقة.

بالنظر إلى أنه لا يقهر مؤقتًا، أخذ باي شياو تشون نفسًا عميقًا وحشد شجاعته. على ما يبدو مستعدًا لوضع حياته على المحك، توجه نحو العمالقة القريبين.

كان باي شياو تشون يرتجف، وأنفاسه تأتي في شهقات خشنة وهو يعود من شكل تعويذة الجبل الحي إلى طبيعته. عندما رأى الفم الضخم يتلاشى، شعر كما لو أنه مر للتو بمحنة مميتة.

“أنتم أيها الحشرات تدفعون الأمور بعيدًا جدًا !!” زأر. على الرغم من أن بعض المراقبين قد يعتقدون أن وجود الكثير من بدلات الدروع والدفاعات والعناصر السحرية والسيوف الطائرة وما شابه ذلك سيكون مرهقًا للغاية، إلا أنها لم تؤثر على سرعته على الإطلاق. في لحظة، وصل إلى أقرب عملاق همجي، اصطدم به قبل لحظات.

اعترض مئات الآلاف على الفور المزارعين الذين تم سحبهم خارج التشكيل، مما جعل من المستحيل عليهم التراجع!

***************************************************

ترجمة – Finx

ترجمة – Finx

ومع ذلك، لم يكن مفيدًا جدًا…. بينما يشاهد نفسه يطير فوق رؤوس العمالقة الهمج، ومع نمو فم الشبح الهائل، بدأ باي شياو تشون يشعر بالقلق حقًا.

كان بعضهم قد وصل بالفعل إلى الفم نفسه، وتم تمزيقه إلى كتل من الدم واللحم. اهتزت ساحة المعركة بأكملها بسبب صراخهم. كانت هذه ضربة كبيرة لقوات السور العظيم!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط