Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 664

الفصل 664: انتهت اللعبة

 

 

 

“هذه اللعبة انتهت الآن!”

يحومون هناك في الهواء، أناس يُمكِنُهم عادة النظر إلى الأسفل بتعالي على كل السماء والأرض. ومع ذلك، اعتبارًا من هذه اللحظة، شعروا كما لو أنهم ينظرون في رهبة وخوف إلى الشخص أمام باي شياوتشون !!

 

 

رن صوت باردًا مثل الجليد. تحدث بأربع كلمات بسيطة، ومع ذلك، هو ملِكًا سماويًا وخبيرًا في نصف حاكم. بدأ أن طاقتُه من النوع الذي لم تستطِع السماء والأرض تحمله، بل إنها تسببت في غيوم سوداء تعكر صفو السماء أعلاه. بدأ البطاركة الثلاثة على الفور في الاهتزاز تحت الضغط. لم يكُن ملِك الشبح العملاق بحاجة حتى إلى الاعتماد على قوة قاعدة زراعته. مجرد نظرته التهديدية كافية لجعل البطاركة الثلاثة يرتجفون في مكانهم.

 

 

هذا هو ملِك الشبح العملاق !!

 

 

 

اعتبارًا من هذه اللحظة، بدا أنهُ يجعل كل الألوان في السماء والأرض تتلاشى. بدأ الأمر كما لو أن كُل الكائنات الحية لا تستطيع أن تفعل شيئًا سوى الارتعاش والانحناء له.

 

 

وهكذا انتهت الأمور. في أقصر اللحظات، قتل ملِك الشبح العملاق أحد الديفا الثلاثة، وأرسل الاثنين الآخرين، على الرُغمِ من أنه من المستحيل معرفة ما إذا كان ذلك في الموت أم لا في الوقت الحالي.

ذلك لأنهُ … خبيرًا نصف حاكم!

 

 

 

أيضًا لأنهُ … أحد الملوك السماويين الأربعة في الأراضي البرية!

اعتبارًا من هذه اللحظة، بدا أنهُ يجعل كل الألوان في السماء والأرض تتلاشى. بدأ الأمر كما لو أن كُل الكائنات الحية لا تستطيع أن تفعل شيئًا سوى الارتعاش والانحناء له.

 

“لا! لا! أتوسل إليك يا صاحب السمو، من فضلك…” ارتجف بطريرك عشيرة كاي وهو يتحرك على ما يبدو للخلف عبرَ الزمن حتى ظهر أمام ملِك الشبح العملاق، الذي مدّ يده وأمسك به من رقبته!

لأنهُ … ملِك الشبح العملاق!!

 

 

 

عندما وقف هناك أمام باي شياوتشون، مدّ يده اليمنى ببطء، وهي يد بدت قوية بما يكفي لرفع السماء. على الفور، تم إبطال القدرة السامية لبطريرك عشيرة باي. لم تتأثر المنطقة التي يبلغ حجمها 300 متر المحيطة بملِك الشبح العملاق تمامًا!

 

 

 

بدأ جسد ملِك الشبح العملاق يعود بسرعة من جسد رجل عجوز إلى جسد أصغر سنا. أصبح شعره الأبيض أسود، واختفت التجاعيد على وجهه. امتلأ جسده الذابل، وفي غمضة عين، يُمكِن رؤية تعبير كئيب على وجهه.

انتحب باي شياوتشون داخليًا، وتساءل عن المواد الغذائية الغامضة التي ربما يكون قد أكلها عن طريق الخطأ لإعطائه مثل هذه الجراءة. لقد صفع بالفعل خبيرًا نصف حاكم على وجهه مرارًا وتكرارًا …

 

 

ظهر تاج ملِكي على رأسه، وأصبح يرتدي الآن رداء بنفسجيًا مطرزًا عليه تنين أفعواني. اعتبارًا من هذه اللحظة، بدا أكثر نبلًا من أي شيء آخر في العالم!

 

 

أرتجف بطريرك عشيرة باي، وباتت عيناه تنتفخان من رأسه بعنف لدرجة أنهما بدتا وكأنهما قد تنفجران. في الوقت نفسه، ملأ البرودة الجليدية قلبه الذي بدا باردًا بما يكفي لتجميد العالم.

بدا الأمر وكأنه حركة عرضية، دون أي تلميحات لاحتواء تقنية سحرية أو قدرة سامية. ومع ذلك، بسبب ذلك، بدا أن كل شيء في المنطقة أصبح مظلمًا. بدأ الأمر كما لو أن العالم بأسره أصبح يدور مع فتح دوامة ضخمة، وفم شرّير جاهز لالتهام البطريركين.

 

بدلًا من خفض يده اليمنى، قام بتثبيتها في قبضة، ثم وقف طويلًا ومستقيمًا قبل أن يطلق العنان للكمة على الديفا القادمة.

رد لبطريرك عشيرة تشين بفعل مماثل. ولهث في رعب، وشعر كما لو أنهُ يغرق في قاع البحر، بحر قوي لدرجة أنه يُمكِن أن يسحقه هو وعشيرته من الوجود!

كانت فروة رأس باي شياوتشون تشعر بالوخز بشدة لدرجة أنه شعر وكأنها قد تنفجر، ويرتجف بشكل واضح. انسكب العرق عليه بينما ارتفع شعور بالقلق العميق. عندما نظر إلى ملِك الشبح العملاق من زاوية عينه، استدار الرجل ونظر إليه، وكانت رؤيته حادة مثل النصل كما اخترقت عقل باي شياوتشون. من الواضح أنهُ يُمكِن أن يقتله بمجرد التفكير إذا أراد ذلك!

 

تسبب المشهد في اندلاع حبات العرق على جبين باي شياوتشون. لم يسبق له أن رأى نصف حاكم يقاتل من قبل، وعلى الرُغمِ من أنه اختبر القوة المُرعِبة لهذا المستوى بسبب دم الروح في وقت سابق، إلا أن مشاهدته بالكامل بدأ مختلفًا تمامًا.

أما بطريرك عشيرة كاي فهو موجودًا فقط ألوهية وليدة الآن. لقد صُدِم بنفس القدر، ولأنه لم يكُن لديه جسد مادي لتحمل بعض الضغط الساحق الذي شعر به، فقد أثر كل ذلك على ألوهيته الوليدة، مما تسبب في تحريفها وتشويهها. في الداخل، صرخ في رعب عندما أدرك أنه والبطريركين الآخرين … قد أخطأ تمامًا في الحكم على ملِك الشبح العملاق!

بدأ جسد ملِك الشبح العملاق يعود بسرعة من جسد رجل عجوز إلى جسد أصغر سنا. أصبح شعره الأبيض أسود، واختفت التجاعيد على وجهه. امتلأ جسده الذابل، وفي غمضة عين، يُمكِن رؤية تعبير كئيب على وجهه.

 

كانت فروة رأس باي شياوتشون تشعر بالوخز بشدة لدرجة أنه شعر وكأنها قد تنفجر، ويرتجف بشكل واضح. انسكب العرق عليه بينما ارتفع شعور بالقلق العميق. عندما نظر إلى ملِك الشبح العملاق من زاوية عينه، استدار الرجل ونظر إليه، وكانت رؤيته حادة مثل النصل كما اخترقت عقل باي شياوتشون. من الواضح أنهُ يُمكِن أن يقتله بمجرد التفكير إذا أراد ذلك!

لم يكُن بحاجة إلى ثلاثة أشهر للتعافي، أو حتى شهر واحد. في الواقع، لم يكُن قد احتاج حتى إلى نصف شهر. هو… قد تعافى في خمسة أيام !!

 

 

لأنهُ … ملِك الشبح العملاق!!

مرت خمسة أيام فقط منذ بدء التمرد، وخلال ذلك الوقت، كان ملِك الشبح العملاق قد تعافى بالفعل. فهم بطريرك عشيرة كاي كل شيء الآن، ولم يستطع إلا أن يفكَّر في مشهد تجسيد ملِك الشبح العملاق، الذي يحوم هناك فوق أنقاض القصر الملِكي، ونظرة ازدراء في عينيه لأنه نطق بجملة بسيطة للغاية.

 

 

أرتجف بطريرك عشيرة باي، وباتت عيناه تنتفخان من رأسه بعنف لدرجة أنهما بدتا وكأنهما قد تنفجران. في الوقت نفسه، ملأ البرودة الجليدية قلبه الذي بدا باردًا بما يكفي لتجميد العالم.

لم يكُن كُل هذا أكثر من لعبة….

 

 

 

كما تذكر بطاركة عشيرة باي وتشين هذه الكلمات، وفجأة، بدا أن العالم بأسره من حولهم يصبح ساكنًا وهادئًا مثل الموت….

 

 

 

يحومون هناك في الهواء، أناس يُمكِنُهم عادة النظر إلى الأسفل بتعالي على كل السماء والأرض. ومع ذلك، اعتبارًا من هذه اللحظة، شعروا كما لو أنهم ينظرون في رهبة وخوف إلى الشخص أمام باي شياوتشون !!

لم يكُن هناك خيار آخر له. حتى لو كان ذلك يعني أن عشيرته انتهى بها الأمر إلى القضاء عليها، لم يكُن لديه خيار سوى محاولة الهروب. يُمكِنه دائمًا إنشاء عشيرة جديدة، ولكن إذا مات … ثم سينتهي كل شيء بالتأكيد.

 

عندما وقف هناك أمام باي شياوتشون، مدّ يده اليمنى ببطء، وهي يد بدت قوية بما يكفي لرفع السماء. على الفور، تم إبطال القدرة السامية لبطريرك عشيرة باي. لم تتأثر المنطقة التي يبلغ حجمها 300 متر المحيطة بملِك الشبح العملاق تمامًا!

أما بالنسبة لباي شياوتشون، فقد وقف هناك، وفكه مفتوح، غير قادر تقريبًا على تصديق أنه لا يزالُ حيًا. بدا الأمر وكأنه حلم تقريبًا أن ملِك الشبح العملاق مستيقظًا حقًا، مع استعادة قاعدة زراعته، تاركًا بطاركة ديفا الثلاثة مهتزين حتى النخاع.

 

 

لم يكُن بحاجة إلى ثلاثة أشهر للتعافي، أو حتى شهر واحد. في الواقع، لم يكُن قد احتاج حتى إلى نصف شهر. هو… قد تعافى في خمسة أيام !!

بالطبع، هو أيضًا متوترًا للغاية بشأن ما سيأتي.

 

 

ذلك لأنهُ … خبيرًا نصف حاكم!

“آمل أن يكون ملِك الشبح العملاق … لديه انطباع جيد عني، وينسى كل ما حدث من قبل…. من الأفضل بالتأكيد وبشكل إيجابي ألا يحمل ضغينة! بينما وقف باي شياوتشون هناك، وقلبه يرتجف من القلق، نظرَ البطاركة الثلاثة إلى الأسفل بتعبيرات مرعوبة. بعد ذلك، أطلق بطريرك عشيرة كاي صرخة خارقة للأذن وهو يلتف وبدأ في الفرار!

حتى عندما جلس باي شياوتشون هناك في بؤس، نظرَ ملِك الشبح العملاق إلى بطريرك عشيرة كاي الهارب. شخر ببرود، فتح قبضته ثم قام بإيماءة إمساك.

 

 

لم يكُن هناك خيار آخر له. حتى لو كان ذلك يعني أن عشيرته انتهى بها الأمر إلى القضاء عليها، لم يكُن لديه خيار سوى محاولة الهروب. يُمكِنه دائمًا إنشاء عشيرة جديدة، ولكن إذا مات … ثم سينتهي كل شيء بالتأكيد.

عندما وقف هناك أمام باي شياوتشون، مدّ يده اليمنى ببطء، وهي يد بدت قوية بما يكفي لرفع السماء. على الفور، تم إبطال القدرة السامية لبطريرك عشيرة باي. لم تتأثر المنطقة التي يبلغ حجمها 300 متر المحيطة بملِك الشبح العملاق تمامًا!

 

 

ومع ذلك، هو الوحيد الذي اتخذ مثل هذا الاختيار. اختار بطاركة عشيرة باي وتشين، في مرارتهم، بدلًا من ذلك تعزيز قواعد زراعتهم ومهاجمة ملِك الشبح العملاق.

ومع ذلك، هو الوحيد الذي اتخذ مثل هذا الاختيار. اختار بطاركة عشيرة باي وتشين، في مرارتهم، بدلًا من ذلك تعزيز قواعد زراعتهم ومهاجمة ملِك الشبح العملاق.

 

 

كان التمرد مقامرة ضخمة. إذا كانوا قد فازوا في النهاية، لكان بإمكانهم تحقيق صعود نيزكي. الآن بعد أن خسروا بوضوح … علِمَوا أنه سيكون هناك ثمن يدفعونه، وأنهم لن يتمكنوا أبدًا من الهروب.

 

أرتجف بطريرك عشيرة باي، وباتت عيناه تنتفخان من رأسه بعنف لدرجة أنهما بدتا وكأنهما قد تنفجران. في الوقت نفسه، ملأ البرودة الجليدية قلبه الذي بدا باردًا بما يكفي لتجميد العالم.

“أنتما الاثنان تتمتعان حقًا ببعض الشجاعة”، قال ملِك الشبح العملاق ببرود. على الرُغمِ من أن كلماته كانت تنطق بهدوء، إلا أنها احتوت على ضغط لا يوصف، من النوع الذي يُمكِن أن يوبخ كُل السماء والأرض.

 

 

 

بدلًا من خفض يده اليمنى، قام بتثبيتها في قبضة، ثم وقف طويلًا ومستقيمًا قبل أن يطلق العنان للكمة على الديفا القادمة.

كما تذكر بطاركة عشيرة باي وتشين هذه الكلمات، وفجأة، بدا أن العالم بأسره من حولهم يصبح ساكنًا وهادئًا مثل الموت….

 

هذا هو ملِك الشبح العملاق !!

بدا الأمر وكأنه حركة عرضية، دون أي تلميحات لاحتواء تقنية سحرية أو قدرة سامية. ومع ذلك، بسبب ذلك، بدا أن كل شيء في المنطقة أصبح مظلمًا. بدأ الأمر كما لو أن العالم بأسره أصبح يدور مع فتح دوامة ضخمة، وفم شرّير جاهز لالتهام البطريركين.

 

 

عندما وقف هناك أمام باي شياوتشون، مدّ يده اليمنى ببطء، وهي يد بدت قوية بما يكفي لرفع السماء. على الفور، تم إبطال القدرة السامية لبطريرك عشيرة باي. لم تتأثر المنطقة التي يبلغ حجمها 300 متر المحيطة بملِك الشبح العملاق تمامًا!

يُمكِن سماع أصوات هدير لا تصدق بينما يرُشَّ الدم من فم بطريرك عشيرة باي. دوى صُراخ بينما ترنّح جسده على وشك الانهيار. ثم تم امتصاصه في الفم الضخم. ضحك بطريرك عشيرة تشين في تحدٍ مرير قبل أن يختفي هو أيضًا في الدوامة.

لم يعمل إلا على زيادة عصبيته. لم يستطع إلا أن يفكَّر في كل ما حدث، وكيف صفع بوقاحة ملِك الشبح العملاق، ليس مرة واحدة فقط، ولكن سبع أو ثماني مرات، حتى تورم وجه الرجل تمامًا.

 

 

قبضة واحدة… قد طغت تمامًا على اثنين من الديفا. اختفوا دون أن يبقى أثر، وامتصوا في ثقب أسود، ربما موتى، وربما أحياء.

أما بطريرك عشيرة كاي فهو موجودًا فقط ألوهية وليدة الآن. لقد صُدِم بنفس القدر، ولأنه لم يكُن لديه جسد مادي لتحمل بعض الضغط الساحق الذي شعر به، فقد أثر كل ذلك على ألوهيته الوليدة، مما تسبب في تحريفها وتشويهها. في الداخل، صرخ في رعب عندما أدرك أنه والبطريركين الآخرين … قد أخطأ تمامًا في الحكم على ملِك الشبح العملاق!

 

 

تسبب المشهد في اندلاع حبات العرق على جبين باي شياوتشون. لم يسبق له أن رأى نصف حاكم يقاتل من قبل، وعلى الرُغمِ من أنه اختبر القوة المُرعِبة لهذا المستوى بسبب دم الروح في وقت سابق، إلا أن مشاهدته بالكامل بدأ مختلفًا تمامًا.

 

 

 

لم يعمل إلا على زيادة عصبيته. لم يستطع إلا أن يفكَّر في كل ما حدث، وكيف صفع بوقاحة ملِك الشبح العملاق، ليس مرة واحدة فقط، ولكن سبع أو ثماني مرات، حتى تورم وجه الرجل تمامًا.

 

 

“لا! لا! أتوسل إليك يا صاحب السمو، من فضلك…” ارتجف بطريرك عشيرة كاي وهو يتحرك على ما يبدو للخلف عبرَ الزمن حتى ظهر أمام ملِك الشبح العملاق، الذي مدّ يده وأمسك به من رقبته!

انتحب باي شياوتشون داخليًا، وتساءل عن المواد الغذائية الغامضة التي ربما يكون قد أكلها عن طريق الخطأ لإعطائه مثل هذه الجراءة. لقد صفع بالفعل خبيرًا نصف حاكم على وجهه مرارًا وتكرارًا …

 

 

 

حتى عندما جلس باي شياوتشون هناك في بؤس، نظرَ ملِك الشبح العملاق إلى بطريرك عشيرة كاي الهارب. شخر ببرود، فتح قبضته ثم قام بإيماءة إمساك.

 

 

 

على الفور، ترددت أصوات هدير، وبدا أن العالم بأسره ينقلب رأسا على عقب. حتى الوقت بدا وكأنه يتدفق في الاتجاه المعاكس، كما لو أن ملِك الشبح العملاق يسيطر الآن على كل القانون الطبيعي بحركة يده.

“لا! لا! أتوسل إليك يا صاحب السمو، من فضلك…” ارتجف بطريرك عشيرة كاي وهو يتحرك على ما يبدو للخلف عبرَ الزمن حتى ظهر أمام ملِك الشبح العملاق، الذي مدّ يده وأمسك به من رقبته!

 

“باي هاو، أعطني سببًا وجيها لعدم قتلك!”

ولدهشة باي شياوتشون، رأى ألوهية بطريرك عشيرة كاي الوليدة الهاربة تطير فجأة إلى الوراء بأقصى سرعة، ونظرة رعب مطلق على وجهه.

 

 

“هذه اللعبة انتهت الآن!”

“لا! لا! أتوسل إليك يا صاحب السمو، من فضلك…” ارتجف بطريرك عشيرة كاي وهو يتحرك على ما يبدو للخلف عبرَ الزمن حتى ظهر أمام ملِك الشبح العملاق، الذي مدّ يده وأمسك به من رقبته!

مرت خمسة أيام فقط منذ بدء التمرد، وخلال ذلك الوقت، كان ملِك الشبح العملاق قد تعافى بالفعل. فهم بطريرك عشيرة كاي كل شيء الآن، ولم يستطع إلا أن يفكَّر في مشهد تجسيد ملِك الشبح العملاق، الذي يحوم هناك فوق أنقاض القصر الملِكي، ونظرة ازدراء في عينيه لأنه نطق بجملة بسيطة للغاية.

 

 

قبل أن يتمكن الرجل من قول أي شيء آخر، قام ملِك الشبح العملاق بلف أصابعه بشكل سببي. صرخة تردد صداها عندما انهارت الألوهية الوليدة لبطريرك عشيرة كاي بالكامل إلى أشلاء.

 

 

 

ومع ذلك، لم تنته الأمور بعد. عندما بدأت الألوهية الوليدة في التفرق، يُمكِن رؤية روح غامضة فجأة. لم يكُن سوى … روح ديفا!

رد لبطريرك عشيرة تشين بفعل مماثل. ولهث في رعب، وشعر كما لو أنهُ يغرق في قاع البحر، بحر قوي لدرجة أنه يُمكِن أن يسحقه هو وعشيرته من الوجود!

 

 

بمجرد ظهورها، نشأت دوامة غير ملموسة في السماء. كشف الفحص الدقيق أنه داخل تلك الدوامة كان هناك نهر متدفق مليء بعدد لا يُحصى من الأرواح الشرّيرة. لم يكُن سوى … نهر العالم السفلي!

 

 

 

عندما ظهر النهر والدوامة، نشأت قوة جاذبية تحتوي على قانون طبيعي. أمسكت بروح ديفا وبدأت في سحبها. في تلك المرحلة، على الرُغمِ من ذلك، شخر ملِك الشبح العملاق ببرود ومدّ يده اليمنى. على الفور، تومض الألوان البرية في السماء والأرض، وبدأت قوة الجاذبية تتلاشى. على ما يبدو، لم ترغب الدوامة ونهر العالم السفلي في القتال مع نصف حاكم. تدريجيًا، تلاشت، وطفت روح ديفا في يد ملِك الشبح العملاق.

 

 

 

داخل تلك الروح، من الممكن اكتشاف هالة من النوع المعدني، بالإضافة إلى القليل من قوة البرق غير المتجانسة !!

كما تذكر بطاركة عشيرة باي وتشين هذه الكلمات، وفجأة، بدا أن العالم بأسره من حولهم يصبح ساكنًا وهادئًا مثل الموت….

 

بمجرد ظهورها، نشأت دوامة غير ملموسة في السماء. كشف الفحص الدقيق أنه داخل تلك الدوامة كان هناك نهر متدفق مليء بعدد لا يُحصى من الأرواح الشرّيرة. لم يكُن سوى … نهر العالم السفلي!

وهكذا انتهت الأمور. في أقصر اللحظات، قتل ملِك الشبح العملاق أحد الديفا الثلاثة، وأرسل الاثنين الآخرين، على الرُغمِ من أنه من المستحيل معرفة ما إذا كان ذلك في الموت أم لا في الوقت الحالي.

 

 

“باي هاو، أعطني سببًا وجيها لعدم قتلك!”

كانت فروة رأس باي شياوتشون تشعر بالوخز بشدة لدرجة أنه شعر وكأنها قد تنفجر، ويرتجف بشكل واضح. انسكب العرق عليه بينما ارتفع شعور بالقلق العميق. عندما نظر إلى ملِك الشبح العملاق من زاوية عينه، استدار الرجل ونظر إليه، وكانت رؤيته حادة مثل النصل كما اخترقت عقل باي شياوتشون. من الواضح أنهُ يُمكِن أن يقتله بمجرد التفكير إذا أراد ذلك!

 

 

لم يكُن هناك خيار آخر له. حتى لو كان ذلك يعني أن عشيرته انتهى بها الأمر إلى القضاء عليها، لم يكُن لديه خيار سوى محاولة الهروب. يُمكِنه دائمًا إنشاء عشيرة جديدة، ولكن إذا مات … ثم سينتهي كل شيء بالتأكيد.

لهث باي شياوتشون، وعقله يدور عندما شعر بالقوة المُدمِرة لملِك الشبح العملاق. كاد يشعر وكأنه بشر يحدّق في فجوة النمر الشرس!

 

 

 

من المستحيل وصف الضغط، النوع الذي يُمكِن أن يقلب السماء والأرض دون جهد!

 

 

 

“باي هاو، أعطني سببًا وجيها لعدم قتلك!”

 

 

عندما ظهر النهر والدوامة، نشأت قوة جاذبية تحتوي على قانون طبيعي. أمسكت بروح ديفا وبدأت في سحبها. في تلك المرحلة، على الرُغمِ من ذلك، شخر ملِك الشبح العملاق ببرود ومدّ يده اليمنى. على الفور، تومض الألوان البرية في السماء والأرض، وبدأت قوة الجاذبية تتلاشى. على ما يبدو، لم ترغب الدوامة ونهر العالم السفلي في القتال مع نصف حاكم. تدريجيًا، تلاشت، وطفت روح ديفا في يد ملِك الشبح العملاق.

مرت خمسة أيام فقط منذ بدء التمرد، وخلال ذلك الوقت، كان ملِك الشبح العملاق قد تعافى بالفعل. فهم بطريرك عشيرة كاي كل شيء الآن، ولم يستطع إلا أن يفكَّر في مشهد تجسيد ملِك الشبح العملاق، الذي يحوم هناك فوق أنقاض القصر الملِكي، ونظرة ازدراء في عينيه لأنه نطق بجملة بسيطة للغاية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط