الفصل 742: فتح آفاق جديدة
“لهب بستة عشر لونًا…. لا أستطيع أن أصدق أن كل ذلك اللهب ذي الخمسة عشر لونًا أصبح جزءًا من بحر من اللهب مكون من ستة عشر لونًا !!”
أصبحَ باي شياوتشون متحمسًا في أعماق التنوير. ومع ذلك، كما هو الحال بالنسبة لأي شخص آخر في الحشد، عندما رأوا بحر اللهب ذي الستة ستة عشر لونًا يحيط به، انفجروا في حالة من الفوضى.
احتلَ جميع مستحضر الأرواح الأرضي مناصب عالية بشكل لا يُصدق لم تكن أضعف من الملوك السماويين. في الواقع، لدى الأراضي البرية حاليًا ثلاثة مستحضري الأرواح الأرضية فقط في المجموع. كانوا أكثر ندرة من أنصاف الحُكام.
“بحر اللهب بستة عشر لونًا! كل ما على باي هاو فعله هو إنهاء الخطوة الأخيرة، وسيكون لديه لسان ثانٍ من اللهب بستة عشر لونًا !!”
بينما راقب الجميع بعصبية، ظلَ باي شياوتشون في منتصف تشكيل التعويذة، وتومض يديه في إيماءة تعويذة مزدوجة بكلتا يديه وهو يتحكم في بحر اللهب. بدا الأمر كما لو أن بحر اللهب له روح تستجيب بخنوع لجميع أوامره. عندما أطعم الألسنة الثمانية من اللهب ذي الخمسة عشر لونًا في بحر اللهب ذي الستة عشر لونًا، أصبحوا بشكل غير متوقع … جزء من بحر اللهب ذي الستة عشر لونًا !!
“هذا رائع تمامًا. إنه يفتح آفاقًا جديدة! لم أكن لأظن أبدا أن شخصًا ما سيفعل شيئًا مذهلًا مع استحضار اللهب !!”
“هذا رائع تمامًا. إنه يفتح آفاقًا جديدة! لم أكن لأظن أبدا أن شخصًا ما سيفعل شيئًا مذهلًا مع استحضار اللهب !!”
“هل هذا … انتظر، لا تخبرني أن هذا هو تناغم اللهب الأسطوري؟
أصبحَ سون ييفان وسيما تاو شاحبين مثل الموتى، يحدقان بهدوء في بحر اللهب المروع المكون من ستة عشر لونًا.
الصخب لم يتوقف. صُدِم الحشد حقًا تمامًا بما يشاهدونه.
اتسعت عيون لا حصر لها مع عدم التصديق بينما حاول الناس معرفة ما يحدث.
عشرات الآلاف من الأصوات صاحت معًا، مما خلق صوتًا عاليًا مثل الرعد. لحسن الحظ، باي شياوتشون في عالم صغير خاص به، محاطًا ببحر اللهب ومنغمسا تمامًا في التنوير. خلاف ذلك، من المحتمل أن يكون الصوت المدوي قد صرف انتباهه.
ومع ذلك، حتى عندما اتخذوا قرارهم، فُتِحَت أعين باي شياوتشون فجأة وبدأ يضحك مثل المجنون. رفع يديه فوق رأسه في فرحة، ورقص حاجباه بفرح وهو يصرخ، “أنا أفهم! سأفعل ذلك الآن! هذه التقنية سوف تعمل!! سأجربها. لا بد لي من تجربتها !!”
أشرقت عيون تشو هونغ بضوء غامض. حتى حاكم الذئب الصغير وبقية المختارين شعروا أن شيئًا غريبا يحدث. حتى أنهم فكروا في القيام بشيء ما لمقاطعة باي شياوتشون، لكنهم علِموا أن القيام بذلك من شأنه أن يثير الكثير من الغضب العام. علاوة على ذلك، من يعرف ما إذا باي شياوتشون سيفعل شيئًا مجنونًا ردًا على ذلك أم لا. لذلك، أُجبِروا على المشاهدة ببساطة.
“أحتاج إلى عشرة ألسنة من اللهب بستة عشر لونًا …” تمتم وعيناه تلمعان بالجنون. بناء على الإلهام الذي تلقاه للتو، ألقى الألسنة الثمانية من اللهب ذي الخمسة عشر لونًا في بحر اللهب المكون من ستة عشر لونًا.
“اللعنة”، قال لي تيان شنغ من خلال صرير أسنانه. “منذ متى كان علينا أن نكون قلقين للغاية بشأن اتخاذ خطوة ضد شخص ما !؟” ومع ذلك، لم يستطع فعل أي شيء سوى الجلوس هناك بمرارة. بناء على الوميض في عيون تشو هونغ، شعر لي تيان شينغ أنه قرر بالفعل أنه لا يستحق كل هذا العناء لمحاولة مقاطعة باي شياوتشون.
“ماذا سيفعل؟!؟!”
“هذا الرجل مجنون”، تمتم تشو هونغ داخليًا. “يمكنني أن أفعل شيئًا لمقاطعة جلسة التنوير هذه، لكن على الرغم من كل ما أعرفه، قد يتجاهل كل شيء ويفعل شيئًا مجنونًا …” صرَّ أسنانه، وهز رأسه. الحقيقة هي أن جميع الأراضي البرية تقريبًا قد اهتزت بسبب ما فعَلُه باي شياوتشون في غلّاية مستحضر الأرواح، وأن جميع المختارين الذين كانوا جزءا منها قد تأثروا بشدة.
أصبحَ باي شياوتشون متحمسًا في أعماق التنوير. ومع ذلك، كما هو الحال بالنسبة لأي شخص آخر في الحشد، عندما رأوا بحر اللهب ذي الستة ستة عشر لونًا يحيط به، انفجروا في حالة من الفوضى.
في هذه الأثناء، بات لدى كل من سون ييفان وسيما تاو نظرات اليأس في أعينهم. بصفتهم مستحضري أرواح السماء، ويتمتعوا بِنظرة ثاقبة للوضع أكثر من أي شخص آخر حاضِر، ويمكنهم معرفة أنه بالنظر إلى الحالة الحالية التي فيها باي شياوتشون، لم تكن هناك طريقة للتنافس معه.
بالطبع، لم تنتهٍ الأمور بعد!
عندما نظرَ الجميع إلى بحر اللهب ذي الستة ستة عشر لونًا حول باي شياوتشون، افترضوا أنه يستعد لتشكيله في لهب من ستة عشر لونًا. ومع ذلك، يمكن لكل من سون ييفان و سيما تاو معرفة أن مستوى سيطرة باي شياوتشون على اللهب ذي الستة عشر لونًا قد وصل إلى مستوى لا يمكن تصوره. وعلِموا أن كل ما يتطلبه الأمر هو فكرة واحدة منه لتشكيل هذا اللهب!
أصبحَ سون ييفان وسيما تاو شاحبين مثل الموتى، يحدقان بهدوء في بحر اللهب المروع المكون من ستة عشر لونًا.
“كيف نتنافس مع هذا …؟” هذا ما فكر فيه كِلاهما. في الوقت نفسه، لم يكن أي منهما على استعداد للاستسلام. بعيون قرمزية، نظر كل منهم إلى ألسنة اللهب الأربعة ذات الخمسة عشر لونًا التي استحضروها حتى هذه النقطة، وعرفوا أن لديهم فرصة واحدة فقط.
امتلأ باي شياوتشون بالإثارة، ومع ذلك أُجبِرَ نفسه على الهدوء. في الوقت الحالي، نسي تمامًا المنافسة، وركّزَ تمامًا على استحضار اللهب. مع ذلك، لوّحَ بيده اليمنى، مما تسبب في تشكل بحر اللهب المحيط ذو الستة عشر لونًا بسرعة إلى لهب حقيقي بستة عشر لونًا!
لإلقاء الحذر على الريح !!
الصخب لم يتوقف. صُدِم الحشد حقًا تمامًا بما يشاهدونه.
إذا بذلوا قصارى جهدهم، فقد يحالفهم الحظ وينجحون في تحويل مجموعتهم الحالية من اللهب ذي خمسة عشر لونًا إلى لهب بستة عشر، كل ذلك في مرحلة واحدة!
“كيف نتنافس مع هذا …؟” هذا ما فكر فيه كِلاهما. في الوقت نفسه، لم يكن أي منهما على استعداد للاستسلام. بعيون قرمزية، نظر كل منهم إلى ألسنة اللهب الأربعة ذات الخمسة عشر لونًا التي استحضروها حتى هذه النقطة، وعرفوا أن لديهم فرصة واحدة فقط.
على الرغم من أنه لم يكن هناك سوى فرصة ضئيلة للنجاح، إلا أنها أملهم الوحيد.
بينما راقب الجميع بعصبية، ظلَ باي شياوتشون في منتصف تشكيل التعويذة، وتومض يديه في إيماءة تعويذة مزدوجة بكلتا يديه وهو يتحكم في بحر اللهب. بدا الأمر كما لو أن بحر اللهب له روح تستجيب بخنوع لجميع أوامره. عندما أطعم الألسنة الثمانية من اللهب ذي الخمسة عشر لونًا في بحر اللهب ذي الستة عشر لونًا، أصبحوا بشكل غير متوقع … جزء من بحر اللهب ذي الستة عشر لونًا !!
“حان الوقت لفعل ذلك !!” تمتم سون ييفان من خلال صرير أسنانه. كانت عيون سيما تاو حمراء زاهية مثل عينيه. بدا كِلاهما مستعدًا لوضع حياتهما على المحك للفوز بالرهان.
عشرات الآلاف من الأصوات صاحت معًا، مما خلق صوتًا عاليًا مثل الرعد. لحسن الحظ، باي شياوتشون في عالم صغير خاص به، محاطًا ببحر اللهب ومنغمسا تمامًا في التنوير. خلاف ذلك، من المحتمل أن يكون الصوت المدوي قد صرف انتباهه.
ومع ذلك، حتى عندما اتخذوا قرارهم، فُتِحَت أعين باي شياوتشون فجأة وبدأ يضحك مثل المجنون. رفع يديه فوق رأسه في فرحة، ورقص حاجباه بفرح وهو يصرخ، “أنا أفهم! سأفعل ذلك الآن! هذه التقنية سوف تعمل!! سأجربها. لا بد لي من تجربتها !!”
نزف الدم من زوايا أفواههم وهم يترنحون في ارتباك حول ما يحدث. أما بالنسبة للحشد، فقد صرخوا بذعر، مذهولين تمامًا من تصرفات باي شياوتشون. بدا أن باي هاو فقط هو الذي يعرف ما فكر فيه سيده، ولمعت عيناه بشكل مشرق نتيجة لذلك.
امتلأ عقله حاليًا بالطريقتين المختلفتين اللتين توصل إليهما تلميذه فيما يتعلق بصيغة اللهب ذي الثمانية عشر لونًا.
“أحتاج إلى عشرة ألسنة من اللهب بستة عشر لونًا …” تمتم وعيناه تلمعان بالجنون. بناء على الإلهام الذي تلقاه للتو، ألقى الألسنة الثمانية من اللهب ذي الخمسة عشر لونًا في بحر اللهب المكون من ستة عشر لونًا.
تضمنت إحدى الطرق الحصول على مجموعة كبيرة من اللهب ذي السبعة عشر لونًا وتحويلها إلى شيء جديد. بهذه الطريقة، لم يكن التركيز على الأرواح الشرّيرة، ولكن على اللهب ذي السبعة عشر لونًا نفسه.
“أحتاج إلى عشرة ألسنة من اللهب بستة عشر لونًا …” تمتم وعيناه تلمعان بالجنون. بناء على الإلهام الذي تلقاه للتو، ألقى الألسنة الثمانية من اللهب ذي الخمسة عشر لونًا في بحر اللهب المكون من ستة عشر لونًا.
كانت الطريقة الأخرى هي أخذ لهب بسبعة عشر لونًا ونشره في بحر من اللهب، وإضافة لون آخر ببطء باستخدام اللهب نفسه. عند ظهور اللون الثامن عشر بالكامل، يمكن تشكيل بحر اللهب مرة أخرى في لسان اللهب.
الطريقة الثانية كانت في الواقع صادمة للغاية، وهي شيئًا لم يتم القيام به من قبل. مخالفًا تمامًا للطريقة التقليدية لاستحضار اللهب.
“هذا رائع تمامًا. إنه يفتح آفاقًا جديدة! لم أكن لأظن أبدا أن شخصًا ما سيفعل شيئًا مذهلًا مع استحضار اللهب !!”
بعد كل شيء، كانت صيغة اللهب ذي الثمانية عشر لونًا نادرة جدًا. حتى الملك الشبح العملاق لم يكن لديه. أي شخص نجح في استحضار لهب بثمانية عشر لونًا … سيصبح على الفور مستحضر الأرواح الأرضي! ومستحضر الأرواح الأرضي نادر الوجود في الأراضي البرية!
تضمنت إحدى الطرق الحصول على مجموعة كبيرة من اللهب ذي السبعة عشر لونًا وتحويلها إلى شيء جديد. بهذه الطريقة، لم يكن التركيز على الأرواح الشرّيرة، ولكن على اللهب ذي السبعة عشر لونًا نفسه.
احتلَ جميع مستحضر الأرواح الأرضي مناصب عالية بشكل لا يُصدق لم تكن أضعف من الملوك السماويين. في الواقع، لدى الأراضي البرية حاليًا ثلاثة مستحضري الأرواح الأرضية فقط في المجموع. كانوا أكثر ندرة من أنصاف الحُكام.
أصبحَ باي شياوتشون متحمسًا في أعماق التنوير. ومع ذلك، كما هو الحال بالنسبة لأي شخص آخر في الحشد، عندما رأوا بحر اللهب ذي الستة ستة عشر لونًا يحيط به، انفجروا في حالة من الفوضى.
امتلأ باي شياوتشون بالإثارة، ومع ذلك أُجبِرَ نفسه على الهدوء. في الوقت الحالي، نسي تمامًا المنافسة، وركّزَ تمامًا على استحضار اللهب. مع ذلك، لوّحَ بيده اليمنى، مما تسبب في تشكل بحر اللهب المحيط ذو الستة عشر لونًا بسرعة إلى لهب حقيقي بستة عشر لونًا!
كان بحرًا عملاقًا من ستة عشر لونًا من اللهب، والتي أرسلت حرارة شديدة في جميع الاتجاهات حيث ارتفعت عاليًا في السماء. تراجع جميع الحشد خوفًا.
قبل سماع أي تعجب من الثناء، وقبل أن يبدأ سون ييفان و سيما تاو في محاولة استحضار ألسنة اللهب بستة عشر لونًا، حول باي شياوتشون انتباهه إليهما، واللهب ذي الخمسة عشر لونًا المحلق حولهم.
كان بحرًا عملاقًا من ستة عشر لونًا من اللهب، والتي أرسلت حرارة شديدة في جميع الاتجاهات حيث ارتفعت عاليًا في السماء. تراجع جميع الحشد خوفًا.
بعيون مشرقة، وعقل يضج بالتقنية الجديدة، تجاهل تمامًا سون ييفان وسيما تاو عندما لوّح بكمه، مما تسبب في اكتساح قوة روحِه الوليدة للداو السماوي. متسببًا بعاصفة رياح لم يكن سون ييفان وسيما تاو مستعدين لها تمامًا، وأرسلهما يتراجعان إلى الوراء خارج منطقة المنافسة.
نظرت تشين مانياو بعصبية. ومع ذلك، لم تكن هناك طريقة لاستعادة ما تم القيام به، ولا أي طريقة لها لحل الوضع الحالي. حتى عندما صُدِمَ الجميع تمامًا بتصرفات باي شياوتشون، فجأة … انتشر اللهبان اللذان لهما ستة عشر لونًا فجأة ثم اندمجا.
“ماذا تفعل يا باي هاو؟!؟!”
“هذا الرجل مجنون”، تمتم تشو هونغ داخليًا. “يمكنني أن أفعل شيئًا لمقاطعة جلسة التنوير هذه، لكن على الرغم من كل ما أعرفه، قد يتجاهل كل شيء ويفعل شيئًا مجنونًا …” صرَّ أسنانه، وهز رأسه. الحقيقة هي أن جميع الأراضي البرية تقريبًا قد اهتزت بسبب ما فعَلُه باي شياوتشون في غلّاية مستحضر الأرواح، وأن جميع المختارين الذين كانوا جزءا منها قد تأثروا بشدة.
“باي هاو !!”
إذا بذلوا قصارى جهدهم، فقد يحالفهم الحظ وينجحون في تحويل مجموعتهم الحالية من اللهب ذي خمسة عشر لونًا إلى لهب بستة عشر، كل ذلك في مرحلة واحدة!
نزف الدم من زوايا أفواههم وهم يترنحون في ارتباك حول ما يحدث. أما بالنسبة للحشد، فقد صرخوا بذعر، مذهولين تمامًا من تصرفات باي شياوتشون. بدا أن باي هاو فقط هو الذي يعرف ما فكر فيه سيده، ولمعت عيناه بشكل مشرق نتيجة لذلك.
“كيف نتنافس مع هذا …؟” هذا ما فكر فيه كِلاهما. في الوقت نفسه، لم يكن أي منهما على استعداد للاستسلام. بعيون قرمزية، نظر كل منهم إلى ألسنة اللهب الأربعة ذات الخمسة عشر لونًا التي استحضروها حتى هذه النقطة، وعرفوا أن لديهم فرصة واحدة فقط.
لم يسمع باي شياوتشون حتى الكلمات التي نطق بها سون ييفان وسيما تاو. بدلًا من ذلك، ركز على الألسنة الثمانية من اللهب ذي الخمسة عشر لونًا التي تركوها وراءهم. لوّح بكمه مرة أخرى، وجمعهم، حتى عندما صرخ سون ييفان وسيما تاو في غضب.
كان مشهد الكثير من اللهب بستة عشر لونًا لا يصدق تمامًا.
اتسعت عيون لا حصر لها مع عدم التصديق بينما حاول الناس معرفة ما يحدث.
احتلَ جميع مستحضر الأرواح الأرضي مناصب عالية بشكل لا يُصدق لم تكن أضعف من الملوك السماويين. في الواقع، لدى الأراضي البرية حاليًا ثلاثة مستحضري الأرواح الأرضية فقط في المجموع. كانوا أكثر ندرة من أنصاف الحُكام.
“ماذا تفعل يا باي هاو !؟”
ومع ذلك، حتى عندما اتخذوا قرارهم، فُتِحَت أعين باي شياوتشون فجأة وبدأ يضحك مثل المجنون. رفع يديه فوق رأسه في فرحة، ورقص حاجباه بفرح وهو يصرخ، “أنا أفهم! سأفعل ذلك الآن! هذه التقنية سوف تعمل!! سأجربها. لا بد لي من تجربتها !!”
“ما … ما هو… ما الذي يحدث؟!”
وأمكن سماع صرخات الإنذار بينما باتَ الناس يتدافعون بعيدًا. لم يعد سون ييفان وسيما تاو يشعران بفرح، وباتت فروة رأسهما تشعر بالوخز من الخوف.
“أليست هذه منافسة؟ لماذا تسرق ألسنة اللهب فجأة؟! أي نوع من المنافسة هذا…؟” على الرغم من أن سون ييفان وسيما تاو كانا يصرخان بغضب، إلا أنهما كانا يتنفسان يتنهدا سرًا. أدى تصرُف باي شياوتشون المتهور إلى حل أي مشاعر إحراج كانت لديهم من قبل، وأعطاهم سببًا لمهاجمته لاحقًا.
الفصل 742: فتح آفاق جديدة
أصبح تشو هونغ وبقية المختارين على الفور مسرورين. وهذا ينطبق بشكل خاص على مياو لين إير، التي علِمت أن هذه الخطوة الغبية من جانب باي هاو ستمنح الناس بالتأكيد الكثير من الناس للحديث عنه بشكل سلبي، بغض النظر عما فعلُه من هذه النقطة.
“أليست هذه منافسة؟ لماذا تسرق ألسنة اللهب فجأة؟! أي نوع من المنافسة هذا…؟” على الرغم من أن سون ييفان وسيما تاو كانا يصرخان بغضب، إلا أنهما كانا يتنفسان يتنهدا سرًا. أدى تصرُف باي شياوتشون المتهور إلى حل أي مشاعر إحراج كانت لديهم من قبل، وأعطاهم سببًا لمهاجمته لاحقًا.
نظرت تشين مانياو بعصبية. ومع ذلك، لم تكن هناك طريقة لاستعادة ما تم القيام به، ولا أي طريقة لها لحل الوضع الحالي. حتى عندما صُدِمَ الجميع تمامًا بتصرفات باي شياوتشون، فجأة … انتشر اللهبان اللذان لهما ستة عشر لونًا فجأة ثم اندمجا.
أصبحَ باي شياوتشون متحمسًا في أعماق التنوير. ومع ذلك، كما هو الحال بالنسبة لأي شخص آخر في الحشد، عندما رأوا بحر اللهب ذي الستة ستة عشر لونًا يحيط به، انفجروا في حالة من الفوضى.
كان بحرًا عملاقًا من ستة عشر لونًا من اللهب، والتي أرسلت حرارة شديدة في جميع الاتجاهات حيث ارتفعت عاليًا في السماء. تراجع جميع الحشد خوفًا.
على الفور، انفجرت أصوات هدير شديدة، أصوات يمكن سماعها على مسافة بعيدة. علاوة على ذلك، فإن الطريقة التي ملأ به اللهب السماء ضمنت أن يتمكن الجميع من رؤيته!
“أحتاج إلى عشرة ألسنة من اللهب بستة عشر لونًا …” تمتم وعيناه تلمعان بالجنون. بناء على الإلهام الذي تلقاه للتو، ألقى الألسنة الثمانية من اللهب ذي الخمسة عشر لونًا في بحر اللهب المكون من ستة عشر لونًا.
بدا حراس المدينة الأكثر توترًا على الإطلاق أثناء انتشارهم، ليس فقط في محاولة لتهدئة الناس، ولكن أيضًا إعداد تشكيل تعويذة لاحتواء المنطقة التي بها باي شياوتشون.
على الفور، انفجرت أصوات هدير شديدة، أصوات يمكن سماعها على مسافة بعيدة. علاوة على ذلك، فإن الطريقة التي ملأ به اللهب السماء ضمنت أن يتمكن الجميع من رؤيته!
كان مشهد الكثير من اللهب بستة عشر لونًا لا يصدق تمامًا.
وأمكن سماع صرخات الإنذار بينما باتَ الناس يتدافعون بعيدًا. لم يعد سون ييفان وسيما تاو يشعران بفرح، وباتت فروة رأسهما تشعر بالوخز من الخوف.
“السماوات! إذا زعزع استقرار بحر اللهب هذا، فسيحدث شيء سيء للغاية !!”
“ماذا سيفعل؟!؟!”
أصبحَ باي شياوتشون متحمسًا في أعماق التنوير. ومع ذلك، كما هو الحال بالنسبة لأي شخص آخر في الحشد، عندما رأوا بحر اللهب ذي الستة ستة عشر لونًا يحيط به، انفجروا في حالة من الفوضى.
“السماوات! إذا زعزع استقرار بحر اللهب هذا، فسيحدث شيء سيء للغاية !!”
وأمكن سماع صرخات الإنذار بينما باتَ الناس يتدافعون بعيدًا. لم يعد سون ييفان وسيما تاو يشعران بفرح، وباتت فروة رأسهما تشعر بالوخز من الخوف.
بدا حراس المدينة الأكثر توترًا على الإطلاق أثناء انتشارهم، ليس فقط في محاولة لتهدئة الناس، ولكن أيضًا إعداد تشكيل تعويذة لاحتواء المنطقة التي بها باي شياوتشون.
بدا حراس المدينة الأكثر توترًا على الإطلاق أثناء انتشارهم، ليس فقط في محاولة لتهدئة الناس، ولكن أيضًا إعداد تشكيل تعويذة لاحتواء المنطقة التي بها باي شياوتشون.
عرف الحراس أنه لا يمكن إزعاج باي شياوتشون. إذا فعل ذلك، وانفجر بحر اللهب، فسيترتب على ذلك فوضى جماعية. أثناء محاولتهم احتواء الموقف، أرسلوا جميعًا رسائل إلى رؤسائهم.
“السماوات! إذا زعزع استقرار بحر اللهب هذا، فسيحدث شيء سيء للغاية !!”
تومض عيون تشو هونغ بحقد، لكنه سرعان ما تخلى عن أي أفكار لمحاولة التدخل. كانت المشكلة التي ستحدث نتيجة لذلك أكثر من أن يتمكن حتى من التعامل معها.
“باي هاو !!”
بينما راقب الجميع بعصبية، ظلَ باي شياوتشون في منتصف تشكيل التعويذة، وتومض يديه في إيماءة تعويذة مزدوجة بكلتا يديه وهو يتحكم في بحر اللهب. بدا الأمر كما لو أن بحر اللهب له روح تستجيب بخنوع لجميع أوامره. عندما أطعم الألسنة الثمانية من اللهب ذي الخمسة عشر لونًا في بحر اللهب ذي الستة عشر لونًا، أصبحوا بشكل غير متوقع … جزء من بحر اللهب ذي الستة عشر لونًا !!
بعد كل شيء، كانت صيغة اللهب ذي الثمانية عشر لونًا نادرة جدًا. حتى الملك الشبح العملاق لم يكن لديه. أي شخص نجح في استحضار لهب بثمانية عشر لونًا … سيصبح على الفور مستحضر الأرواح الأرضي! ومستحضر الأرواح الأرضي نادر الوجود في الأراضي البرية!
كان مشهد الكثير من اللهب بستة عشر لونًا لا يصدق تمامًا.
“هل هذا … انتظر، لا تخبرني أن هذا هو تناغم اللهب الأسطوري؟
“لهب بستة عشر لونًا…. لا أستطيع أن أصدق أن كل ذلك اللهب ذي الخمسة عشر لونًا أصبح جزءًا من بحر من اللهب مكون من ستة عشر لونًا !!”
بعيون مشرقة، وعقل يضج بالتقنية الجديدة، تجاهل تمامًا سون ييفان وسيما تاو عندما لوّح بكمه، مما تسبب في اكتساح قوة روحِه الوليدة للداو السماوي. متسببًا بعاصفة رياح لم يكن سون ييفان وسيما تاو مستعدين لها تمامًا، وأرسلهما يتراجعان إلى الوراء خارج منطقة المنافسة.
“إذا شكل بحر اللهب هذا مرة أخرى إلى ألسنة من اللهب، لكان … عشرة ألسنة لهب بستة عشر لونًا! السماوات! كيف يكون هذا ممكنا؟!؟”
“إذا شكل بحر اللهب هذا مرة أخرى إلى ألسنة من اللهب، لكان … عشرة ألسنة لهب بستة عشر لونًا! السماوات! كيف يكون هذا ممكنا؟!؟”
أصبحَ سون ييفان وسيما تاو شاحبين مثل الموتى، يحدقان بهدوء في بحر اللهب المروع المكون من ستة عشر لونًا.
نزف الدم من زوايا أفواههم وهم يترنحون في ارتباك حول ما يحدث. أما بالنسبة للحشد، فقد صرخوا بذعر، مذهولين تمامًا من تصرفات باي شياوتشون. بدا أن باي هاو فقط هو الذي يعرف ما فكر فيه سيده، ولمعت عيناه بشكل مشرق نتيجة لذلك.
بالطبع، لم تنتهٍ الأمور بعد!
ومع ذلك، حتى عندما اتخذوا قرارهم، فُتِحَت أعين باي شياوتشون فجأة وبدأ يضحك مثل المجنون. رفع يديه فوق رأسه في فرحة، ورقص حاجباه بفرح وهو يصرخ، “أنا أفهم! سأفعل ذلك الآن! هذه التقنية سوف تعمل!! سأجربها. لا بد لي من تجربتها !!”
إذا بذلوا قصارى جهدهم، فقد يحالفهم الحظ وينجحون في تحويل مجموعتهم الحالية من اللهب ذي خمسة عشر لونًا إلى لهب بستة عشر، كل ذلك في مرحلة واحدة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
