حلم الدهني الكبير تشانغ
الفصل 916: حلم الدهني الكبير تشانغ
ملأ جو من الفرح طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم ، وسرعان ما انضمت الصنوج والطبول إلى الهتاف والضحك المبهج.
في اللحظة التي لوح فيها باي شياوتشون بيده ، وانطلقت البارجة الضخمة بعيدًا ، اندلع التلاميذ الذين بقوا في أقواس قزح لطائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم في الإثارة.
انتهز الكثير من الناس الفرصة للتعرف على أصدقاء جدد. بعد كل شيء ، من المحتمل أن يواجهوا مواقف خطيرة عند مواجهة مزارعين من طوائف منبع النهر الأخرى، أشخاص لديهم تقنيات وعادات مختلفة.
“أخيرا! لقد رحل أخيرا !!”
بالعودة إلى طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم ، كان التلاميذ في خضم الهتاف بعنف عندما لاحظ أحدهم فجأة أن البارجة قد توقفت.
“السماوات لها عيون! لقد غادر الشيطان باي شياوتشون الطائفة! كل يوم يتواجد فيه هو يوم نعيش فيه في خوف شديد! آمل فقط أن يموت هناك. دع السماوي يأخذه كمتدرب!
وجد الدهني الكبير تشانغ على الشرفة ، يحدق بحماس في بحر إمتداد السماء.
“لقد ذهب أخيرا هذا الشيطان الملعون! هاهاها! ابق بعيدا عن طائفة قطبية السماء داو المرصعة بالنجوم!
مع ذلك ، توجه نحو سطح البارجة 2 ، حيث رتب لكابينة لطيفة جدا لـ الدهني الكبير تشانغ للبقاء فيها.
كان التلاميذ متحمسين لدرجة أن بعضهم انهمرت الدموع من أعينهم. حتى أن القليل منهم سحبوا الصنوج والطبول ، وبدأوا في الاحتفال بحماس كما فعلوا خلال رأس السنة الجديدة.
على البارجة ، وقف باي شياوتشون هناك ، ونظر إلى الوراء إلى الطائفة ، التي أصبحت الآن صامتة تماما من أي أصوات من الصنوج أو الطبول. قام بمسح حلقه.
ملأ جو من الفرح طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم ، وسرعان ما انضمت الصنوج والطبول إلى الهتاف والضحك المبهج.
على الرغم من أن لي شيانداو قد استعد لـ باي شياوتشون إلى حد ما ، إلا أنه شعر بالارتياح أيضا لرؤيته يذهب. أخيرا ، ظهرت نظرته المعتادة على وجهه مرة أخرى.
بعد كل شيء ، كانت قاعدة زراعة باي شياوتشون مرتفعة للغاية. لم يستطع أحد محاربته ، وكان الجميع يشعرون بالغيرة منه. لذلك ، لم يتمكنوا عادة من التنفيس عن مشاعرهم ، وأجبروا على قمعها. الآن بعد أن رحل ، لم يتمكنوا من الامتناع عن الابتهاج.
شعر التلاميذ هناك فجأة أن رؤوسهم ستنفجر. سقطت وجوههم ، وامتلأت عقولهم بقعقعة مدوية.
على الرغم من أن البارجة كانت بعيدة بالفعل ، إلا أنها لا تزال قريبة بما فيه الكفاية … أن باي شياوتشون كان قادرا على سماع الضجة مرة أخرى في الطائفة.
لم يستغرق الأمر سوى بضع لحظات حتى تهدأ طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم بأكملها. جاءت عيون لا حصر لها لقفل البارجة ، وبدأت قلوب لا حصر لها تدق بقلق لا يهدأ.
رمش عدة مرات ، ثم مسح حلقه ، وشعر بتأثر شديد. مرة أخرى ، ثبت كم هو رائعا. إذا لم يكن كذلك ، فلماذا يعطيه الناس مثل هذا الوداع الحماسي؟
“كل هذا بسببكم يا رفاق! ما كان يجب أن تبالغوا! إنه لن يغادر. أوه ، ماذا سنفعل!؟”
نظرا لأن بشرته سميكة أكثر من أي وقت مضى ، التفت إلى سونغ تشي و تشاو تيانجياو وأصدقائه الآخرين وقال: “لقد مر وقت طويل منذ أن سمعت هذا الصوت. اسمعتم؟ الجميع يكره رؤيتي أذهب. وعندما أفعل ذلك ، فإنهم دائما ما يقيمون لي حفلة وداع كبيرة “.
كان التلاميذ متحمسين لدرجة أن بعضهم انهمرت الدموع من أعينهم. حتى أن القليل منهم سحبوا الصنوج والطبول ، وبدأوا في الاحتفال بحماس كما فعلوا خلال رأس السنة الجديدة.
لم يقل سونغ تشي شيئا ردا على ذلك ، ويمكن رؤية تعبير غريب على وجه تشاو تيانجياو. أما بالنسبة لباي لين ، فقد ابتسم ببساطة بسخرية.
بعد التفكير في المدة التي ستستغرقها الرحلة ، قرر أنه بحاجة إلى اتخاذ قرار بشأن شيء يجب القيام به لتمضية الوقت. في الوقت الحالي ، كان أفضل ما يمكنك فعله هو مساعدة الدهني الكبير تشانغ في اختراقه.
ومع ذلك ، في هذه المرحلة ، رفع باي شياوتشون ذقنه وقال ، “انتظر! إذا كانوا يريدون رؤيتي ، فعندئذ بصفتي شيخا رئيسيا ، كيف يمكنني تجاهلهم !؟ الرجال! أوقفوا البارجة!”
انتهز الكثير من الناس الفرصة للتعرف على أصدقاء جدد. بعد كل شيء ، من المحتمل أن يواجهوا مواقف خطيرة عند مواجهة مزارعين من طوائف منبع النهر الأخرى، أشخاص لديهم تقنيات وعادات مختلفة.
على الرغم من أنه كان يظهر قبول “فرح” التلاميذ ، إلا أن الحقيقة أنه في الداخل ،وشعر بالأسف الشديد، وقرر أنه لا يستطيع تجاهل مثل هذا السلوك.
نظرا لأن بشرته سميكة أكثر من أي وقت مضى ، التفت إلى سونغ تشي و تشاو تيانجياو وأصدقائه الآخرين وقال: “لقد مر وقت طويل منذ أن سمعت هذا الصوت. اسمعتم؟ الجميع يكره رؤيتي أذهب. وعندما أفعل ذلك ، فإنهم دائما ما يقيمون لي حفلة وداع كبيرة “.
بصفته أقوى خبير على متن البارجة ، لم يجرؤ أحد على مواجهة أوامره. في غضون لحظات ، توقفت البارجة.
حتى عندما انحدر الجميع إلى قلق مرتجف ، اندلع صوت بطريرك نصف حاكم من قوس قزح البنفسجي.
بالعودة إلى طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم ، كان التلاميذ في خضم الهتاف بعنف عندما لاحظ أحدهم فجأة أن البارجة قد توقفت.
أنهى باي تشن تيان أخيرا جلسته من التأمل المنعزل ، وخرج إلى العراء ، وابتسامة على وجهه بسبب مدى روعة الحياة الآن.
“مرحبا بالجميع ، انظروا! لماذا توقفت البارجة عن الحركة؟!؟!”
ترجمة : Finx
“السماوات ، ما الذي يحدث؟!؟!”
برعاية : Shaly
“لا توجد طريقة قرر فيها عدم المغادرة ، أليس كذلك …؟”
برعاية : Shaly
لم يستغرق الأمر سوى بضع لحظات حتى تهدأ طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم بأكملها. جاءت عيون لا حصر لها لقفل البارجة ، وبدأت قلوب لا حصر لها تدق بقلق لا يهدأ.
“مرحبا بالجميع ، انظروا! لماذا توقفت البارجة عن الحركة؟!؟!”
على البارجة ، وقف باي شياوتشون هناك ، ونظر إلى الوراء إلى الطائفة ، التي أصبحت الآن صامتة تماما من أي أصوات من الصنوج أو الطبول. قام بمسح حلقه.
“لا تماطل، باي شياوتشون! هل لديك رغبة في الموت أو شيء من هذا القبيل !؟ اقلب تلك البارجة وغادر!
“يبدو أنهم جميعا سيفتقدونني حقا. آه ، أيا كان. قد أدير البارجة وأقول بعض الوداع “. متعجبا من حسن آدابه ، ابتسم برضا. تبادل تشاو تيانجياو وباي لين وأصدقاؤه الآخرون نظرات محرجة….
“مرحبا بالجميع ، انظروا! لماذا توقفت البارجة عن الحركة؟!؟!”
بناء على أوامر باي شياوتشون ، البارجة … استدارت ببطء وعادت نحو طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم….
أما بالنسبة لتشن هيتيان ، فقد كان يعيش مثل مزارع مارق خارج الطائفة. بمجرد أن سمع أن باي شياوتشون قد رحل ، أصبح متحمسا للغاية على الفور.
شعر التلاميذ هناك فجأة أن رؤوسهم ستنفجر. سقطت وجوههم ، وامتلأت عقولهم بقعقعة مدوية.
شعر التلاميذ هناك فجأة أن رؤوسهم ستنفجر. سقطت وجوههم ، وامتلأت عقولهم بقعقعة مدوية.
“ماذا… ماذا يفعل؟ لماذا يعود؟!؟!”
لم يقل سونغ تشي شيئا ردا على ذلك ، ويمكن رؤية تعبير غريب على وجه تشاو تيانجياو. أما بالنسبة لباي لين ، فقد ابتسم ببساطة بسخرية.
“ماذا حدث؟ ماذا يفعل؟!؟!”
مع ذلك ، توجه نحو سطح البارجة 2 ، حيث رتب لكابينة لطيفة جدا لـ الدهني الكبير تشانغ للبقاء فيها.
“كل هذا بسببكم يا رفاق! ما كان يجب أن تبالغوا! إنه لن يغادر. أوه ، ماذا سنفعل!؟”
“لا توجد طريقة قرر فيها عدم المغادرة ، أليس كذلك …؟”
حتى عندما انحدر الجميع إلى قلق مرتجف ، اندلع صوت بطريرك نصف حاكم من قوس قزح البنفسجي.
“أردت فقط أن أذهب لاودع الجميع …” صرخ باي شياوتشون. “آه ، أيا كان. حسنا ، اقلب هذا الشيء وتوجه إلى جزيرة إمتداد السماء “.
“لا تماطل، باي شياوتشون! هل لديك رغبة في الموت أو شيء من هذا القبيل !؟ اقلب تلك البارجة وغادر!
ملأ جو من الفرح طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم ، وسرعان ما انضمت الصنوج والطبول إلى الهتاف والضحك المبهج.
تردد صدى الصوت بصوتٍ مدوي لدرجة أن السماء ارتجفت ، واندلعت موجات ضخمة على سطح بحر السماء.
“لا تماطل، باي شياوتشون! هل لديك رغبة في الموت أو شيء من هذا القبيل !؟ اقلب تلك البارجة وغادر!
“أردت فقط أن أذهب لاودع الجميع …” صرخ باي شياوتشون. “آه ، أيا كان. حسنا ، اقلب هذا الشيء وتوجه إلى جزيرة إمتداد السماء “.
ومع ذلك ، في هذه المرحلة ، رفع باي شياوتشون ذقنه وقال ، “انتظر! إذا كانوا يريدون رؤيتي ، فعندئذ بصفتي شيخا رئيسيا ، كيف يمكنني تجاهلهم !؟ الرجال! أوقفوا البارجة!”
لم تكن هناك خيارات أخرى. لم يستطع التغلب على بطريرك نصف حاكم في قتال ، بعد كل شيء.
رمش عدة مرات ، ثم مسح حلقه ، وشعر بتأثر شديد. مرة أخرى ، ثبت كم هو رائعا. إذا لم يكن كذلك ، فلماذا يعطيه الناس مثل هذا الوداع الحماسي؟
لم يستغرق الأمر سوى لحظات حتى استدارت البارجة مرة أخرى ، ثم أبحرت إلى أعماق بحر إمتداد السماء. سرعان ما اختفت في الأفق.
على الرغم من أنه كان في تأمل منعزل عندما ذهب باي شياوتشون وبقية المختارين إلى السور العظيم ، عندما ظهر لاحقا وعلم أنه لن يكون قادرا على الذهاب ، شعر بالإحباط الشديد. بدءا من تلك النقطة ، صار لديه هدف كبير في الحياة.
في تلك المرحلة ، عندما كان تلاميذ طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم على يقين تام من رحيل باي شياوتشون ، تنهدوا بارتياح ، ثم بدأوا في الإثارة مرة أخرى.
تردد صدى الصوت بصوتٍ مدوي لدرجة أن السماء ارتجفت ، واندلعت موجات ضخمة على سطح بحر السماء.
أنهى باي تشن تيان أخيرا جلسته من التأمل المنعزل ، وخرج إلى العراء ، وابتسامة على وجهه بسبب مدى روعة الحياة الآن.
كان أبعد ما سافر إليه في حياته هو أولا من طائفة تيار الروح إلى طائفة تحدي النهر ، وبعد ذلك ، إلى طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم. لم يغادر نهر إمتداد السماء أبدا.
على الرغم من أن لي شيانداو قد استعد لـ باي شياوتشون إلى حد ما ، إلا أنه شعر بالارتياح أيضا لرؤيته يذهب. أخيرا ، ظهرت نظرته المعتادة على وجهه مرة أخرى.
“أردت فقط أن أذهب لاودع الجميع …” صرخ باي شياوتشون. “آه ، أيا كان. حسنا ، اقلب هذا الشيء وتوجه إلى جزيرة إمتداد السماء “.
أما بالنسبة لتشن هيتيان ، فقد كان يعيش مثل مزارع مارق خارج الطائفة. بمجرد أن سمع أن باي شياوتشون قد رحل ، أصبح متحمسا للغاية على الفور.
“مرحبا بالجميع ، انظروا! لماذا توقفت البارجة عن الحركة؟!؟!”
“اللقيط الملعون ذهب أخيرا!” مليء بالترقب ، عاد مباشرة في اتجاه الطائفة.
“لا توجد طريقة قرر فيها عدم المغادرة ، أليس كذلك …؟”
تدحرجت الأمواج الذهبية عبر سطح بحر إمتداد السماء. كان جميلا لدرجة أنه حتى في الليل ، كان المزارعون يخرجون للاستمتاع بالمناظر الطبيعية. كان هذا سيناريو مختلفا تماما عما كان عليه عندما ذهب جميع المختارين من الطائفة للمشاركة في التدريب المميت. لذلك ، كان الجميع على متن البارجة يشعرون بالراحة التامة.
“أريد أن أسافر إلى أبعد أركان الأرض!” كان هذا الحلم أحد الأسباب التي جعلته عازما على القيام بهذه الرحلة إلى جزيرة إمتداد السماء. ومع ذلك ، كان هناك سبب آخر. قبل حوالي نصف شهر فقط ، حلم فجأة بحلم غريب للغاية.
انتهز الكثير من الناس الفرصة للتعرف على أصدقاء جدد. بعد كل شيء ، من المحتمل أن يواجهوا مواقف خطيرة عند مواجهة مزارعين من طوائف منبع النهر الأخرى، أشخاص لديهم تقنيات وعادات مختلفة.
على البارجة ، وقف باي شياوتشون هناك ، ونظر إلى الوراء إلى الطائفة ، التي أصبحت الآن صامتة تماما من أي أصوات من الصنوج أو الطبول. قام بمسح حلقه.
من خلال العمل في فرق ، سيكونون قادرين على زيادة فرصهم في النجاح. إلى جانب ذلك ، كانوا جميعا من نهر إمتداد السماء الشرقي. إذا انتهى الأمر بأحدهم كمتدرب جديد للسماوي ، فهذا يعني فوائد كبيرة للجميع.
نظرا لأن بشرته سميكة أكثر من أي وقت مضى ، التفت إلى سونغ تشي و تشاو تيانجياو وأصدقائه الآخرين وقال: “لقد مر وقت طويل منذ أن سمعت هذا الصوت. اسمعتم؟ الجميع يكره رؤيتي أذهب. وعندما أفعل ذلك ، فإنهم دائما ما يقيمون لي حفلة وداع كبيرة “.
بالطبع ، عامل مزارعو الروح الوليدة باي شياوتشون باحترام شديد. ومع ذلك ، فإن المشهد الذي حدث عندما كانوا يغادرون طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم كان مقلقا إلى حد ما ، وبالتالي ، لم يجرؤ أي منهم على الذهاب لطلب لقاء وتقديم تحيات رسمية.
برعاية : Shaly
كان باي شياوتشون يشعر بالملل بالفعل. عندما أبحر إلى السور العظيم ، استغرقت الرحلة حوالي نصف عام. بناء على حساباته الحالية ، ستستغرق هذه الرحلة وقتا أطول.
وجد الدهني الكبير تشانغ على الشرفة ، يحدق بحماس في بحر إمتداد السماء.
بعد التفكير في المدة التي ستستغرقها الرحلة ، قرر أنه بحاجة إلى اتخاذ قرار بشأن شيء يجب القيام به لتمضية الوقت. في الوقت الحالي ، كان أفضل ما يمكنك فعله هو مساعدة الدهني الكبير تشانغ في اختراقه.
لم يستغرق الأمر سوى لحظات حتى استدارت البارجة مرة أخرى ، ثم أبحرت إلى أعماق بحر إمتداد السماء. سرعان ما اختفت في الأفق.
إذا نجح ، فسيكون قادرا على المشاركة في المحاكمة بالنار ، وستتاح له فرصة أن يصبح متدربا لـ السماوي.
في تلك المرحلة ، عندما كان تلاميذ طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم على يقين تام من رحيل باي شياوتشون ، تنهدوا بارتياح ، ثم بدأوا في الإثارة مرة أخرى.
مع ذلك ، توجه نحو سطح البارجة 2 ، حيث رتب لكابينة لطيفة جدا لـ الدهني الكبير تشانغ للبقاء فيها.
أما بالنسبة لتشن هيتيان ، فقد كان يعيش مثل مزارع مارق خارج الطائفة. بمجرد أن سمع أن باي شياوتشون قد رحل ، أصبح متحمسا للغاية على الفور.
وجد الدهني الكبير تشانغ على الشرفة ، يحدق بحماس في بحر إمتداد السماء.
“ماذا حدث؟ ماذا يفعل؟!؟!”
كان أبعد ما سافر إليه في حياته هو أولا من طائفة تيار الروح إلى طائفة تحدي النهر ، وبعد ذلك ، إلى طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم. لم يغادر نهر إمتداد السماء أبدا.
على الرغم من أن البارجة كانت بعيدة بالفعل ، إلا أنها لا تزال قريبة بما فيه الكفاية … أن باي شياوتشون كان قادرا على سماع الضجة مرة أخرى في الطائفة.
على الرغم من أنه كان في تأمل منعزل عندما ذهب باي شياوتشون وبقية المختارين إلى السور العظيم ، عندما ظهر لاحقا وعلم أنه لن يكون قادرا على الذهاب ، شعر بالإحباط الشديد. بدءا من تلك النقطة ، صار لديه هدف كبير في الحياة.
كان أبعد ما سافر إليه في حياته هو أولا من طائفة تيار الروح إلى طائفة تحدي النهر ، وبعد ذلك ، إلى طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم. لم يغادر نهر إمتداد السماء أبدا.
“أريد أن أسافر إلى أبعد أركان الأرض!” كان هذا الحلم أحد الأسباب التي جعلته عازما على القيام بهذه الرحلة إلى جزيرة إمتداد السماء. ومع ذلك ، كان هناك سبب آخر. قبل حوالي نصف شهر فقط ، حلم فجأة بحلم غريب للغاية.
ترجمة : Finx
في ذلك الحلم ، رأى عالما غريبا. بعد الاستيقاظ ، كان لسبب غريب أنه شعر على يقين من أن الرحلة إلى جزيرة إمتداد السماء ستكون حدثا يغير حياته بالنسبة له.
“بعد أن شكلت نواة الإرادة الخاصة بي ، نادرا ما واجهت أي هواجس مثل هذه. ومع ذلك ، كلما فعلت … اتضح أنها صحيحة. هذه الرحلة ستجلب لي بالتأكيد حظا سعيدًا لا يصدق! حتى عندما وقف هناك ، وعيناه تلمعان بتصميم ، وصل باي شياوتشون.
“بعد أن شكلت نواة الإرادة الخاصة بي ، نادرا ما واجهت أي هواجس مثل هذه. ومع ذلك ، كلما فعلت … اتضح أنها صحيحة. هذه الرحلة ستجلب لي بالتأكيد حظا سعيدًا لا يصدق! حتى عندما وقف هناك ، وعيناه تلمعان بتصميم ، وصل باي شياوتشون.
على الرغم من أنه كان في تأمل منعزل عندما ذهب باي شياوتشون وبقية المختارين إلى السور العظيم ، عندما ظهر لاحقا وعلم أنه لن يكون قادرا على الذهاب ، شعر بالإحباط الشديد. بدءا من تلك النقطة ، صار لديه هدف كبير في الحياة.
————————
“أخيرا! لقد رحل أخيرا !!”
ترجمة : Finx
كان أبعد ما سافر إليه في حياته هو أولا من طائفة تيار الروح إلى طائفة تحدي النهر ، وبعد ذلك ، إلى طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم. لم يغادر نهر إمتداد السماء أبدا.
برعاية : Shaly
بناء على أوامر باي شياوتشون ، البارجة … استدارت ببطء وعادت نحو طائفة قطبية داو السماء المرصعة بالنجوم….
“السماوات ، ما الذي يحدث؟!؟!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
