الفصل 929: ما هي المشكلة؟
قرقعة !!
الفصل 929: ما هي المشكلة؟
“كيف يمكن أن يكون قوياً جدًا؟!؟! أنا في منتصف عالم ديفا، وهو فقط في العالم المبكر !!” شعر سيد برق السَحاب وكأنه أصيب بالجنون، وما زال غير قادر على منع الدم من الرُشَّ من فمه.
اهتز ما يقرب من نصف المنطقة الصحراوية بسبب الطفرة الشديدة. أطلق سيد برق السَحاب صرخة بائسة حيث انهار الحاكم الشيطاني إلى قطع، وتم تدمير الضوء الأسود الذي أحاط به.
بشكل مثير للصدمة، تحول إلى مشبك شبه شفاف، أمسك به وألقاه أمامه.
رُشَّ الدم من فمه، وسقط إلى الوراء مثل طائرة ورقية مقطوع خيطها. حتى أثناء قيامه بذلك، لمس جبهته، مما تسبب في تدفق تيار من الضوء الأسود.
بشكل مثير للصدمة، تحول إلى مشبك شبه شفاف، أمسك به وألقاه أمامه.
رُشَّ الدم من فمه، وسقط إلى الوراء مثل طائرة ورقية مقطوع خيطها. حتى أثناء قيامه بذلك، لمس جبهته، مما تسبب في تدفق تيار من الضوء الأسود.
————————
“تفجير !!” صرخ، وانفجر المشبك، وأرسل انفجارًا من الطاقة لمواجهة ضربة قبضة باي شياوتشون المدمرة للسماء والأرض. كانت تلك الفرصة القصيرة هي ما احتاجه سيد برق السَحاب للانطلاق بأقصى سرعة، وسعال الدم طوال الوقت.
على أمل عدم إضاعة الكثير من طول العمر، نظر من فوق كتفه وصرخ، “كان هذا سوء فهم، الزميل الداويست باي! لقد كانت طوائفنا أصدقاء لسنوات، وبالتالي، يمكنني تقديم تفسير لـ –“
تم تدمير معظم ممرات الطاقة في جسده، وتشوش بصره. عقلياً، صعق تماما.
“كيف يمكن أن يكون قوياً جدًا؟!؟! أنا في منتصف عالم ديفا، وهو فقط في العالم المبكر !!” شعر سيد برق السَحاب وكأنه أصيب بالجنون، وما زال غير قادر على منع الدم من الرُشَّ من فمه.
لأول مرة، ندم على غروره السابق، وأدرك أنه لم يكن ينبغي أبدا أن يكون مندفعا لدرجة استفزاز باي شياوتشون المرعب، كل ذلك بسبب عنصر سحري بسيط.
“كيف يمكن أن يكون قوياً جدًا؟!؟! أنا في منتصف عالم ديفا، وهو فقط في العالم المبكر !!” شعر سيد برق السَحاب وكأنه أصيب بالجنون، وما زال غير قادر على منع الدم من الرُشَّ من فمه.
إذا كان أي شخص آخر يطارد سيد برق السَحاب، لكان هذا الشخص قد استسلم بالفعل. ولكن بعد بعض التفكير، شخر باي شياوتشون وفكر، “ربما لا يمكنني قتله، لكن يمكنني إخافته حتى الموت. أرفض أن أصدق أنه يستطيع الفرار هكذا لفترة طويلة دون دفع ثمن باهظ”.
ينبع بعضها من حقيقة أن المشبك الذي دمره للتو كان كنزا حصل عليه مؤخرا فقط، وهو ما مكنه من الحفاظ على حالة من الاختفاء شبه الكامل. كان هذا المشبك هو الذي جعله يدرك أن هذه المحاكمة … مليئة بالكنوز المخفية!
لم يمض وقت طويل، أصبح شعر الرجل أبيض، وصار وجهه مغطى بالتجاعيد.
“كيف يمكن أن يكون قوياً جدًا؟!؟! أنا في منتصف عالم ديفا، وهو فقط في العالم المبكر !!” شعر سيد برق السَحاب وكأنه أصيب بالجنون، وما زال غير قادر على منع الدم من الرُشَّ من فمه.
بعد رؤية الفتحة الحمراء المتوهجة على دودة الرمل، استيقظ جشعه.
وفي الوقت نفسه، تسببت موجات الصدمة الناجمة عن تبادله للضربات مع باي شياوتشون في تحويل العديد من ديدان الرمل المخبأة تحت سطح الأرض إلى مجرد رماد.
حتى دودة الرمل ذات الفتحة الحمراء على رأسها، بعد أن تضررت من قبل كل من باي شياوتشون و سيد برق السَحاب، لم تستطع أخيرا الصمود لفترة أطول، وتم تدميرها.
عندما انهارت إلى قطع، انطلق توهج أحمر من داخلها، واندمج في شكل مكوك طائر. والمثير للدهشة أن المكوك كان مغطى برموز سحرية من الواضح أنها لم تنشأ في عالم إمتداد السماء.
علاوة على ذلك، أجبر على استخدام قبضة الإمبراطور التي لا تموت، وهو أمر كان يأمل في تجنبه في المراحل الأولى من المحاكمة. كانت خطته هي الحفاظ على أكبر قدر ممكن من الطاقة، ولكن بفضل سيد برق السَحاب، فعل العكس.
كان سيد برق السَحاب قد بنى مسافة صغيرة بينهما، ولكن عندما سمع ما صرخ به باي شياوتشون للتو، ورأى أنه يقترب منه، عض على لسانه المشوه بالفعل، وبصق بعض الدم لزيادة سرعته.
بدت الرموز تقريبًا مثل الضفادع الصغيرة، تتلوى بطريقة غريبة ونابضة بالحياة. بمجرد أن خرج المكوك الطائر في العراء، بدأ يدور كما لو كان يدور في المسافة. ومع ذلك، كان باي شياوتشون يراقبه طوال الوقت، وسرعان ما مد يده للاستيلاء عليه.
كان باي شياوتشون سعيدا بهذا التطور، وشعر بالفخر بنفسه أكثر من أي وقت مضى. بعد كل شيء، هو رائًعا جدًا … لدرجة أن أعداءه لجأوا إلى رمي عناصر سحرية عشوائية على أمل إبطائه.
بعد رؤية الفتحة الحمراء المتوهجة على دودة الرمل، استيقظ جشعه.
كافح المكوك قليلًا، ولكن دون جدوى. بمجرد أن حصل عليه باي شياوتشون، أرسل بعض الحس الساميّ إلى الداخل لدراسة هيكله. كان مختلفا عن أي نوع آخر من العناصر السحرية التي رآها من قبل، ومع ذلك، لا يزال بإمكانه ترك علامة روحية عليه، مما يسمح له بالتحكم فيه.
وكان من المستحيل القول ما إذا كانت روح سيد برق السَحاب ستعتبر روح ديفا كاملة أم لا.
الشيء الوحيد الذي تركه والذي لم يستخدمه بعد هو قاتل الحُكام.
بمجرد أن استقرت علامة العلامة في الداخل، أصبح المكوك الطائر هادئا، وبعد ذلك، اندلعت هالة قوية كما لو انه سيطلق العنان لهجوم!
بعد رؤية الفتحة الحمراء المتوهجة على دودة الرمل، استيقظ جشعه.
“كنز هجومي!” صدم سيد البرق السَحاب، واتسعت عيناه، وقلبه يقطر بدم مجازي. الأشياء الوحيدة التي حصل عليها حتى الآن هي كنوز المرافق. حقيقة أن هذا المكوك الطائر كنزا هجوميا يعني أن قيمته كانت لا يمكن مقارنتها.
على أمل عدم إضاعة الكثير من طول العمر، نظر من فوق كتفه وصرخ، “كان هذا سوء فهم، الزميل الداويست باي! لقد كانت طوائفنا أصدقاء لسنوات، وبالتالي، يمكنني تقديم تفسير لـ –“
الآن لم يكن وقت الغيرة. كان بالفعل مصابا بجروح خطيرة. وبالنظر إلى مدى رعب باي شياوتشون، قرر استخدام سحر سري يعتمد على طول عمره من أجل وضع مسافة بينهما.
لذلك، صارت قدراته التجديدية صادمة، على أقل تقدير. مع عودة التشي ودمه إلى طبيعته، استخدم العرافة التي لا تموت ليقترب من سيد برق السَحاب بسرعة لا تصدق.
طقطق البرق والرعد عندما أصبح سيد برق السَحاب صاعقة برق انطلقت نحو الأفق، تاركة وراءها أثرا من الهواء المتجمد بسبب تشي الصقيع الذي أحاط به.
كلما تحرك بشكل أسرع، قل احتمال أن يتمكن أي شخص من مهاجمته. على هذا النحو، تمكن من الفرار بحياته.
طقطق البرق والرعد عندما أصبح سيد برق السَحاب صاعقة برق انطلقت نحو الأفق، تاركة وراءها أثرا من الهواء المتجمد بسبب تشي الصقيع الذي أحاط به.
لسوء الحظ، كان اثمن كبيرًا ويحتمل أن يكون خطيرا.
على أمل عدم إضاعة الكثير من طول العمر، نظر من فوق كتفه وصرخ، “كان هذا سوء فهم، الزميل الداويست باي! لقد كانت طوائفنا أصدقاء لسنوات، وبالتالي، يمكنني تقديم تفسير لـ –“
عندما انهارت إلى قطع، انطلق توهج أحمر من داخلها، واندمج في شكل مكوك طائر. والمثير للدهشة أن المكوك كان مغطى برموز سحرية من الواضح أنها لم تنشأ في عالم إمتداد السماء.
“شرح مؤخرتي!” زأر باي شياوتشون.
الفصل 929: ما هي المشكلة؟
في الوقت الحالي، كان غاضبا حقًا. لم يفعل أي شيء لاستفزاز أي شخص. كان سيد برق السَحاب هو الشخص الذي هاجمه. ربما كان شيئا واحدا إذا حاول فقط جعل مجموعة من ديدان الرمل تهاجمه. ولكن بعد ذلك بدأ بسخريته العلنية، وحقيقة أنه حاول سرقة هذا العنصر السحري.
————————
“ما زال لا يستسلم! ما هي مشكلته؟ لقد نصبت له كمينا للتو، هذا كل شيء! ولم ينجح حتى! الديفا يفعلون هذا النوع من الأشياء لبعضهم البعض طوال الوقت! شعر سيد برق السَحاب أنه قد ينهار عقليًا في أي لحظة. اعتبارًا من الآن … وأعرب عن أسفه العميق لاستفزاز باي شياوتشون الملعون من السماء.
اهتم باي شياوتشون بحياته الصغيرة المسكينة أكثر من أي شيء آخر، وبالتالي، كان شيئا مهما من وجهة نظره، حقيقة أن سيد برق السَحاب قد تآمر ضده بطريقة قاتلة كان شيئا لا يمكنه تجاهله.
في الوقت الحالي، كان غاضبا حقًا. لم يفعل أي شيء لاستفزاز أي شخص. كان سيد برق السَحاب هو الشخص الذي هاجمه. ربما كان شيئا واحدا إذا حاول فقط جعل مجموعة من ديدان الرمل تهاجمه. ولكن بعد ذلك بدأ بسخريته العلنية، وحقيقة أنه حاول سرقة هذا العنصر السحري.
علاوة على ذلك، أجبر على استخدام قبضة الإمبراطور التي لا تموت، وهو أمر كان يأمل في تجنبه في المراحل الأولى من المحاكمة. كانت خطته هي الحفاظ على أكبر قدر ممكن من الطاقة، ولكن بفضل سيد برق السَحاب، فعل العكس.
الفصل 929: ما هي المشكلة؟
ومع ذلك، بمجرد أن فعل ذلك، تباطأ باي شياوتشون.
بسبب مدى غضبه، لم تكن هناك طريقة للسماح لعدوه بالهروب. شخر، وأطلق العنان لسرعته القصوى وهو يطارده. على الرغم من أنه أهدر بالفعل قوة جسدية كبيرة، إلا أنه أصبح الآن في مستوى الدم الذي لا يموت، وليس العظام التي لا تموت.
كان سيد برق السَحاب ينتحب داخليا، لكن لم يكن لديه سوى خيارات قليلة تحت تصرفه. بإمكانه فقط أن يصلب نفسه، ويعتمد أكثر على طول عمره لمحاولة الهروب.
“تفجير !!” صرخ، وانفجر المشبك، وأرسل انفجارًا من الطاقة لمواجهة ضربة قبضة باي شياوتشون المدمرة للسماء والأرض. كانت تلك الفرصة القصيرة هي ما احتاجه سيد برق السَحاب للانطلاق بأقصى سرعة، وسعال الدم طوال الوقت.
لذلك، صارت قدراته التجديدية صادمة، على أقل تقدير. مع عودة التشي ودمه إلى طبيعته، استخدم العرافة التي لا تموت ليقترب من سيد برق السَحاب بسرعة لا تصدق.
الفصل 929: ما هي المشكلة؟
كان سيد برق السَحاب ينتحب داخليا، لكن لم يكن لديه سوى خيارات قليلة تحت تصرفه. بإمكانه فقط أن يصلب نفسه، ويعتمد أكثر على طول عمره لمحاولة الهروب.
وهكذا، سارع الاثنان عبر الصحراء في مطاردة مميتة.
لسوء الحظ، كان اثمن كبيرًا ويحتمل أن يكون خطيرا.
إذا كان أي شخص آخر يطارد سيد برق السَحاب، لكان هذا الشخص قد استسلم بالفعل. ولكن بعد بعض التفكير، شخر باي شياوتشون وفكر، “ربما لا يمكنني قتله، لكن يمكنني إخافته حتى الموت. أرفض أن أصدق أنه يستطيع الفرار هكذا لفترة طويلة دون دفع ثمن باهظ”.
بعد فترة، مر نصف يوم، وحل المساء. اندهش باي شياوتشون من كيفية سير الأمور.
لسوء الحظ، كان اثمن كبيرًا ويحتمل أن يكون خطيرا.
“لذا فإن الرجل العجوز سريع، يمكنني قبول ذلك. ولكن كيف يمكنه الاستمرار في ذلك لفترة طويلة؟ لطالما اعتقد باي شياوتشون أنه سريع، لذلك صدم عندما شعر أن سيد برق السَحاب قد تفوق عليه.
كان سيد برق السَحاب ينتحب داخليا، لكن لم يكن لديه سوى خيارات قليلة تحت تصرفه. بإمكانه فقط أن يصلب نفسه، ويعتمد أكثر على طول عمره لمحاولة الهروب.
كان لدى باي شياوتشون العرافة التي لا تموت، لكن هذا يمكن أن يمنحه فقط رُشقات نارية من السرعة. كان الأمر نفسه مع قبضة هز الجبل.
“كنز هجومي!” صدم سيد البرق السَحاب، واتسعت عيناه، وقلبه يقطر بدم مجازي. الأشياء الوحيدة التي حصل عليها حتى الآن هي كنوز المرافق. حقيقة أن هذا المكوك الطائر كنزا هجوميا يعني أن قيمته كانت لا يمكن مقارنتها.
كان سيد برق السَحاب قد بنى مسافة صغيرة بينهما، ولكن عندما سمع ما صرخ به باي شياوتشون للتو، ورأى أنه يقترب منه، عض على لسانه المشوه بالفعل، وبصق بعض الدم لزيادة سرعته.
الشيء الوحيد الذي تركه والذي لم يستخدمه بعد هو قاتل الحُكام.
لم يكن لديه سوى بضع قطرات من الدم الذي لا يموت، وفي كل مرة يستخدم فيها قاتل الحُكام، سيفقد واحدة. من وجهة نظره، كانت كل قطرة من قطرات الدم هذه ذات قيمة مثل روح ديفا.
الآن لم يكن وقت الغيرة. كان بالفعل مصابا بجروح خطيرة. وبالنظر إلى مدى رعب باي شياوتشون، قرر استخدام سحر سري يعتمد على طول عمره من أجل وضع مسافة بينهما.
وكان من المستحيل القول ما إذا كانت روح سيد برق السَحاب ستعتبر روح ديفا كاملة أم لا.
“ما زال لا يستسلم! ما هي مشكلته؟ لقد نصبت له كمينا للتو، هذا كل شيء! ولم ينجح حتى! الديفا يفعلون هذا النوع من الأشياء لبعضهم البعض طوال الوقت! شعر سيد برق السَحاب أنه قد ينهار عقليًا في أي لحظة. اعتبارًا من الآن … وأعرب عن أسفه العميق لاستفزاز باي شياوتشون الملعون من السماء.
كلما تحرك بشكل أسرع، قل احتمال أن يتمكن أي شخص من مهاجمته. على هذا النحو، تمكن من الفرار بحياته.
إذا كان أي شخص آخر يطارد سيد برق السَحاب، لكان هذا الشخص قد استسلم بالفعل. ولكن بعد بعض التفكير، شخر باي شياوتشون وفكر، “ربما لا يمكنني قتله، لكن يمكنني إخافته حتى الموت. أرفض أن أصدق أنه يستطيع الفرار هكذا لفترة طويلة دون دفع ثمن باهظ”.
علاوة على ذلك، أجبر على استخدام قبضة الإمبراطور التي لا تموت، وهو أمر كان يأمل في تجنبه في المراحل الأولى من المحاكمة. كانت خطته هي الحفاظ على أكبر قدر ممكن من الطاقة، ولكن بفضل سيد برق السَحاب، فعل العكس.
بعد أن وصل إلى هذه النقطة في أفكاره، صرخ، “مرحباً، أيها الشرير العجوز. من الأفضل لك استخدام ورقتك الرابحة الآن، وإلا فأنت ميت!
ثمَ استخدم العرافة التي لا تموت و قبضة هز الجبل للاندفاع بشكل كبير.
قرقعة !!
بعد رؤية الفتحة الحمراء المتوهجة على دودة الرمل، استيقظ جشعه.
كان سيد برق السَحاب قد بنى مسافة صغيرة بينهما، ولكن عندما سمع ما صرخ به باي شياوتشون للتو، ورأى أنه يقترب منه، عض على لسانه المشوه بالفعل، وبصق بعض الدم لزيادة سرعته.
ومع ذلك، بمجرد أن فعل ذلك، تباطأ باي شياوتشون.
بشكل مثير للصدمة، تحول إلى مشبك شبه شفاف، أمسك به وألقاه أمامه.
أدرك سيد برق السَحاب أنه قد تم خداعه، وتذمر بغضب، ثم صر على أسنانه واستمر في المضي قدما.
ينبع بعضها من حقيقة أن المشبك الذي دمره للتو كان كنزا حصل عليه مؤخرا فقط، وهو ما مكنه من الحفاظ على حالة من الاختفاء شبه الكامل. كان هذا المشبك هو الذي جعله يدرك أن هذه المحاكمة … مليئة بالكنوز المخفية!
لكن… كيف يمكن لباي شياوتشون إنهاء الأمور بشكل عرضي؟ أطلق فجأة صرخة كما لو أنه على وشك التسارع، مما دفع سيد برق السَحاب على الفور إلى حافة الجنون.
ومع ذلك، لم يتسارع. ثم، بعد لحظات، فعل. ببطء ولكن بثبات، جن جنون سيد برق السَحاب. بعد كل شيء، سواء تسارع باي شياوتشون أم لا، في كل مرة صرخ فيها، لم يكن أمام سيد برق السَحاب خيار سوى استخدام سحره السري.
عندما انهارت إلى قطع، انطلق توهج أحمر من داخلها، واندمج في شكل مكوك طائر. والمثير للدهشة أن المكوك كان مغطى برموز سحرية من الواضح أنها لم تنشأ في عالم إمتداد السماء.
لم يمض وقت طويل، أصبح شعر الرجل أبيض، وصار وجهه مغطى بالتجاعيد.
كلما تحرك بشكل أسرع، قل احتمال أن يتمكن أي شخص من مهاجمته. على هذا النحو، تمكن من الفرار بحياته.
لأول مرة، ندم على غروره السابق، وأدرك أنه لم يكن ينبغي أبدا أن يكون مندفعا لدرجة استفزاز باي شياوتشون المرعب، كل ذلك بسبب عنصر سحري بسيط.
“كيف يمكن أن يكون من الصعب التعامل مع باي شياوتشون؟” كان يائسا. “إذا استمرت الأمور على هذا النحو، فسوف يقتلني دون الحاجة إلى اللحاق بي !!” أخيرا، صفع حقيبته وبدأ في رمي أشياء عشوائية يمينا ويسارا على أمل تشتيت انتباه باي شياوتشون.
كان سيد برق السَحاب قد بنى مسافة صغيرة بينهما، ولكن عندما سمع ما صرخ به باي شياوتشون للتو، ورأى أنه يقترب منه، عض على لسانه المشوه بالفعل، وبصق بعض الدم لزيادة سرعته.
كان باي شياوتشون سعيدا بهذا التطور، وشعر بالفخر بنفسه أكثر من أي وقت مضى. بعد كل شيء، هو رائًعا جدًا … لدرجة أن أعداءه لجأوا إلى رمي عناصر سحرية عشوائية على أمل إبطائه.
حتى دودة الرمل ذات الفتحة الحمراء على رأسها، بعد أن تضررت من قبل كل من باي شياوتشون و سيد برق السَحاب، لم تستطع أخيرا الصمود لفترة أطول، وتم تدميرها.
“هذا بالتأكيد هو المستوى النهائي للمطاردة. لا شيء بعد هذا ” تنهد، وبدأ في جمع العناصر العشوائية. أخيرا، بدأت المسافة تتراكم بينهما، وتنهد سيد برق السَحاب بارتياح.
قرقعة !!
ومع ذلك، على الرغم من المسافة التي تم بناؤها، كان باي شياوتشون لا يزال يطارده، وبالتالي، لم يجرؤ على التوقف عن استخدام سحره السري….
“كيف يمكن أن يكون قوياً جدًا؟!؟! أنا في منتصف عالم ديفا، وهو فقط في العالم المبكر !!” شعر سيد برق السَحاب وكأنه أصيب بالجنون، وما زال غير قادر على منع الدم من الرُشَّ من فمه.
“كنز هجومي!” صدم سيد البرق السَحاب، واتسعت عيناه، وقلبه يقطر بدم مجازي. الأشياء الوحيدة التي حصل عليها حتى الآن هي كنوز المرافق. حقيقة أن هذا المكوك الطائر كنزا هجوميا يعني أن قيمته كانت لا يمكن مقارنتها.
“ما زال لا يستسلم! ما هي مشكلته؟ لقد نصبت له كمينا للتو، هذا كل شيء! ولم ينجح حتى! الديفا يفعلون هذا النوع من الأشياء لبعضهم البعض طوال الوقت! شعر سيد برق السَحاب أنه قد ينهار عقليًا في أي لحظة. اعتبارًا من الآن … وأعرب عن أسفه العميق لاستفزاز باي شياوتشون الملعون من السماء.
“تفجير !!” صرخ، وانفجر المشبك، وأرسل انفجارًا من الطاقة لمواجهة ضربة قبضة باي شياوتشون المدمرة للسماء والأرض. كانت تلك الفرصة القصيرة هي ما احتاجه سيد برق السَحاب للانطلاق بأقصى سرعة، وسعال الدم طوال الوقت.
في الوقت نفسه، استخدم سحرا سريا مختلفا لمحاولة الاتصال بـ سيد برق السَحاب الآخر. لسوء الحظ، كان نصفه الآخر بعيدًا جدًا لتقديم أي مساعدة.
————————
ترجمة: Finx
برعاية: Shaly
بدت الرموز تقريبًا مثل الضفادع الصغيرة، تتلوى بطريقة غريبة ونابضة بالحياة. بمجرد أن خرج المكوك الطائر في العراء، بدأ يدور كما لو كان يدور في المسافة. ومع ذلك، كان باي شياوتشون يراقبه طوال الوقت، وسرعان ما مد يده للاستيلاء عليه.
ومع ذلك، لم يتسارع. ثم، بعد لحظات، فعل. ببطء ولكن بثبات، جن جنون سيد برق السَحاب. بعد كل شيء، سواء تسارع باي شياوتشون أم لا، في كل مرة صرخ فيها، لم يكن أمام سيد برق السَحاب خيار سوى استخدام سحره السري.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
