الفصل 965: توقف عن إزعاجي
برعاية: Shaly
كان باي شياوتشون أكثر من متفاجئ. كان يعرف هذه القدرة الساميّة، وقد حاربها شخصيًا. كانت الورقة الرابحة لسيد برق السَحاب. بعد الاندماج في شكله الموحد، استخدم التحول الثامن ليصبح سلف البشرية جمعاء، وكانت هذه هي المرة الأولى التي تهزم فيها قبضة الإمبراطور باي شياوتشون التي لا تموت.
“أم….” بدأ بحذر. نظر باي شياوتشون بوهج وألقى إليه صاعقة أخرى من البرق. وهكذا سارت الأيام القليلة التالية.
ظلت تلك الذاكرة حية في ذهن باي شياوتشون، وفي الواقع، غالبا ما فكر في تلك التقنية التي اُستخدمت ضده. للأسف، كان سحرا سريا للشمال لم ينتقل أبدا إلى الأجانب. علاوة على ذلك، حتى بين الشماليين، عدد الأشخاص المؤهلين لزراعتها قليلين جدًا.
ظلت تلك الذاكرة حية في ذهن باي شياوتشون، وفي الواقع، غالبا ما فكر في تلك التقنية التي اُستخدمت ضده. للأسف، كان سحرا سريا للشمال لم ينتقل أبدا إلى الأجانب. علاوة على ذلك، حتى بين الشماليين، عدد الأشخاص المؤهلين لزراعتها قليلين جدًا.
ومع ذلك، على عكس كل التوقعات، قال هذا الرجل العجوز إن التقنية شملت في الواقع مائة تحول. كاد باي شياوتشون أن يلهث نتيجة لذلك، لكنه تمكن من إخفاء رد فعله الحقيقي. قال وهو يحدق في سلف البرق، “من تعتقد أنك تخدع، أيها القرد العجوز؟ هل تعتقد أنني لم أر القدرة الساميّة لـ سلف برق السَحاب من قبل ؟!
رمش سلف البرق عدة مرات. ومع ذلك، لم يظهر أيا من الإحراج الذي قد يكون لديه إذا كان يحاول الاحتيال. في الواقع، كان يأمل أن يجذب اسم التقنية انتباه باي شياوتشون. صفع جبينه، ضحك بجفاف وقال: “أنا أتقدم في السن، وذاكرتي ليست كما كانت من قبل. لقد تذكرت للتو أنه في الواقع أحد عشر تحولا لسلف برق السحاب. أنا بالتأكيد لست مخطئا هذه المرة. لديها أحد عشر تحولا!
“هذا سحر سري سري!” قال بقلق. “لا يوجد سوى عدد قليل من التقنيات في جميع أراضي إمتداد السماء التي يمكن مقارنتها بها!”
انتظر سلف البرق لبعض الوقت، ولكن عندما أصبح من الواضح أن باي شياوتشون لم يكن مهتما جدًا، بدأ يشعر بالقلق أكثر.
من أجل إثبات أن ما يقوله كان جديرا بالثقة تماما، استمر في إضافة المزيد من المعلومات.
“قلت إنني لست مهتما. هل يمكنك أن تهدأ قليلًا؟ لا تفكر حتى في الحصول على تقنية استهلاك البرق الخاصة بي. لا توجد طريقة!” عبس في الانزعاج، واصل العمل على امتصاص البرق.
“تسمح التحولات التسعة الأولى للمزارع بتشكيل تمثال دارما لسف البشرية جمعاء. ثم يمكنهم الاندماج مع تمثال الدارما هذا ليصبحوا السلف. التحول العاشر يحول العين اليسرى إلى قمر ساطع، والتحول الحادي عشر، وهو الأكثر إثارة للصدمة على الإطلاق، يحول العين اليمنى إلى شمس حارقة!
إذا لم يعط أيا من الطاقة الروحية في البداية، فربما استمر في الشعور بالغيرة، لكنه كان قادرًا على التحكم في نفسه. ولكن الآن، بعد أن تذوق الطعم الحلو لتلك الطاقة، صار عطشه يزداد حدة.
“على الرغم من وجود أحد عشر تحولا، إلا أن التحولين الأخيرين أقوى بكثير من الآخرين. في الواقع، لكل منها ثلاثة مستويات إضافية من قوة التحول. هذا يعني أنه إذا قمت بتنمية التقنية بالكامل، فإنها تتمتع بشكل أساسي بقوة سبعة عشر تحولا!
ومع ذلك، على عكس كل التوقعات، قال هذا الرجل العجوز إن التقنية شملت في الواقع مائة تحول. كاد باي شياوتشون أن يلهث نتيجة لذلك، لكنه تمكن من إخفاء رد فعله الحقيقي. قال وهو يحدق في سلف البرق، “من تعتقد أنك تخدع، أيها القرد العجوز؟ هل تعتقد أنني لم أر القدرة الساميّة لـ سلف برق السَحاب من قبل ؟!
عند هذه النقطة، ذهل باي شياوتشون تماما، وأصبح قلبه ينبض.
تابع سلف البرق قائلا: “كانت طائفة برق سحاب السماوات التسع تطمع في أسلوبي، واستخدمت وسائل حقيرة لسرقتها مني. ومع ذلك، لم يحصلوا على التحولين الأخيرين. في الواقع، لهذا السبب سجنوني هنا، على أمل الحصول عليهم”. اعتبارًا من الآن، كان بإمكانه أن يرى أن باي شياوتشون صار مفتونا، وبالتالي استمر في التباهي أكثر قليلًا. أما فيما يتعلق بما إذا كان تفاخره صادقا أم لا، فهو الوحيد الذي يستطيع أن يقول.
لم يكن باي شياوتشون مقتنعا جدًا بأن طائفة برق سحاب السماوات التسع ستسجن هذا الشخص لمجرد الحصول على تحولين. وهناك ببساطة العديد من الطرق التي يمكن استخدامها لاستخراج مثل هذه المعلومات. على سبيل المثال، يمكنهم وضع شخص مثل باي شياوتشون في السجن كشامة، وخداع سلف البرق للتخلي عن المعلومات عن طيب خاطر.
برعاية: Shaly
لم يكن باي شياوتشون مقتنعا جدًا بأن طائفة برق سحاب السماوات التسع ستسجن هذا الشخص لمجرد الحصول على تحولين. وهناك ببساطة العديد من الطرق التي يمكن استخدامها لاستخراج مثل هذه المعلومات. على سبيل المثال، يمكنهم وضع شخص مثل باي شياوتشون في السجن كشامة، وخداع سلف البرق للتخلي عن المعلومات عن طيب خاطر.
رمش سلف البرق عدة مرات. ومع ذلك، لم يظهر أيا من الإحراج الذي قد يكون لديه إذا كان يحاول الاحتيال. في الواقع، كان يأمل أن يجذب اسم التقنية انتباه باي شياوتشون. صفع جبينه، ضحك بجفاف وقال: “أنا أتقدم في السن، وذاكرتي ليست كما كانت من قبل. لقد تذكرت للتو أنه في الواقع أحد عشر تحولا لسلف برق السحاب. أنا بالتأكيد لست مخطئا هذه المرة. لديها أحد عشر تحولا!
لكنه كان لا يزال مفتونا، خاصة بما قاله سلف البرق عن التحول العاشر والحادي عشر … أنه يمكن أن يحول عينيه إلى قمر ساطع وشمس حارقة.
رمش سلف البرق عدة مرات. ومع ذلك، لم يظهر أيا من الإحراج الذي قد يكون لديه إذا كان يحاول الاحتيال. في الواقع، كان يأمل أن يجذب اسم التقنية انتباه باي شياوتشون. صفع جبينه، ضحك بجفاف وقال: “أنا أتقدم في السن، وذاكرتي ليست كما كانت من قبل. لقد تذكرت للتو أنه في الواقع أحد عشر تحولا لسلف برق السحاب. أنا بالتأكيد لست مخطئا هذه المرة. لديها أحد عشر تحولا!
لم يكن هناك وقت للتفكير بالأمر في الوقت الحالي. كان بإمكانه أن يقول أن هناك شيئا مختلفا حول صاعقة البرق هذه، وبالتالي، سرعان ما استنشقها. على الفور، رن صوت التكسير حيث تم تنشيط دواخله الجافة فجأة. على الرغم من أنه لم يكن هناك الكثير من الطاقة الروحية في صاعقة البرق، فقد مرت 10000 عام منذ أن امتص حتى أدنى شيء. بالنسبة له، كان شيئا جميلا لدرجة أنه بدأ يرتعش على الفور.
“أنا أزرع تعويذة الشمس والقمر للسماء الشاسعة، لكنها غير مكتملة … إنها تحتوي فقط على تعويذة القمر. إذا تمكنت من اختراق الدائرة الكبرى، يمكنني الاختراق إلى منتصف عالم ديفا … لكن هذا مستحيل، لأنها غير مكتملة.
لم يكن باي شياوتشون مقتنعا جدًا بأن طائفة برق سحاب السماوات التسع ستسجن هذا الشخص لمجرد الحصول على تحولين. وهناك ببساطة العديد من الطرق التي يمكن استخدامها لاستخراج مثل هذه المعلومات. على سبيل المثال، يمكنهم وضع شخص مثل باي شياوتشون في السجن كشامة، وخداع سلف البرق للتخلي عن المعلومات عن طيب خاطر.
“لكن هذا التحول الحادي عشر … له علاقة بالشمس. أتساءل عما إذا كان بإمكاني الجمع بينهما …” بعد أن وصل إلى هذه النقطة في أفكاره، بدأ قلبه ينبض بشكل أسرع. على الرغم من أنه لم يستطع التأكد مما إذا كان سينجح أم لا، فقد قرر أنه يجب عليه المحاولة.
“أحتاج إلى إقناعه بأنه لا يحتاج إلى التقنية نفسها، فقط الطاقة الروحية …” نظرا لأنه كان من المستحيل تمرير تقنية استهلاك البرق، فسيحتاج إلى التفكير في طريقة لأخذ طاقة السماء والأرض التي امتصها ونقلها إلى سلف البرق.
“أحتاج إلى إقناعه بأنه لا يحتاج إلى التقنية نفسها، فقط الطاقة الروحية …” نظرا لأنه كان من المستحيل تمرير تقنية استهلاك البرق، فسيحتاج إلى التفكير في طريقة لأخذ طاقة السماء والأرض التي امتصها ونقلها إلى سلف البرق.
ومع ذلك، أدرك أَيْضًا أنه لا يستطيع ترك ذلك يظهر. كان هذا القرد العجوز محبوسا لفترة كافية لدرجة أن دماغه بدا وكأنه مرهق بعض الشيء، لكنه لا يزال خبيرا في نصف حاُكم، بعد كل شيء.
“أحتاج إلى إقناعه بأنه لا يحتاج إلى التقنية نفسها، فقط الطاقة الروحية …” نظرا لأنه كان من المستحيل تمرير تقنية استهلاك البرق، فسيحتاج إلى التفكير في طريقة لأخذ طاقة السماء والأرض التي امتصها ونقلها إلى سلف البرق.
تابع سلف البرق قائلا: “كانت طائفة برق سحاب السماوات التسع تطمع في أسلوبي، واستخدمت وسائل حقيرة لسرقتها مني. ومع ذلك، لم يحصلوا على التحولين الأخيرين. في الواقع، لهذا السبب سجنوني هنا، على أمل الحصول عليهم”. اعتبارًا من الآن، كان بإمكانه أن يرى أن باي شياوتشون صار مفتونا، وبالتالي استمر في التباهي أكثر قليلًا. أما فيما يتعلق بما إذا كان تفاخره صادقا أم لا، فهو الوحيد الذي يستطيع أن يقول.
الحصول على التقنية منه سيأتي بثمن، وكان باي شياوتشون يعلم أنه إذا لم يكن حريصا، فقد ينتهي به الأمر بنسخة معيبة. إذا حدث ذلك، فقد يتسبب ذلك في مشاكل لقاعدة زراعته. علاوة على ذلك، لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية تمكنه بالضبط من استهلاك البرق، وبالتالي لم يكن لديه طريقة لتمرير هذه المعلومات إلى الرجل العجوز كدفعة….
“لكن هذا التحول الحادي عشر … له علاقة بالشمس. أتساءل عما إذا كان بإمكاني الجمع بينهما …” بعد أن وصل إلى هذه النقطة في أفكاره، بدأ قلبه ينبض بشكل أسرع. على الرغم من أنه لم يستطع التأكد مما إذا كان سينجح أم لا، فقد قرر أنه يجب عليه المحاولة.
“أحتاج إلى إقناعه بأنه لا يحتاج إلى التقنية نفسها، فقط الطاقة الروحية …” نظرا لأنه كان من المستحيل تمرير تقنية استهلاك البرق، فسيحتاج إلى التفكير في طريقة لأخذ طاقة السماء والأرض التي امتصها ونقلها إلى سلف البرق.
“أم….” بدأ بحذر. نظر باي شياوتشون بوهج وألقى إليه صاعقة أخرى من البرق. وهكذا سارت الأيام القليلة التالية.
المفتاح لذلك هو تغيير بنية البرق. متجاهلا سلف البرق، استمر في استهلاك بعض البرق، وعمل على طريقة للقيام بذلك.
“أنا أزرع تعويذة الشمس والقمر للسماء الشاسعة، لكنها غير مكتملة … إنها تحتوي فقط على تعويذة القمر. إذا تمكنت من اختراق الدائرة الكبرى، يمكنني الاختراق إلى منتصف عالم ديفا … لكن هذا مستحيل، لأنها غير مكتملة.
انتظر سلف البرق لبعض الوقت، ولكن عندما أصبح من الواضح أن باي شياوتشون لم يكن مهتما جدًا، بدأ يشعر بالقلق أكثر.
إذا لم يعط أيا من الطاقة الروحية في البداية، فربما استمر في الشعور بالغيرة، لكنه كان قادرًا على التحكم في نفسه. ولكن الآن، بعد أن تذوق الطعم الحلو لتلك الطاقة، صار عطشه يزداد حدة.
إذا فعل ذلك، فلماذا لا يقول أي شيء عن ذلك؟ كل ما طلبه هو الصمت. من الطريقة التي ألقى بها باي شياوتشون صواعق البرق، كان الأمر كما لو كان غنيًا، سلف البرق متسولا.
مرت سبعة أيام أخرى. واصل باي شياوتشون العمل على زراعته، واستمرت هالتُه في النمو بشكل أكبر. كانت الكمية اللانهائية من صواعق البرق في سجن البرق هي الوقود المثالي للزراعة، وعلى مدار الأسبوع الذي مر، استهلك أكثر من عشرة آلاف صاعقة.
كشفت عملية حسابية سريعة أنه قد أنجز بالفعل دورة كاملة من الزراعة لمدة ستين عاما. كان الأمر صادما لدرجة أنه لم يصدق أنه كان صحيحا.
في النهاية، وصل إلى النقطة التي أعطاه فيها باي شياوتشون ثمانية صواعق. تصاعدت رغبة سلف البرق، وأصبح مقتنعا أكثر فأكثر بأن باي شياوتشون لم يهتم حقًا بالقدرة الساميّة.
الحصول على التقنية منه سيأتي بثمن، وكان باي شياوتشون يعلم أنه إذا لم يكن حريصا، فقد ينتهي به الأمر بنسخة معيبة. إذا حدث ذلك، فقد يتسبب ذلك في مشاكل لقاعدة زراعته. علاوة على ذلك، لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية تمكنه بالضبط من استهلاك البرق، وبالتالي لم يكن لديه طريقة لتمرير هذه المعلومات إلى الرجل العجوز كدفعة….
“طائفة برق سحاب السماوات التسع هي حقًا أرض الحظ السعيد بالنسبة لي!” في هذه المرحلة، وصلت تعويذة الشمس والقمر للسماء الشاسعة إلى الدائرة الكبرى من المستوى الثاني.
شيء آخر عمل عليه هو القدرة على إزالة القوة المدمرة للبرق وترك الطاقة الروحية فقط. حتى الآن، كان قادرًا على النجاح فقط بواحد من كل عشرة صواعق، وحتى ذلك كان صعبا.
“بهذا المعدل، سيكون نصف شهر فقط … قبل أن أخترق المستوى الثالث، وأصل إلى قمة عالم ديفا المبكر !!” لقد اصبح متحمسا جدًا لدرجة أنه حتى لو جاء بطريرك نصف حاُكم لتحريره، فإنه سيأتي بالتأكيد بطريقة للتأكد من بقائه محبوسًا.
قلقا من أنه قد يزعج باي شياوتشون كثيرًا، سرعان ما امتص سلف البرق البرق ثم أبقى فمه مغلقا. مرت بضعة أيام أخرى، لكن باي شياوتشون لم ينظر أبدا إليه، مما تسبب في تزايد قلقه.
“في الواقع … إذا تمكنت من الخروج من المستوى الثالث، فيجب أن تصل قاعدة زراعتي إلى منتصف عالم ديفا !!”
قلقا من أنه قد يزعج باي شياوتشون كثيرًا، سرعان ما امتص سلف البرق البرق ثم أبقى فمه مغلقا. مرت بضعة أيام أخرى، لكن باي شياوتشون لم ينظر أبدا إليه، مما تسبب في تزايد قلقه.
“إذا وصلت إلى منتصف عالم ديفا، سأستطيع سحث سيد برق السَحاب بسهولة!! وتلك الجمجمة المتعفنة فنغ تشن. لن أخاف حتى من كل ديفا الشمال مجتمعين! لمعت عيناه وهو يتخيل ذلك المشهد المجيد، ثم فكر في مدى وقوعه في حب هذا البرق.
شيء آخر عمل عليه هو القدرة على إزالة القوة المدمرة للبرق وترك الطاقة الروحية فقط. حتى الآن، كان قادرًا على النجاح فقط بواحد من كل عشرة صواعق، وحتى ذلك كان صعبا.
“هل يمكنك من فضلك التوقف عن إزعاجي !؟ أرغغة!!” بدا غاضبا جدًا، ألقى باي شياوتشون صاعقة أخرى.
في هذه الأثناء، جلس سلف البرق هناك يشاهد هالة باي شياوتشون المتحمسة تزداد قوة وهو يستهلك صواعق البرق. في النهاية، لم يستطع التراجع لفترة أطول.
كشفت عملية حسابية سريعة أنه قد أنجز بالفعل دورة كاملة من الزراعة لمدة ستين عاما. كان الأمر صادما لدرجة أنه لم يصدق أنه كان صحيحا.
“أم….” بدأ بحذر. نظر باي شياوتشون بوهج وألقى إليه صاعقة أخرى من البرق. وهكذا سارت الأيام القليلة التالية.
“مرحبا، صديق قديم ….” قال. “هيا، لماذا لا نتاجر في التقنيات؟ أنت تعلمني كيف أستهلك البرق، وسأعلمك تحولات سلف البرق السحاب الأحد عشر!
شيء آخر عمل عليه هو القدرة على إزالة القوة المدمرة للبرق وترك الطاقة الروحية فقط. حتى الآن، كان قادرًا على النجاح فقط بواحد من كل عشرة صواعق، وحتى ذلك كان صعبا.
“غير مهتم!” أجاب باي شياوتشون، ولم ينظر حتى إلى أنه استمر في استهلاك صواعق البرق.
“هذا سحر سري سري!” قال بقلق. “لا يوجد سوى عدد قليل من التقنيات في جميع أراضي إمتداد السماء التي يمكن مقارنتها بها!”
الحصول على التقنية منه سيأتي بثمن، وكان باي شياوتشون يعلم أنه إذا لم يكن حريصا، فقد ينتهي به الأمر بنسخة معيبة. إذا حدث ذلك، فقد يتسبب ذلك في مشاكل لقاعدة زراعته. علاوة على ذلك، لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية تمكنه بالضبط من استهلاك البرق، وبالتالي لم يكن لديه طريقة لتمرير هذه المعلومات إلى الرجل العجوز كدفعة….
“قلت إنني لست مهتما. هل يمكنك أن تهدأ قليلًا؟ لا تفكر حتى في الحصول على تقنية استهلاك البرق الخاصة بي. لا توجد طريقة!” عبس في الانزعاج، واصل العمل على امتصاص البرق.
“مرحبا، صديق قديم ….” قال. “هيا، لماذا لا نتاجر في التقنيات؟ أنت تعلمني كيف أستهلك البرق، وسأعلمك تحولات سلف البرق السحاب الأحد عشر!
اصبح سلف البرق غاضبا جدًا لدرجة أنه كاد أن يبدأ في إطلاق الشتائم. في الواقع، كان قد قرر بالفعل أنه سيحاول جعل باي شياوتشون يزرع تقنية التحول الخاصة به عن غير قصد بطريقة تجعله ينقسم إلى قسمين. ومع ذلك، من الخارج، كان بإمكانه فقط الاستمرار في الابتسام. بحلول هذه المرحلة، توصل إلى استنتاج مفاده أنه لم يكن باي شياوتشون مهتما بأسلوبه. بدلا من ذلك، كان يقدر أسلوبه الذي يستهلك البرق لدرجة أنه لم يكن على استعداد لمقايضته بأي شيء.
الحصول على التقنية منه سيأتي بثمن، وكان باي شياوتشون يعلم أنه إذا لم يكن حريصا، فقد ينتهي به الأمر بنسخة معيبة. إذا حدث ذلك، فقد يتسبب ذلك في مشاكل لقاعدة زراعته. علاوة على ذلك، لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية تمكنه بالضبط من استهلاك البرق، وبالتالي لم يكن لديه طريقة لتمرير هذه المعلومات إلى الرجل العجوز كدفعة….
ظلت تلك الذاكرة حية في ذهن باي شياوتشون، وفي الواقع، غالبا ما فكر في تلك التقنية التي اُستخدمت ضده. للأسف، كان سحرا سريا للشمال لم ينتقل أبدا إلى الأجانب. علاوة على ذلك، حتى بين الشماليين، عدد الأشخاص المؤهلين لزراعتها قليلين جدًا.
ولم يكن لديه شيء آخر للمساومة معه. قال وهو يصر على أسنانه، “إذا لم تستطع إعطائي التقنية، فهل يمكنك … ربما أنقل لي بعض طاقة السماء والأرض؟ سأقايض أسلوبي بذلك!
بدأ قلب باي شياوتشون على الفور في الخفقان. ومع ذلك، استمر في التظاهر بأنه غير مهتم. استمر سلف البرق في إغراقه بالأسئلة، حتى لوح بيده أخيرا، مما تسبب في اكتساح إحدى صواعق البرق لجسده، وتبديد طبيعتها المدمرة، ثم أعادها إلى راحة يده.
قلقا من أنه قد يزعج باي شياوتشون كثيرًا، سرعان ما امتص سلف البرق البرق ثم أبقى فمه مغلقا. مرت بضعة أيام أخرى، لكن باي شياوتشون لم ينظر أبدا إليه، مما تسبب في تزايد قلقه.
“أنا مهتم إلى حد ما بهذه التقنية الخاصة بك، لكن ليس لدي الوقت لزراعتها الآن. تريد بعض البرق القابل للاستهلاك، أليس كذلك؟ هنا، خذ هذه . ثم اصمت، ولا تزعجني “.
“لكن هذا التحول الحادي عشر … له علاقة بالشمس. أتساءل عما إذا كان بإمكاني الجمع بينهما …” بعد أن وصل إلى هذه النقطة في أفكاره، بدأ قلبه ينبض بشكل أسرع. على الرغم من أنه لم يستطع التأكد مما إذا كان سينجح أم لا، فقد قرر أنه يجب عليه المحاولة.
تردد صدى صوت هادر عندما مرت صاعقة البرق التي طهرها للتو عبر التعويذة التقييدية وأنطلقت باتجاه سلف البرق. ذهل سلف البرق. لم يكن يتخيل أبدا أن الطاقة الروحية التي عمل بجد للحصول عليها ستلقى إليه بشكل عرضي. في الواقع، لم يكن بحاجة حتى إلى التخلي عن أسلوبه للحصول عليه، فقط اترك باي شياوتشون وشأنه.
لم يكن هناك وقت للتفكير بالأمر في الوقت الحالي. كان بإمكانه أن يقول أن هناك شيئا مختلفا حول صاعقة البرق هذه، وبالتالي، سرعان ما استنشقها. على الفور، رن صوت التكسير حيث تم تنشيط دواخله الجافة فجأة. على الرغم من أنه لم يكن هناك الكثير من الطاقة الروحية في صاعقة البرق، فقد مرت 10000 عام منذ أن امتص حتى أدنى شيء. بالنسبة له، كان شيئا جميلا لدرجة أنه بدأ يرتعش على الفور.
“مرحبا، صديق قديم ….”
رمش سلف البرق عدة مرات. ومع ذلك، لم يظهر أيا من الإحراج الذي قد يكون لديه إذا كان يحاول الاحتيال. في الواقع، كان يأمل أن يجذب اسم التقنية انتباه باي شياوتشون. صفع جبينه، ضحك بجفاف وقال: “أنا أتقدم في السن، وذاكرتي ليست كما كانت من قبل. لقد تذكرت للتو أنه في الواقع أحد عشر تحولا لسلف برق السحاب. أنا بالتأكيد لست مخطئا هذه المرة. لديها أحد عشر تحولا!
“هل يمكنك من فضلك التوقف عن إزعاجي !؟ أرغغة!!” بدا غاضبا جدًا، ألقى باي شياوتشون صاعقة أخرى.
لم يكن هناك وقت للتفكير بالأمر في الوقت الحالي. كان بإمكانه أن يقول أن هناك شيئا مختلفا حول صاعقة البرق هذه، وبالتالي، سرعان ما استنشقها. على الفور، رن صوت التكسير حيث تم تنشيط دواخله الجافة فجأة. على الرغم من أنه لم يكن هناك الكثير من الطاقة الروحية في صاعقة البرق، فقد مرت 10000 عام منذ أن امتص حتى أدنى شيء. بالنسبة له، كان شيئا جميلا لدرجة أنه بدأ يرتعش على الفور.
انتظر سلف البرق لبعض الوقت، ولكن عندما أصبح من الواضح أن باي شياوتشون لم يكن مهتما جدًا، بدأ يشعر بالقلق أكثر.
قلقا من أنه قد يزعج باي شياوتشون كثيرًا، سرعان ما امتص سلف البرق البرق ثم أبقى فمه مغلقا. مرت بضعة أيام أخرى، لكن باي شياوتشون لم ينظر أبدا إليه، مما تسبب في تزايد قلقه.
إذا لم يعط أيا من الطاقة الروحية في البداية، فربما استمر في الشعور بالغيرة، لكنه كان قادرًا على التحكم في نفسه. ولكن الآن، بعد أن تذوق الطعم الحلو لتلك الطاقة، صار عطشه يزداد حدة.
ترجمة: Finx
إذا لم يعط أيا من الطاقة الروحية في البداية، فربما استمر في الشعور بالغيرة، لكنه كان قادرًا على التحكم في نفسه. ولكن الآن، بعد أن تذوق الطعم الحلو لتلك الطاقة، صار عطشه يزداد حدة.
“أم….” بدأ بحذر. نظر باي شياوتشون بوهج وألقى إليه صاعقة أخرى من البرق. وهكذا سارت الأيام القليلة التالية.
“لكن هذا التحول الحادي عشر … له علاقة بالشمس. أتساءل عما إذا كان بإمكاني الجمع بينهما …” بعد أن وصل إلى هذه النقطة في أفكاره، بدأ قلبه ينبض بشكل أسرع. على الرغم من أنه لم يستطع التأكد مما إذا كان سينجح أم لا، فقد قرر أنه يجب عليه المحاولة.
مرت سبعة أيام أخرى. واصل باي شياوتشون العمل على زراعته، واستمرت هالتُه في النمو بشكل أكبر. كانت الكمية اللانهائية من صواعق البرق في سجن البرق هي الوقود المثالي للزراعة، وعلى مدار الأسبوع الذي مر، استهلك أكثر من عشرة آلاف صاعقة.
في النهاية، وصل إلى النقطة التي أعطاه فيها باي شياوتشون ثمانية صواعق. تصاعدت رغبة سلف البرق، وأصبح مقتنعا أكثر فأكثر بأن باي شياوتشون لم يهتم حقًا بالقدرة الساميّة.
شيء آخر عمل عليه هو القدرة على إزالة القوة المدمرة للبرق وترك الطاقة الروحية فقط. حتى الآن، كان قادرًا على النجاح فقط بواحد من كل عشرة صواعق، وحتى ذلك كان صعبا.
إذا فعل ذلك، فلماذا لا يقول أي شيء عن ذلك؟ كل ما طلبه هو الصمت. من الطريقة التي ألقى بها باي شياوتشون صواعق البرق، كان الأمر كما لو كان غنيًا، سلف البرق متسولا.
الحصول على التقنية منه سيأتي بثمن، وكان باي شياوتشون يعلم أنه إذا لم يكن حريصا، فقد ينتهي به الأمر بنسخة معيبة. إذا حدث ذلك، فقد يتسبب ذلك في مشاكل لقاعدة زراعته. علاوة على ذلك، لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية تمكنه بالضبط من استهلاك البرق، وبالتالي لم يكن لديه طريقة لتمرير هذه المعلومات إلى الرجل العجوز كدفعة….
خلال الوقت الذي مر، وصل باي شياوتشون إلى المستوى الثالث من تعويذة الشمس والقمر للسماء الشاسعة. أصبحت هالتُه الآن أقوى من أي وقت مضى، وأخيرا، بدأ يفكر في تحولات سلف البرق السحاب الأحد عشر.
“أنا أزرع تعويذة الشمس والقمر للسماء الشاسعة، لكنها غير مكتملة … إنها تحتوي فقط على تعويذة القمر. إذا تمكنت من اختراق الدائرة الكبرى، يمكنني الاختراق إلى منتصف عالم ديفا … لكن هذا مستحيل، لأنها غير مكتملة.
لكنه كان لا يزال مفتونا، خاصة بما قاله سلف البرق عن التحول العاشر والحادي عشر … أنه يمكن أن يحول عينيه إلى قمر ساطع وشمس حارقة.
في أحد الأيام بعد أن ألقى صاعقة أخرى، قال عرضا، “مرحبًا، أيها القرد العجوز. أخبرني المزيد عن هذه التحولات المفترضة لسلف برق السحاب المائة أو أيا كان ما تتفاخر به دائما “.
—
ترجمة: Finx
“بهذا المعدل، سيكون نصف شهر فقط … قبل أن أخترق المستوى الثالث، وأصل إلى قمة عالم ديفا المبكر !!” لقد اصبح متحمسا جدًا لدرجة أنه حتى لو جاء بطريرك نصف حاُكم لتحريره، فإنه سيأتي بالتأكيد بطريقة للتأكد من بقائه محبوسًا.
برعاية: Shaly
“مرحبا، صديق قديم ….” قال. “هيا، لماذا لا نتاجر في التقنيات؟ أنت تعلمني كيف أستهلك البرق، وسأعلمك تحولات سلف البرق السحاب الأحد عشر!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
