الفصل 1014: قليلًا فقط
ضحك، ثم أغمض عينيه.
يده… لم تمسك بشيء سوى الهواء….
“في جنونه، ذهب إلى حد التضحية بطفلته … وأنا … سوف أنتهز هذه الفرصة للاستفادة من السماوي ودو لينغفي…. سأزرع القليل من هالة مخطوطة عش للأبد في باي شياوتشون …
“هاو إير !!” بدأ وعي باي شياوتشون في الارتفاع من داخل الفراغ، مدفوعًا بموجة حزن لا توصف!
ها!! لا تقلق، سيدك لديه الكثير من الخبرة في هذا النوع من الأشياء.
فتحت عيناه لترى … لا شيء. اختفى اللهب ذو الاثنين والعشرين لونًا، ومعه باي هاو.
كان الأمر كما لو أن حارس القبر لم يكن يوجه كلماته إلى باي شياوتشون … بل بالأحرى نفسه. كان الأمر كما لو أنه يحاول تعزيز قناعاته وإيمانه.
حتى حارس القبر تعجب من خطة داويست إمتداد السماء لإنشاء حبة لا تمُت عش للأبد. لقد كانت تقنية تعلمها وعدلها! لقد وضع خطة جديدة، لزرع بذرة هالة مخطوطة عش للأبد في باي شياوتشون!
بقيت فقط خصلة صغيرة من اللهب، شرارة، آخر أثر لباي هاو بقي في العالم. عندما سقطت على ظهر يد باي شياوتشون، أحرقته، تاركة علامة صغيرة.
يده… لم تمسك بشيء سوى الهواء….
ارتجف باي شياوتشون، وتجمدت يده في الهواء أمامه، وعيناه مليئة بالدموع.
من هذه اللحظة فصاعدًا، لن تكون هناك دورة تناسخ. كانت الارواح الميتة تجوب الأراضي الآن بعد أن جف نهر العالم السفلي، وتوفي باي هاو….
لم يكن الأمر أن باي شياوتشون لم يختبر أبدًا وفاة صديق أو أحد أفراد أسرته. لكن هذا كان مختلفًا. ملأت وفاة باي هاو عقله بسكون عميق مميت….
على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على رؤية اللحظات الأخيرة لباي هاو بوضوح، إلا أنه شعر أن تلميذه لم يعد الآن….
وهكذا، بنى الحزن على نفسه، وأصبح ريحًا باردة أطفأت آخر شرارة من الدفء المتبقي بداخله. أصبحت عاصفة أغلقت أي شيء وكل شيء….
سقطت الدموع على جلده الذابل، والأرض تحت قدميه، حيث غمره حزن أكثر مما كان يتخيل.
سقطت الدموع على جلده الذابل، والأرض تحت قدميه، حيث غمره حزن أكثر مما كان يتخيل.
لو كان ذلك ممكنًا، لما ترك باي هاو يهلك. لكنه لم يستطع حتى إنقاذ روح باي هاو بعد أن أصبحت وقودا للهب باثنين وعشرين لونًا. ربما كان قادرًا على تمرير القليل من قوة الحياة سرًا في النهاية … لكنه حتى لم يكن متأكدًا مما إذا كان ذلك سيفعل أي شيء.
لم يكن الأمر أن باي شياوتشون لم يختبر أبدًا وفاة صديق أو أحد أفراد أسرته. لكن هذا كان مختلفًا. ملأت وفاة باي هاو عقله بسكون عميق مميت….
لو كان ذلك ممكنًا، لما ترك باي هاو يهلك. لكنه لم يستطع حتى إنقاذ روح باي هاو بعد أن أصبحت وقودا للهب باثنين وعشرين لونًا. ربما كان قادرًا على تمرير القليل من قوة الحياة سرًا في النهاية … لكنه حتى لم يكن متأكدًا مما إذا كان ذلك سيفعل أي شيء.
قبل باي شياوتشون، كان هناك سلف الدم. كان حارس القبر وسلف الدم قادرين فقط على مناقشة هذه الخطة، وليس تنفيذها…. ولكن الآن بعد أن كان باي شياوتشون هنا، وأتقن مخطوطة لا تمُت، صارت الأمور مختلفة.
كان حزنًا أدى أمثاله، ليس إلى الصراخ، ولكن إلى الصمت وذرف الدموع …
“اعلم أنه على الرغم من أنني توصلت إلى هذه الخطة … لم أنسق كل التفاصيل….
فكر في المرة الأولى التي رأى فيها باي هاو. فكر في اللحظة التي استيقظت فيها روحه. فكر مرة أخرى في كيفية اعتمادهم على بعضهم البعض للبقاء على قيد الحياة في الأراضي البرية….
من الآن فصاعدًا، باي هاو، أنا سيدك!
وبسبب ذلك، وبسبب عوامل مهمة أخرى، قام حارس القبر بتعديل خطته، وأصبح الآن أكثر ثقة من أي وقت مضى.
هاو إير، كيف تعتقد أن سيدك فعل هذه المرة !؟
الآن، فهم أنه، سواء كانت دو لينغفي أو باي هاو، الشخص المسؤول عن كيفية تحول كل شيء … كان حارس القبر….
ها!! لا تقلق، سيدك لديه الكثير من الخبرة في هذا النوع من الأشياء.
“والسبب في ذلك هو … عكس ما لا يموت، هو الذي يموت. وعكس ما يعيش إلى الأبد هو الذي يعيش لفترة قصيرة. كلاهما يساوي الموت….
بينما كانت الذكريات تظهر في رأسه، ارتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه. ما زال لا يستطيع سحب يده للخلف، وفي الواقع، قام بمحاولة أخرى للإمساك بباي هاو. رفض أن يصدق أن تلميذه قد مات حقًا….
“تم تمرير هاتين المخطوطتين من سحر الإمبراطور اللدود لسنوات عديدة. إنها جزئيًا ما هو أبدي، وجزئياً ما هو بلاء. ربما كلاهما، وربما لا. إنهم يمثلون … أمل….” بدا حارس القبر أقدم من أي وقت مضى في هذه اللحظة.
“باي شياوتشون ….” تمتم، وصوته القديم يتردد صداه في أنقاض الجزء الثالث من المدينة، الذي انتشر حوله.
“هاو إير ….” تمتم والدموع تنهمر على وجهه. ثم بدأ في البكاء، وتردد صوته بأعمق حزن وألم ممكن….
“لماذا؟ لماذا يقاتل الناس دائمًا ويقتلون بعضهم البعض …؟ لماذا يجب أن يموت الناس…؟ لماذا…؟ الزراعة الخالدة تدور حول العيش إلى الأبد، أليس كذلك …؟ لماذا…؟”
من الآن فصاعدًا، باي هاو، أنا سيدك!
بينما كان يغرق في دموعه وحزنه، لم يستطع إلا أن يسأل نفس الأسئلة التي تساءل عنها منذ اللحظة التي بدأ فيها طريق الزراعة. مر الوقت، وأصبح صوته أضعف وأضعف.
لم يتبق فيه سوى أصغر قطعة من قوة الحياة. لقد غمره رحيل باي هاو بالحزن، وهو حزن لم يكن من النوع الذي يمكن محوه بمجرد الدموع.
وهكذا، بنى الحزن على نفسه، وأصبح ريحًا باردة أطفأت آخر شرارة من الدفء المتبقي بداخله. أصبحت عاصفة أغلقت أي شيء وكل شيء….
سقطت الدموع على جلده الذابل، والأرض تحت قدميه، حيث غمره حزن أكثر مما كان يتخيل.
في اللحظة التي سبقت العاصفة التي أغلقت حياته نفسها، نظر باي شياوتشون إلى حارس القبر، وفي نظرته … كان حزنًا عميقًا و … كره!
من الآن فصاعدًا، باي هاو، أنا سيدك!
الآن، فهم أنه، سواء كانت دو لينغفي أو باي هاو، الشخص المسؤول عن كيفية تحول كل شيء … كان حارس القبر….
“اعلم أنه على الرغم من أنني توصلت إلى هذه الخطة … لم أنسق كل التفاصيل….
لم يكن يعرف لماذا فعل حارس القبر كل هذه الأشياء، لكن هذا لا يهم. لم تكن هناك طريقة يمكن أن يغفر له !!
كانت الكراهية في عيون باي شياوتشون شيئًا لم يظهر من قبل، أو حتى كان موجودًا بداخله!
“لماذا؟ لماذا يقاتل الناس دائمًا ويقتلون بعضهم البعض …؟ لماذا يجب أن يموت الناس…؟ لماذا…؟ الزراعة الخالدة تدور حول العيش إلى الأبد، أليس كذلك …؟ لماذا…؟”
لقد كان شخصًا سعيدًا محظوظًا، بقلب بسيط. ومع ذلك، فإن كل ذلك قد طغت عليه الكراهية الآن، محبوسًا ومختومًا في ذكرياته.
من الآن فصاعدًا، باي هاو، أنا سيدك!
ضحك، ثم أغمض عينيه.
أراد أن يأخذ باي شياوتشون مكان سلف الدم، ليصبح الأمل الجديد. كان سيجعل باي شياوتشون يزرع … مخطوطة عش للأبد!
رأى حارس القبر الكراهية، واستطاع أن يشعر بقوة الحياة في باي شياوتشون تذبل مثل زهرة غير مزهرة بسبب الحزن…. جلس حارس القبر هناك في المعبد المتداعي، وتنهد.
لم يكن يعرف لماذا فعل حارس القبر كل هذه الأشياء، لكن هذا لا يهم. لم تكن هناك طريقة يمكن أن يغفر له !!
لو كان ذلك ممكنًا، لما ترك باي هاو يهلك. لكنه لم يستطع حتى إنقاذ روح باي هاو بعد أن أصبحت وقودا للهب باثنين وعشرين لونًا. ربما كان قادرًا على تمرير القليل من قوة الحياة سرًا في النهاية … لكنه حتى لم يكن متأكدًا مما إذا كان ذلك سيفعل أي شيء.
كانت الكراهية في عيون باي شياوتشون شيئًا لم يظهر من قبل، أو حتى كان موجودًا بداخله!
أراد أن يأخذ باي شياوتشون مكان سلف الدم، ليصبح الأمل الجديد. كان سيجعل باي شياوتشون يزرع … مخطوطة عش للأبد!
“باي شياوتشون ….” تمتم، وصوته القديم يتردد صداه في أنقاض الجزء الثالث من المدينة، الذي انتشر حوله.
“اعلم أنه على الرغم من أنني توصلت إلى هذه الخطة … لم أنسق كل التفاصيل….
“السبب في حدوث كل هذا هو … تقنية لا تمُت عش للأبد….
“السبب في حدوث كل هذا هو … تقنية لا تمُت عش للأبد….
لم يكن يعرف لماذا فعل حارس القبر كل هذه الأشياء، لكن هذا لا يهم. لم تكن هناك طريقة يمكن أن يغفر له !!
“الجانب الذي لا يموت يتوافق مع يانغ، والجانب الذي يعيش إلى الأبد يتوافق مع يين …” على الرغم من أن صوته دخل آذان باي شياوتشون، إلا أنه لم يستطع الوصول إلى وعيه المنكوب بالحزن.
وهكذا، بنى الحزن على نفسه، وأصبح ريحًا باردة أطفأت آخر شرارة من الدفء المتبقي بداخله. أصبحت عاصفة أغلقت أي شيء وكل شيء….
“في جنونه، ذهب إلى حد التضحية بطفلته … وأنا … سوف أنتهز هذه الفرصة للاستفادة من السماوي ودو لينغفي…. سأزرع القليل من هالة مخطوطة عش للأبد في باي شياوتشون …
كان الأمر كما لو أن حارس القبر لم يكن يوجه كلماته إلى باي شياوتشون … بل بالأحرى نفسه. كان الأمر كما لو أنه يحاول تعزيز قناعاته وإيمانه.
—
على الرغم من أنه لم يكن قادرًا على رؤية اللحظات الأخيرة لباي هاو بوضوح، إلا أنه شعر أن تلميذه لم يعد الآن….
“تم تمرير هاتين المخطوطتين من سحر الإمبراطور اللدود لسنوات عديدة. إنها جزئيًا ما هو أبدي، وجزئياً ما هو بلاء. ربما كلاهما، وربما لا. إنهم يمثلون … أمل….” بدا حارس القبر أقدم من أي وقت مضى في هذه اللحظة.
“للأسف، من الصعب إتقان مجلد مخطوطة واحد وحده. سيكون من النادر العثور على شخص يمكن أن ينجح حتى بين أولئك الذين لديهم سلالة قوية تعود إلى الإمبراطور اللدود، ناهيك عن أولئك الموجودين في العالم اليوم، حيث أصبحت السلالة ضعيفة…. وحتى لو نجح شخص ما … لن يكونوا قادرين على الجمع بين الين واليانغ، وتحقيق الاختراق التالي. بعد إتقان مجلد مخطوطة واحد، لا يمكن أن يكون هناك المزيد من التقدم.
“في جنونه، ذهب إلى حد التضحية بطفلته … وأنا … سوف أنتهز هذه الفرصة للاستفادة من السماوي ودو لينغفي…. سأزرع القليل من هالة مخطوطة عش للأبد في باي شياوتشون …
“إن زراعة مخطوطة عش للأبد بعد مخطوطة لا تمُت سيكون أمرًا صعبًا يفوق الخيال … منذ العصور القديمة وحتى الآن، لم يقم أحد بذلك من قبل…. بعد كل شيء، الطريقة الوحيدة لممارسة مثل هذه الزراعة… سيكون الموت أولا!
“والسبب في ذلك هو … عكس ما لا يموت، هو الذي يموت. وعكس ما يعيش إلى الأبد هو الذي يعيش لفترة قصيرة. كلاهما يساوي الموت….
“اعلم أنه على الرغم من أنني توصلت إلى هذه الخطة … لم أنسق كل التفاصيل….
“العلاقة بين ما لا يموت وما يعيش إلى الأبد … هو الموت! ومع ذلك، فإن هذا الموت ليس هلاكًا حقيقيًا. على سبيل المثال، سلف الدم. لقد حبس أنفاسه في الماضي ليستيقظ اليوم! عادة، لا يعطي حارس القبر صوتًا لكلمات مثل هذه. ولكن لم تكن هناك حاجة تذكر للملاءمة الآن. مات باي هاو، وبالتالي مات إمبراطور الجحيم. وبسبب ذلك، عرف حارس القبر … أن نهاية العالم كانت قريبة.
كانت الكراهية في عيون باي شياوتشون شيئًا لم يظهر من قبل، أو حتى كان موجودًا بداخله!
من هذه اللحظة فصاعدًا، لن تكون هناك دورة تناسخ. كانت الارواح الميتة تجوب الأراضي الآن بعد أن جف نهر العالم السفلي، وتوفي باي هاو….
أما بالنسبة لأي أرواح بقيت في النهر، ستأخرج إلى العالم …
لو كان ذلك ممكنًا، لما ترك باي هاو يهلك. لكنه لم يستطع حتى إنقاذ روح باي هاو بعد أن أصبحت وقودا للهب باثنين وعشرين لونًا. ربما كان قادرًا على تمرير القليل من قوة الحياة سرًا في النهاية … لكنه حتى لم يكن متأكدًا مما إذا كان ذلك سيفعل أي شيء.
“فقط من خلال تجربة الموت يمكن لشخص أتقن مخطوطة لا تمُت أن يبني الجسر … عندها فقط يمكن لهذا الشخص أن يتأهل لزراعة مخطوطة عش للأبد. ومع ذلك، لإتقان هذا المخطوطة حقًا … يتطلب وقتًا. الكثير من الوقت….” تنهد حارس القبر.
من الآن فصاعدًا، باي هاو، أنا سيدك!
لم يكن الوقت شيئًا لديه بوفرة. كما أنه لم يكن لديه أي طريقة للتنبؤ بالظروف الأخرى غير المتوقعة التي يمكن أن تنشأ والتي من شأنها أن تدمر آماله وخططه.
قبل باي شياوتشون، كان هناك سلف الدم. كان حارس القبر وسلف الدم قادرين فقط على مناقشة هذه الخطة، وليس تنفيذها…. ولكن الآن بعد أن كان باي شياوتشون هنا، وأتقن مخطوطة لا تمُت، صارت الأمور مختلفة.
لقد تخلى عن سلف الدم، وركز كل أمله على باي شياوتشون!
فتح حارس القبر عينيه ونظر إلى باي شياوتشون.
وبسبب ذلك، وبسبب عوامل مهمة أخرى، قام حارس القبر بتعديل خطته، وأصبح الآن أكثر ثقة من أي وقت مضى.
لن يتم ذلك بالطريقة المعتادة، ولكن … سوف تعمل! !
“آه، داويست إمتداد السماء …. إذا تجاهلت شره، فهو مذهل حقًا…. لم أكن لأفكر أبدًا في خطته لتحضير حبة لا تمُت عش للأبد… أغمض حارس القبر عينيه.
قبل باي شياوتشون، كان هناك سلف الدم. كان حارس القبر وسلف الدم قادرين فقط على مناقشة هذه الخطة، وليس تنفيذها…. ولكن الآن بعد أن كان باي شياوتشون هنا، وأتقن مخطوطة لا تمُت، صارت الأمور مختلفة.
ارتجف باي شياوتشون، وتجمدت يده في الهواء أمامه، وعيناه مليئة بالدموع.
أراد أن يأخذ باي شياوتشون مكان سلف الدم، ليصبح الأمل الجديد. كان سيجعل باي شياوتشون يزرع … مخطوطة عش للأبد!
ارتجف باي شياوتشون، وتجمدت يده في الهواء أمامه، وعيناه مليئة بالدموع.
لن يتم ذلك بالطريقة المعتادة، ولكن … سوف تعمل! !
ضحك، ثم أغمض عينيه.
حتى حارس القبر تعجب من خطة داويست إمتداد السماء لإنشاء حبة لا تمُت عش للأبد. لقد كانت تقنية تعلمها وعدلها! لقد وضع خطة جديدة، لزرع بذرة هالة مخطوطة عش للأبد في باي شياوتشون!
في اللحظة التي سبقت العاصفة التي أغلقت حياته نفسها، نظر باي شياوتشون إلى حارس القبر، وفي نظرته … كان حزنًا عميقًا و … كره!
ستكون هذه الهالة بذرة يمكن لحارس القبر استخدام طرق أخرى لتحفيزها ودفعها إلى الاكتمال بشكل أسرع من المعتاد!
يده… لم تمسك بشيء سوى الهواء….
فتح حارس القبر عينيه ونظر إلى باي شياوتشون.
يده… لم تمسك بشيء سوى الهواء….
“في النهاية …” تمتم، “كانت رغبة داويست إمتداد السماء في مغادرة هذا العالم، والطريقة التي أحبطت بها جهوده، هي التي أجبرته على اللجوء إلى خطته الاحتياطية النهائية …
“في جنونه، ذهب إلى حد التضحية بطفلته … وأنا … سوف أنتهز هذه الفرصة للاستفادة من السماوي ودو لينغفي…. سأزرع القليل من هالة مخطوطة عش للأبد في باي شياوتشون …
برعاية: Shaly
—
“باي شياوتشون ….” تمتم، وصوته القديم يتردد صداه في أنقاض الجزء الثالث من المدينة، الذي انتشر حوله.
ترجمة: Finx
برعاية: Shaly
فتحت عيناه لترى … لا شيء. اختفى اللهب ذو الاثنين والعشرين لونًا، ومعه باي هاو.
لم يتبق فيه سوى أصغر قطعة من قوة الحياة. لقد غمره رحيل باي هاو بالحزن، وهو حزن لم يكن من النوع الذي يمكن محوه بمجرد الدموع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
