مخطوطة الزمن السحيق!
الفصل 1077: مخطوطة الزمن السحيق!
لقد كان ثقبًا أسودًا موجودًا في بُعد مختلف عن المجالات الخالدة الأبدية. ومع انتشاره، لم يؤثر على الأرض المباركة ولو في أدنى جانب!
تذمر باي شياوتشون: “على الرغم من أن مخطوطة لا تمت ومخطوطة عش للأبد ليسا مرتبطين تقنيًا بأي شكل من الأشكال إلا أنهما لا يزالان متوافقان مع نفس الفكرة العامة. لذلك مخطوطتي الثالثة…”
“عندما يحدث ذلك، إذن حتى لو قُتلت وتوقفت عن الوجود فإن بذرة الداو الخاصة بي ستظل باقية جنبًا إلى جنب مع ذكرياتي وهواجسي”. اندلعت ابتسامة على وجهه.
“ذكرياتي عن الماضي ستكون إرادة الماضي!”
الحقيقة هي أن هذه التقنية التي يبتكرها باي شياوتشون تجاوزت أي شيء يمكن لأي شخص آخر أن يتخيله وإذا تمكن أي شخص من وصف ذلك لهم، فسوف يهتزون بشدة.
“الداو الحالي الخاص بي سيكون إرادة الحاضر!”
صدى صوته بطريقة غريبة، كما لو يحمل قوة القانون الطبيعي. يبدو كما لو أن صوته موجود حوله، خارج السماء، في الماضي وفي المستقبل.
“مصيري القادم سيكون إرادة المستقبل!” عندما نطق بهذه الكلمات أصبح التنوير في عينيه أكثر وضوحًا وتلاشى الفراغ. بدأ الوضوح في السيطرة.
انتشرت التقلبات المتموجة في جميع الاتجاهات مما تسبب في تأرجح الكائنات الحية التي مرت بها وحتى الأشياء غير الحية مثل المباني ذهابًا وإيابًا بين الضبابية والوضوح.
صدى صوته بطريقة غريبة، كما لو يحمل قوة القانون الطبيعي. يبدو كما لو أن صوته موجود حوله، خارج السماء، في الماضي وفي المستقبل.
الفصل 1077: مخطوطة الزمن السحيق!
انفتحت الصدوع في المنطقة بالإضافة إلى سلسلة من الدوامات الدوارة. تبدو تقريبًا مثل العاصفة ومع ذلك، لم تكن مرئية إلا داخل الأرض المباركة وليس في أي مكان خارجها!
كان من المستحيل وصفه أو فهمه حقًا، صادم للغاية!
أي شخص يلقي نظرة في الأرض المباركة، سيستطيع الشعور بالزمن وهو يلتوي ويتشوه ويتدفق بطريقة مختلفة عما هو عليه في العالم الخارجي!
ومع ذلك، بمجرد وصول التقلبات إليهم، ومضت تعبيراتهم بشكل كبير وتراجعوا بأقصى سرعة. بعد أن أصبحوا خارج نطاق التقلبات، لم يعد بإمكانهم إخفاء الصدمة التي شعروا بها.
الأمر كما لو أن الماضي والحاضر والمستقبل يندمجون معًا داخل تلك الأرض المباركة!
ومع ذلك، عندما كاد يفعل، نزلت طاقة لا حدود لها فجأة إلى المجالات الخالدة الأبدية.
كان من المستحيل وصفه أو فهمه حقًا، صادم للغاية!
الحقيقة هي أن هذه التقنية التي يبتكرها باي شياوتشون تجاوزت أي شيء يمكن لأي شخص آخر أن يتخيله وإذا تمكن أي شخص من وصف ذلك لهم، فسوف يهتزون بشدة.
ومع ذلك، عندما كاد يفعل، نزلت طاقة لا حدود لها فجأة إلى المجالات الخالدة الأبدية.
بعد كل شيء، يمكن للسماويين عكس الزمن مؤقتًا لكنهم لا يستطيعون القيام بذلك إلا عن طريق بعض السحر الداوي. وفي بعض الحالات ذلك ليس ممكنًا إلا بمساعدة إمبراطور عتيق. لكن حالياً باي شياوتشون… يفهم داو الزمن!
اعتباراً من هذه اللحظة… دخلت حدود المنطقة التي تعتبر حافة المجالات الخالدة. عندما اقتربت، قامت بتعديل مسارها مرة أخرى، تقريبًا كما لو أن الدوامة عديمة الشكل التي أنشأها باي شياوتشون تجذبها!
بينما ملأت الصدوع أرضه المباركة واحتدمت العاصفة بكثافة متزايدة، تمتم باي شياوتشون: “إرادة الماضي، إرادة الحاضر وإرادة المستقبل… عندما أتقن هذه الأنواع الثلاثة من الإرادة، فسوف أخترق العالم السماوي وأصل إلى عالم العتيق!”
بعد هذه التعديلات، لم تعد المروحة ستمر فقط بالمجالات الخالدة… بل كانت ستضربهم!
“تصف هذه المخطوطة الزمن السحيق. ولذلك، سوف أطلق عليها مخطوطة الزمن السحيق!” أشرقت عيون باي شياوتشون كما لو كانت مليئة بالبرق. ملأت الأصوات الهادرة الأرض المباركة عندما أصبح باي شياوتشون ما يبدو أنه ثقب أسود هائل!
“من الآن فصاعدًا، سأتدرب على… تقنية الزمن السحيق لا تمت عش للأبد!” لوح بيده وهدر الرعد السماوي بينما امتلأت السماء الهادئة سابقًا فجأة بالألوان الوامضة. سواء كان مسؤولو البلاط الذين يقدمون الطلبات في القصر الإمبراطوري أو السماويين الثلاثة أو الإمبراطور القديس، نظروا جميعًا فجأة إلى السماء.
لقد كان ثقبًا أسودًا موجودًا في بُعد مختلف عن المجالات الخالدة الأبدية. ومع انتشاره، لم يؤثر على الأرض المباركة ولو في أدنى جانب!
انتشرت التقلبات المتموجة في جميع الاتجاهات مما تسبب في تأرجح الكائنات الحية التي مرت بها وحتى الأشياء غير الحية مثل المباني ذهابًا وإيابًا بين الضبابية والوضوح.
“من الآن فصاعدًا، سأتدرب على… تقنية الزمن السحيق لا تمت عش للأبد!” لوح بيده وهدر الرعد السماوي بينما امتلأت السماء الهادئة سابقًا فجأة بالألوان الوامضة. سواء كان مسؤولو البلاط الذين يقدمون الطلبات في القصر الإمبراطوري أو السماويين الثلاثة أو الإمبراطور القديس، نظروا جميعًا فجأة إلى السماء.
“الداو الحالي الخاص بي سيكون إرادة الحاضر!”
فجأة انتاب المسؤولين هواجس سيئة للغاية، أما بالنسبة للسماويين فقد بدأوا يلهثون من الصدمة.
كان غو تيانجون والسماويين الأخرين لا يزالون في المنطقة وقد تأثروا بالتقلبات. لقد فكروا في البداية في التهرب منهم، لكنهم قرروا بعد ذلك أنها ستكون طريقة جيدة لاختبار القدرات والتقنيات السامية التي ابتكرها باي شياوتشون وربما التعرف على براعته القتالية.
“تلك الهالة… ما نوع التقنية التي يبتكرها باي شياوتشون؟!؟!”
انفتحت الصدوع في المنطقة بالإضافة إلى سلسلة من الدوامات الدوارة. تبدو تقريبًا مثل العاصفة ومع ذلك، لم تكن مرئية إلا داخل الأرض المباركة وليس في أي مكان خارجها!
أشرقت عيون الإمبراطور القديس بضوء متلألئ وعلى الرغم من أنه تمكن من الحفاظ على هدوئه، إلا أن شرارة باهتة من نية القتل ظهرت داخل قلبه.
بتعبير أدق، في الواقع ستضرب … السيادي العملاق فوقهم مباشرة!
“داو الزمن…”
“في العادة إذا لم آخذ جزء من بذرة الداو الخاصة بي وأعطيه إلى الإمبراطور القديس فلن يكون لدي أي أمل في إعادة احيائي إذا مت. لكن مع إرادة الماضي، ربما… إلى حد ما، سأكون قد حققت الداو الخاص بي ووصلت إلى نقطة القدرة على الوجود إلى الأبد”.
وبطبيعة الحال، لم يكن باي شياوتشون على علم بكل ذلك. لقد كان منشغلًا في إنشاء أسلوبه وعلى الرغم من أنه أصبح الآن واضحًا فيما يتعلق بطبيعة الأمر، إلا أنه لا يزال أمامه الكثير ليفعله في طريق التحليل والتنبؤ.
وبطبيعة الحال، لم يكن باي شياوتشون على علم بكل ذلك. لقد كان منشغلًا في إنشاء أسلوبه وعلى الرغم من أنه أصبح الآن واضحًا فيما يتعلق بطبيعة الأمر، إلا أنه لا يزال أمامه الكثير ليفعله في طريق التحليل والتنبؤ.
“تحتوي مخطوطة الزمن السحيق على ثلاث إرادات والتي لا يمكن إنشاؤها في وقت واحد. في الوقت الحالي، سأعمل على ما ينبع من الماضي الخاص بي. سأستخدم ذكريات حياتي التي لا تعد ولا تحصى لإطعام بذرة الداو. عندما تكتمل هذه العملية ستظهر إرادة الماضي الحقيقية!”
فجأة انتاب المسؤولين هواجس سيئة للغاية، أما بالنسبة للسماويين فقد بدأوا يلهثون من الصدمة.
“عندما يحدث ذلك، إذن حتى لو قُتلت وتوقفت عن الوجود فإن بذرة الداو الخاصة بي ستظل باقية جنبًا إلى جنب مع ذكرياتي وهواجسي”. اندلعت ابتسامة على وجهه.
بينما ملأت الصدوع أرضه المباركة واحتدمت العاصفة بكثافة متزايدة، تمتم باي شياوتشون: “إرادة الماضي، إرادة الحاضر وإرادة المستقبل… عندما أتقن هذه الأنواع الثلاثة من الإرادة، فسوف أخترق العالم السماوي وأصل إلى عالم العتيق!”
“في العادة إذا لم آخذ جزء من بذرة الداو الخاصة بي وأعطيه إلى الإمبراطور القديس فلن يكون لدي أي أمل في إعادة احيائي إذا مت. لكن مع إرادة الماضي، ربما… إلى حد ما، سأكون قد حققت الداو الخاص بي ووصلت إلى نقطة القدرة على الوجود إلى الأبد”.
في جميع أنحاء المدينة، شعر العديد من المتدربين بقلوبهم تنبض بالخوف. أما الإمبراطور القديس فتراجع عن رؤيته وقضى لحظة في التفكير ثم استعد لإصدار إعلان.
“في عالم امتداد السماء، اختبرت الموت وبالتالي في بعض النواحي، اختبرت أيضًا التناسخ. لذلك، القدرة السامية المرتبطة بإرادتي الماضية يجب أن تكون…
ومع ذلك، بمجرد وصول التقلبات إليهم، ومضت تعبيراتهم بشكل كبير وتراجعوا بأقصى سرعة. بعد أن أصبحوا خارج نطاق التقلبات، لم يعد بإمكانهم إخفاء الصدمة التي شعروا بها.
“سوترا تناسخ الماضي!” فجأة، تلاشى ضوء التنبؤات من عينيه عندما رأى كل شيء، من جبل هود على طول الطريق إلى تدمير عالم امتداد السماء!
اعتباراً من هذه اللحظة… دخلت حدود المنطقة التي تعتبر حافة المجالات الخالدة. عندما اقتربت، قامت بتعديل مسارها مرة أخرى، تقريبًا كما لو أن الدوامة عديمة الشكل التي أنشأها باي شياوتشون تجذبها!
“القوة الروحية. القدرات السامية. قوة الإرادة. ذكرياتي… كلها تعبيرات عن القوة!”
كان من المستحيل وصفه أو فهمه حقًا، صادم للغاية!
“من الآن فصاعداً، أي شخص يسمع هذه السوترا منطوقة بصوت عال سوف يجد ذكريات حياته تتحول إلى رموز ختم سحرية. أولئك الذين لديهم ذكريات أعمق وأقدم سيجدون قوة الرموز السحرية صادمة إلى أقصى الحدود!”
مع كل لحظة تمر، تقترب المروحة أكثر فأكثر من المجالات الخالدة الأبدية!
“سوترا تناسخ الماضي يمكن أن تدمر الذكريات وتستأصل العقول !!” وقف باي شياوتشون على قدميه وفي تلك اللحظة توسع الثقب الأسود الذي بدا وكأنه موجود في واقع آخر. في غمضة عين، بدت أرضه المباركة وكأنها تتلاشى كما لو أن قوة مروعة على وشك محوها من الوجود. بعد لحظة، تشوه الهواء وعاد كل شيء إلى طبيعته.
خارج المجالات الخالدة الأبدية، خلف جسد السيادي العملاق في الفراغ اللامحدود، تقترب المروحة الضخمة المتضررة التي استجابت للدوامة التي خلقها باي شياوتشون عندما أصبح سماويًا بسرعة لا تصدق.
انتشرت التقلبات المتموجة في جميع الاتجاهات مما تسبب في تأرجح الكائنات الحية التي مرت بها وحتى الأشياء غير الحية مثل المباني ذهابًا وإيابًا بين الضبابية والوضوح.
“في عالم امتداد السماء، اختبرت الموت وبالتالي في بعض النواحي، اختبرت أيضًا التناسخ. لذلك، القدرة السامية المرتبطة بإرادتي الماضية يجب أن تكون…
كان غو تيانجون والسماويين الأخرين لا يزالون في المنطقة وقد تأثروا بالتقلبات. لقد فكروا في البداية في التهرب منهم، لكنهم قرروا بعد ذلك أنها ستكون طريقة جيدة لاختبار القدرات والتقنيات السامية التي ابتكرها باي شياوتشون وربما التعرف على براعته القتالية.
لقد كان ثقبًا أسودًا موجودًا في بُعد مختلف عن المجالات الخالدة الأبدية. ومع انتشاره، لم يؤثر على الأرض المباركة ولو في أدنى جانب!
ومع ذلك، بمجرد وصول التقلبات إليهم، ومضت تعبيراتهم بشكل كبير وتراجعوا بأقصى سرعة. بعد أن أصبحوا خارج نطاق التقلبات، لم يعد بإمكانهم إخفاء الصدمة التي شعروا بها.
لقد كان ثقبًا أسودًا موجودًا في بُعد مختلف عن المجالات الخالدة الأبدية. ومع انتشاره، لم يؤثر على الأرض المباركة ولو في أدنى جانب!
“عادية من حيث القوة ولكن السحر الداوي المعني غريب إلى أقصى الحدود. يبدو الأمر كما لو أنني كنت أنظر فقط إلى ماضيي…”
“تصف هذه المخطوطة الزمن السحيق. ولذلك، سوف أطلق عليها مخطوطة الزمن السحيق!” أشرقت عيون باي شياوتشون كما لو كانت مليئة بالبرق. ملأت الأصوات الهادرة الأرض المباركة عندما أصبح باي شياوتشون ما يبدو أنه ثقب أسود هائل!
“ماذا رأيت للتو؟ لقد كانت مثل ذكرياتي الخاصة، عادت إلى الحياة أمامي!” تبادل السماويون الثلاثة نظرات جدية للغاية.
“تلك الهالة… ما نوع التقنية التي يبتكرها باي شياوتشون؟!؟!”
في جميع أنحاء المدينة، شعر العديد من المتدربين بقلوبهم تنبض بالخوف. أما الإمبراطور القديس فتراجع عن رؤيته وقضى لحظة في التفكير ثم استعد لإصدار إعلان.
هناك شيء يحدث الآن أكثر صدمة بالنسبة له من اختراق قاعدة تدريب باي شياوتشون أو التقنية التي يبتكرها والتي كانت مبنية على داو الزمن. على الرغم من أن الأشخاص الآخرين لن يكونوا قادرين إلا على الشعور ببعض الضغط الخافت، باعتباره عتيقًا، يمكن للإمبراطور القديس أن يقول أن طاقة قمعية للغاية تقترب منهم من السماء المرصعة بالنجوم!
ومع ذلك، عندما كاد يفعل، نزلت طاقة لا حدود لها فجأة إلى المجالات الخالدة الأبدية.
“من الآن فصاعداً، أي شخص يسمع هذه السوترا منطوقة بصوت عال سوف يجد ذكريات حياته تتحول إلى رموز ختم سحرية. أولئك الذين لديهم ذكريات أعمق وأقدم سيجدون قوة الرموز السحرية صادمة إلى أقصى الحدود!”
في ومضة، اختفى الإمبراطور القديس فجأة ليظهر مرة أخرى عالياً في السماء. لم يحوم هناك فحسب بل واصل الارتفاع أعلى وأعلى!
كان من المستحيل وصفه أو فهمه حقًا، صادم للغاية!
هناك شيء يحدث الآن أكثر صدمة بالنسبة له من اختراق قاعدة تدريب باي شياوتشون أو التقنية التي يبتكرها والتي كانت مبنية على داو الزمن. على الرغم من أن الأشخاص الآخرين لن يكونوا قادرين إلا على الشعور ببعض الضغط الخافت، باعتباره عتيقًا، يمكن للإمبراطور القديس أن يقول أن طاقة قمعية للغاية تقترب منهم من السماء المرصعة بالنجوم!
“من الآن فصاعدًا، سأتدرب على… تقنية الزمن السحيق لا تمت عش للأبد!” لوح بيده وهدر الرعد السماوي بينما امتلأت السماء الهادئة سابقًا فجأة بالألوان الوامضة. سواء كان مسؤولو البلاط الذين يقدمون الطلبات في القصر الإمبراطوري أو السماويين الثلاثة أو الإمبراطور القديس، نظروا جميعًا فجأة إلى السماء.
خارج المجالات الخالدة الأبدية، خلف جسد السيادي العملاق في الفراغ اللامحدود، تقترب المروحة الضخمة المتضررة التي استجابت للدوامة التي خلقها باي شياوتشون عندما أصبح سماويًا بسرعة لا تصدق.
بتعبير أدق، في الواقع ستضرب … السيادي العملاق فوقهم مباشرة!
اعتباراً من هذه اللحظة… دخلت حدود المنطقة التي تعتبر حافة المجالات الخالدة. عندما اقتربت، قامت بتعديل مسارها مرة أخرى، تقريبًا كما لو أن الدوامة عديمة الشكل التي أنشأها باي شياوتشون تجذبها!
الأمر كما لو أن الماضي والحاضر والمستقبل يندمجون معًا داخل تلك الأرض المباركة!
بعد هذه التعديلات، لم تعد المروحة ستمر فقط بالمجالات الخالدة… بل كانت ستضربهم!
“ماذا رأيت للتو؟ لقد كانت مثل ذكرياتي الخاصة، عادت إلى الحياة أمامي!” تبادل السماويون الثلاثة نظرات جدية للغاية.
بتعبير أدق، في الواقع ستضرب … السيادي العملاق فوقهم مباشرة!
الحقيقة هي أن هذه التقنية التي يبتكرها باي شياوتشون تجاوزت أي شيء يمكن لأي شخص آخر أن يتخيله وإذا تمكن أي شخص من وصف ذلك لهم، فسوف يهتزون بشدة.
لقد تحركت بسرعة لا تصدق وأطلقت العنان لتقلبات قوية. علاوة على ذلك، تحركت بسرعة كبيرة لدرجة أنها خلقت مسار من اللهب أثناء تحركها!
ومع ذلك، بمجرد وصول التقلبات إليهم، ومضت تعبيراتهم بشكل كبير وتراجعوا بأقصى سرعة. بعد أن أصبحوا خارج نطاق التقلبات، لم يعد بإمكانهم إخفاء الصدمة التي شعروا بها.
مع كل لحظة تمر، تقترب المروحة أكثر فأكثر من المجالات الخالدة الأبدية!
وبطبيعة الحال، لم يكن باي شياوتشون على علم بكل ذلك. لقد كان منشغلًا في إنشاء أسلوبه وعلى الرغم من أنه أصبح الآن واضحًا فيما يتعلق بطبيعة الأمر، إلا أنه لا يزال أمامه الكثير ليفعله في طريق التحليل والتنبؤ.
كان من المستحيل وصفه أو فهمه حقًا، صادم للغاية!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
