Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إرادة%أبدية%كول 1122

التالي

التالي

الفصل 1122: التالي…!

لقد أُلقي بالعالم في حالة من الفوضى الكاملة والمطلقة، إلى المستوى الذي يتحدى الوصف. من المحتمل أن يبدأ أي شخص يمكنه رؤية هذا في التشكيك في معنى الحياة.

الحبوب الطبية المثيرة للشهوة الجنسية، واحدة من أقوى ثلاث حبوب لباي شياوتشون، أثبتت قوتها الهائلة في مناسبات عديدة؛ وليس هناك شك في أنها منقطعة النظير في قدرتها على دفع الناس إلى الجنون الكامل. لولا حقيقة أن مخزونه ينفد، لكان قد أخرج أكثر مما فعل، فقط للتأكد من أن هؤلاء الصيادلة الأوغاد يعرفون ما يعنيه الارتعاش من اليأس.

“لا! ابتعد! السماوات! كيف يمكنك أن تفعل هذا!؟!؟”

علاوة على ذلك، سواء كان الأمر من حيث الحجم المادي للحبوب، أو قوتها، فقد كانت أبعد بكثير من أي شيء يمكن أن يتحمله صناع الظلام الضئيلون هؤلاء. حتى الكمية الصغيرة نسبيًا التي ألقاها تم حسابها بشكل فعال لعشرة أضعاف ما كانت عليه في العادة!

كلهم جنوا… لقد أصيب صناع الظلام بالجنون التام. الإطلاق النهائي لحبوب الخيال جردهم تمامًا من قدراتهم العقلية. وبسبب الآثار المتراكمة للحبوب، كان لدى العديد منهم شعر طويل، وبعضهم لا يزال يعاني من انتفاخ البطن المروع. أولئك الذين تم إنقاذهم مؤقتًا من الحبوب الطبية المثيرة للشهوة الجنسية، مرة أخرى سيطر عليهم جنونهم. حتى الحكام الأقوياء الذين رأوا هذا المشهد سوف يذهلون من الطبيعة المنافية للعقل لما يحدث…

بنقرة واحدة من جعبته، نشر باي شياوتشون ما يقرب من ثلث إجمالي عدد الحبوب المثيرة للشهوة الجنسية التي تركها في حقيبته. بينما لا يزال صناع الظلام يتعاملون مع حبوب الانفصال، وصلت هذه الحبة الجديدة، وهي حبة من شأنها أن تؤدي إلى محنة كارثية لا يمكنهم تصورها أبدًا، حتى في أعنف تصوراتهم!

ببطء، بدأ الجن الذين تأثروا بالحبوب المثيرة للشهوة الجنسية يعودون إلى رشدهم وعندما أدركوا ما كانوا يفعلون، صرخوا بصوت عالٍ في غضب لدرجة أن السماء أصبحت خافتة.

يمكن سماع دوي قوي أثناء انفجار الحبوب، مما يؤدي إلى شيء مختلف تمامًا عن انفجار حبة الانفصال، أو أي حبة أخرى في هذا الشأن. خلقت هذه الحبة دخانًا ورديًا مغريًا بطريقة لا توصف. بفضل الاختبارات المتكررة والتحسينات على مر السنين، تحرك هذا الدخان الوردي بسرعة مذهلة وغطى المنطقة بأكملها على الفور تقريبًا.

حاول بعض الجن التراجع، لكن بحلول الوقت الذي فعلوا فيه ذلك، كان الأوان قد فات… بعضهم، عند استنشاق الدخان، بدأوا يرتجفون بشكل غير مسبوق وتحولت عيونهم إلى اللون القرمزي. من التعبيرات على وجوههم، يبدو أنهم سيفقدون عقولهم في أي لحظة.

حتى الجن الذين سارعوا في الرد ما زالوا يشعرون أن قلوبهم بدأت تتسارع بطريقة غير عادية. سرعان ما قاموا بإيماءات التعويذة، إما باستخدام تقنيات معينة لإبطال التأثيرات الطبية أو إنتاج حبوب طبية يمكن أن تتسبب في هبوب الرياح والتي كانوا يأملون أن تطرد الدخان الوردي بعيدًا، أو تذوبه. لسوء حظهم، لم يكن الدخان الناتج عن الحبوب الطبية مثيرًا للشهوة الجنسية من النوع الذي يمكن إبطاله بواسطة الرياح العادية!

في غمضة عين، أصبح من الواضح أنه بغض النظر عن التقنيات أو الحبوب الطبية التي استخدمها صناع الظلام، كانوا مثل الريفيين الذين التقوا بالإمبراطور. لقد هزموا حيث أصبح العالم كله ورديًا!

بينما يكافح صناع الظلام بلا جدوى ضد دخان الحبوب الطبية المثيرة للشهوة الجنسية، بدا أن الوقت يتباطأ، وأصبحت كل السماء والأرض مغطاة بالدخان الوردي.

أمكن سماع الصيحات وأصبحت العيون فارغة وبعد ذلك… بدأ صناع الظلام في الانزلاق إلى الهلوسة.

في غمضة عين، أصبح من الواضح أنه بغض النظر عن التقنيات أو الحبوب الطبية التي استخدمها صناع الظلام، كانوا مثل الريفيين الذين التقوا بالإمبراطور. لقد هزموا حيث أصبح العالم كله ورديًا!

من قبل، كان هناك بعض صناع الظلام الواضحين الذين يمكنهم استخدام مخزونهم الهائل من الحبوب الطبية لمساعدة زملائهم المجانين. لكن الآن… مع انتشار الدخان المنبعث من حبوب الخيال، بدأوا جميعًا يرتجفون، سواء كانوا واضحين أم لا…

حاول بعض الجن التراجع، لكن بحلول الوقت الذي فعلوا فيه ذلك، كان الأوان قد فات… بعضهم، عند استنشاق الدخان، بدأوا يرتجفون بشكل غير مسبوق وتحولت عيونهم إلى اللون القرمزي. من التعبيرات على وجوههم، يبدو أنهم سيفقدون عقولهم في أي لحظة.

اهتزت الجن الواضحة، لكنهم كانوا فخورين للغاية، وعززتهم ثقتهم. على الرغم من أن صناع الظلام قد انقسموا منذ فترة طويلة إلى العديد من القبائل الصغيرة، إلا أنهم لا يزال بإمكانهم العمل معًا لتحقيق هدف مشترك عند الضرورة. لذلك، بدأ الواضحون من بينهم في سحب أثمن الأدوية لديهم لتحييد آثار الحبوب المثيرة للشهوة الجنسية.

“ما هي هذه الحبة!؟”

“كيف تجرؤ على تحدينا في داو الطب! أنت ميت يا عينة الاختبار! سوف تخسر بالتأكيد!!”

“السماوات! هناك خطأ ما. خطأ كبير! لماذا أشعر بأنني أسخن؟ ما الذي يحدث هنا؟!”

الحبوب الطبية المثيرة للشهوة الجنسية، واحدة من أقوى ثلاث حبوب لباي شياوتشون، أثبتت قوتها الهائلة في مناسبات عديدة؛ وليس هناك شك في أنها منقطعة النظير في قدرتها على دفع الناس إلى الجنون الكامل. لولا حقيقة أن مخزونه ينفد، لكان قد أخرج أكثر مما فعل، فقط للتأكد من أن هؤلاء الصيادلة الأوغاد يعرفون ما يعنيه الارتعاش من اليأس.

“أجغغهه! سوف أفقد عقلي! لا أستطيع السيطرة على نفسي! سوف أنفجر. سوف أنفجرررر!”

ببطء، بدأ الجن الذين تأثروا بالحبوب المثيرة للشهوة الجنسية يعودون إلى رشدهم وعندما أدركوا ما كانوا يفعلون، صرخوا بصوت عالٍ في غضب لدرجة أن السماء أصبحت خافتة.

سرعان ما تحول صناع الظلام إلى ضجة كاملة من الجنون والفوضى. بدأ الكثير منهم بالعويل كما لو أنهم أصيبوا بالجنون التام.

وبسبب حرمانهم من القدرة على التفكير، تغلبت عليهم موجات من الحرارة الشديدة وبدأوا في اللهاث بشدة. يبدو أن أولئك الذين كانوا طويلين بشكل غير عادي وقويي البنية قد تحولوا إلى شيء مختلف تمامًا عن ذي قبل. مع عواء، استداروا وانقضوا على زملائهم.

وبسبب حرمانهم من القدرة على التفكير، تغلبت عليهم موجات من الحرارة الشديدة وبدأوا في اللهاث بشدة. يبدو أن أولئك الذين كانوا طويلين بشكل غير عادي وقويي البنية قد تحولوا إلى شيء مختلف تمامًا عن ذي قبل. مع عواء، استداروا وانقضوا على زملائهم.

“السماوات! هناك خطأ ما. خطأ كبير! لماذا أشعر بأنني أسخن؟ ما الذي يحدث هنا؟!”

لو تأثر كل من كان داخل الدخان الناتج عن الحبوب الطبية المثيرة للشهوة الجنسية، لكان الأمر أقل فظاعة… ولكن هناك ببساطة عدد كبير جدًا من الجن ولم يستنشق الدخان سوى جزء منهم. هذا يعني أن العديد من الجن الذين تم الانقضاض عليهم لم يستنشقوا أبدًا أيًا من دخان الحبوب المثيرة للشهوة الجنسية…

والأمر الأسوأ من ذلك هو أن العديد من الجن لا يزالون تحت تأثير حبوب الانفصال. عندما تم دمج هذه التأثيرات مع تأثيرات الحبوب المثيرة للشهوة الجنسية، لم يكن هناك طريقة لتبديدها. هذا من شأنه أن يدفع الضحية ذهابًا وإيابًا بين الوضوح والاضطراب العقلي، وهو قصف عقلي بركاني لا يستطيع سوى القليل الصمود فيه.

اندلعت صرخات دموية مروعة وكذلك الجنون والرعب!

حتى الجن الذين سارعوا في الرد ما زالوا يشعرون أن قلوبهم بدأت تتسارع بطريقة غير عادية. سرعان ما قاموا بإيماءات التعويذة، إما باستخدام تقنيات معينة لإبطال التأثيرات الطبية أو إنتاج حبوب طبية يمكن أن تتسبب في هبوب الرياح والتي كانوا يأملون أن تطرد الدخان الوردي بعيدًا، أو تذوبه. لسوء حظهم، لم يكن الدخان الناتج عن الحبوب الطبية مثيرًا للشهوة الجنسية من النوع الذي يمكن إبطاله بواسطة الرياح العادية!

“ماذا تفعل؟ مهلاً! أ-أ-أنت….”

حاول بعض الجن التراجع، لكن بحلول الوقت الذي فعلوا فيه ذلك، كان الأوان قد فات… بعضهم، عند استنشاق الدخان، بدأوا يرتجفون بشكل غير مسبوق وتحولت عيونهم إلى اللون القرمزي. من التعبيرات على وجوههم، يبدو أنهم سيفقدون عقولهم في أي لحظة.

“لا! ابتعد! السماوات! كيف يمكنك أن تفعل هذا!؟!؟”

اهتزت الجن الواضحة، لكنهم كانوا فخورين للغاية، وعززتهم ثقتهم. على الرغم من أن صناع الظلام قد انقسموا منذ فترة طويلة إلى العديد من القبائل الصغيرة، إلا أنهم لا يزال بإمكانهم العمل معًا لتحقيق هدف مشترك عند الضرورة. لذلك، بدأ الواضحون من بينهم في سحب أثمن الأدوية لديهم لتحييد آثار الحبوب المثيرة للشهوة الجنسية.

“اللعنة! خمسة منكم في نفس الوقت!؟ ابتعدوا عني! ابتعدوا!”

لقد أُلقي بالعالم في حالة من الفوضى الكاملة والمطلقة، إلى المستوى الذي يتحدى الوصف. من المحتمل أن يبدأ أي شخص يمكنه رؤية هذا في التشكيك في معنى الحياة.

علاوة على ذلك، سواء كان الأمر من حيث الحجم المادي للحبوب، أو قوتها، فقد كانت أبعد بكثير من أي شيء يمكن أن يتحمله صناع الظلام الضئيلون هؤلاء. حتى الكمية الصغيرة نسبيًا التي ألقاها تم حسابها بشكل فعال لعشرة أضعاف ما كانت عليه في العادة!

والأمر الأسوأ من ذلك هو أن العديد من الجن لا يزالون تحت تأثير حبوب الانفصال. عندما تم دمج هذه التأثيرات مع تأثيرات الحبوب المثيرة للشهوة الجنسية، لم يكن هناك طريقة لتبديدها. هذا من شأنه أن يدفع الضحية ذهابًا وإيابًا بين الوضوح والاضطراب العقلي، وهو قصف عقلي بركاني لا يستطيع سوى القليل الصمود فيه.

سارت الأمور تمامًا كما تنبأ باي شياوتشون. بينما يحوم هناك في الجو ضحك ببرود وتعبيره عن الفخر الكامل. لوح بكمه لإنتاج مجموعة أخرى من الحبوب الطبية!

لو هذا كل ما في الأمر، فربما ليس هناك الكثير مما يدعو للقلق. ولكن في الوقت الحالي، هناك ببساطة عدد كبير جدًا من الحبوب في هذا المزيج. عندما أضيفت الحبوب التي تعمل على نمو الشعر، إلى جانب حبوب طرد القذارة المنقية للجسم، فالأمر أشبه بصب الزيت على النار. عواء الحزن، الشتائم، اللعنات، الصرخات المؤلمة، وأصوات النضال الأخرى تسببت في اهتزاز السماء والأرض بعنف.

بينما يكافح صناع الظلام بلا جدوى ضد دخان الحبوب الطبية المثيرة للشهوة الجنسية، بدا أن الوقت يتباطأ، وأصبحت كل السماء والأرض مغطاة بالدخان الوردي.

إن الجن الذين كانوا على مسافة بعيدة وبالتالي تمكنوا من تجنب التأثر بنفس القدر، كان الأمر أسهل عليهم. لكن أولئك الذين بالقرب من مركز الاضطراب أصبحوا في حالة من الفوضى المطلقة.

علاوة على ذلك، سواء كان الأمر من حيث الحجم المادي للحبوب، أو قوتها، فقد كانت أبعد بكثير من أي شيء يمكن أن يتحمله صناع الظلام الضئيلون هؤلاء. حتى الكمية الصغيرة نسبيًا التي ألقاها تم حسابها بشكل فعال لعشرة أضعاف ما كانت عليه في العادة!

بالنسبة لأولئك من بين صناع الظلام الذين ما زالوا يمتلكون قدراتهم العقلية، بدا الأمر وكأنهم الآن في أعماق الجحيم. وبينما ينظرون حولهم، ارتعدوا وشهقوا ثم ركزوا على باي شياوتشون وتعبيراتهم مليئة بالدهشة والغضب.

“هل تتطلع للموت، عينة الاختبار؟!؟!”

وبهذا، ألقى جميع الحبوب التي أخرجها للتو!

“كيف تجرؤ على تحدينا في داو الطب! أنت ميت يا عينة الاختبار! سوف تخسر بالتأكيد!!”

“ما هي هذه الحبة!؟”

“قد تكون هذه الحبوب الطبية مرعبة، ولكن يمكننا إبطالها!”

تحول أحد الجن إلى كرة وحاول أن يرمي نفسه مثل حبة طبية. “ارميني! أنا حبة دواء! هاهاهاها! أنا الحبة السامية الأولى في كل الخليقة!”

اهتزت الجن الواضحة، لكنهم كانوا فخورين للغاية، وعززتهم ثقتهم. على الرغم من أن صناع الظلام قد انقسموا منذ فترة طويلة إلى العديد من القبائل الصغيرة، إلا أنهم لا يزال بإمكانهم العمل معًا لتحقيق هدف مشترك عند الضرورة. لذلك، بدأ الواضحون من بينهم في سحب أثمن الأدوية لديهم لتحييد آثار الحبوب المثيرة للشهوة الجنسية.

لقد أُلقي بالعالم في حالة من الفوضى الكاملة والمطلقة، إلى المستوى الذي يتحدى الوصف. من المحتمل أن يبدأ أي شخص يمكنه رؤية هذا في التشكيك في معنى الحياة.

كما قالوا، كانوا ماهرين للغاية ومع تدفق الحبوب الثمينة، تم تحييد السموم ببطء. بدأ الدخان الناتج عن الحبوب المثيرة للشهوة الجنسية في الانتشار وتم قمع آثارها الطبية.

بدأ آخر بضرب رأسه بصخرة قريبة.

ببطء، بدأ الجن الذين تأثروا بالحبوب المثيرة للشهوة الجنسية يعودون إلى رشدهم وعندما أدركوا ما كانوا يفعلون، صرخوا بصوت عالٍ في غضب لدرجة أن السماء أصبحت خافتة.

والأمر الأسوأ من ذلك هو أن العديد من الجن لا يزالون تحت تأثير حبوب الانفصال. عندما تم دمج هذه التأثيرات مع تأثيرات الحبوب المثيرة للشهوة الجنسية، لم يكن هناك طريقة لتبديدها. هذا من شأنه أن يدفع الضحية ذهابًا وإيابًا بين الوضوح والاضطراب العقلي، وهو قصف عقلي بركاني لا يستطيع سوى القليل الصمود فيه.

سارت الأمور تمامًا كما تنبأ باي شياوتشون. بينما يحوم هناك في الجو ضحك ببرود وتعبيره عن الفخر الكامل. لوح بكمه لإنتاج مجموعة أخرى من الحبوب الطبية!

كما قالوا، كانوا ماهرين للغاية ومع تدفق الحبوب الثمينة، تم تحييد السموم ببطء. بدأ الدخان الناتج عن الحبوب المثيرة للشهوة الجنسية في الانتشار وتم قمع آثارها الطبية.

“يا صناع الظلام، هل تعتقدون حقًا أن بطريرككم لن يحمل معه سوى تلك الحبوب؟ كما قلت لكم، عندما أغضب أخيف حتى نفسي! التالي، حبوب الخيال!!”

“لا! ابتعد! السماوات! كيف يمكنك أن تفعل هذا!؟!؟”

وبهذا، ألقى جميع الحبوب التي أخرجها للتو!

ملأت الأصوات الهادرة الهواء عندما تم إطلاق العنان لحبوب الخيال. على الرغم من أن حبوب الخيال لم تكن بالضرورة مشهورة مثل الحبوب المثيرة للشهوة الجنسية، إلا أنها يمكن اعتبارها من الناحية الفنية أول حبة غامضة قام باي شياوتشون بتحضيرها على الإطلاق!

“يا صناع الظلام، هل تعتقدون حقًا أن بطريرككم لن يحمل معه سوى تلك الحبوب؟ كما قلت لكم، عندما أغضب أخيف حتى نفسي! التالي، حبوب الخيال!!”

إذا قال أحدهم أن الحبوب المثيرة للشهوة الجنسية يمكن أن تطلق العنان لكارثة نهائية فيمكن القول أن حبوب الخيال تطلق العنان لكل إمكانات رغبات المرء. انتشر الدخان في غمضة عين، مدفوعًا بقوة قاعدة التدريب السماوية لباي شياوتشون ليملأ بسرعة الكثير من العالم من حوله!

الحبوب الطبية المثيرة للشهوة الجنسية، واحدة من أقوى ثلاث حبوب لباي شياوتشون، أثبتت قوتها الهائلة في مناسبات عديدة؛ وليس هناك شك في أنها منقطعة النظير في قدرتها على دفع الناس إلى الجنون الكامل. لولا حقيقة أن مخزونه ينفد، لكان قد أخرج أكثر مما فعل، فقط للتأكد من أن هؤلاء الصيادلة الأوغاد يعرفون ما يعنيه الارتعاش من اليأس.

المحنة… أصبحت قريبة!

كما قالوا، كانوا ماهرين للغاية ومع تدفق الحبوب الثمينة، تم تحييد السموم ببطء. بدأ الدخان الناتج عن الحبوب المثيرة للشهوة الجنسية في الانتشار وتم قمع آثارها الطبية.

من قبل، كان هناك بعض صناع الظلام الواضحين الذين يمكنهم استخدام مخزونهم الهائل من الحبوب الطبية لمساعدة زملائهم المجانين. لكن الآن… مع انتشار الدخان المنبعث من حبوب الخيال، بدأوا جميعًا يرتجفون، سواء كانوا واضحين أم لا…

“ما هي هذه الحبة!؟”

أمكن سماع الصيحات وأصبحت العيون فارغة وبعد ذلك… بدأ صناع الظلام في الانزلاق إلى الهلوسة.

ببطء، بدأ الجن الذين تأثروا بالحبوب المثيرة للشهوة الجنسية يعودون إلى رشدهم وعندما أدركوا ما كانوا يفعلون، صرخوا بصوت عالٍ في غضب لدرجة أن السماء أصبحت خافتة.

تحول أحد الجن إلى كرة وحاول أن يرمي نفسه مثل حبة طبية. “ارميني! أنا حبة دواء! هاهاهاها! أنا الحبة السامية الأولى في كل الخليقة!”

علاوة على ذلك، سواء كان الأمر من حيث الحجم المادي للحبوب، أو قوتها، فقد كانت أبعد بكثير من أي شيء يمكن أن يتحمله صناع الظلام الضئيلون هؤلاء. حتى الكمية الصغيرة نسبيًا التي ألقاها تم حسابها بشكل فعال لعشرة أضعاف ما كانت عليه في العادة!

بدأ آخر بضرب رأسه بصخرة قريبة.

“ما هي هذه الحبة!؟”

وفي منطقة أخرى، قامت مجموعة من خمسة بربط أيديهم وبدأوا في الغناء.

في غمضة عين، أصبح من الواضح أنه بغض النظر عن التقنيات أو الحبوب الطبية التي استخدمها صناع الظلام، كانوا مثل الريفيين الذين التقوا بالإمبراطور. لقد هزموا حيث أصبح العالم كله ورديًا!

كلهم جنوا… لقد أصيب صناع الظلام بالجنون التام. الإطلاق النهائي لحبوب الخيال جردهم تمامًا من قدراتهم العقلية. وبسبب الآثار المتراكمة للحبوب، كان لدى العديد منهم شعر طويل، وبعضهم لا يزال يعاني من انتفاخ البطن المروع. أولئك الذين تم إنقاذهم مؤقتًا من الحبوب الطبية المثيرة للشهوة الجنسية، مرة أخرى سيطر عليهم جنونهم. حتى الحكام الأقوياء الذين رأوا هذا المشهد سوف يذهلون من الطبيعة المنافية للعقل لما يحدث…

إن الجن الذين كانوا على مسافة بعيدة وبالتالي تمكنوا من تجنب التأثر بنفس القدر، كان الأمر أسهل عليهم. لكن أولئك الذين بالقرب من مركز الاضطراب أصبحوا في حالة من الفوضى المطلقة.

إن الجن الذين كانوا على مسافة بعيدة وبالتالي تمكنوا من تجنب التأثر بنفس القدر، كان الأمر أسهل عليهم. لكن أولئك الذين بالقرب من مركز الاضطراب أصبحوا في حالة من الفوضى المطلقة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط