Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 489

㊎أنْتَ شَخْصٌ جَيِد㊎

㊎أنْتَ شَخْصٌ جَيِد㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

أنْتَ شَخْصٌ جَيِد

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

㊎أنْتَ شَخْصٌ جَيِد㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“المَرَحلَة الثَامِنَةُ مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي]!” ضَرْبَت الصَدْمَة دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ عِنْدَمَا إجْتَاحَ بِعَيْنيه عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مُقَلُ العُيُون كَاجَت أنْ تنْبَثِقَ عَمَلِيا مِنْ رَأْسه . كَانَ مُحْبَطاً . هَذَا الشَقِي أخَذَهُ حَقَاً كشَرِيِك فِيْ السِجَال . لَمْ يَكُنْ فَقَطْ هـُــوَ الذِيْ شَكْل وَمِيِضْه الثَاْمِنْ مِنْ (السَيْف?️تشِي) خِلَالَ المَعَارك الَمِسْتُمِرة ، حَتَي أَنَّه قَدْ وَصَلَ إِلَي المَرَحلَة الثَامِنَةُ مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] .

الحَيَاة وَ الـمَوْتِ – كَانَا مُتَعَارِضَينِ ، وَ لكنَّ نِهَاية الحَيَاة كَانَت المَوْتِ ، وَ كَانَت نِهَاية المَوْتِ حَيَاة . كَانَ حلقه لَا نِهَايَةَ لَهَا . هَذَا يتفق مَعَ دَاوْ العَالَم ، الذِيْ كَانَ دَاوْ يولد وَاحَدُ ، وَاحَدُ يولد إثْنَيْن…. .

إِذَا إستَّمَرَّ فِيْ المَعْرَكَة مَعَ هَذَا الشَقِي ، فَسَيتَمَكَن الأَخِيِر مِنْ التَقَدُمَ نَحْو المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] بمَعَدل مُرْعِب ، أو حَتَي… مُبَاشِرَة إِلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة]!

خصّص هَذِهِ الأفْكَار المُثِيِرة عَلَيْ طَرِيْق السَيْف ، مُوَضِحَاً الطَرِيْق الذِيْ أَرَادَ أَنْ يَتْبَعَهُ .

لَقَد كَانَ خَائِفاً بَعْضَ الشَيئِ الأنْ . كَانَت بَرَاعَة مَعْرَكَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَشِعةً للغَايَة . رُبَمَا ، بِمُجَرَدِ دُخُولُه إِلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، سيَكُوْن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَادِراً عَلَيْ مُنَافسته . كَيْفَ يُمْكِنه أَنْ يَتَحَمَلَ حَقِيقَةَ أَنَّه هـُــوَ نَفَسْه قَدْ أنْشَأَ خِصْماً يُمْكِن أَنْ يَقْتُله؟

“هَل تجْرُؤ عَلَيْ مُحَارِبتي حَتَي المَوْتِ؟” دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ إِسْتِفْزَهُ .

لكنَّ هَذَا الشِرْيِر قَتْل أخاه الأَصْغَر ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَتَجَنَبَهُ؟

قَتْل ، بالتَأكِيد كَانَ عَلَيْه أَنْ يَقْتُل . عَلَيْ الأقل حَتَي الأنَ , كَانَت قُدْرَة هَذَا الشاة أقَلَّ مِنْهُ!

قَتْل ، بالتَأكِيد كَانَ عَلَيْه أَنْ يَقْتُل . عَلَيْ الأقل حَتَي الأنَ , كَانَت قُدْرَة هَذَا الشاة أقَلَّ مِنْهُ!

“المَرَحلَة الثَامِنَةُ مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي]!” ضَرْبَت الصَدْمَة دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ عِنْدَمَا إجْتَاحَ بِعَيْنيه عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، مُقَلُ العُيُون كَاجَت أنْ تنْبَثِقَ عَمَلِيا مِنْ رَأْسه . كَانَ مُحْبَطاً . هَذَا الشَقِي أخَذَهُ حَقَاً كشَرِيِك فِيْ السِجَال . لَمْ يَكُنْ فَقَطْ هـُــوَ الذِيْ شَكْل وَمِيِضْه الثَاْمِنْ مِنْ (السَيْف?️تشِي) خِلَالَ المَعَارك الَمِسْتُمِرة ، حَتَي أَنَّه قَدْ وَصَلَ إِلَي المَرَحلَة الثَامِنَةُ مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] .

… لَمْ يَعْلَم دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ لَا يزَاَلُ يمَلِك (البُرْج الأسْوَد) وَ كَانَ يمَلِك وَرَقَة رَابِحَة نِهَائِية لضَمَان بَقَائه فِيْ خـَـطـَـر قَاتَل . خِلَاف ذَلِكَ ، كَانَ بالتَأكِيد سَيَسْتَدِيِر وَ يَرْحَلَ عَلَيْ الفَوْر . كَانَ الأَمْر أشْبَهَ بِمُحَارِبة رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ . كَانَ بإمكَانَّهِ دَائِمَاً أَنْ يُخْفِق وَ يَخْتَبِئَ فِيْ التَابُوُت ، وَ إِذَا قَامَ شَخْص مـَـا فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] عَلَيْ الأقل بإلْقَاء ضَرْبَة كـَــف عَلَيْ هَذِهِ أدَاة الالرُوُحِيِة ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ بإمكَانَّهُ قَتْلُ نَفَسْهِ بالضَرْبَة .

“هَل هُنَاْكَ شَيئِ خاطئ فِيْ رَأْسك؟ أنا فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة الثَامِنَةُ مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، وَ أنْتَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، وَ ترَيدُ مني أَنْ أحاربك حَتَي المَوْتِ؟ أيُهَا الأبْلَه!” هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه ، وَ لكنَّ أَخَذَ زِمَامَ المُبَادَرَة للهُجُوُمٌ . . وَ لَوَحَ بـ (السَيْف?️تشِي) إِلَي الأَمَامَ مِثْل أقْوَاس قَزَح.

“هَل تجْرُؤ عَلَيْ مُحَارِبتي حَتَي المَوْتِ؟” دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ إِسْتِفْزَهُ .

بَعْدَ التَأَكُدْ مِنْ المَسَارِ الذِيْ أَرَادَه ، أصْبَحَت إرَادَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُصَمِمَةً بشَكْلٍ مُتَزَايِد . كَانَ كَمَا لـَــوْ أَنَّه حَصَلَ عَلَيْ حَيَاة جَدِيِدة . نَزَلَت تَيَارَات مِنْ النُوُر الخــَــالـِــدْ حَوْلَه ، مِمَا يجَعَلَ المَشْهَد صَادِم . وَ مَعَ ذَلِكَ ، سُرْعَانَ مـَـا سَحَبَ عَن نِيَتَه القِتَالِي وَ عَادَ إِلَي مظَهَرَ عَادِي للغَايَة .

“هَل هُنَاْكَ شَيئِ خاطئ فِيْ رَأْسك؟ أنا فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة الثَامِنَةُ مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، وَ أنْتَ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، وَ ترَيدُ مني أَنْ أحاربك حَتَي المَوْتِ؟ أيُهَا الأبْلَه!” هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه ، وَ لكنَّ أَخَذَ زِمَامَ المُبَادَرَة للهُجُوُمٌ . . وَ لَوَحَ بـ (السَيْف?️تشِي) إِلَي الأَمَامَ مِثْل أقْوَاس قَزَح.

“هَل تجْرُؤ عَلَيْ مُحَارِبتي حَتَي المَوْتِ؟” دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ إِسْتِفْزَهُ .

“اللعَنة ? عَلَيْك!” كَانَ دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ غَاضِبْا بشَكْلٍ لَا يُصَدِق وَ تَقَدَمَ إِلَي الأَمَامَ لمُوَاجَهة هُجُوُمٌ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . سَابِقَاً ، كَانَ هُنَاْكَ عِدَة مَرَات قَدْ تَمَكَنَ تقَرِيِباً مِنْ قَتْل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ هَكَذَا ، كَانَ لَا يزَاَلُ واثقاً تَمَاماً فِيْ نَفَسْه . إِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فَقَطْ أقل حَظْاً قَلِيِلَا ، فعَندَئذ سيَكُوْن بالتَأكِيد قَادِراً عَلَيْ قَتْلِهِ .

قَتْل ، بالتَأكِيد كَانَ عَلَيْه أَنْ يَقْتُل . عَلَيْ الأقل حَتَي الأنَ , كَانَت قُدْرَة هَذَا الشاة أقَلَّ مِنْهُ!

لسوء الحَظْ ، كَانَ دَائِمَاً عَلَيْ بَعْدَ مَسَافَة صَغِيِرة مِنْ قَتْل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

◉ℍ???????◉

بَعْدَ قِتَاله لِمُدَة ثَلَاثَة أيَّام ، دَخَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَرَّةً أُخْرَي إِلَي (البُرْج الأسْوَد) فِيْ حـَـالة قُرْبَ المَوْتِ . بَعْدَ تَوزِيِعِ وَ تَعْمِيِمِ قَطْرَة مِنْ السَائِل الْحَقَيْقِيْ الغَيْرَ قَابِل لِلتَدْمِيِر . عِنْدَمَا إسْتَيْقَظ ، بَدَأَ عَلَيْ عَجَلٍ فِيْ الزِرَاْعَة .

“أنْتَ شَخْص جَيْدَ” إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

من الوَاضِح أَنْ تَحَسُنَهُ يُمْكِن رُؤْيَتَهُ . لَقَد وَصَلَ إِلَي الحُدُودِ الوُسْطَي مِنْ المَرَحلَة الثَامِنَةُ ، وَ ما كَانَ أصَعْب مِنْ ذَلِكَ هـُــوَ حَقِيقَةَ أَنَّه لأَنـَّـه كَانَ قَرِيِباً جِدَاً مِنْ المَوْتِ هَذِهِ المَرَة ، فَإِنَّ هَذَا أَعْطَاه تَفَاهُمَاً أَعُمْقِ عَن الحَيَاة وَ الـمَوْتِ .

إِذَا إستَّمَرَّ فِيْ المَعْرَكَة مَعَ هَذَا الشَقِي ، فَسَيتَمَكَن الأَخِيِر مِنْ التَقَدُمَ نَحْو المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] بمَعَدل مُرْعِب ، أو حَتَي… مُبَاشِرَة إِلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة]!

الحَيَاة وَ الـمَوْتِ – كَانَا مُتَعَارِضَينِ ، وَ لكنَّ نِهَاية الحَيَاة كَانَت المَوْتِ ، وَ كَانَت نِهَاية المَوْتِ حَيَاة . كَانَ حلقه لَا نِهَايَةَ لَهَا . هَذَا يتفق مَعَ دَاوْ العَالَم ، الذِيْ كَانَ دَاوْ يولد وَاحَدُ ، وَاحَدُ يولد إثْنَيْن…. .

“لَا أرَيْدُ أَنْ أصْبَحَ حَاكِما يقف فِيْ أعَلَيْ مَنْصِب يُوَقِره الجَمِيْع . هَذَا لَيْسَ شَيْئاً أرْغَبُ فِيْ أَنْ أكُوُنهُ .

النظام وَ الفَوْضَي وَ الـحَيَاة وَ الـمَوْتِ وَ الـضَوْء وَ الـظَلَام . يُمْكِن إرجاع هَذِهِ الأضْدَاد وَ الِدَورات إِلَي المَصْدَر . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ مُسْتَوَي الزِرَاْعَة الحـَـالي لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُنْخَفِضاً للغَايَة ؛ يُمْكِن حِفْظُهُ فَقَطْ ، لكنَّه لَمْ يَسْتَطِعْ فِهْمه .

النظام وَ الفَوْضَي وَ الـحَيَاة وَ الـمَوْتِ وَ الـضَوْء وَ الـظَلَام . يُمْكِن إرجاع هَذِهِ الأضْدَاد وَ الِدَورات إِلَي المَصْدَر . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ مُسْتَوَي الزِرَاْعَة الحـَـالي لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُنْخَفِضاً للغَايَة ؛ يُمْكِن حِفْظُهُ فَقَطْ ، لكنَّه لَمْ يَسْتَطِعْ فِهْمه .

خصّص هَذِهِ الأفْكَار المُثِيِرة عَلَيْ طَرِيْق السَيْف ، مُوَضِحَاً الطَرِيْق الذِيْ أَرَادَ أَنْ يَتْبَعَهُ .

“أنْتَ متكبر جِدَاً!” قَاْلَ دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ مِنْ خِلَال صـكِّ أَسْنَانِهِ . كَانَ قَدْ قَتْل هَذَا الشَاْب فِيْ المَرَة الأَخِيِرة ، لكنَّ لَمْ يـَـمٌرَّ يُوْمَيِن ، وَ ظَهَرَ مَرَّةً أُخْرَي نشطاً وحيٌويْاً للقِتَال مَعَه . كَانَ هَذَا عَمَلِيا دُونَ أَيّ خَوْفٍ مِنْ المَوْتِ .

(السَيْف?️تشِي) ، (السَيْف رآآي) ، يُمْكِن لِأيِ شَخْصٍ تَشْكِيِل هَاذَيْنِ . لكنَّ (قَلْبُ?الـسـَـيْف) كَانَ مُخْتَلِفاً . كَانَ هَذَا نَوْعاً مِنْ الَمِسْتُوَي الأعَلَيْ ، مِمَا تَطَلَبَ مِنْ المَرْأِ أَنْ يمتِلْكَ طَرِيْقه الخَاْص .

“الأنَ يَجِب أَنْ يَكُوْن الوَقْت المُنَاسِب ل شَرِيِكِ السِجَال دِيِنْغ ليَظَهَرَ وَ يُعْطِيِنِي مـَـا يكفِيْ مِنْ الضَغْط وَالِدَافع لي لِاُحَقِقَ الوَمِيِضْ التَاسِعَ مِنْ (السَيْف?️تشِي) . “

فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، الطَرِيْق الذِيْ سَلَكَهُ (إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف) كَانَ طَرِيْق الحُكَامِ وَ المُلُوُك . فِيْ اللَحْظَة الَّتِي لـَـوَحَ فِيهَا بِسَيْفه ، كَانَ العَالَم كٌلٌه يَزْحَفْ أَمَامَهُ . وَ كَانَ (إمْبِرَاطُورِ?️الصَابِرِ قَاطِعُ الشَمْسِ) قَدِ إتَّخَذَ مَسَارِ القَسْوَة . يُمْكِنه أَنْ يقطع دُونَ أَيّ تَرَدُد حَتَي مَصْدَر الحَيَاة ، الشَمْس .

فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، وِفْقَاً لطَبِيِعة القَاعِدة الرُوُحِيَة ، إخْتَارَ طَرِيْق الَنَار . درس قُوَة الَنَار وَ تقَدُمَ عَلَيْ هَذَا الطَرِيْق نَحْو المَصْدَر/الأصل . كَانَ هَذَا النَوْع مِنْ المَسَارِ الذِيْ إِسْتَخْدَم أَحَدُ العَنَاصِر الخَمْسةَ أو البَرْق ، مِثْل العَنَاصِر الأسَاسية ، هـُــوَ أيْضَاً الخِيَار الذِيْ سيَقُوُمُ بـِـهِ غَالِبِية المُقَاتَليِن .

ثُمَ أَيّ نَوْع مِنْ الطَرِيْق يَجِب أَنْ يَأخُذ؟

ثُمَ أَيّ نَوْع مِنْ الطَرِيْق يَجِب أَنْ يَأخُذ؟

بالتَأكِيد لَمْ يحن الوَقْتُ للنَظَرِ فِيْ هَذَا السُؤَال .

لسوء الحَظْ ، كَانَ دَائِمَاً عَلَيْ بَعْدَ مَسَافَة صَغِيِرة مِنْ قَتْل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

قَرِيِباً جِدَاً سَيَخْتَرِقُ إِلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةِ الرُوُحيِة] ، وَ بَعْدَ أَنْ يَبْنِي قَاعِدَتَهُ الرُوُحيِة ، هـُــوَ سيَكُوْن قَادِر عَلَيْ الدُخُولُ إِلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوْر] ، عَندَها سَوْفَ يتَحَرَرُ مِن جَسدِهِ الفَانِي . وَ فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، كَانَ عَلَيْ المُقَاتَليِن أَنْ يَتَقَدَموا عَلَيْ الطَرِيْق للبحث عَن “الدَاوْ” .

بالتَأكِيد لَمْ يحن الوَقْتُ للنَظَرِ فِيْ هَذَا السُؤَال .

وَ لِذَلِكَ ، كَانَ هُنَاْكَ حَاجَةٌ لتَأكِيد الطَرِيْق الذِيْ يَرَيد أَنْ يَسْلُكَهُ قَبِلَ أَنْ يَصِلُ إِلَي [طَبَقَة إزدهاء الزهور] .

ترجمة

فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، وِفْقَاً لطَبِيِعة القَاعِدة الرُوُحِيَة ، إخْتَارَ طَرِيْق الَنَار . درس قُوَة الَنَار وَ تقَدُمَ عَلَيْ هَذَا الطَرِيْق نَحْو المَصْدَر/الأصل . كَانَ هَذَا النَوْع مِنْ المَسَارِ الذِيْ إِسْتَخْدَم أَحَدُ العَنَاصِر الخَمْسةَ أو البَرْق ، مِثْل العَنَاصِر الأسَاسية ، هـُــوَ أيْضَاً الخِيَار الذِيْ سيَقُوُمُ بـِـهِ غَالِبِية المُقَاتَليِن .

“أشعر أنَنِي لَمِسْتُ عَتَبَة الوَمِيِضِ التَاسِعَ مِنْ (السَيْف?️تشِي)!” إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ قَدْ قَرَرَ لَلتَوِ مَسَارَهُ الَمِسْتُقْبَلي ، وَ تسَبَب فِيْ جَعَلَ رُوُحَهُ أكثَرَ سُطُوُعاً وَ سَمَحَتْ لـَـهُ بإكْتِسَابِ تَقَدُمَاً كَبِيِرَاً عَلَيْ طَرِيْقِ السَيْف .

و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ المَسَارِ الأكثَرَ شِيُوُعاً وَ الأكثَرَ إخْتِيَاراً لَمْ يَكُنْ فِيْ العَادَةِ الخِيَار الأقْوَي . وَ بخِلَاف ذَلِكَ ، إخْتَارَ (إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف) ، وَ (إمْبِرَاطُورِ?️الصَابِرِ قَاطِعُ الشَمْسِ) ، وَ أمْثَالَهُم السَيْرَ عَلَيْ مَسَارَات مُخْتَلِفة تَمَاماً .

بالتَأكِيد لَمْ يحن الوَقْتُ للنَظَرِ فِيْ هَذَا السُؤَال .

فِيْ هَذِهِ الحَيَاة ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَسَعي إِلَي أَنْ يُصْبِحَ الأقْوَي ، وَ بطَبِيِعة الحـَـال لَمْ يَكُنْ مِنْ المُمْكِن أَنْ يَسِيِر عَلَيْ الطَرِيْق الذِيْ كَانَ قَدْ سَلَكَهُ مِنْ قَبِلَ . حَتَي لـَــوْ كَانَ السَيْرَ فِيْ هَذَا الطَرِيْق مَرَّة وَاحِدَة سيُسْمَحَ لـَـهُ بالسَيْرَ بسَلَاسَة ودُونَ عَوَائِق عَلَيْ طول الطَرِيْق إِلَي القِمَة ، أَرَادَ أَنْ يتحول إِلَي مَسَارِ مُخْتَلِف ، وَ هـُــوَ مَسَارِ يُسْمَحَ لـَـهُ بِأَنْ يُصْبِحَ أقْوَي .

و مَعَ ذَلِكَ ، فَإِنَّ المَسَارِ الأكثَرَ شِيُوُعاً وَ الأكثَرَ إخْتِيَاراً لَمْ يَكُنْ فِيْ العَادَةِ الخِيَار الأقْوَي . وَ بخِلَاف ذَلِكَ ، إخْتَارَ (إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف) ، وَ (إمْبِرَاطُورِ?️الصَابِرِ قَاطِعُ الشَمْسِ) ، وَ أمْثَالَهُم السَيْرَ عَلَيْ مَسَارَات مُخْتَلِفة تَمَاماً .

“أرَيْدُ أَنْ أحارب مَعَ كُلْ الخُصُوُم المُحْتَمَلِيِن . مِنْ سَيَحْجِبُ تَقَدُمَي ، فسَوْفَ أهَزَمُهُ .

النظام وَ الفَوْضَي وَ الـحَيَاة وَ الـمَوْتِ وَ الـضَوْء وَ الـظَلَام . يُمْكِن إرجاع هَذِهِ الأضْدَاد وَ الِدَورات إِلَي المَصْدَر . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ مُسْتَوَي الزِرَاْعَة الحـَـالي لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُنْخَفِضاً للغَايَة ؛ يُمْكِن حِفْظُهُ فَقَطْ ، لكنَّه لَمْ يَسْتَطِعْ فِهْمه .

“لَا أرَيْدُ أَنْ أصْبَحَ حَاكِما يقف فِيْ أعَلَيْ مَنْصِب يُوَقِره الجَمِيْع . هَذَا لَيْسَ شَيْئاً أرْغَبُ فِيْ أَنْ أكُوُنهُ .

“أشعر أنَنِي لَمِسْتُ عَتَبَة الوَمِيِضِ التَاسِعَ مِنْ (السَيْف?️تشِي)!” إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ قَدْ قَرَرَ لَلتَوِ مَسَارَهُ الَمِسْتُقْبَلي ، وَ تسَبَب فِيْ جَعَلَ رُوُحَهُ أكثَرَ سُطُوُعاً وَ سَمَحَتْ لـَـهُ بإكْتِسَابِ تَقَدُمَاً كَبِيِرَاً عَلَيْ طَرِيْقِ السَيْف .

“ما أسْعَي إلَيْه هـُــوَ أَنْ أكُوُن الأقْوَي . أقْوَي شَخْص قَادِر عَلَيْ هَزِيِمَة أَيّ نَوْع مِنْ المُنَافسين!

لَقَد كَانَ خَائِفاً بَعْضَ الشَيئِ الأنْ . كَانَت بَرَاعَة مَعْرَكَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَشِعةً للغَايَة . رُبَمَا ، بِمُجَرَدِ دُخُولُه إِلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، سيَكُوْن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَادِراً عَلَيْ مُنَافسته . كَيْفَ يُمْكِنه أَنْ يَتَحَمَلَ حَقِيقَةَ أَنَّه هـُــوَ نَفَسْه قَدْ أنْشَأَ خِصْماً يُمْكِن أَنْ يَقْتُله؟

“طَرِيْق/مَسَار الأقْوَي!”

بَعْدَ قِتَاله لِمُدَة ثَلَاثَة أيَّام ، دَخَلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مَرَّةً أُخْرَي إِلَي (البُرْج الأسْوَد) فِيْ حـَـالة قُرْبَ المَوْتِ . بَعْدَ تَوزِيِعِ وَ تَعْمِيِمِ قَطْرَة مِنْ السَائِل الْحَقَيْقِيْ الغَيْرَ قَابِل لِلتَدْمِيِر . عِنْدَمَا إسْتَيْقَظ ، بَدَأَ عَلَيْ عَجَلٍ فِيْ الزِرَاْعَة .

مَسَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ذَقْنَه . لكنَّ المشَكْلة كَانَت ، هَل هَذَا المَسَارُ موُجُود؟

فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، وِفْقَاً لطَبِيِعة القَاعِدة الرُوُحِيَة ، إخْتَارَ طَرِيْق الَنَار . درس قُوَة الَنَار وَ تقَدُمَ عَلَيْ هَذَا الطَرِيْق نَحْو المَصْدَر/الأصل . كَانَ هَذَا النَوْع مِنْ المَسَارِ الذِيْ إِسْتَخْدَم أَحَدُ العَنَاصِر الخَمْسةَ أو البَرْق ، مِثْل العَنَاصِر الأسَاسية ، هـُــوَ أيْضَاً الخِيَار الذِيْ سيَقُوُمُ بـِـهِ غَالِبِية المُقَاتَليِن .

“يَجِب أَنْ أُؤمِن بنَفَسْي . بِمَا أَنَّ هَذَا النَوْع مِنْ الإيْمَان مَوْجُوُد ، يَجِب أَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ هَذَا النَوْعُ مِنْ المَسَارِ ! سَيْفِيْ سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ قَطَعَ كُلْ شَيئِ . سَوْفَ يَكُوُن قَادِرَاً عَلَيْ قَطَعَ الأدَوَاتُ الرُوُحية ، وَ الأدَوَاتُ الخــَــالـِــدْة ، حَتَي قَادِرَاً عَلَيْ تَحْطِيِم الفَرَاغ أو حَتَي قَطَعُ الخَالِديْن!”

(السَيْف?️تشِي) ، (السَيْف رآآي) ، يُمْكِن لِأيِ شَخْصٍ تَشْكِيِل هَاذَيْنِ . لكنَّ (قَلْبُ?الـسـَـيْف) كَانَ مُخْتَلِفاً . كَانَ هَذَا نَوْعاً مِنْ الَمِسْتُوَي الأعَلَيْ ، مِمَا تَطَلَبَ مِنْ المَرْأِ أَنْ يمتِلْكَ طَرِيْقه الخَاْص .

تم تَحَدِيد إرَادَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ قَدْ أكَدَ ذَلِكَ . الطَرِيْق الذِيْ أَرَادَه هـُــوَ أَنْ يَسْلُكَ مَسَار/طَرِيْق الأقْوَي ، وَ كَانَ سَيْفهُ هُوَ طَرِيْق الأقْوَي .

الحَيَاة وَ الـمَوْتِ – كَانَا مُتَعَارِضَينِ ، وَ لكنَّ نِهَاية الحَيَاة كَانَت المَوْتِ ، وَ كَانَت نِهَاية المَوْتِ حَيَاة . كَانَ حلقه لَا نِهَايَةَ لَهَا . هَذَا يتفق مَعَ دَاوْ العَالَم ، الذِيْ كَانَ دَاوْ يولد وَاحَدُ ، وَاحَدُ يولد إثْنَيْن…. .

فِيْ هَذِهِ اللَحْظَة ، كَانَ لَا يزَاَلُ بِحَاجَةٍ إِلَي إِسْتِخْدَامِ الأدَوَاتِ الرُوُحِيَةِ ، وَ لكنَّ عِنْدَمَا يُشَكْل أقْوَي سَيْف دَاخلِ قلبه ، إسْتَطَاعَ أَنْ يشَكْل أقْوَي سَيْف يُمْكِن أَنْ يقطع كُلْ شَيئِ بنقرة وَاحِدَة مِنْ إصبعه .

فِيْ هَذِهِ الحَيَاة ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَسَعي إِلَي أَنْ يُصْبِحَ الأقْوَي ، وَ بطَبِيِعة الحـَـال لَمْ يَكُنْ مِنْ المُمْكِن أَنْ يَسِيِر عَلَيْ الطَرِيْق الذِيْ كَانَ قَدْ سَلَكَهُ مِنْ قَبِلَ . حَتَي لـَــوْ كَانَ السَيْرَ فِيْ هَذَا الطَرِيْق مَرَّة وَاحِدَة سيُسْمَحَ لـَـهُ بالسَيْرَ بسَلَاسَة ودُونَ عَوَائِق عَلَيْ طول الطَرِيْق إِلَي القِمَة ، أَرَادَ أَنْ يتحول إِلَي مَسَارِ مُخْتَلِف ، وَ هـُــوَ مَسَارِ يُسْمَحَ لـَـهُ بِأَنْ يُصْبِحَ أقْوَي .

بَعْدَ التَأَكُدْ مِنْ المَسَارِ الذِيْ أَرَادَه ، أصْبَحَت إرَادَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُصَمِمَةً بشَكْلٍ مُتَزَايِد . كَانَ كَمَا لـَــوْ أَنَّه حَصَلَ عَلَيْ حَيَاة جَدِيِدة . نَزَلَت تَيَارَات مِنْ النُوُر الخــَــالـِــدْ حَوْلَه ، مِمَا يجَعَلَ المَشْهَد صَادِم . وَ مَعَ ذَلِكَ ، سُرْعَانَ مـَـا سَحَبَ عَن نِيَتَه القِتَالِي وَ عَادَ إِلَي مظَهَرَ عَادِي للغَايَة .

إِذَا إستَّمَرَّ فِيْ المَعْرَكَة مَعَ هَذَا الشَقِي ، فَسَيتَمَكَن الأَخِيِر مِنْ التَقَدُمَ نَحْو المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] بمَعَدل مُرْعِب ، أو حَتَي… مُبَاشِرَة إِلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة]!

كَانَ أقُرْبَ واقُرْبَ إِلَي العَوْدَة إِلَي نَفَسْهِ الْحَقَيْقِيَةِ . كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ أَنَّه كَانَ سَيْفاً مُنْقَطِع النَظِيِر مـَـا زَاَلَ مخفياً دَاخلَ جِرَابِه . فَقَطْ عِنْدَمَا يَتِمُ التَلْوِيِحِ بـِـهَا سيُطْلِقُ مَائَة أَلْفِ قَدَمْ مِنْ اللمَعَان الذِيْ يُمْكِن أَنْ يقطع كُلْ شَيئِ .

“لَا أرَيْدُ أَنْ أصْبَحَ حَاكِما يقف فِيْ أعَلَيْ مَنْصِب يُوَقِره الجَمِيْع . هَذَا لَيْسَ شَيْئاً أرْغَبُ فِيْ أَنْ أكُوُنهُ .

“أشعر أنَنِي لَمِسْتُ عَتَبَة الوَمِيِضِ التَاسِعَ مِنْ (السَيْف?️تشِي)!” إِبْتَسَمَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . كَانَ قَدْ قَرَرَ لَلتَوِ مَسَارَهُ الَمِسْتُقْبَلي ، وَ تسَبَب فِيْ جَعَلَ رُوُحَهُ أكثَرَ سُطُوُعاً وَ سَمَحَتْ لـَـهُ بإكْتِسَابِ تَقَدُمَاً كَبِيِرَاً عَلَيْ طَرِيْقِ السَيْف .

فِيْ حَيَاتِه السَابِقَة ، الطَرِيْق الذِيْ سَلَكَهُ (إمْبِرَاطُورِ⚔️السَيْف) كَانَ طَرِيْق الحُكَامِ وَ المُلُوُك . فِيْ اللَحْظَة الَّتِي لـَـوَحَ فِيهَا بِسَيْفه ، كَانَ العَالَم كٌلٌه يَزْحَفْ أَمَامَهُ . وَ كَانَ (إمْبِرَاطُورِ?️الصَابِرِ قَاطِعُ الشَمْسِ) قَدِ إتَّخَذَ مَسَارِ القَسْوَة . يُمْكِنه أَنْ يقطع دُونَ أَيّ تَرَدُد حَتَي مَصْدَر الحَيَاة ، الشَمْس .

“الأنَ يَجِب أَنْ يَكُوْن الوَقْت المُنَاسِب ل شَرِيِكِ السِجَال دِيِنْغ ليَظَهَرَ وَ يُعْطِيِنِي مـَـا يكفِيْ مِنْ الضَغْط وَالِدَافع لي لِاُحَقِقَ الوَمِيِضْ التَاسِعَ مِنْ (السَيْف?️تشِي) . “

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

خَرَجَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ (البُرْج الأسْوَد) وإستَّمَرَّ فِيْ تَرَك رسَائِل الإِسْتِفْزَازَ وَرَاءه .

بَعْدَ التَأَكُدْ مِنْ المَسَارِ الذِيْ أَرَادَه ، أصْبَحَت إرَادَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُصَمِمَةً بشَكْلٍ مُتَزَايِد . كَانَ كَمَا لـَــوْ أَنَّه حَصَلَ عَلَيْ حَيَاة جَدِيِدة . نَزَلَت تَيَارَات مِنْ النُوُر الخــَــالـِــدْ حَوْلَه ، مِمَا يجَعَلَ المَشْهَد صَادِم . وَ مَعَ ذَلِكَ ، سُرْعَانَ مـَـا سَحَبَ عَن نِيَتَه القِتَالِي وَ عَادَ إِلَي مظَهَرَ عَادِي للغَايَة .

هذه المَرَة كَانَت أَسْرَع . بَعْدَ نِصْف يَوْم فَقَطْ ، كَانَ دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ قَدْ ألقي القبض عَلَيْه .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“أنْتَ متكبر جِدَاً!” قَاْلَ دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ مِنْ خِلَال صـكِّ أَسْنَانِهِ . كَانَ قَدْ قَتْل هَذَا الشَاْب فِيْ المَرَة الأَخِيِرة ، لكنَّ لَمْ يـَـمٌرَّ يُوْمَيِن ، وَ ظَهَرَ مَرَّةً أُخْرَي نشطاً وحيٌويْاً للقِتَال مَعَه . كَانَ هَذَا عَمَلِيا دُونَ أَيّ خَوْفٍ مِنْ المَوْتِ .

خَرَجَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مِنْ (البُرْج الأسْوَد) وإستَّمَرَّ فِيْ تَرَك رسَائِل الإِسْتِفْزَازَ وَرَاءه .

“أنْتَ شَخْص جَيْدَ” إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

“هَل تجْرُؤ عَلَيْ مُحَارِبتي حَتَي المَوْتِ؟” دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ إِسْتِفْزَهُ .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

(السَيْف?️تشِي) ، (السَيْف رآآي) ، يُمْكِن لِأيِ شَخْصٍ تَشْكِيِل هَاذَيْنِ . لكنَّ (قَلْبُ?الـسـَـيْف) كَانَ مُخْتَلِفاً . كَانَ هَذَا نَوْعاً مِنْ الَمِسْتُوَي الأعَلَيْ ، مِمَا تَطَلَبَ مِنْ المَرْأِ أَنْ يمتِلْكَ طَرِيْقه الخَاْص .

ترجمة

“أنْتَ شَخْص جَيْدَ” إِبْتَسَم (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

ℍ???????

بَعْدَ التَأَكُدْ مِنْ المَسَارِ الذِيْ أَرَادَه ، أصْبَحَت إرَادَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُصَمِمَةً بشَكْلٍ مُتَزَايِد . كَانَ كَمَا لـَــوْ أَنَّه حَصَلَ عَلَيْ حَيَاة جَدِيِدة . نَزَلَت تَيَارَات مِنْ النُوُر الخــَــالـِــدْ حَوْلَه ، مِمَا يجَعَلَ المَشْهَد صَادِم . وَ مَعَ ذَلِكَ ، سُرْعَانَ مـَـا سَحَبَ عَن نِيَتَه القِتَالِي وَ عَادَ إِلَي مظَهَرَ عَادِي للغَايَة .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط