Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 501

㊎هَذَا أمْرٌ سَهْل㊎

㊎هَذَا أمْرٌ سَهْل㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

هَذَا جَعَلَ الجَمِيْع مذُهُوُل . إِذَا قَامَوا بِصَقْلِ هَذِهِ الصَخْرَة الصَغِيِرة ، فعِنْدَمَا إخْتَرَقَوا الَمِسْتُوَي التَالِي فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، سَيَحْصُلون عَلَيْ أرْبَعةً أو خَمسِ نُجُوم إِضَافِيْة مِنْ نُجُومُ المَعْرَكَة ؟ كَانَ هَذَا حَقَاً مُرَوِعاً جِدَاً . كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يوجد كَنْز لَاْ يُقَدَر بِثَمَنٍ كَهَذَا فِيْ هَذَا العَالَم؟

هَذَا أمْرٌ سَهْل

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

◉ℍ???????◉

أدرك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الحـَـالة الراهنة للأَحَدُاث . سَوَاءٌ كَانَ ذَلِكَ مَطْعَمُ لا تَنْسَي أو جَنَاحَ المَلِك الخِيِمْيَائِي ، بسَبَب رِعَايَة لـِـيـُـوْ جي تونغ ، بطَبِيِعة الحـَـال لَمْ يجْرُؤ أَحَدُ عَلَيْ القِيَام بِأيِ نَوَايَا خَبِيِثَةٍ عَلَيْهَا . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لأَنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ غَادَر لفَتْرَة طَوِيِلة جِدَاً ، فَإنَّ الـمُكَوِنات فِيْ مَطْعَم لأ تَنْسي تَمَ الإنْتِهَاء تقَرِيِباً . مِنْ الشَهْر الماضي حَدَدُوُا طَرِيْقة بَيْع تِلْكَ الأَطْبَاق الَّتِي كَانَت تَحْتَاج إلَي هَذِهِ المُكَوِنات وَ قَيَدُوُا الكِمْيَة . خِلَاف ذَلِكَ ، لَن يَكُوُنَ لَدَيْهم المَزِيِد مِنْ المُكَوِنات لِلْبَيْعِ الأنْ .

لَقَد كَانَوا مِنْ سكَانَ إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ ، وَ بسَبَب مَعَرفتهم المحُدُودة ، لَمْ يَكُنْ بإمكَانَّهُم بطَبِيِعة الحـَـال السَمَاع مِثْل هَذَا الكَنْز .

و كَانَ الأَمْر نَفَسْه بِالنِسبَة لِجَنَاحِ المَلِك الخِيِمْيَائِي . فَقَدْ تَمَ بَيْع الحُبُوُب الخِيِمْيَائِيَة عَإلَيةُ الجَودَة الَّتِي صَقَلَهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَمَلِياً ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ (لـِي سـِي تشَانْ) لَدَيْهَا مَوْهِبَةٌ كَبِيِرة فِيْ الخِيِميَاء ، إلَا إنَهَا كَانَت لَا تزَاَلَ بَعِيِدة جِدَاً عَن إمْبِرَاطُورِ الخِيِميَاء .

بو! ?

الَحْمد لله ، عَادَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَخِيِراً .

“لَقَد تَعَلَمتُهَا بالفِعْل” قَاْلـَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ عرضي جِدَاً .

بطَبِيِعة الحـَـال ، كَانَ لَابُدَ مِنْ مَعَالجة المسَائِل التُجَاريْة فِيْ أقُرْبَ وَقْت مُمْكِن . وَ قَدْ سَحَبَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كميه كَبِيِره مِنْ الفَوَكِه وَ الـخُضْرَوَات الطَازَجة بالإضَافَة إلَي بَعْض الماشية مِنْ (البُرْج الأسْوَد) وَ قَاْلَ لـِـ (تشُو وُوُ جِيِوُ) أن يسلمهَا إلَي المَطْعَمِ . أما بِالنِسبَة للحُبُوُب الخِيِمْيَائِية ، فعِنْدَمَا كَانَ لَدَيْه الوَقْت ، يَدَخَلَ إلَي (البُرْج الأسْوَد) لصَقْلِهَا وَ تَشْكِيِلِهَا . فبَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَوا بِحَاجَة إلَي وَقْت لتَشْكِيِلَهَا ، وَ لَا يُمْكِن سحبهَا فَقَطْ مِثْل تِلْكَ المُكَوِنات الغذائية .

لَم يُجبرهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، أنْ يَجْعَلَ (لـِي سـِي تشَانْ) تَقُوُمُ بِصَقْل حَجَر الحَظْ السَمَاوِي كَانَ فِيْ الوَاقِع شَيْئا مِنْ النُفَايَات . لأَنـَّـهَا لَمْ تَكُنْ فِيْ حَاجَة إلَيهَا ، عَندَئذٍ فَقَطْ وَضْعهَا جَانِباً فِيْ الوَقْت الحـَـالِي . عَلَيْ أَيّ حـَـال ، بِغَضِ النَظَر عَن مـَـتـَـي ، سيَكُوْن هَذَا النَوْع مِنْ الكنَّوز الثَمِيِنة قَادِراً عَلَيْ جَلْبِ ثَمَن فَلَكِي .

عِنْدَمَا حان الوَقْت لتَنَاوُلِ الغَدَاء ، جَاءَ (غُوُنْغ لِي تِيَان) بِدُونَ دعوة .

أدرك (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) الحـَـالة الراهنة للأَحَدُاث . سَوَاءٌ كَانَ ذَلِكَ مَطْعَمُ لا تَنْسَي أو جَنَاحَ المَلِك الخِيِمْيَائِي ، بسَبَب رِعَايَة لـِـيـُـوْ جي تونغ ، بطَبِيِعة الحـَـال لَمْ يجْرُؤ أَحَدُ عَلَيْ القِيَام بِأيِ نَوَايَا خَبِيِثَةٍ عَلَيْهَا . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لأَنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ غَادَر لفَتْرَة طَوِيِلة جِدَاً ، فَإنَّ الـمُكَوِنات فِيْ مَطْعَم لأ تَنْسي تَمَ الإنْتِهَاء تقَرِيِباً . مِنْ الشَهْر الماضي حَدَدُوُا طَرِيْقة بَيْع تِلْكَ الأَطْبَاق الَّتِي كَانَت تَحْتَاج إلَي هَذِهِ المُكَوِنات وَ قَيَدُوُا الكِمْيَة . خِلَاف ذَلِكَ ، لَن يَكُوُنَ لَدَيْهم المَزِيِد مِنْ المُكَوِنات لِلْبَيْعِ الأنْ .

كَانَ مدمنا بالفِعْل عَلَيْ الأشْيَاء الجَيْدَة الَّتِي تباع فِيْ مَطْعَمِ لَا تَنْسَي ، وَ لكنَّ بَعْدَ أَنْ قَلَّ المَعَروض مِنْ الأَطْبَاق ، كَانَ بإمكَانَّهُ فَقَطْ تَنَاوُلِ طبق وَاحَدُ مُتَمَيِز مَعَ كُلْ وَجْبَة . كَيْفَ يُمْكِن لفمه الذِيْ مِنْ الصَعْب أرْضَاءه ، تَحْمِلُ هَذَا ؟ وَ هَكَذَا ، كَانَ يَأتِي كُلْ يَوْم لينضم إلَيهم لتَنَاوُلِ وَجْبَة لأَنَّ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ الأخَرِيِن أصْبَحَوا مِنْ الصَعْب أرْضَائهم مُنْذُ فَتْرَة طَوِيِلة ، وَ كَانَ عَلَيْهِم إعْدَاد أَطْبَاق مِنْ المُكَوِنات الغذائية مِنْ (البُرْج الأسْوَد) مُقَابِلَ كُلْ وَجْبَة .

لم يَكُنْ هُنَاْكَ شَيئِ يُمْكِن عَمَلُهُ حِيَالَ ذَلِكَ . وَ كَانَ المُسْتَوَي السَابِعُ مِنَ النَبَاْت الرُوُحِيي قِيِمَاً للغَايَة ، وَ كَانَت هونغ فَقَطْ الإِبْنة المحُبُوُبَةَ مِنْ الجَنَاحَ الفَرْعي مِنْ [جَنَاحَ?الكنوز] فِي القَارَةُ الشَمَالِيَة ، لذَلِكَ كَانَ لَدَيْهَا وَ سَائِل محُدُودة . الأَهَمُ مِنْ ذَلِكَ ، كونه سَيِدَ [جَنَاحَ?الكنوز] لَا يعَني أِنَّ المَرْأ لَدَيْه السُلْطَة المُطْلَقة . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَ [جَنَاحَ?الكنوز] عِبَارَة عَن طَائِفَة كَبِيِر جِدَاً .

عِنْدَمَا رَأَي أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَادَ ، قَامَ هَذَا الرَجُل عَلَيْ الفَوْر بالإنْتِقَال إلَيْهِ وَ صَرَخَ : “يا أَخِيِ ، لَقَد عُدْتَ أَخِيِراً . أنا عَلَيْ وَشَكِ المَوْتِ مِنْ إنْتَظار الـلَحْم الخَاْص بك!”

“فَقَط ألْقِي نَظَرة عَلَيْ البضائع” !وَ لَوَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَدَه اليُمْنَي ، وَ عَلَيْ الفَوْر ، ظَهَرَ عَشَرَةُ كَتَبَ مَعَ تِقْنِيَات الْفِنُوُن القِتَالِية عَلَيْ الطَاوِلَة ، كُلْ وَاحَدُ مِنْهُم مِن (دَرَجَة?الأرْضَ) .

لم يَكُنْ بوسع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سِوَي إِرْتِدَاءِ تَعْبِيِر مُظْلِم . هَل يَعْرِفُ هَذَا الرَجُل كَيْفَ يَتَكَلَم؟ أيُرِيِدُ أَنْ يَأكُلَ جَسَدْه؟

“لَقَد تَعَلَمتُهَا بالفِعْل” قَاْلـَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ عرضي جِدَاً .

لَقَد عَادَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) اليَوْم ، لذَلِكَ كَانَ الجَمِيْع بِحَاجَة إلَي الإستَّمَرَّار فِيْ الحِفَاظ عَلَيْ الإمدادات . تَمَ تَقَدِيِم أنْوَاع مُتَعَدِدَة مِنْ الأَطْبَاق. تَنَاوُلِوا طَعَامهِم بشرَاسَةٍ ، مِمَا جَعَلَ مَعِدَتَهُم [تجيب العيد ?] . بَعْدَ أَنْ غَادَر (غُوُنُغ لِي تِيَان) ، جمَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) جَمِيْعهم حَوْلَه .

عِنْدَمَا رَأَي أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَادَ ، قَامَ هَذَا الرَجُل عَلَيْ الفَوْر بالإنْتِقَال إلَيْهِ وَ صَرَخَ : “يا أَخِيِ ، لَقَد عُدْتَ أَخِيِراً . أنا عَلَيْ وَشَكِ المَوْتِ مِنْ إنْتَظار الـلَحْم الخَاْص بك!”

“هَذَا هـُــوَ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي” ، قَاْلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وشرح الآثار كذَلِكَ .

لَم يُجبرهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، أنْ يَجْعَلَ (لـِي سـِي تشَانْ) تَقُوُمُ بِصَقْل حَجَر الحَظْ السَمَاوِي كَانَ فِيْ الوَاقِع شَيْئا مِنْ النُفَايَات . لأَنـَّـهَا لَمْ تَكُنْ فِيْ حَاجَة إلَيهَا ، عَندَئذٍ فَقَطْ وَضْعهَا جَانِباً فِيْ الوَقْت الحـَـالِي . عَلَيْ أَيّ حـَـال ، بِغَضِ النَظَر عَن مـَـتـَـي ، سيَكُوْن هَذَا النَوْع مِنْ الكنَّوز الثَمِيِنة قَادِراً عَلَيْ جَلْبِ ثَمَن فَلَكِي .

هَذَا جَعَلَ الجَمِيْع مذُهُوُل . إِذَا قَامَوا بِصَقْلِ هَذِهِ الصَخْرَة الصَغِيِرة ، فعِنْدَمَا إخْتَرَقَوا الَمِسْتُوَي التَالِي فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، سَيَحْصُلون عَلَيْ أرْبَعةً أو خَمسِ نُجُوم إِضَافِيْة مِنْ نُجُومُ المَعْرَكَة ؟ كَانَ هَذَا حَقَاً مُرَوِعاً جِدَاً . كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يوجد كَنْز لَاْ يُقَدَر بِثَمَنٍ كَهَذَا فِيْ هَذَا العَالَم؟

كَانُوِا ممتلئِيِنَ بالامتنان وابتلع كُلْ مِنهَا قَطْعة مِنْ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي . بِمُجَرَدِ أَنْ يَنْتَقِلوا إلَي الطَبَقَة الرَئِيِسية التَالِية ، فَإِنَّ بَرَاعَتُهُم القِتَالِية سترتفع بشَكْلٍ كَبِيِر . سَيَتِمُ إثبَاتُ ذَلِكَ فِيْ أقُرْبَ وَقْت مِنْ خِلَالـِـ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) ، لأَنـَّـهما كَانَا بالفِعْل فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ طَبَقَة [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيِع] . لَقَد عَزَزَوا بالفِعْل أُسُس تَدْرِيِبُهُم بالقُرْبَ مِنْ الكَمَال وَ كَانَوا مُسْتَعِدين لإخْتِرَاقهَا .

لَقَد كَانَوا مِنْ سكَانَ إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ ، وَ بسَبَب مَعَرفتهم المحُدُودة ، لَمْ يَكُنْ بإمكَانَّهُم بطَبِيِعة الحـَـال السَمَاع مِثْل هَذَا الكَنْز .

“فَقَط ألْقِي نَظَرة عَلَيْ البضائع” !وَ لَوَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَدَه اليُمْنَي ، وَ عَلَيْ الفَوْر ، ظَهَرَ عَشَرَةُ كَتَبَ مَعَ تِقْنِيَات الْفِنُوُن القِتَالِية عَلَيْ الطَاوِلَة ، كُلْ وَاحَدُ مِنْهُم مِن (دَرَجَة?الأرْضَ) .

كَانَ الجَمِيْع مُتَحَمُسين للغَايَة . حَتَي نُخْبَة المُقَاتَليِن فِيْ [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] وَ [طَبَقةُ الرَضِيِعِ الرُوُحِيِ] سيُقَاتَلون عَلَيْ مِثْل هَذَا الكَنْز حَتَي يتَمَكَنوا مِنْ مسَاعَدة صِغَارِهِم عَلَيْ رفع قُدْرَتَهم ، لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَمَكَن بالفِعْل مِنْ الحُصُول عَلَيْ مـَـا يَصِلُ إلَي تِسْعَ قَطْع مِنْ هَذِهِ الصُخُوُر . كَانَ مُدْهِشَاً حَقَاً .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

كَانُوِا ممتلئِيِنَ بالامتنان وابتلع كُلْ مِنهَا قَطْعة مِنْ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي . بِمُجَرَدِ أَنْ يَنْتَقِلوا إلَي الطَبَقَة الرَئِيِسية التَالِية ، فَإِنَّ بَرَاعَتُهُم القِتَالِية سترتفع بشَكْلٍ كَبِيِر . سَيَتِمُ إثبَاتُ ذَلِكَ فِيْ أقُرْبَ وَقْت مِنْ خِلَالـِـ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) ، لأَنـَّـهما كَانَا بالفِعْل فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ طَبَقَة [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيِع] . لَقَد عَزَزَوا بالفِعْل أُسُس تَدْرِيِبُهُم بالقُرْبَ مِنْ الكَمَال وَ كَانَوا مُسْتَعِدين لإخْتِرَاقهَا .

“لَقَد تَعَلَمتُهَا بالفِعْل” قَاْلـَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ عرضي جِدَاً .

كَايُو يي كَانَ أبطأ بكَثِيِر . كَانَ قَدْ تَوَغَلَ لَلتَو فِيْ المَرَحلَة الثَانِية مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] وَ كَانَ لَا يزَاَلُ أَمَامَهُ طَرِيْق طَوِيِل جِدَاً حَتَي يَصِلُ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . كَانَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) أسْوَأ حـَـالَا . لأَنـَّـه كَانَ يَتَدَرَبُ مِنْ جَدِيِد ، كَانَ يَتَقَدَم بالفِعْل بمَعَدل أَسْرَع مِنْ (كايو يي) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لأَنَّ تَدْرِيِبُهُ قَدْ تَرَاجَع ، حَتَي لـَــوْ وَصَلَ مَرَّةً أُخْرَي إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ فَقَطْ يَسْتَعِيِدُ قُدْرَتَه الأَصْلية وَ لَيْسَ إخْتِرَاق . ونَتِيْجَة لذَلِكَ ، فَإِنَّ المَزَايَا الَّتِي يقدمهَا حَجَر الحَظْ السَمَاوِي لَنْ تَكُوُن مَرئِية إلَا عِنْدَمَا يَنْتَقِلُ إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] .

كَانُوِا ممتلئِيِنَ بالامتنان وابتلع كُلْ مِنهَا قَطْعة مِنْ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي . بِمُجَرَدِ أَنْ يَنْتَقِلوا إلَي الطَبَقَة الرَئِيِسية التَالِية ، فَإِنَّ بَرَاعَتُهُم القِتَالِية سترتفع بشَكْلٍ كَبِيِر . سَيَتِمُ إثبَاتُ ذَلِكَ فِيْ أقُرْبَ وَقْت مِنْ خِلَالـِـ (لِيُو يـُـو تـُـونـْـغ) وَ (تشُو وُوُ جِيِوُ) ، لأَنـَّـهما كَانَا بالفِعْل فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ طَبَقَة [طَبَقَة تَدَفُقِ الرَبِيِع] . لَقَد عَزَزَوا بالفِعْل أُسُس تَدْرِيِبُهُم بالقُرْبَ مِنْ الكَمَال وَ كَانَوا مُسْتَعِدين لإخْتِرَاقهَا .

عَلَيْ الجَانِب الأخَرُ ، كَانَت (لـِي سـِي تشَانْ) غَيْرَ رَاغِبَةٍ فِيْ إبْتِلَاعِ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي مُهِما كَانَ . بِالنِسبَة لَهَا ، كَانَ هَذَا مَضَيعة للغَايَة . هِيَ فَقَطْ بِحَاجَة إلَي النهوض بمُسْتَوَي تَدْرِيِبُهَا ، وَ هَذَا سيَكُوْن كَافِيَاً لَهَا أنْ تَكُوُنَ قَادِرَة عَلَيْ صَقْلِ وَ تَشْكِيِلِ الحُبُوُب الخِيِمْيَائِية . بِالنِسبَة لَهَا ، كَانَت بَرَاعَة المَعْرَكَة القَوِية جِدَاً و العَالِيَةِ لَيْسَتْ ذات فَائِدَة كَبِيِرة .

لَقَد كَانَوا مِنْ سكَانَ إمْبِرَاطُورِيَة المَطَرْ ، وَ بسَبَب مَعَرفتهم المحُدُودة ، لَمْ يَكُنْ بإمكَانَّهُم بطَبِيِعة الحـَـال السَمَاع مِثْل هَذَا الكَنْز .

لَم يُجبرهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، أنْ يَجْعَلَ (لـِي سـِي تشَانْ) تَقُوُمُ بِصَقْل حَجَر الحَظْ السَمَاوِي كَانَ فِيْ الوَاقِع شَيْئا مِنْ النُفَايَات . لأَنـَّـهَا لَمْ تَكُنْ فِيْ حَاجَة إلَيهَا ، عَندَئذٍ فَقَطْ وَضْعهَا جَانِباً فِيْ الوَقْت الحـَـالِي . عَلَيْ أَيّ حـَـال ، بِغَضِ النَظَر عَن مـَـتـَـي ، سيَكُوْن هَذَا النَوْع مِنْ الكنَّوز الثَمِيِنة قَادِراً عَلَيْ جَلْبِ ثَمَن فَلَكِي .

لم يَكُنْ هُنَاْكَ شَيئِ يُمْكِن عَمَلُهُ حِيَالَ ذَلِكَ . وَ كَانَ المُسْتَوَي السَابِعُ مِنَ النَبَاْت الرُوُحِيي قِيِمَاً للغَايَة ، وَ كَانَت هونغ فَقَطْ الإِبْنة المحُبُوُبَةَ مِنْ الجَنَاحَ الفَرْعي مِنْ [جَنَاحَ?الكنوز] فِي القَارَةُ الشَمَالِيَة ، لذَلِكَ كَانَ لَدَيْهَا وَ سَائِل محُدُودة . الأَهَمُ مِنْ ذَلِكَ ، كونه سَيِدَ [جَنَاحَ?الكنوز] لَا يعَني أِنَّ المَرْأ لَدَيْه السُلْطَة المُطْلَقة . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَ [جَنَاحَ?الكنوز] عِبَارَة عَن طَائِفَة كَبِيِر جِدَاً .

توَجْه إلَي [جَنَاحَ?الكنوز] وَ سَأَلَ عَمَا إِذَا كَانَ هُنَاْكَ أَيّ أخْبَار حَوْلَ الغُوَانْدِيِرْمَا السَوْدَاء ذَاتُ الـتِسعَةِ أورَاق . نَتِيْجَة استفساراته جَلْبِت لـَـهُ فرحة غَيْرَ مُتَوَقَعة . وَ كَانَت أنَّ هونغ حَصَلْتُ بالفِعْل بَعْض الأخْبَار عَن الغُوَانْدِيِرْمَا ذَاتِ الألْوَانِ التِسْعَةِ ، وَ سَوْفَ تَكُوُن قَادِره عَلَيْ الحُصُول عَلَيْه فِيْ شَهْرٍ وَاحَدُ أو شَهْرين .

“هَذَا هـُــوَ حَجَر الحَظْ السَمَاوِي” ، قَاْلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وشرح الآثار كذَلِكَ .

لم يَكُنْ هُنَاْكَ شَيئِ يُمْكِن عَمَلُهُ حِيَالَ ذَلِكَ . وَ كَانَ المُسْتَوَي السَابِعُ مِنَ النَبَاْت الرُوُحِيي قِيِمَاً للغَايَة ، وَ كَانَت هونغ فَقَطْ الإِبْنة المحُبُوُبَةَ مِنْ الجَنَاحَ الفَرْعي مِنْ [جَنَاحَ?الكنوز] فِي القَارَةُ الشَمَالِيَة ، لذَلِكَ كَانَ لَدَيْهَا وَ سَائِل محُدُودة . الأَهَمُ مِنْ ذَلِكَ ، كونه سَيِدَ [جَنَاحَ?الكنوز] لَا يعَني أِنَّ المَرْأ لَدَيْه السُلْطَة المُطْلَقة . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَ [جَنَاحَ?الكنوز] عِبَارَة عَن طَائِفَة كَبِيِر جِدَاً .

الَحْمد لله ، عَادَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَخِيِراً .

كَانَ فَقَط مُجَرَدَ إنْتَظار شَهْر أو شَهْرين ؛ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَا يزَاَلُ عَلَيْ إسْتِعْدَاد للإنْتَظار . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، بَعْدَ حَوَالَي شَهْر ، ستفَتَحَ مجدداً قائمة المُعْجِزَاتْ فِيْ القَارَةُ الشَمَالِيَة ، ورغم أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَكُنْ مُهْتَماً بالمشَارِكة ، فَإِنَّه قَدْ يَرَي أيْضَاً مَدَيْ قُوَة عَبَاقِرَةِ هَذِهِ الحِقْبَة .

كَايُو يي كَانَ أبطأ بكَثِيِر . كَانَ قَدْ تَوَغَلَ لَلتَو فِيْ المَرَحلَة الثَانِية مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] وَ كَانَ لَا يزَاَلُ أَمَامَهُ طَرِيْق طَوِيِل جِدَاً حَتَي يَصِلُ إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] . كَانَ (غُوَانْغِ يُوَانْ) أسْوَأ حـَـالَا . لأَنـَّـه كَانَ يَتَدَرَبُ مِنْ جَدِيِد ، كَانَ يَتَقَدَم بالفِعْل بمَعَدل أَسْرَع مِنْ (كايو يي) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لأَنَّ تَدْرِيِبُهُ قَدْ تَرَاجَع ، حَتَي لـَــوْ وَصَلَ مَرَّةً أُخْرَي إلَي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ فَقَطْ يَسْتَعِيِدُ قُدْرَتَه الأَصْلية وَ لَيْسَ إخْتِرَاق . ونَتِيْجَة لذَلِكَ ، فَإِنَّ المَزَايَا الَّتِي يقدمهَا حَجَر الحَظْ السَمَاوِي لَنْ تَكُوُن مَرئِية إلَا عِنْدَمَا يَنْتَقِلُ إلَي [طَبَقَة إِزدِهَاْر الزُهُوُر] .

“حَسَنَاً ، هَل لَا يزَاَلُ لَدَيْك أَيّ تِقْنِيَات تَشْكِيِلاتٍ/مَصْفُوُفَات أُخْرَي؟ يُمْكِنني أَنْ أخَرُجَ بَعْض تِقْنِيَات التَدْرِيِب أو الْفِنُوُن القِتَالِية لتَبَادُلهَا” .

ترجمة

تَرَاجَعت عَيْنيّ (يِيِنْ هُوُنْغ) ، وَ أجَابَت : “لَا تتَحَدَث مَعَي بِاللهَجَةِ الَّتِي تَسْتَخْدِمَهَا للتَحَدَث مَعَ الأَطْفَاْل!”

لم يَكُنْ هُنَاْكَ شَيئِ يُمْكِن عَمَلُهُ حِيَالَ ذَلِكَ . وَ كَانَ المُسْتَوَي السَابِعُ مِنَ النَبَاْت الرُوُحِيي قِيِمَاً للغَايَة ، وَ كَانَت هونغ فَقَطْ الإِبْنة المحُبُوُبَةَ مِنْ الجَنَاحَ الفَرْعي مِنْ [جَنَاحَ?الكنوز] فِي القَارَةُ الشَمَالِيَة ، لذَلِكَ كَانَ لَدَيْهَا وَ سَائِل محُدُودة . الأَهَمُ مِنْ ذَلِكَ ، كونه سَيِدَ [جَنَاحَ?الكنوز] لَا يعَني أِنَّ المَرْأ لَدَيْه السُلْطَة المُطْلَقة . بَعْدَ كُلْ شَيئِ ، كَانَ [جَنَاحَ?الكنوز] عِبَارَة عَن طَائِفَة كَبِيِر جِدَاً .

“فَقَط ألْقِي نَظَرة عَلَيْ البضائع” !وَ لَوَحَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَدَه اليُمْنَي ، وَ عَلَيْ الفَوْر ، ظَهَرَ عَشَرَةُ كَتَبَ مَعَ تِقْنِيَات الْفِنُوُن القِتَالِية عَلَيْ الطَاوِلَة ، كُلْ وَاحَدُ مِنْهُم مِن (دَرَجَة?الأرْضَ) .

لم تَسْتَطِعْ (يِيِنْ هُوُنْغ) المسَاعَدَةَ وَ لكنَّ تَمَ تَحْرِيِكه ، لكنَّه قَاْلَ : “ألم أُعْطِيِكَ مَصْفُوُفَة الثُعْبَان الرُوُحي الصَغِيِر فِيْ السَابِقَ؟”

قَلَبَت (يِيِنْ هُوُنْغ) مِنْ خِلَالهم وَ لَمْ يَكُنْ بِوِسْعِهَا إلَا أَنْ تَشْعُرَ بالصَدْمَة . سَأَلَت: “من أيْنَ سَرَقْتَ العَدِيِد مِنْ تِقْنِيَات الْفِنُوُن القِتَالِية؟”

هَذَا جَعَلَ الجَمِيْع مذُهُوُل . إِذَا قَامَوا بِصَقْلِ هَذِهِ الصَخْرَة الصَغِيِرة ، فعِنْدَمَا إخْتَرَقَوا الَمِسْتُوَي التَالِي فِيْ الَمِسْتُقْبَل ، سَيَحْصُلون عَلَيْ أرْبَعةً أو خَمسِ نُجُوم إِضَافِيْة مِنْ نُجُومُ المَعْرَكَة ؟ كَانَ هَذَا حَقَاً مُرَوِعاً جِدَاً . كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يوجد كَنْز لَاْ يُقَدَر بِثَمَنٍ كَهَذَا فِيْ هَذَا العَالَم؟

“لَا تقَلَقِ بشَأنْ ذَلِكَ . هَل أنْتِ عَلَيْ إسْتِعْدَادٍ للتَدَاوَل؟” قَاْلـَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ هـُــوَ يَبْتَسَمَ .

لَم يُجبرهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، أنْ يَجْعَلَ (لـِي سـِي تشَانْ) تَقُوُمُ بِصَقْل حَجَر الحَظْ السَمَاوِي كَانَ فِيْ الوَاقِع شَيْئا مِنْ النُفَايَات . لأَنـَّـهَا لَمْ تَكُنْ فِيْ حَاجَة إلَيهَا ، عَندَئذٍ فَقَطْ وَضْعهَا جَانِباً فِيْ الوَقْت الحـَـالِي . عَلَيْ أَيّ حـَـال ، بِغَضِ النَظَر عَن مـَـتـَـي ، سيَكُوْن هَذَا النَوْع مِنْ الكنَّوز الثَمِيِنة قَادِراً عَلَيْ جَلْبِ ثَمَن فَلَكِي .

لم تَسْتَطِعْ (يِيِنْ هُوُنْغ) المسَاعَدَةَ وَ لكنَّ تَمَ تَحْرِيِكه ، لكنَّه قَاْلَ : “ألم أُعْطِيِكَ مَصْفُوُفَة الثُعْبَان الرُوُحي الصَغِيِر فِيْ السَابِقَ؟”

لَم يُجبرهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، أنْ يَجْعَلَ (لـِي سـِي تشَانْ) تَقُوُمُ بِصَقْل حَجَر الحَظْ السَمَاوِي كَانَ فِيْ الوَاقِع شَيْئا مِنْ النُفَايَات . لأَنـَّـهَا لَمْ تَكُنْ فِيْ حَاجَة إلَيهَا ، عَندَئذٍ فَقَطْ وَضْعهَا جَانِباً فِيْ الوَقْت الحـَـالِي . عَلَيْ أَيّ حـَـال ، بِغَضِ النَظَر عَن مـَـتـَـي ، سيَكُوْن هَذَا النَوْع مِنْ الكنَّوز الثَمِيِنة قَادِراً عَلَيْ جَلْبِ ثَمَن فَلَكِي .

“لَقَد تَعَلَمتُهَا بالفِعْل” قَاْلـَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بشَكْلٍ عرضي جِدَاً .

و كَانَ الأَمْر نَفَسْه بِالنِسبَة لِجَنَاحِ المَلِك الخِيِمْيَائِي . فَقَدْ تَمَ بَيْع الحُبُوُب الخِيِمْيَائِيَة عَإلَيةُ الجَودَة الَّتِي صَقَلَهَا (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَمَلِياً ، وَ عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنْ (لـِي سـِي تشَانْ) لَدَيْهَا مَوْهِبَةٌ كَبِيِرة فِيْ الخِيِميَاء ، إلَا إنَهَا كَانَت لَا تزَاَلَ بَعِيِدة جِدَاً عَن إمْبِرَاطُورِ الخِيِميَاء .

بو! ?

تَرَاجَعت عَيْنيّ (يِيِنْ هُوُنْغ) ، وَ أجَابَت : “لَا تتَحَدَث مَعَي بِاللهَجَةِ الَّتِي تَسْتَخْدِمَهَا للتَحَدَث مَعَ الأَطْفَاْل!”

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

ترجمة

تَرَاجَعت عَيْنيّ (يِيِنْ هُوُنْغ) ، وَ أجَابَت : “لَا تتَحَدَث مَعَي بِاللهَجَةِ الَّتِي تَسْتَخْدِمَهَا للتَحَدَث مَعَ الأَطْفَاْل!”

ℍ???????

عِنْدَمَا رَأَي أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَادَ ، قَامَ هَذَا الرَجُل عَلَيْ الفَوْر بالإنْتِقَال إلَيْهِ وَ صَرَخَ : “يا أَخِيِ ، لَقَد عُدْتَ أَخِيِراً . أنا عَلَيْ وَشَكِ المَوْتِ مِنْ إنْتَظار الـلَحْم الخَاْص بك!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط