Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 506

㊎جيان ديو رونغ㊎

㊎جيان ديو رونغ㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) زفر ، أعْطَي ركٌلٌه أُخْرَي إلَي جِيان دِيـُـو رُوُنْغ ، وَ قَاْلَ : “أنْتَ وَ هَذَا الأبْلَه كُنْتُم تَتَقَاتَلون فِيْ الشَارِع المَفتُوُح وَ ألحَقْتُم أضْرَارا بجِدَار مَطْعَمي . أنْتَم أيْضَاً تسَبَبتُم فِيْ إصَابَات لعَدَدٍ قَلِيِل مِنْ المُوَظَفِيِن التابعَيْن لي . وَ هَذَا بَالضَبْط وَقْت أشْغَالٍ وَ هُنَاْكَ نَقْص فِيْ المُوَظَفِيِن . وَ بالتَالِي ، يُمْكِنني فَقَطْ إعَادَة الإثْنَيْن مِنْكُم مَرَّةً أُخْرَي حَتَي تتَمَكَنَا مِنْ العَمَل لِمُدَة شَهْر”

جيان ديو رونغ

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“من هـُــوَ هَذَا الشَاْب القَادِر فِعلَا عَلَيْ هَزِيِمَة جِيان دِيـُـو رُوُنْغ؟”

سار (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ المُقَدِمَة ، فِيْ حِيِن خَرَجَ الحَشْدَ خَلْفَه . كَانَت هَذِهِ القوات مَهِيِبَة للغَايَة ، وَ ساروا عَلَيْ طُوُل الطَرِيْق إلَي جَنَاحَ مُتْعَةِ المَطَرْ .

“غَيْرَ مُتَأكَدَ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَيْسَ لأَنـَّـه أقْوَي مِنْ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ ، بل جِيان دِيـُـو رُوُنْغ الذِيْ كَانَ مُهِملَا للغَايَة وَ وفر لـَـهُ فُرْصَة يُمْكِن أَنْ يسْتَفِيِدَ منها!”

بَعْدَ الحُصُول عَلَيْ رَكْلَةً ، إسْتَيْقَظ أَخِيِراً جِيان دِيـُـو رُوُنْغ . أصْبَحَت عَيْناه مَفتُوُحَة ، وَ لكنَّ كَانَ لَا يزَاَلُ مُرْتَبِكاً قَلِيِلَا . وَ مَعَ ذَلِكَ ، أَدْرَكَ عَلَيْ الفَوْر أَنْ شَيْئا مـَـا كَانَ متَوَقَفَا ، وَ صَاحَ بِصَوْتٍ عَالِ فَجْأة : “الشَقِي ، أنْتَ لَنْ تَترُكَ بِسُرْعَةٍ جدك جي؟! دَعْنَا نَخُوُضُ مَعْرَكَة كَبِيِرة مِنْ ثَلَاثَمَائَة خُطْوَة!”

“و لكنَّ بِغَضِ النَظَر عَن مَدَيْ الأَهَمُال الذِيْ كَانَ عَلَيْه ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ مِنْ المُقَاتَليِن المَعَتمَدَيْن عَلَيْ طَبَقَة الرصَيْف!”

“ثُمَ سَوْفَ أعلمك دَرْسَاً!” وَ قَاْلَ مَعَ إبتسامَة .

“الأنَ بِمَا اننا فِيْ هَذَا الموضوع ، ألم يَهْزِم مَلِك السَيْف ذو العَبَاَةِ البَيْضَاء أيْضَاً عَدَدُاً كَبِيِرَاً مِنْ مقَاتَلي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] عِنْدَمَا كَانَ مُسْتَوَي تَدْرِيِبُهُ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي]؟”

… أوَلَا ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أقْوَي ، وَ ثَانِيَاً ، كَانَ عَدَدُ كَبِيِر مِنْ الأشخَاْص قَدْ تَجَاوَزُوُا الثَلَاثَين عَاماً وَ خَرَجُوُا مِنَ القَائِمَة .

“كَيْفَ يُمْكِن مُقَارَنة هَذِهِ الفِئَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] مَعَ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ؟ وَ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، مرَّ عَام ، وَ بِغَضِ النَظَر عَمَا حَدَثَ ، فَإِنَّ زِرَاْعَة جِيان دِيـُـو رُوُنْغ كَانَت ستزداد بشَكْلٍ كَبِيِر ، وَ هـُــوَ بالتَأكِيد لَيْسَ مِنْ المُمْكِن أَنْ يَهْزِمه خِصْم فِيْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي]”

من أَرَادَ أَنْ يَشْعُر بالحَرَجِ فِيْ الأماكن العَامَة ؟ وَ هَكَذَا ، مـَـا لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ خِيَار أخَرُ ، فَإِنَّه بالتَأكِيد لَا يَرَيد الدُخُولُ فِيْ مَعْرَكَة مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

“أنْتَ تجَعَلَني أكثَرَ فُضُوُلاً . مِنْ هـُــوَ هَذَا الشَاْب بَالضَبْط؟”

هُزِمَ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ مِنْ قَبِلِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ إِذَا هَزَمَ الأنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فكَيْفَ يُمْكِن ل جِيان دِيـُـو رُوُنْغ أَنْ يُظْهِرَ وَجْهه لتَحَدِيه لِقِتَال مَرَّةً أُخْرَي فِيْ الَمِسْتُقْبَل؟

كَانَ الجَمِيْع يُنَاقِشُوُن وَ يتَحَدَثون بِصَخَب ، كٌلٌهم فُضُوُليون للغَايَة . كَيْفَ ظَهَرَ هَذَا الشَاْب فَجْأة ؟ كَانَ مِنْ الوَاضِح أَنَّه سيَكُوْن هُنَاْكَ مكَانٌ لـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ الجولة الجَدِيِدة مِنْ بِطُوُلِة إخْتِيَار قَائِمَةِ المُعْجِزَات . عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، من المُؤكَد أَنَّ رُتَبُته لَنْ تَكُوُن مُنْخَفِضة أيْضَاً . رُبَمَا يتَمَكَن مِنْ قَمَعَ المَرْتَبَةِ العَالِيَة الَّتِي حققهَا مَلِك السَيْف قَبِلَ ثَلَاثَ سَنَوَات .

“الأنَ بِمَا اننا فِيْ هَذَا الموضوع ، ألم يَهْزِم مَلِك السَيْف ذو العَبَاَةِ البَيْضَاء أيْضَاً عَدَدُاً كَبِيِرَاً مِنْ مقَاتَلي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] عِنْدَمَا كَانَ مُسْتَوَي تَدْرِيِبُهُ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي]؟”

… أوَلَا ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أقْوَي ، وَ ثَانِيَاً ، كَانَ عَدَدُ كَبِيِر مِنْ الأشخَاْص قَدْ تَجَاوَزُوُا الثَلَاثَين عَاماً وَ خَرَجُوُا مِنَ القَائِمَة .

“جيان ديو رونج ، أيهَا الوَغْد إِذَا كُنْت تُرِيِدُ القِتَال ، فَأنَا عَلَيْ إسْتِعْدَادٍ لِإسْكَاتِكَ ، وَ لكنَّ بَعْدَ شَهْر أخَرُ ، سَوْفَ تمَوْتِ!” سُمِعَ صَوتٌ شوي غو تشنج الغَاضِبْ ، وَ فِيْ غُضُون فَتْرَة قَصِيِرة ، كَانَ قَدْ اندَفْعَ .

سار (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ المُقَدِمَة ، فِيْ حِيِن خَرَجَ الحَشْدَ خَلْفَه . كَانَت هَذِهِ القوات مَهِيِبَة للغَايَة ، وَ ساروا عَلَيْ طُوُل الطَرِيْق إلَي جَنَاحَ مُتْعَةِ المَطَرْ .

“أنْتَ تجَعَلَني أكثَرَ فُضُوُلاً . مِنْ هـُــوَ هَذَا الشَاْب بَالضَبْط؟”

“شُوي الأحْمَق الشَبِيِه بِالمِسْوَاك ، أخْرُج إلَي هُنَا !” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دعا عَلَيْ نَحْوٍ مِمَاثل كَمَا فِعل فِيْ السَابِقَ . كَانَ صَوتٌه كالرَعْد ، وَ بِغَضِ النَظَر عَن مَدَيْ الصَوتٌ ، لَمْ يَكُنْ بإمكَانَّهُ إخْفَاء صَوتٌه.

عِنْدَمَا سمَعَ الجَمِيْع هَذَا ، شعروا بزوايا أفْوَاهِهم تَنتَفِض . لمِثْل هَذِهِ المسَأَلَة البَسِيِطة ، تَافِهَة ، قَامَ فِيْ الوَاقِع بتَحْطِيِم نُخْبَة فِيْ “قَائِمَة المُعْجِزَاتْ” لدَرَجَة أَنَّه كَانَ يُشبِهُ كَلْباً مـَـيِّــتاً؟ إِذَا كَانَ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ يَعْلَم ، فَإِنَّه بالتَأكِيد سَيُطْلِقُ اللعَنات .

“جيان ديو رونج ، أيهَا الوَغْد إِذَا كُنْت تُرِيِدُ القِتَال ، فَأنَا عَلَيْ إسْتِعْدَادٍ لِإسْكَاتِكَ ، وَ لكنَّ بَعْدَ شَهْر أخَرُ ، سَوْفَ تمَوْتِ!” سُمِعَ صَوتٌ شوي غو تشنج الغَاضِبْ ، وَ فِيْ غُضُون فَتْرَة قَصِيِرة ، كَانَ قَدْ اندَفْعَ .

مُوَاجَه شَقِي مِثْل جِيان دِيـُـو رُوُنْغ ، فِيْ الحَقِيِقَة ، شَعَرَ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ بِالإضْطِرَابِ للغَايَة .

كَانَ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ أَفْضَل بكَثِيِر مِنْ مظَهَرَ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ . كَانَ نَحِيِلَاً ، وَ طَوِيِل القَامَة ، مَعَ هَوَاْءٍ كِرِيِمٍ وَ نبيلٍ مِنْ حَوْلَه . بَدَا جِلْدِهِ البرونزي وَ كَأَنَّهُ كَانَ يفَرَكَ الزيت عَلَيْ جِلْدِهِ .

◉ℍ???????◉

“يي!” عِنْدَمَا اندَفْعَ ، أَدْرَكَ أَنْ شَيْئا مـَـا كَانَ خَاطِئَاً . كَانَ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ يَزْحَفُ بالفِعْل عَلَيْ الأرْضَ كَمَا لـَــوْ كَانَ كَلْباً مـَـيِّــتاً .

… أوَلَا ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أقْوَي ، وَ ثَانِيَاً ، كَانَ عَدَدُ كَبِيِر مِنْ الأشخَاْص قَدْ تَجَاوَزُوُا الثَلَاثَين عَاماً وَ خَرَجُوُا مِنَ القَائِمَة .

هَذَا ، هَذَا ، هَذَا ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا مُمْكِناً؟

هُزِمَ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ مِنْ قَبِلِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ إِذَا هَزَمَ الأنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فكَيْفَ يُمْكِن ل جِيان دِيـُـو رُوُنْغ أَنْ يُظْهِرَ وَجْهه لتَحَدِيه لِقِتَال مَرَّةً أُخْرَي فِيْ الَمِسْتُقْبَل؟

إلتَفَتَ للنَظَر فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . مِنْ حَيْثُ القُوَة ، كَانَ فِيْ الوَاقِع عَلَيْ قَدَمْ المُسَاوَاة مَعَ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ . كَانَت فَجْوَةُ القُوَة بَيْنَ الإثْنَيْن صَغِيِرة للغَايَة . إِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَادِراً عَلَيْ هَزِيِمَة جِيان دِيـُـو رُوُنْغ ، فَمِنَ الطَبِيِعي أَنْ يتَمَكَن مِنْ إلَحَاقُ الهَزِيِمَة بـِـهِ .

“الأنَ بِمَا اننا فِيْ هَذَا الموضوع ، ألم يَهْزِم مَلِك السَيْف ذو العَبَاَةِ البَيْضَاء أيْضَاً عَدَدُاً كَبِيِرَاً مِنْ مقَاتَلي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] عِنْدَمَا كَانَ مُسْتَوَي تَدْرِيِبُهُ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي]؟”

من أَرَادَ أَنْ يَشْعُر بالحَرَجِ فِيْ الأماكن العَامَة ؟ وَ هَكَذَا ، مـَـا لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ خِيَار أخَرُ ، فَإِنَّه بالتَأكِيد لَا يَرَيد الدُخُولُ فِيْ مَعْرَكَة مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“الشَاْب ، أيْنَ أزْعَجْتُك؟” سَأَلَ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ عَلَيْ محَمَلَ الجَد .

عِنْدَمَا يُصْبِحَ مقَاتَلوالنُخْبَة فِيْ “قَائِمَة المُعْجِزَاتْ” رخيصين إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ ، أسَوْفَ يوَضْعون بالفِعْل فِيْ وَضْع متساوٍ مَعَ النَوَدِل ؟

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) زفر ، أعْطَي ركٌلٌه أُخْرَي إلَي جِيان دِيـُـو رُوُنْغ ، وَ قَاْلَ : “أنْتَ وَ هَذَا الأبْلَه كُنْتُم تَتَقَاتَلون فِيْ الشَارِع المَفتُوُح وَ ألحَقْتُم أضْرَارا بجِدَار مَطْعَمي . أنْتَم أيْضَاً تسَبَبتُم فِيْ إصَابَات لعَدَدٍ قَلِيِل مِنْ المُوَظَفِيِن التابعَيْن لي . وَ هَذَا بَالضَبْط وَقْت أشْغَالٍ وَ هُنَاْكَ نَقْص فِيْ المُوَظَفِيِن . وَ بالتَالِي ، يُمْكِنني فَقَطْ إعَادَة الإثْنَيْن مِنْكُم مَرَّةً أُخْرَي حَتَي تتَمَكَنَا مِنْ العَمَل لِمُدَة شَهْر”

“جيان ديو رونج ، أيهَا الوَغْد إِذَا كُنْت تُرِيِدُ القِتَال ، فَأنَا عَلَيْ إسْتِعْدَادٍ لِإسْكَاتِكَ ، وَ لكنَّ بَعْدَ شَهْر أخَرُ ، سَوْفَ تمَوْتِ!” سُمِعَ صَوتٌ شوي غو تشنج الغَاضِبْ ، وَ فِيْ غُضُون فَتْرَة قَصِيِرة ، كَانَ قَدْ اندَفْعَ .

عِنْدَمَا سمَعَ الجَمِيْع هَذَا ، شعروا بزوايا أفْوَاهِهم تَنتَفِض . لمِثْل هَذِهِ المسَأَلَة البَسِيِطة ، تَافِهَة ، قَامَ فِيْ الوَاقِع بتَحْطِيِم نُخْبَة فِيْ “قَائِمَة المُعْجِزَاتْ” لدَرَجَة أَنَّه كَانَ يُشبِهُ كَلْباً مـَـيِّــتاً؟ إِذَا كَانَ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ يَعْلَم ، فَإِنَّه بالتَأكِيد سَيُطْلِقُ اللعَنات .

“ثُمَ سَوْفَ أعلمك دَرْسَاً!” وَ قَاْلَ مَعَ إبتسامَة .

عِنْدَمَا يُصْبِحَ مقَاتَلوالنُخْبَة فِيْ “قَائِمَة المُعْجِزَاتْ” رخيصين إلَي حَدٍ كَبِيِرٍ ، أسَوْفَ يوَضْعون بالفِعْل فِيْ وَضْع متساوٍ مَعَ النَوَدِل ؟

“شُوي الأحْمَق الشَبِيِه بِالمِسْوَاك ، أخْرُج إلَي هُنَا !” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دعا عَلَيْ نَحْوٍ مِمَاثل كَمَا فِعل فِيْ السَابِقَ . كَانَ صَوتٌه كالرَعْد ، وَ بِغَضِ النَظَر عَن مَدَيْ الصَوتٌ ، لَمْ يَكُنْ بإمكَانَّهُ إخْفَاء صَوتٌه.

بَعْدَ الحُصُول عَلَيْ رَكْلَةً ، إسْتَيْقَظ أَخِيِراً جِيان دِيـُـو رُوُنْغ . أصْبَحَت عَيْناه مَفتُوُحَة ، وَ لكنَّ كَانَ لَا يزَاَلُ مُرْتَبِكاً قَلِيِلَا . وَ مَعَ ذَلِكَ ، أَدْرَكَ عَلَيْ الفَوْر أَنْ شَيْئا مـَـا كَانَ متَوَقَفَا ، وَ صَاحَ بِصَوْتٍ عَالِ فَجْأة : “الشَقِي ، أنْتَ لَنْ تَترُكَ بِسُرْعَةٍ جدك جي؟! دَعْنَا نَخُوُضُ مَعْرَكَة كَبِيِرة مِنْ ثَلَاثَمَائَة خُطْوَة!”

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) زفر ، أعْطَي ركٌلٌه أُخْرَي إلَي جِيان دِيـُـو رُوُنْغ ، وَ قَاْلَ : “أنْتَ وَ هَذَا الأبْلَه كُنْتُم تَتَقَاتَلون فِيْ الشَارِع المَفتُوُح وَ ألحَقْتُم أضْرَارا بجِدَار مَطْعَمي . أنْتَم أيْضَاً تسَبَبتُم فِيْ إصَابَات لعَدَدٍ قَلِيِل مِنْ المُوَظَفِيِن التابعَيْن لي . وَ هَذَا بَالضَبْط وَقْت أشْغَالٍ وَ هُنَاْكَ نَقْص فِيْ المُوَظَفِيِن . وَ بالتَالِي ، يُمْكِنني فَقَطْ إعَادَة الإثْنَيْن مِنْكُم مَرَّةً أُخْرَي حَتَي تتَمَكَنَا مِنْ العَمَل لِمُدَة شَهْر”

“لَا يزَاَلُ الخِصْم المهزوم يجْرُؤ عَلَيْ التَحَدُث بكَلِمَاتَ جَرِيِئة؟” أَعْطَاه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَكْلَةً أُخْرَي .

كَانَ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ أَفْضَل بكَثِيِر مِنْ مظَهَرَ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ . كَانَ نَحِيِلَاً ، وَ طَوِيِل القَامَة ، مَعَ هَوَاْءٍ كِرِيِمٍ وَ نبيلٍ مِنْ حَوْلَه . بَدَا جِلْدِهِ البرونزي وَ كَأَنَّهُ كَانَ يفَرَكَ الزيت عَلَيْ جِلْدِهِ .

“أه ، هَذَا لأَنَّ جَدَكَ جي كَانَ مُهِملضاً للغَايَة . خِلَاف ذَلِكَ ، شَقِي فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة لامُحِيِطِ الرُوُحيِ] مِثْلك… سأَكُوْن قَادِراً عَلَيْ سَحَقِكَ بيد وَاحِدَة وَ الأخْرَي خَلْفَ ظَهَرَي!” وَ مَعَ ذَلِكَ ، إستَّمَرَّت جِيان دِيـُـو رُوُنْغ فِيْ إصرارهِ عَلَيْ عَدَمُ وُجُود نية عَلَيْ الإطْلَاٌق لقُبُوُل هَزِيِمَته .

(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) زفر ، أعْطَي ركٌلٌه أُخْرَي إلَي جِيان دِيـُـو رُوُنْغ ، وَ قَاْلَ : “أنْتَ وَ هَذَا الأبْلَه كُنْتُم تَتَقَاتَلون فِيْ الشَارِع المَفتُوُح وَ ألحَقْتُم أضْرَارا بجِدَار مَطْعَمي . أنْتَم أيْضَاً تسَبَبتُم فِيْ إصَابَات لعَدَدٍ قَلِيِل مِنْ المُوَظَفِيِن التابعَيْن لي . وَ هَذَا بَالضَبْط وَقْت أشْغَالٍ وَ هُنَاْكَ نَقْص فِيْ المُوَظَفِيِن . وَ بالتَالِي ، يُمْكِنني فَقَطْ إعَادَة الإثْنَيْن مِنْكُم مَرَّةً أُخْرَي حَتَي تتَمَكَنَا مِنْ العَمَل لِمُدَة شَهْر”

لم يعطِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَيّ إهْتِمَام أخَرُ لـَـهُ ، لكنَّه تَحَوَلَ بدلَا مِنْ ذَلِكَ إلَي شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ ، وَ قَاْلَ : “أتيت إلَي مِن أجْلِ أَنْ أقْدَمُ لكم ضَرْبَاً جَيْدَاً ، ثُمَ أُعِيِدُكُم إلَي العَمَل كنَادِلِيِنَ فِيْ مَطْعَم!”

“جيان ديو رونج ، أيهَا الوَغْد إِذَا كُنْت تُرِيِدُ القِتَال ، فَأنَا عَلَيْ إسْتِعْدَادٍ لِإسْكَاتِكَ ، وَ لكنَّ بَعْدَ شَهْر أخَرُ ، سَوْفَ تمَوْتِ!” سُمِعَ صَوتٌ شوي غو تشنج الغَاضِبْ ، وَ فِيْ غُضُون فَتْرَة قَصِيِرة ، كَانَ قَدْ اندَفْعَ .

“هنغ!” شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ سَخِرَ . عِنْدَمَا سمَعَ كَلِمَاتَ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ ، عرف أَخِيِراً مـَـا كَانَ يَحْدُث هُنَا – كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَوِياً جِدَاً ، لكنَّه كَانَ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] . كَانَ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ فِيْ الوَاقِع مُهِمِلَاً .

“لَا يزَاَلُ الخِصْم المهزوم يجْرُؤ عَلَيْ التَحَدُث بكَلِمَاتَ جَرِيِئة؟” أَعْطَاه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَكْلَةً أُخْرَي .

و مِنْ كَانَ هو ؟ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ ، فِيْ المَرْتَبَة العِشْرِيِن عَلَيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ ! فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، كَانَ مَلِك السَيْف الأبْيَض أكْثَرَ مِنْ وَحْش ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟ وَ مَعَ ذَلِكَ لَمْ يَكُنْ هُنَاكَ مَن يحتل المَرْتَبَة بَعْدَه وَ الأنَ , كَانَ فِيْ المَرَحلَة الثَالِثَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، مَعَ إِرْتِفَاع بَرَاعَتهُ فِيْ المَعَارك إلَي ثَمَان نُجُوم مَعْرَكَة ، فكَيْفَ يُمْكِن لمُقَاتِل فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] أَنْ يقف ضِدْ ذَلِكَ؟

إلتَفَتَ للنَظَر فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . مِنْ حَيْثُ القُوَة ، كَانَ فِيْ الوَاقِع عَلَيْ قَدَمْ المُسَاوَاة مَعَ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ . كَانَت فَجْوَةُ القُوَة بَيْنَ الإثْنَيْن صَغِيِرة للغَايَة . إِذَا كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَادِراً عَلَيْ هَزِيِمَة جِيان دِيـُـو رُوُنْغ ، فَمِنَ الطَبِيِعي أَنْ يتَمَكَن مِنْ إلَحَاقُ الهَزِيِمَة بـِـهِ .

“ثُمَ سَوْفَ أعلمك دَرْسَاً!” وَ قَاْلَ مَعَ إبتسامَة .

㊎جيان ديو رونغ㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

هُزِمَ جِيان دِيـُـو رُوُنْغ مِنْ قَبِلِ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ إِذَا هَزَمَ الأنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فكَيْفَ يُمْكِن ل جِيان دِيـُـو رُوُنْغ أَنْ يُظْهِرَ وَجْهه لتَحَدِيه لِقِتَال مَرَّةً أُخْرَي فِيْ الَمِسْتُقْبَل؟

و مِنْ كَانَ هو ؟ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ ، فِيْ المَرْتَبَة العِشْرِيِن عَلَيْ قَائِمَة المُعْجِزَاتْ ! فِيْ ذَلِكَ الوَقْت ، كَانَ مَلِك السَيْف الأبْيَض أكْثَرَ مِنْ وَحْش ، ألَيْسَ كذَلِكَ ؟ وَ مَعَ ذَلِكَ لَمْ يَكُنْ هُنَاكَ مَن يحتل المَرْتَبَة بَعْدَه وَ الأنَ , كَانَ فِيْ المَرَحلَة الثَالِثَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ، مَعَ إِرْتِفَاع بَرَاعَتهُ فِيْ المَعَارك إلَي ثَمَان نُجُوم مَعْرَكَة ، فكَيْفَ يُمْكِن لمُقَاتِل فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] أَنْ يقف ضِدْ ذَلِكَ؟

مُوَاجَه شَقِي مِثْل جِيان دِيـُـو رُوُنْغ ، فِيْ الحَقِيِقَة ، شَعَرَ شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ بِالإضْطِرَابِ للغَايَة .

“شُوي الأحْمَق الشَبِيِه بِالمِسْوَاك ، أخْرُج إلَي هُنَا !” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) دعا عَلَيْ نَحْوٍ مِمَاثل كَمَا فِعل فِيْ السَابِقَ . كَانَ صَوتٌه كالرَعْد ، وَ بِغَضِ النَظَر عَن مَدَيْ الصَوتٌ ، لَمْ يَكُنْ بإمكَانَّهُ إخْفَاء صَوتٌه.

لوح (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِيَدِه وَ ظَهَرَت سَبْعَة قَضبَان ذَهَبَية . ونغ ، تَمَ تَنْشِيِط المَصْفُوُفَة وَ ظَهَرَ ثُعْبَان أبْيَض فِيْ الهَوَاْء . وَ إندَفْعَت إلَي جَسَدْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ زَادَ مِنْ بَرَاعَة المَعْرَكَة إثْنَيْن مِنْ نُجُوم المَعْرَكَة .

… أوَلَا ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أقْوَي ، وَ ثَانِيَاً ، كَانَ عَدَدُ كَبِيِر مِنْ الأشخَاْص قَدْ تَجَاوَزُوُا الثَلَاثَين عَاماً وَ خَرَجُوُا مِنَ القَائِمَة .

“سيد تَشْكِيِل؟” صُدم شُوَان غَاو تشـِـــيـِـنْغ , فِيْ هَذَا العَصْر كَانَ هُنَاْكَ عَدَدُ قَلِيِل مِنْ أسْيَادِ التَشْكِيِلَات ، كَانَوا أكثَرَ نُدْرَة مِنْ الخِيِمْيَائِيين . وَ مَعَ ذَلِكَ ، يَنْبَغِي بالتَأكِيد عَدَمُ التقَلِيِل مِنْ شَأنَهُم .

“من هـُــوَ هَذَا الشَاْب القَادِر فِعلَا عَلَيْ هَزِيِمَة جِيان دِيـُـو رُوُنْغ؟”

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

هَذَا ، هَذَا ، هَذَا ، كَيْفَ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن هَذَا مُمْكِناً؟

ترجمة

“أه ، هَذَا لأَنَّ جَدَكَ جي كَانَ مُهِملضاً للغَايَة . خِلَاف ذَلِكَ ، شَقِي فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة لامُحِيِطِ الرُوُحيِ] مِثْلك… سأَكُوْن قَادِراً عَلَيْ سَحَقِكَ بيد وَاحِدَة وَ الأخْرَي خَلْفَ ظَهَرَي!” وَ مَعَ ذَلِكَ ، إستَّمَرَّت جِيان دِيـُـو رُوُنْغ فِيْ إصرارهِ عَلَيْ عَدَمُ وُجُود نية عَلَيْ الإطْلَاٌق لقُبُوُل هَزِيِمَته .

ℍ???????

“الأنَ بِمَا اننا فِيْ هَذَا الموضوع ، ألم يَهْزِم مَلِك السَيْف ذو العَبَاَةِ البَيْضَاء أيْضَاً عَدَدُاً كَبِيِرَاً مِنْ مقَاتَلي [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] عِنْدَمَا كَانَ مُسْتَوَي تَدْرِيِبُهُ فَقَطْ فِيْ المَرَحلَة التَاسِعَة مِنْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي]؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط