Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 597

㊎ضَجَةٌ و شُكُوُك㊎

㊎ضَجَةٌ و شُكُوُك㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

كٌلٌهم نَظَروا حَوْلَهم ورأوا أَنْ هُنَاْكَ خَمْسَةَ عَشَرَ مُحَارِباً مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] هُنَا الأنْ . مُنْذُ أَنْ كَانَ هُنَاْكَ خَمْسَةَ عَشَرَ مِنْ قَبِلَ أيْضَاً ، أَيّ مُحَارِب [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] جَعَلَه فِيْ المَرَاكِزِ الثَلَاثَة الأُوُلَي .

ضَجَةٌ و شُكُوُك

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

◉ℍ???????◉

لِمُحَارِبةِ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية]…

عرف الجَمِيْع الْفِجوَةُ بَيْنَ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] وَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] . كَانَت هَذِهِ فَجْوَةُ لَا يُمْكِن التغلب عَلَيْهَا ، لكنَّ مُحَارِب [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] هَزَمَ فِعَلَيْاً أَحَدَ المقاتلين بـ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] – فِيْ المَرَحلَة الخَامِسَة مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ؟ لَمْ يَكُنْ هَذَا مُزْحَة كَـَـبِيِرَة؟

رُبَمَا كَانَ خَمْسَةً وَ عِشْرِيِنَ نَجْمَاً عَلَيْ الأرْجَح هُوَ حـَـدُ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . نَجْمَ أخَرُ وَ رُبَمَا إسْتَطَاعَ الفَوْزِ ، وَ لكنَّ مـَـا هـُــوَ مَعَني النَجْمَ الواحدِ فَقَط ؟ لذَلِكَ ، أَرَادَ أَنْ يَكُوُنَ رهاناً كَبِيِرَاً .

لِمُحَارِبةِ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية]…

[طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] عِشْرِيِن النُجُوم!

إستَّمَرَّ الإنْتَظار فِيْ الوَاقِع يوماً وَ لَيْلَة . إتَضَحَ أَنْ أَيّ شَخْص جَاءَ إلَي هُنَا فِيْ اليَوْم يُمْكِن أَنْ يشَارِك فِيْ الإخْتِبَار ، وَ لكنَّ بِمُجَرَدِ إنْتِهَاء اليَوْم ، تَمَ الإعلان عَن الإخْتِبَار بالكَامِلِ ، حَيْثُ تَمَ تقييم المَرَاكِزِ الثَلَاثَة الأُوُلَي عَلَيْ أسَاس سِجِلَات الجَمِيِعُ هُنَا .

كَانَت قُوَتَه المُدَمِرَة كَافِيَةً لِهَزِيِمَة هَذِهِ النُخْبَة . كَانَ المُفْتَاح هـُــوَ أَنَّه رَأَي كَيْفَ ظَهَرَ هَؤُلَاء السَيَّافون ، لِذَا إسْتَعَدَّ فِيْ كمين قَبِلَ وَقْت ظُهُوُرِ السَيَّاف الثَالِث . كَانَ النَمَط السَوْدَاء جَاهِزاً للإطْلَاٌق .

“أنـَــا غَيْرَ مقتنع!”

“كَمَا تُرِيِدُ” إخـْـتَـفت رُوُح المَصْفُوُفَة فَوْرَاً بَعْدَ هَذِهِ الكَلِمَاتَ ، بَيْنَما ظَهَرَ السَيَّاف الثَالِث . كَانَ قَوِياً للغَايَة أيْضَاً ، وَ إكْتَشَفَ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ يقفُ فِيْ إنْتَظاره ، عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّه لَمْ يَعُد قَادِراً عَلَيْ التأرْجَح بسَيْفه فِيْ الوَقْت المُنَاسِب ، أطْلَق هُجُوُمٌا غيرَ مُكْتَرِثٍ عَلَيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

ظَهَرَت رُوُح المَصْفُوُفَة مَرَة أُخْرَي ، وَ كَانَ مِنْ الوَاضِح منها الصمت .نَفَذَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خُدْعَةً رخيصة فِيْ هَذِهِ المَعْرَكَة ، وَ بالتَأكِيد لَمْ تعَكس بَرَاعَة المَعْرَكَة الْحَقَيْقِيْة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يُزِيِل مِثْل هَذِهِ القُدْرَة مِنْ جَسَدْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ الـسَمَاح لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالقبض عَلَيْ ثغرة تَرَكها؟

كم كَانَت سُرْعَة الهُجُوُمٌ ؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، مَعَ هَيْمِنة الإحَسَاس الإدرَاكِي لَدَيْ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، يُمْكِن لِلمسة خَفِيِفَة أَنْ تسَحْق [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] عِدَة مِئَات مِنْ المَرَات .

ظَهَرَت رُوُح المَصْفُوُفَة مَرَة أُخْرَي ، وَ كَانَ مِنْ الوَاضِح منها الصمت .نَفَذَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خُدْعَةً رخيصة فِيْ هَذِهِ المَعْرَكَة ، وَ بالتَأكِيد لَمْ تعَكس بَرَاعَة المَعْرَكَة الْحَقَيْقِيْة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يُزِيِل مِثْل هَذِهِ القُدْرَة مِنْ جَسَدْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ الـسَمَاح لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالقبض عَلَيْ ثغرة تَرَكها؟

لكنَّ مِنْ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ؟ كَانَ لَدَيْه شَظْيَة مِنْ الـحـِـس الإِدْرَاكي لِـ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] ، لذَلِكَ لإصابته فِي الحِسٌ الإدْرَاكِيٌ ، كَانَ عَلَيْ المَرْأ أَنْ يَكُوْن عَلَيْ الأَقَل فِي [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟

عَلَيْ الفَوْر ، اندَفْعَ العَدِيِد مِنْ الَنَاس مِنْ اللعاب وَ كَشْفُوُا عَن تَعْبِيِرات الكُفْرِ .

هونغ ، تَحْتَ الهُجُوُمٌ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَالِما ؛ ضَغْطت يَدَه اليُسْرَي عَلَيْ جَسَد السَيَّاف الثَالِث وَ أشعل نَمَطَاً شَيْطَاني حَتَي . با ، إخـْـتَـفيْ السَيَّاف الثَالِث فَوْرَاً .

لَوَحَت لـَـهُ رُوُح المَصْفُوُفَة وَ قَاْلَ لـَـهُ بالذنب : “أنْتَ تشك فِيْ هَذَا الـسـَـيِّد؟”

إنْتَهَي مِثْل ذَلِكَ تَمَاماً .

هونغ ، تَحْتَ الهُجُوُمٌ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَالِما ؛ ضَغْطت يَدَه اليُسْرَي عَلَيْ جَسَد السَيَّاف الثَالِث وَ أشعل نَمَطَاً شَيْطَاني حَتَي . با ، إخـْـتَـفيْ السَيَّاف الثَالِث فَوْرَاً .

ظَهَرَت رُوُح المَصْفُوُفَة مَرَة أُخْرَي ، وَ كَانَ مِنْ الوَاضِح منها الصمت .نَفَذَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خُدْعَةً رخيصة فِيْ هَذِهِ المَعْرَكَة ، وَ بالتَأكِيد لَمْ تعَكس بَرَاعَة المَعْرَكَة الْحَقَيْقِيْة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يُزِيِل مِثْل هَذِهِ القُدْرَة مِنْ جَسَدْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ الـسَمَاح لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بالقبض عَلَيْ ثغرة تَرَكها؟

㊎ضَجَةٌ و شُكُوُك㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

بالمُقَابِلَ ، إِذَا لَمْ يَكُنْ مِنْ أجْلِ الحِسِّ الإدْرَاكِي القَوِي لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فَإِنَّه بالتَأكِيد سيَكُوْن بالفِعْل مَصْدُوُماً حَتَي المَوْتِ بسَبَب الهُجُوُمٌ عَلَيْ الفَوْر وَ لَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ أَيّ حيل رخيصة يَتِمُ سحبهَا بَعْدَ ذَلِكَ .

كَانَ (يُوَان لَاو جُوُن) ، (يـانج جُوُن هَاو) ، وَ أوَلئِكَ الأجْيَال السَابِقَة الأُخْرَي مِنْ لُفَافَةَ المَعَجِزَاتِ كٌلَهَا يَبْدُونَ سَيِئِيِنَ . يُمْكِنهم حَتَي أَنْ يتَفَوُقوا عَلَيْ عَشَرَة نُجُوم ، لكنَّهم لَمْ يفزوا بَعْدُ بأحَدِ المَرَاكِزِ الثَلَاثَة الأُوُلَي . كَانَت الصَدْمَة كَـَـبِيِرَة جِدَاً .

“أعْتَقِد أنَكَ تمر” ، قَاْلَ رُوُح المَصْفُوُفَة ، إلَي حَد مـَـا مِنْ الإكْتِئَابِ . لَقَد وَاجَهت لَلتَو وَحْشاً… لَمْ تَستَطِع فِيْ الوَاقِع استخلاص أيِّ حِسٍ إدْرَاكِيٍ صَغِيِر مِنْ الفَتَاة بالخارج ، مِمَا أدي إلَي عَدَم تَمَكَن الفَتَاة الصَغِيِرة مِنْ المُشَارَكَة فِيْ الإخْتِبَار .

عرف الجَمِيْع الْفِجوَةُ بَيْنَ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] وَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] . كَانَت هَذِهِ فَجْوَةُ لَا يُمْكِن التغلب عَلَيْهَا ، لكنَّ مُحَارِب [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] هَزَمَ فِعَلَيْاً أَحَدَ المقاتلين بـ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] – فِيْ المَرَحلَة الخَامِسَة مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ؟ لَمْ يَكُنْ هَذَا مُزْحَة كَـَـبِيِرَة؟

“لَا أسْتَطِيِعُ الخُرُوُج بَعْدَ؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَأَلَ .

الصبي الصَغِيِر الذِيْ تكلمَ عَن رُوُح المَصْفُوُفَة قال فِيْ سَخِرَية : “لَقَد عاش هَذَا الـسـَـيِّد أكثَرَ مِنْ أَلَاف المَرَات أطْوَل مِنْكَ ، كَيْفَ تجْرُؤ أَنْ تسَأَلَ هَذَا السَيِدُ هَذَا السُؤَال؟”

قَاْلَت رُوُح المَصْفُوُفَة “إنْتَظر حَتَي يَنْتَهِي الأخَرُون ، وَ سَيَحْصُل الثَلَاثَة الكبار عَلَيْ مكافآت هُنَا” .

كَانَت قُوَتَه المُدَمِرَة كَافِيَةً لِهَزِيِمَة هَذِهِ النُخْبَة . كَانَ المُفْتَاح هـُــوَ أَنَّه رَأَي كَيْفَ ظَهَرَ هَؤُلَاء السَيَّافون ، لِذَا إسْتَعَدَّ فِيْ كمين قَبِلَ وَقْت ظُهُوُرِ السَيَّاف الثَالِث . كَانَ النَمَط السَوْدَاء جَاهِزاً للإطْلَاٌق .

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه وَ إنْتَظر بصبر .

هونغ ، تَحْتَ الهُجُوُمٌ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَالِما ؛ ضَغْطت يَدَه اليُسْرَي عَلَيْ جَسَد السَيَّاف الثَالِث وَ أشعل نَمَطَاً شَيْطَاني حَتَي . با ، إخـْـتَـفيْ السَيَّاف الثَالِث فَوْرَاً .

إستَّمَرَّ الإنْتَظار فِيْ الوَاقِع يوماً وَ لَيْلَة . إتَضَحَ أَنْ أَيّ شَخْص جَاءَ إلَي هُنَا فِيْ اليَوْم يُمْكِن أَنْ يشَارِك فِيْ الإخْتِبَار ، وَ لكنَّ بِمُجَرَدِ إنْتِهَاء اليَوْم ، تَمَ الإعلان عَن الإخْتِبَار بالكَامِلِ ، حَيْثُ تَمَ تقييم المَرَاكِزِ الثَلَاثَة الأُوُلَي عَلَيْ أسَاس سِجِلَات الجَمِيِعُ هُنَا .

ترجمة

شُوَا، شُوَا، شُوَا، الـحـِـس الإِدْرَاكي لكل مِنْ لَمْ يَدْخُل إلَي أعْلَيَ ثَلَاثَة أشخَاْص عادوا… خَرَجُوُا مِنْ الغُرْفَة .

هونغ ، تَحْتَ الهُجُوُمٌ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَالِما ؛ ضَغْطت يَدَه اليُسْرَي عَلَيْ جَسَد السَيَّاف الثَالِث وَ أشعل نَمَطَاً شَيْطَاني حَتَي . با ، إخـْـتَـفيْ السَيَّاف الثَالِث فَوْرَاً .

“مَاذَا ، يُمْكِنني أَنْ أتَخَطَي سَبْعِ نُجُوم واتغلب عَلَيْ مُنَافس] ، لَكِنَنِي لَمْ أصعد إلَي المَرَاكِزِ الثَلَاثَة الأُوُلَي؟”

◉ℍ???????◉

“أخَرُجَ ، يُمْكِنني تَجَاوُزُ ثَمَانية نُجُوم!”

تَوَقَفَت رُوُح المَصْفُوُفَة قَلِيِلَا وَ قَاْلَت : “حَسَنَاً . المَرْكَزَ الثَالِث ، فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، هَزَمَ خِصْمَاً فِيْ المَرَحلَة الخَامِسَة مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]”

صرخ الجَمِيْع وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ . كَانَوا بالفِعْل أقْوَياًء ، لكنَّهم لَمْ يتَمَكَنوا حَتَي مِنْ الوُصُول إلَي المَرَاكِزِ الثَلَاثَة الأُوُلَي – وَ هَذَا كَانَ سخيفاً للغَايَة .

كَانَت قُوَتَه المُدَمِرَة كَافِيَةً لِهَزِيِمَة هَذِهِ النُخْبَة . كَانَ المُفْتَاح هـُــوَ أَنَّه رَأَي كَيْفَ ظَهَرَ هَؤُلَاء السَيَّافون ، لِذَا إسْتَعَدَّ فِيْ كمين قَبِلَ وَقْت ظُهُوُرِ السَيَّاف الثَالِث . كَانَ النَمَط السَوْدَاء جَاهِزاً للإطْلَاٌق .

كَانَ (يُوَان لَاو جُوُن) ، (يـانج جُوُن هَاو) ، وَ أوَلئِكَ الأجْيَال السَابِقَة الأُخْرَي مِنْ لُفَافَةَ المَعَجِزَاتِ كٌلَهَا يَبْدُونَ سَيِئِيِنَ . يُمْكِنهم حَتَي أَنْ يتَفَوُقوا عَلَيْ عَشَرَة نُجُوم ، لكنَّهم لَمْ يفزوا بَعْدُ بأحَدِ المَرَاكِزِ الثَلَاثَة الأُوُلَي . كَانَت الصَدْمَة كَـَـبِيِرَة جِدَاً .

“لَا أسْتَطِيِعُ الخُرُوُج بَعْدَ؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَأَلَ .

كَانَ (آو فـِـيـنْج) وَ الأخَرُون فِيْ الثَلَاثَينات مِنْ العُمْرِ ينَظَرون إلَي الكآبة . وَ يُمْكِنهم أيْضَاً أَنْ يتَفَوُقوا عَلَيْ خَمْسَةَ نُجُوم ، وَ الَّتِي كَانَت فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مِمَاثلة لعَشَرَة نُجُوم فِيْ [طَبَقَة المُحِيِط الرُوُحِي] ، لأَنـَّـه كُلَّمَا كَانَت الطَبَقَة أعْلَيَ ، كَانَ مِنْ الصَعْب أَنْ نَخُوُضُ المَعْرَكَة فِيْ تَجَاوُزُ الَمُسْتَوَي . أيُمْكِن أَنْ رُوُح المَصْفُوُفَة لَمْ تُعْتَبَرَ هَذَا؟

صرخ الجَمِيْع وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ . كَانَوا بالفِعْل أقْوَياًء ، لكنَّهم لَمْ يتَمَكَنوا حَتَي مِنْ الوُصُول إلَي المَرَاكِزِ الثَلَاثَة الأُوُلَي – وَ هَذَا كَانَ سخيفاً للغَايَة .

كٌلٌهم نَظَروا حَوْلَهم ورأوا أَنْ هُنَاْكَ خَمْسَةَ عَشَرَ مُحَارِباً مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] هُنَا الأنْ . مُنْذُ أَنْ كَانَ هُنَاْكَ خَمْسَةَ عَشَرَ مِنْ قَبِلَ أيْضَاً ، أَيّ مُحَارِب [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] جَعَلَه فِيْ المَرَاكِزِ الثَلَاثَة الأُوُلَي .

“الـسـَـيِّد رُوُحُ المَصْفُوُفَة، هَل فَكَرَت فِيْ صُعُوبَة تَجَاوُزُ مُسْتَوَي المَرْأ فِيْ الِـ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]؟” تِلْمِيِذ (آو فـِـيـنْج) سَألَ بأدَب .

هَذَا جَعَلَهم يَشْعُرون إنَهَا غَيْرَ عادلة . كَانَ لَابُدَ أَنْ رُوُح المَصْفُوُفَة لَمْ تفكر فِيْ صُعُوبَة كُلْ طَبَقَة كَـَـبِيِرَة .

“أنـَــا بالتَأكِيد أرَيْدُ أَنْ أرَيْ فَقَطْ مَدَيْ إثَارَةِ إعْجَاب الثَلَاثَة الأوَائِل؟”

“أنـَــا غَيْرَ مقتنع!”

كم كَانَت سُرْعَة الهُجُوُمٌ ؟ عِلَاوَة عَلَيْ ذَلِكَ ، مَعَ هَيْمِنة الإحَسَاس الإدرَاكِي لَدَيْ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، يُمْكِن لِلمسة خَفِيِفَة أَنْ تسَحْق [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] عِدَة مِئَات مِنْ المَرَات .

“أنـَــا لَسْت مقتنعاً!”

شُوَا، شُوَا، شُوَا، الـحـِـس الإِدْرَاكي لكل مِنْ لَمْ يَدْخُل إلَي أعْلَيَ ثَلَاثَة أشخَاْص عادوا… خَرَجُوُا مِنْ الغُرْفَة .

“نحن غَيْرَ مقتنعَيْن!”

ترجمة

صَاحَ الجَمِيْع وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ ، رَاغِبيْنَ فِيْ رُوُح المَصْفُوُفَة أَنْ تُعْطِي تفسيراً .

لِمُحَارِبةِ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية]…

بَرَزَت رُوُح المَصْفُوُفَة وَ قَاْلَت : “يا رفاق أتَشكُّون بانصافي؟”

قَاْلَت رُوُح المَصْفُوُفَة “إنْتَظر حَتَي يَنْتَهِي الأخَرُون ، وَ سَيَحْصُل الثَلَاثَة الكبار عَلَيْ مكافآت هُنَا” .

“الـسـَـيِّد رُوُحُ المَصْفُوُفَة، هَل فَكَرَت فِيْ صُعُوبَة تَجَاوُزُ مُسْتَوَي المَرْأ فِيْ الِـ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]؟” تِلْمِيِذ (آو فـِـيـنْج) سَألَ بأدَب .

بـُـووو ‼️

الصبي الصَغِيِر الذِيْ تكلمَ عَن رُوُح المَصْفُوُفَة قال فِيْ سَخِرَية : “لَقَد عاش هَذَا الـسـَـيِّد أكثَرَ مِنْ أَلَاف المَرَات أطْوَل مِنْكَ ، كَيْفَ تجْرُؤ أَنْ تسَأَلَ هَذَا السَيِدُ هَذَا السُؤَال؟”

تَوَقَفَت رُوُح المَصْفُوُفَة قَلِيِلَا وَ قَاْلَت : “حَسَنَاً . المَرْكَزَ الثَالِث ، فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، هَزَمَ خِصْمَاً فِيْ المَرَحلَة الخَامِسَة مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]”

“غَيْرَ مقتنع” ، قَاْلَ أَحَدُهم : “ثُمَ الـسـَـيِّد روح المصفوفة ، كَمْ عَدَدُ النُجُوم تَفَوُق بِهِالثَلَاثَة الأُوُلَي!”

بالمُقَابِلَ ، إِذَا لَمْ يَكُنْ مِنْ أجْلِ الحِسِّ الإدْرَاكِي القَوِي لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، فَإِنَّه بالتَأكِيد سيَكُوْن بالفِعْل مَصْدُوُماً حَتَي المَوْتِ بسَبَب الهُجُوُمٌ عَلَيْ الفَوْر وَ لَنْ يَكُوْن هُنَاْكَ أَيّ حيل رخيصة يَتِمُ سحبهَا بَعْدَ ذَلِكَ .

“نعم ، أخبرنا!”

صرخ الجَمِيْع وَاحِداً تِلْوَ الأخَرَ . كَانَوا بالفِعْل أقْوَياًء ، لكنَّهم لَمْ يتَمَكَنوا حَتَي مِنْ الوُصُول إلَي المَرَاكِزِ الثَلَاثَة الأُوُلَي – وَ هَذَا كَانَ سخيفاً للغَايَة .

“أنـَــا بالتَأكِيد أرَيْدُ أَنْ أرَيْ فَقَطْ مَدَيْ إثَارَةِ إعْجَاب الثَلَاثَة الأوَائِل؟”

هَذَا جَعَلَهم يَشْعُرون إنَهَا غَيْرَ عادلة . كَانَ لَابُدَ أَنْ رُوُح المَصْفُوُفَة لَمْ تفكر فِيْ صُعُوبَة كُلْ طَبَقَة كَـَـبِيِرَة .

تَوَقَفَت رُوُح المَصْفُوُفَة قَلِيِلَا وَ قَاْلَت : “حَسَنَاً . المَرْكَزَ الثَالِث ، فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، هَزَمَ خِصْمَاً فِيْ المَرَحلَة الخَامِسَة مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر]”

“الـسـَـيِّد رُوُحِ المَصفُوُفة المُوَقَر ، هَل هَذَا مُمْكِن؟” تساو تـِـيــَـان يي قَاْلَ ببِرُوُدْ . كَانَ الرَقَمِ وَاحِد بقائمة المُعْجِزَات قَبِلَ جيلين ، وَ بقدم وَاحِدَةٍ إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، قُوَتَه كَانَت هَائِلَة ، وهو أيْضَاً مغُرُوُر جِدَاً .

بـُـووو ‼️

لكنَّ مِنْ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ؟ كَانَ لَدَيْه شَظْيَة مِنْ الـحـِـس الإِدْرَاكي لِـ [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] ، لذَلِكَ لإصابته فِي الحِسٌ الإدْرَاكِيٌ ، كَانَ عَلَيْ المَرْأ أَنْ يَكُوْن عَلَيْ الأَقَل فِي [طَبَقَة الـسـَـمـَـاء] ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟

عَلَيْ الفَوْر ، اندَفْعَ العَدِيِد مِنْ الَنَاس مِنْ اللعاب وَ كَشْفُوُا عَن تَعْبِيِرات الكُفْرِ .

“الـسـَـيِّد رُوُحِ المَصفُوُفة المُوَقَر ، هَل هَذَا مُمْكِن؟” تساو تـِـيــَـان يي قَاْلَ ببِرُوُدْ . كَانَ الرَقَمِ وَاحِد بقائمة المُعْجِزَات قَبِلَ جيلين ، وَ بقدم وَاحِدَةٍ إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، قُوَتَه كَانَت هَائِلَة ، وهو أيْضَاً مغُرُوُر جِدَاً .

عرف الجَمِيْع الْفِجوَةُ بَيْنَ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] وَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] . كَانَت هَذِهِ فَجْوَةُ لَا يُمْكِن التغلب عَلَيْهَا ، لكنَّ مُحَارِب [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] هَزَمَ فِعَلَيْاً أَحَدَ المقاتلين بـ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] – فِيْ المَرَحلَة الخَامِسَة مِنْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ؟ لَمْ يَكُنْ هَذَا مُزْحَة كَـَـبِيِرَة؟

“لَا أسْتَطِيِعُ الخُرُوُج بَعْدَ؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَأَلَ .

“الـسـَـيِّد رُوُحِ المَصفُوُفة المُوَقَر ، هَل هَذَا مُمْكِن؟” تساو تـِـيــَـان يي قَاْلَ ببِرُوُدْ . كَانَ الرَقَمِ وَاحِد بقائمة المُعْجِزَات قَبِلَ جيلين ، وَ بقدم وَاحِدَةٍ إلَي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، قُوَتَه كَانَت هَائِلَة ، وهو أيْضَاً مغُرُوُر جِدَاً .

هز (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رَأْسه وَ إنْتَظر بصبر .

لَوَحَت لـَـهُ رُوُح المَصْفُوُفَة وَ قَاْلَ لـَـهُ بالذنب : “أنْتَ تشك فِيْ هَذَا الـسـَـيِّد؟”

هونغ ، تَحْتَ الهُجُوُمٌ ، كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سَالِما ؛ ضَغْطت يَدَه اليُسْرَي عَلَيْ جَسَد السَيَّاف الثَالِث وَ أشعل نَمَطَاً شَيْطَاني حَتَي . با ، إخـْـتَـفيْ السَيَّاف الثَالِث فَوْرَاً .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

“غَيْرَ مقتنع” ، قَاْلَ أَحَدُهم : “ثُمَ الـسـَـيِّد روح المصفوفة ، كَمْ عَدَدُ النُجُوم تَفَوُق بِهِالثَلَاثَة الأُوُلَي!”

ترجمة

بـُـووو ‼️

ℍ???????

كَانَت قُوَتَه المُدَمِرَة كَافِيَةً لِهَزِيِمَة هَذِهِ النُخْبَة . كَانَ المُفْتَاح هـُــوَ أَنَّه رَأَي كَيْفَ ظَهَرَ هَؤُلَاء السَيَّافون ، لِذَا إسْتَعَدَّ فِيْ كمين قَبِلَ وَقْت ظُهُوُرِ السَيَّاف الثَالِث . كَانَ النَمَط السَوْدَاء جَاهِزاً للإطْلَاٌق .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط