Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

alchemy emperor of the divine dao 598

㊎النَتَائِج㊎

㊎النَتَائِج㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

هَمْس ?

النَتَائِج

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“اختر بِسُرْعَةٍ!” روح المَصْفُوُفَة كَانَت غَيْرَ صافية إلَي حَد مـَـا .

“لَا الـسـَـيِّد رُوُحِ المَصفُوُفة المُوَقَر ألا أعْتَقِد ذَلِكَ غريباً؟” تساو تـِـيــَـان يي تحدثَ بغير أدَب .

هَمْس ?

“سُلْطَة الـسـَـيِّد هَذِهِ لَا تَسْمَحَ بالتَحَدِي!” روح المَصْفُوُفَة قَاْلَت ببِرُوُدْ وَ لَوَحَ بِيَدِه نَحْو تساو تـِـيــَـان يي . عَلَيْ الفَوْر ، ظَهَرَ نمر أبْيَض ضَخْم مِنْ الهَوَاْء الرَقِيِق ، ليَنْتَقِل نَحْو تساو تـِـيــَـان يي .

‘تَبَاً’

بِمُجَرَدِ خُرُوُج النمر الأبْيَض ، شَعَرَ الجَمِيْع بهُدُوُء لَا نِهَايَةَ لَهُ ، خَائِفيِن مِنْ مُوَاجَهتُه مِنْ أعَمَاق نفوسهم . كَانَ قَوِيَاً جِدَاً ، قَوِيَاً لدَرَجَة لَا يُمْكِن فِهْمهَا .

سَحبتْ رُوُح المفُوفَةِ النمرِ الأبْيَض ، وَ قَاْلَ بشَكْلٍ لَا مُبَالِي تِجَاهَ الجَمِيْع : “هَل هُنَاْكَ أَيّ شَخْص مـَـا زَاَلَ يشكّ بهَذَا الـسـَـيِّد؟”

كَانَ تساو تـِـيــَـان يي أيْضَاً مُنْدَهِشا للغَايَة ، وَ لَمْ يَكُنْ يتَوَقَع أبَدَاً أَنْ رُوُح المَصْفُوُفَة سَوْفَ تهَاجَمه ، كَمَا أَنَّه لَمْ يُفَكِرَ فِيْ أَنَّ هَذَا الهُجُوُمٌ سيَكُوْن مُرْعِبا . لَمْ يَعُد لَدَيْه أَيّ شكوك ، حَيْثُ أخَرُجَ مرُسُوُما قَانُوُنيا مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] وَ القي بـِـهِ فِيْ النمر الأبْيَض .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

هونغ ، مرُسُوُم القَانُوُن أحترق وَ تَحَوَلَ إلَي نسر الجَلِيِد ، رَفْرَفَ جَنَاحَيه فِيْ النمر الأبْيَض وَ حلقت الرِيَاح البَارِدْة الثَاقِبة .

هَمْس ?

و مَعَ ذَلِكَ ، فَتَحَ النمر الأبْيَض فَمِهُ بكل بَسَاطَة وَ اكل نسر الجَلِيِد بأكْمَله ، وَ مَعَ لَدْغَة أُخْرَي ، إخـْـتَـفيْ تساو تـِـيــَـان يي أيْضَاً فِيْ فمه .

ترجمة

هَمْس ?

هونغ ، مرُسُوُم القَانُوُن أحترق وَ تَحَوَلَ إلَي نسر الجَلِيِد ، رَفْرَفَ جَنَاحَيه فِيْ النمر الأبْيَض وَ حلقت الرِيَاح البَارِدْة الثَاقِبة .

الجَمِيْع فَقَدوا صَوتٌهم جَمِيْعاً . كَانَ هَذَا مرسوم قَانُوُن [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، لكنَّ النمر الأبْيَض التهم الهُجُوُمٌ بَعْضة وَاحِدَة – مـَـا مَدَيْ روعته وقُوَتَه ؟ لَا عَجَبَ إِنَّ الجَمِيْع أَرَادَ الحُصُول عَلَيْ إِرْث هَذَا المكَانَ . إنْ رُوُح المَصْفُوُفَة وَحْدَهَا كَانَت قَوِيَةً ، وَ إِذَا حَصَلَ المَرْأ عَلَيْ الإِرْث الْحَقَيْقِيْ ، فما مَدَيْ قُوَة المَرْأ؟

غَضَب رُوُح المَصْفُوُفَة لَمْ يهَدَأَ بَعْدَ ، وَ بِرُؤيَة (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) يتحداهَا ، إنْدَلَعَت عَلَيْ الفَوْر مَعَ الغَضَب ، وَ مع النية لمنحه ضَرْبَة شِرْيِرة . بَعْدَ أَنْ إسْتَفَزَهُ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) ، ألقي بطَرِيْقة عَشوَائِية كرة مِنْ الضَوْء عَلَيْ رَأْس (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) ، مَعَ الغرق.

سَحبتْ رُوُح المفُوفَةِ النمرِ الأبْيَض ، وَ قَاْلَ بشَكْلٍ لَا مُبَالِي تِجَاهَ الجَمِيْع : “هَل هُنَاْكَ أَيّ شَخْص مـَـا زَاَلَ يشكّ بهَذَا الـسـَـيِّد؟”

لَمْ يجْرُؤ عَلَيْ إثَارَة المُتَدَرِبِيِنَ الخَمْسةَ عَشَرَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فِيْ المَشْهَد .

الجَمِيْع هَزُّوُا رُؤُوُسِهِم عَلَيْ عَجَل . حَتَي لـَــوْ كَانَت رُوُح المَصْفُوُفَة قَدْ تَعَمَّدَت تُغَطِّيته ، مِنْ تَجَرَّأ عَلَيْ أَيّ اعتراض ؟ فِيْ هَذَا العَالَم ، مِنْ كَانَ الأقْوَي كَانَ لـَـهُ الكَلِمَة الأَخِيِرة . الشكوي كَانَ سُلُوك الضَعِيِف .

سَحبتْ رُوُح المفُوفَةِ النمرِ الأبْيَض ، وَ قَاْلَ بشَكْلٍ لَا مُبَالِي تِجَاهَ الجَمِيْع : “هَل هُنَاْكَ أَيّ شَخْص مـَـا زَاَلَ يشكّ بهَذَا الـسـَـيِّد؟”

لم يَكُنْ مِنْ المُمْكِن إزعاج رُوُح المَصْفُوُفَة ليَقُوُلَ مـَـا هِيَ سِجِلَات أعْلَيَ إثْنَيْن وَ كَانَ ينَظَر ببَسَاطَة فِيْ (هـُــو نِيُـوُ) بِضْعِ مَرَات . كَانَ الثَلَاثَة بِالدَاخلِ عجيبون نَوْعاً مـَـا ، كٌلٌهم مَلِيْئين بالحِيَل ، لكنَّهم كَانَوا فِيْ نِطَاق مَفْهُوم .

㊎النَتَائِج㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

فَقَطْ هَذِهِ الفَتَاة الصَغِيِرة لَمْ تَستَطِع استخلاص حِسَّهَا الإدْرَاكِي كَانَ هَذَا أغرب شَيئِ بالتَأكِيد ، أوَل حـَـالة مِنْ نَوْعهَا فِيْ التَارِيِخٌ .

سَحبتْ رُوُح المفُوفَةِ النمرِ الأبْيَض ، وَ قَاْلَ بشَكْلٍ لَا مُبَالِي تِجَاهَ الجَمِيْع : “هَل هُنَاْكَ أَيّ شَخْص مـَـا زَاَلَ يشكّ بهَذَا الـسـَـيِّد؟”

كَانَ فِيْ الأَصْل ممتلئاً بالثِقَة أَنَّه سَيَحْصُل بالتَأكِيد عَلَيْ المَرْكَزَ الأوَل . عبور [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، ألَمْ يَكُنْ ذَلِكَ عظشمَاً ؟ هَل يُمْكِنُ أنَّ هُنَاْكَ أَيّ شَخْص فِيْ العَالَم يُمْكِنه المُقَارَنة بهِ ؟ وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ فِيْ الوَاقِع الثَالِث؟

فِيْ الفَضَاء الذهني ، عـَـرِفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ الأخَرُون أنَهُم دَخَلَوا المَرَاكِزِ الثَلَاثَة الأُوُلَي وَ كَانُوُا مَلِيْئة بالتَوَقُعَاتِ .

الجَمِيْع فَقَدوا صَوتٌهم جَمِيْعاً . كَانَ هَذَا مرسوم قَانُوُن [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، لكنَّ النمر الأبْيَض التهم الهُجُوُمٌ بَعْضة وَاحِدَة – مـَـا مَدَيْ روعته وقُوَتَه ؟ لَا عَجَبَ إِنَّ الجَمِيْع أَرَادَ الحُصُول عَلَيْ إِرْث هَذَا المكَانَ . إنْ رُوُح المَصْفُوُفَة وَحْدَهَا كَانَت قَوِيَةً ، وَ إِذَا حَصَلَ المَرْأ عَلَيْ الإِرْث الْحَقَيْقِيْ ، فما مَدَيْ قُوَة المَرْأ؟

ما هِيَ المكافآت الَّتِي يُمْكِنهم الحُصُول عَلَيْها؟

‘تَبَاً’

“(رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) ، أنْتَ فِيْ المَرْكَزَ الثَالِث فِيْ الإخْتِبَار هَذِهِ المَرَة . هُنَا ثَلَاثَة فُنُوُن أثِيِرِية ، أنْتَ يُمْكِنُكَ أَنْ تختار وَاحِدَاً . “ظَهَرَت رُوُح المَصْفُوُفَة أوَلَا عَلَيْ جَانِب (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) .

“سُلْطَة الـسـَـيِّد هَذِهِ لَا تَسْمَحَ بالتَحَدِي!” روح المَصْفُوُفَة قَاْلَت ببِرُوُدْ وَ لَوَحَ بِيَدِه نَحْو تساو تـِـيــَـان يي . عَلَيْ الفَوْر ، ظَهَرَ نمر أبْيَض ضَخْم مِنْ الهَوَاْء الرَقِيِق ، ليَنْتَقِل نَحْو تساو تـِـيــَـان يي .

بـُـووو ‼️

‘تَبَاً’

(رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) عَلَيْ الفَوْر إخْتَنَق .

كَشْفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن إبْتِسَامَة وَ بدلَا مِنْ ذَلِكَ سَأَلَ : “الثَانِي وَ الـثَالِث ، مـَـا هِيَ سِجِلَّاتِهِم؟”

كَانَ فِيْ الأَصْل ممتلئاً بالثِقَة أَنَّه سَيَحْصُل بالتَأكِيد عَلَيْ المَرْكَزَ الأوَل . عبور [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، ألَمْ يَكُنْ ذَلِكَ عظشمَاً ؟ هَل يُمْكِنُ أنَّ هُنَاْكَ أَيّ شَخْص فِيْ العَالَم يُمْكِنه المُقَارَنة بهِ ؟ وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَ فِيْ الوَاقِع الثَالِث؟

“كَانَ الإثْنَان عَلَيْ حَد سَوَاء فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، بفوزهِم عَلَيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مِنْ خَمْس نَجْمَاً وعِشْرِيِن نَجْمَه ، عَلَيْ التَوَالِيِ : ” قَاْلَ رُوُح المصفوفة بشَكْلٍ كَامِلِ .

‘تَبَاً’

“لا!” سُرْعَانَ مـَـا سَمَحَ بصُرَاخ مَأسَاوِيْ ، لأَنـَّـه فِيْ الوَاقِع حَصَلَ عَلَيْ الأسْرَار حَوْلَ كَيْفَية صَقْل حَبَة خِيِمْيَائِية!

‘تي! هَذَا مُسْتَحِيِل!’

و قَاْلَت : “(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، أنْتَ الأوَل فِيْ الإخْتِبَار. هُنَا ثَلَاثَ فُنُوُن أثِيِرِية ، يُمْكِنك إخْتِيَار وَاحِد” . تغَيْرَت المكافآت مَرَة أُخْرَي .

“هَل هُنَاْكَ خَطَأ ، أنا فَقَطْ الثَالِث؟” قَاْلَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) ، مُسْتَاء وَ لكنَّ أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ بكَثِيِر فِيْ الكُفْرِ .

“اختر بِسُرْعَةٍ!” روح المَصْفُوُفَة كَانَت غَيْرَ صافية إلَي حَد مـَـا .

غَضَب رُوُح المَصْفُوُفَة لَمْ يهَدَأَ بَعْدَ ، وَ بِرُؤيَة (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) يتحداهَا ، إنْدَلَعَت عَلَيْ الفَوْر مَعَ الغَضَب ، وَ مع النية لمنحه ضَرْبَة شِرْيِرة . بَعْدَ أَنْ إسْتَفَزَهُ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) ، ألقي بطَرِيْقة عَشوَائِية كرة مِنْ الضَوْء عَلَيْ رَأْس (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) ، مَعَ الغرق.

لم يَكُنْ مِنْ المُمْكِن إزعاج رُوُح المَصْفُوُفَة ليَقُوُلَ مـَـا هِيَ سِجِلَات أعْلَيَ إثْنَيْن وَ كَانَ ينَظَر ببَسَاطَة فِيْ (هـُــو نِيُـوُ) بِضْعِ مَرَات . كَانَ الثَلَاثَة بِالدَاخلِ عجيبون نَوْعاً مـَـا ، كٌلٌهم مَلِيْئين بالحِيَل ، لكنَّهم كَانَوا فِيْ نِطَاق مَفْهُوم .

“أخَرُجَ!” لَقَد ركلت (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) ، الذِيْ عَادَ عَلَيْ الفَوْر إلَي حـَـالته الخــَــالـِــدْة ، وهَرَبَ مِنْ الغُرْفَة .

لَمْ يجْرُؤ عَلَيْ إثَارَة المُتَدَرِبِيِنَ الخَمْسةَ عَشَرَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فِيْ المَشْهَد .

“آه!” (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) تدحرج عَلَيْ الأرْضَ . كَمَا عَادَ حسُّهُ الإِدْرَاكيُ ، شَعَرَ بِالأَلَم فِيْ جَمِيْع أنْحَاء جَسَدْه ، كَمَا لـَــوْ كَانَ حَقَاً أعْطَي سَحْق الصَوتٌ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، إكْتَشَفَ عَلَيْ الفَوْر إِنَّ الجَمِيْع يُحَدِقُ فِيِهِ بوَحْشية ، وَ قَفَزَ عَلَيْ عَجَل إلَي تَوَابِيِتِ الجُثَة ثَلَاثَه البرُوُنْزِيَة .

‘تي! هَذَا مُسْتَحِيِل!’

لَمْ يجْرُؤ عَلَيْ إثَارَة المُتَدَرِبِيِنَ الخَمْسةَ عَشَرَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فِيْ المَشْهَد .

“هَل هُنَاْكَ خَطَأ ، أنا فَقَطْ الثَالِث؟” قَاْلَ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) ، مُسْتَاء وَ لكنَّ أكثَرَ مِنْ ذَلِكَ بكَثِيِر فِيْ الكُفْرِ .

“لا!” سُرْعَانَ مـَـا سَمَحَ بصُرَاخ مَأسَاوِيْ ، لأَنـَّـه فِيْ الوَاقِع حَصَلَ عَلَيْ الأسْرَار حَوْلَ كَيْفَية صَقْل حَبَة خِيِمْيَائِية!

سَحبتْ رُوُح المفُوفَةِ النمرِ الأبْيَض ، وَ قَاْلَ بشَكْلٍ لَا مُبَالِي تِجَاهَ الجَمِيْع : “هَل هُنَاْكَ أَيّ شَخْص مـَـا زَاَلَ يشكّ بهَذَا الـسـَـيِّد؟”

‘تَبَاً’

(رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) عَلَيْ الفَوْر إخْتَنَق .

تي!

“آه!” (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) تدحرج عَلَيْ الأرْضَ . كَمَا عَادَ حسُّهُ الإِدْرَاكيُ ، شَعَرَ بِالأَلَم فِيْ جَمِيْع أنْحَاء جَسَدْه ، كَمَا لـَــوْ كَانَ حَقَاً أعْطَي سَحْق الصَوتٌ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، إكْتَشَفَ عَلَيْ الفَوْر إِنَّ الجَمِيْع يُحَدِقُ فِيِهِ بوَحْشية ، وَ قَفَزَ عَلَيْ عَجَل إلَي تَوَابِيِتِ الجُثَة ثَلَاثَه البرُوُنْزِيَة .

لم يَكُنْ خِيِمْيَائِياً ، لِذَا لِمَاذَا يُعْطِيِهِ أسْرَاراً طِبِيَة؟

‘تَبَاً’

كَانَ خطأه فِيْ الإساءة إلَي رُوُح المَصْفُوُفَة ، وَ لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ أَيّ شَيئِ يدور حَوْلَه .

لم يَسْتَطِعْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَا أَنْ يَنْدَهِش – كَيْفَ يُمْكِن لشَخْص مـَـا أَنْ يَكُوْن قَوِياً؟ لَا ، رُبَمَا كَانَوا هم نَفَسْه ، بإسْتِخْدَامِ ثغرة .

ظَهَرَت رُوُح المَصْفُوُفَة مَرَة أُخْرَي ، وَ لكنَّ فِيْ فَضَاء (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) .

كَانَ تساو تـِـيــَـان يي أيْضَاً مُنْدَهِشا للغَايَة ، وَ لَمْ يَكُنْ يتَوَقَع أبَدَاً أَنْ رُوُح المَصْفُوُفَة سَوْفَ تهَاجَمه ، كَمَا أَنَّه لَمْ يُفَكِرَ فِيْ أَنَّ هَذَا الهُجُوُمٌ سيَكُوْن مُرْعِبا . لَمْ يَعُد لَدَيْه أَيّ شكوك ، حَيْثُ أخَرُجَ مرُسُوُما قَانُوُنيا مِنْ [طَبَقَة الرَضِيِعِ الرُوُحِي] وَ القي بـِـهِ فِيْ النمر الأبْيَض .

“(يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) ، أنْتَ فِيْ المَرْكَزَ الثَانِي فِيْ إخْتِبَار هَذَا الوَقْت . فِيِمَا يلي ثَلَاثَة أنْوَاع مِنْ الحُبُوُب الطِبِيَة ، يُمْكِنك إخْتِيَار وَاحِد” ، وَ قَاْلَت الشَيئِ نَفَسْه تقَرِيِباً . وَ مَعَ ذَلِكَ ، تغَيْرَت المكافآت .

غَضَب رُوُح المَصْفُوُفَة لَمْ يهَدَأَ بَعْدَ ، وَ بِرُؤيَة (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) يتحداهَا ، إنْدَلَعَت عَلَيْ الفَوْر مَعَ الغَضَب ، وَ مع النية لمنحه ضَرْبَة شِرْيِرة . بَعْدَ أَنْ إسْتَفَزَهُ (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) ، ألقي بطَرِيْقة عَشوَائِية كرة مِنْ الضَوْء عَلَيْ رَأْس (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) ، مَعَ الغرق.

“مَاذَا!؟” وَقَفَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) فِيْ حـَـالة صَدْمَة . هَزَمَ أَحَدُ مُعَارِضي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مَعَ عِشْرِيِن نَجْمَة . مَعَ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، كَانَت هَذِهِ مُعْجِزَةٌ غَيْرَ قابلة للتكرار . كَانَ يمْتَلَكَ ذِكْرَيَات خَالِد ، وَ يُقَاتَل بالحِسِ الإدرَاكِي ، وَ كَانَ قَوِياً بشَكْلٍ يبعث عَلَيْ السَخِرَية؟

الجَمِيْع هَزُّوُا رُؤُوُسِهِم عَلَيْ عَجَل . حَتَي لـَــوْ كَانَت رُوُح المَصْفُوُفَة قَدْ تَعَمَّدَت تُغَطِّيته ، مِنْ تَجَرَّأ عَلَيْ أَيّ اعتراض ؟ فِيْ هَذَا العَالَم ، مِنْ كَانَ الأقْوَي كَانَ لـَـهُ الكَلِمَة الأَخِيِرة . الشكوي كَانَ سُلُوك الضَعِيِف .

و مَعَ ذَلِكَ ، هَذَا لَمْ يَحْصُل عَلَيْه حَتَي فِيْ المَرْكَزَ الأوَل ، فكَيْفَ يُمْكِن أَنْ يُصَدِق ذَلِكَ؟

“مَاذَا ، أنْتَ تشك فِيْ هَذَا الـسـَـيِّد؟” قَاْلَت رُوُحُ المَصْفُوُفَة بشرَاسَةٍ . أَرَادَ أَنْ يضَرْبَ شَخْصاً مَرَة أُخْرَي .

لَمْ يجْرُؤ عَلَيْ إثَارَة المُتَدَرِبِيِنَ الخَمْسةَ عَشَرَ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] فِيْ المَشْهَد .

“لن أجْرُؤ عَلَيْ ذَلِكَ!” كَانَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) أكثَرَ مَنْطِقية . كَانَ يَعْرِفَ بشَكْلٍ طَبِيِعي مـَـا تمْتَلَكَه رُوُح المَصْفُوُفَة هَذِهِ. حَتَي فِيْ السَنَوَات السَابِقَة الَّتِي كَانَ فِيهَا فِيْ حياته السابقةَ ، قَدْ لَا يجْرُؤ عَلَيْ إِسْتِفْزَازَهَا ، ناهيك عَن كونه جُزْء مِنْ ذاكرته فقط .

ظَهَرَت رُوُح المَصْفُوُفَة مَرَة أُخْرَي ، وَ لكنَّ فِيْ فَضَاء (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) .

“جَيْدَ جِدَاً أنَكَ لَنْ تجْرُؤ ، هُنَا ، قم بالإخْتِيَار بِسُرْعَةٍ!” روح المَصْفُوُفَة قَاْلَت ببِرُوُدْ . كَانَت هُنَاْكَ ثَلَاثَ كرات مِنْ الضَوْء بَيْنَ يَدَيْه ، كُلْ مِنهَا يلف حَبَة خِيِمْيَائِية .

بـُـووو ‼️

(رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) عَلَيْ الفَوْر إخْتَنَق .

قَرِيِباً ، جَاءَت رُوُح المَصْفُوُفَة إلَي حَيْثُ كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .

و قَاْلَت : “(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، أنْتَ الأوَل فِيْ الإخْتِبَار. هُنَا ثَلَاثَ فُنُوُن أثِيِرِية ، يُمْكِنك إخْتِيَار وَاحِد” . تغَيْرَت المكافآت مَرَة أُخْرَي .

(رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) عَلَيْ الفَوْر إخْتَنَق .

كَشْفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَن إبْتِسَامَة وَ بدلَا مِنْ ذَلِكَ سَأَلَ : “الثَانِي وَ الـثَالِث ، مـَـا هِيَ سِجِلَّاتِهِم؟”

تي!

“كَانَ الإثْنَان عَلَيْ حَد سَوَاء فِيْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، بفوزهِم عَلَيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مِنْ خَمْس نَجْمَاً وعِشْرِيِن نَجْمَه ، عَلَيْ التَوَالِيِ : ” قَاْلَ رُوُح المصفوفة بشَكْلٍ كَامِلِ .

㊎النَتَائِج㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

لم يَسْتَطِعْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلَا أَنْ يَنْدَهِش – كَيْفَ يُمْكِن لشَخْص مـَـا أَنْ يَكُوْن قَوِياً؟ لَا ، رُبَمَا كَانَوا هم نَفَسْه ، بإسْتِخْدَامِ ثغرة .

لم يَكُنْ خِيِمْيَائِياً ، لِذَا لِمَاذَا يُعْطِيِهِ أسْرَاراً طِبِيَة؟

“اختر بِسُرْعَةٍ!” روح المَصْفُوُفَة كَانَت غَيْرَ صافية إلَي حَد مـَـا .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

ظَهَرَت رُوُح المَصْفُوُفَة مَرَة أُخْرَي ، وَ لكنَّ فِيْ فَضَاء (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) .

ترجمة

“مَاذَا!؟” وَقَفَ (يـَـــانْ تـِـيــَـان تْشَاوْ) فِيْ حـَـالة صَدْمَة . هَزَمَ أَحَدُ مُعَارِضي [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] مَعَ عِشْرِيِن نَجْمَة . مَعَ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحِية] ، كَانَت هَذِهِ مُعْجِزَةٌ غَيْرَ قابلة للتكرار . كَانَ يمْتَلَكَ ذِكْرَيَات خَالِد ، وَ يُقَاتَل بالحِسِ الإدرَاكِي ، وَ كَانَ قَوِياً بشَكْلٍ يبعث عَلَيْ السَخِرَية؟

ℍ???????

“(رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) ، أنْتَ فِيْ المَرْكَزَ الثَالِث فِيْ الإخْتِبَار هَذِهِ المَرَة . هُنَا ثَلَاثَة فُنُوُن أثِيِرِية ، أنْتَ يُمْكِنُكَ أَنْ تختار وَاحِدَاً . “ظَهَرَت رُوُح المَصْفُوُفَة أوَلَا عَلَيْ جَانِب (رُوُنْغ هُوَان شُوَانْ) .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط