㊎ خَيبَةَ امَل㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
㊎ خَيبَةَ امَل㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
لتَدْرِيِبهَا شَخْصياً ؟
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُتَعَجِبَاً لماذا ؟ لِمَاذَا لَا يَسْتَطِيِعُ حتى أَنْ يخدع امَرْأَة لَطِيِفة فَقَدت ذاكرتها ؟ كَانَ هَذَا الكَثِيِر مِنْ الفَشَل!
“لأنَنِي أرَيْدُ أن…!”(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خَجِلَ.
“آآآآآوه!” تَنَهَدَ الصعداء ، وَ إتَّخَذَ خُطْوَة للمُغَادَرة.
تَرَكت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ، وَ تعْبِيِرهَا بوُضُوُح يَقُوُل : “إِذَا كُنْت تجْرُؤ عَلَي أنْ تَكُوُنَ قاسيا نَحْوي ، فسإستَّمَرَّ فِيْ خنقك” ، تتَصَرُف تَمَاما مِثْل زَوْجة صَغِيِرة.
تَبِعَتْ (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) خَلْفَه بِسُرْعَةٍ ، مـَـا زَاَلَت يَدُهَا تُمْسِكُ بزَاوِيَة قَمِيِص (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَمَا لـَــوْ كَانَت زَوْجة صَغِيِرة تَعَرَضَت للظلم .
قَفَزَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) بِسُرْعَةٍ تَمَاماً مِثْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت أَسْرَع ، وَ تمَكُنْت أيْضَاً مِنْ الوُصُول إلى إِرْتِفَاع أَكْبَر . عَلَي الفَوْر ، كَانَت قَدْ تَجَاوُزُت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . فِيْ البِدَايَة ، كَانَت مُنْدَهِشة إلى حَدٍ كَبِيِرٍ مِنْ أنَّهَا تَمَكَنَت بالفِعْل مِنْ القَفَزَ إلى مستوى عَالٍ ، و لكن بَعْدَ ذَلِكَ ، أصْبَحَت مُتَحَمِسة عَلَي الفَوْر ، حَيْثُ أطْلَقت مَوْجَة مِنْ الضَحِكَ الرنان.
سار (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إلى حَيْثُ كَانَ جيش عِرْقِ البحر مَرَة وَاحِدَة. الشَيئِ الوَحِيِد الذِيْ كَانَ مَرئِيا الآن هـُــوَ مَشْهَد الذَبْح والمجازر . كُلْ وَاحِد مِنْهُم قَدْ مَاتَ . لَمْ يَكُنْ هُنَاْكَ جُثَة وَاحِدَة كَامِلِة مَرئِية هُنَا بَعْدَ الآن حَيْثُ تَحَوَلُوا جَمِيْعهم إلى قَطْع ممَزَقَة مِنْ العِظَام وَ الـلَحْم والدم المَنْقُوُعُ فِيْ جَمِيْع أنْحَاء الأرْضَ.
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
“آه!” ظَهَرَ تَعْبِيِر خَائِف عَلَي وَجْه (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ، و لم تَستَطِع إلَّا أَنْ تسَقَطَ نَفَسْهَا فِيْ ذِرَاْعي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، عَانَقته بقوة عَلَي نَفَسْها.
على الفَوْر ، صَكَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَسْنَانه . إِذَا كُنْتِ تُرِيِدِيِنَ البُكَاء ، فابدأ ، و لكن لِمَاذَا عَلَيْك أَنْ تمسكِ يدكِ حَوْلَ عَنقُي ؟ هَل لَمْ تَكُنِي تَعَلَم أَنْ هَذِهِ الخُطْوَة يُمْكِن أَنْ تَسَبَبَ الوفاة ؟ وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يجْرُؤ عَلَي رمي هَذِهِ القنبلة الموقوتة بِلَا مُبَالَاة. و إلَا ، إِذَا كَانَت قَدْ إنْفَجِرت فِعلَا ، حتى لـَــوْ كَانَت تمْتَلَكَ القوة الجَسَدْية فِيْ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، فَإِنَّهَا كَانَت لَا تزَاَلَ شيئاً مُرْعِبا للغَايَة.
كا ، كا ، كا. عَلَي الفَوْر ، يُمْكِن سَمَاع أصْوَات عَالِيَة مِنْ ضلوع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَكُنْ يَعْرِفَ ، ولم يَهْتَم . أَكْبَرَ مشَكْلة لـَـهُ الآن هي : كَيْفَ كَانَ مِنْ المُفْتَرَض أَنْ يلقي هَذَا العبء الضَخْم بَعِيِداً ؟ كَانَ هَذَا عَمَلِياً قنبلة موقوتة . عِنْدَمَا تَمَكُنْت بالفِعْل مِنْ إسْتِعَادَة ذِكْرَيَاتهَا ، سَوْفَ تنْفَجِر هَذِهِ القنبلة الموقوتة. مُجَرَدَ التَفْكِيِر فِيْ ذَلِكَ مِنْ شَأنِهِ أَنْ يُعْطِيِهِ الأرق.
‘سُحْقَاً… , تَبَاً لِهَذَا , ، ألا تَسْتَطِيِعِي أن تَكُوُنِي ألطف قَلِيِلاً . مَعَ خَنْقِي بِهَذِهِ الطَرِيْقة ، أنا عَلَي وَشَكِ الإنْضَمام لأوَلئِكَ الَنَاس عَلَي الأرْضَ ، سُحِقْتُ مِنْ قَبِلِ حضنك . و عِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، فَإِنَّ ثدييك الصَغِيَرَين لَيْسَ لهما أَيّ تدرج أو لُيُوُنَة ، وَ لَيْسَ لَدَيْ أدنى شُعُور بِأنَّ هُنَاكَ كتلتان مِنْ الـلَحْم يضَغْطان عَلَي صدري. ‘
‘سُحْقَاً… , تَبَاً لِهَذَا , ، ألا تَسْتَطِيِعِي أن تَكُوُنِي ألطف قَلِيِلاً . مَعَ خَنْقِي بِهَذِهِ الطَرِيْقة ، أنا عَلَي وَشَكِ الإنْضَمام لأوَلئِكَ الَنَاس عَلَي الأرْضَ ، سُحِقْتُ مِنْ قَبِلِ حضنك . و عِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، فَإِنَّ ثدييك الصَغِيَرَين لَيْسَ لهما أَيّ تدرج أو لُيُوُنَة ، وَ لَيْسَ لَدَيْ أدنى شُعُور بِأنَّ هُنَاكَ كتلتان مِنْ الـلَحْم يضَغْطان عَلَي صدري. ‘
“إِذَا ، كُنْتِ تُـ.. تُمْسِكِيِنَ بِي ، فَأنا ، سَــ… سَأمَوْتِ” ، صَرَخَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
‘سُحْقَاً… , تَبَاً لِهَذَا , ، ألا تَسْتَطِيِعِي أن تَكُوُنِي ألطف قَلِيِلاً . مَعَ خَنْقِي بِهَذِهِ الطَرِيْقة ، أنا عَلَي وَشَكِ الإنْضَمام لأوَلئِكَ الَنَاس عَلَي الأرْضَ ، سُحِقْتُ مِنْ قَبِلِ حضنك . و عِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، فَإِنَّ ثدييك الصَغِيَرَين لَيْسَ لهما أَيّ تدرج أو لُيُوُنَة ، وَ لَيْسَ لَدَيْ أدنى شُعُور بِأنَّ هُنَاكَ كتلتان مِنْ الـلَحْم يضَغْطان عَلَي صدري. ‘
تَرَكَتْهُ (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) أَخِيِرا ، لكنهَا اختبأت وَرَاء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ هِيَ تُمْسِكُ بإحْكَام بزَاوِيَة قَمِيِصه . (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُمْكِن أَنْ يشعر بوُضُوُح إنَهَا ترتجف.
تَنَهَد (لـِـيـنج هـَـان) . سيَكُوْن مِنْ الجَمِيِل إِذَا إسْتَطَاعَت البَقَاء بالطَرِيْقة الَّتِي هِيَ عَلَيْهَا إلى الأبد وَ تَتْرُكِ القتال وَ القَتْل للرِجَالُ.
مِثْل هَذِهِ المَرْأَة المتسُلْطَة ، كَانَ لَهَا جَانِب حَسَاس؟
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُتَعَجِبَاً لماذا ؟ لِمَاذَا لَا يَسْتَطِيِعُ حتى أَنْ يخدع امَرْأَة لَطِيِفة فَقَدت ذاكرتها ؟ كَانَ هَذَا الكَثِيِر مِنْ الفَشَل!
هَل يُمْكِن أَنْ يتَسَبَبَ فُقْدَان الذَاكِرَة لشَخْص مـَـا فِيْ تَجْرُبَة تَغْيِيِر هائل ؟ أو هَل مِنْ شَأنِهِ أَنْ يجعل شَخْص مـَـا يظَهَرَ جَانِبا , عَادَة مـَـا كَانَ مختبئاً فِيْ أعَمَاق نَفَسْه؟
“إِذَا ، كُنْتِ تُـ.. تُمْسِكِيِنَ بِي ، فَأنا ، سَــ… سَأمَوْتِ” ، صَرَخَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَكُنْ يَعْرِفَ ، ولم يَهْتَم . أَكْبَرَ مشَكْلة لـَـهُ الآن هي : كَيْفَ كَانَ مِنْ المُفْتَرَض أَنْ يلقي هَذَا العبء الضَخْم بَعِيِداً ؟ كَانَ هَذَا عَمَلِياً قنبلة موقوتة . عِنْدَمَا تَمَكُنْت بالفِعْل مِنْ إسْتِعَادَة ذِكْرَيَاتهَا ، سَوْفَ تنْفَجِر هَذِهِ القنبلة الموقوتة. مُجَرَدَ التَفْكِيِر فِيْ ذَلِكَ مِنْ شَأنِهِ أَنْ يُعْطِيِهِ الأرق.
(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) لَمْ يَكُنْ يَعْرِفَ ، ولم يَهْتَم . أَكْبَرَ مشَكْلة لـَـهُ الآن هي : كَيْفَ كَانَ مِنْ المُفْتَرَض أَنْ يلقي هَذَا العبء الضَخْم بَعِيِداً ؟ كَانَ هَذَا عَمَلِياً قنبلة موقوتة . عِنْدَمَا تَمَكُنْت بالفِعْل مِنْ إسْتِعَادَة ذِكْرَيَاتهَا ، سَوْفَ تنْفَجِر هَذِهِ القنبلة الموقوتة. مُجَرَدَ التَفْكِيِر فِيْ ذَلِكَ مِنْ شَأنِهِ أَنْ يُعْطِيِهِ الأرق.
قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) “(هـُـــو نــِــيـُـو) دَعِينا نرى مدى السُرْعَة الَّتِي يُمْكِنُكِ بها الرَكْض”. كَانَ قَدْ قاد بالفِعْل (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) بَعِيِدا عَن المنَجْمَ لتجَنْب دُخُولَهَا فِيْ إِضْطَرَّاب عاطفِيْ أخَرُ و خنقه إلَي المَوْت.
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُتَعَجِبَاً لماذا ؟ لِمَاذَا لَا يَسْتَطِيِعُ حتى أَنْ يخدع امَرْأَة لَطِيِفة فَقَدت ذاكرتها ؟ كَانَ هَذَا الكَثِيِر مِنْ الفَشَل!
“يا!” (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) أوْمَأَت ، ثُمَ سَأَلَت بفُضُوُل : “لِمَاذَا تُسَمَّينِي هُو نيو؟”
فكر مِنْ خِلَال رَأْسه . هَل يُمْكِنه إسْتِخْدَامَ هَذِهِ الفَتْرَة الزَمَنية لغرس بَعْض مفاهيم السَلَام والجَمَال فِيْ (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ؟ عَلَي الرَغْم مِنْ أنَّهَا فَقَدت ذاكرتهَا ، فَإِنَّ تَجَارُبهَا الحـَـالِية ستُصْبِحَ جُزْءاً مِنْ ذِكْرَيَاتهَا فِيْ الَمُسْتَقْبَل أيْضَاً ، وسيَكُوْن لَهَا بالتَأكِيد بَعْض التَأثِيِر عَلَيْها.
“لأنَنِي أرَيْدُ أن…!”(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خَجِلَ.
تَرَكَتْهُ (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) أَخِيِرا ، لكنهَا اختبأت وَرَاء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ هِيَ تُمْسِكُ بإحْكَام بزَاوِيَة قَمِيِصه . (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُمْكِن أَنْ يشعر بوُضُوُح إنَهَا ترتجف.
على الفَوْر ، حفرت عُيُوُن (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) بـِـالـدُمُوُع . قَاْلَت ، بحسرة متضررة : “لِمَاذَا أنْتَ قاسي جِدَاً نَحْوي؟”
لتَدْرِيِبهَا شَخْصياً ؟
على الفَوْر ، صَكَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) أَسْنَانه . إِذَا كُنْتِ تُرِيِدِيِنَ البُكَاء ، فابدأ ، و لكن لِمَاذَا عَلَيْك أَنْ تمسكِ يدكِ حَوْلَ عَنقُي ؟ هَل لَمْ تَكُنِي تَعَلَم أَنْ هَذِهِ الخُطْوَة يُمْكِن أَنْ تَسَبَبَ الوفاة ؟ وَ مَعَ ذَلِكَ ، لَمْ يجْرُؤ عَلَي رمي هَذِهِ القنبلة الموقوتة بِلَا مُبَالَاة. و إلَا ، إِذَا كَانَت قَدْ إنْفَجِرت فِعلَا ، حتى لـَــوْ كَانَت تمْتَلَكَ القوة الجَسَدْية فِيْ [طَبَقَةِ الرَضِيِعِ الرُوُحِي] ، فَإِنَّهَا كَانَت لَا تزَاَلَ شيئاً مُرْعِبا للغَايَة.
㊎ خَيبَةَ امَل㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
عِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، كَانَ هَذَا فَقَطْ تَقْدِيِره . مَاذَا لـَــوْ كَانَت التِقَنِيَة الجَسَدِيَّة قَدْ وَصَلَت إلى مستوى [طَبَقَة السـَـمـَـاء]؟
تَنَهَد (لـِـيـنج هـَـان) . سيَكُوْن مِنْ الجَمِيِل إِذَا إسْتَطَاعَت البَقَاء بالطَرِيْقة الَّتِي هِيَ عَلَيْهَا إلى الأبد وَ تَتْرُكِ القتال وَ القَتْل للرِجَالُ.
“لن أكُوُن قاسيا تِجَاهَك بَعْدَ الأنَ , حَسَنَاً؟” تَنَهَد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).
تَرَكت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ، وَ تعْبِيِرهَا بوُضُوُح يَقُوُل : “إِذَا كُنْت تجْرُؤ عَلَي أنْ تَكُوُنَ قاسيا نَحْوي ، فسإستَّمَرَّ فِيْ خنقك” ، تتَصَرُف تَمَاما مِثْل زَوْجة صَغِيِرة.
ضد (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) فِيْ هَيْئَتِهَا الأوَلى ، لَمْ يَكُنْ ليعتَرِفَ بالهَزِيِمَة عَلَي الإطْلَاٌق ، بل خدعهَا بنَجَاح . إِذَا لَمْ يَكُنْ لحَقِيقَةَ إنَهَا كَانَت تمْتَلَكَ أدَاة رُوُحِية قَوِيَةً جِدَاً فِيْ حَوْزَتِهَا ، لكَانَت قَدْ وَقَعَت بفخه بالفِعْل.
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُتَعَجِبَاً لماذا ؟ لِمَاذَا لَا يَسْتَطِيِعُ حتى أَنْ يخدع امَرْأَة لَطِيِفة فَقَدت ذاكرتها ؟ كَانَ هَذَا الكَثِيِر مِنْ الفَشَل!
لكن هَيئَتُهَا الحـَـالِية لَمْ تَكُنْ قَادِرةً عَلَي تَعْمِيِم “طَاقَةِ الأصْل” ، كَمَا أَنْ ذَكَائُهَا أصْبَحَ مُنْخَفِضاً للغَايَة . و لكن الأنَ , عَلَي العَكس مِنْ ذَلِكَ ، تَمَكُنْت بالفِعْل مِنْ قَمَع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . هَذِهِ الحَقِيِقَة هِيَ شَيئِ وجده (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَيْرَ متصور بِغَضِ النَظَر عَن مدى تَفْكِيِره فِيْ الأَمْر.
تَرَكَتْهُ (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) أَخِيِرا ، لكنهَا اختبأت وَرَاء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ هِيَ تُمْسِكُ بإحْكَام بزَاوِيَة قَمِيِصه . (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُمْكِن أَنْ يشعر بوُضُوُح إنَهَا ترتجف.
لِمَاذَا أصْبَحَت الأشْيَاء بِهَذِهِ الطَرِيْقة؟
قَفَزَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) بِسُرْعَةٍ تَمَاماً مِثْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت أَسْرَع ، وَ تمَكُنْت أيْضَاً مِنْ الوُصُول إلى إِرْتِفَاع أَكْبَر . عَلَي الفَوْر ، كَانَت قَدْ تَجَاوُزُت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . فِيْ البِدَايَة ، كَانَت مُنْدَهِشة إلى حَدٍ كَبِيِرٍ مِنْ أنَّهَا تَمَكَنَت بالفِعْل مِنْ القَفَزَ إلى مستوى عَالٍ ، و لكن بَعْدَ ذَلِكَ ، أصْبَحَت مُتَحَمِسة عَلَي الفَوْر ، حَيْثُ أطْلَقت مَوْجَة مِنْ الضَحِكَ الرنان.
تَرَكت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ، وَ تعْبِيِرهَا بوُضُوُح يَقُوُل : “إِذَا كُنْت تجْرُؤ عَلَي أنْ تَكُوُنَ قاسيا نَحْوي ، فسإستَّمَرَّ فِيْ خنقك” ، تتَصَرُف تَمَاما مِثْل زَوْجة صَغِيِرة.
تَبِعَتْ (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) خَلْفَه بِسُرْعَةٍ ، مـَـا زَاَلَت يَدُهَا تُمْسِكُ بزَاوِيَة قَمِيِص (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَمَا لـَــوْ كَانَت زَوْجة صَغِيِرة تَعَرَضَت للظلم .
إنْدَلَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) فِيْ عرق بَارِدْ . كَانَ لَدَيْه بالفِعْل عِدَة مَرَات مِنْ الإتِصَال الجَسَدْي مَعَها . بَعْدَ أَنْ تَسْتَعِيِدَ هَذِهِ المَرْأَة ذاكرتهَا ، كَانَت بالتَأكِيد سَتَطِيِرُ إلى غَضَب مهين ! وَ عِلَاوَة عَلَي ذَلِكَ ، كَانَ قَدْ قدر حتى تقَرِيِباً قِيَاسات صَدْرِهَا المسَطْحِ ، والذِيْ كَانَ غَيْرَ ملائمٍ حَقَاً .
مِثْل هَذِهِ المَرْأَة المتسُلْطَة ، كَانَ لَهَا جَانِب حَسَاس؟
“إِذَا دعَنا نذَهَبَ!” مارسَت سَاقَاه القوة ، و شيو ، إنْطَلَقَ عَلَي الفَوْر فِيْ السـَـمـَـاء.
“إِذَا دعَنا نذَهَبَ!” مارسَت سَاقَاه القوة ، و شيو ، إنْطَلَقَ عَلَي الفَوْر فِيْ السـَـمـَـاء.
قَفَزَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) بِسُرْعَةٍ تَمَاماً مِثْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت أَسْرَع ، وَ تمَكُنْت أيْضَاً مِنْ الوُصُول إلى إِرْتِفَاع أَكْبَر . عَلَي الفَوْر ، كَانَت قَدْ تَجَاوُزُت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . فِيْ البِدَايَة ، كَانَت مُنْدَهِشة إلى حَدٍ كَبِيِرٍ مِنْ أنَّهَا تَمَكَنَت بالفِعْل مِنْ القَفَزَ إلى مستوى عَالٍ ، و لكن بَعْدَ ذَلِكَ ، أصْبَحَت مُتَحَمِسة عَلَي الفَوْر ، حَيْثُ أطْلَقت مَوْجَة مِنْ الضَحِكَ الرنان.
ترجمة
تَنَهَد (لـِـيـنج هـَـان) . سيَكُوْن مِنْ الجَمِيِل إِذَا إسْتَطَاعَت البَقَاء بالطَرِيْقة الَّتِي هِيَ عَلَيْهَا إلى الأبد وَ تَتْرُكِ القتال وَ القَتْل للرِجَالُ.
كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُتَعَجِبَاً لماذا ؟ لِمَاذَا لَا يَسْتَطِيِعُ حتى أَنْ يخدع امَرْأَة لَطِيِفة فَقَدت ذاكرتها ؟ كَانَ هَذَا الكَثِيِر مِنْ الفَشَل!
فكر مِنْ خِلَال رَأْسه . هَل يُمْكِنه إسْتِخْدَامَ هَذِهِ الفَتْرَة الزَمَنية لغرس بَعْض مفاهيم السَلَام والجَمَال فِيْ (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ؟ عَلَي الرَغْم مِنْ أنَّهَا فَقَدت ذاكرتهَا ، فَإِنَّ تَجَارُبهَا الحـَـالِية ستُصْبِحَ جُزْءاً مِنْ ذِكْرَيَاتهَا فِيْ الَمُسْتَقْبَل أيْضَاً ، وسيَكُوْن لَهَا بالتَأكِيد بَعْض التَأثِيِر عَلَيْها.
“لأنَنِي أرَيْدُ أن…!”(لِـيـِـنــــج هـَــانْ) خَجِلَ.
لتَدْرِيِبهَا شَخْصياً ؟
قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) “(هـُـــو نــِــيـُـو) دَعِينا نرى مدى السُرْعَة الَّتِي يُمْكِنُكِ بها الرَكْض”. كَانَ قَدْ قاد بالفِعْل (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) بَعِيِدا عَن المنَجْمَ لتجَنْب دُخُولَهَا فِيْ إِضْطَرَّاب عاطفِيْ أخَرُ و خنقه إلَي المَوْت.
‘إنَّهَا خِطَة سَيْئة للغَايَة ، لكني أحبها!’
تَرَكَتْهُ (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) أَخِيِرا ، لكنهَا اختبأت وَرَاء (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ هِيَ تُمْسِكُ بإحْكَام بزَاوِيَة قَمِيِصه . (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يُمْكِن أَنْ يشعر بوُضُوُح إنَهَا ترتجف.
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
هَل يُمْكِن أَنْ يتَسَبَبَ فُقْدَان الذَاكِرَة لشَخْص مـَـا فِيْ تَجْرُبَة تَغْيِيِر هائل ؟ أو هَل مِنْ شَأنِهِ أَنْ يجعل شَخْص مـَـا يظَهَرَ جَانِبا , عَادَة مـَـا كَانَ مختبئاً فِيْ أعَمَاق نَفَسْه؟
ترجمة
قَفَزَت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) بِسُرْعَةٍ تَمَاماً مِثْلَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت أَسْرَع ، وَ تمَكُنْت أيْضَاً مِنْ الوُصُول إلى إِرْتِفَاع أَكْبَر . عَلَي الفَوْر ، كَانَت قَدْ تَجَاوُزُت (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . فِيْ البِدَايَة ، كَانَت مُنْدَهِشة إلى حَدٍ كَبِيِرٍ مِنْ أنَّهَا تَمَكَنَت بالفِعْل مِنْ القَفَزَ إلى مستوى عَالٍ ، و لكن بَعْدَ ذَلِكَ ، أصْبَحَت مُتَحَمِسة عَلَي الفَوْر ، حَيْثُ أطْلَقت مَوْجَة مِنْ الضَحِكَ الرنان.
◉ℍ???????◉
لكن هَيئَتُهَا الحـَـالِية لَمْ تَكُنْ قَادِرةً عَلَي تَعْمِيِم “طَاقَةِ الأصْل” ، كَمَا أَنْ ذَكَائُهَا أصْبَحَ مُنْخَفِضاً للغَايَة . و لكن الأنَ , عَلَي العَكس مِنْ ذَلِكَ ، تَمَكُنْت بالفِعْل مِنْ قَمَع (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . هَذِهِ الحَقِيِقَة هِيَ شَيئِ وجده (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) غَيْرَ متصور بِغَضِ النَظَر عَن مدى تَفْكِيِره فِيْ الأَمْر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
