Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إمبراطور الخيمياء مـن الداو الإلــهـي 719

㊎الزعيم لينج㊎

㊎الزعيم لينج㊎

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“أين الكَهْفِ؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَوَقَفَ.

الزعيم لينج

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

الجُنُود الأرْبَعة العَشوَائِين جَمِيْعهم شعروا بالدَهْشَة ، فكَيْفَ أصْبَحَ مَعَادِيا فَجْأة؟ نَظَروا إلى بَعْضهم البَعْض ، وقَالُوُا: “رئيس المعادن ، الأَخْ الأَكْبَرَ أَمَرَ أَنَّه عِنْدَمَا يَكُوْن دَاخلِ الكَهْفِ تَحْتَ الأرْضَ ، لَنْ يَتَحَمَلَ إزعاجه. مُنْذُ أَنْ قمت بتَسْلِيِم الجَمَال ، يرجى الرحيل!”

“يا أخى ، لَا يُمْكِنك أَنْ تلعب بي هَكَذَا!” رَئِيِس المَعَادن الكَبِيِر كَانَ عَلَي وَشَكِ البُكَاء.” قَاْلَ رَئِيِسنا أنَّنَا لَا يُمْكِن أَنْ نأتي إلَا فِيْ بِدَايَة كُلْ شَهْر لجَلْبِ الجَمَال المختطفة وَ تجَدِيِد أَصْل مدافع كريستال استنفاد بَيْنَما فِيْ هَذَا الوَقْت سيتِجَاهَل رَئِيِسنا إسْتِخْدَامَنَاً ويَسْتَخْدِمُ القُيُوُد لقَتْلَنَا جَمِيْعا!”

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

وَ قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَإبْتِسَامَة “لَا تقَلَقْ ، سأغطيك”.

“إنهَا حَقَاً جَمَال!”

نَظَر إلَيه رئيس المعادن بنَظَرة مَلِيْئة بالشك ، عَلَي مـَـا يَبْدُو لَيْسَ أقَلَ ثِقَة بِمَا قَاْلَه الطَرَف الأخَرُ.

إنْتَقلَ رئيس المعادن جَانِبا ، وَ قَالَ مشيرا إلى (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) : “هيه ، البضائع هَذِهِ المَرَة جَمِيِلة خَاصَة ، لذَلِكَ كُنْت أرْغَب فِيْ توصيله مُسْبَقَاً!”

رفع لِـيـِـنــــج هَان السَيْف العظمي ، وَ قَالَ : “يُمْكِنك المُرَاهَنَةُ ، إِذَا لَمْ تَكُنْ تقود الطَرِيْق ، فسَوْفَ تمَوْتِ عَلَي الفَوْر ! قيادة الطَرِيْق ، و سيَكُوْن لَدَيْك فُرْصَة للبَقَاء عَلَي قَيْد الحَيَاة . إِذَا كَانَ رَأْسك لَا يزَاَلُ مُفِيِدا ، يَجِب أَنْ تَعْرِفُ مـَـا تختار “.

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مذُهُوُلاً . بَدَا رَئِيس المَعَادِنِ غَبِيّ ، ولكن فِيْ الوَاقِع كَانَ خَبِيِرا عِنْدَمَا يَتَعَلَقُ الأَمْر بالتَصَرُف. كَانَ مِنْ المَنْطِقي . كَانَ ذَلِكَ بَالضَبْط لأَنـَّـه أعطى إنْطِبَاعَاً غبياً ، لِذَا مِنْ لَا يزَاَلُ يشك فِيْ أَنَّه سيَكُوْن ذكياً بِمَا يكفِيْ لخِدَاعِ الَنَاس؟

مَعَ وَجْهه الطَوِيِل قَاْلَ رَئِيس المَعَادِنِ: “سَاقَود الطَرِيْق”.

“أَخِيِ ، مَاذَا تقول؟” سألَ رئيس المَعَادن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).

إستَّمَرَّوا فَصَاعِدَاً ، وَ سُرْعَانَ مـَـا تبدد الضَبَاب الكَثِيْفُ . ظَهَرَت جزيرة كَـَـبِيِرَة إلى الأَمَامَ ، و َشَكِلَهَا مِثْل القمر الجَدِيِد . للوهَلة الأُولَي ، كَانَت الجزيرة بأكْمَلَهَا مُظْلِمَة.

“الكَهْفِ. قود الطَرِيْق. “ركلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رئيس المَعَادن ، الذِيْ كَانَ لَا يزَاَلُ فِيْ حـَـالة صَدْمَة مَعَ ظُهُوُر (هـُــو نِيُـوُ) المُفَاجِئَ. أدَاة رُوُحِيَّة مكَانَية الَّتِي يُمْكِن أَنْ تستوعب الأشْيَاء الحية شَيئِ لَمْ يسمَعَ عَنها قط ، ومن الواضح أَنَّه صُدِمَه.

عَندَ فَحْصِهَا عَن كَثَبٍ ، نمت الكَثِيِر مِنْ الأشْجَار فِيْ الجزيرة ، لكن كُلْ مِنهَا كَانَ يُشبِهُ شـَـجَرَة مَعَدنية ، مِثْل الحبر الأسْوَد ، و بدُونَ وَرَقَة وَاحِدَة . وَقَفَوا هُنَاْكَ مِثْل غَابَة مِنْ الرماح المَعَدنية.

ركب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) والأخَرُون عَلَي متن القارب الصَغِيِر ، واندَفْعَ أرْبَعة أشخَاْص مَرَة أُخْرَي ، وعَصْروا مَرَة أخَرُى.

جَلْبِهم رئيس المعادنهم إلى بَعْدَ مِيِلْ مِنْ الجزيرة ، وَ تَوَقَفَوا ، وَ قَالَ بِصَوْتٍ مُنْخَفِض : “إِذَا ذَهَبَنا إلى أبَعْدَ مِنْ ذَلِكَ ، فسنطلق القُيُوُد” . بَعْدَ شرحه لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، رَفَعَ صَوتٌه وَ قَالَ : “أيهَا الأَخْوة فِيْ الجزيرة ، أنا رئيس المعادن ، هُنَا لتَسْلِيِم البضائع للمدرب!”

” رَئِيس المَعَادِنِ ، أنْتَ حَقَاً بخير!” لَقَد وَضْع الأشخَاْص الأرْبَعة أعَيْنهم جَمِيْعا.

بَعْدَ فَتْرَة قَصِيِرة ، جَاءَ صَوتٌ مِنْ الجزيرة. “توصيل جَيْدَ ؟ اليَوْم هُوَ الخَامِس عَشَرَ ، مـَـا زَاَلَ بَعِيِدا عَن بِدَايَة الشَهْر ! رئيس المعادن ، الأَمْر لَيْسَ كَمَا لـَــوْ أنَكَ لَا تَعْرِفُ قَوَاعِد الأَخْ الأَكْبَرَ!”

يُمْكِن سَمَاع صَوت كَبِيِر مَعَ ظُهُوُر ثَلَاثَ وُحُوش عِمْلَاقة.

إنْتَقلَ رئيس المعادن جَانِبا ، وَ قَالَ مشيرا إلى (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) : “هيه ، البضائع هَذِهِ المَرَة جَمِيِلة خَاصَة ، لذَلِكَ كُنْت أرْغَب فِيْ توصيله مُسْبَقَاً!”

أبحر القارب الصَغِيِر وَ تَوَقَفَ عَلَي بَعْدَ ثَلَاثَة أمْتَار . هَذِهِ المَسَافَة سَمَحَتْ بشَكْلٍ طَبِيِعي لرُؤيَة واضحة.

كَوْنُهَا حَوَالِي 500 مِتْرا عَن بَعْضهَا البَعْض ، حتى المُقَاتَليِن من [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] قَدْ لَا تَكُوُن قَادِره عَلَي رُؤيَة بوُضُوُح نَظَرات (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ، ويُمْكِن أَنْ نري فَقَطْ إنَهَا كَانَت إمراه.

“مثاليةٌ مِثْل الماء!”

“رئيس المَعَادن ، لَا تجعل الأُمُوُر صَعْبةً بِالنِسبَة لَنَا . لَا يُمْكِن كَسَرَ قَوَاعِد الأَخْ الكَبِيِر!” صَوتٌ بَدَا مِنْ الجزيرة مَرَة أخَرُى.

إنْتَقلَ رئيس المعادن جَانِبا ، وَ قَالَ مشيرا إلى (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) : “هيه ، البضائع هَذِهِ المَرَة جَمِيِلة خَاصَة ، لذَلِكَ كُنْت أرْغَب فِيْ توصيله مُسْبَقَاً!”

“أيهَا الَحْمقى, البُلَهَاء , ألَا يُمْكِنكم الفِهمُ مُبَاشِرَةً” صَرَخَ رَئِيسُ المَعَادِنِ “إِذَا كَانَ المَدَيْر يَعْلَم أَنْ فَتَاة جَمِيِلة تَمَ تَسْلِيِمهَا الشَهْر المقبل ، فسَوْفَ تسَقَطُ رُؤُوُسكُم . هَل تَسْتَطِيِعُون تَحْمِلُ هَذِهِ المَسْؤُوُلية؟”

ترجمة

تَوَقَفَ قَلِيِلَا ، ثُمَ ذَهَبَ : “حَسَنَاً ، إِذَا كُنْت لَا تصدق ، ثُمَ إرْسَالُ للفَحْص.”

“الأَخْ الأَكْبَرَ المَعَادن ، يرجى الخُرُوُج” قَاْلَ الأرْبَعه.

لم يَكُنْ هُنَاْكَ صَوتٌ مِنْ الجزيرة ، وَ لكن بَعْدَ فَتْرَة قَصِيِرة ، أبحرت سفينة صَغِيِرة.

كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مذُهُوُلاً . بَدَا رَئِيس المَعَادِنِ غَبِيّ ، ولكن فِيْ الوَاقِع كَانَ خَبِيِرا عِنْدَمَا يَتَعَلَقُ الأَمْر بالتَصَرُف. كَانَ مِنْ المَنْطِقي . كَانَ ذَلِكَ بَالضَبْط لأَنـَّـه أعطى إنْطِبَاعَاً غبياً ، لِذَا مِنْ لَا يزَاَلُ يشك فِيْ أَنَّه سيَكُوْن ذكياً بِمَا يكفِيْ لخِدَاعِ الَنَاس؟

بـِـنْـغ ?! بـِـنْـغ ?! بـِـنْـغ ?!

و لكن مَعَ قَلِيِل مِنْ التَفْكِيِر ، و القُدْرَة عَلَي التَقَدُمَ فِيْ [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] ، هَل سيَكُوْن حَقَاً أحْمَق ؟ هَل مِنْ أَحَدُ؟

رفع لِـيـِـنــــج هَان السَيْف العظمي ، وَ قَالَ : “يُمْكِنك المُرَاهَنَةُ ، إِذَا لَمْ تَكُنْ تقود الطَرِيْق ، فسَوْفَ تمَوْتِ عَلَي الفَوْر ! قيادة الطَرِيْق ، و سيَكُوْن لَدَيْك فُرْصَة للبَقَاء عَلَي قَيْد الحَيَاة . إِذَا كَانَ رَأْسك لَا يزَاَلُ مُفِيِدا ، يَجِب أَنْ تَعْرِفُ مـَـا تختار “.

أبحر القارب الصَغِيِر وَ تَوَقَفَ عَلَي بَعْدَ ثَلَاثَة أمْتَار . هَذِهِ المَسَافَة سَمَحَتْ بشَكْلٍ طَبِيِعي لرُؤيَة واضحة.

“الأَخْ الأَكْبَرَ رئيس المَعَادن ، مِنْ هـُــوَ هَذَا الرَجُل؟” الأشخَاْص الأرْبَعة عَلَي متن السفينة حدقوا فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).

“إنهَا حَقَاً جَمَال!”

الجُنُود الأرْبَعة العَشوَائِين جَمِيْعهم شعروا بالدَهْشَة ، فكَيْفَ أصْبَحَ مَعَادِيا فَجْأة؟ نَظَروا إلى بَعْضهم البَعْض ، وقَالُوُا: “رئيس المعادن ، الأَخْ الأَكْبَرَ أَمَرَ أَنَّه عِنْدَمَا يَكُوْن دَاخلِ الكَهْفِ تَحْتَ الأرْضَ ، لَنْ يَتَحَمَلَ إزعاجه. مُنْذُ أَنْ قمت بتَسْلِيِم الجَمَال ، يرجى الرحيل!”

“رمزٌ للجَمَال!”

كَانَ مِنْ الواضح أَنْ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ الجُنُود العَشوَائِيين فِيْ الجزيرة ، لكن رئيس المَعَادن طهر الطَرِيْق. كَانَ عَلَي أية حـَـال نُخْبَة مِنْ [طَبَقَة إزدهار الزهور] ، لِذَا إستَّمَرَّ فِيْ قَتْل جُنْدِي كُلَّمَا اكْتَشِف وَاحِدَا ، قاسيةا وقاسيا ، بِمَا يتلاءم مَعَ هُوِيَتِه كلص بُحَيْرَة.

“مثاليةٌ مِثْل الماء!”

رفع لِـيـِـنــــج هَان السَيْف العظمي ، وَ قَالَ : “يُمْكِنك المُرَاهَنَةُ ، إِذَا لَمْ تَكُنْ تقود الطَرِيْق ، فسَوْفَ تمَوْتِ عَلَي الفَوْر ! قيادة الطَرِيْق ، و سيَكُوْن لَدَيْك فُرْصَة للبَقَاء عَلَي قَيْد الحَيَاة . إِذَا كَانَ رَأْسك لَا يزَاَلُ مُفِيِدا ، يَجِب أَنْ تَعْرِفُ مـَـا تختار “.

كَانَ هُنَاْكَ أرْبَعة أشخَاْص عَلَي متن السفينة ، كٌلٌهم يحدقون فِيْ (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) و يسيل لعابهم تقَرِيِبا.

“آه ، أَخِيِ رئيس المَعَادن الكَبِيِر ، أنْتَ مصاب؟” نَظَر الأشخَاْص الأرْبَعة نَحْو الجُزْء الأسْفَل مِنْ رئيس المعادن ، ويُمْكِنهم رُؤيَة آثار الـدَم بوُضُوُح.

“همم ، الآن أنْتَ تَعْرِفُ أنَنِي أتَحَدَث عَن الحَقِيِقَة ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟” رَئِيس المَعَادِنِ زفر.

مَعَ وَجْهه الطَوِيِل قَاْلَ رَئِيس المَعَادِنِ: “سَاقَود الطَرِيْق”.

“الأَخْ الأَكْبَرَ رئيس المَعَادن ، مِنْ هـُــوَ هَذَا الرَجُل؟” الأشخَاْص الأرْبَعة عَلَي متن السفينة حدقوا فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).

نظر الجُنْدِي العَشوَائِي فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ قَالَ : “رئيس المَعَادن ، المساعد الخَاْص بـِـكَ هـُــوَ غير مهذب إلى حَد ما. هَل هَذَا شَيئِ يَجِب أَنْ يسألهُ؟”

“إنه مساعدي” قَالَ رَئِيِس المَعَادن الكَبِيِر مَعَ عَدَم وُجُود وَجْه مسحوب و يلهث.

يُمْكِن سَمَاع صَوت كَبِيِر مَعَ ظُهُوُر ثَلَاثَ وُحُوش عِمْلَاقة.

“آه ، أَخِيِ رئيس المَعَادن الكَبِيِر ، أنْتَ مصاب؟” نَظَر الأشخَاْص الأرْبَعة نَحْو الجُزْء الأسْفَل مِنْ رئيس المعادن ، ويُمْكِنهم رُؤيَة آثار الـدَم بوُضُوُح.

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“هذه ثمار التَدْرِيِب بجد ، عانيت مِنْ إصَابَة صَغِيِرة” صَاحَ رَئِيِس المَعَادن الكَبِيِر بالهُرَاء.

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ ، وَ قَالَ : “هذه الفَتَاة تفتقر إلى الشُعُور بالسَلَامة ، وَ تَسْتَخْدِمَ اللَّبِنَة للَحِمَايَة الشَخْصِيَة.”

” رَئِيس المَعَادِنِ ، أنْتَ حَقَاً بخير!” لَقَد وَضْع الأشخَاْص الأرْبَعة أعَيْنهم جَمِيْعا.

كَشْفَ رئيس المَعَادن عَن نَظَرة شَرِسة ، وصفَع الجُنْدِي العَشوَائِي فَوْرَاً عَلَي الأذن ، وَ صَرَخَ: “أنْتَ ترد عِنْدَمَا يَطْلُبَ مِنْكَ ذَلِكَ! مِنْ أيْنَ تَأتِي كُلْ هَذِهِ الثرثرة !؟”

لم يَسْتَطِعْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سوى التخلص مِنْ العرق البَارِدْ.

“هيهي” ، رَئِيس المَعَادِنِ أبحر بالقارب الصَغِيِر إلى الأَمَامَ مَرَة أُخْرَي ، وسُرْعَانَ مـَـا وَمَضَ تَأَلُق غريب ؛ كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ كَانَ يـَـمٌرَّ عَبْرَ مِسَاحَة لزجة ، بالضَغْط بالقوة.

صفَع رئيس المَعَادن ، وَ قَالَ : “حَسَنَاً ، دَعْنَا في!”

“أين الكَهْفِ؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَوَقَفَ.

“هيهي” ، رَئِيس المَعَادِنِ أبحر بالقارب الصَغِيِر إلى الأَمَامَ مَرَة أُخْرَي ، وسُرْعَانَ مـَـا وَمَضَ تَأَلُق غريب ؛ كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ كَانَ يـَـمٌرَّ عَبْرَ مِسَاحَة لزجة ، بالضَغْط بالقوة.

فِيْ المُقَدِمَة ، قاد رئيس المعادن الطَرِيْق ، بَيْنَما تبعه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) والأخَرُون. نَظَرت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) إلى المَنَاطِق المُحِيِطة بالفُضُوُل حَيْثُ سَحَبَت مَلَابِس مَلَابِس (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، و الَّتِي كَانَت تَبْدُو دَائِمَاً كزَوْجة سَيْئة المَعَاملة.

“الأَخْ الأَكْبَرَ المَعَادن ، يرجى الخُرُوُج” قَاْلَ الأرْبَعه.

كَانَ هُنَاْكَ أرْبَعة أشخَاْص عَلَي متن السفينة ، كٌلٌهم يحدقون فِيْ (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) و يسيل لعابهم تقَرِيِبا.

ركب (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) والأخَرُون عَلَي متن القارب الصَغِيِر ، واندَفْعَ أرْبَعة أشخَاْص مَرَة أُخْرَي ، وعَصْروا مَرَة أخَرُى.

▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬

“هم ، لِمَاذَا هَذَه البنت تحملُ لَبِنَة؟” عِنْدَمَا رأى الأشخَاْص الأرْبَعة (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) وهي تحمل اللَّبِنَة ، لَمْ يَسْتَطِعْوا إلَا أَنْ يَتَسَائَلون مـَـا إِذَا كَانَت هَذِهِ الفتاة تفكر فِيْ فعل شيئ ما.

كَوْنُهَا حَوَالِي 500 مِتْرا عَن بَعْضهَا البَعْض ، حتى المُقَاتَليِن من [طَبَقَة إزْدِهَارِ الزُهُوُر] قَدْ لَا تَكُوُن قَادِره عَلَي رُؤيَة بوُضُوُح نَظَرات (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) ، ويُمْكِن أَنْ نري فَقَطْ إنَهَا كَانَت إمراه.

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ ، وَ قَالَ : “هذه الفَتَاة تفتقر إلى الشُعُور بالسَلَامة ، وَ تَسْتَخْدِمَ اللَّبِنَة للَحِمَايَة الشَخْصِيَة.”

جَلْبِهم رئيس المعادنهم إلى بَعْدَ مِيِلْ مِنْ الجزيرة ، وَ تَوَقَفَوا ، وَ قَالَ بِصَوْتٍ مُنْخَفِض : “إِذَا ذَهَبَنا إلى أبَعْدَ مِنْ ذَلِكَ ، فسنطلق القُيُوُد” . بَعْدَ شرحه لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، رَفَعَ صَوتٌه وَ قَالَ : “أيهَا الأَخْوة فِيْ الجزيرة ، أنا رئيس المعادن ، هُنَا لتَسْلِيِم البضائع للمدرب!”

أعطى الأرْبَعة ضَحِكَة مخنوقة ، وقَالُوُا: “بَعْدَ مقابلة أَخِيِ الكَبِيِر ، ستَشْعر بالتَأكِيد بأمان تَام”.

فِيْ المُقَدِمَة ، قاد رئيس المعادن الطَرِيْق ، بَيْنَما تبعه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) والأخَرُون. نَظَرت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) إلى المَنَاطِق المُحِيِطة بالفُضُوُل حَيْثُ سَحَبَت مَلَابِس مَلَابِس (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، و الَّتِي كَانَت تَبْدُو دَائِمَاً كزَوْجة سَيْئة المَعَاملة.

لم يَعُد (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ينتبه لَهَا . بِضْعِة مِئَات مِنْ الأمْتَار مِنْ المَسَافَة لَمْ تَكُنْ سوى بِضْعِة صفوف للخُبَرَاء للوُصُول إلى الشاطئ . لَمْ تَكُنْ هَذِهِ الجزيرة السَوْدَاء تمْتَلَكَ فَقَطْ أشْجَار سَوْدَاء غريبة تنمو فِيْ كُلْ مكَانَ. حتى الأرْضَ كَانَت أيْضَاً سَوْدَاء ، والشُعُور الذِيْ كَانَ يُعْطِيِهِ عَندَ الدُخُولُ إلَيهَا كَانَ صَعْباً للغَايَة.

قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً “إرْتَدَيهَا بَارِدْا”. “اعتني بِهِم جَمِيْعا.”

“أين هـُــوَ الزعيم؟”رَئِيِس مَعَدن كَبِيِر سَأَلَ.

جَلْبِهم رئيس المعادنهم إلى بَعْدَ مِيِلْ مِنْ الجزيرة ، وَ تَوَقَفَوا ، وَ قَالَ بِصَوْتٍ مُنْخَفِض : “إِذَا ذَهَبَنا إلى أبَعْدَ مِنْ ذَلِكَ ، فسنطلق القُيُوُد” . بَعْدَ شرحه لـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، رَفَعَ صَوتٌه وَ قَالَ : “أيهَا الأَخْوة فِيْ الجزيرة ، أنا رئيس المعادن ، هُنَا لتَسْلِيِم البضائع للمدرب!”

وَ قَالَ أَحَدُ الجُنُود العَشوَائِيين “من الواضح إِنَّ الأَخْ الأَكْبَرَ مـَـا زَاَلَ فِيْ الكَهْفِ”.

يُمْكِن سَمَاع صَوت كَبِيِر مَعَ ظُهُوُر ثَلَاثَ وُحُوش عِمْلَاقة.

“أين الكَهْفِ؟” (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) تَوَقَفَ.

لم يَسْتَطِعْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سوى التخلص مِنْ العرق البَارِدْ.

نظر الجُنْدِي العَشوَائِي فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ قَالَ : “رئيس المَعَادن ، المساعد الخَاْص بـِـكَ هـُــوَ غير مهذب إلى حَد ما. هَل هَذَا شَيئِ يَجِب أَنْ يسألهُ؟”

كَشْفَ رئيس المَعَادن عَن نَظَرة شَرِسة ، وصفَع الجُنْدِي العَشوَائِي فَوْرَاً عَلَي الأذن ، وَ صَرَخَ: “أنْتَ ترد عِنْدَمَا يَطْلُبَ مِنْكَ ذَلِكَ! مِنْ أيْنَ تَأتِي كُلْ هَذِهِ الثرثرة !؟”

“أين هـُــوَ الزعيم؟”رَئِيِس مَعَدن كَبِيِر سَأَلَ.

الجُنُود الأرْبَعة العَشوَائِين جَمِيْعهم شعروا بالدَهْشَة ، فكَيْفَ أصْبَحَ مَعَادِيا فَجْأة؟ نَظَروا إلى بَعْضهم البَعْض ، وقَالُوُا: “رئيس المعادن ، الأَخْ الأَكْبَرَ أَمَرَ أَنَّه عِنْدَمَا يَكُوْن دَاخلِ الكَهْفِ تَحْتَ الأرْضَ ، لَنْ يَتَحَمَلَ إزعاجه. مُنْذُ أَنْ قمت بتَسْلِيِم الجَمَال ، يرجى الرحيل!”

“هيهي” ، رَئِيس المَعَادِنِ أبحر بالقارب الصَغِيِر إلى الأَمَامَ مَرَة أُخْرَي ، وسُرْعَانَ مـَـا وَمَضَ تَأَلُق غريب ؛ كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ كَانَ يـَـمٌرَّ عَبْرَ مِسَاحَة لزجة ، بالضَغْط بالقوة.

“أَخِيِ ، مَاذَا تقول؟” سألَ رئيس المَعَادن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).

“الكَهْفِ. قود الطَرِيْق. “ركلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رئيس المَعَادن ، الذِيْ كَانَ لَا يزَاَلُ فِيْ حـَـالة صَدْمَة مَعَ ظُهُوُر (هـُــو نِيُـوُ) المُفَاجِئَ. أدَاة رُوُحِيَّة مكَانَية الَّتِي يُمْكِن أَنْ تستوعب الأشْيَاء الحية شَيئِ لَمْ يسمَعَ عَنها قط ، ومن الواضح أَنَّه صُدِمَه.

قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً “إرْتَدَيهَا بَارِدْا”. “اعتني بِهِم جَمِيْعا.”

“أَخِيِ ، مَاذَا تقول؟” سألَ رئيس المَعَادن (لِـيـِـنــــج هـَــانْ).

“نعم أَخِيِ!” رَئِيس المَعَادِنِ هَاجَم عَلَي الفَوْر. با ?، با ?، با ?، با ?! تَمَ إطْلَاٌق أرْبَعة هَجَمَات كـَــف مِنْ قِبَلِه ، و إنْفَجِرت رُؤُوُس الأشخَاْص الأرْبَعة فَوْرَاً عِنْدَمَا تَحَوَلَت إلى أرْبَعة جُثُث.

“أين هـُــوَ الزعيم؟”رَئِيِس مَعَدن كَبِيِر سَأَلَ.

استدعى (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) هـُــوَ نــِــيـُـو كَانَت هَذِهِ الفَتَاة الصَغِيِرة ذكية و مؤذية، ولَمْ تَكُنْ هُنَاْكَ حَاجَة للقَلَقْ بشَأنْ مُوَاجَهتُهَا لخطر يهدد الحَيَاة. أما بِالنِسبَة لــ (تشُو شُوَانْ ايــر) ، فَقَد كَانَ مِنْ الأفضَل البَقَاء فِيْ البُرْج الأسْوَد ؛ عَلَي الرَغْم مِنْ أنَّهَا كَانَت عَبْقَرِيةً ، إلَا إنَهَا كَانَت بَعِيِدة عَن مقارنتهَا مَعَ (هـُــو نِيُـوُ) فِيْ حـَـالة فَظِيِعة.

◉ℍ???????◉ _________________________________

“الكَهْفِ. قود الطَرِيْق. “ركلـِـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) رئيس المَعَادن ، الذِيْ كَانَ لَا يزَاَلُ فِيْ حـَـالة صَدْمَة مَعَ ظُهُوُر (هـُــو نِيُـوُ) المُفَاجِئَ. أدَاة رُوُحِيَّة مكَانَية الَّتِي يُمْكِن أَنْ تستوعب الأشْيَاء الحية شَيئِ لَمْ يسمَعَ عَنها قط ، ومن الواضح أَنَّه صُدِمَه.

قَالَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) مُبْتَسَمَاً “إرْتَدَيهَا بَارِدْا”. “اعتني بِهِم جَمِيْعا.”

فِيْ المُقَدِمَة ، قاد رئيس المعادن الطَرِيْق ، بَيْنَما تبعه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) والأخَرُون. نَظَرت (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) إلى المَنَاطِق المُحِيِطة بالفُضُوُل حَيْثُ سَحَبَت مَلَابِس مَلَابِس (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، و الَّتِي كَانَت تَبْدُو دَائِمَاً كزَوْجة سَيْئة المَعَاملة.

كَانَ هُنَاْكَ أرْبَعة أشخَاْص عَلَي متن السفينة ، كٌلٌهم يحدقون فِيْ (هِيِلْيَان تشُوَان شِيُويِه) و يسيل لعابهم تقَرِيِبا.

كَانَ مِنْ الواضح أَنْ هُنَاْكَ الكَثِيِر مِنْ الجُنُود العَشوَائِيين فِيْ الجزيرة ، لكن رئيس المَعَادن طهر الطَرِيْق. كَانَ عَلَي أية حـَـال نُخْبَة مِنْ [طَبَقَة إزدهار الزهور] ، لِذَا إستَّمَرَّ فِيْ قَتْل جُنْدِي كُلَّمَا اكْتَشِف وَاحِدَا ، قاسيةا وقاسيا ، بِمَا يتلاءم مَعَ هُوِيَتِه كلص بُحَيْرَة.

ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ ، وَ قَالَ : “هذه الفَتَاة تفتقر إلى الشُعُور بالسَلَامة ، وَ تَسْتَخْدِمَ اللَّبِنَة للَحِمَايَة الشَخْصِيَة.”

و لكن بِمُجَرَدِ مُرُوُر الوَقْت ، لَمْ يتَمَكَن مِنْ صمت الجَمِيْع ، وفَجْأة ، بَدَا إنذار الجزيرة.

لم يَسْتَطِعْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) سوى التخلص مِنْ العرق البَارِدْ.

بـِـنْـغ ?! بـِـنْـغ ?! بـِـنْـغ ?!

“هيهي” ، رَئِيس المَعَادِنِ أبحر بالقارب الصَغِيِر إلى الأَمَامَ مَرَة أُخْرَي ، وسُرْعَانَ مـَـا وَمَضَ تَأَلُق غريب ؛ كَانَ الأَمْر كَمَا لـَــوْ كَانَ يـَـمٌرَّ عَبْرَ مِسَاحَة لزجة ، بالضَغْط بالقوة.

يُمْكِن سَمَاع صَوت كَبِيِر مَعَ ظُهُوُر ثَلَاثَ وُحُوش عِمْلَاقة.

“همم ، الآن أنْتَ تَعْرِفُ أنَنِي أتَحَدَث عَن الحَقِيِقَة ، ألَيْسَ كذَلِكَ؟” رَئِيس المَعَادِنِ زفر.

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆

إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

إستَّمَرَّوا فَصَاعِدَاً ، وَ سُرْعَانَ مـَـا تبدد الضَبَاب الكَثِيْفُ . ظَهَرَت جزيرة كَـَـبِيِرَة إلى الأَمَامَ ، و َشَكِلَهَا مِثْل القمر الجَدِيِد . للوهَلة الأُولَي ، كَانَت الجزيرة بأكْمَلَهَا مُظْلِمَة.

ترجمة

عَندَ فَحْصِهَا عَن كَثَبٍ ، نمت الكَثِيِر مِنْ الأشْجَار فِيْ الجزيرة ، لكن كُلْ مِنهَا كَانَ يُشبِهُ شـَـجَرَة مَعَدنية ، مِثْل الحبر الأسْوَد ، و بدُونَ وَرَقَة وَاحِدَة . وَقَفَوا هُنَاْكَ مِثْل غَابَة مِنْ الرماح المَعَدنية.

ℍ???????

_________________________________

و لكن بِمُجَرَدِ مُرُوُر الوَقْت ، لَمْ يتَمَكَن مِنْ صمت الجَمِيْع ، وفَجْأة ، بَدَا إنذار الجزيرة.

بـِـنْـغ ?! بـِـنْـغ ?! بـِـنْـغ ?!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط