1468
ومض شخص ، وظهر (لـِـينج هـَــان) أمامه مرة أخرى.
1468
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كاننننن!
لم يجرؤ على الهجوم المضاد. بدلاً من ذلك ، استخدم يده كسيف وشق نحو كتفه. رش الدم في الهواء حيث تم قطع نصف كتفه. و مع ذلك ، فإن السلسلة الخالدة التي كانت تثبته في مكانه فقدت أيضاً آثارها.
لحسن الحظ ، كان رد فعله سريعاً بدرجة كافية. ظهر فراغ بالقرب من قاع البحر حيث تحطمت القبضة ، بينما جرفته الأمواج المتصاعدة مئات الأمتار.
اجتاحت هالة مدمرة عندما ظهرت الإمبراطورة لُوَان شِينغ. كانت ترتدي رداءاً إمبراطورياً أصفر لامعاً ، وكان هناك أيضاً عباءة قرمزية تتدلى خلف ظهرها. كان طولها ثلاثة أمتار أو ما يقارب ذلك ، وكان يتصاعد بقوة الاستبداد رغم أنها كانت في قاع البحر.
ومض شخص ، وظهر (لـِـينج هـَــان) أمامه مرة أخرى.
لقد ابتلع لعابه بصعوبة كبيرة. قال الجميع إن (الإمبراطورة لُوَان شِينغ) كانت قوية ، وكانت أيضاً واحدة من الحكام الثلاثة لكوكب السلام المشترك. لم يصدق هذا من قبل ، وشعر أن هذه الإمبراطورة صعدت العرش بفضل مظهرها المذهل. الآن ، و مع ذلك ، فقد أدرك أخيراً مدى خطئه.
كاد أن يصبح وجه القاتل في منتصف العمر أخضر من الرعب. على الرغم من أنه كان لديه بعض الكنوز المنقذة للحياة ، إلا أنه لم يتمكن أي منهم من حجب الطاقة في [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيه] الزائفة. كانت هذه قوة ساحقة.
ونغ!
لم يكن بإمكانه الفرار إلا و كأن حياته متوقفة على ذلك. الآن فقط أدرك مدى روعة الأوراق الرابحة لهدفه. لا عجب أنه أرسل تلك الدمية القوية بعيداً. كان ذلك لأنه كان يغريه للخروج ، وليس لأنه كان متعجرفاً.
◉ISRΛWΛTΛN◉
“هاه؟!”
“شيخ تاي فنغ” كان القاتل في منتصف العمر متفاجئاً وسعيداً. و مع ذلك ، لم يدرك أن الشيخ تاي فنغ كان شديد الانزعاج في هذه اللحظة. كانت ملابسه ممزقة ، وكان غارقاً في الدماء.
صرخ في مفاجأة لأنه شعر فجأة بهالة مألوفة.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها (الإمبراطورة لُوَان شِينغ) تطلق العنان لقوتها الحقيقية. كانت قوتها القتالية ساحقة بما يكفي لتجعل السماء والأرض تفقد بريقها.
“الإمبراطورة الإلكترونية لُوَان شِينغ!” تلعثمت القاتل في منتصف العمر. بصفته قاتلاً مؤهلاً ، تعرف بشكل طبيعي على (الإمبراطورة لُوَان شِينغ) ، واحدة من أقوى النخب في المجرة.
“تاي فنغ ، شيخ تاي فنغ” تم التغلب عليه بالبهجة. كان الشيخ تاي فنغ كائناً الطبقة العليا من (قَاعَة الَّليل المُظْلِم) ، وكان بالتأكيد من النخبة. لقد كان في (حد الكمال) من [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيه]!
كانت هذه اليد نحيلة وناعمة مثل اليشم ، ومليئة بحس الجمال. و مع ذلك ، في عيون الشيخ تاي فنغ ، كانت هذه اليد مثل تعويذة الموت. انتشرت نظرة اليأس على وجهه.
كاد أن يصبح وجه القاتل في منتصف العمر أخضر من الرعب. على الرغم من أنه كان لديه بعض الكنوز المنقذة للحياة ، إلا أنه لم يتمكن أي منهم من حجب الطاقة في [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيه] الزائفة. كانت هذه قوة ساحقة.
“هاها ، لا أصدق أنني صادفته هنا!”
◉ISRΛWΛTΛN◉
“الإمبراطورة الإلكترونية لُوَان شِينغ!” تلعثمت القاتل في منتصف العمر. بصفته قاتلاً مؤهلاً ، تعرف بشكل طبيعي على (الإمبراطورة لُوَان شِينغ) ، واحدة من أقوى النخب في المجرة.
“تمت تسوية كل شيء الآن. حتى لو كان لدى (لـِـينج هـَــان) تقنيات خاصة لرفع قوته إلى [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيه] الزائفة ، فإنه لا يزال غير مطابق لنخبة [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيه] الحقيقية. علاوة على ذلك ، فإن الشيخ تاي فينغ في ذروة (حّدِّ الكمال) لـ [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيه] ، وهو نخبة عبقرية من فئة الأربع نُجُوُم! “
لحسن الحظ ، كان رد فعله سريعاً بدرجة كافية. ظهر فراغ بالقرب من قاع البحر حيث تحطمت القبضة ، بينما جرفته الأمواج المتصاعدة مئات الأمتار.
شيوى!
“هاه؟!”
خطى العجوز ، وجعلت هالته القوية تشعر كما لو أن السماء تنهار. بالكاد يستطيع المرء أن يتنفس تحت ضغط هالته.
لقد ابتلع لعابه بصعوبة كبيرة. قال الجميع إن (الإمبراطورة لُوَان شِينغ) كانت قوية ، وكانت أيضاً واحدة من الحكام الثلاثة لكوكب السلام المشترك. لم يصدق هذا من قبل ، وشعر أن هذه الإمبراطورة صعدت العرش بفضل مظهرها المذهل. الآن ، و مع ذلك ، فقد أدرك أخيراً مدى خطئه.
لحسن الحظ ، كان رد فعله سريعاً بدرجة كافية. ظهر فراغ بالقرب من قاع البحر حيث تحطمت القبضة ، بينما جرفته الأمواج المتصاعدة مئات الأمتار.
النخبة العليا في [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيه]!
“هاه؟!”
“الإمبراطورة الإلكترونية لُوَان شِينغ!” تلعثمت القاتل في منتصف العمر. بصفته قاتلاً مؤهلاً ، تعرف بشكل طبيعي على (الإمبراطورة لُوَان شِينغ) ، واحدة من أقوى النخب في المجرة.
أصبح تعبير (لـِـينج هـَــان) جاداً على الفور حيث بدأ في التراجع على عجل. لم يكن مناسباً لمثل هذه النخبة ، وسيضطر إلى البحث عن ملجأ في برجه الأسود حتى لو كان هذا يعني الكشف عن سر الأداة الخالدة المكانية الخاصة به. وإلا فإن مصيره سيكون الموت.
ومض شخص ، وظهر (لـِـينج هـَــان) أمامه مرة أخرى.
شيوى!
هرع إلى جانب (شُوي يَان يُوي) قبل أن يأخذها ، وكان على وشك دخول البرج الأسود. و مع ذلك ، فقد تعثر فجأة قبل أن يتمكن من الدخول.
بشكل عام ، كان من الصعب للغاية قتل النخبة من [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيه]. من يستطيع أن يوقفهم إذا كانوا مصممين على الهروب؟ و مع ذلك ، مات عدد ضخم من عشرات نخب من [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيه] على يد الشيخ تاي فنغ. كان هذا كافياً لإثبات مدى رعب هذا القاتل من النخبة.
كان هذا لأنه شعر بهالة قوية أخرى. في الواقع ، كانت هذه الهالة أقوى من العجوز من [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيه]. علاوة على ذلك ، بدا الأمر مألوفاً بعض الشيء.
“إنها … الإمبراطورة لُوَان شِينغ!”
اجتاحت هالة مدمرة عندما ظهرت الإمبراطورة لُوَان شِينغ. كانت ترتدي رداءاً إمبراطورياً أصفر لامعاً ، وكان هناك أيضاً عباءة قرمزية تتدلى خلف ظهرها. كان طولها ثلاثة أمتار أو ما يقارب ذلك ، وكان يتصاعد بقوة الاستبداد رغم أنها كانت في قاع البحر.
قرر على الفور عدم دخول البرج الأسود بعد أن أدرك ذلك. وبدلاً من ذلك ، ظل في مكانه ، منتظراً بهدوء سير الأمور.
اجتاحت هالة مدمرة عندما ظهرت الإمبراطورة لُوَان شِينغ. كانت ترتدي رداءاً إمبراطورياً أصفر لامعاً ، وكان هناك أيضاً عباءة قرمزية تتدلى خلف ظهرها. كان طولها ثلاثة أمتار أو ما يقارب ذلك ، وكان يتصاعد بقوة الاستبداد رغم أنها كانت في قاع البحر.
“شيخ تاي فنغ” كان القاتل في منتصف العمر متفاجئاً وسعيداً. و مع ذلك ، لم يدرك أن الشيخ تاي فنغ كان شديد الانزعاج في هذه اللحظة. كانت ملابسه ممزقة ، وكان غارقاً في الدماء.
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
سلسلة خالدة جلدته بشراسة مثل الرمح و ألقت القبض على الشيخ تاي فنغ.
‘قوي جدا!’ فكر (لـِـينج هـَــان) في نفسه.
كاننننن!
اجتاحت (الإمبراطورة لُوَان شِينغ) نظرتها على (لـِـينج هـَــان) و (شوي يَان يُوي) عندما هبطت على الأرض. ثم بدأت فجأة في السير نحوهم.
اخترقت السلسلة الخالدة كتفه قبل أن تقييده في مكانه.
“الشيخ تاي فينغ!” كاد القاتل في منتصف العمر أن يبلل بنطاله في خوف. في نظره ، كان الشيخ تاي فنغ هو القاتل الأول في العالم. لم يكن هناك أحد لا يستطيع قتله!
تم تحطيم الشيخ تاي فنغ في اللب من خلال ضربة الكف المرعبة. تم تدمير كل من جسده وروحه. في هذه الأثناء ، علق القاتل في منتصف العمر في جزء صغير من موجة الصدمة ، لكن هذا كان كافياً لتمزيقه إلى العدم.
كان الشيخ تاي فنغ في حالة حزينة للغاية. كانت (الإمبراطورة لُوَان شِينغ) تلاحقه بالفعل لمدة يوم وليلة كاملة ، وقد استخدم بالفعل جميع التقنيات التي يمكنه ذلك. و مع ذلك ، كان كل هذا دون جدوى. أمام هذه الإمبراطورة ، كانت مقاومته غير مجدية.
فقاعة!
لم يجرؤ على الهجوم المضاد. بدلاً من ذلك ، استخدم يده كسيف وشق نحو كتفه. رش الدم في الهواء حيث تم قطع نصف كتفه. و مع ذلك ، فإن السلسلة الخالدة التي كانت تثبته في مكانه فقدت أيضاً آثارها.
صرخ في مفاجأة لأنه شعر فجأة بهالة مألوفة.
و مع ذلك ، بينما كان على وشك الفرار مرة أخرى ، نزلت يد بيضاء كبيرة من السماء.
ارتجف القاتل في منتصف العمر من الرعب. من كان يلاحق الشيخ تاي فنغ؟ كانت قوته تتحدى السماء حقاً!
اخترقت السلسلة الخالدة كتفه قبل أن تقييده في مكانه.
كانت هذه اليد نحيلة وناعمة مثل اليشم ، ومليئة بحس الجمال. و مع ذلك ، في عيون الشيخ تاي فنغ ، كانت هذه اليد مثل تعويذة الموت. انتشرت نظرة اليأس على وجهه.
“الإمبراطورة الإلكترونية لُوَان شِينغ!” تلعثمت القاتل في منتصف العمر. بصفته قاتلاً مؤهلاً ، تعرف بشكل طبيعي على (الإمبراطورة لُوَان شِينغ) ، واحدة من أقوى النخب في المجرة.
لقد استخدم بالفعل كل أوراقه الرابحة. لم يستطع منع هذا الهجوم!
“أرجوك أنقذني يا جلالة الإمبراطورة” صرخ الشيخ تاي فنغ في بؤس ، وقال ، “أنا على استعداد للخضوع لجلالتك ، وأنا على استعداد لأن أصبح كلب جلالتك وعبدك!”
فقاعة!
تَرْجَمَة :
ضغطت اليد الكبيرة لأسفل ، وتحطم الشيخ تاي فنغ بلا رحمة في قاع البحر. عندما اختفت اليد الكبيرة ، كان من الواضح أن ثلث عظامه على الأقل قد تحطمت. كان يسعل الدم باستمرار ، وقد انخفضت هالته بالفعل إلى مستوى (الحد البسيط).
◉ISRΛWΛTΛN◉
“الشيخ تاي فينغ!” كاد القاتل في منتصف العمر أن يبلل بنطاله في خوف. في نظره ، كان الشيخ تاي فنغ هو القاتل الأول في العالم. لم يكن هناك أحد لا يستطيع قتله!
أصبح تعبير (لـِـينج هـَــان) جاداً على الفور حيث بدأ في التراجع على عجل. لم يكن مناسباً لمثل هذه النخبة ، وسيضطر إلى البحث عن ملجأ في برجه الأسود حتى لو كان هذا يعني الكشف عن سر الأداة الخالدة المكانية الخاصة به. وإلا فإن مصيره سيكون الموت.
قرر على الفور عدم دخول البرج الأسود بعد أن أدرك ذلك. وبدلاً من ذلك ، ظل في مكانه ، منتظراً بهدوء سير الأمور.
لا يهم حتى لو كان أحدهم أقوى من الشيخ تاي فنغ. لن يقاتل القتلة ضد أهدافهم وجهاً لوجه. بدلاً من ذلك ، سيبحثون عن أفضل فرصة لشن ضربة قاتلة. كانوا يغادرون فوراً بعد محاولتهم ، بغض النظر عما إذا كانوا قد نجحوا أو فشلوا.
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
بشكل عام ، كان من الصعب للغاية قتل النخبة من [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيه]. من يستطيع أن يوقفهم إذا كانوا مصممين على الهروب؟ و مع ذلك ، مات عدد ضخم من عشرات نخب من [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيه] على يد الشيخ تاي فنغ. كان هذا كافياً لإثبات مدى رعب هذا القاتل من النخبة.
لكن الآن؟
كان قاتلا وليس شهيدا. مقارنة بحياته ، ما هي كرامته؟
كان مستلقياً على الأرض مثل كلب ميت! لم يكن يتظاهر بالموت – لم يكن قادراً على الزحف شرعياً.
كان الشيخ تاي فنغ في حالة حزينة للغاية. كانت (الإمبراطورة لُوَان شِينغ) تلاحقه بالفعل لمدة يوم وليلة كاملة ، وقد استخدم بالفعل جميع التقنيات التي يمكنه ذلك. و مع ذلك ، كان كل هذا دون جدوى. أمام هذه الإمبراطورة ، كانت مقاومته غير مجدية.
تجاهلته (الإمبراطورة لُوَان شِينغ) تماماً. صدمت كفاً آخر ، وكان الأمر كما لو أن العالم كان محطماً والسماء والأرض تنقسمان.
ارتجف القاتل في منتصف العمر من الرعب. من كان يلاحق الشيخ تاي فنغ؟ كانت قوته تتحدى السماء حقاً!
النخبة العليا في [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيه]!
ونغ!
لحسن الحظ ، كان رد فعله سريعاً بدرجة كافية. ظهر فراغ بالقرب من قاع البحر حيث تحطمت القبضة ، بينما جرفته الأمواج المتصاعدة مئات الأمتار.
اجتاحت هالة مدمرة عندما ظهرت الإمبراطورة لُوَان شِينغ. كانت ترتدي رداءاً إمبراطورياً أصفر لامعاً ، وكان هناك أيضاً عباءة قرمزية تتدلى خلف ظهرها. كان طولها ثلاثة أمتار أو ما يقارب ذلك ، وكان يتصاعد بقوة الاستبداد رغم أنها كانت في قاع البحر.
كان هذا لأنه شعر بهالة قوية أخرى. في الواقع ، كانت هذه الهالة أقوى من العجوز من [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيه]. علاوة على ذلك ، بدا الأمر مألوفاً بعض الشيء.
بالطبع ، كان شكلها المذهل بمثابة مغناطيس للعينين. كان لا تشوبه شائبة ، ويمكن أن يدخل بسهولة أولئك الذين وضعوا أعينهم عليه.
النخبة العليا في [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيه]!
“الإمبراطورة الإلكترونية لُوَان شِينغ!” تلعثمت القاتل في منتصف العمر. بصفته قاتلاً مؤهلاً ، تعرف بشكل طبيعي على (الإمبراطورة لُوَان شِينغ) ، واحدة من أقوى النخب في المجرة.
لم يجرؤ على الهجوم المضاد. بدلاً من ذلك ، استخدم يده كسيف وشق نحو كتفه. رش الدم في الهواء حيث تم قطع نصف كتفه. و مع ذلك ، فإن السلسلة الخالدة التي كانت تثبته في مكانه فقدت أيضاً آثارها.
لقد ابتلع لعابه بصعوبة كبيرة. قال الجميع إن (الإمبراطورة لُوَان شِينغ) كانت قوية ، وكانت أيضاً واحدة من الحكام الثلاثة لكوكب السلام المشترك. لم يصدق هذا من قبل ، وشعر أن هذه الإمبراطورة صعدت العرش بفضل مظهرها المذهل. الآن ، و مع ذلك ، فقد أدرك أخيراً مدى خطئه.
تَرْجَمَة :
“أرجوك أنقذني يا جلالة الإمبراطورة” صرخ الشيخ تاي فنغ في بؤس ، وقال ، “أنا على استعداد للخضوع لجلالتك ، وأنا على استعداد لأن أصبح كلب جلالتك وعبدك!”
ونغ!
كان قاتلا وليس شهيدا. مقارنة بحياته ، ما هي كرامته؟
كان قاتلا وليس شهيدا. مقارنة بحياته ، ما هي كرامته؟
كان هذا لأنه شعر بهالة قوية أخرى. في الواقع ، كانت هذه الهالة أقوى من العجوز من [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيه]. علاوة على ذلك ، بدا الأمر مألوفاً بعض الشيء.
و مع ذلك ، بينما كان على وشك الفرار مرة أخرى ، نزلت يد بيضاء كبيرة من السماء.
تجاهلته (الإمبراطورة لُوَان شِينغ) تماماً. صدمت كفاً آخر ، وكان الأمر كما لو أن العالم كان محطماً والسماء والأرض تنقسمان.
فقاعة!
تم تحطيم الشيخ تاي فنغ في اللب من خلال ضربة الكف المرعبة. تم تدمير كل من جسده وروحه. في هذه الأثناء ، علق القاتل في منتصف العمر في جزء صغير من موجة الصدمة ، لكن هذا كان كافياً لتمزيقه إلى العدم.
ونغ!
لكن الآن؟
‘قوي جدا!’ فكر (لـِـينج هـَــان) في نفسه.
فِلِسطِين حُرَة… اللهمّ إنا نستودعك غزة وأهالي غزة كبيرها وصغارها، رجالها ونسائها، شبابها وبناتها، أرضها وسماءها أن تحفظها وتحميها من قصف العدوان الغاشم.
إنـتـهـــــى الـفـصــــل
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها (الإمبراطورة لُوَان شِينغ) تطلق العنان لقوتها الحقيقية. كانت قوتها القتالية ساحقة بما يكفي لتجعل السماء والأرض تفقد بريقها.
ارتجف القاتل في منتصف العمر من الرعب. من كان يلاحق الشيخ تاي فنغ؟ كانت قوته تتحدى السماء حقاً!
كاد أن يصبح وجه القاتل في منتصف العمر أخضر من الرعب. على الرغم من أنه كان لديه بعض الكنوز المنقذة للحياة ، إلا أنه لم يتمكن أي منهم من حجب الطاقة في [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيه] الزائفة. كانت هذه قوة ساحقة.
اجتاحت (الإمبراطورة لُوَان شِينغ) نظرتها على (لـِـينج هـَــان) و (شوي يَان يُوي) عندما هبطت على الأرض. ثم بدأت فجأة في السير نحوهم.
سلسلة خالدة جلدته بشراسة مثل الرمح و ألقت القبض على الشيخ تاي فنغ.
لحسن الحظ ، كان رد فعله سريعاً بدرجة كافية. ظهر فراغ بالقرب من قاع البحر حيث تحطمت القبضة ، بينما جرفته الأمواج المتصاعدة مئات الأمتار.
◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــى الـفـصــــل
“إنها … الإمبراطورة لُوَان شِينغ!”
فِلِسطِين حُرَة… اللهمّ إنا نستودعك غزة وأهالي غزة كبيرها وصغارها، رجالها ونسائها، شبابها وبناتها، أرضها وسماءها أن تحفظها وتحميها من قصف العدوان الغاشم.
بشكل عام ، كان من الصعب للغاية قتل النخبة من [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيه]. من يستطيع أن يوقفهم إذا كانوا مصممين على الهروب؟ و مع ذلك ، مات عدد ضخم من عشرات نخب من [طَبَقَة الأجْرَام السَمَاوِيه] على يد الشيخ تاي فنغ. كان هذا كافياً لإثبات مدى رعب هذا القاتل من النخبة.
تَرْجَمَة :
◉ISRΛWΛTΛN◉
“الإمبراطورة الإلكترونية لُوَان شِينغ!” تلعثمت القاتل في منتصف العمر. بصفته قاتلاً مؤهلاً ، تعرف بشكل طبيعي على (الإمبراطورة لُوَان شِينغ) ، واحدة من أقوى النخب في المجرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
