1732
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كانت بنية جسد (لـِـينج هـَـان) قوية مثل المعدن الخالد من المستوى السابع، وربما أقوى. علاوة على ذلك، كانت المعركة في الوقت الحالي تلعب على نقاط قوته بالكامل وتعظيم مزاياه.
قبل قرأة الفصل.. تأكد من أنَّ القرأة لا تُلهِيكَ عن الصلاة أو عن دراستك, و تواصل معي من فضلك على ديسكورد إذا واجهت مصطلحات سَهونَا عنها قد تعتبرها مسيئة بأي شكل.
◄إذا واجهت خطأ خلال هذه الفصول يرجى مراسلتي على ديسكورد►
شيو، شيو، شيو!
لم يسحب (لـِـينج هـَـان) (سيف جشع الشياطين)، بل قبض يديه على شكل قبضتين. ظهرت أنماط خالدة على قبضتيه، مما تسبب في نمو هاتين القبضتين باستمرار في الحجم حتى أصبحتا مثل الجبال تقريباً.
“أنا أضرب!”
بوم!
لقد أخذ زمام المبادرة للهجوم.
بوم!
لم يستطع تشانغ هينج إلا أن يشعر بالدهشة. كان أيضاً من هواة استخدام السيوف، وقد كرس حياته كلها للسيف – كان لديه هوس لا يصدق بطريق السيف. على الرغم من أن (لـِـينج هـَـان) كان قد شكل سيوفاً بمجرد نقر أصابعه في تلك اللحظة، إلا أن ضرباته جعلته يشعر بنية سيف عميقة.
ألقى (لـِـينج هـَـان) كلتا قبضتيه، وكانتا مثل جبلين عندما انقضتا على تشانغ هينج.
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
بوم!
لم يكن قد سلك طريق التوحد مع سلاحه. أولاً وقبل كل شيء، لم يصل بعد إلى (حد الكمال). ثانياً، كانت لديه طموحات نبيلة، ولم يكن راضياً عن كونه في [طبقة الشمس و القمر]. أراد أن يصبح من نخبة [طبقة النهر الأبدي]. وبالتالي، فمن الطبيعي ألا يدمج شمسه وأقماره في أداته الخالدة ويقطع مسار زراعته.
انتشرت هالة مدمرة قبل أن تصل قبضات (لـِـينج هـَـان). انهار الفضاء من حولهم، وفقدت النجوم والسحب في السماء بريقها.
كانت هذه تقنية سيف البرق.
فر تلاميذ الطوائف الخمس في حالة من الفوضى. ناهيك عن أولئك الذين كانوا في (الحد البسيط) من [طبقة الشمس و القمر]، حتى أولئك الذين كانوا في (الحد الأوسط) و(الحد الأعلى) لم يجرؤوا على مواجهة قبضات (لـِـينج هـَـان) الحديدية وجهاً لوجه. مجرد التعرض للخدش من قبلهم سيكون كافياً لإصابتهم بجروح خطيرة.
“منذ 10000 سنة، لم يكن بإمكانك حتى تحمل ضربة واحدة مني. الآن، بعد 10000 سنة… ما زلت لا تضاهيني!” قال تشانغ هينج بغطرسة. تقدم بسيفه.
كانت بنية جسد (لـِـينج هـَـان) قوية مثل المعدن الخالد من المستوى السابع، وربما أقوى. علاوة على ذلك، كانت المعركة في الوقت الحالي تلعب على نقاط قوته بالكامل وتعظيم مزاياه.
على الرغم من أن تشانغ هينج لم يكن في (الحد الأعلى) إلا أن براعته القتالية كانت قد ارتفعت بالفعل إلى (حد الكمال). في الواقع، حتى العديد من كبار النخبة لم يكونوا نداً له. كان معروفاً بأنه أقوى نجم صاعد في {قصر السيف السماوي}، وكان يتمتع بسمعة عظيمة بنفس القدر مع (العنقاء السماوية العذراء).
وصلت قبضاته الحديدية أمام تشانغ هينج.
كانت هذه تقنية سيف البرق.
و مع ذلك، لم يتأثر تشانغ هينج عندما وجه سيفه نحو السماء.
شوا!
و مع ذلك… كانت قوة (لـِـينج هـَـان) على نفس مستوى تشانغ هينج. لذا، لماذا تعاملت معه الطوائف الخمس بحذر شديد؟ لماذا نشروا كل نخبهم للتعامل مع شخص واحد فقط؟
انطلقت موجة من طاقة السيف عبر الهواء واخترقت القبضتين الشبيهتين بالجبل.
وينغ!
ومع ذلك، (لـِـينج هـَـان) لم يكن ضعيفا أيضا!
وبشكل مفاجئ، عادت قبضتي (لـِـينج هـَـان) إلى الوراء.
كانت هذه تقنية سيف البرق.
‘قوي!’
من حيث القوة، كان من الواضح أنه لا يضاهي تشانغ هينج. بعد كل شيء، كان مستوى زراعة تشانغ هينج أعلى بكثير من مستواه. ليس هذا فحسب، بل كان أيضاً عبقرياً من فئة الأربع نجوم. وبالتالي، فإن قوة (لـِـينج هـَـان) ذات الست نجوم كانت تعادل ميزة نجمتين فقط. ومع ذلك، لم تكن نجمتان فقط كافيتين للتغلب على الاختلاف في مستوى الزراعة بينهما.
“منذ 10000 سنة، لم يكن بإمكانك حتى تحمل ضربة واحدة مني. الآن، بعد 10000 سنة… ما زلت لا تضاهيني!” قال تشانغ هينج بغطرسة. تقدم بسيفه.
لم يستطع تشانغ هينج إلا أن يشعر بالدهشة. كان أيضاً من هواة استخدام السيوف، وقد كرس حياته كلها للسيف – كان لديه هوس لا يصدق بطريق السيف. على الرغم من أن (لـِـينج هـَـان) كان قد شكل سيوفاً بمجرد نقر أصابعه في تلك اللحظة، إلا أن ضرباته جعلته يشعر بنية سيف عميقة.
لم يكن قد سلك طريق التوحد مع سلاحه. أولاً وقبل كل شيء، لم يصل بعد إلى (حد الكمال). ثانياً، كانت لديه طموحات نبيلة، ولم يكن راضياً عن كونه في [طبقة الشمس و القمر]. أراد أن يصبح من نخبة [طبقة النهر الأبدي]. وبالتالي، فمن الطبيعي ألا يدمج شمسه وأقماره في أداته الخالدة ويقطع مسار زراعته.
ضحك (لـِـينج هـَـان) بصوت عالٍ، وقال، “اعتقدت أنك ستقول أنني ما زلت لا أستطيع الصمود أمام ضربة واحدة منك.”
لم يكن قد سلك طريق التوحد مع سلاحه. أولاً وقبل كل شيء، لم يصل بعد إلى (حد الكمال). ثانياً، كانت لديه طموحات نبيلة، ولم يكن راضياً عن كونه في [طبقة الشمس و القمر]. أراد أن يصبح من نخبة [طبقة النهر الأبدي]. وبالتالي، فمن الطبيعي ألا يدمج شمسه وأقماره في أداته الخالدة ويقطع مسار زراعته.
ومع ذلك، (لـِـينج هـَـان) لم يكن ضعيفا أيضا!
“إذا كان هذا كل ما لديك، سأقطع رأسك في أقل من 10 تبادلات!” ضرب تشانغ هينج على (لـِـينج هـَـان)، وكان الأمر كما لو أن قوة السماء والأرض كانت تدور أيضاً مع سيفه.
و مع ذلك… كانت قوة (لـِـينج هـَـان) على نفس مستوى تشانغ هينج. لذا، لماذا تعاملت معه الطوائف الخمس بحذر شديد؟ لماذا نشروا كل نخبهم للتعامل مع شخص واحد فقط؟
أومأ (لـِـينج هـَـان) برأسه داخلياً. فيما يتعلق بـ داو السيف وحده، كان تشانغ هينغ يستحق بالفعل أن يُطلق عليه لقب إمبراطور السيف. كان قوياً جداً جداً.
اللهمّ إنا نستودعك غزة وأهالي غزة كبيرها وصغارها، رجالها ونسائها، شبابها وبناتها، أرضها وسماءها , أن تحفظهم وتحميهم من قصف العدوان الغاشم , و انصُر اللهم المُقاومين المجاهدين في أكنافِ بيت المقدس , و لا تنسَ أنَّه في هذه الأثناء هناك مئات الألاف من النازحين بلا مأوى و بلا طعام ينتظرون منك على الأقل دُعَاءً يثبت الله به قلوبهم.
كان تشانغ هينج وحده كافياً للتعامل معه. إذن، لماذا كانت الطوائف الخمس تثير كل هذه الضجة؟
ومع ذلك، (لـِـينج هـَـان) لم يكن ضعيفا أيضا!
‘قوي!’
حوّل (لـِـينج هـَـان) قبضتيه إلى أصابع.
“إذا كان هذا كل ما لديك، سأقطع رأسك في أقل من 10 تبادلات!” ضرب تشانغ هينج على (لـِـينج هـَـان)، وكان الأمر كما لو أن قوة السماء والأرض كانت تدور أيضاً مع سيفه.
شيو، شيو، شيو!
‘قوي!’
استمر في النقر بأصابعه، وأطلقت رشقات من السيف الشرس نحو تشانغ هينج.
لقد رفض قبول هذا!
كانت هذه تقنية سيف البرق.
◉ISRΛWΛTΛN◉
على الرغم من أنه لم يحقق إنجازاً عظيماً في تقنية سيف البرق بعد، إلا أنه على الأرجح قد وصل إلى إنجاز صغير بالفعل. احتوت تقنيته على السرعة والتدمير، وكانت أيضاً متناغمة مع قوة الداو العظيم. حتى أنها احتوت على خصلة من قوة السماء.
وبشكل مفاجئ، عادت قبضتي (لـِـينج هـَـان) إلى الوراء.
حتى لو لم يطلق العنان لهذه التقنية بـ (سيف جشع الشياطين)، فإنها ستظل قوية مثل ضربة التنين الحقيقي. كانت مليئة بهالة مهيمنة تتوق إلى سحق العالم.
لقد رفض قبول هذا!
من حيث القوة، كان من الواضح أنه لا يضاهي تشانغ هينج. بعد كل شيء، كان مستوى زراعة تشانغ هينج أعلى بكثير من مستواه. ليس هذا فحسب، بل كان أيضاً عبقرياً من فئة الأربع نجوم. وبالتالي، فإن قوة (لـِـينج هـَـان) ذات الست نجوم كانت تعادل ميزة نجمتين فقط. ومع ذلك، لم تكن نجمتان فقط كافيتين للتغلب على الاختلاف في مستوى الزراعة بينهما.
لم يستطع تشانغ هينج إلا أن يشعر بالدهشة. كان أيضاً من هواة استخدام السيوف، وقد كرس حياته كلها للسيف – كان لديه هوس لا يصدق بطريق السيف. على الرغم من أن (لـِـينج هـَـان) كان قد شكل سيوفاً بمجرد نقر أصابعه في تلك اللحظة، إلا أن ضرباته جعلته يشعر بنية سيف عميقة.
كان هدف السيف هذا أعلى بكثير من فهمه!
من حيث القوة، كان من الواضح أنه لا يضاهي تشانغ هينج. بعد كل شيء، كان مستوى زراعة تشانغ هينج أعلى بكثير من مستواه. ليس هذا فحسب، بل كان أيضاً عبقرياً من فئة الأربع نجوم. وبالتالي، فإن قوة (لـِـينج هـَـان) ذات الست نجوم كانت تعادل ميزة نجمتين فقط. ومع ذلك، لم تكن نجمتان فقط كافيتين للتغلب على الاختلاف في مستوى الزراعة بينهما.
لقد كان مذهولاً تماماً. على الرغم من أنه تخلى عن لقب إمبراطور السيف، إلا أنه كان لا يزال فرداً فخوراً للغاية. كان يعتقد أنه كان محدوداً ببساطة بمستوى زراعته. إذا كان عليه أن يقاتل الآخرين على قدم المساواة، فقد كان واثقاً من أنه يمكنه استخدام سيفه لهزيمة أي نخبة من [طبقة الأجرام السماوية] أو نخبة [طبقة النهر الأبدي].
كان تشانغ هينج وحده كافياً للتعامل معه. إذن، لماذا كانت الطوائف الخمس تثير كل هذه الضجة؟
ومع ذلك، فقد تحطمت ثقته بسبب نية السيف الشرسة لـ (لـِـينج هـَـان).
كانت بنية جسد (لـِـينج هـَـان) قوية مثل المعدن الخالد من المستوى السابع، وربما أقوى. علاوة على ذلك، كانت المعركة في الوقت الحالي تلعب على نقاط قوته بالكامل وتعظيم مزاياه.
على الرغم من أنه لم يحقق إنجازاً عظيماً في تقنية سيف البرق بعد، إلا أنه على الأرجح قد وصل إلى إنجاز صغير بالفعل. احتوت تقنيته على السرعة والتدمير، وكانت أيضاً متناغمة مع قوة الداو العظيم. حتى أنها احتوت على خصلة من قوة السماء.
هل كان هذا الشخص -الذي اعتبره غير جدير بأن يكون خصمه في الماضي- قد تفوق عليه بالفعل في طريق السيف؟
“إذا كان هذا كل ما لديك، سأقطع رأسك في أقل من 10 تبادلات!” ضرب تشانغ هينج على (لـِـينج هـَـان)، وكان الأمر كما لو أن قوة السماء والأرض كانت تدور أيضاً مع سيفه.
لقد رفض قبول هذا!
انطلقت موجة من طاقة السيف عبر الهواء واخترقت القبضتين الشبيهتين بالجبل.
زأر تشانغ هينج وهو يطلق العنان للقوة الكاملة لسيفه. انفجرت طاقة السيف في الهواء، وتحولت إلى عدد لا يحصى من الشفرات السوداء التي قطعت (لـِـينج هـَـان). كانت كثيفة مثل سحابة مظلمة.
وبشكل مفاجئ، عادت قبضتي (لـِـينج هـَـان) إلى الوراء.
كان (لـِـينج هـَـان) شجاعاً عندما واجه هذا الهجوم وجهاً لوجه.
كان أعضاء الطوائف الخمس يراقبون ذلك في حالة صدمة شديدة. لم يسبق لمعظمهم رؤية (لـِـينج هـَـان) من قبل، ولم يسمعوا إلا عن أفعاله الرهيبة. في هذه اللحظة، لم يتمكنوا إلا من الشعور بالذهول من قدرته على الصمود في مواجهة تشانغ هينج. كان هذا أمراً لا يصدق تماماً.
على الرغم من أن تشانغ هينج لم يكن في (الحد الأعلى) إلا أن براعته القتالية كانت قد ارتفعت بالفعل إلى (حد الكمال). في الواقع، حتى العديد من كبار النخبة لم يكونوا نداً له. كان معروفاً بأنه أقوى نجم صاعد في {قصر السيف السماوي}، وكان يتمتع بسمعة عظيمة بنفس القدر مع (العنقاء السماوية العذراء).
إنـتـهـــــى الـفـصــــل
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
و مع ذلك… كانت قوة (لـِـينج هـَـان) على نفس مستوى تشانغ هينج. لذا، لماذا تعاملت معه الطوائف الخمس بحذر شديد؟ لماذا نشروا كل نخبهم للتعامل مع شخص واحد فقط؟
فقط انظر إلى المشاهد أمامهم – كان من الواضح أن تشانغ هينج يتمتع بميزة عليه. إذا استمرت هذه المعركة، فإن الخاسر سيكون بالتأكيد (لـِـينج هـَـان)!
لقد أخذ زمام المبادرة للهجوم.
كان تشانغ هينج وحده كافياً للتعامل معه. إذن، لماذا كانت الطوائف الخمس تثير كل هذه الضجة؟
إنـتـهـــــى الـفـصــــل
زأر تشانغ هينج وهو يطلق العنان للقوة الكاملة لسيفه. انفجرت طاقة السيف في الهواء، وتحولت إلى عدد لا يحصى من الشفرات السوداء التي قطعت (لـِـينج هـَـان). كانت كثيفة مثل سحابة مظلمة.
اللهمّ إنا نستودعك غزة وأهالي غزة كبيرها وصغارها، رجالها ونسائها، شبابها وبناتها، أرضها وسماءها , أن تحفظهم وتحميهم من قصف العدوان الغاشم , و انصُر اللهم المُقاومين المجاهدين في أكنافِ بيت المقدس , و لا تنسَ أنَّه في هذه الأثناء هناك مئات الألاف من النازحين بلا مأوى و بلا طعام ينتظرون منك على الأقل دُعَاءً يثبت الله به قلوبهم.
و مع ذلك، لم يتأثر تشانغ هينج عندما وجه سيفه نحو السماء.
تَرْجَمَة :
“منذ 10000 سنة، لم يكن بإمكانك حتى تحمل ضربة واحدة مني. الآن، بعد 10000 سنة… ما زلت لا تضاهيني!” قال تشانغ هينج بغطرسة. تقدم بسيفه.
◉ISRΛWΛTΛN◉
لقد كان مذهولاً تماماً. على الرغم من أنه تخلى عن لقب إمبراطور السيف، إلا أنه كان لا يزال فرداً فخوراً للغاية. كان يعتقد أنه كان محدوداً ببساطة بمستوى زراعته. إذا كان عليه أن يقاتل الآخرين على قدم المساواة، فقد كان واثقاً من أنه يمكنه استخدام سيفه لهزيمة أي نخبة من [طبقة الأجرام السماوية] أو نخبة [طبقة النهر الأبدي].
زأر تشانغ هينج وهو يطلق العنان للقوة الكاملة لسيفه. انفجرت طاقة السيف في الهواء، وتحولت إلى عدد لا يحصى من الشفرات السوداء التي قطعت (لـِـينج هـَـان). كانت كثيفة مثل سحابة مظلمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
