㊎نحو السماء و الأرض㊎

“لـيـنـج هـان!” سمع صوت قاس و رأوا رجل طويل القامة يقترب منهم . قال “ماذا تفعل هنا؟”

أي شخص لديه عيون يمكن أن يري أن المرأة في ثياب الزفاف قد أغلقت زراعتها ، و كـان يجري جرها بقوة من قبل خادمٍ و خادمةٍ بجانبها .

ليو بو تشنغ ، العم السابع لليو يو تونغ .

كان لـيـنـج هـان يفكر في موقفه عندما سأله : “انه زفاف يو تونغ . إلا يجب أن آتي إلي هنا لأقدم تهنئتي؟”

تظاهر لـيـنـج هـان بانه لم ير شيئاً . لم يكن الوقت قد حان بعد . لم تكن هناك حاجة للاستعجال .

نظر ليو بو تشنغ نظرةً ذو معني في لـيـنـج هـان ، و كـان يفكر بالمثل في كلمات لـيـنـج هـان . عبس قليلاً و قال : “إذا كنت قد جئت لتستمتع بكأس من النبيذ ، فسنرحب بك بالطبع ، و لكنَّ إذا كنت هنا لتثير ضجة ، فعشيرة ليو ليست مكاناً يمكنك فعل فيه ما تشاء” .

لـيـنـج هـان تخطي و قال : “دعني أكرر ، أنا لا أوافق علي هذا العرس!”

لـيـنـج هـان إبتسم وأومآ . فـانه لا يمكن معرفة موقف عشيرة لـيو من كلمات ليو بو تشنغ ونبرتة . كان ببساطة يناقش المسألة كما كانت .

لقد سمعوا منذ فترة طويلة أن إثنين من كبار رجال الخيمياء كانوا مغرمين بشدة بـ لـيـنـج هـان ، و كـان فو يوان شنغ شخصيا هنا لحضور حفل زفاف اليوم . كان من الواضح أنه هنا لدعم لـيـنـج هـان بالكامل . كيف يمكن أن يكون هذا مجرد شغف؟ كان هذا عمليا تدليل لـيـنـج هـان كما لو كان ابنه .

“ثم فقط دعونا نشاهد”

أي شخص لديه عيون يمكن أن يري أن المرأة في ثياب الزفاف قد أغلقت زراعتها ، و كـان يجري جرها بقوة من قبل خادمٍ و خادمةٍ بجانبها .

جميع الضيوف قد وصلوا ، وجميعهم أخذوا مقاعدهم . تم ترتيب غالبية المقاعد مقدماً ، و لكنَّ كانت هناك بعض الاستثناءات مثل لينج هان . و مـع ذلك ، كان لديهم بالطبع بعض مقاعد الطوارئ جانباً ، لذلك علي الأقل لم يقف في الجانب .

أعلن الخادم ، الذي تسبب علي الفور في صدمة لجميع أولئك الجالسين . كان هذا واحد من إثنين من كبار رجال الخيمياء من إمبراطورية المطر, ، الذي كان فقط تحت إمبراطور المطر في المكانة .

“فو يوان شنغ ، السيد العظيم فو ، قد وصل!”

“أنتظر!” وقف لـيـنـج هـان .

أعلن الخادم ، الذي تسبب علي الفور في صدمة لجميع أولئك الجالسين . كان هذا واحد من إثنين من كبار رجال الخيمياء من إمبراطورية المطر, ، الذي كان فقط تحت إمبراطور المطر في المكانة .

لم يكن هذا الوجه من أجل ليو يو تونغ و فـينـج مينغ هذا الوجه . ثم جاء جيا بو يوان هنا إما بسبب لـيـنـج هـان ، أو بسبب فـينـج يـان .

جاء رئيس عشيرة لـيو شخصيا للترحيب بـ فو يوان شنغ . سار الإثنان جنباً إلي جنب ، يبتسمان و يضحكان ، و يبدو أنهما يجريـان محادثة ممتعة .

المذيع دعا بصوت عال ، و يمكنهم رؤية شخص يخرج من جانب القاعة الرئيسية . علي الجانب الأيسر كان شاباً يرتدي أردية الزفاف . كان حسن المظهر ، و لكنَّه مليء بالهواء الشبيه بالرقة . علي الجانب الأيمن كانت إمرأة شابة ترتدي أثواب الزفاف . كانت ترتدي حجاباً أحمراً علي رأسها و كـان يتم دعمها من قبل خادم خادمة من جهة . كانت تسير ببطء .

في الواقع ، تمكنت “عشيرة لـيو” من دعوة “فو يوان شينغ” بنجاح ؛ يا له من شرف كان ذلك؟

لم يكن وضع جيا بو يوان مرتفعاً كما كان الحال مع فو يوان شينغ ، لكنَّه كان لا يزال شخصاً كان في [طبقة الركيزة الروحية] ، و فـي إمبراطورية المطر ، كان علي مستوي النخبة . عادة ، سيكون من الصعب حتي التقاط لمحة واحدة من هذه النخب ، لكنَّهم جاءوا لحضور حفل الزفاف اليوم .

أولئك الجالسين كانوا يدركون جيدا أن فو يوان شينغ لم يكن من الممكن أن يأتي من أجل عشيرة لـيو . بدلاً من ذلك ، كان هنا بسبب لـيـنـج هـان!

كانت الكلمات غير المعلنة هنا ، أريدك أن تراقب عندما زوجتك الخاصة تتزوج من رجل آخر ، و لكنَّ ماذا يمكنك أن تفعل؟

لقد سمعوا منذ فترة طويلة أن إثنين من كبار رجال الخيمياء كانوا مغرمين بشدة بـ لـيـنـج هـان ، و كـان فو يوان شنغ شخصيا هنا لحضور حفل زفاف اليوم . كان من الواضح أنه هنا لدعم لـيـنـج هـان بالكامل . كيف يمكن أن يكون هذا مجرد شغف؟ كان هذا عمليا تدليل لـيـنـج هـان كما لو كان ابنه .

لـيـنـج هـان إبتسم وأومآ . فـانه لا يمكن معرفة موقف عشيرة لـيو من كلمات ليو بو تشنغ ونبرتة . كان ببساطة يناقش المسألة كما كانت .

“لقد وصل الشيخ الثالث ، جيا بو يوان ، [جناح?الكنوز] ، سيد جيا!” فو يوان شينغ قد أخذ مقعده للتو عندما وصل شخص مهم آخر .

المذيع دعا بصوت عال ، و يمكنهم رؤية شخص يخرج من جانب القاعة الرئيسية . علي الجانب الأيسر كان شاباً يرتدي أردية الزفاف . كان حسن المظهر ، و لكنَّه مليء بالهواء الشبيه بالرقة . علي الجانب الأيمن كانت إمرأة شابة ترتدي أثواب الزفاف . كانت ترتدي حجاباً أحمراً علي رأسها و كـان يتم دعمها من قبل خادم خادمة من جهة . كانت تسير ببطء .

لم يكن وضع جيا بو يوان مرتفعاً كما كان الحال مع فو يوان شينغ ، لكنَّه كان لا يزال شخصاً كان في [طبقة الركيزة الروحية] ، و فـي إمبراطورية المطر ، كان علي مستوي النخبة . عادة ، سيكون من الصعب حتي التقاط لمحة واحدة من هذه النخب ، لكنَّهم جاءوا لحضور حفل الزفاف اليوم .

“هاها ، من تعتقد انك؟ هل لا تزال عشيرة لـيو تطلب موافقتك من اجل زواج واحدة من بناتهم؟” قال الرجل علي نحو جليدي . كان في الثلاثينات من عمره ، و كـان في المرحلة السابعة من [طبقة تدفق الربيع] .

لم يكن هذا الوجه من أجل ليو يو تونغ و فـينـج مينغ هذا الوجه . ثم جاء جيا بو يوان هنا إما بسبب لـيـنـج هـان ، أو بسبب فـينـج يـان .

لـيـنـج هـان تخطي و قال : “دعني أكرر ، أنا لا أوافق علي هذا العرس!”

كان غير معروفٍ علي اي جانب هو

كان لـيـنـج هـان يفكر في موقفه عندما سأله : “انه زفاف يو تونغ . إلا يجب أن آتي إلي هنا لأقدم تهنئتي؟”

في هذه اللحظة ، وصل فـينـج يـان أخيراً مع يديه وضعت وراء ظهره وجلس عرضا في المقعد المركزي . عندما مرت عيناه علي لـيـنـج هـان ، ظهرت شظية باردة في زوايا شفتيه و كانت عيناه مليئتين بنوايا القتل .

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

كانت الكلمات غير المعلنة هنا ، أريدك أن تراقب عندما زوجتك الخاصة تتزوج من رجل آخر ، و لكنَّ ماذا يمكنك أن تفعل؟

في الواقع ، تمكنت “عشيرة لـيو” من دعوة “فو يوان شينغ” بنجاح ؛ يا له من شرف كان ذلك؟

تظاهر لـيـنـج هـان بانه لم ير شيئاً . لم يكن الوقت قد حان بعد . لم تكن هناك حاجة للاستعجال .

في الواقع ، تمكنت “عشيرة لـيو” من دعوة “فو يوان شينغ” بنجاح ؛ يا له من شرف كان ذلك؟

“ليدفع العريس و الـعروس احترامهما إلي السماء و الارض!”

لـيـنـج هـان إبتسم وأومآ . فـانه لا يمكن معرفة موقف عشيرة لـيو من كلمات ليو بو تشنغ ونبرتة . كان ببساطة يناقش المسألة كما كانت .

المذيع دعا بصوت عال ، و يمكنهم رؤية شخص يخرج من جانب القاعة الرئيسية . علي الجانب الأيسر كان شاباً يرتدي أردية الزفاف . كان حسن المظهر ، و لكنَّه مليء بالهواء الشبيه بالرقة . علي الجانب الأيمن كانت إمرأة شابة ترتدي أثواب الزفاف . كانت ترتدي حجاباً أحمراً علي رأسها و كـان يتم دعمها من قبل خادم خادمة من جهة . كانت تسير ببطء .

جميع الضيوف قد وصلوا ، وجميعهم أخذوا مقاعدهم . تم ترتيب غالبية المقاعد مقدماً ، و لكنَّ كانت هناك بعض الاستثناءات مثل لينج هان . و مـع ذلك ، كان لديهم بالطبع بعض مقاعد الطوارئ جانباً ، لذلك علي الأقل لم يقف في الجانب .

أي شخص لديه عيون يمكن أن يري أن المرأة في ثياب الزفاف قد أغلقت زراعتها ، و كـان يجري جرها بقوة من قبل خادمٍ و خادمةٍ بجانبها .

لذلك ، دخل لينج هان بنجاح اي مقر سكن عشيرة ليو خلاف ذلك ، كان سيضطر بالتأكيد للقتال في طريقه .

“أنتظر!” وقف لـيـنـج هـان .

كان غير معروفٍ علي اي جانب هو

“هنا ، هنا ، هنا يأتي العرض الكبير” ، فكر الجميع في قلوبهم ، و كـانوا جميعاً مليئين بالتوقعات – بعد كل شيء ، ما الذي كان لطيفاً جداً في حضور حفل زفاف علي أي حال ؟ لم يكونوا هم العريس ، وقد جاء معظم الناس إلي هنا من أجل المواجهة بين لـيـنـج هـان و فـينـج يـان .

لقد سمعوا منذ فترة طويلة أن إثنين من كبار رجال الخيمياء كانوا مغرمين بشدة بـ لـيـنـج هـان ، و كـان فو يوان شنغ شخصيا هنا لحضور حفل زفاف اليوم . كان من الواضح أنه هنا لدعم لـيـنـج هـان بالكامل . كيف يمكن أن يكون هذا مجرد شغف؟ كان هذا عمليا تدليل لـيـنـج هـان كما لو كان ابنه .

“ماذا تقصد ، لـيـنـج هـان؟” واحد من عشيرة لـيو طلب بسخاء .

لذلك ، دخل لينج هان بنجاح اي مقر سكن عشيرة ليو خلاف ذلك ، كان سيضطر بالتأكيد للقتال في طريقه .

“انا لا أوافق علي هذا الزفاف!”و قال لـيـنـج هـان مع هزِّ رأسه .

ليو بو تشنغ ، العم السابع لليو يو تونغ .

“هاها ، من تعتقد انك؟ هل لا تزال عشيرة لـيو تطلب موافقتك من اجل زواج واحدة من بناتهم؟” قال الرجل علي نحو جليدي . كان في الثلاثينات من عمره ، و كـان في المرحلة السابعة من [طبقة تدفق الربيع] .

نظر ليو بو تشنغ نظرةً ذو معني في لـيـنـج هـان ، و كـان يفكر بالمثل في كلمات لـيـنـج هـان . عبس قليلاً و قال : “إذا كنت قد جئت لتستمتع بكأس من النبيذ ، فسنرحب بك بالطبع ، و لكنَّ إذا كنت هنا لتثير ضجة ، فعشيرة ليو ليست مكاناً يمكنك فعل فيه ما تشاء” .

نظر لـيـنـج هـان إلي ليو بو تشنغ ، لكنَّه رأي أن هذا الأخير لم يكن يشعر بالضجر ، كما لو أنه لم يكن لديه أي فكرة عما يحدث . علي الفور ، فهم لـيـنـج هـان . كان هناك في الواقع صوتان في عشيرة لـيو . و كـان أحدهما داعماً لزواج ليو يو تونغ إلي فـينـج مينغ ، بينما لم يكن الآخر موافقا .

كان لـيـنـج هـان يفكر في موقفه عندما سأله : “انه زفاف يو تونغ . إلا يجب أن آتي إلي هنا لأقدم تهنئتي؟”

و مـع ذلك ، فان الجانب الذي كان معارضاً كان من الواضح في وضع غير مؤات . و هكذا ، كان ليو يو تونغ لا تزال ستتزوج ، و لكنَّ مع الفهم أن هذا لن يؤثر علي مصلحة عشيرة لـيو ، كان هذا الجانب لا يزال علي استعداد لفتح الباب الخلفي للينج هـان .

“هنا ، هنا ، هنا يأتي العرض الكبير” ، فكر الجميع في قلوبهم ، و كـانوا جميعاً مليئين بالتوقعات – بعد كل شيء ، ما الذي كان لطيفاً جداً في حضور حفل زفاف علي أي حال ؟ لم يكونوا هم العريس ، وقد جاء معظم الناس إلي هنا من أجل المواجهة بين لـيـنـج هـان و فـينـج يـان .

لذلك ، دخل لينج هان بنجاح اي مقر سكن عشيرة ليو خلاف ذلك ، كان سيضطر بالتأكيد للقتال في طريقه .

أي شخص لديه عيون يمكن أن يري أن المرأة في ثياب الزفاف قد أغلقت زراعتها ، و كـان يجري جرها بقوة من قبل خادمٍ و خادمةٍ بجانبها .

لـيـنـج هـان تخطي و قال : “دعني أكرر ، أنا لا أوافق علي هذا العرس!”

كانت الكلمات غير المعلنة هنا ، أريدك أن تراقب عندما زوجتك الخاصة تتزوج من رجل آخر ، و لكنَّ ماذا يمكنك أن تفعل؟

◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل

أي شخص لديه عيون يمكن أن يري أن المرأة في ثياب الزفاف قد أغلقت زراعتها ، و كـان يجري جرها بقوة من قبل خادمٍ و خادمةٍ بجانبها .

في هذه اللحظة ، وصل فـينـج يـان أخيراً مع يديه وضعت وراء ظهره وجلس عرضا في المقعد المركزي . عندما مرت عيناه علي لـيـنـج هـان ، ظهرت شظية باردة في زوايا شفتيه و كانت عيناه مليئتين بنوايا القتل .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات