Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Gourmet of Another World 45

45

45

 

 

 

 

الفصل 45: شياو منغ قادم إلى المتجر

دخل إلى المتجر رجل في منتصف العمر ، بوجه وسيم يبدو أنه منحوت من الرخام ، ويداه خلف ظهره. كانت نظرته ثابتة وباردة ، بينما كانت هالته متوترة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الفصل 45: شياو منغ قادم إلى المتجر

 

كانت أفضل بكثير من أطباق المطعم رقم واحد في المدينة الإمبراطورية ، مطعم العنقاء الخالدة.

 

 

“فشلت المحاولة الأولى للمضيف. “

 

 

 

 

عندما رفع بو فانغ القدر الفخاري من الموقد وكشف الغطاء ، تدفقت كمية كثيفة من البخار ممزوجة برائحة الدجاج. تم خلط الرائحة الحلوة لعشب المريمية مع العطر أيضًا. كان بو فانغ في حالة سكر قليلاً عندما استنشقه بشراهة.

 

امتد جسده وتثاؤب. حان وقت نومه. عندما كان شابًا يهدف إلى أن يصبح إله الطبخ ، يجب على  بو فانغ تنظيم العمل والراحة. عندما حان وقت النوم ، فإنه بالتأكيد لن يفعل أشياء أخرى.

دوى صوت النظام في ذهن بو فانغ ، وأذهله. كيف يمكن أن يكون قد فشل؟ كان العطر قويا جدا…

 

 

 

 

 

 

 

عندما رفع بو فانغ القدر الفخاري من الموقد وكشف الغطاء ، تدفقت كمية كثيفة من البخار ممزوجة برائحة الدجاج. تم خلط الرائحة الحلوة لعشب المريمية مع العطر أيضًا. كان بو فانغ في حالة سكر قليلاً عندما استنشقه بشراهة.

 

 

 

 

 

 

 

داخل القدر الفخاري ، كان لحم الدجاج الأحمر يرتجف قليلاً مثل الهلام وكان حساء الدجاج لا يزال يغلي. في كل مرة تنفجر الفقاعة ، يتدفق عطر غني. تحول العصير الأرجواني لعشبة المريمية إلى لون ليموني بعد الغليان لفترة. كانت هناك طبقة من الرغوة الصفراء تطفو فوق الحساء. كان تبلور جوهر الأعشاب الروحية.

 

 

منذ أن كان الجنرال العظيم شياو يزور المطعم ، كانت فرصة جيدة لولي العهد للفوز به.

 

 

 

بمجرد تقطيع السمك ، كانت الخطوات الأخرى أسهل بكثير. بعد أن تم التعامل مع الخضار الروحية ، تم وضعها في وعاء واحد حتى تغلي. عندما انجرف العطر ، ألقى شرائح السمك التي تم تسخينها قليلاً بماء الزنجبيل لإزالة الرائحة السمكية. بعد الغليان لفترة ، تم اانتهاء من الطبق.

“هممم؟ ” كان بو فانغ عابسًا وهو يحدق في لون حساء الدجاج. بعد فترة طويلة ، تنهد طويلا وظهرت لمسة من الندم على وجهه.

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن هناك أي خطأ. لقد فشل بو فانغ بالفعل. إذا كان قد أكمل بنجاح حساء عشبة الميرامية  ,فينكس الدم ، فلن يكون الحساء بلون الجير. من أجل أن يحقق حساء الدجاج فعالية مثالية ، يجب أن يتغلغل عصير عشبة المريمية تمامًا في اللحم ، ومن ثم يصبح لون الحساء كهرمانيًا.

 

 

 

 

 

 

 

“اقتراح النظام: أثناء عملية طهي طبخ الاكسير ، يمكن للمضيف تسريع عملية تغلغل عصير عشبة الميرامية في لحم الدجاج باستخدام الطاقة الحقيقية.

دخل إلى المتجر رجل في منتصف العمر ، بوجه وسيم يبدو أنه منحوت من الرخام ، ويداه خلف ظهره. كانت نظرته ثابتة وباردة ، بينما كانت هالته متوترة.

وقال النظام إن هذا سيحافظ على فعالية الأعشاب الروحية ويحسن قوام اللحم.

تم وضع السمكة المسلوقة ذات الرائحة اللامعة أمام شوشاي ، مما تسبب في إضاءة عينيه فجأة وكشف تعابير حريصة على وجهه.

 

 

 

 

 

 

“استخدام الطاقة الحقيقية لتسريع العملية؟ ” أضاءت عيون بو فانغ قليلاً. لم تكن هناك أخطاء في خطوات الطبخ ، لكنه فشل في النهاية. قام بمراجعة ما فعله وفكر فيه لفترة ، لكنه لم يكتشف بعد أين كان مخطئًا ولم يدرك خطأه إلا بعد تذكير النظام.

 

 

“هممم؟ ” كان بو فانغ عابسًا وهو يحدق في لون حساء الدجاج. بعد فترة طويلة ، تنهد طويلا وظهرت لمسة من الندم على وجهه.

 

“المالك بو ، سآخذ حصة من جولدن شوماي! أوه ، أضلاع الضلوع الحلوة الحامضة تكلف في الواقع خمسين بلورة! نظرًا لأنها باهظة الثمن بما يكفي ، سأحصل على وجبة أيضًا! ” ضحك جين السمين وقال بينما كانت الدهون على وجهه تهتز.

 

 

كان يطبخ إلاكسير وكانت المكونات والأعشاب الروحية المستخدمة وفيرة للغاية. من أجل تحييد الطاقة الروحية للمكونات والأعشاب الروحية تمامًا ، لم يكن بإمكانه الاعتماد فقط على أدوات المطبخ لطهي الطبق. لقد احتاج أيضًا إلى استخدام الطاقة الحقيقية كوسيلة لإكمال طبخ الإكسير هذا.

 

 

 

 

 

 

 

الحقيقة هي أنه لم يكن مجرد طبخ إلاكسير. في المستقبل ، سيحتاج  بو فانغ أيضًا إلى استخدام الطاقة الحقيقية كوسيط عند طهي الأطباق الأخرى. كان أيضًا أحد الأسباب التي جعلت النظام يساعد  بو فانغ على تحويل البلورات إلى طاقة حقيقية.

 

 

 

 

 

 

 

احتوت العديد من المكونات عالية الجودة على كمية هائلة من الطاقة الروحية ولم يكن من الممكن الاعتماد على أدوات المطبخ للتعامل معها. في حالة ارتكاب خطأ ما ، فمن السهل أن يؤدي ذلك إلى حدوث انفجار أو مشاكل أخرى مختلفة. سيحتاج  بو فانغ إلى النظر في هذه المشكلات بمجرد أن يبدأ في استخدام المكونات التي تجاوزت الصف الخامس.

داخل القدر الفخاري ، كان لحم الدجاج الأحمر يرتجف قليلاً مثل الهلام وكان حساء الدجاج لا يزال يغلي. في كل مرة تنفجر الفقاعة ، يتدفق عطر غني. تحول العصير الأرجواني لعشبة المريمية إلى لون ليموني بعد الغليان لفترة. كانت هناك طبقة من الرغوة الصفراء تطفو فوق الحساء. كان تبلور جوهر الأعشاب الروحية.

 

 

 

لم يكن هناك أي خطأ. لقد فشل بو فانغ بالفعل. إذا كان قد أكمل بنجاح حساء عشبة الميرامية  ,فينكس الدم ، فلن يكون الحساء بلون الجير. من أجل أن يحقق حساء الدجاج فعالية مثالية ، يجب أن يتغلغل عصير عشبة المريمية تمامًا في اللحم ، ومن ثم يصبح لون الحساء كهرمانيًا.

 

دوى صوت النظام في ذهن بو فانغ ، وأذهله. كيف يمكن أن يكون قد فشل؟ كان العطر قويا جدا…

“هوف ~ “استنشق بو فانغ بعمق ، ثم أشار إلى وييتي ووضع المنتج الفاشل من حساء دجاج العنقاء و عشب الميرمية في معدة وييتي ليتم إعادة تدويره.

 

 

دادا.

 

“الضلوع الحلوة الحامضة ، أرز مقلي بالبيض محسن ، سمك لييس ، جولدن شوماي … بالإضافة إلى جرة من نبيذ جليد قلب اليشم “، قرأ شياو مينغ بهدوء اسم الأطباق ، بينما كان يقف ويديه خلفه .

 

 

امتد جسده وتثاؤب. حان وقت نومه. عندما كان شابًا يهدف إلى أن يصبح إله الطبخ ، يجب على  بو فانغ تنظيم العمل والراحة. عندما حان وقت النوم ، فإنه بالتأكيد لن يفعل أشياء أخرى.

“العظيم … الجنرال العظيم شياو منغ؟ ” عندما أدار شوشاي رأسه ليرى من هو ، وقف على الفور من مقعده واستقبله بالتحية بقبضة اليد الانحناء. في الوقت نفسه ، فكر ، “يا إلهي … ظهر الجنرال العظيم شياو منغ بالفعل في هذا المطعم الصغير أيضًا؟ هذه معلومة مهمة . يجب أن أبلغ ولي العهد. “

 

 

 

 

 

أومأ شياو منغ. لقد عرف بطبيعة الحال المستشار الأول لولي العهد. لقد قدر قدرة شوشاي على تخطيط الاستراتيجيات والخطط التنماوية أيضًا واعترف به باعتباره موهبة.

على الرغم من أن  بو فانغ فشل في محاولته الأولى في طهي حساء دجاج العنقاء و عشب الميرمية ، إلا أنه كان لا يزال هادئًا بشكل غامض ونام كالمعتاد.

 

 

 

 

 

 

 

بعد أن ربت على بطن وييتي الواسع ، عاد  بو فانغ إلى غرفته ونام بسلام.

 

 

 

 

“العظيم … الجنرال العظيم شياو منغ؟ ” عندما أدار شوشاي رأسه ليرى من هو ، وقف على الفور من مقعده واستقبله بالتحية بقبضة اليد الانحناء. في الوقت نفسه ، فكر ، “يا إلهي … ظهر الجنرال العظيم شياو منغ بالفعل في هذا المطعم الصغير أيضًا؟ هذه معلومة مهمة . يجب أن أبلغ ولي العهد. “

 

 

في صباح اليوم التالي ، استيقظ ، وبعد أن اغتسل ، بدأ العمل في هذا اليوم.

 

 

 

 

 

 

 

مارس تقنية قطع النيزك كالمعتاد وأكمل مهمة ذلك اليوم. ثم استخدم الفجل من الممارسة لطهي ألارز المقلي بالبيض والفجل.

وضع شياو منغ عيدان تناول الطعام ، ونظر إلى بو فانغ بابتسامة مزيفة وقال ، “أنت المالك؟ المالك بو الذي اصاب ابنتي وادعى أنه قادر على إنقاذها أيضًا؟ “

 

بعد تلقي الطلب ، أومأ بو فانغ وسار نحو حوض السمك. دخلت يداه الماء بسرعة وانتزع سمكة سوداء من الخزان. كان السمك نوعًا من أسماك المياه العذبة وكان بدرجة أقل من سمك كارب الرعد الفضي . ومع ذلك ، كان قوام لحمها أكثر رقة من نسيج سمك كارب الرعد الفضي.

 

“العم … العم شياو ، لماذا أنت هنا أيضًا؟ ” كانت اويانغ لا تزال خائفة من شياو مينغ. بعد كل شيء ، كان الخبير الأول داخل المدينة الإمبراطورية مرموقًا للغاية.

 

 

بعد أن تذوقها بو فانغ واكتفى بالمذاق ، تركها بلا تعابير لبلاكي الذي كان نائما عند المدخل.

 

 

“هوف ~ “استنشق بو فانغ بعمق ، ثم أشار إلى وييتي ووضع المنتج الفاشل من حساء دجاج العنقاء و عشب الميرمية في معدة وييتي ليتم إعادة تدويره.

 

 

 

 

بدأ المتجر في الاشتهار أيضًا. على الأقل عندما يفتح أبوابه للعمل كل صباح ، كان يرى جيشًا مخلصًا من الرجال البدينين في الخارج. جاء جين السمين ورفاقه كل يوم بغض النظر عن المطر أو الشروق.

 

 

 

 

 

 

 

“المالك بو ، سآخذ حصة من جولدن شوماي! أوه ، أضلاع الضلوع الحلوة الحامضة تكلف في الواقع خمسين بلورة! نظرًا لأنها باهظة الثمن بما يكفي ، سأحصل على وجبة أيضًا! ” ضحك جين السمين وقال بينما كانت الدهون على وجهه تهتز.

 

 

 

 

 

 

 

كما طلب الرجال البدينون الآخرون أطباقهم ، وهكذا بدأ بو فانغ عمله المزدحم. كما وصلت أويانغ شياويي بسرعة أيضًا. بعد العمل لبضعة أيام ، أصبحت أكثر خبرة قليلاً وكانت أكثر كفاءة في وظيفتها.

“اقتراح النظام: أثناء عملية طهي طبخ الاكسير ، يمكن للمضيف تسريع عملية تغلغل عصير عشبة الميرامية في لحم الدجاج باستخدام الطاقة الحقيقية.

 

امتد جسده وتثاؤب. حان وقت نومه. عندما كان شابًا يهدف إلى أن يصبح إله الطبخ ، يجب على  بو فانغ تنظيم العمل والراحة. عندما حان وقت النوم ، فإنه بالتأكيد لن يفعل أشياء أخرى.

 

 

 

 

خلال ساعات العمل ، كان  بو فانغ يعمل كالمعتاد. لم يكن لديه الوقت الكافي للتفكير في طريقة طهي حساء الدجاج من نوع حساء دجاج العنقاء و عشب الميرمية وبدا هادئًا جدًا.

 

 

“بما أنني في مطعم ، فأنا بطبيعة الحال هنا لتناول الطعام “، أجاب شياو منغ ببساطة واستدار لإلقاء نظرة على القائمة. لم تفاجئه القيم الفلكية في القائمة ولم يتغير تعبيره على الإطلاق.

 

 

 

 

دخل شوشاي إلى المتجر دون استعجال. منذ أن أمره ولي العهد بالتحقيق في المكان ، تم أسره تمامًا بسبب الطعام اللذيذ وكان يأتي كل يوم تقريبًا.

 

 

 

 

تسبب العطر الغني الذي ملأ الجزء الداخلي من المتجر في اندهاش طفيف على وجه الرجل في منتصف العمر.

 

تم وضع السمكة المسلوقة ذات الرائحة اللامعة أمام شوشاي ، مما تسبب في إضاءة عينيه فجأة وكشف تعابير حريصة على وجهه.

“يا فتاة ، سأحصل على حصة من السمك المسلوق! ” أومأ شوشاي برأسه قليلا نحو اويانغ شياويي.

 

 

 

 

 

 

 

كان السمك المسلوق هو الطبق المفضل لـ شوشاي. لقد أحبها أكثر من حساء سمك لييس , توفو رؤس السمك. كان الشعور بالمتعة مع دخول كل شريحة من الأسماك الناعمة والهشة إلى فمه أمرًا مسكرًا بالنسبة له.

 

 

 

 

بعد حفظ الطلب ، توجهة اويانغ شياويي نحو المطبخ وسردت الأطباق إلى  بو فانغ.

 

 

بعد تلقي الطلب ، أومأ بو فانغ وسار نحو حوض السمك. دخلت يداه الماء بسرعة وانتزع سمكة سوداء من الخزان. كان السمك نوعًا من أسماك المياه العذبة وكان بدرجة أقل من سمك كارب الرعد الفضي . ومع ذلك ، كان قوام لحمها أكثر رقة من نسيج سمك كارب الرعد الفضي.

 

 

 

 

 

 

 

عندما وضع بو فانغ السمكة المتعثرة على لوح التقطيع ، قامت السمكة ببصق تيار من الماء عليه ، مما أدى إلى ظهور بقعة من البلل على ملابسه.

 

 

 

 

 

 

 

كان بو فانغ بلا تعابير وهو يضرب رأس السمكة بسكين المطبخ. ثم قام بمهارة بإزالة القشور والتخلص من الأسماك. أخيرًا ، تم تقطيع السمك إلى قطع. كان أسلوبه في التقطيع أكثر روعة بعد بضعة أيام من التدريب وكانت سرعته في تقطيع الأسماك سريعة للغاية.

 

 

بعد تلقي الطلب ، أومأ بو فانغ وسار نحو حوض السمك. دخلت يداه الماء بسرعة وانتزع سمكة سوداء من الخزان. كان السمك نوعًا من أسماك المياه العذبة وكان بدرجة أقل من سمك كارب الرعد الفضي . ومع ذلك ، كان قوام لحمها أكثر رقة من نسيج سمك كارب الرعد الفضي.

 

 

 

 

بمجرد تقطيع السمك ، كانت الخطوات الأخرى أسهل بكثير. بعد أن تم التعامل مع الخضار الروحية ، تم وضعها في وعاء واحد حتى تغلي. عندما انجرف العطر ، ألقى شرائح السمك التي تم تسخينها قليلاً بماء الزنجبيل لإزالة الرائحة السمكية. بعد الغليان لفترة ، تم اانتهاء من الطبق.

 

 

عندما دوى صوته داخل المتجر ، ارتجف شوشاي الذي كان على وشك وضع شريحة من السمك المسلوق في فمه فجأة وسقطت شريحة السمك في الوعاء مرة أخرى. وكانت النتيجة تناثر بعض الصلصة من الوعاء على لحيته الجميلة.

 

 

 

 

تم وضع السمكة المسلوقة ذات الرائحة اللامعة أمام شوشاي ، مما تسبب في إضاءة عينيه فجأة وكشف تعابير حريصة على وجهه.

 

 

 

 

 

 

وضع شياو منغ عيدان تناول الطعام ، ونظر إلى بو فانغ بابتسامة مزيفة وقال ، “أنت المالك؟ المالك بو الذي اصاب ابنتي وادعى أنه قادر على إنقاذها أيضًا؟ “

ربما لم يكن ولي العهد على علم بأن مستشاره الأول كان في الواقع من عشاق الطعام.

 

 

 

 

كان يطبخ إلاكسير وكانت المكونات والأعشاب الروحية المستخدمة وفيرة للغاية. من أجل تحييد الطاقة الروحية للمكونات والأعشاب الروحية تمامًا ، لم يكن بإمكانه الاعتماد فقط على أدوات المطبخ لطهي الطبق. لقد احتاج أيضًا إلى استخدام الطاقة الحقيقية كوسيلة لإكمال طبخ الإكسير هذا.

 

 

دادا.

كما طلب الرجال البدينون الآخرون أطباقهم ، وهكذا بدأ بو فانغ عمله المزدحم. كما وصلت أويانغ شياويي بسرعة أيضًا. بعد العمل لبضعة أيام ، أصبحت أكثر خبرة قليلاً وكانت أكثر كفاءة في وظيفتها.

 

 

 

 

 

داخل القدر الفخاري ، كان لحم الدجاج الأحمر يرتجف قليلاً مثل الهلام وكان حساء الدجاج لا يزال يغلي. في كل مرة تنفجر الفقاعة ، يتدفق عطر غني. تحول العصير الأرجواني لعشبة المريمية إلى لون ليموني بعد الغليان لفترة. كانت هناك طبقة من الرغوة الصفراء تطفو فوق الحساء. كان تبلور جوهر الأعشاب الروحية.

دخل إلى المتجر رجل في منتصف العمر ، بوجه وسيم يبدو أنه منحوت من الرخام ، ويداه خلف ظهره. كانت نظرته ثابتة وباردة ، بينما كانت هالته متوترة.

 

 

 

 

داخل القدر الفخاري ، كان لحم الدجاج الأحمر يرتجف قليلاً مثل الهلام وكان حساء الدجاج لا يزال يغلي. في كل مرة تنفجر الفقاعة ، يتدفق عطر غني. تحول العصير الأرجواني لعشبة المريمية إلى لون ليموني بعد الغليان لفترة. كانت هناك طبقة من الرغوة الصفراء تطفو فوق الحساء. كان تبلور جوهر الأعشاب الروحية.

 

كانت أفضل بكثير من أطباق المطعم رقم واحد في المدينة الإمبراطورية ، مطعم العنقاء الخالدة.

تسبب العطر الغني الذي ملأ الجزء الداخلي من المتجر في اندهاش طفيف على وجه الرجل في منتصف العمر.

 

 

 

 

 

 

 

عندما رأى الرجل في منتصف العمر أويانغ شياويي ، أذهل مرة أخرى وسأل في حيرة ، “حسنًا؟ شياويي؟ ما الذي تفعليه هنا؟ “

 

 

 

 

 

 

 

عندما دوى صوته داخل المتجر ، ارتجف شوشاي الذي كان على وشك وضع شريحة من السمك المسلوق في فمه فجأة وسقطت شريحة السمك في الوعاء مرة أخرى. وكانت النتيجة تناثر بعض الصلصة من الوعاء على لحيته الجميلة.

بدأ المتجر في الاشتهار أيضًا. على الأقل عندما يفتح أبوابه للعمل كل صباح ، كان يرى جيشًا مخلصًا من الرجال البدينين في الخارج. جاء جين السمين ورفاقه كل يوم بغض النظر عن المطر أو الشروق.

 

 

 

 

 

 

“العظيم … الجنرال العظيم شياو منغ؟ ” عندما أدار شوشاي رأسه ليرى من هو ، وقف على الفور من مقعده واستقبله بالتحية بقبضة اليد الانحناء. في الوقت نفسه ، فكر ، “يا إلهي … ظهر الجنرال العظيم شياو منغ بالفعل في هذا المطعم الصغير أيضًا؟ هذه معلومة مهمة . يجب أن أبلغ ولي العهد. “

 

 

 

 

 

 

 

أومأ شياو منغ. لقد عرف بطبيعة الحال المستشار الأول لولي العهد. لقد قدر قدرة شوشاي على تخطيط الاستراتيجيات والخطط التنماوية أيضًا واعترف به باعتباره موهبة.

 

 

 

 

 

 

“فشلت المحاولة الأولى للمضيف. “

“العم … العم شياو ، لماذا أنت هنا أيضًا؟ ” كانت اويانغ لا تزال خائفة من شياو مينغ. بعد كل شيء ، كان الخبير الأول داخل المدينة الإمبراطورية مرموقًا للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

“بما أنني في مطعم ، فأنا بطبيعة الحال هنا لتناول الطعام “، أجاب شياو منغ ببساطة واستدار لإلقاء نظرة على القائمة. لم تفاجئه القيم الفلكية في القائمة ولم يتغير تعبيره على الإطلاق.

 

 

 

 

 

 

 

كما هو متوقع من قديس قتال من الدرجة السابعة ، كان مزاجه ثابتًا.

 

 

 

 

بعد فترة وجيزة من مغادرة شوشاي ، قدمت اويانغ شياويي بخجل كل الأطباق التي طلبها شياو مينغ.

 

بعد أن ربت على بطن وييتي الواسع ، عاد  بو فانغ إلى غرفته ونام بسلام.

أومأ شوشاي سرا وأعطى إبهامه لشياو منغ في ذهنه.

 

 

 

 

 

 

كان يطبخ إلاكسير وكانت المكونات والأعشاب الروحية المستخدمة وفيرة للغاية. من أجل تحييد الطاقة الروحية للمكونات والأعشاب الروحية تمامًا ، لم يكن بإمكانه الاعتماد فقط على أدوات المطبخ لطهي الطبق. لقد احتاج أيضًا إلى استخدام الطاقة الحقيقية كوسيلة لإكمال طبخ الإكسير هذا.

“الضلوع الحلوة الحامضة ، أرز مقلي بالبيض محسن ، سمك لييس ، جولدن شوماي … بالإضافة إلى جرة من نبيذ جليد قلب اليشم “، قرأ شياو مينغ بهدوء اسم الأطباق ، بينما كان يقف ويديه خلفه .

 

 

 

 

 

 

 

بعد حفظ الطلب ، توجهة اويانغ شياويي نحو المطبخ وسردت الأطباق إلى  بو فانغ.

 

 

 

 

 

 

 

فوجئ بو فانغ قليلاً عندما كان يفكر ، “يبدو أنه منفقًا كبيرًا ، هذه الأطباق العديدة ستكلف الكثير من البلورات …” بعد الإيماء بدون تعابير ، بدأ  بو فانغ في الطهي.

كان السمك المسلوق هو الطبق المفضل لـ شوشاي. لقد أحبها أكثر من حساء سمك لييس , توفو رؤس السمك. كان الشعور بالمتعة مع دخول كل شريحة من الأسماك الناعمة والهشة إلى فمه أمرًا مسكرًا بالنسبة له.

 

 

 

 

 

كان بو فانغ بلا تعابير وهو يضرب رأس السمكة بسكين المطبخ. ثم قام بمهارة بإزالة القشور والتخلص من الأسماك. أخيرًا ، تم تقطيع السمك إلى قطع. كان أسلوبه في التقطيع أكثر روعة بعد بضعة أيام من التدريب وكانت سرعته في تقطيع الأسماك سريعة للغاية.

بعد أن أنهى شوشاي بسرعة السمك المسلوق ، ودع شياو منغ وغادر بسرعة. كان في عجلة من أمره لإبلاغ ولي العهد بالأخبار.

 

 

 

 

 

 

 

منذ أن كان الجنرال العظيم شياو يزور المطعم ، كانت فرصة جيدة لولي العهد للفوز به.

 

 

 

 

 

 

دادا.

بعد فترة وجيزة من مغادرة شوشاي ، قدمت اويانغ شياويي بخجل كل الأطباق التي طلبها شياو مينغ.

 

 

 

 

على الرغم من أن  بو فانغ فشل في محاولته الأولى في طهي حساء دجاج العنقاء و عشب الميرمية ، إلا أنه كان لا يزال هادئًا بشكل غامض ونام كالمعتاد.

 

كما هو متوقع من قديس قتال من الدرجة السابعة ، كان مزاجه ثابتًا.

كل طبق ينضح برائحة غنية. حتى شخص هادئ مثل شياو مينج لا يسعه إلا أن يتفاجأ … حيث اكتشف أن مذاق الأطباق كان ألذ بكثير مما كان يتوقع.

 

 

 

 

 

 

 

كانت أفضل بكثير من أطباق المطعم رقم واحد في المدينة الإمبراطورية ، مطعم العنقاء الخالدة.

“العم … العم شياو ، لماذا أنت هنا أيضًا؟ ” كانت اويانغ لا تزال خائفة من شياو مينغ. بعد كل شيء ، كان الخبير الأول داخل المدينة الإمبراطورية مرموقًا للغاية.

 

“الضلوع الحلوة الحامضة ، أرز مقلي بالبيض محسن ، سمك لييس ، جولدن شوماي … بالإضافة إلى جرة من نبيذ جليد قلب اليشم “، قرأ شياو مينغ بهدوء اسم الأطباق ، بينما كان يقف ويديه خلفه .

 

 

 

 

الطلب الأخير ، جرة نبيذ جليد قلب اليشم ، تم تقديمه شخصيًا بواسطة  بو فانغ. عندما خرج من المطبخ ، لاحظه شياو منغ بسرعة.

 

 

في صباح اليوم التالي ، استيقظ ، وبعد أن اغتسل ، بدأ العمل في هذا اليوم.

 

 

 

 

وضع شياو منغ عيدان تناول الطعام ، ونظر إلى بو فانغ بابتسامة مزيفة وقال ، “أنت المالك؟ المالك بو الذي اصاب ابنتي وادعى أنه قادر على إنقاذها أيضًا؟ “

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط