Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Gourmet of Another World 49

49

49

 

 

 

عندما وضع  بو فانغ حساء رأس السمكة و التوفو في النافذة ، حملته اويانغ شياويي بشغف بعيدًا. كان الاثنان منسقين بشكل جيد وكانت أفعالهما سلسة وطبيعية.

الفصل 49: الكلب الأسود الكبير الذي يسير مثل القطة

 

 

 

 

“الرئيس ذو الرائحة الكريهة ، لقد تقدمت! اسرع وأعطيني حساء التوفو برأس السمك! ” كانت عيون اويانغ شياويي تومض بإثارة وهي تنظر إلى  بو فانغ بوجه مليء بالتوقعات.

 

عندما أزيل غطاء القدر الفخاري ، تصاعد البخار الساخن وتدفقت رائحة غنية منتشرة في الهواء. كان لحم الدجاج الصافي يرتجف قليلاً وكان حساء الدجاج الكهرماني لامعًا.

 

“المالك بو قادر على علاج الإصابات أيضًا؟ ” اندهش جي تشنغشو.

 

 

 

 

 

 

كان بو فانغ يتثاءب عندما فتح مدخل المتجر. هبت رياح باردة على المحل واختلطت بمطر الخريف البارد. كان الرذاذ المتناغم أشبه بالستارة حيث يلف السماء بأكملها.

 

 

بعد دخول المطبخ ، بدأ  بو فانغ في الاستعداد.

 

 

 

 

عند دخوله المطبخ ، أخرج الفجل لأداء تدريبه اليومي على مهارات السكاكين. ثم قام بطهي بعض أطباق التدريب الأخرى وحمل أحد أطباق التدريب التي كانت لا تزال ساخنة إلى بلاكي.

قام بتجهيز دجاج فينكس الدم بناءً على التعليمات وحشو الأعشاب الروحية في معدة الدجاج. ثم وضع الدجاجة بأكملها في قدر الفخار وتركها تنضج. بمجرد أن تبدأ رائحة اللحم في الانجراف ، سكب  بو فانغ عصير عشبة الميرامية الذي أعده بالفعل في وعاء الفخار.

 

 

 

سرعان ما أذهل بو فانغ عندما كان يفكر ، “ألم تنتهي وظيفتها بالفعل؟ “

 

كان شرب وعاء من شوربة توفو رؤس السمك الساخنة أثناء هطول أمطار الخريف الباردة أمرًا مريحًا للقيام به.

“بلاكي ، حان وقت الأكل “، وضع بو فانغ الطبق داخل المتجر ودعا بلاكي ليأتي. كانت السماء لا تزال تمطر في الخارج وسيكون من السيئ أن تبتل.

 

 

 

 

 

 

 

عندما استنشق بلاكي العطر ، وقف الكلب الكسول في الواقع وسار في المتجر بشكل ساحر مثل قطة … ثم بدأ يلتهم الطعام داخل الوعاء.

 

 

كان شياو منغ يحمل ابنته ، شياو يانيو ، بين ذراعيه وهو يسير بثبات نحو متجر فانغ فانغ الصغير. كان وجهه قاتمًا للغاية. نظرًا لأن الأطباء الإمبراطوريين قد صرحوا بالفعل أنه كان وضعًا ميئوسا منه ، فلم يكن بإمكانه إلا أن يعهد بأمله إلى هذا المتجر ذي الأصول غير المعروفة.

 

 

 

 

بقي بو فانغ بلا تعابير كما كان يفكر ، “لماذا يمشي الكلب كالقط؟ “

كان شرب وعاء من شوربة توفو رؤس السمك الساخنة أثناء هطول أمطار الخريف الباردة أمرًا مريحًا للقيام به.

 

 

 

 

 

بعد طرد جين السمين ورفاقه ، تمكن بو فانغ من الراحة لفترة قصيرة. قد يكون ذلك بسبب المطر ، ولكن كان هناك عدد أقل من العملاء من المعتاد.

جين السمين ورفاقه غرقوا في الماء عندما دخلوا المتجر وهم يحملون المظلات. استقبلوا بو فانغ بالابتسامات على وجوههم ووضعوا المظلات المصنوعة من ورق الزيت عند المدخل.

كان وجه شياو يانيو الجميل أكثر بياضًا من الورق وبدون أي أثر للدم. كان من الواضح أن قوة حياتها كانت تنضب بسرعة وكانت هالتها ضعيفة للغاية.

 

كانت سرعة  بو فانغ سريعة جدًا. أصبح الآن على دراية بمعظم الأطباق. على الرغم من أن خطوات طهي حساء السمك بالتوفو كان مزعج ، إلا أنه لم يكن شيئًا بالنسبة له.

 

 

 

عندما وضع  بو فانغ حساء رأس السمكة و التوفو في النافذة ، حملته اويانغ شياويي بشغف بعيدًا. كان الاثنان منسقين بشكل جيد وكانت أفعالهما سلسة وطبيعية.

“مالك بو ، صباح الخير. جلس جين السمين على طاولة وقال في اتجاه بو فانغ وهو يربت على رداءه المبلل تحت المطر. وطلب الرجال البدينون الآخرون أطباقهم أيضًا.

 

 

 

 

مشى  بو فانغ نحو المطبخ لطهي حساء دجاج العنقاء و عشب الميرمية.

 

 

أومأ بو فانغ برأسه ودخل المطبخ بلا مبالاة. بعد فترة ، خرج منه عطر غني.

فوجئ بو فانغ للحظة ، ثم راقب الفتاة بعناية. اكتشف أن هناك بالفعل طاقة حقيقية يمكن تمييزها بشكل ضعيف باقية على بشرتها ، والتي كانت مظهرًا من مظاهر الطاقة الحقيقية خارج جسدها. ومع ذلك ، لم تكن قادرة على التحكم فيه بمهارة ، مما يعني أنها تقدمت للتو.

 

 

 

 

 

“ها ها ها ها! هذا المتجر منعزل حقًا. كان الأمر سيستغرق بعض الوقت إذا اضطررت إلى العثور على هذا المكان بمفردي “. دوى ضحك فجأة من الخارج عندما دخل شخصان المتجر.

بعد طرد جين السمين ورفاقه ، تمكن بو فانغ من الراحة لفترة قصيرة. قد يكون ذلك بسبب المطر ، ولكن كان هناك عدد أقل من العملاء من المعتاد.

 

 

 

 

 

 

 

“الرئيس كريه الرائحة! أعطني حصة من حساء توفو رؤس السمك! “

 

 

 

 

عندما استنشق بلاكي العطر ، وقف الكلب الكسول في الواقع وسار في المتجر بشكل ساحر مثل قطة … ثم بدأ يلتهم الطعام داخل الوعاء.

 

“أين المالك بو؟ ” سأل شوشاي بحيرة.

جاء صراخ عالي من خارج المحل. قبل أن تظهر المرأة ، كان صوتها قد وصل بالفعل.

 

 

 

 

“ها ها ها ها! هذا المتجر منعزل حقًا. كان الأمر سيستغرق بعض الوقت إذا اضطررت إلى العثور على هذا المكان بمفردي “. دوى ضحك فجأة من الخارج عندما دخل شخصان المتجر.

 

“أين المالك بو؟ ” سأل شوشاي بحيرة.

امتلأ وجه أويانغ شياوي بالإثارة عندما دخلت المتجر. كانت سراويلها مبللة قليلاً من المطر ، لكنها لم تهتم على الإطلاق.

 

 

عندما وضع  بو فانغ حساء رأس السمكة و التوفو في النافذة ، حملته اويانغ شياويي بشغف بعيدًا. كان الاثنان منسقين بشكل جيد وكانت أفعالهما سلسة وطبيعية.

 

 

 

 

“الرئيس ذو الرائحة الكريهة ، لقد تقدمت! اسرع وأعطيني حساء التوفو برأس السمك! ” كانت عيون اويانغ شياويي تومض بإثارة وهي تنظر إلى  بو فانغ بوجه مليء بالتوقعات.

 

 

“قلت … يمكنك إنقاذ أختي. أنا أؤمن بك ، ولهذا السبب انتظرت حتى اليوم! ” كان صوت شياو شياولونغ أجشًا بعض الشيء بينما كان يحدق في  بو فانغ وقال.

 

 

 

 

فوجئ بو فانغ للحظة ، ثم راقب الفتاة بعناية. اكتشف أن هناك بالفعل طاقة حقيقية يمكن تمييزها بشكل ضعيف باقية على بشرتها ، والتي كانت مظهرًا من مظاهر الطاقة الحقيقية خارج جسدها. ومع ذلك ، لم تكن قادرة على التحكم فيه بمهارة ، مما يعني أنها تقدمت للتو.

 

 

 

 

 

 

 

“اه حسنا. قال بو فانغ بلا تعابير ، ثم دخل المطبخ.

عندما وضع  بو فانغ حساء رأس السمكة و التوفو في النافذة ، حملته اويانغ شياويي بشغف بعيدًا. كان الاثنان منسقين بشكل جيد وكانت أفعالهما سلسة وطبيعية.

 

عند مدخل الزقاق ، شق العديد من الشخصيات طريقهم ببطء إلى المتجر. كان مزاجهم خانقًا وثقيلًا.

 

كان لدى جي تشينغشو ابتسامة لطيفة على وجهه بينما أومأ برأسه وأجاب بقبضة يده وكفه. ثم بعد سؤال شياو منغ ، اكتشف أن شياو يانيو أصيبت واحتاج إلى صاحب المتجر لعلاجها.

 

 

ضاقت عيني أويانغ شياويي عندما ظهرت ابتسامة على وجهها الرائع. كانت تتكئ على النافذة وهي تنتظر بفارغ الصبر حساء رأس السمك و التوفو.

بعد طرد جين السمين ورفاقه ، تمكن بو فانغ من الراحة لفترة قصيرة. قد يكون ذلك بسبب المطر ، ولكن كان هناك عدد أقل من العملاء من المعتاد.

 

“تلقاه شياو منغ أثناء قيامه بقبضة يده والانحناء لجي تشنغشو.

 

 

 

 

كانت سرعة  بو فانغ سريعة جدًا. أصبح الآن على دراية بمعظم الأطباق. على الرغم من أن خطوات طهي حساء السمك بالتوفو كان مزعج ، إلا أنه لم يكن شيئًا بالنسبة له.

 

 

 

 

 

 

كان حساء السمك الأبيض الحليبي ينضح بكمية كثيفة من الهواء الساخن ، بينما كان لحم السمك لذيذًا وطريًا ، والتوفو الصافي كان رقيقًا وممتلئًا.

 

 

 

 

 

 

 

عندما وضع  بو فانغ حساء رأس السمكة و التوفو في النافذة ، حملته اويانغ شياويي بشغف بعيدًا. كان الاثنان منسقين بشكل جيد وكانت أفعالهما سلسة وطبيعية.

 

 

 

 

 

 

عند دخوله المطبخ ، أخرج الفجل لأداء تدريبه اليومي على مهارات السكاكين. ثم قام بطهي بعض أطباق التدريب الأخرى وحمل أحد أطباق التدريب التي كانت لا تزال ساخنة إلى بلاكي.

سرعان ما أذهل بو فانغ عندما كان يفكر ، “ألم تنتهي وظيفتها بالفعل؟ “

“المالك بو قادر على علاج الإصابات أيضًا؟ ” اندهش جي تشنغشو.

 

 

 

 

 

 

بإلقاء نظرة خاطفة على اويانغ شياويي التي كانت تشرب حساء السمك وتأكل السمك بسعادة ، ظهرت ابتسامة باهتة على وجه  بو فانغ.

 

 

 

 

 

 

 

كان شرب وعاء من شوربة توفو رؤس السمك الساخنة أثناء هطول أمطار الخريف الباردة أمرًا مريحًا للقيام به.

 

 

جاء صراخ عالي من خارج المحل. قبل أن تظهر المرأة ، كان صوتها قد وصل بالفعل.

 

كان شياو منغ يحمل ابنته ، شياو يانيو ، بين ذراعيه وهو يسير بثبات نحو متجر فانغ فانغ الصغير. كان وجهه قاتمًا للغاية. نظرًا لأن الأطباء الإمبراطوريين قد صرحوا بالفعل أنه كان وضعًا ميئوسا منه ، فلم يكن بإمكانه إلا أن يعهد بأمله إلى هذا المتجر ذي الأصول غير المعروفة.

 

 

عند مدخل الزقاق ، شق العديد من الشخصيات طريقهم ببطء إلى المتجر. كان مزاجهم خانقًا وثقيلًا.

 

 

 

 

 

 

 

أحضرت عائلة شياو شياو يانيو الباهته. ومع ذلك ، لم يكن أي من أفراد عائلة شياو متفائلاً وكان لديهم تعبيرات حزينة على وجوههم.

انقبضت عيون كل شخص حاضر قليلاً عندما استنشقوا العطر فجأة.

 

 

 

 

 

 

كان شياو منغ يحمل ابنته ، شياو يانيو ، بين ذراعيه وهو يسير بثبات نحو متجر فانغ فانغ الصغير. كان وجهه قاتمًا للغاية. نظرًا لأن الأطباء الإمبراطوريين قد صرحوا بالفعل أنه كان وضعًا ميئوسا منه ، فلم يكن بإمكانه إلا أن يعهد بأمله إلى هذا المتجر ذي الأصول غير المعروفة.

“اه حسنا. قال بو فانغ بلا تعابير ، ثم دخل المطبخ.

 

 

 

 

 

 

منذ أن كان قلقًا ، قام بالتحقيق في المتجر للمرة الثانية. على الرغم من عدم اكتشاف أي شيء ، على الأقل … كان لديه ثقة لا يمكن تفسيرها في المتجر.

 

 

انقبضت عيون كل شخص حاضر قليلاً عندما استنشقوا العطر فجأة.

 

بعد فترة طويلة ، خرج شخص رفيع وطويل من المطبخ حاملاً وعاء فخاريًا ساخنًا في يديه.

 

 

ظل بو فانغ صامتًا وهو يشاهد دخول عائلة شياو في المتجر ويطلب منهم الجلوس.

كانت سرعة  بو فانغ سريعة جدًا. أصبح الآن على دراية بمعظم الأطباق. على الرغم من أن خطوات طهي حساء السمك بالتوفو كان مزعج ، إلا أنه لم يكن شيئًا بالنسبة له.

 

 

 

 

 

 

كان وجه شياو يانيو الجميل أكثر بياضًا من الورق وبدون أي أثر للدم. كان من الواضح أن قوة حياتها كانت تنضب بسرعة وكانت هالتها ضعيفة للغاية.

 

 

بقي بو فانغ بلا تعابير كما كان يفكر ، “لماذا يمشي الكلب كالقط؟ “

 

أومأ بو فانغ برأسه وأجاب بهدوء ، “يمكنني بالتأكيد إنقاذها. ومع ذلك ، فأنا بحاجة لبعض الوقت لطهي الاكسير الطبي. انتظر هنا لفترة من الوقت. “

 

 

“قلت … يمكنك إنقاذ أختي. أنا أؤمن بك ، ولهذا السبب انتظرت حتى اليوم! ” كان صوت شياو شياولونغ أجشًا بعض الشيء بينما كان يحدق في  بو فانغ وقال.

سرعان ما أذهل بو فانغ عندما كان يفكر ، “ألم تنتهي وظيفتها بالفعل؟ “

 

 

 

 

 

 

أومأ بو فانغ برأسه وأجاب بهدوء ، “يمكنني بالتأكيد إنقاذها. ومع ذلك ، فأنا بحاجة لبعض الوقت لطهي الاكسير الطبي. انتظر هنا لفترة من الوقت. “

 

 

 

 

بعد فترة طويلة ، خرج شخص رفيع وطويل من المطبخ حاملاً وعاء فخاريًا ساخنًا في يديه.

 

 

“أنا أعتمد عليك “. تنفس شياو شياولونغ بشدة وأدى تحية بقبضة اليد و الانحناء لبو فانغ.

 

 

 

 

 

 

 

مشى  بو فانغ نحو المطبخ لطهي حساء دجاج العنقاء و عشب الميرمية.

 

 

 

 

 

 

 

كان شياو منغ جالسًا منتصبًا على كرسي. كان تعبيره شديد الخطورة ولم يستطع أحد معرفة ما كان يفكر فيه.

 

 

 

 

 

 

 

بعد دخول المطبخ ، بدأ  بو فانغ في الاستعداد.

خرج بو فانغ من المطبخ بدون تعابير ووضع وعاء الفخار على طاولة.

 

 

 

“هذا هو اكسير مطبوخ لإنقاذ شياو يانيو ، حساء دجاج العنقاء و عشب الميرمية. “

 

 

قام بتجهيز دجاج فينكس الدم بناءً على التعليمات وحشو الأعشاب الروحية في معدة الدجاج. ثم وضع الدجاجة بأكملها في قدر الفخار وتركها تنضج. بمجرد أن تبدأ رائحة اللحم في الانجراف ، سكب  بو فانغ عصير عشبة الميرامية الذي أعده بالفعل في وعاء الفخار.

 

 

 

 

“أنت صاخب! اخرس ، “صرخ شياو منغ ببرود. على الفور ، سكتوا جميعًا ولم يجرؤوا على الهمس فيما بينهم بعد الآن.

 

 

أخذ نفسا عميقا ، جمع بو فانغ الطاقة الحقيقية داخل جسده ووضع راحة يده فوق وعاء الطين. بدأ شعور غريب بالظهور على الفور وكأن إرادته والطبق مرتبطان ببعضهما البعض. استمرت الطاقة الحقيقية في الانبعاث وتوجيه طهي حساء الدجاج.

 

 

 

 

 

 

 

داخل المتجر ، كان أفراد عائلة شياو قلقين قليلاً من الانتظار وكانوا يتنقلون باستمرار في المتجر. كان المطر في الخارج يزداد غزارة ، وصوت المطر يتردد بلا انقطاع.

 

 

 

 

“الرئيس ذو الرائحة الكريهة ، لقد تقدمت! اسرع وأعطيني حساء التوفو برأس السمك! ” كانت عيون اويانغ شياويي تومض بإثارة وهي تنظر إلى  بو فانغ بوجه مليء بالتوقعات.

 

كان بو فانغ يتثاءب عندما فتح مدخل المتجر. هبت رياح باردة على المحل واختلطت بمطر الخريف البارد. كان الرذاذ المتناغم أشبه بالستارة حيث يلف السماء بأكملها.

“ما الذي تشعر بالقلق بشأنه؟ اجلس وانتظر بهدوء “، وبخ شياو منغ بعض أفراد عائلة شياو الذين كانوا يسيرون بخطى وعيناه ما زالتا مغلقتين.

 

 

كان شياو منغ يحمل ابنته ، شياو يانيو ، بين ذراعيه وهو يسير بثبات نحو متجر فانغ فانغ الصغير. كان وجهه قاتمًا للغاية. نظرًا لأن الأطباء الإمبراطوريين قد صرحوا بالفعل أنه كان وضعًا ميئوسا منه ، فلم يكن بإمكانه إلا أن يعهد بأمله إلى هذا المتجر ذي الأصول غير المعروفة.

 

 

 

 

“هل… هل هذا المتجر موثوق حقًا؟ حتى الأطباء الإمبراطوريون لم يتمكنوا من إنقاذ الشابة ، فماذا يمكن أن يفعل صاحب المطعم؟ ” تمتمت مدبرة منزل عائلة شياو في نفسها.

 

 

 

 

 

 

جين السمين ورفاقه غرقوا في الماء عندما دخلوا المتجر وهم يحملون المظلات. استقبلوا بو فانغ بالابتسامات على وجوههم ووضعوا المظلات المصنوعة من ورق الزيت عند المدخل.

“هذا ما أفكر به أيضًا. كان الأطباء الإمبراطوريون قادرين فقط على إطالة عمر الشابة. كيف يمكن لشخص ليس حتى طبيب أن يعالج إصابات الشابة؟ ” تنهدت إحدى خادمات شياو يانيو قليلاً.

بدأ الجميع يتنشقون فجأة وهم يحاولون التقاط العطر في الهواء.

 

 

 

عند مدخل الزقاق ، شق العديد من الشخصيات طريقهم ببطء إلى المتجر. كان مزاجهم خانقًا وثقيلًا.

 

 

كان الآخرون يتحدثون باستمرار أيضًا ، معربين عن شكوكهم تجاه بو فانغ.

 

 

خرج بو فانغ من المطبخ بدون تعابير ووضع وعاء الفخار على طاولة.

 

 

 

 

“أنت صاخب! اخرس ، “صرخ شياو منغ ببرود. على الفور ، سكتوا جميعًا ولم يجرؤوا على الهمس فيما بينهم بعد الآن.

 

 

 

 

 

 

 

في نفس اللحظة ، خرج عطر غني من المطبخ. امتزج بداخله رائحة لحم الدجاج ورائحة الأعشاب الروحية.

 

 

 

 

ضاقت عيني أويانغ شياويي عندما ظهرت ابتسامة على وجهها الرائع. كانت تتكئ على النافذة وهي تنتظر بفارغ الصبر حساء رأس السمك و التوفو.

 

 

بدأ الجميع يتنشقون فجأة وهم يحاولون التقاط العطر في الهواء.

 

 

 

كان لدى جي تشينغشو ابتسامة لطيفة على وجهه بينما أومأ برأسه وأجاب بقبضة يده وكفه. ثم بعد سؤال شياو منغ ، اكتشف أن شياو يانيو أصيبت واحتاج إلى صاحب المتجر لعلاجها.

 

 

كان جي تشينغشو يرتدي رداء أبيض عندما اقترب على مهل. وضع مظلته عند المدخل وتفاجأ على الفور عندما لاحظ الحشد. عندما دخل المتجر ، أدرك أنهم جميعًا من عائلة شياو.

 

 

 

 

 

 

 

“تلقاه شياو منغ أثناء قيامه بقبضة يده والانحناء لجي تشنغشو.

“أنا أعتمد عليك “. تنفس شياو شياولونغ بشدة وأدى تحية بقبضة اليد و الانحناء لبو فانغ.

 

 

 

 

 

 

كان لدى جي تشينغشو ابتسامة لطيفة على وجهه بينما أومأ برأسه وأجاب بقبضة يده وكفه. ثم بعد سؤال شياو منغ ، اكتشف أن شياو يانيو أصيبت واحتاج إلى صاحب المتجر لعلاجها.

عندما أزيل غطاء القدر الفخاري ، تصاعد البخار الساخن وتدفقت رائحة غنية منتشرة في الهواء. كان لحم الدجاج الصافي يرتجف قليلاً وكان حساء الدجاج الكهرماني لامعًا.

 

 

 

 

 

 

“المالك بو قادر على علاج الإصابات أيضًا؟ ” اندهش جي تشنغشو.

 

 

بدأ الجميع يتنشقون فجأة وهم يحاولون التقاط العطر في الهواء.

 

 

 

 

“ها ها ها ها! هذا المتجر منعزل حقًا. كان الأمر سيستغرق بعض الوقت إذا اضطررت إلى العثور على هذا المكان بمفردي “. دوى ضحك فجأة من الخارج عندما دخل شخصان المتجر.

 

 

“تلقاه شياو منغ أثناء قيامه بقبضة يده والانحناء لجي تشنغشو.

 

 

 

 

“ولي العهد؟ ” أصيب أفراد عائلة شياو بالحيرة قليلاً. كان من غير المعقول أن يكون مثل هذا المتجر قادرًا على جذب أمراء.

 

 

“الرئيس ذو الرائحة الكريهة ، لقد تقدمت! اسرع وأعطيني حساء التوفو برأس السمك! ” كانت عيون اويانغ شياويي تومض بإثارة وهي تنظر إلى  بو فانغ بوجه مليء بالتوقعات.

 

 

 

 

“أوه ، الأخ الثالث هنا أيضًا. يالها من صدفة.” ابتسم ولي العهد ، جي تشينجان ، قليلاً ثم ألقى تحية بقبضة اليد الانحناء لشياو منغ.

 

 

 

 

 

 

 

“أين المالك بو؟ ” سأل شوشاي بحيرة.

 

 

 

 

 

 

كان حساء السمك الأبيض الحليبي ينضح بكمية كثيفة من الهواء الساخن ، بينما كان لحم السمك لذيذًا وطريًا ، والتوفو الصافي كان رقيقًا وممتلئًا.

“يستعد الرئيس ذو الرائحة الكريهة لعلاج الأخت الكبرى يانيو. ردت أويانغ شياويي بسحر ساحر. أصبحت لا شعوريا النادلة مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

“علاج الإصابات؟ ” ظهر تعبير غريب على الفور على وجهي ولي العهد ، جي تشينجان وشوشاي. هل جاءوا بالفعل إلى مطعم لعلاج الإصابات؟ هل هم حقا لا يمزحون؟؟

“علاج الإصابات؟ ” ظهر تعبير غريب على الفور على وجهي ولي العهد ، جي تشينجان وشوشاي. هل جاءوا بالفعل إلى مطعم لعلاج الإصابات؟ هل هم حقا لا يمزحون؟؟

كان جي تشينغشو يرتدي رداء أبيض عندما اقترب على مهل. وضع مظلته عند المدخل وتفاجأ على الفور عندما لاحظ الحشد. عندما دخل المتجر ، أدرك أنهم جميعًا من عائلة شياو.

 

“أنت صاخب! اخرس ، “صرخ شياو منغ ببرود. على الفور ، سكتوا جميعًا ولم يجرؤوا على الهمس فيما بينهم بعد الآن.

 

 

 

 

مع اشتداد العطر في الهواء ، بدأ كل من كان ينتظره يعاني من آلام الجوع.

“اه حسنا. قال بو فانغ بلا تعابير ، ثم دخل المطبخ.

 

 

 

 

 

 

بعد فترة طويلة ، خرج شخص رفيع وطويل من المطبخ حاملاً وعاء فخاريًا ساخنًا في يديه.

 

 

 

 

“أين المالك بو؟ ” سأل شوشاي بحيرة.

 

“بلاكي ، حان وقت الأكل “، وضع بو فانغ الطبق داخل المتجر ودعا بلاكي ليأتي. كانت السماء لا تزال تمطر في الخارج وسيكون من السيئ أن تبتل.

خرج بو فانغ من المطبخ بدون تعابير ووضع وعاء الفخار على طاولة.

قام بتجهيز دجاج فينكس الدم بناءً على التعليمات وحشو الأعشاب الروحية في معدة الدجاج. ثم وضع الدجاجة بأكملها في قدر الفخار وتركها تنضج. بمجرد أن تبدأ رائحة اللحم في الانجراف ، سكب  بو فانغ عصير عشبة الميرامية الذي أعده بالفعل في وعاء الفخار.

 

 

 

 

 

 

“هذا هو اكسير مطبوخ لإنقاذ شياو يانيو ، حساء دجاج العنقاء و عشب الميرمية. “

سرعان ما أذهل بو فانغ عندما كان يفكر ، “ألم تنتهي وظيفتها بالفعل؟ “

 

 

 

مع اشتداد العطر في الهواء ، بدأ كل من كان ينتظره يعاني من آلام الجوع.

 

 

قال بو فانغ بلا تعابير بينما كان الجميع يحدقون به في حيرة. بعد أن أنهى حديثه ، كشف وعاء الفخار.

 

 

 

 

 

 

 

عندما أزيل غطاء القدر الفخاري ، تصاعد البخار الساخن وتدفقت رائحة غنية منتشرة في الهواء. كان لحم الدجاج الصافي يرتجف قليلاً وكان حساء الدجاج الكهرماني لامعًا.

 

 

 

 

 

 

انقبضت عيون كل شخص حاضر قليلاً عندما استنشقوا العطر فجأة.

مشى  بو فانغ نحو المطبخ لطهي حساء دجاج العنقاء و عشب الميرمية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط