Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Gourmet of Another World 67

67

67

 

 

 

الفصل 67: أيها الشاب ، استخدم لسانك لتجد العيب

 

 

 

 

كان الشقيقان يرتديان معاطف بيضاء من الفرو تكشف بالكامل عن هالة كريمة. عندما تتطابق مع مظهرهم الوسيم ، فقد قدموا مناظر طبيعية جميلة في الشارع.

 

“سمو الأمير ، يجب أن تعتني بجسدك أثناء الحملة. جسمك أهم من أي شيء آخر. تذكر أنك ما زلت أميراً!” شياو منغ حاضره رسميا.

أصبح الطقس أكثر برودة ، كما لو كان قد تحول من أواخر الخريف إلى شتاء في ومضة. بدأ المشاة في شوارع المدينة الإمبراطورية في تغطية أنفسهم بملابس سميكة مبطنة بالقطن. أثناء سيرهم في الشوارع في الصباح الباكر ، يمكن رؤية بخار الماء بوضوح يخرج من أفواههم عندما يزفرون.

 

 

أعاد بو فانغ انتباهه إليهم وأومأ برأسه. ألقى نظرة خاطفة على مطعم العنقاء الخالدة مرة أخرى ، ثم تابع خطواتهم وهم يسيرون في الطرق الرئيسية الواسعة للمدينة الإمبراطورية.

بانغ بانغ بانغ!

 

 

دخلت أويانغ شياويي والآخرون في حالة ذهول للحظة ثم أومأوا برأسهم.

جاءت سلسلة من أصوات الضرب من المدخل. كان بو فانغ ، الذي كان قد نهض للتو وكان يمارس تقنية قطع النيزك في المطبخ ، مذهولًا بعض الشيء. فكر ، “من كان يطرق الباب في مثل هذه الساعة المبكرة؟”

ضحك شياو شياو لونغ على الفور بطريقة محرجة ولم يعد يقول أي شيء. نظر شياو يانيو ، التي كانت يقف بجانبه ، نحو بو فانغ. بعد فترة طويلة ، انحنت قليلاً وقالت برفق ، “شكرًا لك على إنقاذي …”

 

 

وضع بو فانغ سكين المطبخ في يده وفتح مدخل المتجر دون استعجال. تنعكس في عينيه أويانغ شياويي التي كان يرتدي سترة وردية اللون. كانت عيناها الواسعتان تومضان عندما نظرت إلى بو فانغ.

دخلت أويانغ شياويي والآخرون في حالة ذهول للحظة ثم أومأوا برأسهم.

 

 

“شياويي؟ لماذا أنت هنا في وقت مبكر جدا اليوم؟” سأل بو فانغ في حيرة. لقد فكر ، “ألا تصل عادة بعد أن ينتهي السمين جين والباقي من الأكل؟”

الفصل 67: أيها الشاب ، استخدم لسانك لتجد العيب

 

 

كانت شياويي تتنفس قليلاً ، كما لو أنها ركضت طوال الطريق هناك. كان وجهها الرقيق ورديًا ضعيفًا وتحول طرف أنفها إلى اللون الأحمر قليلاً بسبب الطقس البارد ، مما زاد من جمالها.

 

 

“حسنًا … تبدو هذه المهمة بالتأكيد شيئًا سيعطيه النظام. ومع ذلك ، فإن تغطية نقاط الضعف بنقاط القوة ليس خطأ.”

قال أويانغ شياويي بترقب “أيها الرئيس ذو الرائحة الكريهة ، الأخ الأكبر صاحب السمو يغادر المدينة الإمبراطورية وينطلق اليوم. دعنا نذهب ونودعه”.

أومأ جي تشنغشو برأسه وهو يركب وحيد القرن بني غامق ويمسك بزمامه. نظر باتجاه القصر الإمبراطوري المهيب. في عينيه ، لا يمكن رؤية السعادة ولا الحزن.

 

على جانبي الشارع ، كان هناك أيضًا مساعدين في متجر نائمين يتثاءبون عندما فتحوا أبواب العمل. بعد الاستراحة لليلة واحدة ، كانت المدينة الإمبراطورية تستيقظ تدريجياً في ضوء الصباح.

دخل بو فانغ في حالة ذهول. بدا وكأنه يتذكر أن جي تشينغشيو ذكر شيئًا عن مغادرة المدينة الإمبراطورية وشن حملة ضد الطوائف خارج الحدود.

 

 

عندما تذكر بو فانغ أن جي تشينغشيو كان يرعى أعماله طوال هذا الوقت ، اعتقد أنه يجب على الأقل توديعه. لذلك ، لم يرفض أويانغ شياويي بل أومأ برأسه بدلاً من ذلك.

 

 

على اللوح الخشبي كتب: تم تعليق العمل اليوم.

“انتظريني” ، قال بو فانغ ببساطة عندما استدار ودخل المتجر. بعد فترة ، أخرج قطعة من لوح خشبي.

 

 

دخل بو فانغ في حالة ذهول. بدا وكأنه يتذكر أن جي تشينغشيو ذكر شيئًا عن مغادرة المدينة الإمبراطورية وشن حملة ضد الطوائف خارج الحدود.

على اللوح الخشبي كتب: تم تعليق العمل اليوم.

على الرغم من أن بو فانغ كان لديه مساعدة من النظام ، إلا أن العزلة لم تساعد في نموه حيث كان شخص ما يهدف إلى أن يصبح إله الطبخ.

 

 

بعد تعليق اللوح الخشبي عند المدخل ، جلس بو فانغ على الأرض وضرب فرو بلاكي اللين والنقي. أغلق مدخل المتجر وغادر مع أويانغ شياويي.

 

 

 

كان بو فانغ يرتدي معطفًا من الكشمير ملفوفًا بإحكام حول جسده ووشاحًا رماديًا داكنًا كان ملفوفًا حول رقبته لمنع الرياح الباردة من الانزلاق على ظهره.

 

 

كما نظر بو فانغ ، اكتشف أن الكلمات الثلاثة كانت مليئة بالفعل بالدلالات. كان خط الإمبراطور لا يزال جيدًا للغاية ، للأسف … إذا لم يرفض النظام ، فربما وافق على طلب الإمبراطور في تلك اللحظة.

لم يتوقع أويانغ شياويي أن يوافق بو فانغ بسهولة على دعوتها. كانت في الأصل تحاول ذلك عندما جاءت للاستفسار عن بو فانغ وكانت مستعدة للرفض … ومع ذلك ، كانت النتائج في كثير من الأحيان خارج توقعات الناس.

 

 

 

وسار الاثنان باتجاه مدخل الزقاق. شياو شياو لونغ وشياو يانيو ، كان الأخوان حسن المظهر يقفان في مكان قريب. كان وجه شياو يانيو مغطى بحجاب ولا يمكن رؤية مظهرها الخالي من العيوب. كانت هالتها مصقولة ورائعة ، كما لو نزلت إلهة.

 

 

 

تعافت إصاباتها في الغالب ولم تعيق تحركاتها بشكل أساسي. عندما لاحظ شياو شياولونغ وجود بو فانغ و اويانغ شياوي ، بدأ في التلويح بذراعيه من مسافة بعيدة.

 

 

 

كان الشقيقان يرتديان معاطف بيضاء من الفرو تكشف بالكامل عن هالة كريمة. عندما تتطابق مع مظهرهم الوسيم ، فقد قدموا مناظر طبيعية جميلة في الشارع.

 

 

كان بو فانغ يرتدي معطفًا من الكشمير ملفوفًا بإحكام حول جسده ووشاحًا رماديًا داكنًا كان ملفوفًا حول رقبته لمنع الرياح الباردة من الانزلاق على ظهره.

“المالك بو ، هل وافقت بالفعل على القدوم معنا لتوديع سموه ؟!” شياو شياولونغ حدق في بو فانغ بدهشة بتعبير مشكوك فيه.

 

 

كان بو فانغ يرتدي معطفًا من الكشمير ملفوفًا بإحكام حول جسده ووشاحًا رماديًا داكنًا كان ملفوفًا حول رقبته لمنع الرياح الباردة من الانزلاق على ظهره.

في السابق ، عندما قالت اويانغ شياوي إنها تريد دعوة بو فانغ ، اعتقد أن بو فانغ بالتأكيد لن يوافق ، بسبب شخصيته الباردة. ومع ذلك ، صفع الواقع وجهه بشراسة.

تعافت إصاباتها في الغالب ولم تعيق تحركاتها بشكل أساسي. عندما لاحظ شياو شياولونغ وجود بو فانغ و اويانغ شياوي ، بدأ في التلويح بذراعيه من مسافة بعيدة.

 

الفصل 67: أيها الشاب ، استخدم لسانك لتجد العيب

“لماذا؟ هل هذا خطأ؟” قال بو فانغ ببساطة وهو ينظر بصراحة إلى شياو شياو لونغ.

كانت شياويي تتنفس قليلاً ، كما لو أنها ركضت طوال الطريق هناك. كان وجهها الرقيق ورديًا ضعيفًا وتحول طرف أنفها إلى اللون الأحمر قليلاً بسبب الطقس البارد ، مما زاد من جمالها.

 

كان بو فانغ يرتدي معطفًا من الكشمير ملفوفًا بإحكام حول جسده ووشاحًا رماديًا داكنًا كان ملفوفًا حول رقبته لمنع الرياح الباردة من الانزلاق على ظهره.

ضحك شياو شياو لونغ على الفور بطريقة محرجة ولم يعد يقول أي شيء. نظر شياو يانيو ، التي كانت يقف بجانبه ، نحو بو فانغ. بعد فترة طويلة ، انحنت قليلاً وقالت برفق ، “شكرًا لك على إنقاذي …”

 

 

 

أومأ بو فانغ برأسه وفجأة أصبح الهدوء بين الأربعة منهم. ثم غادروا الزقاق واتجهوا نحو الشوارع الرئيسية للمدينة الإمبراطورية.

ومع ذلك ، هز بو فانغ رأسه دون تعابير ونظر نحو اتجاه مطعم العنقاء الخالدة. تلتف زاوية فمه بقوة.

 

 

كانت رياح الصباح الباكر تقشعر لها الأبدان. شد بو فانغ الوشاح الملفوف حول رقبته وهو ينظر حوله بفضول. نادرًا ما غادر المتجر وكان انطباعه عن المدينة الإمبراطورية غامضًا تمامًا. على الرغم من أنه أقام داخل المدينة الإمبراطورية لمدة شهرين تقريبًا ، إلا أنه لم يكن على دراية بالشوارع.

كان الشقيقان يرتديان معاطف بيضاء من الفرو تكشف بالكامل عن هالة كريمة. عندما تتطابق مع مظهرهم الوسيم ، فقد قدموا مناظر طبيعية جميلة في الشارع.

 

 

على جوانب الشارع ، عندما أصبحت السماء أكثر إشراقًا تدريجيًا ، بدأ الباعة المتجولون في الظهور. كانوا ملتفين في الريح الباردة وهم يصرخون لجذب العملاء بينما بخار الماء يخرج من أفواههم.

 

 

نظر شياو يانيو و شياو شياولونغ اتجاههم في نفس الوقت. إذا كان بو فانغ سيعود لفتح المتجر ، فسيتبعونه أيضًا. أن تكون قادرًا على تناول أطباق بو فانغ كل يوم كان أيضًا سعادة.

على جانبي الشارع ، كان هناك أيضًا مساعدين في متجر نائمين يتثاءبون عندما فتحوا أبواب العمل. بعد الاستراحة لليلة واحدة ، كانت المدينة الإمبراطورية تستيقظ تدريجياً في ضوء الصباح.

وسار الاثنان باتجاه مدخل الزقاق. شياو شياو لونغ وشياو يانيو ، كان الأخوان حسن المظهر يقفان في مكان قريب. كان وجه شياو يانيو مغطى بحجاب ولا يمكن رؤية مظهرها الخالي من العيوب. كانت هالتها مصقولة ورائعة ، كما لو نزلت إلهة.

 

 

لم يخف بو فانغ فضوله ، بينما قدم اويانغ شياوي بمرح الأشياء والمباني المحيطة إلى بو فانغ.

 

 

أومأ جي تشنغشو برأسه وهو يركب وحيد القرن بني غامق ويمسك بزمامه. نظر باتجاه القصر الإمبراطوري المهيب. في عينيه ، لا يمكن رؤية السعادة ولا الحزن.

“هل هذا هو مطعم العنقاء الخالدة؟ المطعم رقم واحد في المدينة الإمبراطورية؟” قال بو فانغ فجأة وهو يشير إلى مبنى من ثلاثة طوابق تم تجديده بشكل جميل.

 

 

بمجرد اختفاء شخصية جي تشينغشيو ، استدارت اويانغ شياوي وقالت لبو فانغ ، “الآن بعد أن ودعنا سموه ، هل سنعود إلى المتجر لبدأ العمل؟”

دخلت أويانغ شياويي والآخرون في حالة ذهول للحظة ثم أومأوا برأسهم.

 

 

الفصل 67: أيها الشاب ، استخدم لسانك لتجد العيب

أشارت أويانغ شياويي إلى “مطعم العنقاء الخالدة” المتوهج فوق المدخل وقال بشكل ساحر ، “الرئيس ذو الرائحة الكريهة ، هذه الكلمات الثلاثة كتبها الجد الإمبراطور!”

 

 

 

كما نظر بو فانغ ، اكتشف أن الكلمات الثلاثة كانت مليئة بالفعل بالدلالات. كان خط الإمبراطور لا يزال جيدًا للغاية ، للأسف … إذا لم يرفض النظام ، فربما وافق على طلب الإمبراطور في تلك اللحظة.

جاءت سلسلة من أصوات الضرب من المدخل. كان بو فانغ ، الذي كان قد نهض للتو وكان يمارس تقنية قطع النيزك في المطبخ ، مذهولًا بعض الشيء. فكر ، “من كان يطرق الباب في مثل هذه الساعة المبكرة؟”

 

“انتظريني” ، قال بو فانغ ببساطة عندما استدار ودخل المتجر. بعد فترة ، أخرج قطعة من لوح خشبي.

لأنه أراد الحصول بسرعة على لافتة للمحل أيضًا.

 

 

 

“مهمة مفاجئة: مضيفي ، يرجى تذوق الأطباق الثلاثة عشر في مطعم العنقاء الخالدة ، وتقييم مزاياها وعيوبها ، واكتشاف ثلاث نقاط غير كافية من كل طبق بحلول اليوم.”

 

 

“هل هذا هو مطعم العنقاء الخالدة؟ المطعم رقم واحد في المدينة الإمبراطورية؟” قال بو فانغ فجأة وهو يشير إلى مبنى من ثلاثة طوابق تم تجديده بشكل جميل.

(يحتاج الأشخاص الذين ينجحون إلى تغطية نقاط ضعفهم بنقاط قوتهم. أيها الرجل الشاب ، استخدم لسانك المزعج للعثور على خطأ في مطعم العنقاء الخالدة.)

“المالك بو ، هل وافقت بالفعل على القدوم معنا لتوديع سموه ؟!” شياو شياولونغ حدق في بو فانغ بدهشة بتعبير مشكوك فيه.

 

 

مكافأة المهمة: عشرة بالمائة من تقدم زراعة الطاقة الحقيقية ، طريقة طهي متقدمة لطبق من مطعم العنقاء الخالدة.

 

 

 

تمامًا كما كان بو فانغ يحجم مطعم العنقاء الخالدة ، رن صوت مهيب في ذهنه ، مما جعله يتتفاجئ على الفور.

 

 

لم يتوقع أويانغ شياويي أن يوافق بو فانغ بسهولة على دعوتها. كانت في الأصل تحاول ذلك عندما جاءت للاستفسار عن بو فانغ وكانت مستعدة للرفض … ومع ذلك ، كانت النتائج في كثير من الأحيان خارج توقعات الناس.

فكر ، “مهمة أخرى مفاجئة؟ هذه المرة ، سأجد الخطأ باستخدام لساني؟

 

 

 

“حسنًا … تبدو هذه المهمة بالتأكيد شيئًا سيعطيه النظام. ومع ذلك ، فإن تغطية نقاط الضعف بنقاط القوة ليس خطأ.”

 

 

تحرك الجيش المنظم ببطء وغادر تدريجياً المدينة الإمبراطورية. اختفوا ببطء في الأفق …

على الرغم من أن بو فانغ كان لديه مساعدة من النظام ، إلا أن العزلة لم تساعد في نموه حيث كان شخص ما يهدف إلى أن يصبح إله الطبخ.

“سمو الأمير ، يجب أن تعتني بجسدك أثناء الحملة. جسمك أهم من أي شيء آخر. تذكر أنك ما زلت أميراً!” شياو منغ حاضره رسميا.

 

تمامًا كما كان بو فانغ يحجم مطعم العنقاء الخالدة ، رن صوت مهيب في ذهنه ، مما جعله يتتفاجئ على الفور.

علاوة على ذلك ، فإن مكافآت المهمة المفاجئة هذه المرة ، وعشرة بالمائة من التقدم الحقيقي في تنمية الطاقة وطريقة الطهي لطبق جديد ، كانت مغرية تمامًا لبو فانغ …

لم يتوقع أويانغ شياويي أن يوافق بو فانغ بسهولة على دعوتها. كانت في الأصل تحاول ذلك عندما جاءت للاستفسار عن بو فانغ وكانت مستعدة للرفض … ومع ذلك ، كانت النتائج في كثير من الأحيان خارج توقعات الناس.

 

 

إذا زاد بنسبة 10 في المائة أخرى من تقدم زراعة الطاقة الحقيقي ، فسيكون قادرًا قريبًا على أن يصبح روح قتال من الدرجة الرابعة. عندما يحين ذلك الوقت ، سيرتفع النظام ويفتح المزيد من الوظائف.

 

 

 

قالت أويانغ شياويي وهي تتنظر نحو معطف بو فانغ الكشمير: “أيها الرئيس ذو الرائحة الكريهة ، ما الذي تريده؟ نحن بحاجة للإسراع ، وإلا فإننا لن نتمكن من توديع صاحب السمو الأخ الأكبر”.

لم يكن جي تشنغشو يرتدي رداءًا أبيض أنيقًا في ذلك اليوم ، بل كان يرتدي زيًا عسكريًا بدرع معدني وخوذة. لم يكن وجهه الوسيم رقيقًا كالعادة ، بل كان مليئًا بصرامة باردة.

 

 

أعاد بو فانغ انتباهه إليهم وأومأ برأسه. ألقى نظرة خاطفة على مطعم العنقاء الخالدة مرة أخرى ، ثم تابع خطواتهم وهم يسيرون في الطرق الرئيسية الواسعة للمدينة الإمبراطورية.

 

 

 

وسرعان ما وصل الأربعة إلى بوابة المدينة. على جانبي البوابة كان هناك صف من الجنود يرتدون دروعًا معدنية. كانت تعابيرهم جليلة وكانوا ينشرون هالة كئيبة.

“دعونا نأكل في مطعم العنقاء الخالدة اليوم ونكتشف كيف يكون مذاق الطعام من المطعم رقم واحد في المدينة الإمبراطورية …”

 

 

خارج أسوار المدينة ، كان هناك جيش منظم في تشكيل. كانت هذه القوات كلها جنودًا للأمير الثالث لحمايته أثناء الحملة ضد الطوائف.

“شياويي؟ لماذا أنت هنا في وقت مبكر جدا اليوم؟” سأل بو فانغ في حيرة. لقد فكر ، “ألا تصل عادة بعد أن ينتهي السمين جين والباقي من الأكل؟”

 

 

لم يكن جي تشنغشو يرتدي رداءًا أبيض أنيقًا في ذلك اليوم ، بل كان يرتدي زيًا عسكريًا بدرع معدني وخوذة. لم يكن وجهه الوسيم رقيقًا كالعادة ، بل كان مليئًا بصرامة باردة.

قال أويانغ شياويي بترقب “أيها الرئيس ذو الرائحة الكريهة ، الأخ الأكبر صاحب السمو يغادر المدينة الإمبراطورية وينطلق اليوم. دعنا نذهب ونودعه”.

 

 

“شكرًا لك على توديعي ، المالك بو. أشعر بالفخر.” عندما لاحظ جي تشينغشيو أن بو فانغ بدا أنه يودعه أيضًا ، كان يشعر بالدهشة والدفء قليلاً.

“سمو الأمير ، يجب أن تعتني بجسدك أثناء الحملة. جسمك أهم من أي شيء آخر. تذكر أنك ما زلت أميراً!” شياو منغ حاضره رسميا.

 

“سمو الأمير ، يجب أن تعتني بجسدك أثناء الحملة. جسمك أهم من أي شيء آخر. تذكر أنك ما زلت أميراً!” شياو منغ حاضره رسميا.

“سمو الأمير ، يجب أن تعتني بجسدك أثناء الحملة. جسمك أهم من أي شيء آخر. تذكر أنك ما زلت أميراً!” شياو منغ حاضره رسميا.

 

 

أعاد بو فانغ انتباهه إليهم وأومأ برأسه. ألقى نظرة خاطفة على مطعم العنقاء الخالدة مرة أخرى ، ثم تابع خطواتهم وهم يسيرون في الطرق الرئيسية الواسعة للمدينة الإمبراطورية.

حملة ضد الطوائف من خارج الحدود لم تكن مزحة بل خطيرة للغاية. خطأ واحد يمكن أن يتسبب في إبادة الجيش بأكمله. بعد كل شيء ، كان أعضاء الطوائف من خارج الحدود جميعهم خبراء. على الرغم من أن جنود الإمبراطورية كانوا أقوياء ، إلا أن التنين القوي لم يستطع قمع ثعبان في عرينه. حتى الإمبراطور تشانغ فنغ لم يكن قادرًا على القضاء على هذه الطوائف تمامًا على الرغم من قضاء سنوات عديدة في محاربتها.

جاءت سلسلة من أصوات الضرب من المدخل. كان بو فانغ ، الذي كان قد نهض للتو وكان يمارس تقنية قطع النيزك في المطبخ ، مذهولًا بعض الشيء. فكر ، “من كان يطرق الباب في مثل هذه الساعة المبكرة؟”

 

 

أومأ جي تشنغشو برأسه وهو يركب وحيد القرن بني غامق ويمسك بزمامه. نظر باتجاه القصر الإمبراطوري المهيب. في عينيه ، لا يمكن رؤية السعادة ولا الحزن.

 

 

 

تحرك الجيش المنظم ببطء وغادر تدريجياً المدينة الإمبراطورية. اختفوا ببطء في الأفق …

“هل هذا هو مطعم العنقاء الخالدة؟ المطعم رقم واحد في المدينة الإمبراطورية؟” قال بو فانغ فجأة وهو يشير إلى مبنى من ثلاثة طوابق تم تجديده بشكل جميل.

 

 

بمجرد اختفاء شخصية جي تشينغشيو ، استدارت اويانغ شياوي وقالت لبو فانغ ، “الآن بعد أن ودعنا سموه ، هل سنعود إلى المتجر لبدأ العمل؟”

على جوانب الشارع ، عندما أصبحت السماء أكثر إشراقًا تدريجيًا ، بدأ الباعة المتجولون في الظهور. كانوا ملتفين في الريح الباردة وهم يصرخون لجذب العملاء بينما بخار الماء يخرج من أفواههم.

 

 

نظر شياو يانيو و شياو شياولونغ اتجاههم في نفس الوقت. إذا كان بو فانغ سيعود لفتح المتجر ، فسيتبعونه أيضًا. أن تكون قادرًا على تناول أطباق بو فانغ كل يوم كان أيضًا سعادة.

“مهمة مفاجئة: مضيفي ، يرجى تذوق الأطباق الثلاثة عشر في مطعم العنقاء الخالدة ، وتقييم مزاياها وعيوبها ، واكتشاف ثلاث نقاط غير كافية من كل طبق بحلول اليوم.”

 

مكافأة المهمة: عشرة بالمائة من تقدم زراعة الطاقة الحقيقية ، طريقة طهي متقدمة لطبق من مطعم العنقاء الخالدة.

ومع ذلك ، هز بو فانغ رأسه دون تعابير ونظر نحو اتجاه مطعم العنقاء الخالدة. تلتف زاوية فمه بقوة.

 

 

وسار الاثنان باتجاه مدخل الزقاق. شياو شياو لونغ وشياو يانيو ، كان الأخوان حسن المظهر يقفان في مكان قريب. كان وجه شياو يانيو مغطى بحجاب ولا يمكن رؤية مظهرها الخالي من العيوب. كانت هالتها مصقولة ورائعة ، كما لو نزلت إلهة.

“دعونا نأكل في مطعم العنقاء الخالدة اليوم ونكتشف كيف يكون مذاق الطعام من المطعم رقم واحد في المدينة الإمبراطورية …”

وسار الاثنان باتجاه مدخل الزقاق. شياو شياو لونغ وشياو يانيو ، كان الأخوان حسن المظهر يقفان في مكان قريب. كان وجه شياو يانيو مغطى بحجاب ولا يمكن رؤية مظهرها الخالي من العيوب. كانت هالتها مصقولة ورائعة ، كما لو نزلت إلهة.

 

 

لم يتوقع أويانغ شياويي أن يوافق بو فانغ بسهولة على دعوتها. كانت في الأصل تحاول ذلك عندما جاءت للاستفسار عن بو فانغ وكانت مستعدة للرفض … ومع ذلك ، كانت النتائج في كثير من الأحيان خارج توقعات الناس.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط