Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Gourmet of Another World 95

95

95

خلال الأيام الثلاثة الماضية ، أصبح عدد العملاء الذين زاروا متجر فانغ فانغ الصغير صغيرًا جدًا. وصلت إلى نقطة كان فيها بو فانغ يشعر بالملل حتى الموت كل يوم. لم يستطع الشعور بالوضع العاصف داخل المدينة الإمبراطورية. الشيء الوحيد الذي شعر به هو أن عدد زبائنه قد انخفض.

الفصل 95: أول ثلج للمدينة الإمبراطورية

قال تشاو روج رسميًا: “راقب تلك الفتاة بشكل صحيح. إنها ذكية جدًا. لا تمنحها فرصة للهروب”.

 

كان هذا مثل الزلزال المضطرب لإمبراطورية الرياح الخفيفة بأكملها.

 

في هذا اليوم ، انتشرت أخبار وفاة الإمبراطور تشانغ فنغ. دخل ولي العهد ، جي تشينجان ، وكذلك الملك يو على عجل إلى القصر الإمبراطوري وتوجهوا إلى القاعة الكبرى.

 

 

المدينة الإمبراطورية ، قصر أويانغ.

أومأ ملوك المعركة بشدة برأسهم.

 

 

كان تعبير أويانغ المسن صارمًا وهو جالس فوق القاعة الكبرى. كان معظم أفراد عائلة أويانغ حاضرين داخل القاعة.

تنهد أويانغ المسن فجأة. قضى الإمبراطور شبابه يقود حملات ضد الطوائف ويقاتل مع العديد من الخبراء. تراكمت جروحه وتركت أمراضًا خفية في جميع أنحاء جسده. الآن وقد بلغ سن الشيخوخة ، حتى الإمبراطور العظيم تشانغ فنغ لم يكن قادرًا على تحمل هذه الأمراض الخفية التي اندلعت فجأة.

 

عندما سمع شياو يانيو و شياو شياولونغ هذه الكلمات ، ارتجفت أجسادهم ثم اتسعت عيونهم فجأة …

كان  اويانغ شونغ هينغ مهيبًا كتمثال وهو جالس أسفل والده. كان المزاج داخل القاعة خطيرًا للغاية.

نظر شياو شياولونغ بحيرة إلى والده القوي أيضًا. منذ الصباح الباكر ، منعهم شياو منغ من مغادرة القصر. كان الشقيقان اللذان كانا يخططان للتوجه إلى متجر فانغ فانغ الصغير للاستمتاع بالطعام اللذيذ في حيرة شديدة.

 

تفاجأ تشاو روج للحظة ثم بدا أنه فهم شيئًا ما. تلمح ابتسامة على زوايا فمه عندما أومأ وغادر.

كانت شياويي تعاني مع عبوس على وجهها وامتلأت عيناها الكبيرتان بالاستياء. نظرت إلى أويانغ المسن الجالس فوق القاعة الكبرى وشخرت بمرارة وهي تدير رأسها بعيدًا.

بعد أن غادر تشاو روج الغرفة التي كان تشاو موشينغ فيها ، سار لبعض الوقت داخل قصر تشاو وسرعان ما وصل قبل غرفة يحرسها اثنان من ملوك قتال.

 

 

“أيها الأوغاد ، راقبوا شياووي بشكل صحيح. لا يُسمح لها مطلقًا بأخذ نصف خطوة خارج القصر اليوم.” كان رأس أويانغ المسن يتألم كلما رأى سلوك أويانغ شياوي ، لكنه لا يزال يشد وجهه الطويل بينما كان يوجه البرابرة الثلاثة لأويانغ.

 

 

“إنها ليست هنا ؟! كيف ذلك … هي …” حدق أويانغ وو في بو فانغ. ثم بدا أنه فكر في شيء ما. تغيرت تعابير الأخوة الثلاثة فجأة وهم ينظرون إلى بعضهم البعض ويقولون: “أوه لا!”

أومأ البرابرة الثلاثة في أويانغ برأسهم. كانت عيونهم مركزة بشدة على  اويانغ شياووي. ومع ذلك ، عندما حدقت عليهم أويانغ شياويي المتجهم ، سقط الإخوة الثلاثة على الفور في الشعور بالذنب.

ومع ذلك ، فقد كان قلقًا للغاية بشأن الأخبار المتعلقة باختطاف أويانغ شياوي. بعد كل شيء ، كانت الفتاة لا تزال نادلة له ، شخص ينتمي إلى متجر فانغ فانغ الصغير. نظرًا لأنها كانت موظفة لدى بو فانغ ، لم يكن يسمح بتعرضها للتخويف بسهولة.

 

بمجرد بدء القتال على العرش ، سيحتاج الأمراء إلى حبال مساعدين. كانوا بحاجة إلى دعم مسؤولي المحكمة وكان عليهم كسب هذا الدعم بأنفسهم. من أجل الحصول على ولاء مسؤولي المحكمة ، فإنهم سوف يستخدمون أساليب لا ضمير لها مثل الابتزاز والاختطاف … سوف يستخدمون أي طريقة متاحة لتحقيق هدفهم.

“جدي! لماذا لا يسمح لي بالخروج! المحل لا يزال بحاجة لمساعدتي!” سألت أويانغ شياويي بسخط أويانغ المسن.

بعد فترة طويلة ، تنفس شياو منغ الصعداء. رفع رأسه ونظر باتجاه القاعة الكبرى في القصر الإمبراطوري. كانت عيناه مليئتين بالحزن والأسى الذي لا يوصف.

 

 

وعبس أويانغ المسن في وجهها. “شياويي ، الجد يفكر فقط من أجل مصلحتك. خلال الأيام القليلة الماضية ، أصبح الوضع داخل المدينة الإمبراطورية قاتماً. كان ولي العهد والأمير الثاني يضغطان علانية على مسؤولي البلاط الإمبراطوري. إنهم على استعداد للقيام بأي شيء لجذب الناس إلى جانبهم! نحن خائفون على سلامتك! “

 

 

ومع ذلك ، لم يكن لدى ولي العهد خيار آخر. لم يستطع سوى الحفاظ على ابتسامة قسرية عندما شاهد أويانغ يغادر بدعمه.

“حتى لو كان هذا هو الحال … ما زلت لا تستطيع منعي من المساعدة في المتجر!” كانت أويانغ شياوي لا تزال غير سعيدة لأنها كانت تنفخ فمها وهي تنفخ خديها وقالت.

أومأ ملوك المعركة بشدة برأسهم.

 

 

“مساعدة … ما نوع المساعدة التي يمكنك تقديمها! أنت ابنة لواء! كيف يمكنك دائمًا الركض في الأماكن العامة وحتى العمل كنادلة في مطعم! يا له من عار!” كان أويانغ المسن مستاء من شياويي العنيدة. كانت لحيته ترتعش من الغضب.

 

 

عندما سمعت أويانغ شياويي كلماته ، رفعت ذراعيها فجأة على صدرها. نظرت ببرود إلى أويانغ المسن وضحكت بهدوء. “جدي ، هذا ليس ما كنت تقوله بالأمس! عندما تقدمت إلى الصف الرابع روح قتال ، شعرت بسعادة غامرة بالتأكيد! لقد كنت سعيدًا للسماح لي أن أكون نادلة كل يوم!”

فجأة ، جاء صوت خطى فوضوي من داخل الزقاق حيث ظهرت ثلاث شخصيات بائسة تشبه الدببة أمام المتجر.

 

 

تصلب جسد أويانغ المسن مع ظهور إشارة إحراج على وجهه. ومع ذلك ، سرعان ما ظهرت ابتسامة على وجهه حيث قال بلا خجل ، “إذا قلت أنك لا تستطيع الذهاب ، فلا يمكنك الذهاب! اليوم ، لا يزال عليك البقاء بطاعة داخل القصر!”

“سنجعله يسبب مشاكل مع ولي العهد والملك يو أولاً. دعه يحرك وعاء الحساء هذا …”

 

 

“همف! الجد كريه الرائحة! سأتجاهلك من الآن فصاعدًا!”

 

 

في هذا اليوم ، انتشرت أخبار وفاة الإمبراطور تشانغ فنغ. دخل ولي العهد ، جي تشينجان ، وكذلك الملك يو على عجل إلى القصر الإمبراطوري وتوجهوا إلى القاعة الكبرى.

كانت أويانغ شياويي غاضبة! شخرت تجاه أويانج العجوز وغادرت القاعة الكبرى في فتور ورأسها مرفوع.

 

 

 

“ماذا تفعلون ايها الأوغاد الثلاثة! اذهبو وراقبو تلك الفتاة!” صرخ أويانغ المسن بغضب على البرابرة الثلاثة لأويانغ ، الذين كانوا مشغولين بمشاهدة العرض.

 

 

أومأ أحدهم برأسه ، ثم انفصل على الفور عن المجموعة بينما كان طرف أصابع قدمه ينقر على الأرض.

تحت أويانج المسن ، كان أويانغ تشونغ هينغ يمسح عرقه البارد كما كان يفكر ، “أبي … ما هو نوع المثال الذي تظهره للشباب …”

 

 

“المالك بو ، يبدو أنك حر. يبدو أنني أتيت في الوقت المناسب.” رن صوت مألوف – كان معتدلاً ولكنه يحتوي على القليل من الغطرسة.

هدأ أويانغ المسن بعد أن غادر البرابرة الثلاثة لأويانغ في حالة معنوية منخفضة. أدار رأسه نحو أويانغ شونغ هينغ وسأل ، “ما هو الوضع من جانب جلالة الملك؟”

 

 

أومأ البرابرة الثلاثة في أويانغ برأسهم. كانت عيونهم مركزة بشدة على  اويانغ شياووي. ومع ذلك ، عندما حدقت عليهم أويانغ شياويي المتجهم ، سقط الإخوة الثلاثة على الفور في الشعور بالذنب.

سرعان ما تحول تعبير أويانج شونغ هينغ إلى البرودة حيث رد بجدية: “حالة جلالة الملك ليست جيدة”.

 

 

بصفته وزيرًا لليسار في إمبراطورية الرياح الخفيفة ، كان موقف تشاو موشنغ عظيمًا لدرجة أنه حتى الأمراء كان عليهم أن يعاملوه بلطف. لقد وصل الأمر إلى النقطة التي يمكن القول فيها إن رتبته داخل إمبراطورية الرياح الخفيفة تأتي في المرتبة الثانية بعد الوصي عليها ، شياو منغ.

تنهد أويانغ المسن فجأة. قضى الإمبراطور شبابه يقود حملات ضد الطوائف ويقاتل مع العديد من الخبراء. تراكمت جروحه وتركت أمراضًا خفية في جميع أنحاء جسده. الآن وقد بلغ سن الشيخوخة ، حتى الإمبراطور العظيم تشانغ فنغ لم يكن قادرًا على تحمل هذه الأمراض الخفية التي اندلعت فجأة.

كان تشاو روج يقف عند مدخل المتجر ، وينظر إلى بو فانغ بابتسامة على وجهه.

 

 

تنهد أويانغ شونغ هينغ عاجزًا أيضًا. كان الوضع داخل المدينة الإمبراطورية قاتمًا إلى حد ما. إذا توفي الإمبراطور ، فإن المدينة الإمبراطورية بأكملها ستغرق على الفور في الفوضى. كان هذا أيضًا هو السبب الذي جعل أويانغ المسن يمنع أويانغ شياويي من مغادرة القصر.

 

 

“لقد مات جي تشانغ فنغ. الآن بعد أن مات ، وعاء الحساء المسمى المدينة الإمبراطورية سيغلي أخيرًا. من أجل جعل وعاء الحساء هذا ألذ ، سنحتاج إلى إضافة بعض التوابل …” تشاو موشينغ فتح عينيه. كانت عيناه متناغمتين بشكل عميق ويبدو أنهما تمتلكان هالة مهدئة.

ساد الهدوء القاعة الكبرى لبعض الوقت ولم ينبس أحد بكلمة.

“أبي! لقد عاد طفلك ،” صعد تشاو روج إلى الغرفة مرتديًا رداء مزركش وحيا باحترام تشاو موشنغ ، الذي كان جالسًا على كرسي بذراعين.

 

تصلب جسد أويانغ المسن مع ظهور إشارة إحراج على وجهه. ومع ذلك ، سرعان ما ظهرت ابتسامة على وجهه حيث قال بلا خجل ، “إذا قلت أنك لا تستطيع الذهاب ، فلا يمكنك الذهاب! اليوم ، لا يزال عليك البقاء بطاعة داخل القصر!”

بعد وقت طويل ، اقترب شخص وحيد بسرعة من القاعة الكبرى. دخل بسرعة إلى القاعة الكبرى وركع أمام أويانج المسن بمظروف مختومة في يده.

 

 

 

ارتدت جفون أويانج المسن عندما فتح المغلف وفحص محتوياته بسرعة.

 

“إيه؟ إنها تثلج”.

عندما انتهى من القراءة ، كانت بشرته مروعة للغاية وكانت لحيته ترتجف.

 

 

 

ابتلع أويانغ زونغهينغ لعابه وسأل: “أبي … ما هو الوضع؟”

 

 

 

وبدفقة من الطاقة الحقيقية المنبعثة من يده ، تحولت الرسالة على الفور إلى رماد. احتوت عيون أويانغ المسنة على أثر من الكآبة والحزن.

وعبس أويانغ المسن في وجهها. “شياويي ، الجد يفكر فقط من أجل مصلحتك. خلال الأيام القليلة الماضية ، أصبح الوضع داخل المدينة الإمبراطورية قاتماً. كان ولي العهد والأمير الثاني يضغطان علانية على مسؤولي البلاط الإمبراطوري. إنهم على استعداد للقيام بأي شيء لجذب الناس إلى جانبهم! نحن خائفون على سلامتك! “

 

 

“جلالة الملك … مات”.

كان  اويانغ شونغ هينغ مهيبًا كتمثال وهو جالس أسفل والده. كان المزاج داخل القاعة خطيرًا للغاية.

 

“الكبير ، يمكنني أن أؤكد في حياتي أنني لم ألمس شعرة واحدة من اويانغ شياووي!” كان تعبير جي تشينجان مهيبًا عندما أخذ وقفة أداء اليمين بينما كان يواجه أويانغ المسن.

كما قال المسن أويانغ هذه الكلمات ، بدا أنه قد تقدم في العمر عشر سنوات في غضون لحظة.

 

 

 

كان الثلج يتساقط وأصبح الطقس أكثر برودة أيضًا.

 

على الطريق الرئيسي للمدينة الإمبراطورية ، كانت شخصية صغيرة تتمشي بينما كانت تتجه نحو متجر فانغ فانغ الصغير.

 

 

 

“همف! الجد الغبي ، لقد تركت إخوتي الأغبياء الثلاثة يراقبونني. بمدى ثقل رؤوسهم ، كيف يمكنهم مراقبة شياويي الذكية و واسعة الحيلة!” كانت عيون  اويانغ شياووي منحنية في الهلال. عندما فكرت في تعبير جدها الغاضب عندما أدرك أنها هربت ، لم تستطع إلا أن تبتهج في ذهنها.

 .

 

 

“إيه؟ إنها تثلج”.

“اتركوني! والدي هو الجنرال أويانغ وجدي هو كبير الأسرة الحالي! إذا قمت باختطافي … فسوف تتعرض للضرب!” كان اويانغ شياويي غاضبة! كان هناك في الواقع شخص كان وقحًا بما يكفي لاختطاف ابنة جنرال داخل المدينة الإمبراطورية!

 

 

كانت أويانغ شياوي تسير على طول عندما صرخت فجأة ورفعت رأسها في حيرة. هبت رياح شتوية عبر السماء الرمادية ثم نزلت رقاقات ثلجية بيضاء مثل ريش الإوز بصمت.

 

 

 

مدت شياووي يدها الجميلة وسقطت ندفة الثلج على راحة يدها. ذاب بصمت وتحول إلى ماء جليدي يبرد العظام. كان الأمر كما لو كانت السماء تبكي.

 

 

داخل المدينة الإمبراطورية ، من لديه الجرأة للقبض على حفيدة أويانغ تشي؟

“كم هو جميل” طردت شياويى سحابة بيضاء من التنفس وهي تمتم بهدوء. ألقت الماء على كفها واستمرت في المضي قدمًا.

 

 

 

كان وصول أول تساقط للثلوج في المدينة الإمبراطورية مفاجئًا. توقف المشاة على الطريق الرئيسي جميعًا للإعجاب بالثلج لفترة من الوقت قبل أن يستأنفوا السير على عجل.

 

 

 

خلف أويانغ شياويي ، بدأت العديد من الشخصيات في متابعتها فجأة. في غضون لحظة ، أسرعوا وأحاطوا بها تمامًا.

“تلك الفتاة في الواقع خدعتنا وتسللت سرا! ماذا حدث للثقة الأساسية بين الأشقاء!” قال أويانغ دي.

 

“مساعدة … ما نوع المساعدة التي يمكنك تقديمها! أنت ابنة لواء! كيف يمكنك دائمًا الركض في الأماكن العامة وحتى العمل كنادلة في مطعم! يا له من عار!” كان أويانغ المسن مستاء من شياويي العنيدة. كانت لحيته ترتعش من الغضب.

اتسعت عيون شياووي الكبيرة فجأة حيث انفجرت الطاقة الحقيقية على الفور من جسدها من أجل الهروب من تطويقهم.

 

 

كان لدى ششياو يانيو عقل ذكي وكانت أكثر إدراكًا من  اويانغ شياووي. كان بإمكانها أن تخمن أن سبب منع والدهم لهم من مغادرة قصر شياو ربما كان من أجل سلامتهم.

ومع ذلك ، كان مستوى زراعة المهاجمين مرتفعًا. كانوا في الواقع جميعهم ملوك قتال من الدرجة الخامسة. تم القبض على أويانغ شياويي قبل أن تتمكن من القيام بأي محاولات للهروب.

 

 

 

“اتركوني! والدي هو الجنرال أويانغ وجدي هو كبير الأسرة الحالي! إذا قمت باختطافي … فسوف تتعرض للضرب!” كان اويانغ شياويي غاضبة! كان هناك في الواقع شخص كان وقحًا بما يكفي لاختطاف ابنة جنرال داخل المدينة الإمبراطورية!

الفصل 95: أول ثلج للمدينة الإمبراطورية

 

وبدفقة من الطاقة الحقيقية المنبعثة من يده ، تحولت الرسالة على الفور إلى رماد. احتوت عيون أويانغ المسنة على أثر من الكآبة والحزن.

نظر الخبراء ملك قتال هؤلاء إلى  اويانغ شياووي. لم يتمكنوا حتى من إزعاج نفسهم لإعطائها رد لأنهم على الفور وضعوا قطعة قماش في فمها وحملوها بعيدًا.

“هل تمت تسوية الأمر؟” ضاق تشاو موشنغ عينيه وسأل ببساطة.

 

 

“ارجع وأبلغ السيد الشاب أن المهمة قد اكتملت.”

 

 

 

أومأ أحدهم برأسه ، ثم انفصل على الفور عن المجموعة بينما كان طرف أصابع قدمه ينقر على الأرض.

ابتلع أويانغ زونغهينغ لعابه وسأل: “أبي … ما هو الوضع؟”

 

وعبس أويانغ المسن في وجهها. “شياويي ، الجد يفكر فقط من أجل مصلحتك. خلال الأيام القليلة الماضية ، أصبح الوضع داخل المدينة الإمبراطورية قاتماً. كان ولي العهد والأمير الثاني يضغطان علانية على مسؤولي البلاط الإمبراطوري. إنهم على استعداد للقيام بأي شيء لجذب الناس إلى جانبهم! نحن خائفون على سلامتك! “

 

 

 

كان بو فانغ ملتفًا على كرسيه. بينما كان يشاهد الثلج الكثيف ينزل ببطء من السماء الرمادية ، قام بلف جسده بشكل لا شعوري أكثر.

 

 

تنهد أويانغ شونغ هينغ عاجزًا أيضًا. كان الوضع داخل المدينة الإمبراطورية قاتمًا إلى حد ما. إذا توفي الإمبراطور ، فإن المدينة الإمبراطورية بأكملها ستغرق على الفور في الفوضى. كان هذا أيضًا هو السبب الذي جعل أويانغ المسن يمنع أويانغ شياويي من مغادرة القصر.

كان الثلج يتساقط وأصبح الطقس أكثر برودة أيضًا.

 

 

 

كان هناك عدد قليل جدًا من العملاء في ذلك اليوم ، لدرجة أن بو فانغ لم يعتاد على ذلك. في الأساس ، لم يظهر هؤلاء العملاء المنتظمون.

أومأ أحدهم برأسه ، ثم انفصل على الفور عن المجموعة بينما كان طرف أصابع قدمه ينقر على الأرض.

 

 

“هل هذا بسبب تساقط الثلوج؟” تمتم بو فانغ بهدوء بينما ظل جالسًا على الكرسي.

 

 

ارتدت جفون أويانج المسن عندما فتح المغلف وفحص محتوياته بسرعة.

فجأة ، جاء صوت خطى فوضوي من داخل الزقاق حيث ظهرت ثلاث شخصيات بائسة تشبه الدببة أمام المتجر.

“مساعدة … ما نوع المساعدة التي يمكنك تقديمها! أنت ابنة لواء! كيف يمكنك دائمًا الركض في الأماكن العامة وحتى العمل كنادلة في مطعم! يا له من عار!” كان أويانغ المسن مستاء من شياويي العنيدة. كانت لحيته ترتعش من الغضب.

 

كان تشاو روج يقف عند مدخل المتجر ، وينظر إلى بو فانغ بابتسامة على وجهه.

“إيه؟ أليس هذا هو الإخوة أويانغ الذي لا يقهرون , حقًا؟” فكر بو فانغ. تفاجأ قليلاً عندما نظر بحيرة إلى الإخوة أويانغ القلقين الذين ظهروا أمام متجره.

عندما شاهد تشاو موشنغ شخصية تشاو روج المختفية ، ضحك مرة أخرى.

 

“المالك بو … هل تلك الفتاة ، شياويي ، هنا؟” سأل أويانغ تشن على الفور وهو يتنفس بصعوبة.

المدينة الإمبراطورية ، قصر أويانغ.

 

“جلالة الملك … مات”.

“تلك الفتاة في الواقع خدعتنا وتسللت سرا! ماذا حدث للثقة الأساسية بين الأشقاء!” قال أويانغ دي.

“حتى لو كان هذا هو الحال … ما زلت لا تستطيع منعي من المساعدة في المتجر!” كانت أويانغ شياوي لا تزال غير سعيدة لأنها كانت تنفخ فمها وهي تنفخ خديها وقالت.

 

 

نظر بو فانغ بصراحة إلى الإخوة الثلاثة وقال ببساطة ، “لم تأتي أويانغ شياويي إلى هنا اليوم.”

 

 

 .

“إنها ليست هنا ؟! كيف ذلك … هي …” حدق أويانغ وو في بو فانغ. ثم بدا أنه فكر في شيء ما. تغيرت تعابير الأخوة الثلاثة فجأة وهم ينظرون إلى بعضهم البعض ويقولون: “أوه لا!”

وبدفقة من الطاقة الحقيقية المنبعثة من يده ، تحولت الرسالة على الفور إلى رماد. احتوت عيون أويانغ المسنة على أثر من الكآبة والحزن.

 

 

تسللت شياووي سرا للمساعدة في المتجر. ومع ذلك ، لم تكن داخل المتجر … كان هناك احتمال واحد فقط.

عندما انتهى من القراءة ، كانت بشرته مروعة للغاية وكانت لحيته ترتجف.

 

اتسعت عيون شياووي الكبيرة فجأة حيث انفجرت الطاقة الحقيقية على الفور من جسدها من أجل الهروب من تطويقهم.

صرخ أويانغ تشن بغضب: “اللعنة ، هذه المجموعة من الأوغاد الحقرين يجرؤون على اختطاف أختي …”. استدار الإخوة الثلاثة فورًا وغادروا في حالة من الغضب ، تاركين وراءهم بو فانغ في حيرة .

تشاو مانور ، المقر الرسمي لوزير اليسار ، تشاو موشينغ.

 

“هل انزلقت المدينة الإمبراطورية إلى الفوضى؟” رن صوت شياو يانيو الذي كان يشبه غناء الطيور عندما سألت شياو منغ.

وبينما كان بو فانغ يشاهد الثلاثة وهم يغادرون ، اتسعت زوايا فمه لتصبح ابتسامة مرتبكة. “هؤلاء الإخوة الثلاثة … لا بد أنهم أصبحوا أغبياء.”

 

 

كان  اويانغ شونغ هينغ مهيبًا كتمثال وهو جالس أسفل والده. كان المزاج داخل القاعة خطيرًا للغاية.

 .

يمكن ملاحظة ذلك من حقيقة أن جميع الأثرياء والمؤثرين كانوا يجعلون أطفالهم مطيعين في منازلهم.

 

لفصل 96: من خطف الفتاة الصغيرة؟

بعد حوالي ساعة أو نحو ذلك ، غادر ولي العهد والملك يو القصر الإمبراطوري. بعد تجهيز الخيول والعربات ، بدأوا في زيارة قصور كل مسؤول في المحكمة من أجل حشد دعمهم.

         

 

 

نظر الخبراء ملك قتال هؤلاء إلى  اويانغ شياووي. لم يتمكنوا حتى من إزعاج نفسهم لإعطائها رد لأنهم على الفور وضعوا قطعة قماش في فمها وحملوها بعيدًا.

داخل قصر شياو ، حدق شياو منغ في الرسالة السرية في يده دون أن  ينطق بكلمة.

إذا لم يكن الملك يو وولي العهد مسؤولين عن اختطاف شياويي ، فمن كان الجاني إذن؟

 

 

بعد فترة طويلة ، تنفس شياو منغ الصعداء. رفع رأسه ونظر باتجاه القاعة الكبرى في القصر الإمبراطوري. كانت عيناه مليئتين بالحزن والأسى الذي لا يوصف.

 

 

 

“أبي ، ماذا حدث؟” شياو يانيو سألت بقلق و عبوس عندما نظرت إلى مظهر والدها الحزين.

 

 

 

نظر شياو شياولونغ بحيرة إلى والده القوي أيضًا. منذ الصباح الباكر ، منعهم شياو منغ من مغادرة القصر. كان الشقيقان اللذان كانا يخططان للتوجه إلى متجر فانغ فانغ الصغير للاستمتاع بالطعام اللذيذ في حيرة شديدة.

نظر شياو منغ إلى شياو يانيو. ارتجفت عضلات وجهه قليلاً قبل أن يفتح فمه ببطء.

 

فكر أويانغ المسن لبعض الوقت. أخيرًا ، ظهر اسم في ذهنه … تشاو موشنغ ؟!

كان لدى ششياو يانيو عقل ذكي وكانت أكثر إدراكًا من  اويانغ شياووي. كان بإمكانها أن تخمن أن سبب منع والدهم لهم من مغادرة قصر شياو ربما كان من أجل سلامتهم.

 

“جلالة الملك … توفي”.

إذا احتاجوا إلى الحماية حتى أثناء وجودهم داخل المدينة الإمبراطورية ، فقد يعني ذلك شيئًا واحدًا فقط. لم تعد المدينة الإمبراطورية آمنة ، أو … لم تعد آمنة لمن يتمتعون بمكانة مهمة مثل أطفال مسؤولي البلاط.

“حتى لو كان هذا هو الحال … ما زلت لا تستطيع منعي من المساعدة في المتجر!” كانت أويانغ شياوي لا تزال غير سعيدة لأنها كانت تنفخ فمها وهي تنفخ خديها وقالت.

 

 .

“هل انزلقت المدينة الإمبراطورية إلى الفوضى؟” رن صوت شياو يانيو الذي كان يشبه غناء الطيور عندما سألت شياو منغ.

 

 

وبالمثل ، بعد أن غادر المسن أويانغ قصر ولي العهد ، توجه على الفور نحو قصر الملك يو. قام بتهديد الملك يو أيضًا ، لكنه لا يزال غير قادر على الحصول على أي معلومات عن أويانغ شياويي.

نظر شياو منغ إلى شياو يانيو. ارتجفت عضلات وجهه قليلاً قبل أن يفتح فمه ببطء.

 

 

 

“جلالة الملك … توفي”.

 

 

 

عندما سمع شياو يانيو و شياو شياولونغ هذه الكلمات ، ارتجفت أجسادهم ثم اتسعت عيونهم فجأة …

كان بو فانغ في حيرة من أمره بعد سماعه كل هذه المعلومات. كان جاهلًا تمامًا بما يسمى القتال على العرش. بعد الاستماع لفترة قصيرة ، ابتعد في حيرة. ومع ذلك ، فإن الأخبار عن وفاة الإمبراطور لا تزال تجعله يحزن.

 

نظر بو فانغ بصراحة إلى الإخوة الثلاثة وقال ببساطة ، “لم تأتي أويانغ شياويي إلى هنا اليوم.”

لم تكن عائلة شياو هي الوحيدة التي تلقت الخبر. كما تم إبلاغ مختلف العائلات الغنية والمؤثرة التي تعيش داخل المدينة الإمبراطورية. كانت أخبار وفاة الإمبراطور أشبه بتسونامي اجتاح المدينة الإمبراطورية على الفور.

 

 

عندما سمع شياو يانيو و شياو شياولونغ هذه الكلمات ، ارتجفت أجسادهم ثم اتسعت عيونهم فجأة …

لقد توفي حاكمهم، الإمبراطور تشانغ فنغ.

بمجرد بدء القتال على العرش ، سيحتاج الأمراء إلى حبال مساعدين. كانوا بحاجة إلى دعم مسؤولي المحكمة وكان عليهم كسب هذا الدعم بأنفسهم. من أجل الحصول على ولاء مسؤولي المحكمة ، فإنهم سوف يستخدمون أساليب لا ضمير لها مثل الابتزاز والاختطاف … سوف يستخدمون أي طريقة متاحة لتحقيق هدفهم.

 

لم تحضر أويانغ شياويي إلى المتجر خلال الأيام الثلاثة أيضًا. اكتشف بو فانغ أن الوضع داخل المدينة الإمبراطورية كان قاتمًا للغاية من فاتي جين  ، الذي كان يأتي في الوقت المحدد كل يوم لتناول الطعام. كانت كل عائلة مؤثرة تختار بعناية فصيلًا لتقف إلى جانبه.

كان هذا مثل الزلزال المضطرب لإمبراطورية الرياح الخفيفة بأكملها.

لفصل 96: من خطف الفتاة الصغيرة؟

 

سرعان ما تحول تعبير أويانج شونغ هينغ إلى البرودة حيث رد بجدية: “حالة جلالة الملك ليست جيدة”.

كان الوضع داخل المدينة الإمبراطورية بالفعل غير مؤكد تمامًا. مع وفاة الإمبراطور ، أصبحت المدينة على الفور مضطربة. كما تم نقل الصراع على العرش بين ولي العهد والأمير الثاني بالكامل إلى العلن.

 

 

 

يمكن ملاحظة ذلك من حقيقة أن جميع الأثرياء والمؤثرين كانوا يجعلون أطفالهم مطيعين في منازلهم.

 

 

كان الثلج يتساقط وأصبح الطقس أكثر برودة أيضًا.

بمجرد بدء القتال على العرش ، سيحتاج الأمراء إلى حبال مساعدين. كانوا بحاجة إلى دعم مسؤولي المحكمة وكان عليهم كسب هذا الدعم بأنفسهم. من أجل الحصول على ولاء مسؤولي المحكمة ، فإنهم سوف يستخدمون أساليب لا ضمير لها مثل الابتزاز والاختطاف … سوف يستخدمون أي طريقة متاحة لتحقيق هدفهم.

كان هناك عدد قليل جدًا من العملاء في ذلك اليوم ، لدرجة أن بو فانغ لم يعتاد على ذلك. في الأساس ، لم يظهر هؤلاء العملاء المنتظمون.

 

كانت شياويي تعاني مع عبوس على وجهها وامتلأت عيناها الكبيرتان بالاستياء. نظرت إلى أويانغ المسن الجالس فوق القاعة الكبرى وشخرت بمرارة وهي تدير رأسها بعيدًا.

في هذا اليوم ، انتشرت أخبار وفاة الإمبراطور تشانغ فنغ. دخل ولي العهد ، جي تشينجان ، وكذلك الملك يو على عجل إلى القصر الإمبراطوري وتوجهوا إلى القاعة الكبرى.

 

 

 

بعد حوالي ساعة أو نحو ذلك ، غادر ولي العهد والملك يو القصر الإمبراطوري. بعد تجهيز الخيول والعربات ، بدأوا في زيارة قصور كل مسؤول في المحكمة من أجل حشد دعمهم.

ومع ذلك ، لم يكن لدى ولي العهد خيار آخر. لم يستطع سوى الحفاظ على ابتسامة قسرية عندما شاهد أويانغ يغادر بدعمه.

 

عندما انتهى من القراءة ، كانت بشرته مروعة للغاية وكانت لحيته ترتجف.

تحولت المعركة بين ولي العهد والملك يو أخيرًا إلى مواجهة.

“أبي! لقد عاد طفلك ،” صعد تشاو روج إلى الغرفة مرتديًا رداء مزركش وحيا باحترام تشاو موشنغ ، الذي كان جالسًا على كرسي بذراعين.

 

 

 

 

تشاو مانور ، المقر الرسمي لوزير اليسار ، تشاو موشينغ.

على الطريق الرئيسي للمدينة الإمبراطورية ، كانت شخصية صغيرة تتمشي بينما كانت تتجه نحو متجر فانغ فانغ الصغير.

 

 

بصفته وزيرًا لليسار في إمبراطورية الرياح الخفيفة ، كان موقف تشاو موشنغ عظيمًا لدرجة أنه حتى الأمراء كان عليهم أن يعاملوه بلطف. لقد وصل الأمر إلى النقطة التي يمكن القول فيها إن رتبته داخل إمبراطورية الرياح الخفيفة تأتي في المرتبة الثانية بعد الوصي عليها ، شياو منغ.

 

 

لم يعتبر تشاو موشنغ عجوزاً. لقد بدا بصحة جيدة من مظهره العام. ومع ذلك ، فإن لون شعره المتناوب بين الأسود والأبيض جعله يشعر بالتقلب.

 

 

 

كان جالسًا على كرسي بذراعين خشبية وعيناه ضيقة قليلًا ويصفع بطنه بيد واحدة.

على الطريق الرئيسي للمدينة الإمبراطورية ، كانت شخصية صغيرة تتمشي بينما كانت تتجه نحو متجر فانغ فانغ الصغير.

 

الفصل 95: أول ثلج للمدينة الإمبراطورية

وفجأة جاء صوت وقع أقدام من وراء الباب ودخل شخص إلى الغرفة ..

 

 

“أيها الأوغاد ، راقبوا شياووي بشكل صحيح. لا يُسمح لها مطلقًا بأخذ نصف خطوة خارج القصر اليوم.” كان رأس أويانغ المسن يتألم كلما رأى سلوك أويانغ شياوي ، لكنه لا يزال يشد وجهه الطويل بينما كان يوجه البرابرة الثلاثة لأويانغ.

“أبي! لقد عاد طفلك ،” صعد تشاو روج إلى الغرفة مرتديًا رداء مزركش وحيا باحترام تشاو موشنغ ، الذي كان جالسًا على كرسي بذراعين.

وفجأة جاء صوت وقع أقدام من وراء الباب ودخل شخص إلى الغرفة ..

 

 

“هل تمت تسوية الأمر؟” ضاق تشاو موشنغ عينيه وسأل ببساطة.

كان بو فانغ في حيرة من أمره بعد سماعه كل هذه المعلومات. كان جاهلًا تمامًا بما يسمى القتال على العرش. بعد الاستماع لفترة قصيرة ، ابتعد في حيرة. ومع ذلك ، فإن الأخبار عن وفاة الإمبراطور لا تزال تجعله يحزن.

 

 

“انتهى الأمر دون عوائق. ومع ذلك … لماذا أرسل الأب شخصًا لاختطاف أويانغ شياويي؟ ألا تخشون إثارة غضب ذلك المجنون ، أويانغ تشي؟” نظر تشاو روج إلى تشاو موشنغ في حيرة. لم يستطع فهم سبب مشاركتهم في هذا الوضع الفوضوي في ظل هذا النوع من الظروف.

“هل انزلقت المدينة الإمبراطورية إلى الفوضى؟” رن صوت شياو يانيو الذي كان يشبه غناء الطيور عندما سألت شياو منغ.

 

المدينة الإمبراطورية ، قصر أويانغ.

“لقد مات جي تشانغ فنغ. الآن بعد أن مات ، وعاء الحساء المسمى المدينة الإمبراطورية سيغلي أخيرًا. من أجل جعل وعاء الحساء هذا ألذ ، سنحتاج إلى إضافة بعض التوابل …” تشاو موشينغ فتح عينيه. كانت عيناه متناغمتين بشكل عميق ويبدو أنهما تمتلكان هالة مهدئة.

كان الوضع داخل المدينة الإمبراطورية بالفعل غير مؤكد تمامًا. مع وفاة الإمبراطور ، أصبحت المدينة على الفور مضطربة. كما تم نقل الصراع على العرش بين ولي العهد والأمير الثاني بالكامل إلى العلن.

 

 

أصبح تقديس تشاو روج تجاه والده أقوى.

 

 

لفصل 96: من خطف الفتاة الصغيرة؟

“غادر الآن ، وتأكد من عدم إساءة معاملة الفتاة. لقد أحضرناها إلى هنا فقط لترتيب الأشياء تماما. إذا تعرضت للأذى ، سيحاول أويانغ تشي حقًا قتلنا. هذا العجوز المهالك يعتز حقًا بحفيدته ، “قال تشاو موشنغ بضحكة مكتومة.

“انتهى الأمر دون عوائق. ومع ذلك … لماذا أرسل الأب شخصًا لاختطاف أويانغ شياويي؟ ألا تخشون إثارة غضب ذلك المجنون ، أويانغ تشي؟” نظر تشاو روج إلى تشاو موشنغ في حيرة. لم يستطع فهم سبب مشاركتهم في هذا الوضع الفوضوي في ظل هذا النوع من الظروف.

 

 

“سنجعله يسبب مشاكل مع ولي العهد والملك يو أولاً. دعه يحرك وعاء الحساء هذا …”

 

 

أومأ أحدهم برأسه ، ثم انفصل على الفور عن المجموعة بينما كان طرف أصابع قدمه ينقر على الأرض.

تفاجأ تشاو روج للحظة ثم بدا أنه فهم شيئًا ما. تلمح ابتسامة على زوايا فمه عندما أومأ وغادر.

 

 

 

عندما شاهد تشاو موشنغ شخصية تشاو روج المختفية ، ضحك مرة أخرى.

“ارجع وأبلغ السيد الشاب أن المهمة قد اكتملت.”

 

 

بعد أن غادر تشاو روج الغرفة التي كان تشاو موشينغ فيها ، سار لبعض الوقت داخل قصر تشاو وسرعان ما وصل قبل غرفة يحرسها اثنان من ملوك قتال.

 

بعد أن غادر تشاو روج الغرفة التي كان تشاو موشينغ فيها ، سار لبعض الوقت داخل قصر تشاو وسرعان ما وصل قبل غرفة يحرسها اثنان من ملوك قتال.

قال تشاو روج رسميًا: “راقب تلك الفتاة بشكل صحيح. إنها ذكية جدًا. لا تمنحها فرصة للهروب”.

 

 

“ارجع وأبلغ السيد الشاب أن المهمة قد اكتملت.”

أومأ ملوك المعركة بشدة برأسهم.

 

 

 

بينما كان تشاو روج يحدق في الغرفة الهادئة ، اتسعت زوايا فمه لتصبح ابتسامة. “أنا أشعر بالفضول حقًا. إذا اكتشف المالك بو أن هذه الفتاة قد اختطفت … ماذا سيفعل؟ هل سيسرع على الفور أثناء إحضار هذه الدمية الحديدية؟ سيكون ذلك ممتعًا.”

كان تعبير أويانغ المسن صارمًا وهو جالس فوق القاعة الكبرى. كان معظم أفراد عائلة أويانغ حاضرين داخل القاعة.

 

كان لدى ششياو يانيو عقل ذكي وكانت أكثر إدراكًا من  اويانغ شياووي. كان بإمكانها أن تخمن أن سبب منع والدهم لهم من مغادرة قصر شياو ربما كان من أجل سلامتهم.

كان بو فانغ ملتفًا على كرسيه ، وهو يراقب الثلوج الكثيفة التي تتساقط باستمرار. بدأ الثلج الأبيض النقي بالفعل في يغطي المدينة الإمبراطورية بأكملها بطبقة من الطلاء الفضي ، مما يمنح المدينة مظهرًا رائعًا.

 

تحولت المعركة بين ولي العهد والملك يو أخيرًا إلى مواجهة.

داخل قصر ولي العهد ، رسم ولي العهد ابتسامة قسرية على وجهه وهو ينظر إلى أويانغ المسن المهدد. لم يكن هذا الرقم على مستوى العميد شخصًا يمكنه تحمل الغضب.

كان هذا مثل الزلزال المضطرب لإمبراطورية الرياح الخفيفة بأكملها.

 

كانت أويانغ شياويي غاضبة! شخرت تجاه أويانج العجوز وغادرت القاعة الكبرى في فتور ورأسها مرفوع.

“الكبير ، يمكنني أن أؤكد في حياتي أنني لم ألمس شعرة واحدة من اويانغ شياووي!” كان تعبير جي تشينجان مهيبًا عندما أخذ وقفة أداء اليمين بينما كان يواجه أويانغ المسن.

“هل انزلقت المدينة الإمبراطورية إلى الفوضى؟” رن صوت شياو يانيو الذي كان يشبه غناء الطيور عندما سألت شياو منغ.

 

داخل قصر ولي العهد ، رسم ولي العهد ابتسامة قسرية على وجهه وهو ينظر إلى أويانغ المسن المهدد. لم يكن هذا الرقم على مستوى العميد شخصًا يمكنه تحمل الغضب.

“اللعين! من غيرك يمكن أن يكون؟ إذا فقدت شياويي الثمينة حتى خصلة شعر واحدة ، فسوف أقوم بهدم قصر ولي العهد الخاص بك!” لم يكن مزاج أويانغ المسن جيدًا. كان يشتم ويشتم وهو يشير إلى أنف ولي العهد. كان يوبخ ولي العهد لدرجة أن ولي العهد كاد يفقد رباطة جأشه.

فكر أويانغ المسن لبعض الوقت. أخيرًا ، ظهر اسم في ذهنه … تشاو موشنغ ؟!

 

“إنها ليست هنا ؟! كيف ذلك … هي …” حدق أويانغ وو في بو فانغ. ثم بدا أنه فكر في شيء ما. تغيرت تعابير الأخوة الثلاثة فجأة وهم ينظرون إلى بعضهم البعض ويقولون: “أوه لا!”

ومع ذلك ، لم يكن لدى ولي العهد خيار آخر. لم يستطع سوى الحفاظ على ابتسامة قسرية عندما شاهد أويانغ يغادر بدعمه.

 

 

كان لدى ششياو يانيو عقل ذكي وكانت أكثر إدراكًا من  اويانغ شياووي. كان بإمكانها أن تخمن أن سبب منع والدهم لهم من مغادرة قصر شياو ربما كان من أجل سلامتهم.

وبالمثل ، بعد أن غادر المسن أويانغ قصر ولي العهد ، توجه على الفور نحو قصر الملك يو. قام بتهديد الملك يو أيضًا ، لكنه لا يزال غير قادر على الحصول على أي معلومات عن أويانغ شياويي.

 

 

 

ومع ذلك ، بعد توبيخ الأميرين من قبل أويانغ المسن ، استمروا في مراقبة تصرفاتهم العلنية وأصبحت مواجهاتهم أقل جرأة.

ومع ذلك ، بعد توبيخ الأميرين من قبل أويانغ المسن ، استمروا في مراقبة تصرفاتهم العلنية وأصبحت مواجهاتهم أقل جرأة.

 

سرعان ما تحول تعبير أويانج شونغ هينغ إلى البرودة حيث رد بجدية: “حالة جلالة الملك ليست جيدة”.

بعد عودته إلى قصر أويانغ ، فقد أويانغ المسن هيمنته بالفعل عندما قام بتوبيخ ولي العهد والملك يو. أصبح تعبيره غير سار إلى حد ما.

 

 

 

إذا لم يكن الملك يو وولي العهد مسؤولين عن اختطاف شياويي ، فمن كان الجاني إذن؟

 

 

كان تشاو روج يقف عند مدخل المتجر ، وينظر إلى بو فانغ بابتسامة على وجهه.

داخل المدينة الإمبراطورية ، من لديه الجرأة للقبض على حفيدة أويانغ تشي؟

 

 

“جلالة الملك … توفي”.

فكر أويانغ المسن لبعض الوقت. أخيرًا ، ظهر اسم في ذهنه … تشاو موشنغ ؟!

وفجأة جاء صوت وقع أقدام من وراء الباب ودخل شخص إلى الغرفة ..

 

         

 

 

بمجرد بدء القتال على العرش ، سيحتاج الأمراء إلى حبال مساعدين. كانوا بحاجة إلى دعم مسؤولي المحكمة وكان عليهم كسب هذا الدعم بأنفسهم. من أجل الحصول على ولاء مسؤولي المحكمة ، فإنهم سوف يستخدمون أساليب لا ضمير لها مثل الابتزاز والاختطاف … سوف يستخدمون أي طريقة متاحة لتحقيق هدفهم.

خلال الأيام الثلاثة الماضية ، أصبح عدد العملاء الذين زاروا متجر فانغ فانغ الصغير صغيرًا جدًا. وصلت إلى نقطة كان فيها بو فانغ يشعر بالملل حتى الموت كل يوم. لم يستطع الشعور بالوضع العاصف داخل المدينة الإمبراطورية. الشيء الوحيد الذي شعر به هو أن عدد زبائنه قد انخفض.

ومع ذلك ، كان مستوى زراعة المهاجمين مرتفعًا. كانوا في الواقع جميعهم ملوك قتال من الدرجة الخامسة. تم القبض على أويانغ شياويي قبل أن تتمكن من القيام بأي محاولات للهروب.

 

 

لم تحضر أويانغ شياويي إلى المتجر خلال الأيام الثلاثة أيضًا. اكتشف بو فانغ أن الوضع داخل المدينة الإمبراطورية كان قاتمًا للغاية من فاتي جين  ، الذي كان يأتي في الوقت المحدد كل يوم لتناول الطعام. كانت كل عائلة مؤثرة تختار بعناية فصيلًا لتقف إلى جانبه.

 

 

“هل انزلقت المدينة الإمبراطورية إلى الفوضى؟” رن صوت شياو يانيو الذي كان يشبه غناء الطيور عندما سألت شياو منغ.

مع وفاة الإمبراطور ، بدأ ولي العهد والملك يو في القتال على العرش.

         

 

“همف! الجد كريه الرائحة! سأتجاهلك من الآن فصاعدًا!”

كان بو فانغ في حيرة من أمره بعد سماعه كل هذه المعلومات. كان جاهلًا تمامًا بما يسمى القتال على العرش. بعد الاستماع لفترة قصيرة ، ابتعد في حيرة. ومع ذلك ، فإن الأخبار عن وفاة الإمبراطور لا تزال تجعله يحزن.

 

 

تنهد أويانغ المسن فجأة. قضى الإمبراطور شبابه يقود حملات ضد الطوائف ويقاتل مع العديد من الخبراء. تراكمت جروحه وتركت أمراضًا خفية في جميع أنحاء جسده. الآن وقد بلغ سن الشيخوخة ، حتى الإمبراطور العظيم تشانغ فنغ لم يكن قادرًا على تحمل هذه الأمراض الخفية التي اندلعت فجأة.

ومع ذلك ، فقد كان قلقًا للغاية بشأن الأخبار المتعلقة باختطاف أويانغ شياوي. بعد كل شيء ، كانت الفتاة لا تزال نادلة له ، شخص ينتمي إلى متجر فانغ فانغ الصغير. نظرًا لأنها كانت موظفة لدى بو فانغ ، لم يكن يسمح بتعرضها للتخويف بسهولة.

بصفته وزيرًا لليسار في إمبراطورية الرياح الخفيفة ، كان موقف تشاو موشنغ عظيمًا لدرجة أنه حتى الأمراء كان عليهم أن يعاملوه بلطف. لقد وصل الأمر إلى النقطة التي يمكن القول فيها إن رتبته داخل إمبراطورية الرياح الخفيفة تأتي في المرتبة الثانية بعد الوصي عليها ، شياو منغ.

 

 

كان بو فانغ ملتفًا على كرسيه ، وهو يراقب الثلوج الكثيفة التي تتساقط باستمرار. بدأ الثلج الأبيض النقي بالفعل في يغطي المدينة الإمبراطورية بأكملها بطبقة من الطلاء الفضي ، مما يمنح المدينة مظهرًا رائعًا.

ومع ذلك ، لم يكن لدى ولي العهد خيار آخر. لم يستطع سوى الحفاظ على ابتسامة قسرية عندما شاهد أويانغ يغادر بدعمه.

 

 

“المالك بو ، يبدو أنك حر. يبدو أنني أتيت في الوقت المناسب.” رن صوت مألوف – كان معتدلاً ولكنه يحتوي على القليل من الغطرسة.

لقد توفي حاكمهم، الإمبراطور تشانغ فنغ.

 

 

كان تشاو روج يقف عند مدخل المتجر ، وينظر إلى بو فانغ بابتسامة على وجهه.

بصفته وزيرًا لليسار في إمبراطورية الرياح الخفيفة ، كان موقف تشاو موشنغ عظيمًا لدرجة أنه حتى الأمراء كان عليهم أن يعاملوه بلطف. لقد وصل الأمر إلى النقطة التي يمكن القول فيها إن رتبته داخل إمبراطورية الرياح الخفيفة تأتي في المرتبة الثانية بعد الوصي عليها ، شياو منغ.

 

بينما كان تشاو روج يحدق في الغرفة الهادئة ، اتسعت زوايا فمه لتصبح ابتسامة. “أنا أشعر بالفضول حقًا. إذا اكتشف المالك بو أن هذه الفتاة قد اختطفت … ماذا سيفعل؟ هل سيسرع على الفور أثناء إحضار هذه الدمية الحديدية؟ سيكون ذلك ممتعًا.”

 .

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط