Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Gourmet of Another World 110

110

110

الفصل 110: كيف تجرؤ على انتزاع عشب الدم عتقاء

كان يوم حافل يبدأ مرة أخرى.

 

 

 

“هل تخطط حقًا لدخول المدينة الإمبراطورية؟” وصل صوت أجش إلى آذان جي تشنغشوي قادمة من فم الرجل وهو يرتدي قبعة من الخيزران.

هناك حاجة إلى طاقة حقيقية أثناء ممارسة تقنية نحت المغرفة الكبيرة. جعل هذا صعوبة التدريب أكثر صعوبة بالنسبة للممارسين لأن الطاقة الحقيقية كانت غير مستقرة للغاية. إذا ارتكبت أي أخطاء أثناء عملية النحت ، فسيتضرر المكون. لذلك ، تم اختبار قدرة الشيف على التحكم في الطاقة الحقيقية بقوة.

 

 

 

على غرار التدريب على تقنية القطع ، أعد النظام سكين مطبخ مصنوعًا خصيصًا لبو فانغ ، لكن هذا السكين أخف بكثير من سكين المطبخ المستخدم أثناء التدريب على تقنية القطع كان مصنوعًا من معدن خاص ، وكان رفعه بمفرده شاقًا للغاية.

 

 

 

عندما نظر بو فانغ إلى سكين المطبخ الكثيف والواسع ، بدأ يشعر بتوعك. لقد فكر ، “ألا ينبغي استخدام هذا النوع من سكاكين النحت صغيرة الحجم عند ممارسة تقنيات نحت؟ ما معنى إعطائي سكين الجزار؟ “

 

 

 

لم يكن سكين المطبخ نفسه ثقيلًا ، لكن التأثير البصري جعل بو فانغ يشعر بالاكتئاب.

 

 

 

يمشي بو فانغ وهو يمص شفتيه نحو خزانة وأخرج قطعة من التوفو التي أعدها النظام. كان هذا هو العنصر الذي كان سيستخدم في هذه الممارسة. من الواضح ، لم يكن من المفترض أن يستخدم بو فانغ هذا التوفو لاختبار أسلوب القطع ، ولكن لممارسة أسلوبه في نحت.

 

 

كان التوفو أبيضًا للغاية وكان لا يزال ينضح بالدفء. كان هناك رائحة خافتة ترفرف من التوفو. دون سؤال ، كانت جودة التوفو عالية جدا. على الأقل ، كان أفضل بكثير من الذي أعده مطعم العنقاء الخالدة.‏

 

 

بامساك سكين مطبخ سميكة واسعة ، شعر بو فانغ بالاحراج للحظة بينما كان يواجه التوفو ، الحساس الحجم الكف. لم يكن يعلم كيف يجب أن يواصل.

 

 

الفصل 110: كيف تجرؤ على انتزاع عشب الدم عتقاء

مع أول أرجحة لسكينه – في اللحظة التي قام فيها بتوزيع طاقته الحقيقية – اقتحم التوفو الصغير على الفور قطعًا وطارت أجزاء من التوفو في كل مكان.

 

 

 

بوضوح ، فشلت محاولته الأولى.

تحولت عيون المرأة التي ترتدي الحجاب وهبطت على تانغ يين. فجأة ، تسبب ضغط هائل ل تانغ يين في هبوط العرق البارد .

 

كلاهما كان صامتا والمزاج بينهما كان محرجا للغاية ومتوتر.

ومع ذلك ، لم يكن بو فانغ يشعر بالإحباط . وبما أنه كان يحمل سكين مطبخ مشابه لتلك المستخدمة من قبل الجزارين ، فلم يكن بو فانغ يعتزم النجاح في محاولته الأولى. لذلك ، بقي تعبيره كما هو حيث استرجع قطعة من التوفو من الخزانة واستمر في التدريب على أسلوب النحت.

ومع ذلك ، فإن النمو من الفشل ومراجعة أخطاء المرء وإيجاد مفتاح النجاح هي أهم أجزاء التعلم.

 

 

عندما حان الوقت تقريبا لفتح المتجر ، كان هناك بالفعل طبقة سميكة من التوفو تجمع على الطاولة. فشل بو فانغ بالفعل عدت مرات .

 

 

 

ومع ذلك ، فإن النمو من الفشل ومراجعة أخطاء المرء وإيجاد مفتاح النجاح هي أهم أجزاء التعلم.

 

 

نظر تانغ يين ولو شياو شياو إلى بعضهما البعض بلا حول ولا قوة في عينيهما قبل أن يتبعاها على عجل.

تدفقت الطاقة الحقيقية مثل تيار في سكين المطبخ المصنوع خصيصًا. يستخدم بو فانغ سكين المطبخ وكأنه لا يزن شيئًا وينحت بمهارة على سطح التوفو …

يحدق شياو يو بصراحة للحظة ثم يخرج من الصعداء.

 

 

كانت تحركاته مرتبكة لكنها كانت أفضل بكثير من ذي قبل عندما انهارت التوفو عند الاتصال.

 

 

كان جي تشينغشوي ، الذي كان في حملة خارج حدود الإمبراطورية ، في طريقه بالفعل إلى المدينة الإمبراطورية. انتشرت أخبار وفاة الإمبراطور أخيرًا ، لذلك اختار العودة. على الرغم من علمه بأن الوضع الحالي للمدينة الإمبراطورية كان عاصفًا ، إلا أنه ما زال يريد العودة. وكان هدفه ليس فقط لحضور الجنازة.

سحب برفق سكين المطبخ ، وسمح بو فانغ بسحب نفس عميق. قام برش سكين المطبخ في يده وأدى خدعة سكين قبل وضعها برفق. أنهى أخيرا العمل الأول.

 

 

“لم أكن آمنًا أبدًا. على الرغم من أنهما يبدوان غير مهتمين بي … ما زلت أميرًا بعد كل شيء. “ضحك جي تشنغ شوي وهو يلف رأسه نحو الرجل المختبئ تحت قبعة الخيزران وقال:” قد يكون من الخطير بالنسبة لي دخول المدينة الإمبراطورية. ، لكن وضعك ليس أفضل من وضعي. صحيح يا شياو يو؟

أمام بو فانغ ، كان هناك التوفو بحجم كف اليد مع بعض الأجزاء التي بدأت تسقط ببطء ، كما لو كانت ملابسها تُخلع لتكشف عن العالم من الداخل.

 

 

 

كانت زهرة لوتس منحوتة من التوفو مع بتلات بيضاء وحساسة. كانت بتلات شفافة مثل الورق وبدا أنها سوف تدمر من عاصفة واحدة من الرياح. طبقات بتلات مكدسة كانت جميلة للغاية. علاوة على ذلك ، يبدو أن استخدام الطاقة الحقيقية قد تسبب في توهج سطح زهرة توفو اللوتس ، مما يجعلها جذابة للغاية.

كان الشخص الذي يقودهم امرأة ترتدي حجاباً ، وكان لباسها غير رسمي. تم ربط شعرها الطويل المغمور بخيوط بسيطة ، ولم يكن لديها الكثير من الملحقات عليها. كانت ترتدي أيضًا رداءًا فضفاضًا أخفى شكلها تمامًا.

 

لم يكن سكين المطبخ نفسه ثقيلًا ، لكن التأثير البصري جعل بو فانغ يشعر بالاكتئاب.

ما زلت بحاجة لبذل المزيد من الجهد. ومع ذلك ، تمكنت أخيرًا من إنجاز أول عمل بعد استخدام تمرين الصباح بالكامل ، “تمتم بو فانغ في نفسه. بعد ذلك ، قام بتنظيف المطبخ وبدأ في إعداد وجبة الإفطار بلاكي ، الضلوع الحلوة الحامضة.‏

عندما نظر بو فانغ إلى سكين المطبخ الكثيف والواسع ، بدأ يشعر بتوعك. لقد فكر ، “ألا ينبغي استخدام هذا النوع من سكاكين النحت صغيرة الحجم عند ممارسة تقنيات نحت؟ ما معنى إعطائي سكين الجزار؟ “

 

في تلك اللحظة ، كان تانغ يين ينظر باحترام وخوف إلى المرأة في ألاردية طويلة مع تعبير معقد على وجهه.

كان يوم حافل يبدأ مرة أخرى.

“ما زال هناك عشرة أيام أخرى قبل عيد الربيع وعقد جنازة الأب قبل ثلاثة أيام من ذلك. أجاب جي تشنغ شوي بشكل معتدل: “إذا لم أعد إلى الوراء الآن ، فلن أكون قادرًا على حضور جنازته”.

 

عندما نظر بو فانغ إلى سكين المطبخ الكثيف والواسع ، بدأ يشعر بتوعك. لقد فكر ، “ألا ينبغي استخدام هذا النوع من سكاكين النحت صغيرة الحجم عند ممارسة تقنيات نحت؟ ما معنى إعطائي سكين الجزار؟ “

لمدة ثلاثة أيام متتالية ، كانت المدينة الإمبراطورية في ضجة. كان الوضع داخل البلاط الإمبراطوري يتغير باستمرار.

 

أومأت لو شياو شياو برأسها .

تم بالفعل إعلان خبر وفاة الإمبراطور تشانج فنغ وتأكيد موعد الموكب الجنائزي. كان من المقرر عقده قبل ثلاثة أيام من عيد الربيع. من المؤكد أن جنازة إمبراطور عظيم ستكون شأنًا رائعًا ومبهراً.

 

 

بجانب جي تشينغشوي ، كان هناك شخصية مع قبعة من الخيزران تتحرك ببطء معهم أثناء ركوبها فوق حصان.

على الرغم من أن ولي العهد والملك يو لا يزالان يقاتلان على العرش ، لم يجرؤ أي منهما على تجاهل جنازة الإمبراطور تشانج فنغ. لم تكن هذه مشكلة احترام الإمبراطور تشانج فينغ فحسب ، بل كانت أيضًا اختبارًا لتقوى الوالدين.

 

 

أمام بو فانغ ، كان هناك التوفو بحجم كف اليد مع بعض الأجزاء التي بدأت تسقط ببطء ، كما لو كانت ملابسها تُخلع لتكشف عن العالم من الداخل.

كان جي تشينغشوي ، الذي كان في حملة خارج حدود الإمبراطورية ، في طريقه بالفعل إلى المدينة الإمبراطورية. انتشرت أخبار وفاة الإمبراطور أخيرًا ، لذلك اختار العودة. على الرغم من علمه بأن الوضع الحالي للمدينة الإمبراطورية كان عاصفًا ، إلا أنه ما زال يريد العودة. وكان هدفه ليس فقط لحضور الجنازة.

عندما حان الوقت تقريبا لفتح المتجر ، كان هناك بالفعل طبقة سميكة من التوفو تجمع على الطاولة. فشل بو فانغ بالفعل عدت مرات .

 

في تلك اللحظة ، كان تانغ يين ينظر باحترام وخوف إلى المرأة في ألاردية طويلة مع تعبير معقد على وجهه.

على طريق جبلي ، كانت هناك مجموعة من الجنود المهاجمين تتقدم ببطء على طول التضاريس الوعرة. كان جي تشنغ شوي ، الذي كان يرتدي الزي العسكري ، يسير ببطء في منتصف هذه القوات بتعبير خطير على وجهه الوسيم.

 

 

 

بجانب جي تشينغشوي ، كان هناك شخصية مع قبعة من الخيزران تتحرك ببطء معهم أثناء ركوبها فوق حصان.

ومع ذلك ، فإن النمو من الفشل ومراجعة أخطاء المرء وإيجاد مفتاح النجاح هي أهم أجزاء التعلم.

 

على طريق جبلي ، كانت هناك مجموعة من الجنود المهاجمين تتقدم ببطء على طول التضاريس الوعرة. كان جي تشنغ شوي ، الذي كان يرتدي الزي العسكري ، يسير ببطء في منتصف هذه القوات بتعبير خطير على وجهه الوسيم.

كلاهما كان صامتا والمزاج بينهما كان محرجا للغاية ومتوتر.

في تلك اللحظة ، كان تانغ يين ينظر باحترام وخوف إلى المرأة في ألاردية طويلة مع تعبير معقد على وجهه.

 

 

عندما ظهر خيال المدينة الإمبراطورية المهيب أمامهم ، أخذ جي تشينغشوي نفسًا عميقًا. لمعت عيناه بنور ذي معنى.

بامساك سكين مطبخ سميكة واسعة ، شعر بو فانغ بالاحراج للحظة بينما كان يواجه التوفو ، الحساس الحجم الكف. لم يكن يعلم كيف يجب أن يواصل.

 

كانت زهرة لوتس منحوتة من التوفو مع بتلات بيضاء وحساسة. كانت بتلات شفافة مثل الورق وبدا أنها سوف تدمر من عاصفة واحدة من الرياح. طبقات بتلات مكدسة كانت جميلة للغاية. علاوة على ذلك ، يبدو أن استخدام الطاقة الحقيقية قد تسبب في توهج سطح زهرة توفو اللوتس ، مما يجعلها جذابة للغاية.

“هل تخطط حقًا لدخول المدينة الإمبراطورية؟” وصل صوت أجش إلى آذان جي تشنغشوي قادمة من فم الرجل وهو يرتدي قبعة من الخيزران.

“شياو ينين ، أنا لا أعرف مدى قوة كبيرك هذا. ومع ذلك … إذا كنت لا تزال تقلق في وجهي ، فسوف أجعلك تشرب جرة كاملة من صلصة الفلفل الخاصة بي! كان صوتها ممتعًا للآذان ، لكن الكلمات التي خرجت من فمها جعلت تانغ يين يريد البكاء.

 

 

“ما زال هناك عشرة أيام أخرى قبل عيد الربيع وعقد جنازة الأب قبل ثلاثة أيام من ذلك. أجاب جي تشنغ شوي بشكل معتدل: “إذا لم أعد إلى الوراء الآن ، فلن أكون قادرًا على حضور جنازته”.

تحولت عيون المرأة التي ترتدي الحجاب وهبطت على تانغ يين. فجأة ، تسبب ضغط هائل ل تانغ يين في هبوط العرق البارد .

 

“لم أكن آمنًا أبدًا. على الرغم من أنهما يبدوان غير مهتمين بي … ما زلت أميرًا بعد كل شيء. “ضحك جي تشنغ شوي وهو يلف رأسه نحو الرجل المختبئ تحت قبعة الخيزران وقال:” قد يكون من الخطير بالنسبة لي دخول المدينة الإمبراطورية. ، لكن وضعك ليس أفضل من وضعي. صحيح يا شياو يو؟

“ومع ذلك ، يجب أن تفكر جيدًا … بمجرد دخولك إلى المدينة الإمبراطورية ، هناك احتمال بأن يكون ولي العهد والملك يو يستهدفًاك … وعندما يحدث ذلك ، ستكون في خطر شديد”.

ضيقت ني يان عينيها الجميلتين وشمت قبل التوجه إلى المدينة الإمبراطورية.

 

 

“لم أكن آمنًا أبدًا. على الرغم من أنهما يبدوان غير مهتمين بي … ما زلت أميرًا بعد كل شيء. “ضحك جي تشنغ شوي وهو يلف رأسه نحو الرجل المختبئ تحت قبعة الخيزران وقال:” قد يكون من الخطير بالنسبة لي دخول المدينة الإمبراطورية. ، لكن وضعك ليس أفضل من وضعي. صحيح يا شياو يو؟

سحب برفق سكين المطبخ ، وسمح بو فانغ بسحب نفس عميق. قام برش سكين المطبخ في يده وأدى خدعة سكين قبل وضعها برفق. أنهى أخيرا العمل الأول.

 

 

الرقم تحت قبعة الخيزران ضحك عاجز للحظة. ومع ذلك ، بعد فترة طويلة ، بدأ الاثنان يضحكون معًا.

 

 

شفاه جي تشنغ شيو كرة لولبية وهو يعطي شياو يوي لمحة. “دزينة من الجرار؟ انت تتمنى. مالك بو يبيع فقط ثلاث جرات في اليوم. أنت محظوظ حتى لو كنت تشرب جرة واحدة. “

“الآن وقد ذكرت ذلك ، أفتقد حقًا نبيذ اليشم الخاص بالمالك بو. لقد مر وقت طويل منذ أن شممت رائحته لدرجة أنني أتوق بالفعل لبعض الآن. أنا حقا أريد أن أشرب عشرات الجرار على الفور. “

 

 

سحب برفق سكين المطبخ ، وسمح بو فانغ بسحب نفس عميق. قام برش سكين المطبخ في يده وأدى خدعة سكين قبل وضعها برفق. أنهى أخيرا العمل الأول.

شفاه جي تشنغ شيو كرة لولبية وهو يعطي شياو يوي لمحة. “دزينة من الجرار؟ انت تتمنى. مالك بو يبيع فقط ثلاث جرات في اليوم. أنت محظوظ حتى لو كنت تشرب جرة واحدة. “

“السيدة … هل نحن حقا سنبحث عن الكبير؟ وقال تانغ يين بلا حول ولا قوة “الكبير هو شخص مرعب حقا ولا يسبر غوره!”

 

شفاه جي تشنغ شيو كرة لولبية وهو يعطي شياو يوي لمحة. “دزينة من الجرار؟ انت تتمنى. مالك بو يبيع فقط ثلاث جرات في اليوم. أنت محظوظ حتى لو كنت تشرب جرة واحدة. “

يحدق شياو يو بصراحة للحظة ثم يخرج من الصعداء.

 

 

 

 

 

 

قبل أن يصل جيش جي تشينغشوي إلى المدينة الإمبراطورية ، كانت هناك ثلاث شخصيات تقف أمام بواباتها المهيبة.

 

 

“لم أكن آمنًا أبدًا. على الرغم من أنهما يبدوان غير مهتمين بي … ما زلت أميرًا بعد كل شيء. “ضحك جي تشنغ شوي وهو يلف رأسه نحو الرجل المختبئ تحت قبعة الخيزران وقال:” قد يكون من الخطير بالنسبة لي دخول المدينة الإمبراطورية. ، لكن وضعك ليس أفضل من وضعي. صحيح يا شياو يو؟

كان الشخص الذي يقودهم امرأة ترتدي حجاباً ، وكان لباسها غير رسمي. تم ربط شعرها الطويل المغمور بخيوط بسيطة ، ولم يكن لديها الكثير من الملحقات عليها. كانت ترتدي أيضًا رداءًا فضفاضًا أخفى شكلها تمامًا.

ضيقت ني يان عينيها الجميلتين وشمت قبل التوجه إلى المدينة الإمبراطورية.

 

كان يوم حافل يبدأ مرة أخرى.

من ناحية أخرى ، يقف الشخصان الآخران باحترام خلف المرأة. إذا كان بو فانغ هنا ، فمن المؤكد أنه سيتعرف عليهم لأنهم كانوا الأشخاص الذين قابلهم في البراري و تانغ يين و لو شياوشياو.‏

كان الشخص الذي يقودهم امرأة ترتدي حجاباً ، وكان لباسها غير رسمي. تم ربط شعرها الطويل المغمور بخيوط بسيطة ، ولم يكن لديها الكثير من الملحقات عليها. كانت ترتدي أيضًا رداءًا فضفاضًا أخفى شكلها تمامًا.

 

 

في تلك اللحظة ، كان تانغ يين ينظر باحترام وخوف إلى المرأة في ألاردية طويلة مع تعبير معقد على وجهه.

 

 

عندما ظهر خيال المدينة الإمبراطورية المهيب أمامهم ، أخذ جي تشينغشوي نفسًا عميقًا. لمعت عيناه بنور ذي معنى.

“السيدة … هل نحن حقا سنبحث عن الكبير؟ وقال تانغ يين بلا حول ولا قوة “الكبير هو شخص مرعب حقا ولا يسبر غوره!”

أمام بو فانغ ، كان هناك التوفو بحجم كف اليد مع بعض الأجزاء التي بدأت تسقط ببطء ، كما لو كانت ملابسها تُخلع لتكشف عن العالم من الداخل.

 

كان يوم حافل يبدأ مرة أخرى.

تحولت عيون المرأة التي ترتدي الحجاب وهبطت على تانغ يين. فجأة ، تسبب ضغط هائل ل تانغ يين في هبوط العرق البارد .

الفصل 110: كيف تجرؤ على انتزاع عشب الدم عتقاء

 

لمدة ثلاثة أيام متتالية ، كانت المدينة الإمبراطورية في ضجة. كان الوضع داخل البلاط الإمبراطوري يتغير باستمرار.

كانت عيون المرأة جميلة للغاية. كانت حواجبها طويلة ومتعرجة ، وكانت زاوية عينيها تنحني قليلاً للأعلى. كانت بشرتها عادلة ونضرة. فقط من النظر إلى عينيها ، بدا أنها امرأة جميلة و مدمرة.

 

 

 

“شياو ينين ، أنا لا أعرف مدى قوة كبيرك هذا. ومع ذلك … إذا كنت لا تزال تقلق في وجهي ، فسوف أجعلك تشرب جرة كاملة من صلصة الفلفل الخاصة بي! كان صوتها ممتعًا للآذان ، لكن الكلمات التي خرجت من فمها جعلت تانغ يين يريد البكاء.

أمام بو فانغ ، كان هناك التوفو بحجم كف اليد مع بعض الأجزاء التي بدأت تسقط ببطء ، كما لو كانت ملابسها تُخلع لتكشف عن العالم من الداخل.

 

شفاه جي تشنغ شيو كرة لولبية وهو يعطي شياو يوي لمحة. “دزينة من الجرار؟ انت تتمنى. مالك بو يبيع فقط ثلاث جرات في اليوم. أنت محظوظ حتى لو كنت تشرب جرة واحدة. “

هذه المرأة كانت سيد تانغ يين ، بالإضافة إلى للشقيقة الثالثة للأركان السماوية ، ني يان! كانت امرأة مزاجية للغاية!

ومع ذلك ، لم يكن بو فانغ يشعر بالإحباط . وبما أنه كان يحمل سكين مطبخ مشابه لتلك المستخدمة من قبل الجزارين ، فلم يكن بو فانغ يعتزم النجاح في محاولته الأولى. لذلك ، بقي تعبيره كما هو حيث استرجع قطعة من التوفو من الخزانة واستمر في التدريب على أسلوب النحت.

 

 

بعد صراخها في تانغ يين ، حولت ني يان نظرتها إلى لو شياو شياو وسألت ، “فتاة ، أن ميرامية دم العنقاء قد أخذها بالفعل هذا الزميل ، أليس كذلك؟ أنت لا تكذبي علي ، أليس كذلك؟

كان يوم حافل يبدأ مرة أخرى.

 

 

أومأت لو شياو شياو برأسها .

 

 

 

ضيقت ني يان عينيها الجميلتين وشمت قبل التوجه إلى المدينة الإمبراطورية.

\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\

 

 

“كيف تجرؤ على خطف مرامية دم العنقاء ، حتى سمعت أنك طاهٍ … أحب التحدث مع مهاراتي في الطهي أكثر! هممم! “

قبل أن يصل جيش جي تشينغشوي إلى المدينة الإمبراطورية ، كانت هناك ثلاث شخصيات تقف أمام بواباتها المهيبة.

 

نظر تانغ يين ولو شياو شياو إلى بعضهما البعض بلا حول ولا قوة في عينيهما قبل أن يتبعاها على عجل.

 

 

 

\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\

“ومع ذلك ، يجب أن تفكر جيدًا … بمجرد دخولك إلى المدينة الإمبراطورية ، هناك احتمال بأن يكون ولي العهد والملك يو يستهدفًاك … وعندما يحدث ذلك ، ستكون في خطر شديد”.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط