184
الفصل 184
مد الرجل العجوز رقبته ليحدق في بلاكي ، وعبس بلاكي مرة أخرى بعيونه الكلبية.
“ماذا قال هذا الرجل العجوز للتو؟ لأنه لأن كلب يأكل هذا الضلوع الحلوة والحامضة ، فإلامر كرمي هدايا الاله في الرياح؟ كنوز مهدورة؟”
كان بلاكي غاضب تماماً. “لماذا لا يستطيع الكلب أن يأكل الضلوع؟ ماذا فعل هذا الكلب لك أيها الرجل العجوز؟”
قام بلاكي بإخراج لسانه ليلعق أقدامه الصغيرة اللطيفة ، وتذمر ، ورفع كفوفه الكلبية ، ووجهها برفق نحو العجوز.
زمجر بلاكي بشراسة على الرجل العجوز ، أظهر أسنانه. لا تزال شظايا الضلوع الحلوة الحامضة عالقة في الشقوق بين أسنانه …
كان العجوز قد وصل الي اعلي حد من الصدمات الذي يمكن أن يصل إليه ، وشعر فجأة بالحاجة إلى مقابلة بو فانغ.
“هااااي ، الكلب الصاخب ، ما الذي تريده؟ بالتأكيد لا تريد أن تعض هذا الرجل العجوز؟” لوح العجوز بمروحة مصنوعة من ريش وحش روح مجهول وهو يقهقه.
بينما كان العجوز يركز على شجرة الفاكهة ، فإن إحساس دغدغة من الجشع انتشر في قلبه.
“آه ، ولكن يا لها من شفقة على الأضلاع الحلوة والحامضة.” نظر العجوز إلى الأضلاع الحلوة المليئة بالحيوية في وعاء بلاكي ، وتنهد بخفة ، واستدار ليغادر.
أكل كلب للتو طبق بقيمة خمسين بلورة …
ولكن في اللحظة التي استدار فيها ، انخفضت فجأة قوة ضغط عملاقة على جسد العجوز. شعر العجوز ، مع رفع إحدى قدميه في الهواء ، على الفور بالجفاف ، وكاد يسقط على ركبتيه.
بينما كان العجوز يركز على شجرة الفاكهة ، فإن إحساس دغدغة من الجشع انتشر في قلبه.
“من فضلك أعطي هذا الرجل العجوز وجبة من الضلوع الحلوة والحامضة.” فكر العجوز لفترة من الوقت ، لكنه طلب الضلوع الحلوة والحامضة في النهاية . لقد رأى أن الضلوع الحلوة الحامضة كان أول طبق في القائمة ، وقد كان بالفعل منجذب تماماً لرائحته ، وبالتالي قرر تجربة الضلوع الحلوة الحامضة. فماذا لو كانت خمسين بلورة؟
انكمشت تلاميذ العجوز ونظر حوله غير مصدق . هذه القوة الهائلة من الضغط … ببساطة جعلت روحه ترتجف . ها هو ، قديس قتال من المستوى السابع ذائع الصيت ، كاد أن يركع أمام هذا المتجر.
إذا اصطدمت ركبتيه بهذه الأرضية ، لكان الأمر مؤلم تماماً.
“رائحة جيدة! وهذا النوع من الرائحة … لقد مرت سنوات منذ ان شممت هذه الرائحة !” رفع العجوز رأسه المغطى بالغبار وصرخ في ذهول.
قام بلاكي بإخراج لسانه ليلعق أقدامه الصغيرة اللطيفة ، وتذمر ، ورفع كفوفه الكلبية ، ووجهها برفق نحو العجوز.
لم يكن العجوز على علم بما حدث . كان ظهره يواجه بلاكي ، ولم يكن لديه أي فكرة من أين جائت قوة الضغط هذه ، كما لو كانت تندفع من جميع الاتجاهات.
“ما هذا بحق الجحيم؟ ما الذي يحدث! لماذا يحدث هذا؟”
“السعر معقول للغاية. انظر كيف انه ، على الرغم من التكلفة العالية ، الجميع هنا يستمتعون بوجباتهم؟” أجابت أويانغ شياويي.
بام !!
أخذ العجوز نفسا عميقا لتهدئة نفسه . شجرة فاكهة خمسة خطوط لفهم المسار ، إذا تم إلاعلان عن هذا الاسم ، فسوف يدفع هذا المتجر مرة أخرى إلى أعتاب الرأي العام .
ارتعش الجلد المتجعد على العجوز ، وشعر أن جسده كله قد سحقه جبل ضخم. مع دوي مدوي ، تم إرساله مترامي الأطراف على الأرض ، كما لو كان قد غرق بعمق داخل الأرض.
“ما هذا بحق الجحيم؟ ما الذي يحدث! لماذا يحدث هذا؟”
شعر العجوز بحالة خطيرة من “حياة الرجل أسوء من حياة الكلب” بعد دخوله المتجر.
رفع العجوز رأسه المغطى بالغبار ، ووجهه المليء بالحيرة ، لكنه لم يكن لديه أي فكرة عما حدث. بطريقة ما ، ومن العدم ، جاءت قوة ضغط غير مرئية دفعته إلى الأرض . هل كان حقا منحوس لهذه الدرجة ؟ هل أساء لأحدا؟ “إذا كانت لديك الشجاعة … ثم تعال وحارب رجل مقابل رجل!”
أخذ العجوز نفسا عميقا لتهدئة نفسه . شجرة فاكهة خمسة خطوط لفهم المسار ، إذا تم إلاعلان عن هذا الاسم ، فسوف يدفع هذا المتجر مرة أخرى إلى أعتاب الرأي العام .
أراد العجوز أن يبكي لكنه ببساطة لم يستطع ، وانهارت الهيئة الشبيهة بالحكيم التي صنعها بشق الأنفس إلى أشلاء.
أغمض عينيه وأخذ نفساً عميقاً. تنبعث من الأوراق الجديدة على الأغصان شعيرات خفيفة من الطاقة الروحية. هذه الطاقة الروحية ، وإن لم تكن غنية ، فقد دمت العجوز .
تلألأت عيون بلاكي الكلبية بتلميح من البهجة الشقية بينما كان يلعق أقدامه مرة أخرى. “كيف تجرؤ على شتم اللورد الكلب أمامه مباشرتاً؟ إذا لم أعاقبك ، أخشى أنك لن تتعرف حتى علي اسم اللورد الكلب هذا.”
بام !!
بعد ذلك ، عاد بلاكي إلى تجريف أسنانه في وعاء الخزف أمامه ، ولم يستغرق الأمر وقت طويل حتى تم التهام جميع الضلوع الحلوة الحامضة داخل وعاء الخزف بالكامل.
**لم يوضع حتي الان هل يوجد مسارات محددة للزراىعة فوق مستوي امبراطور القتال ام انه المقصود هو المسار السماوي او الداو
انكمشت تلاميذ العجوز ونظر حوله غير مصدق . هذه القوة الهائلة من الضغط … ببساطة جعلت روحه ترتجف . ها هو ، قديس قتال من المستوى السابع ذائع الصيت ، كاد أن يركع أمام هذا المتجر.
انتشل العجوز نفسه عن الأرض ، وكان تعبيره عابس تماماَ . هل كان هذا المتجر الصغير مميت أم ماذا … هل يمكن أن يكون هناك كائن سامي داخله؟ لكنه لم يقل أي شيء غير محترم من قبل ، أليس كذلك؟ لقد قال فقط إنها كانت مضيعة أن يأكل الكلب الأضلاع الحلوة والحامضة …
“هذا الكلب … ليس بكلب عادي!”
الكلب … همم؟ كلب؟
فاجأه هذا المشهد.
تذكر العجوز فجأة شيئاً ما ولف رأسه بشكل مثير للريبة ليحدق خلفه ، الضلوع الحلوة الحامضة التي يأكلها الكلب الأسود …
“هذا ؟!” تجمدت نظرة العجوز ، كما لو أنه رأى شيئ استثنائي.
بنظرة مروعة على الكلب الأسود الكبير ، استدار العجوز للدخول إلى المتجر.
كلما نظر العجوز ، كلما انكمشت تلاميذه. لقد فشل في فحص هذا الكلب عن كثب في البداية. الآن ، وبتدقيق دقيق ، شعر بوجود طاقة مرعبة تنتشر داخل جسم الكلب الأسود الكبير.
“هذا الكلب … ليس بكلب عادي!”
والامر أكثر خطورة هذه المرة.
بنظرة مروعة على الكلب الأسود الكبير ، استدار العجوز للدخول إلى المتجر.
“هذا الكلب … ليس بكلب عادي!”
فاجأه هذا المشهد.
عند دخول المتجر ، انجرفت رائحة الطعام الغنية في الهواء وقصفت على الفور أنف وفم العجوز . تسببت في ارتعاش صادم في جسد العجوز.
“رائحة جيدة! وهذا النوع من الرائحة … لقد مرت سنوات منذ ان شممت هذه الرائحة !” رفع العجوز رأسه المغطى بالغبار وصرخ في ذهول.
لم يكن العجوز على علم بما حدث . كان ظهره يواجه بلاكي ، ولم يكن لديه أي فكرة من أين جائت قوة الضغط هذه ، كما لو كانت تندفع من جميع الاتجاهات.
توجهت أويانغ شياويي بحفاوة إلى العجوز ، وسألت : “جدي ، اختر ما تريد أن تأكله ، متجر فانغ فانغ الصغير يحافظ دائماً على نزاهة العمل ، والاسعار العادلة ، والصدق المطلق. يمكنك إلقاء نظرة على القائمة الموجودة خلفك و قل لي ماذا تريد.”
أنهى بو فانغ طهي الأضلاع الحلوة والحامضة ، ومسح قطرات الماء من يديه ، وخرج من المطبخ فقط ليرى شيخ رمادي اللون يجلس أمام المزهرية الصفراء ويحدق في البراعم المزدهرة .
تم صدم العجوز للحظة ، لكنه التفت برأسه للتحقق من القائمة. إذا لم يكن السعر مهم قبل أن يلقي نظرة ، الآن ، بعد الفحص السريع ، استعاد وجه العجوز المظهر المصدوم .
“كالطاهي الشبح ، ولا حتى هذا الرجل العجوز تقاضى الكثير مقابل أطباقه. هذا المتجر … يجرؤ على المطالبة بمثل هذه الأسعار الباهظة ؟! وأنتي تسمين هذا السعر بالعادل ، الصدق المطلق؟” كان العجوز مذهولاً ولم يصدق عينيه. في الواقع ، فإن أي شخص يرى القائمة لأول مرة سوف يذهل بسبب أسعارها المخيفة.
“أيها الفتاة الصغيرة المخادعة ، هل تسمين هذا السعر بالعادل ، الصدق المطلق؟” تسائل العجوز باستياء.
“السعر معقول للغاية. انظر كيف انه ، على الرغم من التكلفة العالية ، الجميع هنا يستمتعون بوجباتهم؟” أجابت أويانغ شياويي.
“آه ، ولكن يا لها من شفقة على الأضلاع الحلوة والحامضة.” نظر العجوز إلى الأضلاع الحلوة المليئة بالحيوية في وعاء بلاكي ، وتنهد بخفة ، واستدار ليغادر.
ضاع العجوز بسبب الكلمات ، نظر إلى السمين جين والآخرين وهم يحشوون وجوههم بالطعام ، وأصبح وجهه فجأة غريب . لقد قام للتو بفحص سعر الضلوع الحلوة الحامضة ، طبق واحد من الضلاع ، وخمسين بلورة …
كان بوفانغ دائماً فضولي بشأن سلالة هذه الشتلة ، وإذا كان لدى العجوز إجابات ، فعندئذ كان لدى بوفانغ بعض الأسئلة ليطرحها.
أكل كلب للتو طبق بقيمة خمسين بلورة …
شعر العجوز بحالة خطيرة من “حياة الرجل أسوء من حياة الكلب” بعد دخوله المتجر.
إذا اصطدمت ركبتيه بهذه الأرضية ، لكان الأمر مؤلم تماماً.
“من فضلك أعطي هذا الرجل العجوز وجبة من الضلوع الحلوة والحامضة.” فكر العجوز لفترة من الوقت ، لكنه طلب الضلوع الحلوة والحامضة في النهاية . لقد رأى أن الضلوع الحلوة الحامضة كان أول طبق في القائمة ، وقد كان بالفعل منجذب تماماً لرائحته ، وبالتالي قرر تجربة الضلوع الحلوة الحامضة. فماذا لو كانت خمسين بلورة؟
“ماذا قال هذا الرجل العجوز للتو؟ لأنه لأن كلب يأكل هذا الضلوع الحلوة والحامضة ، فإلامر كرمي هدايا الاله في الرياح؟ كنوز مهدورة؟”
بصفته الطاهي الشبح ، لم يكن العجوز يعاني من نقص في المال.
عند دخول المتجر ، انجرفت رائحة الطعام الغنية في الهواء وقصفت على الفور أنف وفم العجوز . تسببت في ارتعاش صادم في جسد العجوز.
“هذه … لا يمكن أن تكون شجرة الفاكهة خمسة خطوط لفهم المسار؟ لكن … ألم يقل آه وي ، أن مالك المتجر هذا قد تلقى هذه الجائزة للتو؟ كيف ظهر هذا الفرع الصغير المزدهر من لشجرة خمسة خطوط لفهم المسار؟ ” أصيب العجوز بالذهول. شعر فجأة أنه لم يعد يستطيع فهم هذا العالم.
قالت أويانغ شياويي: “خذ مقعد أولاً” ، ثم استدارت ، وتوجه إلى نافذة المطبخ ، وصاحت في بو فانغ وهو بطلب من الضلوع الحلوة الحامضة.
أومأ بو فانغ برأسه واستمر في طهي الطبق الذي كان يعمل عليه.
هذا هو السبب في أن جميع المزارعين تقريباً فهمو بوضوح قيمة ثمار خمسة خطوط لفهم المسار.
قام العجوز بتقييم البيئة داخل المتجر. كان الجو هنا مختلف تماماً عن أجواء المطعم الذي بناه في مدينة تشينغ يانغ . كان الأول معزول بشكل غامض ، مما أدى إلى خلق أجواء ساحرة بشكل رائع. ومع ذلك ، فإن هذا الأخير ، بسبب عملائه المتحمسين والمغامرين ، لا يمكن مقارنته من حيث الاجواء.
“هذا ؟!” تجمدت نظرة العجوز ، كما لو أنه رأى شيئ استثنائي.
انتشل العجوز نفسه عن الأرض ، وكان تعبيره عابس تماماَ . هل كان هذا المتجر الصغير مميت أم ماذا … هل يمكن أن يكون هناك كائن سامي داخله؟ لكنه لم يقل أي شيء غير محترم من قبل ، أليس كذلك؟ لقد قال فقط إنها كانت مضيعة أن يأكل الكلب الأضلاع الحلوة والحامضة …
بخطوات سريعة وسريعة ، وصل العجوز إلى المكان الذي تقف فيه إناء الزهور الأصفر ، وجلس القرفصاء أمامه ، ووجهه مليء بالوقار والذهول.
“أيها الفتاة الصغيرة المخادعة ، هل تسمين هذا السعر بالعادل ، الصدق المطلق؟” تسائل العجوز باستياء.
أغمض عينيه وأخذ نفساً عميقاً. تنبعث من الأوراق الجديدة على الأغصان شعيرات خفيفة من الطاقة الروحية. هذه الطاقة الروحية ، وإن لم تكن غنية ، فقد دمت العجوز .
أنهى بو فانغ طهي الأضلاع الحلوة والحامضة ، ومسح قطرات الماء من يديه ، وخرج من المطبخ فقط ليرى شيخ رمادي اللون يجلس أمام المزهرية الصفراء ويحدق في البراعم المزدهرة .
“هذه … لا يمكن أن تكون شجرة الفاكهة خمسة خطوط لفهم المسار؟ لكن … ألم يقل آه وي ، أن مالك المتجر هذا قد تلقى هذه الجائزة للتو؟ كيف ظهر هذا الفرع الصغير المزدهر من لشجرة خمسة خطوط لفهم المسار؟ ” أصيب العجوز بالذهول. شعر فجأة أنه لم يعد يستطيع فهم هذا العالم.
أنهى بو فانغ طهي الأضلاع الحلوة والحامضة ، ومسح قطرات الماء من يديه ، وخرج من المطبخ فقط ليرى شيخ رمادي اللون يجلس أمام المزهرية الصفراء ويحدق في البراعم المزدهرة .
يجب أن يكون المالك بو قد تلقى بذرة شجرة فاكهة فهم المسار فقط قبل أيام قليلة. ولكن بعد أن تم وغرسها في إناء الزهور الغريب هذا لبضعة أيام ، نبتت البذرة واصبحت شتلة ، كانت هناك أوراق مطبوعة بقوي الروح كخمسة خطوط.
قام بلاكي بإخراج لسانه ليلعق أقدامه الصغيرة اللطيفة ، وتذمر ، ورفع كفوفه الكلبية ، ووجهها برفق نحو العجوز.
تلألأت عيون بلاكي الكلبية بتلميح من البهجة الشقية بينما كان يلعق أقدامه مرة أخرى. “كيف تجرؤ على شتم اللورد الكلب أمامه مباشرتاً؟ إذا لم أعاقبك ، أخشى أنك لن تتعرف حتى علي اسم اللورد الكلب هذا.”
“لقد … لقد وجد في الواقع طريقة لزراعة شجرة الفاكهة الخمسة خطوط؟ هذا المالك … اي نوع من الكائنات الخالدة يكون!”
أكل كلب للتو طبق بقيمة خمسين بلورة …
كان العجوز قد وصل الي اعلي حد من الصدمات الذي يمكن أن يصل إليه ، وشعر فجأة بالحاجة إلى مقابلة بو فانغ.
“إن النمو الناجح لشجرة فاكهة خمسة خطوط لفهم المسار ليس بالأمر الهين. لقد حصل الإمبراطور تشانغ فينغ على بذرة هذه الشجرة الروحية منذ سنوات عديدة ، وحاول رعايتها لسنوات عديدة ، ومع ذلك لم يشاهدها أبداً وهي تنبت. بوفانغ لقد زرعها في هذا المتجر لمدة يومين فقط ، ولكن أوراق خمسة خطوط لفهم المسار المزدهرة قد انبثقت بالفعل من التربة “.
“السعر معقول للغاية. انظر كيف انه ، على الرغم من التكلفة العالية ، الجميع هنا يستمتعون بوجباتهم؟” أجابت أويانغ شياويي.
أخذ العجوز نفسا عميقا لتهدئة نفسه . شجرة فاكهة خمسة خطوط لفهم المسار ، إذا تم إلاعلان عن هذا الاسم ، فسوف يدفع هذا المتجر مرة أخرى إلى أعتاب الرأي العام .
ضاع العجوز بسبب الكلمات ، نظر إلى السمين جين والآخرين وهم يحشوون وجوههم بالطعام ، وأصبح وجهه فجأة غريب . لقد قام للتو بفحص سعر الضلوع الحلوة الحامضة ، طبق واحد من الضلاع ، وخمسين بلورة …
والامر أكثر خطورة هذه المرة.
ما كان مميز بها هو أنه مع نمو شجرة الفاكهة ذات الخمسة خطوط ، فإنها ستنشر طاقة غريبة ، ومن المرجح أن تحقق الكائنات التي تحيط بها هذه الطاقة اختراقات.
“هذه … لا يمكن أن تكون شجرة الفاكهة خمسة خطوط لفهم المسار؟ لكن … ألم يقل آه وي ، أن مالك المتجر هذا قد تلقى هذه الجائزة للتو؟ كيف ظهر هذا الفرع الصغير المزدهر من لشجرة خمسة خطوط لفهم المسار؟ ” أصيب العجوز بالذهول. شعر فجأة أنه لم يعد يستطيع فهم هذا العالم.
ستؤتي شجرة خمسة خطوط لفهم المسار ثمارها ، ولا يمكن مقارنة الفاكهة العادية مثل فاكهة ثلاث خطوط لفهم مسار ببساطة مع ثمار شجرة الخمسة الخطوط. يمكن أن يمنح تناول فاكهة الثلاثة خطوط لفهم المسار لاي شخص فرصة لفهم المسار.
**لم يوضع حتي الان هل يوجد مسارات محددة للزراىعة فوق مستوي امبراطور القتال ام انه المقصود هو المسار السماوي او الداو
ما كان مميز بها هو أنه مع نمو شجرة الفاكهة ذات الخمسة خطوط ، فإنها ستنشر طاقة غريبة ، ومن المرجح أن تحقق الكائنات التي تحيط بها هذه الطاقة اختراقات.
قام العجوز بتقييم البيئة داخل المتجر. كان الجو هنا مختلف تماماً عن أجواء المطعم الذي بناه في مدينة تشينغ يانغ . كان الأول معزول بشكل غامض ، مما أدى إلى خلق أجواء ساحرة بشكل رائع. ومع ذلك ، فإن هذا الأخير ، بسبب عملائه المتحمسين والمغامرين ، لا يمكن مقارنته من حيث الاجواء.
أكل كلب للتو طبق بقيمة خمسين بلورة …
هذا هو السبب في أن جميع المزارعين تقريباً فهمو بوضوح قيمة ثمار خمسة خطوط لفهم المسار.
هذا مثال سهل . فاكهة خمسة خطوط لفهم المسار هي عشب روحي مثير يمكن أن يساعد قديس قتال من الدرجة السابعة في الوصول إلى الحاجز إلى اله الحرب من الدرجة الثامنة . وبغض النظر عن الآخرين ، فإن قدرتها على دفع قديس قتال من الدرجة السابعة الي حاجز إلى اله الحرب من الدرجة الثامنة شئ كافي لدفع الكثير من الناس إلى الجنون.
“رائحة جيدة! وهذا النوع من الرائحة … لقد مرت سنوات منذ ان شممت هذه الرائحة !” رفع العجوز رأسه المغطى بالغبار وصرخ في ذهول.
لم يكن العجوز على علم بما حدث . كان ظهره يواجه بلاكي ، ولم يكن لديه أي فكرة من أين جائت قوة الضغط هذه ، كما لو كانت تندفع من جميع الاتجاهات.
بينما كان العجوز يركز على شجرة الفاكهة ، فإن إحساس دغدغة من الجشع انتشر في قلبه.
قام العجوز بتقييم البيئة داخل المتجر. كان الجو هنا مختلف تماماً عن أجواء المطعم الذي بناه في مدينة تشينغ يانغ . كان الأول معزول بشكل غامض ، مما أدى إلى خلق أجواء ساحرة بشكل رائع. ومع ذلك ، فإن هذا الأخير ، بسبب عملائه المتحمسين والمغامرين ، لا يمكن مقارنته من حيث الاجواء.
كان أيضاً من رتبة قديس قتال بالدرجة السابعة . إلى أي مدى كان يتوق إلى لمس حاجز الدرجة الثامنة …
“كالطاهي الشبح ، ولا حتى هذا الرجل العجوز تقاضى الكثير مقابل أطباقه. هذا المتجر … يجرؤ على المطالبة بمثل هذه الأسعار الباهظة ؟! وأنتي تسمين هذا السعر بالعادل ، الصدق المطلق؟” كان العجوز مذهولاً ولم يصدق عينيه. في الواقع ، فإن أي شخص يرى القائمة لأول مرة سوف يذهل بسبب أسعارها المخيفة.
كان هناك عدد لا يحصى من قديسي القتال من الدرجة السابعة في هذا المجال ، عالقين في الانتقال بين الدرجة السابعة إلى الدرجة الثامنة. في هذه اللحظة ، يمكن لفاكهة خمسة خطوط لفهم المسار عملياً ان تشعل ضوء الامل لهم ، وستجذب بشكل طبيعي العديد من أزواج العيون الجشعة.
“داخل المدينة الإمبراطورية ، يوجد متجر صغير في الواقع يزرع شجرة فاكهة الخمسة … كما يقول المثل ، قد يضع الحجر الثمين مالكه في السجن … هذا المتجر الصغير ، ربما لن يكون هنا لفترة أطول ،” تمتم العجوز.
زمجر بلاكي بشراسة على الرجل العجوز ، أظهر أسنانه. لا تزال شظايا الضلوع الحلوة الحامضة عالقة في الشقوق بين أسنانه …
أنهى بو فانغ طهي الأضلاع الحلوة والحامضة ، ومسح قطرات الماء من يديه ، وخرج من المطبخ فقط ليرى شيخ رمادي اللون يجلس أمام المزهرية الصفراء ويحدق في البراعم المزدهرة .
فاجأه هذا المشهد.
“داخل المدينة الإمبراطورية ، يوجد متجر صغير في الواقع يزرع شجرة فاكهة الخمسة … كما يقول المثل ، قد يضع الحجر الثمين مالكه في السجن … هذا المتجر الصغير ، ربما لن يكون هنا لفترة أطول ،” تمتم العجوز.
هذا الرجل العجوز … ما الذي كان يفعله هكذا في المتجر؟ هل يمكن أن يكون العجوز على دراية بسلالة هذا البرعم المزدهرة؟
كان بوفانغ دائماً فضولي بشأن سلالة هذه الشتلة ، وإذا كان لدى العجوز إجابات ، فعندئذ كان لدى بوفانغ بعض الأسئلة ليطرحها.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
رفع العجوز رأسه المغطى بالغبار ، ووجهه المليء بالحيرة ، لكنه لم يكن لديه أي فكرة عما حدث. بطريقة ما ، ومن العدم ، جاءت قوة ضغط غير مرئية دفعته إلى الأرض . هل كان حقا منحوس لهذه الدرجة ؟ هل أساء لأحدا؟ “إذا كانت لديك الشجاعة … ثم تعال وحارب رجل مقابل رجل!”
رفع العجوز رأسه المغطى بالغبار ، ووجهه المليء بالحيرة ، لكنه لم يكن لديه أي فكرة عما حدث. بطريقة ما ، ومن العدم ، جاءت قوة ضغط غير مرئية دفعته إلى الأرض . هل كان حقا منحوس لهذه الدرجة ؟ هل أساء لأحدا؟ “إذا كانت لديك الشجاعة … ثم تعال وحارب رجل مقابل رجل!”
لم يكن العجوز على علم بما حدث . كان ظهره يواجه بلاكي ، ولم يكن لديه أي فكرة من أين جائت قوة الضغط هذه ، كما لو كانت تندفع من جميع الاتجاهات.
الكلب … همم؟ كلب؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
