الوقت قد حان لبدء انتاج النبيذ
ازداد عدد الحراس الذين يقومون بدوريات عند بوابة الغموض السماوي. بعد أن لاحظو شخصية الطاهي الشبح ، تقدمو.
الفصل 186: الوقت قد حان لبدء انتاج النبيذ
في الشوارع الممتدة للمدينة الإمبراطورية ، كان شيخ لازال عموده الفقري منتصب يتجول ويديه خلف ظهره.
هدير!
ترفرف رقاقات الثلج في الهواء ، كما لو كان الريش يرقص. استدارو مع صفير الرياح ، ثم تساقطو بهدوء ، وهبطو وسط المدينة الإمبراطورية الصاخبة.
تحولت بوابة الغموض السماوي ، بعد أن خضعت لمعركة لتغيير النظام في إمبراطورية الرياح الخفيفة ، من ساحة غير واضحة إلى ساحة تستحق الاهتمام ، ومجهزة بحراسة مشددة بعدد كبير من القوات.
“يُزعم أن رئيس الكهنة قد تنبأ بأن ثروات جيدة ستظهر في إمبراطورية الرياح الخفيفة ، ثم أمر رئيس المعبد الثالث شاو بالتوجه بحثاً عنها . لقد شعرت بالحيرة أيضاً. أي نوع من الثروات يمكن أن تظهر في مكان بأس مثل امبراطورية الرياح الخيفة ، وخاصة داخل المدينة الإمبراطورية ، لدرجة ان الكاهن الأكبر سيرسل سادة المعبد الثلاثة؟
كانت بوابة الغموض السماوي هذه طريق رئيسي لدخول القاعات الرئيسية للقصر. ومع ذلك ، بعد المعركة الكبيرة ، أمر جي تشينغشوي بتغيير هذا المسار الرئيسي. في المستقبل ، لن يمر من يدخلون القاعات عبر بوابة الغموض السماوي ، ويجب أن يدخلو بدلاً من ذلك من غرب بوابة الغموض السماوي ، من بوابة الهدوء السلمي.
ترفرف رقاقات الثلج في الهواء ، كما لو كان الريش يرقص. استدارو مع صفير الرياح ، ثم تساقطو بهدوء ، وهبطو وسط المدينة الإمبراطورية الصاخبة.
لم يكن ذلك لأي أسباب أخرى غير وجود مصفوفة رأس تنين الكارثة المزدوجة مخبأة في بوابة الغموض السماوي. بعد كل شيء ، كانت هذه المصفوفة هي التي نجحت في قمع جميع محاربي الطوائف.
“هاها ، خذ الأمر ببساطة ، لقد أحضرت كل من الماء الصغير و الرعد الصغير . في وقت لاحق ، يمكنكم جميعاً الخروج واستنشاق الهواء النقي. ولكننا الآن بحاجة إلى الإسراع ، هدفنا هو … إمبراطورية الرياح الخفيفة ! قام الرجل بتربيت فراء أسد النار بلطف .
مع وجود مثل هذه المصفوفة القوية على بوابة ساحة الغموض السماوي ، كان على جي تشينغشوي ، كإمبراطور ، حمايتها بشكل طبيعي. ولكن كان لبوابة الغموض السماوي أهمية خاصة للقصر ، ولم يستطع جي تشينغشوي إغلاقها تماماً. لا يزال يتعين عليهم إجراء بعض أنشطة على نطاق واسع عند بوابة الغموض السماوي.
في الشوارع الممتدة للمدينة الإمبراطورية ، كان شيخ لازال عموده الفقري منتصب يتجول ويديه خلف ظهره.
“هذا ناجح ، أراد هذا الزميل العجوز أن يرى ما يفعله هذا الإمبراطور الجديد الذي خلف تشانغ فنغ.” أجاب الطاهي الشبح بخفة.
كانت رقاقات الثلج تنجرف مثل ريش الأوز ، ترفرف لأعلى ولأسفل ، تسقط على جسده ، ولكن تم صدها في النهاية بواسطة طاقة غير مرئية.
“هاها ، خذ الأمر ببساطة ، لقد أحضرت كل من الماء الصغير و الرعد الصغير . في وقت لاحق ، يمكنكم جميعاً الخروج واستنشاق الهواء النقي. ولكننا الآن بحاجة إلى الإسراع ، هدفنا هو … إمبراطورية الرياح الخفيفة ! قام الرجل بتربيت فراء أسد النار بلطف .
“كم سنة مرت منذ آخر زيارة لي لمدينة الرياح الخفيفة. حتى الإمبراطور تشانغ فينغ قد وافته المنية بالفعل ،” هذا عالم لا يمكن التنبؤ به ، والوقت يجلب تغييرات لا يمكن تصورها. ” كان وجه الطاهي المتجعد مليئ بالحنين إلى الماضي بينما كان يحدق في محيطه وينفث نفس طويل.
تحولت بوابة الغموض السماوي ، بعد أن خضعت لمعركة لتغيير النظام في إمبراطورية الرياح الخفيفة ، من ساحة غير واضحة إلى ساحة تستحق الاهتمام ، ومجهزة بحراسة مشددة بعدد كبير من القوات.
كان الإمبراطور تشانغ فنغ حاكم لامع . تطورت إمبراطورية الرياح الخفيفة بسرعة البرق في عهده ، مما أجبر عدد لا يحصى من محاربي الطوائف على الإذعان للإمبراطورية الهائلة.
كان هذا رجل ساحر ولكنه بريء. ربت برفق على رأس أسد النار ، وابتسم بخفة. “أخيراً فرصة للخروج من البراري ، النار الصغير ، هل أنت سعيد؟”
“إنه لأمر مؤسف ، أن السلام والهدوء في هذه الإمبراطورية سينتهي. بمجرد أن تزدهر شجرة الفاكهة ، ستجذب محاربين أقوى بلا حدود من أولئك الذين ينتمون إلى الطوائف. بحلول ذلك الوقت ، و تلك في الفوضى …..ستنهار هذه المدينة الإمبراطورية “. تنهد الطاهي الشبح مرة أخرى.
لقد خرج للتو من متجر بوفانغ . لم يسعه إلا أن يعترف بأن متجر بوفانغ كان غريب ، وأن نكهات الأطباق تستحق الثناء حتى منه ، وأن قدرة بوفانغ علي رعاية شجرة فاكهة الخمسة خطوط لفهم المسار حتي الإنبات كان أمر لا يصدق.
بوم بوم بانغ!
أدار الطاهي الشبح رأسه ، وسقطت نظرته على شياو مينغ ، وابتسم. “لقد وصل الطفل الصغير من الأيام الخوالي بالفعل إلى مرتبة قديس قتال من الدرجة السابعة. مواهبك الفطرية رائعة حقاً.
تذكر الطاهي الشبح قوة الضغط الغامضة التي دفعته أرضاً عند مدخل المتجر. على الرغم من أنه فوجئ عندما ضربته قوة الضغط ، إلا أنه لا يزال يعرف في أعماقه أن متجر فانغ فانغ الصغير ، بعد أن نجا من المياه الموحلة في هذه المدينة الإمبراطورية واستمر في المطالبة بمثل هذه الأسعار الباهظة لأطباقه ، كان بطبيعة الحال يملك اساس يستند عليه في مواجهة العاصفة القادمة.
مع مستوى زراعة بوفانغ كملك قتال وحده ، كان بلا شك غير كافي. من وجهة نظر الطاهي الشبح ، ربما كانت البطاقة الرابحة لمتجر فانغ فانغ الصغير هي قديس القتال من المستوى السابع؟ أو ربما حتى كائن من مستوى أعلى؟
القدرة على إسقاطه فجأة ، ربما كانت الورقة الرابحة لبو فانغ هي المستوى السابع “قديس قتال” ، لكن ماذا في ذلك؟ بمجرد تسرب أخبار شجرة فاكهة الخمسة خطوط لفهم المسار ، فإن سرب المتسللين لن يكون مجرد واحد أو اثنين من قديسي القتال من المستوى السابع.
كانت بوابة الغموض السماوي أمام عينيه مباشرتاً ، وواصل الطاهي الشبح مساره ، ويداه خلف ظهره.
“أشكر من صميم قلبي مجاملة الكبير. جلالة الملك يتمني رؤيتك ، يرجى التوجه إلى القصر لمقابلته.” واجه شياو مينغ الطاهي الشبح بتعبير واداب تظهر كامل الاحترام.
“من انت ! “
ازداد عدد الحراس الذين يقومون بدوريات عند بوابة الغموض السماوي. بعد أن لاحظو شخصية الطاهي الشبح ، تقدمو.
“يُزعم أن رئيس الكهنة قد تنبأ بأن ثروات جيدة ستظهر في إمبراطورية الرياح الخفيفة ، ثم أمر رئيس المعبد الثالث شاو بالتوجه بحثاً عنها . لقد شعرت بالحيرة أيضاً. أي نوع من الثروات يمكن أن تظهر في مكان بأس مثل امبراطورية الرياح الخيفة ، وخاصة داخل المدينة الإمبراطورية ، لدرجة ان الكاهن الأكبر سيرسل سادة المعبد الثلاثة؟
ارتجفت التجاعيد على وجه الطاهي الشبح ، ولكن تبع ذلك ابتسامة. تقدم خطوة إلى الأمام ، وفجأة ومض مثل الشبح ، واختفى أمام أعين الحراس.
رفع الأسد الناري رأسه وهدر ، على ما يبدو يرد على هذا الرجل.
هبطت قدمه على الأرض المغطاة بالثلوج لبوابة ساحة الغموض السماوي ، مما أحدث ضوضاء صرير. مسح الطاهي الأفق البعيد واستنشق نفساً عميقاً.
شاهد تانغ يين سيدته عاشقة الطعام بلا حول ولا قوة ، وحث وحيد القرن على أن يتبعها.
“مصفوفة رأس تنين الكارثة المزدوجة … هل هي هنا؟” أطل الطاهي الشبح على الأعمدة الحجرية في الساحة ، بينما كانت نظرته مركزة.
“مصفوفة رأس تنين الكارثة المزدوجة … هل هي هنا؟” أطل الطاهي الشبح على الأعمدة الحجرية في الساحة ، بينما كانت نظرته مركزة.
وفجأة ، اندلعت صرخة خارقة خلفه ، وتجلت شخصية قوية.
بانغ بانغ! ظهرت صورة ظلية لوحش روحي بحجم الماموث. كان أسد ذكر له فرو أحمر ناري ، وكان له نابان حادان يضربان بشراسة ، يشبهان سيفين طويلين ذو حواف موسعة.
هبط شياو مينغ برفق على بوابة ساحة الغموض السماوي ، ودرس وقوف العجوز منتصباً ، ووضع يديه في تحية ، “الكبير ، لم أرك منذ وقت طويل.”
أدار الطاهي الشبح رأسه ، وسقطت نظرته على شياو مينغ ، وابتسم. “لقد وصل الطفل الصغير من الأيام الخوالي بالفعل إلى مرتبة قديس قتال من الدرجة السابعة. مواهبك الفطرية رائعة حقاً.
لقد خرج للتو من متجر بوفانغ . لم يسعه إلا أن يعترف بأن متجر بوفانغ كان غريب ، وأن نكهات الأطباق تستحق الثناء حتى منه ، وأن قدرة بوفانغ علي رعاية شجرة فاكهة الخمسة خطوط لفهم المسار حتي الإنبات كان أمر لا يصدق.
“أشكر من صميم قلبي مجاملة الكبير. جلالة الملك يتمني رؤيتك ، يرجى التوجه إلى القصر لمقابلته.” واجه شياو مينغ الطاهي الشبح بتعبير واداب تظهر كامل الاحترام.
كانت هذه هي المرة الثانية التي يزورون فيها المدينة الإمبراطورية. لم يعرف تانغ يين السبب وراء هذه الرحلة ، لكن ني يان ادعت أن هناك حظ جيد ، لذا جائو.
“هذا ناجح ، أراد هذا الزميل العجوز أن يرى ما يفعله هذا الإمبراطور الجديد الذي خلف تشانغ فنغ.” أجاب الطاهي الشبح بخفة.
“يُزعم أن رئيس الكهنة قد تنبأ بأن ثروات جيدة ستظهر في إمبراطورية الرياح الخفيفة ، ثم أمر رئيس المعبد الثالث شاو بالتوجه بحثاً عنها . لقد شعرت بالحيرة أيضاً. أي نوع من الثروات يمكن أن تظهر في مكان بأس مثل امبراطورية الرياح الخيفة ، وخاصة داخل المدينة الإمبراطورية ، لدرجة ان الكاهن الأكبر سيرسل سادة المعبد الثلاثة؟
بعد أن أغلق المتجر ، دخل بو فانغ المطبخ. فتح الخزانة وفرك ذقنه. نظر إلى الأنواع الثلاثة من الأعشاب الروحية من المستوى السابع التي تنبعث منها طاقة روحية داخل الخزانة ، تأمل في صمت.
…
البراري ، المنطقة الوسطي.
على ظهر هذا الأسد الناري ، جلس في الواقع شخص . كانت قامته منتصبة بفخر ، بوجه منحوت وأنيق ، مغطى برداء طويل قرمزي ، ونقطة قرمزية تسكن بين حاجبيه.
العاصفة تختمر
هدير هدير وحش روحى على مهل . تجمدت جميع الوحوش الروحية الأخرى في البراري تقريباً ومدو رؤوسهم ؛ بدا أنهم سمعو زمجرة هذا الوحش الروحى.
البراري ، المنطقة الوسطي.
أدار الطاهي الشبح رأسه ، وسقطت نظرته على شياو مينغ ، وابتسم. “لقد وصل الطفل الصغير من الأيام الخوالي بالفعل إلى مرتبة قديس قتال من الدرجة السابعة. مواهبك الفطرية رائعة حقاً.
بوم بوم بانغ!
في الشوارع الممتدة للمدينة الإمبراطورية ، كان شيخ لازال عموده الفقري منتصب يتجول ويديه خلف ظهره.
تم سحق الشجيرات القصيرة فجأة بواسطة شخصية كبيرة ، وداسهم بالكامل إلى أشلاء. اهتزت الأرض واهتز سطح برك الماء.
كانت هذه هي المرة الثانية التي يزورون فيها المدينة الإمبراطورية. لم يعرف تانغ يين السبب وراء هذه الرحلة ، لكن ني يان ادعت أن هناك حظ جيد ، لذا جائو.
لم يكن ذلك لأي أسباب أخرى غير وجود مصفوفة رأس تنين الكارثة المزدوجة مخبأة في بوابة الغموض السماوي. بعد كل شيء ، كانت هذه المصفوفة هي التي نجحت في قمع جميع محاربي الطوائف.
بانغ بانغ! ظهرت صورة ظلية لوحش روحي بحجم الماموث. كان أسد ذكر له فرو أحمر ناري ، وكان له نابان حادان يضربان بشراسة ، يشبهان سيفين طويلين ذو حواف موسعة.
كان هذا وحش روحي من المستوى السابع ، أسد النار ، وحش روحي متوحش للغاية ، لديه قدرات قتالية هائلة.
كانت رقاقات الثلج تنجرف مثل ريش الأوز ، ترفرف لأعلى ولأسفل ، تسقط على جسده ، ولكن تم صدها في النهاية بواسطة طاقة غير مرئية.
كان هذا وحش روحي من المستوى السابع ، أسد النار ، وحش روحي متوحش للغاية ، لديه قدرات قتالية هائلة.
على ظهر هذا الأسد الناري ، جلس في الواقع شخص . كانت قامته منتصبة بفخر ، بوجه منحوت وأنيق ، مغطى برداء طويل قرمزي ، ونقطة قرمزية تسكن بين حاجبيه.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كانت بوابة الغموض السماوي هذه طريق رئيسي لدخول القاعات الرئيسية للقصر. ومع ذلك ، بعد المعركة الكبيرة ، أمر جي تشينغشوي بتغيير هذا المسار الرئيسي. في المستقبل ، لن يمر من يدخلون القاعات عبر بوابة الغموض السماوي ، ويجب أن يدخلو بدلاً من ذلك من غرب بوابة الغموض السماوي ، من بوابة الهدوء السلمي.
كان هذا رجل ساحر ولكنه بريء. ربت برفق على رأس أسد النار ، وابتسم بخفة. “أخيراً فرصة للخروج من البراري ، النار الصغير ، هل أنت سعيد؟”
كان الإمبراطور تشانغ فنغ حاكم لامع . تطورت إمبراطورية الرياح الخفيفة بسرعة البرق في عهده ، مما أجبر عدد لا يحصى من محاربي الطوائف على الإذعان للإمبراطورية الهائلة.
ارتجفت التجاعيد على وجه الطاهي الشبح ، ولكن تبع ذلك ابتسامة. تقدم خطوة إلى الأمام ، وفجأة ومض مثل الشبح ، واختفى أمام أعين الحراس.
هدير!
رفع الأسد الناري رأسه وهدر ، على ما يبدو يرد على هذا الرجل.
رفع الأسد الناري رأسه وهدر ، على ما يبدو يرد على هذا الرجل.
“هاها ، خذ الأمر ببساطة ، لقد أحضرت كل من الماء الصغير و الرعد الصغير . في وقت لاحق ، يمكنكم جميعاً الخروج واستنشاق الهواء النقي. ولكننا الآن بحاجة إلى الإسراع ، هدفنا هو … إمبراطورية الرياح الخفيفة ! قام الرجل بتربيت فراء أسد النار بلطف .
كانت بوابة الغموض السماوي أمام عينيه مباشرتاً ، وواصل الطاهي الشبح مساره ، ويداه خلف ظهره.
كان أسد النار من المستوى السابع سريع البديهة بشكل طبيعي ، وعلى هذا النحو فقد حرك رأسه وانطلق بعيداً. أطلق الرجل ذو الرداء الأحمر ضحكة مرحة.
كانت رقاقات الثلج تنجرف مثل ريش الأوز ، ترفرف لأعلى ولأسفل ، تسقط على جسده ، ولكن تم صدها في النهاية بواسطة طاقة غير مرئية.
بعد فترة وجيزة من اختفاء الرجل ، ظهرت ثلاث فرق مماثلة من الرجال والنساء يمتطون الوحوش الروحية . مما لا شك فيه ، أن كل واحد منهم أطلق هواء قوي بشكل مرعب من الطاقة.
“سيد المعبد شاو سريع جداً …” علقت امرأة ترتدي ملابس حمراء ، تبتسم بمرارة وهي تحدق في الصورة الظلية التي اختفت منذ فترة طويلة.
مع وجود مثل هذه المصفوفة القوية على بوابة ساحة الغموض السماوي ، كان على جي تشينغشوي ، كإمبراطور ، حمايتها بشكل طبيعي. ولكن كان لبوابة الغموض السماوي أهمية خاصة للقصر ، ولم يستطع جي تشينغشوي إغلاقها تماماً. لا يزال يتعين عليهم إجراء بعض أنشطة على نطاق واسع عند بوابة الغموض السماوي.
“إن العلامة التجارية لـ اسد النار هي السرعة. من الطبيعي ألا نتمكن من اللحاق به. ولكن لا داعي للقلق ، مع مستوى زراعة سيد المعبد شاو ووجود اسد النار ، هناك فرصة ضئيلة لتعرضهم للخطر ،” رد رجل آخر يرتدي ملابس حمراء.
شاهد تانغ يين سيدته عاشقة الطعام بلا حول ولا قوة ، وحث وحيد القرن على أن يتبعها.
“نحن آلهة المعابد الثلاثة الشرسة ، أرسلنا جميعاً كمندوبين إلى إمبراطورية الرياح الخفيفة. ماذا حدث بالضبط؟ لماذا مثل هذا التعبئة على نطاق واسع؟”
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“يُزعم أن رئيس الكهنة قد تنبأ بأن ثروات جيدة ستظهر في إمبراطورية الرياح الخفيفة ، ثم أمر رئيس المعبد الثالث شاو بالتوجه بحثاً عنها . لقد شعرت بالحيرة أيضاً. أي نوع من الثروات يمكن أن تظهر في مكان بأس مثل امبراطورية الرياح الخيفة ، وخاصة داخل المدينة الإمبراطورية ، لدرجة ان الكاهن الأكبر سيرسل سادة المعبد الثلاثة؟
“نحن آلهة المعابد الثلاثة الشرسة ، أرسلنا جميعاً كمندوبين إلى إمبراطورية الرياح الخفيفة. ماذا حدث بالضبط؟ لماذا مثل هذا التعبئة على نطاق واسع؟”
…
كان أسد النار من المستوى السابع سريع البديهة بشكل طبيعي ، وعلى هذا النحو فقد حرك رأسه وانطلق بعيداً. أطلق الرجل ذو الرداء الأحمر ضحكة مرحة.
“السيد ، هل سنعثر على المالك بو على الفور؟” عانق تانغ يين سيفه. ركب وحيد القرن ، ونظر إلى قصر امبراطورية الرياح الخفيفة المهيب ، والتفت برأسه ليسأل ني يان ، التي كانت تقف بجانبه ، مرتديه رداء فضفاض.
كان الإمبراطور تشانغ فنغ حاكم لامع . تطورت إمبراطورية الرياح الخفيفة بسرعة البرق في عهده ، مما أجبر عدد لا يحصى من محاربي الطوائف على الإذعان للإمبراطورية الهائلة.
حملت ني يان فاكهة روحية عملاقة في يديها ، وكانت تقذف العصير في كل مكان وهي تقضمها . وجهها الجميل ، إلى جانب خدودها المنتفخة ، صنعو صورة مرحة.
“يُزعم أن رئيس الكهنة قد تنبأ بأن ثروات جيدة ستظهر في إمبراطورية الرياح الخفيفة ، ثم أمر رئيس المعبد الثالث شاو بالتوجه بحثاً عنها . لقد شعرت بالحيرة أيضاً. أي نوع من الثروات يمكن أن تظهر في مكان بأس مثل امبراطورية الرياح الخيفة ، وخاصة داخل المدينة الإمبراطورية ، لدرجة ان الكاهن الأكبر سيرسل سادة المعبد الثلاثة؟
تمتمت ببعض الكلمات ، وأشارت مباشرتاً إلى المدينة الإمبراطورية ، وصفعت أرداف الحصان ، وأخذت زمام المبادرة وهي تتجه نحو المدينة الإمبراطورية.
مع وجود مثل هذه المصفوفة القوية على بوابة ساحة الغموض السماوي ، كان على جي تشينغشوي ، كإمبراطور ، حمايتها بشكل طبيعي. ولكن كان لبوابة الغموض السماوي أهمية خاصة للقصر ، ولم يستطع جي تشينغشوي إغلاقها تماماً. لا يزال يتعين عليهم إجراء بعض أنشطة على نطاق واسع عند بوابة الغموض السماوي.
شاهد تانغ يين سيدته عاشقة الطعام بلا حول ولا قوة ، وحث وحيد القرن على أن يتبعها.
كانت هذه هي المرة الثانية التي يزورون فيها المدينة الإمبراطورية. لم يعرف تانغ يين السبب وراء هذه الرحلة ، لكن ني يان ادعت أن هناك حظ جيد ، لذا جائو.
………………………………………………
لكن القدوم إلى المدينة الإمبراطورية كان له إيجابياته ، حيث يمكنه تذوق طبخ المالك بو مرة أخرى.
مع وجود مثل هذه المصفوفة القوية على بوابة ساحة الغموض السماوي ، كان على جي تشينغشوي ، كإمبراطور ، حمايتها بشكل طبيعي. ولكن كان لبوابة الغموض السماوي أهمية خاصة للقصر ، ولم يستطع جي تشينغشوي إغلاقها تماماً. لا يزال يتعين عليهم إجراء بعض أنشطة على نطاق واسع عند بوابة الغموض السماوي.
…
هبط شياو مينغ برفق على بوابة ساحة الغموض السماوي ، ودرس وقوف العجوز منتصباً ، ووضع يديه في تحية ، “الكبير ، لم أرك منذ وقت طويل.”
بعد أن ودعت الزبون الأخير ، قامت أويانغ شياويي بتمديد جسدها المتعب. ودعت بو فانغ ، وغادرت إلى ملكية أويانغ.
“هاها ، خذ الأمر ببساطة ، لقد أحضرت كل من الماء الصغير و الرعد الصغير . في وقت لاحق ، يمكنكم جميعاً الخروج واستنشاق الهواء النقي. ولكننا الآن بحاجة إلى الإسراع ، هدفنا هو … إمبراطورية الرياح الخفيفة ! قام الرجل بتربيت فراء أسد النار بلطف .
حدق بو فانغ في رقاقات الثلج التي تشبه ريش الإوزة التي تدور في الهواء ، وأخذ نفساً لطيفاً ، وأغلق الأبواب.
بعد أن أغلق المتجر ، دخل بو فانغ المطبخ. فتح الخزانة وفرك ذقنه. نظر إلى الأنواع الثلاثة من الأعشاب الروحية من المستوى السابع التي تنبعث منها طاقة روحية داخل الخزانة ، تأمل في صمت.
بعد أن أغلق المتجر ، دخل بو فانغ المطبخ. فتح الخزانة وفرك ذقنه. نظر إلى الأنواع الثلاثة من الأعشاب الروحية من المستوى السابع التي تنبعث منها طاقة روحية داخل الخزانة ، تأمل في صمت.
بانغ بانغ! ظهرت صورة ظلية لوحش روحي بحجم الماموث. كان أسد ذكر له فرو أحمر ناري ، وكان له نابان حادان يضربان بشراسة ، يشبهان سيفين طويلين ذو حواف موسعة.
“كم سنة مرت منذ آخر زيارة لي لمدينة الرياح الخفيفة. حتى الإمبراطور تشانغ فينغ قد وافته المنية بالفعل ،” هذا عالم لا يمكن التنبؤ به ، والوقت يجلب تغييرات لا يمكن تصورها. ” كان وجه الطاهي المتجعد مليئ بالحنين إلى الماضي بينما كان يحدق في محيطه وينفث نفس طويل.
لقد حان الوقت لبدء تخمير نبيذ يفوق أنفاس التنين.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
الفصل 186: الوقت قد حان لبدء انتاج النبيذ
………………………………………………
كانت هذه هي المرة الثانية التي يزورون فيها المدينة الإمبراطورية. لم يعرف تانغ يين السبب وراء هذه الرحلة ، لكن ني يان ادعت أن هناك حظ جيد ، لذا جائو.
العاصفة تختمر
حملت ني يان فاكهة روحية عملاقة في يديها ، وكانت تقذف العصير في كل مكان وهي تقضمها . وجهها الجميل ، إلى جانب خدودها المنتفخة ، صنعو صورة مرحة.
“إنه لأمر مؤسف ، أن السلام والهدوء في هذه الإمبراطورية سينتهي. بمجرد أن تزدهر شجرة الفاكهة ، ستجذب محاربين أقوى بلا حدود من أولئك الذين ينتمون إلى الطوائف. بحلول ذلك الوقت ، و تلك في الفوضى …..ستنهار هذه المدينة الإمبراطورية “. تنهد الطاهي الشبح مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
