تعرية بسيطة
تراجع ويتي بسرعة إلى المطبخ ولم يظهر مرة أخرى . كان بوفانغ هو الذي خرج في النهاية حاملاً صفيحة خزفية تحتوي على أربعة تورتات بيض ذهبية غنية بالنكهة.
الفصل 194: تعرية بسيطة
الفصل 194: تعرية بسيطة
صر السيد السابع أسنانه وهو يروي ما حدث له في وقت سابق. وسّع الحاضرون أعينهم وهم يستمعون ، حتى لم يعد بإمكان أحدهم أخيراً تحمل الأمر ، وضرب الطاولة وهو يقف.
ارتجف وجه السيد السابع الشرس وفتح فمه بصدمة ، متسع بما يكفي ليناسب حبة طماطم ضخمة.
سكينه الذي صنعه من معدن ثمين مليء بالطاقة ، في الواقع … التوي؟!
بصوت عالي ، سقطت لكمة السيد السابع على بطن ويتي الممتلئ دون أي تردد.
ما مدى صلابة الدمية التي أمام عينيه؟ بضربة السكين … اختفت قطعة كبيرة منها ، والأهم من ذلك أنها كانت ملتوية!
“حسناً ، دعينا نتحدث عن تفاصيل فطائر البيض.” كان وجه بو فانغ هادئ ، كما لو لم يحدث شيء للتو ، وقال بهدوء.
كان الشعاع الأحمر الذي ومض على وجهه يزعجه ، لكنه سرعان ما تعافى ، وهو يزمجر ويكشر في ويتي. بصوت عالي ، ألقى السكين الكبير في يديه جانباً.
قفز السيد السابع وحشده على الفور من الخوف. صرخ وهو يغطي مناطقه السفلية ، “أنت … ألست شخص جريئ! فقط انتظر! بمجرد أن يأتي إخوتي الاثنا عشر ، سيتحطم متجرك الصغير إلى أشلاء!”
“اللعنة! ألستي صلبة ! ألستي صلبة! ” بصوت “تشيك” ، مزق السيد السابع قميصه ، وكشف عن عضلاته الضخمة ، التي كانت مغطاة بعروق زرقاء تشبه التنين . خطوط لا حصر لها من الندوب ، مثل حشرات مئويات تزحف ، صنعت مشهد مروّع.
“وقفت على طرف السكاكين وأنا اقاتل من أجل حياتي في أراضي موشو البربرية. هل أخاف من كتلة روبوتية مثلك؟!” ضرب السيد السابع قبضته على صدره ، وأصدر صوت عالي مكتوم ، وهو يصيح في ويتي.
تحدث السيد السابع بقسوة لكنه استدار بعد ذلك للفرار. كان الأمر ببساطة مهين. تم بالفعل تجريد السيد السابع الشهير من قطاع الطرق الثلاثة عشر من موشو من ملابسه وكان يتلألأ في الشوارع … الآن هذه قصة من شأنها أن تثير بعض الضحك.
بوووووم!
كانت هذه لكمة ركزت كل الطاقة الروحية للسيد السابع. لا ينبغي أن ينخدع المرء بمظهرها البسيط ؛ كان لها آثار أعمق بكثير. احتوت هذه اللكمة على نوع من الأساليب القتالية ، حيث كانت هناك آثار لطاقة حقيقية نشطة . بمجرد أن تهبط اللكمة ، ستحدث انفجار مروع!
وبينما كان يعوي ، انفجرت الطاقة الحقيقية من جسد السيد السابع. كانت طاقته الحقيقية شرسة ، كما لو كانت الرياح البرية تعصف ، وتٌخمر عاصفة تدور حوله.
“اذهب إلى الجحيم!”
كانت هذه لكمة ركزت كل الطاقة الروحية للسيد السابع. لا ينبغي أن ينخدع المرء بمظهرها البسيط ؛ كان لها آثار أعمق بكثير. احتوت هذه اللكمة على نوع من الأساليب القتالية ، حيث كانت هناك آثار لطاقة حقيقية نشطة . بمجرد أن تهبط اللكمة ، ستحدث انفجار مروع!
صاح السيد السابع . اهتز جسده بالكامل وهو يرفع قبضة يده ويستهدف ويتي ، الذي استمر في الوقوف دون حراك. حملة هذه اللكمة قوة مرعبة ، وحتى الهواء بدا وكأنه تمزق.
…
كانت هذه لكمة ركزت كل الطاقة الروحية للسيد السابع. لا ينبغي أن ينخدع المرء بمظهرها البسيط ؛ كان لها آثار أعمق بكثير. احتوت هذه اللكمة على نوع من الأساليب القتالية ، حيث كانت هناك آثار لطاقة حقيقية نشطة . بمجرد أن تهبط اللكمة ، ستحدث انفجار مروع!
كانت هذه هي التقنية القتالية الخاصة لقطاع الطرق الثلاثة عشر في موشو ، اللكمة المتفجرة.
شعرت لوه سانيانغ بالقوة والضغط من هذه اللكمة ، وتغير وجهها على الفور. بالنسبة لها ، كانت هذه اللكمة تنضح بقوة لا مثيل لها ، كانت مرعبة بكل بساطة. وتجدر الإشارة إلى أنها كانت هي نفسها امبراطور قتال من الدرجة السادسة ، ومع ذلك كان هناك كائن من نفس المستوى وجه ضربة لثقتها بنفسها…
كان الأمر كما لو أن كل شيء بالقرب من آذان يو فو قد هدأ . كانت ترى فقط أفواه الشكل تفتح وتغلق ، لكنها لم تستطع إلا أن تشعر بالاستقرار والهدوء. جسدها بالكامل ، كما لو كان خارج نطاق السيطرة تماماً ، سار على خطى الشخص وغادر الحشد.
واصلت عيون ويتي الآلية وميضها ، ومض شعاعها الأحمر.
رن صوت تمزق الملابس “تشيك تشيك” . شعر السيد السابع بنسيم بارد يمر عبر الجزء السفلي من جسده ، وبقوة رهيبة تصطدم بجسده.
في مواجهة هذه اللكمة ، بقي في الواقع ثابت.
ارتفع أزيز صوت الآلات بينما كان رأس ويتي الآلي مائل قليلاً إلى الأسفل ، واستهدف الشعاع الأحمر من عينيه الميكانيكيتين السيد السابع.
“مت!!!” تحول وجه السيد السابع إلى نظرة شرسة. مزقت قبضته الهواء وسقطت بلا رحمة.
ارتجف وجه السيد السابع الشرس وفتح فمه بصدمة ، متسع بما يكفي ليناسب حبة طماطم ضخمة.
بوووووم!
…
بصوت عالي ، سقطت لكمة السيد السابع على بطن ويتي الممتلئ دون أي تردد.
بصوت عالي ، سقطت لكمة السيد السابع على بطن ويتي الممتلئ دون أي تردد.
غاصت البطن ، وانعطفت شفتا السيد السابع قليلاً وهو ينطق بكلمة واحدة ، “انفجر!”
بااانغ!!
كانت هذه هي التقنية القتالية الخاصة لقطاع الطرق الثلاثة عشر في موشو ، اللكمة المتفجرة.
هزت الضوضاء طبلة أذن كل شخص في مكان قريب، مما يجعل قلوبهم تنبض اسرع. لقد كان انفجار مشابه لانفجار العواصف الرعدية ، مما تسبب في ارتعاش أجسادهم بالكامل.
كما غطت أويانغ شياوي عينيها ، لكن أصابعها كانت مفتوحة. فتحت عينيها على مصراعيها وهي تنظر بحماس.
أخذ السيد السابع خطوتين إلى الوراء وضحك بلا حسيب ولا رقيب.
بعد أن ساعد السيد السابع نفسه في ارتداء بعض الملابس وخرج من غرفته بوجه متجهم ، تلاشى الضحك تدريجياً . نظر إليه الحشد بجدية.
“اللعنة! كتلة معدنية تتباهي أمام السيد السابع. اليوم ، سوف تتعلمين مما يتكون السيد السابع!”
في شوارع المدينة الإمبراطورية ، دعمت يو فو والدها وآه ني بتعبير مذعور. الرجل الثعبان يو فينغ استخدم قدر كبير من الطاقة في وقت سابق واستعاد مستوى زراعة قديس قتال . ومع ذلك ، بعد القتال مع قديس القتال الذي سجنهم ، أصيب بجروح بالغة وفقد الوعي مرة أخرى.
وصل بو فانغ إلى مدخل المطبخ ، وسمع الضحكة ، وحاك حاجبيه في عبوس. و ألقي نظرة على السيد السابع المقهقه ، وببرود قال: “ويتي، توقف عن اللعب معه و القيه خارجاً بشكل مباشر , تنزعج عيني من مجرد النظر في وجهه”.
بصوت عالي ، سقطت لكمة السيد السابع على بطن ويتي الممتلئ دون أي تردد.
ارتفع أزيز صوت الآلات بينما كان رأس ويتي الآلي مائل قليلاً إلى الأسفل ، واستهدف الشعاع الأحمر من عينيه الميكانيكيتين السيد السابع.
كما تعافى بطن وايتي الغارق تدريجياً تحت أنظار السيد السابع.
بوووووم!
غاصت البطن ، وانعطفت شفتا السيد السابع قليلاً وهو ينطق بكلمة واحدة ، “انفجر!”
سوووو!
كانت هذه لكمة ركزت كل الطاقة الروحية للسيد السابع. لا ينبغي أن ينخدع المرء بمظهرها البسيط ؛ كان لها آثار أعمق بكثير. احتوت هذه اللكمة على نوع من الأساليب القتالية ، حيث كانت هناك آثار لطاقة حقيقية نشطة . بمجرد أن تهبط اللكمة ، ستحدث انفجار مروع!
فجأة ، سقطت كف ويتي على السيد السابع ، الذي شعر على الفور بضغط هائل. ركع جسده كله على الأرض ، وكانت ركبتيه تتألمان وهو يتجهم يعبس.
“إرقد بسلام!!”
رن صوت تمزق الملابس “تشيك تشيك” . شعر السيد السابع بنسيم بارد يمر عبر الجزء السفلي من جسده ، وبقوة رهيبة تصطدم بجسده.
استدارت عيون ويتي الآلية وسقطت على لوه سان نيانغ ، الذي تخطى قلبها على الفور نبضة . تراجعت على الفور ، لأن هذه لم تكن مزحة … كانت الدمية المعدنية من النوع الذي لجأ إلى التعرية في مواجهة المتاعب.
سبوش سبوش!
فجاء نظر أتباع السيد السابع ، وهم مصدومين لدرجة الغباء مثل الدجاج الخشبي في السيد السابع العاري وهو يطير عبر رؤوسهم ويهبط على بعد أمتار. خائفين تماماً ، تخيلو عشرة آلاف كلب أسود كبير يتجهون نحوهم.
تومض السيد السابع في قوس رشيق وسقط في أرضية الزقاق ، لكن ملابسه لم تكن موجودة في أي مكان.
بصق دمه ، غضب السيد السابع من الألم . غطى مناطقه السفلية ، والتي استمرت في الشعور بنسيم بارد . بينما كانت الريح الباردة تصفر ، شعر بالحزن …
سوووو!
الفصل 194: تعرية بسيطة
فجاء نظر أتباع السيد السابع ، وهم مصدومين لدرجة الغباء مثل الدجاج الخشبي في السيد السابع العاري وهو يطير عبر رؤوسهم ويهبط على بعد أمتار. خائفين تماماً ، تخيلو عشرة آلاف كلب أسود كبير يتجهون نحوهم.
كانت هذه هي التقنية القتالية الخاصة لقطاع الطرق الثلاثة عشر في موشو ، اللكمة المتفجرة.
ريب! ريب!
تحولت جوان اير إلى اللون القرمزي وهي تغطي عينيها وتنبعث منها انفاس حادة.
“مثيري الشغب ، سيتم تجريدكم كمثال للآخرين”.
تحدث السيد السابع بقسوة لكنه استدار بعد ذلك للفرار. كان الأمر ببساطة مهين. تم بالفعل تجريد السيد السابع الشهير من قطاع الطرق الثلاثة عشر من موشو من ملابسه وكان يتلألأ في الشوارع … الآن هذه قصة من شأنها أن تثير بعض الضحك.
أعلن وايتي آلياً ، واستولى على كل من التابعين دون أي جهد. وبينما كانت ملابسهم تتطاير في الهواء ، قامت هذه المجموعة من الناس برسم أقواس رشيقة في الهواء وهبطو في الزقاق الجليدي البارد. غطى كل واحد منهم مناطقه السفلية ، مرتجفين وهم يقفون ، ووجوههم مختلطة بمشاعر الحزن والسخط.
فندق الرفاهية بالمدينة الامبراطورية.
بصوت عالي ، سقطت لكمة السيد السابع على بطن ويتي الممتلئ دون أي تردد.
تحولت جوان اير إلى اللون القرمزي وهي تغطي عينيها وتنبعث منها انفاس حادة.
فجاء نظر أتباع السيد السابع ، وهم مصدومين لدرجة الغباء مثل الدجاج الخشبي في السيد السابع العاري وهو يطير عبر رؤوسهم ويهبط على بعد أمتار. خائفين تماماً ، تخيلو عشرة آلاف كلب أسود كبير يتجهون نحوهم.
كما غطت أويانغ شياوي عينيها ، لكن أصابعها كانت مفتوحة. فتحت عينيها على مصراعيها وهي تنظر بحماس.
“اعتباراً من الآن ، هناك محاربين متفوقون مختبئين في المدينة الإمبراطورية. عدد قديسي القتال من الدرجة السابعة يجعل شعر المرء يقف على نهايته ، ومع ذلك لم يرفع أي منهم إصبع في المتجر. لماذا أنتم أيها الحمقى تندفعون الي هناك بمثل هذه الضجة الكبيرة ؟ أتريدون أن تدفعو أنفسكم إلى دائرة الضوء وتصبحون مزحة؟ هل أنتم حمقى الستم حتي نصف اذكياء؟! “
كانت لوه سانيانغ أكثر مباشرة ، حيث كانت تلعق شفتيها وتضيق عيناها.
سكينه الذي صنعه من معدن ثمين مليء بالطاقة ، في الواقع … التوي؟!
السيد السابع شعر بألم خانق في صدره ، لماذا … لم يحدث أي شيء للكتلة المعدنية بعد أن أصابتها لكمة الانفجار؟ كان هذا غير معقول!
كما غطت أويانغ شياوي عينيها ، لكن أصابعها كانت مفتوحة. فتحت عينيها على مصراعيها وهي تنظر بحماس.
اجتاحتهم عيون ويتي الآلية واتخذ خطوة إلى الأمام.
“وقفت على طرف السكاكين وأنا اقاتل من أجل حياتي في أراضي موشو البربرية. هل أخاف من كتلة روبوتية مثلك؟!” ضرب السيد السابع قبضته على صدره ، وأصدر صوت عالي مكتوم ، وهو يصيح في ويتي.
في شوارع المدينة الإمبراطورية ، دعمت يو فو والدها وآه ني بتعبير مذعور. الرجل الثعبان يو فينغ استخدم قدر كبير من الطاقة في وقت سابق واستعاد مستوى زراعة قديس قتال . ومع ذلك ، بعد القتال مع قديس القتال الذي سجنهم ، أصيب بجروح بالغة وفقد الوعي مرة أخرى.
قفز السيد السابع وحشده على الفور من الخوف. صرخ وهو يغطي مناطقه السفلية ، “أنت … ألست شخص جريئ! فقط انتظر! بمجرد أن يأتي إخوتي الاثنا عشر ، سيتحطم متجرك الصغير إلى أشلاء!”
ما مدى صلابة الدمية التي أمام عينيه؟ بضربة السكين … اختفت قطعة كبيرة منها ، والأهم من ذلك أنها كانت ملتوية!
“هذه السيدة الثعبان تبدو لطيفة جداً ، هل يجب أن أصطحبها لمنزلي … ههههه!”
تحدث السيد السابع بقسوة لكنه استدار بعد ذلك للفرار. كان الأمر ببساطة مهين. تم بالفعل تجريد السيد السابع الشهير من قطاع الطرق الثلاثة عشر من موشو من ملابسه وكان يتلألأ في الشوارع … الآن هذه قصة من شأنها أن تثير بعض الضحك.
انحنت لوه سانيانغ على جسد وايتي الممتلئ ، وتسائلت وهي تدرس الأرداف الشاحبة للسيد السابع وهو يندفع بعيداً.
بانغ بانغ!
“اعتباراً من الآن ، هناك محاربين متفوقون مختبئين في المدينة الإمبراطورية. عدد قديسي القتال من الدرجة السابعة يجعل شعر المرء يقف على نهايته ، ومع ذلك لم يرفع أي منهم إصبع في المتجر. لماذا أنتم أيها الحمقى تندفعون الي هناك بمثل هذه الضجة الكبيرة ؟ أتريدون أن تدفعو أنفسكم إلى دائرة الضوء وتصبحون مزحة؟ هل أنتم حمقى الستم حتي نصف اذكياء؟! “
“جيد ويتي ، أنا أختك ، أحب هذا النوع من التعري البسيط والمتواضع.” صفعت لوه سانيانغ جسد ويتي وضحك.
“اللعنة! ألستي صلبة ! ألستي صلبة! ” بصوت “تشيك” ، مزق السيد السابع قميصه ، وكشف عن عضلاته الضخمة ، التي كانت مغطاة بعروق زرقاء تشبه التنين . خطوط لا حصر لها من الندوب ، مثل حشرات مئويات تزحف ، صنعت مشهد مروّع.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
استدارت عيون ويتي الآلية وسقطت على لوه سان نيانغ ، الذي تخطى قلبها على الفور نبضة . تراجعت على الفور ، لأن هذه لم تكن مزحة … كانت الدمية المعدنية من النوع الذي لجأ إلى التعرية في مواجهة المتاعب.
“أوه يا إلهي! ألم تكن المؤخرة الشاحبة التي انطلقت للتو هي السيد السابع؟ لقد طور ذوق غريب تماماً ، ايحب التعري الآن؟” قال رجل أجش بلحية كاملة وعيون متفاوتة.
تراجع ويتي بسرعة إلى المطبخ ولم يظهر مرة أخرى . كان بوفانغ هو الذي خرج في النهاية حاملاً صفيحة خزفية تحتوي على أربعة تورتات بيض ذهبية غنية بالنكهة.
بوووووم!
“حسناً ، دعينا نتحدث عن تفاصيل فطائر البيض.” كان وجه بو فانغ هادئ ، كما لو لم يحدث شيء للتو ، وقال بهدوء.
“اعتباراً من الآن ، هناك محاربين متفوقون مختبئين في المدينة الإمبراطورية. عدد قديسي القتال من الدرجة السابعة يجعل شعر المرء يقف على نهايته ، ومع ذلك لم يرفع أي منهم إصبع في المتجر. لماذا أنتم أيها الحمقى تندفعون الي هناك بمثل هذه الضجة الكبيرة ؟ أتريدون أن تدفعو أنفسكم إلى دائرة الضوء وتصبحون مزحة؟ هل أنتم حمقى الستم حتي نصف اذكياء؟! “
…
“تسك تسك! هل يمكن أن يكون هذا رجل ثعبان؟ هذا رائع!”
بوووووم!
“هذه السيدة الثعبان تبدو لطيفة جداً ، هل يجب أن أصطحبها لمنزلي … ههههه!”
في مواجهة هذه اللكمة ، بقي في الواقع ثابت.
بانغ بانغ!
“ما الذي يفعله الرجال الثعابين هنا في المدينة الإمبراطورية للبشر؟ بالحكم على شخصياتهم الجريحة … هؤلاء لا بد أنهم رجال ثعابين لديهم قصة.”
بااانغ!!
…
في شوارع المدينة الإمبراطورية ، دعمت يو فو والدها وآه ني بتعبير مذعور. الرجل الثعبان يو فينغ استخدم قدر كبير من الطاقة في وقت سابق واستعاد مستوى زراعة قديس قتال . ومع ذلك ، بعد القتال مع قديس القتال الذي سجنهم ، أصيب بجروح بالغة وفقد الوعي مرة أخرى.
كونها محاطة بحشد من الوجوه الفضولية ، كان قلب يو فو مليئ بالذعر والرعب.
كانت قد وصلت إلى المدينة الامبراطورية ، لكنها لا تعرف مكان متجر الكبير بو. أرادت أن تطلب المساعدة من شخص ما ، لكنها لم تجرؤ على فتح فمها . امتلأت نظرات كل من في الجوار بالنوايا السيئة.
وفجأة ، انقسم الحشد ، ودخل أحد كبار السن ببطء ونظر إليها بأثارة.
كان الأمر كما لو أن كل شيء بالقرب من آذان يو فو قد هدأ . كانت ترى فقط أفواه الشكل تفتح وتغلق ، لكنها لم تستطع إلا أن تشعر بالاستقرار والهدوء. جسدها بالكامل ، كما لو كان خارج نطاق السيطرة تماماً ، سار على خطى الشخص وغادر الحشد.
“هذه السيدة الثعبان تبدو لطيفة جداً ، هل يجب أن أصطحبها لمنزلي … ههههه!”
اختفو تدريجياً في بحر الناس.
صاح السيد السابع . اهتز جسده بالكامل وهو يرفع قبضة يده ويستهدف ويتي ، الذي استمر في الوقوف دون حراك. حملة هذه اللكمة قوة مرعبة ، وحتى الهواء بدا وكأنه تمزق.
…
اندلعت اللصوص ثلاثة عشر من موشو في ضجة وقررو الانتقام من المسؤول عن متجر فانغ فانغ الغير.
“ما الذي يفعله الرجال الثعابين هنا في المدينة الإمبراطورية للبشر؟ بالحكم على شخصياتهم الجريحة … هؤلاء لا بد أنهم رجال ثعابين لديهم قصة.”
فندق الرفاهية بالمدينة الامبراطورية.
تراجع ويتي بسرعة إلى المطبخ ولم يظهر مرة أخرى . كان بوفانغ هو الذي خرج في النهاية حاملاً صفيحة خزفية تحتوي على أربعة تورتات بيض ذهبية غنية بالنكهة.
لا يزال الدم يقطر من زوايا فمه ، ركض السيد السابع مثل الريح واندفع من خلال الأبواب ، مما أذهل زملائه ذوي البنية القوية وهم يشربون الخمر ويأكلون اللحوم في النزل.
كانت هذه هي التقنية القتالية الخاصة لقطاع الطرق الثلاثة عشر في موشو ، اللكمة المتفجرة.
“أوه يا إلهي! ألم تكن المؤخرة الشاحبة التي انطلقت للتو هي السيد السابع؟ لقد طور ذوق غريب تماماً ، ايحب التعري الآن؟” قال رجل أجش بلحية كاملة وعيون متفاوتة.
كان الأمر كما لو أن كل شيء بالقرب من آذان يو فو قد هدأ . كانت ترى فقط أفواه الشكل تفتح وتغلق ، لكنها لم تستطع إلا أن تشعر بالاستقرار والهدوء. جسدها بالكامل ، كما لو كان خارج نطاق السيطرة تماماً ، سار على خطى الشخص وغادر الحشد.
كان وجه كل شخص آخر يبدو غريب ، ومع ذلك لم يسعهم إلا أن ينفجرو جميعاً في الضحك . الآن كان هذا تحول مثير للأحداث.
“وقفت على طرف السكاكين وأنا اقاتل من أجل حياتي في أراضي موشو البربرية. هل أخاف من كتلة روبوتية مثلك؟!” ضرب السيد السابع قبضته على صدره ، وأصدر صوت عالي مكتوم ، وهو يصيح في ويتي.
بعد أن ساعد السيد السابع نفسه في ارتداء بعض الملابس وخرج من غرفته بوجه متجهم ، تلاشى الضحك تدريجياً . نظر إليه الحشد بجدية.
صر السيد السابع أسنانه وهو يروي ما حدث له في وقت سابق. وسّع الحاضرون أعينهم وهم يستمعون ، حتى لم يعد بإمكان أحدهم أخيراً تحمل الأمر ، وضرب الطاولة وهو يقف.
“استمعو إلي وتوقفو!”
“اللعنة! تجرأ على العبث مع أخي ، شاهدني أقشر جلده المعدني!”
اندلعت اللصوص ثلاثة عشر من موشو في ضجة وقررو الانتقام من المسؤول عن متجر فانغ فانغ الغير.
اندلعت اللصوص ثلاثة عشر من موشو في ضجة وقررو الانتقام من المسؤول عن متجر فانغ فانغ الغير.
رن صوت تمزق الملابس “تشيك تشيك” . شعر السيد السابع بنسيم بارد يمر عبر الجزء السفلي من جسده ، وبقوة رهيبة تصطدم بجسده.
“هذه السيدة الثعبان تبدو لطيفة جداً ، هل يجب أن أصطحبها لمنزلي … ههههه!”
“استمعو إلي وتوقفو!”
السيد السابع شعر بألم خانق في صدره ، لماذا … لم يحدث أي شيء للكتلة المعدنية بعد أن أصابتها لكمة الانفجار؟ كان هذا غير معقول!
ومع ذلك ، بمجرد وصولهم إلى عتبة الباب ، أرعبهم التوبيخ الشديد للتوقف. واحداً تلو الآخر ، حولو نظرهم إلى الرجل الراقي الذي خرج من غرفته.
السيد السابع شعر بألم خانق في صدره ، لماذا … لم يحدث أي شيء للكتلة المعدنية بعد أن أصابتها لكمة الانفجار؟ كان هذا غير معقول!
كان هذا هو الأكبر والأقوى من بين قطاع الطرق الثلاثة عشر من موشو. لقد وصل نصف قدم للدرجة السابعة قديس قتال .
“اعتباراً من الآن ، هناك محاربين متفوقون مختبئين في المدينة الإمبراطورية. عدد قديسي القتال من الدرجة السابعة يجعل شعر المرء يقف على نهايته ، ومع ذلك لم يرفع أي منهم إصبع في المتجر. لماذا أنتم أيها الحمقى تندفعون الي هناك بمثل هذه الضجة الكبيرة ؟ أتريدون أن تدفعو أنفسكم إلى دائرة الضوء وتصبحون مزحة؟ هل أنتم حمقى الستم حتي نصف اذكياء؟! “
رن صوت تمزق الملابس “تشيك تشيك” . شعر السيد السابع بنسيم بارد يمر عبر الجزء السفلي من جسده ، وبقوة رهيبة تصطدم بجسده.
“اعتباراً من الآن ، هناك محاربين متفوقون مختبئين في المدينة الإمبراطورية. عدد قديسي القتال من الدرجة السابعة يجعل شعر المرء يقف على نهايته ، ومع ذلك لم يرفع أي منهم إصبع في المتجر. لماذا أنتم أيها الحمقى تندفعون الي هناك بمثل هذه الضجة الكبيرة ؟ أتريدون أن تدفعو أنفسكم إلى دائرة الضوء وتصبحون مزحة؟ هل أنتم حمقى الستم حتي نصف اذكياء؟! “
اندلعت اللصوص ثلاثة عشر من موشو في ضجة وقررو الانتقام من المسؤول عن متجر فانغ فانغ الغير.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لا يزال الدم يقطر من زوايا فمه ، ركض السيد السابع مثل الريح واندفع من خلال الأبواب ، مما أذهل زملائه ذوي البنية القوية وهم يشربون الخمر ويأكلون اللحوم في النزل.
“اعتباراً من الآن ، هناك محاربين متفوقون مختبئين في المدينة الإمبراطورية. عدد قديسي القتال من الدرجة السابعة يجعل شعر المرء يقف على نهايته ، ومع ذلك لم يرفع أي منهم إصبع في المتجر. لماذا أنتم أيها الحمقى تندفعون الي هناك بمثل هذه الضجة الكبيرة ؟ أتريدون أن تدفعو أنفسكم إلى دائرة الضوء وتصبحون مزحة؟ هل أنتم حمقى الستم حتي نصف اذكياء؟! “
ارتجف وجه السيد السابع الشرس وفتح فمه بصدمة ، متسع بما يكفي ليناسب حبة طماطم ضخمة.
ريب! ريب!
ريب! ريب!
تراجع ويتي بسرعة إلى المطبخ ولم يظهر مرة أخرى . كان بوفانغ هو الذي خرج في النهاية حاملاً صفيحة خزفية تحتوي على أربعة تورتات بيض ذهبية غنية بالنكهة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
