You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سلالات الأسلاف العظيمة 53

الهروب (1)

الهروب (1)

 

 

 

 

بعد الاستماع إلى قصة الحاضنة مريم عن تاريخ العوالم المميتة، وضع ريو فكرة التصالح مع عائلته جانبًا. إذا كانوا يستطيعون معاملته بهذه الطريقة بسبب تاريخ قديم جدًا لدرجة أنه أصبح أسطورة أكثر منه حقيقة، فلم يعد لديه أي اهتمام بمعاملتهم كعائلة.

 

 

تدريجيًا، بدأ ينفصل عن واقعه. لم يعد يرى الملك تور وثالث المحظيات ليلياني كوالديه. الأماكن الصغيرة التي كانت تشغلهما في قلبه تم استبدالها برجل أحمر الشعر شجاع وامرأة جميلة ذات شعر أبيض ناعم.

في الحقيقة، كان ريو يعلم أن نبذه كان مرتبطًا بمظهره، لكنه كان دائمًا يلقي باللوم على نفسه. ربما كان مصابًا بمرض لن يسمح له بالعيش طويلاً، لذا رغم موهبته، لم يكن من المنطقي أن يصبح ملكًا. أو ربما وقعت والدته في حب رجل غير معروف نقل إليه الجينات التي منحته هذا المظهر. على الأرجح كان الرقباء الإمبراطوريون قد أخفوا الحقيقة للحفاظ على ماء وجه الملك. وعلى الرغم من أن هذا لم يكن خطأه أيضًا، إلا أنه على الأقل كان يفهم مفهوم أن يتحمل الطفل خطايا والديه. لكن هذا؟ هذا السبب كان غير مقبول بالنسبة له.

 

 

لكن، كان يشعر أن هذا هراء. على الرغم من أنه لم يكن يعرف الدرجة الهيكلية التي وُلد بها، إلا أنه كان متأكدًا من أنها على الأقل من الدرجة السوداء. هذا يعني أن جسده يجب أن يكون قادرًا على تحمل أكثر من بشر عاديين بكثير. فلماذا كانت “أفضل إنجازاته الشخصية” لا تزال ضمن حدود المعقول؟

أن يتحمل خطايا ليس فقط والدته أو والده، بل خطايا أناس بشعين وفاسدين من عصر قديم؟ كيف يمكن أن تُعاقب طفلاً على مثل هذا الشيء؟ من أجل مملكتك؟ ما قيمة المملكة إذا كانت مبنية على أساس من الغباء؟

 

 

 

حوّل ريو كل إحباطاته إلى تعميق عالمه العقلي. كل مشاعر الغضب تحولت فجأة إلى طاقة قوية تغذي تدريبه. حتى من دون أن يفهم تمامًا ما كان يفعله من أجله، كان لا يزال مستعدًا تمامًا لبذل كل ما في وسعه، ولو لمجرد نسيان حياته القاسية.

ومع مرور الأيام، أصبحت أحلامه أكثر وضوحًا. الوجوه التي كانت غامضة في البداية أصبحت محفورة في الواقع، بينما الأسماء التي لم يستطع تذكرها من قبل أصبحت الآن واضحة في ذهنه.

 

استمر ريو في هذا النمط من الحياة الذي كان قد يبدو مملًا لأي شخص آخر. لكنه كان هروبه.

على مدى العامين التاليين، على الرغم من أن ريو لم يكن شيئًا مقارنة بالممارسين، إلا أنه تدرب بجد ليصبح ضمن النسبة العليا من البشر في عمره. ومع اقتراب عيد ميلاده الثالث عشر، بدأ جسده يمتلئ أيضًا. كان طوله يزيد قليلاً عن 1.85 متر. اكتسب ظهره وكتفيه عرضًا، وأصبحت ساقاه رشيقتين ولكن قويتين بشكل انفجاري.

 

 

حوّل ريو كل إحباطاته إلى تعميق عالمه العقلي. كل مشاعر الغضب تحولت فجأة إلى طاقة قوية تغذي تدريبه. حتى من دون أن يفهم تمامًا ما كان يفعله من أجله، كان لا يزال مستعدًا تمامًا لبذل كل ما في وسعه، ولو لمجرد نسيان حياته القاسية.

بحلول ذلك الوقت، كان قادرًا على الركض لمسافة ميل في أقل من أربع دقائق باستمرار، وهو ما كان يجب أن يكون مستحيلاً بالنسبة لبشر عادي لم يبلغ مرحلة النضج الكامل. كان من الواضح أن ميله نحو الفنون القتالية كان يبرز حتى دون أن يُوقظ مسارات التشي الخاصة به. ومع ذلك، وبعيدًا عن الإنجازات البدنية مثل هذه، كان ريو أكثر شغفًا بقدرته على التغلب على الحواجز العقلية. إنجازات تتعلق بمدة حبس أنفاسه أو البقاء دون نوم أو التأمل في حالة من السكون التام كانت الأمور التي يضعها فوق كل شيء.

في الليالي المظلمة عندما كانت الحاضنة مريم تأتي لتتفقده، كانت تشعر بالحزن عندما تسمعه يتمتم “أمي” و”أبي” في نومه. لكنها لم تستطع فعل أي شيء له سوى أن تغطيه بإحكام وتربت على شعره.

 

 

خلال هذا الوقت، كانت الحاضنة مريم إلى جانبه، مساعدته الدائمة والمخلصة. كانت هي من تذكره بأهمية الراحة، وهي أيضًا من خططت وجباته بعناية. رفع طهاة القصر حواجبهم عندما علموا أن الأمير الرابع، الذي كان دائمًا يأكل قليلاً، أصبح فجأة مثل وحش جائع. حتى أنهم اعتقدوا أن الحاضنة العجوز كانت تخبئ الطعام إلى أن تم التأكيد على أن الأمير الرابع كان يأكل كل ذلك.

 

 

حوّل ريو كل إحباطاته إلى تعميق عالمه العقلي. كل مشاعر الغضب تحولت فجأة إلى طاقة قوية تغذي تدريبه. حتى من دون أن يفهم تمامًا ما كان يفعله من أجله، كان لا يزال مستعدًا تمامًا لبذل كل ما في وسعه، ولو لمجرد نسيان حياته القاسية.

على الرغم من أن عائلته كانت فظيعة معه، إلا أن الأمور لم تصل إلى حد تجويعه. لم يهتم الملك بهذه الأمور الصغيرة المتعلقة بميزانية طعام القصر، ولم يجرؤ الرقباء الإمبراطوريون على تجاوز حدودهم أكثر مما فعلوا بالفعل. كانوا يشعرون بالفعل أن الملك تور بدأ يفقد صبره معهم يومًا بعد يوم. كان من الواضح أن الملك كان يرى من خلال محاولتهم التدريجية لانتزاع السلطة.

أن يتحمل خطايا ليس فقط والدته أو والده، بل خطايا أناس بشعين وفاسدين من عصر قديم؟ كيف يمكن أن تُعاقب طفلاً على مثل هذا الشيء؟ من أجل مملكتك؟ ما قيمة المملكة إذا كانت مبنية على أساس من الغباء؟

 

على مدى العامين التاليين، على الرغم من أن ريو لم يكن شيئًا مقارنة بالممارسين، إلا أنه تدرب بجد ليصبح ضمن النسبة العليا من البشر في عمره. ومع اقتراب عيد ميلاده الثالث عشر، بدأ جسده يمتلئ أيضًا. كان طوله يزيد قليلاً عن 1.85 متر. اكتسب ظهره وكتفيه عرضًا، وأصبحت ساقاه رشيقتين ولكن قويتين بشكل انفجاري.

استمر ريو في هذا النمط من الحياة الذي كان قد يبدو مملًا لأي شخص آخر. لكنه كان هروبه.

بحلول ذلك الوقت، كان قادرًا على الركض لمسافة ميل في أقل من أربع دقائق باستمرار، وهو ما كان يجب أن يكون مستحيلاً بالنسبة لبشر عادي لم يبلغ مرحلة النضج الكامل. كان من الواضح أن ميله نحو الفنون القتالية كان يبرز حتى دون أن يُوقظ مسارات التشي الخاصة به. ومع ذلك، وبعيدًا عن الإنجازات البدنية مثل هذه، كان ريو أكثر شغفًا بقدرته على التغلب على الحواجز العقلية. إنجازات تتعلق بمدة حبس أنفاسه أو البقاء دون نوم أو التأمل في حالة من السكون التام كانت الأمور التي يضعها فوق كل شيء.

 

 

ومع مرور الأيام، أصبحت أحلامه أكثر وضوحًا. الوجوه التي كانت غامضة في البداية أصبحت محفورة في الواقع، بينما الأسماء التي لم يستطع تذكرها من قبل أصبحت الآن واضحة في ذهنه.

 

 

بهذا، اقترب عيد ميلاد ريو الرابع عشر. غرق في فراغ عميق لم يكن قادرًا على الخروج منه. حتى في استمراره في تدريبه اليومي، وجد القليل من الفرح فيه. كان كما لو كان مدمنًا لم يعد قادرًا على زيادة مستوى “نشوته”.

تدريجيًا، بدأ ينفصل عن واقعه. لم يعد يرى الملك تور وثالث المحظيات ليلياني كوالديه. الأماكن الصغيرة التي كانت تشغلهما في قلبه تم استبدالها برجل أحمر الشعر شجاع وامرأة جميلة ذات شعر أبيض ناعم.

 

 

في الليالي المظلمة عندما كانت الحاضنة مريم تأتي لتتفقده، كانت تشعر بالحزن عندما تسمعه يتمتم “أمي” و”أبي” في نومه. لكنها لم تستطع فعل أي شيء له سوى أن تغطيه بإحكام وتربت على شعره.

 

 

في الحقيقة، كان ريو يعلم أن نبذه كان مرتبطًا بمظهره، لكنه كان دائمًا يلقي باللوم على نفسه. ربما كان مصابًا بمرض لن يسمح له بالعيش طويلاً، لذا رغم موهبته، لم يكن من المنطقي أن يصبح ملكًا. أو ربما وقعت والدته في حب رجل غير معروف نقل إليه الجينات التي منحته هذا المظهر. على الأرجح كان الرقباء الإمبراطوريون قد أخفوا الحقيقة للحفاظ على ماء وجه الملك. وعلى الرغم من أن هذا لم يكن خطأه أيضًا، إلا أنه على الأقل كان يفهم مفهوم أن يتحمل الطفل خطايا والديه. لكن هذا؟ هذا السبب كان غير مقبول بالنسبة له.

في اليوم الذي تعرف فيه ريو على اسم الجميلة ذات الشعر الوردي، ابتسم لأول مرة ابتسامة صادقة في حياته البائسة. لقد كاد يوبخ نفسه. كيف نسي اسمها؟ اسم المرأة التي أحبها أكثر من أي شيء آخر في العالم.

 

 

 

لم يدرك ريو نفسه إلا بعد أن أدرك أن هذا الحلم كان مجرد حلم. ابتسم بسخرية. لقد كاد يعتقد أن ذلك الحلم كان حياته الحقيقية للحظة. كيف يمكن لامرأة مثالية مثلها أن تقع في حبه؟ إنه مجرد حطام.

في اليوم الذي تعرف فيه ريو على اسم الجميلة ذات الشعر الوردي، ابتسم لأول مرة ابتسامة صادقة في حياته البائسة. لقد كاد يوبخ نفسه. كيف نسي اسمها؟ اسم المرأة التي أحبها أكثر من أي شيء آخر في العالم.

 

 

مر عام آخر واقترب عيد ميلاد ريو الرابع عشر. كما يحدث كل عام، كان يتوقع زيارة شقيقاته الأكبر، لكن هذا لم يكن يرفع من معنوياته. خلال الشهرين الماضيين، وصل إلى حاجز لا يمكن تجاوزه. بغض النظر عن مدى محاولته، لم يتمكن من تحسين أي من أفضل إنجازاته الشخصية. بدا وكأنه وصل إلى حدود جسده البشري.

على مدى العامين التاليين، على الرغم من أن ريو لم يكن شيئًا مقارنة بالممارسين، إلا أنه تدرب بجد ليصبح ضمن النسبة العليا من البشر في عمره. ومع اقتراب عيد ميلاده الثالث عشر، بدأ جسده يمتلئ أيضًا. كان طوله يزيد قليلاً عن 1.85 متر. اكتسب ظهره وكتفيه عرضًا، وأصبحت ساقاه رشيقتين ولكن قويتين بشكل انفجاري.

 

 

لكن، كان يشعر أن هذا هراء. على الرغم من أنه لم يكن يعرف الدرجة الهيكلية التي وُلد بها، إلا أنه كان متأكدًا من أنها على الأقل من الدرجة السوداء. هذا يعني أن جسده يجب أن يكون قادرًا على تحمل أكثر من بشر عاديين بكثير. فلماذا كانت “أفضل إنجازاته الشخصية” لا تزال ضمن حدود المعقول؟

لكن، كان يشعر أن هذا هراء. على الرغم من أنه لم يكن يعرف الدرجة الهيكلية التي وُلد بها، إلا أنه كان متأكدًا من أنها على الأقل من الدرجة السوداء. هذا يعني أن جسده يجب أن يكون قادرًا على تحمل أكثر من بشر عاديين بكثير. فلماذا كانت “أفضل إنجازاته الشخصية” لا تزال ضمن حدود المعقول؟

 

 

ما لم يكن ريو الصغير يعرفه هو أنه كان من المستحيل تحسين عالمه العقلي أكثر من ذلك بعقليته الحالية. كيف يمكن اعتبار شخص يكرس نفسه لعالم وهمي بدلاً من واقعه قوي العقل؟ ريو أراد تعميق عالمه العقلي للغوص أعمق في الحلم، ولكن كان هذا هو السبب نفسه الذي جعله ضعيفًا. على الرغم من أن نهجه كان قد نجح لبعض الوقت، إلا أنه لم يكن هناك طريق يمكن اتباعه بعد ذلك…

بحلول ذلك الوقت، كان قادرًا على الركض لمسافة ميل في أقل من أربع دقائق باستمرار، وهو ما كان يجب أن يكون مستحيلاً بالنسبة لبشر عادي لم يبلغ مرحلة النضج الكامل. كان من الواضح أن ميله نحو الفنون القتالية كان يبرز حتى دون أن يُوقظ مسارات التشي الخاصة به. ومع ذلك، وبعيدًا عن الإنجازات البدنية مثل هذه، كان ريو أكثر شغفًا بقدرته على التغلب على الحواجز العقلية. إنجازات تتعلق بمدة حبس أنفاسه أو البقاء دون نوم أو التأمل في حالة من السكون التام كانت الأمور التي يضعها فوق كل شيء.

 

على مدى العامين التاليين، على الرغم من أن ريو لم يكن شيئًا مقارنة بالممارسين، إلا أنه تدرب بجد ليصبح ضمن النسبة العليا من البشر في عمره. ومع اقتراب عيد ميلاده الثالث عشر، بدأ جسده يمتلئ أيضًا. كان طوله يزيد قليلاً عن 1.85 متر. اكتسب ظهره وكتفيه عرضًا، وأصبحت ساقاه رشيقتين ولكن قويتين بشكل انفجاري.

بهذا، اقترب عيد ميلاد ريو الرابع عشر. غرق في فراغ عميق لم يكن قادرًا على الخروج منه. حتى في استمراره في تدريبه اليومي، وجد القليل من الفرح فيه. كان كما لو كان مدمنًا لم يعد قادرًا على زيادة مستوى “نشوته”.

 

 

مر عام آخر واقترب عيد ميلاد ريو الرابع عشر. كما يحدث كل عام، كان يتوقع زيارة شقيقاته الأكبر، لكن هذا لم يكن يرفع من معنوياته. خلال الشهرين الماضيين، وصل إلى حاجز لا يمكن تجاوزه. بغض النظر عن مدى محاولته، لم يتمكن من تحسين أي من أفضل إنجازاته الشخصية. بدا وكأنه وصل إلى حدود جسده البشري.

“إلينا…” تمتم في نومه، متقلبًا.

بهذا، اقترب عيد ميلاد ريو الرابع عشر. غرق في فراغ عميق لم يكن قادرًا على الخروج منه. حتى في استمراره في تدريبه اليومي، وجد القليل من الفرح فيه. كان كما لو كان مدمنًا لم يعد قادرًا على زيادة مستوى “نشوته”.

 

ومع مرور الأيام، أصبحت أحلامه أكثر وضوحًا. الوجوه التي كانت غامضة في البداية أصبحت محفورة في الواقع، بينما الأسماء التي لم يستطع تذكرها من قبل أصبحت الآن واضحة في ذهنه.

“ريو الصغير!” فجأة، يد دافئة عجوزة هزت ريو لإيقاظه، مما فاجأه. كان يعلم أن الحاضنة العجوز كانت تأتي لتتفقده أحيانًا، لكنها لم تحاول قط أن توقظه. “بسرعة، ارتدي ملابسك. اليوم هو اليوم الذي نغادر فيه هذا المكان.”

 

 

 

 

 

 

“إلينا…” تمتم في نومه، متقلبًا.

 

“إلينا…” تمتم في نومه، متقلبًا.

 

تدريجيًا، بدأ ينفصل عن واقعه. لم يعد يرى الملك تور وثالث المحظيات ليلياني كوالديه. الأماكن الصغيرة التي كانت تشغلهما في قلبه تم استبدالها برجل أحمر الشعر شجاع وامرأة جميلة ذات شعر أبيض ناعم.

 

ومع مرور الأيام، أصبحت أحلامه أكثر وضوحًا. الوجوه التي كانت غامضة في البداية أصبحت محفورة في الواقع، بينما الأسماء التي لم يستطع تذكرها من قبل أصبحت الآن واضحة في ذهنه.

 

 

____________________________________

في اليوم الذي تعرف فيه ريو على اسم الجميلة ذات الشعر الوردي، ابتسم لأول مرة ابتسامة صادقة في حياته البائسة. لقد كاد يوبخ نفسه. كيف نسي اسمها؟ اسم المرأة التي أحبها أكثر من أي شيء آخر في العالم.

 

 

ترجمة وتدقيق : “NS”

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط