Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حكايات عائد لانهائي 24

المتكهنة I

المتكهنة I

المتكهنة I

أدرت رأسي بسرعة.

لنتحدث عن أوه دوك-سيو، مهووسة روايات الويب، زعيمة موضة غريبو الأطوار، ومحبة الجاز مع حالة من متلازمة الصف السادس.

[جونغ سو-هي: مقرف. فظيع.]

كما ذكرت من قبل، التقيت بهذه الشخصية للمرة الأولى في الدورة رقم 555. في الواقع، كنا نعرف بعضنا البعض قبل ذلك، لكننا قمنا بتكوين “رابطة” حقيقية فقط في الدورة رقم 555.

لم تمت دانغ سيو-رين بسبب الأرجل العشرة في الدورة السابقة. لقد كان بمثابة جدار هائل في البداية، ولكن بعد حوالي 20 رمية، تمكنتُ من التغلب عليه في خمس دقائق.

في ذلك الوقت، عدت إلى منطقة الانتظار في محطة بوسان، كالعادة.

في تلك اللحظة،

‘أنا أشعر بالملل.’

تداخلت الأصوات التخاطرية والأصوات الفعلية.

بتلك الفترة، لم أكن قد اكتسبت حتى هواية رواية الويب الخاصة بي.

حتى بعد الاستماع مرة أخرى، لم يبرز أي شيء. وبهذه الطريقة، كان [التخاطر] سيفًا ذا حدين.

حتى شخص مثلي، متفائل يمكنه التصنيف في مسابقة [العائد اللانهائي الأكثر تفاؤلًا في الحياة] عبر جميع الأعمال الخيالية، سوف يتعب قليلًا من الوصول إلى نقطة البداية رقم 555.

اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.

ألن تمل من زيارة أكثر المتنزهات الترفيهية متعةً في العالم بعد زيارتها 555 مرة؟

“الجنية رقم 264 لم تفعل شيئًا خاطئًا! المرشدون الكبار قدموا الإرشادات الخاطئة! في الواقع، الجنية رقم 264 هي ضحية…”

علاوة على ذلك، كانت منطقة الانتظار في محطة بوسان بعيدة كل البعد عن كونها متنزهًا مثيرًا. أفضل ما يمكن أن تتمناه هو صراخ سيو غيو “أيتها الحمقاء الغائط!” بصوت عالٍ بما يكفي لسماعه طوال الوقت.

[أوه دوك-سيو: أوهارا هي عكس سيم آه-ريون. إنها مفيدة فقط حتى المرحلة التمهيدية، لكنها ستكون مفيدة كمعالجة حتى ذلك الحين. … أوه، ها هي ذا. صحيح، إنها جبانة.]

كان هناك سر مخفي في منطقة الانتظار، ولكن هذا لوقت لاحق.

كانت هناك.

‘…هل يجب أن استخدم [التخاطر]؟’

بتلك الفترة، لم أكن قد اكتسبت حتى هواية رواية الويب الخاصة بي.

هذه المرة قررت أن أضيف بعض الإثارة على الأمور.

“أيها السيد هناك.”

[التخاطر] كانت قدرة اكتسبتها في الدورة رقم 554. يمكنني الاستماع إلى أفكار الكائنات الأقل قدرة مني.

‘أنا أشعر بالملل.’

كانت معايير “القدرة” غامضة للغاية، ولم تكن القدرة نفسها بهذه القوة، ولكنها كانت تستحق استخدامها للمتعة فقط.

‘بالطبع، لم أتمكن من قراءة غو يوري، كما هو متوقع.’

[لي جاي-هي: هاتفي لا يعمل؟]

ولكن هناك شيء واحد كان واضحّا.

[أوهارا شينو: الكثير من الناس. لا أستطيع التنفس.]

لذا، بغض النظر عما فعله أو فكر فيه هؤلاء الأشخاص، لم يفاجئني شيء. كان بإمكاني التنبؤ بأفكارهم بمجرد النظر إلى وجوههم، لذلك كان [التخاطر] بلا معنى عمليًا.

في اللحظة التي قمت فيها بتنشيط [التخاطر]، غمرت أذني الأفكار الجماعية للأشخاص المتجمعين في منطقة الانتظار في محطة بوسان. وكانت بعض الأصوات مألوفة، في حين كان البعض الآخر جديدًا نسبيًا.

هل يمكن أن يكون هذا الشخص…

[سيو غيو: تبًا، ماذا يحدث؟ هذا غائط.]

‘هل تعرف ماضيي؟’

[بارك يي-دام: يجب أن أبلغ مديري…]

[أوه دوك-سيو: ها هو ذا.]

[لي بايك: ماذا بحق الجحيم؟ أين الجميع؟]

؟

[غو يوري: اهه-أوهه-هه.]

وفي وسط الناجين، وقفت أوه دوك-سيو بجرأة، مثل القائدة وصدرها منتفخ.

[جونغ سو-هي: قائد؟ أيها القائد، أين ذهبت؟]

بصقت الشاي السيلاني الخامس. انتشر المشروب، المتوهج مثل غروب الشمس، في الهواء، ورسم العالم بلونه الذهبي، وتفاجأ الناس وهم يشاهدون غروب الشمس المتسارع بسبع ساعات.

[سيم آه-ريون: أين أنا؟ من أنا؟]

[جونغ سو-هي: قائد؟ أيها القائد، أين ذهبت؟]

[كيم سي-وون: أمي.]

[أوه دوك-سيو: لنرى. لم تحتوي الرواية على الكثير من الرسوم التوضيحية، لذلك من الصعب التعرف على الأشخاص… أوه، لكن يمكنني أن أقول أن هذا الرجل هو لي بايك! كيم تاي-يانغ! رائع. هذا الرجل جعل من منطقة الانتظار كابوسًا…]

للحظة، شعرت بالدوار.

[لي بايك: ما قصة ذوق هذا الرجل الغريب؟]

[التخاطر] لم تسمح لي بالتركيز على هدف محدد. عندما قمت بتنشيطها، سمعت كل الأفكار السطحية لمن حولي.

بتلك الفترة، لم أكن قد اكتسبت حتى هواية رواية الويب الخاصة بي.

لكنها كانت محتملة.

[أوه دوك-سيو: واو. منطقة الانتظار في محطة بوسان. لقد رأيت هذا في رواية! قريبًا، سوف تظهر الجنية التعليمية وتفجر رأس الرجل الذي يشتم.]

وكان أول انطباع لي عن استخدام [التخاطر] في منطقة الانتظار بمحطة بوسان هو…

هل كان شيء من هذا القبيل؟ يجب ذلك. أعتقد.

‘ليس كثيرًا.’

[كيم سي-وون: أمي.]

كل ما استطعت سماعه هو نفس الأفكار الدنيوية.

“أيها السيد هناك.”

‘حسنًا، أنا على دراية بكل هذه الوجوه.’

لم يكن هناك وقت للحديث عن التفاصيل. استمرت أوه دوك-سيو في طرح أفكار رائعة تلو الأخرى مثل العسل الذهبي الذي يقطر من خلية نحل في جبال الهيمالايا.

لقد اكتشفت بالفعل كل شيء تقريبًا عن الأعضاء الأصليين في منطقة الانتظار في محطة بوسان. أسمائهم ومظهرهم وأصولهم وحتى القدرات التي أيقظوها فيما بعد.

هل يمكن أن يكون هذا الشخص…

لذا، بغض النظر عما فعله أو فكر فيه هؤلاء الأشخاص، لم يفاجئني شيء. كان بإمكاني التنبؤ بأفكارهم بمجرد النظر إلى وجوههم، لذلك كان [التخاطر] بلا معنى عمليًا.

[التخاطر] كانت قدرة اكتسبتها في الدورة رقم 554. يمكنني الاستماع إلى أفكار الكائنات الأقل قدرة مني.

‘بالطبع، لم أتمكن من قراءة غو يوري، كما هو متوقع.’

ألن تمل من زيارة أكثر المتنزهات الترفيهية متعةً في العالم بعد زيارتها 555 مرة؟

لا ينبغي لي أبداً أن أتورط مع تلك الطفلة.

“أيتها الحمقاء الغائط! ما الذي تتحدثين عنه بحق الجحيم؟”

ابتعدت عن غو يوري وتوجهت إلى آلة البيع على الجانب الآخر من منطقة الانتظار لتناول مشروب على مهل.

[لي جاي-هي: …ما قصة هذا الرجل؟ إنه يشرب جيدًا.]

الناس من حولي نظروا إلي بنظرة كريهة، وفكروا، “أي نوع من الرجال يشعر بالارتياح في هذا الوضع المزري؟” لكنني لم أهتم.

الشاي السيلاني الذي تناولته بعد فترة طويلة كان طعمه رائعًا. لقد كان جيدًا جدًا لدرجة أنني أسقطت علبة بسرعة واشتريت أخرى. بعد أن ابتلعت أربعة على التوالي، حدق الناس في وجهي بعدم تصديق.

وفي وقت لاحق، حتى هذه المشروبات أصبحت نادرة. من وجهة نظرهم، تم استدعاؤهم للتو إلى منطقة الانتظار، لكنني عدت إلى عالم كان لا يزال سليمًا نسبيًا بعد 20 عامًا.

[سيو غيو: تبًا، ماذا يحدث؟ هذا غائط.]

“أهه.”

بعد أن شعرت بنظرتها، نظرتُ بعيدًا بسرعة، وبدون علمها بأنني كنت أشاهدها، حدقَتْ في وجهي مباشرة.

الشاي السيلاني الذي تناولته بعد فترة طويلة كان طعمه رائعًا. لقد كان جيدًا جدًا لدرجة أنني أسقطت علبة بسرعة واشتريت أخرى. بعد أن ابتلعت أربعة على التوالي، حدق الناس في وجهي بعدم تصديق.

[أوه دوك-سيو: إذا كان هناك شخص يجب التركيز عليه هنا، فهو بالتأكيد ذلك الرجل.]

[لي جاي-هي: …ما قصة هذا الرجل؟ إنه يشرب جيدًا.]

لذا، بغض النظر عما فعله أو فكر فيه هؤلاء الأشخاص، لم يفاجئني شيء. كان بإمكاني التنبؤ بأفكارهم بمجرد النظر إلى وجوههم، لذلك كان [التخاطر] بلا معنى عمليًا.

[جونغ سو-هي: شاي سيلان؟ مثل هذا التدنيس!]

[جونغ سو-هي: قائد؟ أيها القائد، أين ذهبت؟]

[بارك يي-دام: هذا الطفل يعرف كيف يشرب.]

وفي وسط الناجين، وقفت أوه دوك-سيو بجرأة، مثل القائدة وصدرها منتفخ.

[سيم آه-ريون: أين أنا؟ من أنا؟]

كانت هناك.

[لي بايك: ما قصة ذوق هذا الرجل الغريب؟]

سجلت الجنية رقم 264 جريمة قتل لأول مرة منذ زمن طويل. ومع تناثر الدم في كل مكان، صرخت سيم آه-ريون والعديد من الأشخاص الآخرين.

همم. لم يتغير لي بايك منذ الدورة الأولى.

الشاي السيلاني الذي تناولته بعد فترة طويلة كان طعمه رائعًا. لقد كان جيدًا جدًا لدرجة أنني أسقطت علبة بسرعة واشتريت أخرى. بعد أن ابتلعت أربعة على التوالي، حدق الناس في وجهي بعدم تصديق.

حتى بعد الاستماع مرة أخرى، لم يبرز أي شيء. وبهذه الطريقة، كان [التخاطر] سيفًا ذا حدين.

في ذلك الوقت، عدت إلى منطقة الانتظار في محطة بوسان، كالعادة.

قبل استخدامه مباشرة، كنت أشعر بدافع من الإثارة، وأتساءل عن الأفكار الرائعة التي قد يخفيها الناس. ولكن بعد الاستماع، سأشعر بخيبة أمل، وأفكر، “أهذا كل شيء؟” ومن ثم، ومن المفارقات، أن [التخاطر] كان الأكثر متعة قبل التنشيط مباشرة.

كيف تعرف ذلك؟

لم يكن هناك شيء يمكنني القيام به حيال ذلك. في هذه المرحلة، كان مطالبتي للأعضاء الأصليين بالحصول على عقلية جديدة بمثابة جشع غير معقول.

أدرت رأسي بسرعة.

[أوه دوك-سيو: واو. منطقة الانتظار في محطة بوسان. لقد رأيت هذا في رواية! قريبًا، سوف تظهر الجنية التعليمية وتفجر رأس الرجل الذي يشتم.]

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

لا أعتقد ذلك.

وجهة نظر عائد كلي العلم؟ مقدمة؟

“بوها!”

[لي جاي-هي: …ما قصة هذا الرجل؟ إنه يشرب جيدًا.]

بصقت الشاي السيلاني الخامس. انتشر المشروب، المتوهج مثل غروب الشمس، في الهواء، ورسم العالم بلونه الذهبي، وتفاجأ الناس وهم يشاهدون غروب الشمس المتسارع بسبع ساعات.

لا أعتقد ذلك.

[لي جاي-هي: آك! مقزز!]

المتكهنة I

[جونغ سو-هي: مقرف. فظيع.]

[أوه دوك-سيو: واو. منطقة الانتظار في محطة بوسان. لقد رأيت هذا في رواية! قريبًا، سوف تظهر الجنية التعليمية وتفجر رأس الرجل الذي يشتم.]

[بارك يي-دام: آه، أيها الرجل القذر.]

لا تعاطف… كراهية… غضب؟ ماذا؟

[سيم آه-ريون: أين أنا؟ من أنا؟]

بعد أن شعرت بنظرتها، نظرتُ بعيدًا بسرعة، وبدون علمها بأنني كنت أشاهدها، حدقَتْ في وجهي مباشرة.

[لي بايك: يا له من خنزير.]

اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.

الأعضاء الأصليون، الذين كانوا دائمًا على خلاف حول الشخصية والأصل والأيديولوجية والمعتقدات، توصلوا أخيرًا إلى اتفاق. لقد حققوا المستحيل، لكن في هذه اللحظة، لم يكن هذا مهمًا.

“هو-هو.”

أدرت رأسي بسرعة.

[أوه دوك-سيو: لنرى. لم تحتوي الرواية على الكثير من الرسوم التوضيحية، لذلك من الصعب التعرف على الأشخاص… أوه، لكن يمكنني أن أقول أن هذا الرجل هو لي بايك! كيم تاي-يانغ! رائع. هذا الرجل جعل من منطقة الانتظار كابوسًا…]

كانت هناك.

[لي بايك: يا له من خنزير.]

أوه دوك-سيو. الشخص الذي كان يرتدي دائمًا تعبيرًا ساخرًا وبدا منعزلًا ومنفصلًا طوال الدورة 555. وشملت سماتها المميزة عينين هامدتين، وغطاء للرأس، وقبعة.

ابتعدت عن غو يوري وتوجهت إلى آلة البيع على الجانب الآخر من منطقة الانتظار لتناول مشروب على مهل.

ضحية متكررة ماتت غالبًا في منطقة الانتظار بمحطة بوسان ما لم أتدخل. لسبب ما، كانت تتفحص محيطها مع بريق حيوي تقريبًا في عينيها الميتتين.

أحدهم تذكر شيء ما..

[أوه دوك-سيو: حسنًا، لا شك في ذلك. هذه هي المرحلة التمهيدية من وجهة نظر عائد كلي العلم التي قرأتها بفارغ الصبر الليلة الماضية.]

[جونغ سو-هي: شاي سيلان؟ مثل هذا التدنيس!]

وجهة نظر عائد كلي العلم؟ مقدمة؟

[أوه دوك-سيو: لنرى. لم تحتوي الرواية على الكثير من الرسوم التوضيحية، لذلك من الصعب التعرف على الأشخاص… أوه، لكن يمكنني أن أقول أن هذا الرجل هو لي بايك! كيم تاي-يانغ! رائع. هذا الرجل جعل من منطقة الانتظار كابوسًا…]

[أوه دوك-سيو: إذًا، ما هي قدرتي؟ نافذة الحالة. مهلًا، نافذة الحالة. … حالة؟ افتح؟ نافذة القدرة؟ نافذة المهارة؟ رائع. ولا حتى صورة ثلاثية الأبعاد منبثقة؟ هذا هو التمييز المباشر لنافذة الحالة.]

ضحية متكررة ماتت غالبًا في منطقة الانتظار بمحطة بوسان ما لم أتدخل. لسبب ما، كانت تتفحص محيطها مع بريق حيوي تقريبًا في عينيها الميتتين.

أحدث الترند؟ ما الذي تتفوه به؟

“إيك.”

“أيتها الحمقاء الغائط! ما الذي تتحدثين عنه بحق الجحيم؟”

ولكن هناك شيء واحد كان واضحّا.

“هو-هو.”

كيف تعرف ذلك؟

عفوًا. لقد ركزت كثيرًا على أفكار أوه دوك-سيو لدرجة أنني لم أتمكن من إيقاف رأس سيو غيو من الانفجار.

للحظة، شعرت بالدوار.

“آسف، سيو غيو!’

لا أعتقد ذلك.

سجلت الجنية رقم 264 جريمة قتل لأول مرة منذ زمن طويل. ومع تناثر الدم في كل مكان، صرخت سيم آه-ريون والعديد من الأشخاص الآخرين.

أحدث الترند؟ ما الذي تتفوه به؟

بالطبع، كل ما شعرت به هو: “واو، كم مضى من الوقت عن ذلك؟” بدلًا من الصدمة.

[جونغ سو-هي: شاي سيلان؟ مثل هذا التدنيس!]

[أوه دوك-سيو: أوه. البرنامج التعليمي للرجل الذي ينفجر رأسه مبتذل، هاه؟ إنهم يفعلون كل هذه الاستعارات القديمة ولكن لا توجد نافذة الحالة؟]

[سيو غيو: تبًا، ماذا يحدث؟ هذا غائط.]

ولم تكن أوه دوك-سيو منزعجة أيضًا.

تمتمت أوه دوك-سيو داخليًا.

لم تبدو مصدومة على الإطلاق. اعتقدت أن وصف سيو غيو بـ “الرجل الذي ينفجر رأسه” كان أمرًا قاسيًا، لكن حسنًا.

تمتمت أوه دوك-سيو داخليًا.

[أوه دوك-سيو: على أي حال. الشيء الوحيد المهم في منطقة الانتظار في محطة بوسان هو متى يمكنك الحصول على الإكسير المخفي في هايونداي في وقت مبكر.]

وفي وقت لاحق، حتى هذه المشروبات أصبحت نادرة. من وجهة نظرهم، تم استدعاؤهم للتو إلى منطقة الانتظار، لكنني عدت إلى عالم كان لا يزال سليمًا نسبيًا بعد 20 عامًا.

كيف تعرف أن هناك إكسيرًا في هايونداي؟

[أوه دوك-سيو: إذا كان هناك شخص يجب التركيز عليه هنا، فهو بالتأكيد ذلك الرجل.]

[أوه دوك-سيو: والموقظون الوحيدون الذين يستحقون الاهتمام بهم في منطقة الانتظار هي أوهارا شينو. إنها تُعامل كالقمامة الآن، لكنها ستوقظ لاحقًا ككيميائية رفيعة المستوى…]

ولكن هناك شيء واحد كان واضحّا.

كيف تعرف ذلك؟

“أيتها الحمقاء الغائط! ما الذي تتحدثين عنه بحق الجحيم؟”

[أوه دوك-سيو: أوهارا هي عكس سيم آه-ريون. إنها مفيدة فقط حتى المرحلة التمهيدية، لكنها ستكون مفيدة كمعالجة حتى ذلك الحين. … أوه، ها هي ذا. صحيح، إنها جبانة.]

بالطبع، كل ما شعرت به هو: “واو، كم مضى من الوقت عن ذلك؟” بدلًا من الصدمة.

كيف لها… انتظر، ستصبح سيم آه-ريون عديمة الفائدة لاحقًا؟

كل ما استطعت سماعه هو نفس الأفكار الدنيوية.

إنها في الواقع في أدنى مستوياتها الآن، ولكن بمجرد إنشاء شبكة س.غ، سترتفع مثل طائر الفينيق قائلة: “واو، عالم الشبكة واسع للغاية.”

[أوه دوك-سيو: إذًا، ما هي قدرتي؟ نافذة الحالة. مهلًا، نافذة الحالة. … حالة؟ افتح؟ نافذة القدرة؟ نافذة المهارة؟ رائع. ولا حتى صورة ثلاثية الأبعاد منبثقة؟ هذا هو التمييز المباشر لنافذة الحالة.]

لم يكن هناك وقت للحديث عن التفاصيل. استمرت أوه دوك-سيو في طرح أفكار رائعة تلو الأخرى مثل العسل الذهبي الذي يقطر من خلية نحل في جبال الهيمالايا.

حتى بعد الاستماع مرة أخرى، لم يبرز أي شيء. وبهذه الطريقة، كان [التخاطر] سيفًا ذا حدين.

[أوه دوك-سيو: يجب أن أبدأ بالتقرب من أوهارا شينو. تشه. كسر القصة وخلق شخصية أصلية لا تقهر ليس من أسلوبي… لكن بما أنني لا أملك حتى نافذة الحالة، لا يمكنني أن أكون متطلبًا، صحيح؟]

قبل استخدامه مباشرة، كنت أشعر بدافع من الإثارة، وأتساءل عن الأفكار الرائعة التي قد يخفيها الناس. ولكن بعد الاستماع، سأشعر بخيبة أمل، وأفكر، “أهذا كل شيء؟” ومن ثم، ومن المفارقات، أن [التخاطر] كان الأكثر متعة قبل التنشيط مباشرة.

كسر القصة؟ شخصية أصلية لا تقهر؟

[لي بايك: يا له من خنزير.]

كما قلت سابقًا، في هذه المرحلة، لم يكن لدي أي معرفة بروايات الويب. كانت أوه دوك-سيو، التي علمتني هذه الهواية، موجودة هناك، لذا كان من الطبيعي أن تبدو أفكارها وكأنها لغة أجنبية بالنسبة لي.

الناس من حولي نظروا إلي بنظرة كريهة، وفكروا، “أي نوع من الرجال يشعر بالارتياح في هذا الوضع المزري؟” لكنني لم أهتم.

[أوه دوك-سيو: لكن حتى أوهارا شينو هي فقط أولويتي الثانية.]

[جونغ سو-هي: قائد؟ أيها القائد، أين ذهبت؟]

[أوه دوك-سيو: إذا كان هناك شخص يجب التركيز عليه هنا، فهو بالتأكيد ذلك الرجل.]

“سأراقبُكِ ببساطة.”

في تلك اللحظة، التفتت أوه دوك-سيو نحوي.

أدرت رأسي بسرعة.

بعد أن شعرت بنظرتها، نظرتُ بعيدًا بسرعة، وبدون علمها بأنني كنت أشاهدها، حدقَتْ في وجهي مباشرة.

ابتعدت عن غو يوري وتوجهت إلى آلة البيع على الجانب الآخر من منطقة الانتظار لتناول مشروب على مهل.

[أوه دوك-سيو: ها هو ذا.]

[أوه دوك-سيو: لنرى. لم تحتوي الرواية على الكثير من الرسوم التوضيحية، لذلك من الصعب التعرف على الأشخاص… أوه، لكن يمكنني أن أقول أن هذا الرجل هو لي بايك! كيم تاي-يانغ! رائع. هذا الرجل جعل من منطقة الانتظار كابوسًا…]

[أوه دوك-سيو: بطل الرواية في هذا العالم. الاسم الرمزي: الحانوتي.]

علاوة على ذلك، كانت منطقة الانتظار في محطة بوسان بعيدة كل البعد عن كونها متنزهًا مثيرًا. أفضل ما يمكن أن تتمناه هو صراخ سيو غيو “أيتها الحمقاء الغائط!” بصوت عالٍ بما يكفي لسماعه طوال الوقت.

؟

عفوًا، ولكن من هو هذا الشخص؟

[أوه دوك-سيو: إنه ذو مظهر أفضل مما توقعت… انتظر، ربما كان الغلاف أفضل؟ همم. هل هو أفضل شخصيًا؟ من الصعب القول. إنه يشبه الغلاف قليلًا.]

[أوه دوك-سيو: لكن حتى أوهارا شينو هي فقط أولويتي الثانية.]

؟؟

[أوه دوك-سيو: والموقظون الوحيدون الذين يستحقون الاهتمام بهم في منطقة الانتظار هي أوهارا شينو. إنها تُعامل كالقمامة الآن، لكنها ستوقظ لاحقًا ككيميائية رفيعة المستوى…]

[أوه دوك-سيو: لكن لن انخدع بمظهره. لقد شهد الحانوتي العودة عدة مرات. ليس لديه رحمة ولا تعاطف.]

“……”

[أوه دوك-سيو: إنه يعيش فقط من أجل الانتقام من الوحوش، وهو عائد نموذجي ليس لديه سوى الكراهية، وربما يكون غاضبًا الآن لأنه خسر دانغ سيو-رين أمام الأرجل العشرة في الدورة الأخيرة.]

“بوها!”

[أوه دوك-سيو: إنه مجرد رجل مجنون. إذا شعر بأي شيء، فقد يقتلني على الفور. من الأفضل أن أكون حذرة من حوله.]

[أوه دوك-سيو: والموقظون الوحيدون الذين يستحقون الاهتمام بهم في منطقة الانتظار هي أوهارا شينو. إنها تُعامل كالقمامة الآن، لكنها ستوقظ لاحقًا ككيميائية رفيعة المستوى…]

؟؟؟؟

[أوه دوك-سيو: لنرى. لم تحتوي الرواية على الكثير من الرسوم التوضيحية، لذلك من الصعب التعرف على الأشخاص… أوه، لكن يمكنني أن أقول أن هذا الرجل هو لي بايك! كيم تاي-يانغ! رائع. هذا الرجل جعل من منطقة الانتظار كابوسًا…]

لا تعاطف… كراهية… غضب؟ ماذا؟

“إيك.”

عفوًا، ولكن من هو هذا الشخص؟

لم يكن هناك وقت للحديث عن التفاصيل. استمرت أوه دوك-سيو في طرح أفكار رائعة تلو الأخرى مثل العسل الذهبي الذي يقطر من خلية نحل في جبال الهيمالايا.

لم تمت دانغ سيو-رين بسبب الأرجل العشرة في الدورة السابقة. لقد كان بمثابة جدار هائل في البداية، ولكن بعد حوالي 20 رمية، تمكنتُ من التغلب عليه في خمس دقائق.

لم يكن هناك وقت للحديث عن التفاصيل. استمرت أوه دوك-سيو في طرح أفكار رائعة تلو الأخرى مثل العسل الذهبي الذي يقطر من خلية نحل في جبال الهيمالايا.

هل يمكن أن يكون هذا الشخص…

‘هل تعرف ماضيي؟’

[بارك يي-دام: آه، أيها الرجل القذر.]

في تلك اللحظة،

بصراحة، لم أفهم تمامًا نصف ما كانت تقوله هذه الطفلة، ولم يكن لدي أي فكرة عن الخطأ الذي ارتكبته.

[أوه دوك-سيو: أيها السيد هناك.]

؟؟

“أيها السيد هناك.”

أدرت رأسي بسرعة.

تداخلت الأصوات التخاطرية والأصوات الفعلية.

هل يمكن أن يكون هذا الشخص…

أشار أصبع أوه دوك-سيو نحوي. لم يتبق سوى حوالي عشرة أشخاص في منطقة الانتظار في محطة بوسان، وباستثناءي، تجمع الجميع معًا.

الناس من حولي نظروا إلي بنظرة كريهة، وفكروا، “أي نوع من الرجال يشعر بالارتياح في هذا الوضع المزري؟” لكنني لم أهتم.

“سيد، تعال إلى هنا. الجنية صنعت نافورة دم، والجميع هرب. دعنا نبقى معًا على الأقل. ألا توافق؟”

اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.

“الجنية رقم 264 لم تفعل شيئًا خاطئًا! المرشدون الكبار قدموا الإرشادات الخاطئة! في الواقع، الجنية رقم 264 هي ضحية…”

كيف تعرف أن هناك إكسيرًا في هايونداي؟

“أوه، اصمت. الكبار يتحدثون. لماذا تقاطعين؟”

قبل استخدامه مباشرة، كنت أشعر بدافع من الإثارة، وأتساءل عن الأفكار الرائعة التي قد يخفيها الناس. ولكن بعد الاستماع، سأشعر بخيبة أمل، وأفكر، “أهذا كل شيء؟” ومن ثم، ومن المفارقات، أن [التخاطر] كان الأكثر متعة قبل التنشيط مباشرة.

“إيك.”

قبل استخدامه مباشرة، كنت أشعر بدافع من الإثارة، وأتساءل عن الأفكار الرائعة التي قد يخفيها الناس. ولكن بعد الاستماع، سأشعر بخيبة أمل، وأفكر، “أهذا كل شيء؟” ومن ثم، ومن المفارقات، أن [التخاطر] كان الأكثر متعة قبل التنشيط مباشرة.

وفي وسط الناجين، وقفت أوه دوك-سيو بجرأة، مثل القائدة وصدرها منتفخ.

[أوه دوك-سيو: أوهارا هي عكس سيم آه-ريون. إنها مفيدة فقط حتى المرحلة التمهيدية، لكنها ستكون مفيدة كمعالجة حتى ذلك الحين. … أوه، ها هي ذا. صحيح، إنها جبانة.]

جرأتها في تحدي الجنية التعليمية، التي يخشاها الجميع، تركت انطباعًا قويًا. في الواقع، كانت الجنية رقم 264 تتبع الإرشادات فقط ولم يكن لديها أي حقد تجاه البشر (باستثناء البرجوازيين)، لذلك تراجعت بسرعة.

سجلت الجنية رقم 264 جريمة قتل لأول مرة منذ زمن طويل. ومع تناثر الدم في كل مكان، صرخت سيم آه-ريون والعديد من الأشخاص الآخرين.

“إذن؟ هل أنت قادم إلى هنا أم لا يا سيد؟”

كيف لها… انتظر، ستصبح سيم آه-ريون عديمة الفائدة لاحقًا؟

“……”

[أوه دوك-سيو: بطل الرواية في هذا العالم. الاسم الرمزي: الحانوتي.]

تمتمت أوه دوك-سيو داخليًا.

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

[أوه دوك-سيو: هيا. من فضلك، تعال إلى هنا. بدونك، نحن جميعا ميتون! أعلم أنك فقدت حبك الأول وأن زعيمة النقابة الوحيدة التي تبعتها، دانغ سيو-رين، ماتت، وأعلم أنك تكره الوحوش والعالم سيء، لكن من فضلك أنقذنا!]

“آه. حسنًا، افعل ما تريد.”

بصراحة، لم أفهم تمامًا نصف ما كانت تقوله هذه الطفلة، ولم يكن لدي أي فكرة عن الخطأ الذي ارتكبته.

؟؟

ولكن هناك شيء واحد كان واضحّا.

‘إذا تبعتها في كل مكان، ستكون هذه الدورة بمثابة انفجار.’

‘إذا تبعتها في كل مكان، ستكون هذه الدورة بمثابة انفجار.’

[أوه دوك-سيو: لنرى. لم تحتوي الرواية على الكثير من الرسوم التوضيحية، لذلك من الصعب التعرف على الأشخاص… أوه، لكن يمكنني أن أقول أن هذا الرجل هو لي بايك! كيم تاي-يانغ! رائع. هذا الرجل جعل من منطقة الانتظار كابوسًا…]

كان هناك سبب آخر أيضًا، ليس فقط للتشويق ولكن أيضًا لأنني قد أتمكن من استخدامها لمطاردة نوع من المخلوقات الغريبة. لكن هذه قصة لوقت آخر.

كل ما استطعت سماعه هو نفس الأفكار الدنيوية.

على أي حال.

“الجنية رقم 264 لم تفعل شيئًا خاطئًا! المرشدون الكبار قدموا الإرشادات الخاطئة! في الواقع، الجنية رقم 264 هي ضحية…”

تذكرت ذاتي القديمة من العصور الماضية، منذ أكثر من ألف عام. ما هي التعبيرات والنظرات والنبرة التي استخدمتها في ذلك الوقت؟

[أوه دوك-سيو: والموقظون الوحيدون الذين يستحقون الاهتمام بهم في منطقة الانتظار هي أوهارا شينو. إنها تُعامل كالقمامة الآن، لكنها ستوقظ لاحقًا ككيميائية رفيعة المستوى…]

“… لن أتبعك.”

[أوه دوك-سيو: لكن حتى أوهارا شينو هي فقط أولويتي الثانية.]

هل كان شيء من هذا القبيل؟ يجب ذلك. أعتقد.

[لي جاي-هي: آك! مقزز!]

حتى في حياتي كعائد الطويلة، كانت هذه هي المرة الأولى التي أتصرف فيها على طبيعتي. كان الأمر مختلفًا تمامًا.

[أوه دوك-سيو: والموقظون الوحيدون الذين يستحقون الاهتمام بهم في منطقة الانتظار هي أوهارا شينو. إنها تُعامل كالقمامة الآن، لكنها ستوقظ لاحقًا ككيميائية رفيعة المستوى…]

“سأراقبُكِ ببساطة.”

الشاي السيلاني الذي تناولته بعد فترة طويلة كان طعمه رائعًا. لقد كان جيدًا جدًا لدرجة أنني أسقطت علبة بسرعة واشتريت أخرى. بعد أن ابتلعت أربعة على التوالي، حدق الناس في وجهي بعدم تصديق.

“آه. حسنًا، افعل ما تريد.”

“إذن؟ هل أنت قادم إلى هنا أم لا يا سيد؟”

ضحكت أوه دوك-سيو باستخفاف.

كيف تعرف ذلك؟

بعد نهب الجرس الفضي من متجر الهدايا التذكارية، قرأتُ أفكارها مرة أخرى.

أحدهم تذكر شيء ما..

[أوه دوك-سيو: واو، صوته مرعب. أشعر بالقشعريرة… لكن الهروب من منطقة الانتظار في محطة بوسان يكاد يكون مستحيلًا بدون بطل الرواية. سأضطر إلى التقرب منه بطريقة ما.]

[أوه دوك-سيو: على أي حال. الشيء الوحيد المهم في منطقة الانتظار في محطة بوسان هو متى يمكنك الحصول على الإكسير المخفي في هايونداي في وقت مبكر.]

همم.

على أي حال.

لقد كانت بالتأكيد شخصية مثيرة للاهتمام.

علاوة على ذلك، كانت منطقة الانتظار في محطة بوسان بعيدة كل البعد عن كونها متنزهًا مثيرًا. أفضل ما يمكن أن تتمناه هو صراخ سيو غيو “أيتها الحمقاء الغائط!” بصوت عالٍ بما يكفي لسماعه طوال الوقت.

—-

[أوه دوك-سيو: إنه مجرد رجل مجنون. إذا شعر بأي شيء، فقد يقتلني على الفور. من الأفضل أن أكون حذرة من حوله.]

أحدهم تذكر شيء ما..

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.

“إيك.”

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

[أوه دوك-سيو: إذًا، ما هي قدرتي؟ نافذة الحالة. مهلًا، نافذة الحالة. … حالة؟ افتح؟ نافذة القدرة؟ نافذة المهارة؟ رائع. ولا حتى صورة ثلاثية الأبعاد منبثقة؟ هذا هو التمييز المباشر لنافذة الحالة.]

وفي وسط الناجين، وقفت أوه دوك-سيو بجرأة، مثل القائدة وصدرها منتفخ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط