Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حكايات عائد لانهائي 73

علم الأنساب I

علم الأنساب I

علم الأنساب I

بمجرد أن دخلت الشاحنة، ربطت حزام الأمان وهمست لي بهدوء.

لتلخيص قصتي في هذه المرحلة: أنا الشخص الذي قدّم الدعم الكامل لصعود دانغ سيو-رين كأقوى آيدول في شبه الجزيرة الكورية؛ أنا الشخص الذي أسس فيلق إدارة الطرق الوطنية، محتكرًا الطرق ومتحكمًا في اللوجستيات؛ أنا الشخص الذي أنشأ شبكة س.غ، مستحوذًا على قوة الرأي العام والمعلومات؛ أنا الشخص الذي أطلق الكوكبة المسماة “أمينة المكتبة الكبرى”; أنا أيضًا من أسس جمعية المكتبات كمنظمة واجهة—نعم، هذا كان أنا أيضًا.

أقصد بـ”سيد الخواتم” الثلاثية التي أخرجها بيتر جاكسون، وليس الروايات الأصلية التي كتبها تولكين.

بحلول الآن، قد يظن بعضكم، أيها القراء، أنني “عقل مدبر لا نهائي القدرة” وقد تصبحون من أتباعي.

وبطبيعة الحال، كان علم الوراثة والبيولوجيا في هذا العصر متقدمًا جدًا لدرجة أن الأعشاب والأشجار البرية صُنف رسميًا ضمن “الشذوذات”.

لكن هذا سوء فهم. كما قلت مرارًا وتكرارًا، قصتي أقرب إلى حكاية فشل منها إلى حكاية نجاح. بطبيعة الحال، ارتكبت الكثير من الأخطاء الفادحة.

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

هل أقدم لكم واحدة من الدورات التي لا تُنسى بين تلك الأخطاء العديدة؟

تحدثت آه-ريون وسيو غيو بحماس في المقعد الخلفي لشاحنة السفاري.

وهوش!

بفضل المرض العقلي العالمي، في مزرعتي (أسميتها “مزرعة الفكرة”)، نمت المُهْرات لتصبح بالغة بين عشية وضحاها.

الآن، الجميع.

“انطلقوا، ولا تخافوا الظلام! انهضوا، انهضوا، فرسان ثيود□□ين!”

قد يكون الأمر مفاجئًا بعض الشيء، لكن هل تحبون “سيد الخواتم”؟

“إذن، لنبدأ أول جولة سفاري في مزرعة فكرة الحانوتي، أول افتتاح عام.”

أقصد بـ”سيد الخواتم” الثلاثية التي أخرجها بيتر جاكسون، وليس الروايات الأصلية التي كتبها تولكين.

لتلخيص قصتي في هذه المرحلة: أنا الشخص الذي قدّم الدعم الكامل لصعود دانغ سيو-رين كأقوى آيدول في شبه الجزيرة الكورية؛ أنا الشخص الذي أسس فيلق إدارة الطرق الوطنية، محتكرًا الطرق ومتحكمًا في اللوجستيات؛ أنا الشخص الذي أنشأ شبكة س.غ، مستحوذًا على قوة الرأي العام والمعلومات؛ أنا الشخص الذي أطلق الكوكبة المسماة “أمينة المكتبة الكبرى”; أنا أيضًا من أسس جمعية المكتبات كمنظمة واجهة—نعم، هذا كان أنا أيضًا.

من بين الثلاثية، المفضل لدي بالطبع هو الجزء الأخير، “سيد الخواتم: عودة الملك” (2003).

وفي اليوم التالي، قمت بإنشاء مزرعة للخيول في السهول المحيطة بديسان ميون، شمال مدينة تشانغوون، بمقاطعة كيونغسانغ الجنوبية.

من بين مشاهده، فإن المشهد الذي يهاجم فيه فرسان المملكة البشرية الأورك – ما يسمى بـ “هجوم الروهيريم” – هو أفضل اختيار لي.

“م-ماذا بحق السماء… زعيم النقابة… لم تشاهد ‘سيد الخواتم’؟ أ-أنا لا أفهم. ما أقصده هو، لماذا تعيش أصلًا؟ لماذا تستمر في حياتك بلا فائدة…؟”

يوجد في الفيلم مشهد حيث يستعد البشر والأورك للاشتباك.

في تلك اللحظة، فتحت القديسة، التي كانت تحتسي قهوتها بهدوء، شفتيها. مع تعبير فارغ.

“كوّنوا صفوفكم، يا حثالة. كوّنوا صفوفكم! الرماحين في الأمام! الرماة في الخلف!”

وفي اليوم التالي، قمت بإنشاء مزرعة للخيول في السهول المحيطة بديسان ميون، شمال مدينة تشانغوون، بمقاطعة كيونغسانغ الجنوبية.

“تقدموا! ولا تخافوا الظلام! انهضوا! انهضوا، فرسان ثيود□ين!”

لتلخيص قصتي في هذه المرحلة: أنا الشخص الذي قدّم الدعم الكامل لصعود دانغ سيو-رين كأقوى آيدول في شبه الجزيرة الكورية؛ أنا الشخص الذي أسس فيلق إدارة الطرق الوطنية، محتكرًا الطرق ومتحكمًا في اللوجستيات؛ أنا الشخص الذي أنشأ شبكة س.غ، مستحوذًا على قوة الرأي العام والمعلومات؛ أنا الشخص الذي أطلق الكوكبة المسماة “أمينة المكتبة الكبرى”; أنا أيضًا من أسس جمعية المكتبات كمنظمة واجهة—نعم، هذا كان أنا أيضًا.

“إلى الموت!”

ساد الصمت في غرفة الاجتماعات للحظة.

“انطلقوا، ولا تخافوا الظلام! انهضوا، انهضوا، فرسان ثيود□□ين!”

“ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه…؟”

آه، الأجزاء المعلمة بـ ‘□’ هي احترامًا لحقوق الطبع والنشر المخيفة لمؤسسة تولكين. على الرغم من أنني، الحانوتي، أبدو هكذا، إلا أنني ألتزم بشدة بقوانين حقوق الطبع والنشر.

اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.

على أي حال، بينما يبدأ الفرسان أخيرًا في الهجوم، يعلو صوت البوق عبر حقول بيلينور بصوت عالٍ ووووووش.

من بين الثلاثية، المفضل لدي بالطبع هو الجزء الأخير، “سيد الخواتم: عودة الملك” (2003).

يا للهول، حقًا، التعبير عن الأصوات بمحاكاة الكلمات صعب بالفعل، لكن التقاط صوت ذلك البوق بحروف ما هو إلا ضرب من المستحيلات.

’بعد السفر في جميع أنحاء البلاد أثناء عوداتي، أصبح لدي الآن عين على الأرض التي يمكن أن تنافس حتى السيد موهاك.‘

مع المزيج الخام من الحروف “ووووووش”، لا أستطيع حتى نقل 0.01% من هذا التأثير الصوتي الرائع.

“إذن، لنبدأ أول جولة سفاري في مزرعة فكرة الحانوتي، أول افتتاح عام.”

استطعت مشاهدة الفيلم فقط بعد أن هدأت الضجة عنه بوقت طويل. قبل أن أبدأ حياتي كعائد، لم يكن لدي اهتمام كبير بالأنشطة الثقافية بشكل عام.

من بين مشاهده، فإن المشهد الذي يهاجم فيه فرسان المملكة البشرية الأورك – ما يسمى بـ “هجوم الروهيريم” – هو أفضل اختيار لي.

ولكن بعد ذلك.

كان ذلك في الدورة الـ 380.

“م-ماذا بحق السماء… زعيم النقابة… لم تشاهد ‘سيد الخواتم’؟ أ-أنا لا أفهم. ما أقصده هو، لماذا تعيش أصلًا؟ لماذا تستمر في حياتك بلا فائدة…؟”

بفضل المرض العقلي العالمي، في مزرعتي (أسميتها “مزرعة الفكرة”)، نمت المُهْرات لتصبح بالغة بين عشية وضحاها.

بعد تلقي هذا التوبيخ من سيم آه-ريون، تمكنت بطريقة ما من الحصول على نسخة بلو-راي وشاهدتها في مسرحي المنزلي.

لو كان العالم طبيعيًا، لاستغرقت الخيول ما لا يقل عن 2-3 سنوات للتزاوج والولادة والنمو من المُهْرات إلى البالغين. ولكن أي نوع من العالم هو عالمنا؟ إنه عالم تؤدي فيه مفاهيم نيوتن عن المكان المطلق والزمن المطلق إلى حدوث نوبات وتشنجات.

ووووووووش!

غرر…

ومن ثم… أدمنت.

“…؟ إذن كيف تخطط لتربية الخيول؟”

يمكنك القول بأنني فتحت عيني أخيرًا على ما هو النشوة الفروسية. عندما داست حوافر الفرسان بلا رحمة على الأورك، دُهس قلبي في الوقت نفسه.

“……”

كان ذلك في الدورة الـ 380.

“نعم؟”

وقع هذا الحادث خلال “دورة عطلة” أخرى.

“الاتجاه الحديث هو العودة إلى الزراعة… لا، إلى تربية المواشي.”

—-

زأرت شاحنة السفاري، وأخرجت عادمها. أطلقت أيضًا بوقًا قويًا، فنطلق البوق ليبدو وكأنه بوق.

“فرسان.”

وحلللل!

“…نعم؟”

وفي اليوم التالي، قمت بإنشاء مزرعة للخيول في السهول المحيطة بديسان ميون، شمال مدينة تشانغوون، بمقاطعة كيونغسانغ الجنوبية.

“لنُنشئ وحدة فرسان.”

وقع هذا الحادث خلال “دورة عطلة” أخرى.

ساد الصمت في غرفة الاجتماعات للحظة.

“……”

ثانك. في تلك اللحظة، وضعت نوه دو-هوا، قائدة فيلق إدارة الطرق الوطنية (هذه هذا الشخص يشرب أي نوع من القهوة بغض النظر عن حبوب البن أو النوع، فقط كل ما يُقدم له)، كوب الكافيه موكا الخاص بها وقالت:

وقع هذا الحادث خلال “دورة عطلة” أخرى.

“ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه…؟”

ذلك لأن بوذا لا يرى إلا بوذا، ونوه دو-هوا لا ترى إلا نوه دو-هوا في عينيها.

“أنا أتحدث عن إنشاء وحدة فرسان. في عالم لم تعد فيه السيارات أو الدراجات النارية تعمل، إلى متى سنظل نتمسك بالمركبات التي عفا عليها الزمن؟ ألم يحن الوقت لأن نحتاج بشكل عاجل إلى وسيلة نقل جديدة يمكنها العمل بدون بنزين، فقط عن طريق الرعي على الأعشاب؟”

وهوش!

“إذًا، الخيول تبدو أكثر قدمًا من السيارات…؟”.

’بعد السفر في جميع أنحاء البلاد أثناء عوداتي، أصبح لدي الآن عين على الأرض التي يمكن أن تنافس حتى السيد موهاك.‘

“الأزمنة تتغير حسب البيئة.”

وبطبيعة الحال، كان علم الوراثة والبيولوجيا في هذا العصر متقدمًا جدًا لدرجة أن الأعشاب والأشجار البرية صُنف رسميًا ضمن “الشذوذات”.

بالمناسبة، عندما دافعت عن شيء ما داخل تحالف العائد، لم أتحدث أبدًا. وقمت بتوزيع المواد السمعية والبصرية والإحصائية المعدة.

“واو واو…”

“كما ترون، بفضل نمو الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، أصبحت الحركة اللوجستية بين المدن والنقابات أكثر نشاطًا. ومع ذلك، فإن كمية احتياطيات الوقود في كل مدينة تستنزف بسرعة. في النهاية، من الواضح أن جميع الاحتياطيات ستستنفد خلال عامين. نوه دو-هوا، قائدة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، يجب أن نبدأ في إعداد الإجراءات المضادة الآن.”

وبدون تردد، قمت بالقضاء على كلا النوعين النادرين في غضون يومين. بعد نهاية العالم، أزيلت مصطلح “التنوع البيولوجي” من القواميس في جميع أنحاء العالم، لذلك كان عملًا قانونيًا.

“إذا كانت ذاكرتي صحيحة، فقد كانت هناك خطة اقترحتها مؤخرًا أنت، حانوتي، لاستخدام الجريملين لتحريك السيارات…؟”

وهكذا بعد نصف عام.

“الجريملين هم شذوذات. بغض النظر عن مدى دقة التعامل معهم، يمكن أن تقع الحوادث دائمًا. لذلك نحن بحاجة إلى أن تكون لدينا خطة بديلة جاهزة لتبديل السياسات في أي وقت.”

“إذن، لنبدأ أول جولة سفاري في مزرعة فكرة الحانوتي، أول افتتاح عام.”

“هذا غريب. ما تقوله يبدو معقولًا، ولكن لماذا يبدو تعبيرك هكذا…؟”

“فرسان.”

ذلك لأن بوذا لا يرى إلا بوذا، ونوه دو-هوا لا ترى إلا نوه دو-هوا في عينيها.

[لا، أنا لا أقول إنني أحب عائلة سيما، فقط أن خاتمة القصة كانت… لا شيء. أنا آسفة. كنت مخطئة. من فضلك استمر في تربية الخيول.]

“حسنًا. أعترف أن الخطة البديلة معقولة إلى حد ما، لكن حتى لو كانت وحدة فرسان، كيف تخطط لتربية الخيول…؟ ليس لدينا ترف توسيع المراعي الآن…”

بمجرد أن دخلت الشاحنة، ربطت حزام الأمان وهمست لي بهدوء.

“لا بأس. أنا لا أخطط لمطالبة مركيز السيف المشغول بالدوس على حقول الأعشاب أيضًا.”

في العصر المروع، كان هناك عدد قليل من وسائل الترفيه. لقد استعادت الإنسانية فضيلة الابتهاج بكل دعوة كهذه.

“…؟ إذن كيف تخطط لتربية الخيول؟”

“حسنًا. أعترف أن الخطة البديلة معقولة إلى حد ما، لكن حتى لو كانت وحدة فرسان، كيف تخطط لتربية الخيول…؟ ليس لدينا ترف توسيع المراعي الآن…”

كانت نظرة نوه د-هوا المحيرة بمثابة رد فعل مشروع. في عالم مغطى بالفراغ، حتى الخضراوات البرية التي تبدو طبيعية من الخارج يمكن أن تسبب مشاكل خطيرة إذا استهلكت بتهور.

وبحب ودعم العائد، والأهم من ذلك، الطفرات الجينية من الفراغ، نمت الخيول بشكل صحي.

إذا كنت تأكل أي شيء؟ سواء كان إنسانًا أو حيوانًا أو نباتًا، يمكن لأي كائن حي أن يختبر معجزة تغير جيناته في الوقت الفعلي.

“الاتجاه الحديث هو العودة إلى الزراعة… لا، إلى تربية المواشي.”

إن تجربة نمو الشعر الأبيض على فروة الرأس ثم ظهور الأسنان فجأة بدلًا من الشعر كانت بالفعل تجربة فريدة من نوعها. لو ولد داروين ولامارك من جديد في هذا العصر، لكانا قد اعترفا على مضض، “حسنًا، هذا ليس بالضبط ما قصدته…” وأظهرا ترددًا.

اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.

“دو-هوا، نحن بحاجة إلى الابتعاد عن الفكرة الثابتة للخيول.”

ولكن بعد ذلك.

“نعم؟ …آه، انتظر. انتظر لحظة. هذا الشعور الأكاديمي الهراء الذي تطلقه بدأ يتسلل إليك…”

“ما هو الخيل؟ ما هو جوهر فكرة الخيل؟ أليس هو الحيوان الذي يمكن للإنسان أن يركبه ويركض عليه؟”

“ما هو الخيل؟ ما هو جوهر فكرة الخيل؟ أليس هو الحيوان الذي يمكن للإنسان أن يركبه ويركض عليه؟”

أثناء تجولي في مدينة تشانغوون، قمت أيضًا بتنظيف الأشجار البرية بهالتي.

“سحقًا.”

—-

“أنا لا أريد ببساطة نسخة طبق الأصل من الخيل. أريد خيلًا حقيقيًا. خيل لم تره البشرية من قبل، خيل حقيقي في حد ذاته. واحد لا يخشى تشكيل رمح العدو، مع تسارع متفجر وتحمل طويل الأمد، قادر على حمل الأحمال الثقيلة، لطيف وجيد ولكن معي فقط، لا يرحم العدو، لا يتبرز كثيرًا، ويأكل أي شيء.”

ساد الصمت في غرفة الاجتماعات للحظة.

“سحقًا…”

فروم!

“وأخطط لاستغلال الفراغ لإنشاء هذا الخيل. ما رأيك؟ أليست خطتي مثالية؟ ألا يجعل هذا قلبك يتسارع؟”

كَركَرررة!

“نعم، إنه يجعل قلبي يتسارع. بسبب الذبحة الصدرية التي سببتها لا أستطيع مقاضاتك بعد أن انتهت وكالة الوساطة والتحكيم في المنازعات الطبية… اه. عفوًا يا قديسة؟ هل يمكنك من فضلك إيقاف هذا الرجل…؟”

وبطبيعة الحال، كان ذلك بمثابة حالة متطرفة، وفي عموم الأمر، كان النمو غير منتظم على مدى نصف عام.

في تلك اللحظة، فتحت القديسة، التي كانت تحتسي قهوتها بهدوء، شفتيها. مع تعبير فارغ.

بعد تلقي هذا التوبيخ من سيم آه-ريون، تمكنت بطريقة ما من الحصول على نسخة بلو-راي وشاهدتها في مسرحي المنزلي.

“الأسبوع الماضي، سألني السيد حانوتي عما إذا كان سيكون من الرائع أن نمتلك قلعة متحركة بتقنية الستيمبانك مثل تلك الموجودة في ‘قلعة هاول المتحركة’.”

مع وجود خزان جونام في مكان قريب، كانت البيئة مثالية للاستخدام كمرعى. الموقع كان ممتازًا أيضا. وكان هيئة إدارة الطرق الوطنية والمقر الرئيسي لعالم سامتشون على مرمى حجر من مدينة بوسان.

“…”

“لماذا ليست القديسة هنا…؟”

“بالمقارنة مع قلعة متحركة بتقنية الستيمبانك، فإن فكرة الحصان الحقيقي أكثر قبولًا نسبيًا. سيدة دو-هوا، أنصحك بالاستسلام.”

صهيل! صهيل!

“……”

وبعد ذلك كانت عملية النقل القانونية والسلمية تمامًا. ذهبت إلى جزيرة جيجو، والتقطت الخيول وهي تُرعى في الأراضي العشبية، ثم حملتها على متن السفن.

ترددت تنهيدة طويلة في جميع أنحاء قاعة الاجتماعات.

آه، الأجزاء المعلمة بـ ‘□’ هي احترامًا لحقوق الطبع والنشر المخيفة لمؤسسة تولكين. على الرغم من أنني، الحانوتي، أبدو هكذا، إلا أنني ألتزم بشدة بقوانين حقوق الطبع والنشر.

“سحقًا…”

“……”

لقد اعتبرت ذلك علامة على أن “خطة العمل هذه رائعة، فلنتقدم بسرعة”.

ليس ذلك فحسب، بل عبرت أيضًا إلى اليابان، وتفاوضت مع جمعية الفتيات السحريات، وأحضرت أربعة خيول سباق عالية الجودة. لقد وافقوا بسهولة لأننا قمنا بالعديد من المشاريع معًا.

وفي اليوم التالي، قمت بإنشاء مزرعة للخيول في السهول المحيطة بديسان ميون، شمال مدينة تشانغوون، بمقاطعة كيونغسانغ الجنوبية.

بالمناسبة، عندما دافعت عن شيء ما داخل تحالف العائد، لم أتحدث أبدًا. وقمت بتوزيع المواد السمعية والبصرية والإحصائية المعدة.

“الاتجاه الحديث هو العودة إلى الزراعة… لا، إلى تربية المواشي.”

ثم جدفت ذهابًا وإيابًا بين البر الرئيسي وجزيرة جيجو.

كنت أرتدي قبعة من القش، ونظرت إلى السهول. لقد كانت قطعة أرض رائعة اخترتها.

“أنا أتحدث عن إنشاء وحدة فرسان. في عالم لم تعد فيه السيارات أو الدراجات النارية تعمل، إلى متى سنظل نتمسك بالمركبات التي عفا عليها الزمن؟ ألم يحن الوقت لأن نحتاج بشكل عاجل إلى وسيلة نقل جديدة يمكنها العمل بدون بنزين، فقط عن طريق الرعي على الأعشاب؟”

مع وجود خزان جونام في مكان قريب، كانت البيئة مثالية للاستخدام كمرعى. الموقع كان ممتازًا أيضا. وكان هيئة إدارة الطرق الوطنية والمقر الرئيسي لعالم سامتشون على مرمى حجر من مدينة بوسان.

[لا، أنا لا أقول إنني أحب عائلة سيما، فقط أن خاتمة القصة كانت… لا شيء. أنا آسفة. كنت مخطئة. من فضلك استمر في تربية الخيول.]

’بعد السفر في جميع أنحاء البلاد أثناء عوداتي، أصبح لدي الآن عين على الأرض التي يمكن أن تنافس حتى السيد موهاك.‘

نحو خيل أسرع!

لم يسعني إلا الشعور بالفخر.

أصبح وجه نوه دو-هوا شاحبًا بعض الشيء.

كانت تستخدم في الأصل للأراضي الزراعية قبل انهيار الحضارة، وقد هجرها السكان الآن في الغالب، وقد اجتاحتها الأعشاب والأشجار البرية.

“كما ترون، بفضل نمو الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، أصبحت الحركة اللوجستية بين المدن والنقابات أكثر نشاطًا. ومع ذلك، فإن كمية احتياطيات الوقود في كل مدينة تستنزف بسرعة. في النهاية، من الواضح أن جميع الاحتياطيات ستستنفد خلال عامين. نوه دو-هوا، قائدة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، يجب أن نبدأ في إعداد الإجراءات المضادة الآن.”

وبطبيعة الحال، كان علم الوراثة والبيولوجيا في هذا العصر متقدمًا جدًا لدرجة أن الأعشاب والأشجار البرية صُنف رسميًا ضمن “الشذوذات”.

إلى حد ما، كان التطور مشابهًا لحياة العائد في تصفية المسار الأمثل. إذًا، هل يمكن أن يُطلق علي أنا، الحانوتي، خبيرًا في عمل الجينات؟

كَركَرة كَركَرة.

في العصر المروع، كان هناك عدد قليل من وسائل الترفيه. لقد استعادت الإنسانية فضيلة الابتهاج بكل دعوة كهذه.

وحل وحل.

تحدثت آه-ريون وسيو غيو بحماس في المقعد الخلفي لشاحنة السفاري.

كان هناك نوعان رئيسيان من الشذوذات التي تعيش في منطقة ديسان ميون.

“رائع. لم أكن مترددة في قبول الدعوة منذ وقت طويل…”

بدا أحدهما مثل عفريت ولكن كان له جسم مصنوع من مادة طينية سائلة تسمى “عفريت مُوحِل”، والآخر بدا مثل الوحل ولكن كان له جلد عفريت يسمى “وحل مُعفّرت”. كلاهما حصل على تصنيف خطر على مستوى القرية وفقًا لنظام تصنيف جمعية المكتبات.

مع المزيج الخام من الحروف “ووووووش”، لا أستطيع حتى نقل 0.01% من هذا التأثير الصوتي الرائع.

لم تكن لدي أي فكرة عن كيفية ظهور مثل هذه الهجينة، لذا لا تكلف نفسك عناء السؤال. ربما، في أحد الأيام، وجد العفريت أ أن الجزء الخلفي من السلايم جذاب… أو ربما وجد الوحل ب الراحة في مؤخرة عفريت. وفي كلتا الحالتين، كانت النتيجة سيئة بنفس القدر.

“سحقًا.”

كَركَرررة!

“فرسان.”

وحلللل!

“…في النهاية، فازت سيما يي، لذا فهي قصة ليس لها درس ولا قيمة، أليس كذلك؟”

وبدون تردد، قمت بالقضاء على كلا النوعين النادرين في غضون يومين. بعد نهاية العالم، أزيلت مصطلح “التنوع البيولوجي” من القواميس في جميع أنحاء العالم، لذلك كان عملًا قانونيًا.

وهوش!

أثناء تجولي في مدينة تشانغوون، قمت أيضًا بتنظيف الأشجار البرية بهالتي.

“…في النهاية، فازت سيما يي، لذا فهي قصة ليس لها درس ولا قيمة، أليس كذلك؟”

صهيل! صهيل!

وقع هذا الحادث خلال “دورة عطلة” أخرى.

وبعد ذلك كانت عملية النقل القانونية والسلمية تمامًا. ذهبت إلى جزيرة جيجو، والتقطت الخيول وهي تُرعى في الأراضي العشبية، ثم حملتها على متن السفن.

ترددت تنهيدة طويلة في جميع أنحاء قاعة الاجتماعات.

ثم جدفت ذهابًا وإيابًا بين البر الرئيسي وجزيرة جيجو.

الآن، الجميع.

وقود؟ هذا ترف.

وضعت شريط كاسيت في شاحنة السفاري القديمة وقمت بتشغيل بعض الموسيقى. أصبح المقعد الخلفي مفعمًا بالحيوية مع اختيار الموسيقى الممتاز للسائق.

“ليس لدينا حتى لتر من الزيت لدعم نسختك الواقعية من Animal Crossing…” أعلنت نوه دو-هوا بينما سلمتني بالضبط 500 مل من الزيت الأسود في كوب.

من بين مشاهده، فإن المشهد الذي يهاجم فيه فرسان المملكة البشرية الأورك – ما يسمى بـ “هجوم الروهيريم” – هو أفضل اختيار لي.

ولكن من أنا، الحانوتي؟ وباستخدام مجذاف مغطى بالهالة، تمكنت من نقل أكثر من 200 خيل على مدار خمسة عشر يومًا.

على أي حال، بينما يبدأ الفرسان أخيرًا في الهجوم، يعلو صوت البوق عبر حقول بيلينور بصوت عالٍ ووووووش.

ليس ذلك فحسب، بل عبرت أيضًا إلى اليابان، وتفاوضت مع جمعية الفتيات السحريات، وأحضرت أربعة خيول سباق عالية الجودة. لقد وافقوا بسهولة لأننا قمنا بالعديد من المشاريع معًا.

حتى أنني قمت بإعداد شاحنة سفاري لهذه المناسبة.

بالطبع، لم توفر جمعية الفتيات السحريات قاربًا، لذا كان علي أن أجدف في طريقي عبر البحر الشرقي بيدي العاريتين – أو بالأحرى مجذاف.

[لماذا تذهب إلى هذا الحد…]، كانت همهمة القديسة تصل إلى أذني أحيانًا، لكنني تجاهلتها.

في العصر المروع، كان هناك عدد قليل من وسائل الترفيه. لقد استعادت الإنسانية فضيلة الابتهاج بكل دعوة كهذه.

بينما أحترم القديسة، وبعد الكثير من الإقناع، جعلتها أخيرًا تقرأ رواية الممالك الثلاث الأسبوع الماضي. ولكن بعد الانتهاء منها كان تعليقها:

وضعت شريط كاسيت في شاحنة السفاري القديمة وقمت بتشغيل بعض الموسيقى. أصبح المقعد الخلفي مفعمًا بالحيوية مع اختيار الموسيقى الممتاز للسائق.

“…في النهاية، فازت سيما يي، لذا فهي قصة ليس لها درس ولا قيمة، أليس كذلك؟”

هاها، أشعر بالشفقة.

لا يصدق. ليست من محبي شو (الموالين)، ولا وي (التقليديين)، ولا حتى الفصيل المجنون لوو – لقد أحبت جين؟ هل هي حقا نفس النوع مثلي؟ القديسة لا تفهم قلب الإنسان.

“م-ماذا بحق السماء… زعيم النقابة… لم تشاهد ‘سيد الخواتم’؟ أ-أنا لا أفهم. ما أقصده هو، لماذا تعيش أصلًا؟ لماذا تستمر في حياتك بلا فائدة…؟”

[لا، أنا لا أقول إنني أحب عائلة سيما، فقط أن خاتمة القصة كانت… لا شيء. أنا آسفة. كنت مخطئة. من فضلك استمر في تربية الخيول.]

“حسنًا. أعترف أن الخطة البديلة معقولة إلى حد ما، لكن حتى لو كانت وحدة فرسان، كيف تخطط لتربية الخيول…؟ ليس لدينا ترف توسيع المراعي الآن…”

همف.

لكن هذا سوء فهم. كما قلت مرارًا وتكرارًا، قصتي أقرب إلى حكاية فشل منها إلى حكاية نجاح. بطبيعة الحال، ارتكبت الكثير من الأخطاء الفادحة.

وبحب ودعم العائد، والأهم من ذلك، الطفرات الجينية من الفراغ، نمت الخيول بشكل صحي.

لكن هذا سوء فهم. كما قلت مرارًا وتكرارًا، قصتي أقرب إلى حكاية فشل منها إلى حكاية نجاح. بطبيعة الحال، ارتكبت الكثير من الأخطاء الفادحة.

لو كان العالم طبيعيًا، لاستغرقت الخيول ما لا يقل عن 2-3 سنوات للتزاوج والولادة والنمو من المُهْرات إلى البالغين. ولكن أي نوع من العالم هو عالمنا؟ إنه عالم تؤدي فيه مفاهيم نيوتن عن المكان المطلق والزمن المطلق إلى حدوث نوبات وتشنجات.

“لكن هذه هي الخطة البديلة التي قدمناها في اجتماع التحالف. كرئيسة الاجتماع، يجب عليك التحقق من ذلك، أليس كذلك؟ كما أنه ليس من الجيد البقاء في بوسان طوال الوقت. يجب على الناس الخروج من حين لآخر.”

بفضل المرض العقلي العالمي، في مزرعتي (أسميتها “مزرعة الفكرة”)، نمت المُهْرات لتصبح بالغة بين عشية وضحاها.

إن تجربة نمو الشعر الأبيض على فروة الرأس ثم ظهور الأسنان فجأة بدلًا من الشعر كانت بالفعل تجربة فريدة من نوعها. لو ولد داروين ولامارك من جديد في هذا العصر، لكانا قد اعترفا على مضض، “حسنًا، هذا ليس بالضبط ما قصدته…” وأظهرا ترددًا.

وبطبيعة الحال، كان ذلك بمثابة حالة متطرفة، وفي عموم الأمر، كان النمو غير منتظم على مدى نصف عام.

حتى أنني قمت بإعداد شاحنة سفاري لهذه المناسبة.

صهيل! صهيل!

“كوّنوا صفوفكم، يا حثالة. كوّنوا صفوفكم! الرماحين في الأمام! الرماة في الخلف!”

غرر…

“……”

تحت رعايتي، تعلمت الخيول أسرار التطور. لقد قمت بتسمية كل هذه المهام “عمل علم الأنساب”… أو ببساطة “عمل الجينات”.

كَركَرررة!

نحو خيل أقوى!

بالمناسبة، عندما دافعت عن شيء ما داخل تحالف العائد، لم أتحدث أبدًا. وقمت بتوزيع المواد السمعية والبصرية والإحصائية المعدة.

نحو خيل أسرع!

كانت نظرة نوه د-هوا المحيرة بمثابة رد فعل مشروع. في عالم مغطى بالفراغ، حتى الخضراوات البرية التي تبدو طبيعية من الخارج يمكن أن تسبب مشاكل خطيرة إذا استهلكت بتهور.

نحو الخيل الأفضل!

تحت رعايتي، تعلمت الخيول أسرار التطور. لقد قمت بتسمية كل هذه المهام “عمل علم الأنساب”… أو ببساطة “عمل الجينات”.

إلى حد ما، كان التطور مشابهًا لحياة العائد في تصفية المسار الأمثل. إذًا، هل يمكن أن يُطلق علي أنا، الحانوتي، خبيرًا في عمل الجينات؟

نحو الخيل الأفضل!

وهكذا بعد نصف عام.

وحلللل!

“هل تعني أن هناك بالفعل نتيجة…؟”

لم يسعني إلا الشعور بالفخر.

“نعم، دو-هوا، أدعوك رسميًا إلى [مزرعة الفكرة] الخاص بي للتفتيش والقيام بجولة.”

غرر…

“رائع. لم أكن مترددة في قبول الدعوة منذ وقت طويل…”

[لا، أنا لا أقول إنني أحب عائلة سيما، فقط أن خاتمة القصة كانت… لا شيء. أنا آسفة. كنت مخطئة. من فضلك استمر في تربية الخيول.]

“لكن هذه هي الخطة البديلة التي قدمناها في اجتماع التحالف. كرئيسة الاجتماع، يجب عليك التحقق من ذلك، أليس كذلك؟ كما أنه ليس من الجيد البقاء في بوسان طوال الوقت. يجب على الناس الخروج من حين لآخر.”

بفضل المرض العقلي العالمي، في مزرعتي (أسميتها “مزرعة الفكرة”)، نمت المُهْرات لتصبح بالغة بين عشية وضحاها.

“……”

“انطلقوا، ولا تخافوا الظلام! انهضوا، انهضوا، فرسان ثيود□□ين!”

“أنت قادمة، أليس كذلك؟”

“ما هذا الهراء الذي تتحدث عنه…؟”

“……”

“أنت قادمة، أليس كذلك؟”

حتى أنني قمت بإعداد شاحنة سفاري لهذه المناسبة.

—-

لم أقم بدعوة نوه دو-هوا فحسب، بل قمت أيضًا بدعوة سيو غيو وسيم آه-ريون، من بين أعضاء نقابتنا. سيشعرون بالإهمال إذا لعبت بدونهما.

فروم!

“آه…! زعيم النقابة، أنت دائمًا تتباهى بالمزرعة، لذلك كنت متشوقة لرؤيتها! هل يمكنني رسمها ونشرها على شبكة س.غ…؟”

وهوش!

“هيونغ، أنت تستمر بالغناء عن ربيع زهر الخوخ والمثالية الفاضلة، لذلك أنا فضولي أيضًا. نظرًا لأنها مزرعة أنشأتها، فيجب أن تكون غير عادية، أليس كذلك؟”

“الجريملين هم شذوذات. بغض النظر عن مدى دقة التعامل معهم، يمكن أن تقع الحوادث دائمًا. لذلك نحن بحاجة إلى أن تكون لدينا خطة بديلة جاهزة لتبديل السياسات في أي وقت.”

تحدثت آه-ريون وسيو غيو بحماس في المقعد الخلفي لشاحنة السفاري.

“سحقًا…”

في العصر المروع، كان هناك عدد قليل من وسائل الترفيه. لقد استعادت الإنسانية فضيلة الابتهاج بكل دعوة كهذه.

بعد تلقي هذا التوبيخ من سيم آه-ريون، تمكنت بطريقة ما من الحصول على نسخة بلو-راي وشاهدتها في مسرحي المنزلي.

ومن ناحية أخرى، كان وجه نوه دو-هوا، الجالسة في مقعد الراكب، يبدو كما لو كانت ذاهبة إلى جنازة.

“الجريملين هم شذوذات. بغض النظر عن مدى دقة التعامل معهم، يمكن أن تقع الحوادث دائمًا. لذلك نحن بحاجة إلى أن تكون لدينا خطة بديلة جاهزة لتبديل السياسات في أي وقت.”

بمجرد أن دخلت الشاحنة، ربطت حزام الأمان وهمست لي بهدوء.

“انطلقوا، ولا تخافوا الظلام! انهضوا، انهضوا، فرسان ثيود□□ين!”

“حانوتي…”

فروم!

“نعم؟”

بمجرد أن دخلت الشاحنة، ربطت حزام الأمان وهمست لي بهدوء.

“لماذا ليست القديسة هنا…؟”

“ليس لدينا حتى لتر من الزيت لدعم نسختك الواقعية من Animal Crossing…” أعلنت نوه دو-هوا بينما سلمتني بالضبط 500 مل من الزيت الأسود في كوب.

“أوه، لقد دعوتها، ولكن لسوء الحظ، أصيبت بنزلة برد. لذا، قالت إنها ستأتي في المرة القادمة.”

“نعم؟ …آه، انتظر. انتظر لحظة. هذا الشعور الأكاديمي الهراء الذي تطلقه بدأ يتسلل إليك…”

“……”

“ما هو الخيل؟ ما هو جوهر فكرة الخيل؟ أليس هو الحيوان الذي يمكن للإنسان أن يركبه ويركض عليه؟”

أصبح وجه نوه دو-هوا شاحبًا بعض الشيء.

لا يصدق. ليست من محبي شو (الموالين)، ولا وي (التقليديين)، ولا حتى الفصيل المجنون لوو – لقد أحبت جين؟ هل هي حقا نفس النوع مثلي؟ القديسة لا تفهم قلب الإنسان.

وضعت شريط كاسيت في شاحنة السفاري القديمة وقمت بتشغيل بعض الموسيقى. أصبح المقعد الخلفي مفعمًا بالحيوية مع اختيار الموسيقى الممتاز للسائق.

لكن هذا سوء فهم. كما قلت مرارًا وتكرارًا، قصتي أقرب إلى حكاية فشل منها إلى حكاية نجاح. بطبيعة الحال، ارتكبت الكثير من الأخطاء الفادحة.

“إذن، لنبدأ أول جولة سفاري في مزرعة فكرة الحانوتي، أول افتتاح عام.”

وضعت شريط كاسيت في شاحنة السفاري القديمة وقمت بتشغيل بعض الموسيقى. أصبح المقعد الخلفي مفعمًا بالحيوية مع اختيار الموسيقى الممتاز للسائق.

“واو واو…”

“……”

“رائع!”

وضعت شريط كاسيت في شاحنة السفاري القديمة وقمت بتشغيل بعض الموسيقى. أصبح المقعد الخلفي مفعمًا بالحيوية مع اختيار الموسيقى الممتاز للسائق.

فروم!

يا للهول، حقًا، التعبير عن الأصوات بمحاكاة الكلمات صعب بالفعل، لكن التقاط صوت ذلك البوق بحروف ما هو إلا ضرب من المستحيلات.

زأرت شاحنة السفاري، وأخرجت عادمها. أطلقت أيضًا بوقًا قويًا، فنطلق البوق ليبدو وكأنه بوق.

يوجد في الفيلم مشهد حيث يستعد البشر والأورك للاشتباك.

واووو!

وحلللل!

ممتاز.

ليس ذلك فحسب، بل عبرت أيضًا إلى اليابان، وتفاوضت مع جمعية الفتيات السحريات، وأحضرت أربعة خيول سباق عالية الجودة. لقد وافقوا بسهولة لأننا قمنا بالعديد من المشاريع معًا.

عندما تردد صدى البوق، الذي كان يُسمع عبر القارة لآخر وقفة للبشرية، بشكل رائع مرة أخرى، همست نوه دو-هوا بهدوء بصوت لا يسمعه سوى أنا من مقعد الراكب.

كانت تستخدم في الأصل للأراضي الزراعية قبل انهيار الحضارة، وقد هجرها السكان الآن في الغالب، وقد اجتاحتها الأعشاب والأشجار البرية.

“سحقًا…”

“رائع. لم أكن مترددة في قبول الدعوة منذ وقت طويل…”

—-

“ما هو الخيل؟ ما هو جوهر فكرة الخيل؟ أليس هو الحيوان الذي يمكن للإنسان أن يركبه ويركض عليه؟”

هاها، أشعر بالشفقة.

ولكن من أنا، الحانوتي؟ وباستخدام مجذاف مغطى بالهالة، تمكنت من نقل أكثر من 200 خيل على مدار خمسة عشر يومًا.

اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.

تحت رعايتي، تعلمت الخيول أسرار التطور. لقد قمت بتسمية كل هذه المهام “عمل علم الأنساب”… أو ببساطة “عمل الجينات”.

إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.

ومن ثم… أدمنت.

أصبح وجه نوه دو-هوا شاحبًا بعض الشيء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط