علم الأنساب II
علم الأنساب II
“أعتقد أن كيونغكيونغي هو الأنسب ليكون بمثابة جبل لسلاح الفرسان في المستقبل.”
لم يكن لغمغمة نوه دو-هوا المشؤومة أي تأثير على مغامرة السفاري لدينا.
ركض كيونغكيونغي نحوي وهو يهاجم برجليه الخلفيتين القويتين. أنا أيضًا رفعت هالتي وعانقت رأس كيونغكيونغي بكلتا ذراعي.
حتى سيم آه-ريون وسيو غيو، اللذان لم يكونا متحمسين بسهولة، كانا يتحدثان بصوت عالٍ في المقعد الخلفي. من المؤكد أنه ساعدني في إعداد رقائق البطاطس ووجبات الشوكولاتة الخفيفة المصنوعة في المصنع لهذا اليوم.
وأخيرًا، أصبحت حوافره، أو بعبارة أخرى، أظافره ومخالبه، أكثر حدة قليلًا. لكن بالنظر إلى أن الحوافر هي في الأصل جزء من جسم الخيل، فقد كان هذا تغييرًا طفيفًا.
“هذه هي المرة الأولى التي أدعى فيها إلى مكان ما واللعب مع الآخرين…”
لماذا؟
“هذه أيضًا المرة الأولى التي يدعوني فيها هيونغ إلى مكان ما، لذلك أنا أتطلع لذلك حقًا.”
“بالطبع، هذا لضمان سلامة سياحنا الأعزاء، أليس كذلك؟”
“كما هو متوقع من عائلة محطة بوسان… الرابطة لا تضاهى مع الخاسرين الآخرين…!”
“لا هيونغ، تبًا…”
ابتسمت برضا وأدرت عجلة القيادة. اليوم، أنا، الحانوتي، كنت أرشدهم ليس كقائد نقابة ولكن كمرشد متواضع.
“……”
“من هنا، هو المدخل إلى مزرعة الفكرة. مرحبًا بالجميع.”
لقد ضغطت على زر التحكم عن بعد.
“رائع! آه؟ أهه…؟”
“لا هيونغ، تبًا…”
وصل هتاف سيم آه-ريون، وهي تنظر إلى المزرعة من خلال النافذة، إلى ذروته مثل السوبرانو ثم انخفض تدريجيًا.
أومأت.
“آه… زعيم النقابة…؟”
بالإضافة إلى ذلك، بالنسبة للمركبات العسكرية للموقظين، اختير كونغكونغي، الخيل المتخصص الذي ينطح الرأس، بدلًا من كيونغكيونغي.
“ماذا جرى؟”
طوال حياتي التكرارية، لم يكن هناك يوم مجزٍ مثل هذا اليوم كمضيف.
“لماذا تحتوي مزرعة الخيول على سياج من الأسلاك الشائكة بارتفاع عشرة أمتار وجدران خرسانية؟”
“هل سمعت هذا؟ كيونغكيونغي هو الأصغر في مزرعتنا ويحب لحم الماعز أكثر من غيره.”
“همم.”
“هاه؟ ديناصور؟ أوه، لا تفتري علينا. كيف يبدو أطفالنا مثل الديناصورات؟ الديناصورات مخلوقات بشعة مغطاة بالزغب، بينما أطفالنا لديهم بشرة ناعمة.”
أومأت.
“غ-نعم؟”
“بالتأكيد، إنها ليست زخرفة خارجية جذابة للغاية.”
“إييييك!”
“نعم نعم. إنه أمر مخيف بعض الشيء، أو لنكون أكثر صدقًا، إنه بشع تقريبًا…”
“بالطبع لا. لقد صدر هذا الفيلم قبل ولادتي.”
“أوافق.”
“هراء.”
لقد ضغطت على زر التحكم عن بعد.
“هاه؟ ديناصور؟ أوه، لا تفتري علينا. كيف يبدو أطفالنا مثل الديناصورات؟ الديناصورات مخلوقات بشعة مغطاة بالزغب، بينما أطفالنا لديهم بشرة ناعمة.”
مع صوت هادر، فتحت البوابة الثقيلة التي تغلق متنزه السفاري الترفيهي ببطء.
“لا. وبفضل عجائب الوراثة الباطلة، فإنه يمتص معظم الطاقة التي يحتاجها للنشاط البيولوجي من خلال جلده. وهو خيل وليس ديناصورًا.”
“لكن آه-ريون، مظهر الشيء هو مجرد سمة ثانوية، وليس جوهره.”
مع صافرة، أخذت شواء الماعز من الجذع وألقيته في الغابة البعيدة.
“ن-نعم…؟”
“إييييك!”
“فكري في الأمر. المزارع بطبيعة الحال لديها أسوار. إنه أمر طبيعي لأن الحيوانات لا ينبغي أن تهرب. لقد جعلت مزرعة الفكرة الخاصة بنا السياج أكثر متانة. جوهر المزرعة لم يتغير على الإطلاق. فهمت؟”
ابتسمت نوه دو-هوا أيضًا على نطاق واسع.
“إيه…”
“ثم لنسمينها وحدة متنقلة بدلًا من وحدة سلاح الفرسان، أو حتى وحدة الديناصورات. واااه، لا أمانع في تسمية هيئة إدارة الطرق الوطنية باسمها…”
تدحرجت إطارات شاحنتي السفاري برشاقة عبر البوابة المفتوحة.
ثم حدث ما حدث.
“بالمناسبة، لا بأس أن تبقي النوافذ مفتوحة، لكن لا تخرجي رأسك منها. قد يكون الأمر خطيرًا أثناء القيادة.”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
“أه نعم. نعم…”
“أخيل هذا…؟”
بمجرد أن أعادت سيم آه-ريون الجزء العلوي من جسدها إلى داخل السيارة، ضغطت على زر التحكم عن بعد مرة أخرى.
لم يكن لغمغمة نوه دو-هوا المشؤومة أي تأثير على مغامرة السفاري لدينا.
مع صوت قعقعة، ارتفعت قضبان معدنية من إطارات النوافذ، لحماية النوافذ. “هيك،” تراجعت سيم آه-ريون.
—-
“زعيم النقابة؟ القضبان الحديدية على النوافذ، لماذا فجأة…؟”
“آها. حتى الآن، كنت أتساءل لماذا لم يكن لدى الحانوتي عائلة أو حتى حيوان أليف. لكن عندما أرى هذا اليوم، أدرك أنه من حسن الحظ أنه ليس لديك أطفال أو حيوانات أليفة…”
“حسنًا، لقد أجريت بعض التعديلات على الشاحنة المخصصة لرحلة السفاري. ما رأيك؟ أليس رائعًا؟ زعيم نقابتك لديه العديد من المواهب.”
“هراء.”
“إنه لأمر مدهش حقًا. لكن لماذا هذه الروعة ضرورية…؟”
مع صوت قعقعة، ارتفعت قضبان معدنية من إطارات النوافذ، لحماية النوافذ. “هيك،” تراجعت سيم آه-ريون.
“……”
“……”
عند هذه النقطة، صمت سيو غيو أيضًا مثل نوه دو-هوا. نظرت من خلال مرآة الرؤية الخلفية، ورأيت أن وجهه الرجولي بدأ يتعرق.
“آه. آه. الآن يرجى تحويل أنظاركم إلى اتجاه الساعة 9. هناك يمكنك رؤية بيوجوكي، الخيل الثالث والثلاثين الناجح في العمل الجيني في مزرعتنا. إنه يمشي على أربع، كما ينبغي للخيل.”
“بالطبع، هذا لضمان سلامة سياحنا الأعزاء، أليس كذلك؟”
“هاه؟ كم شاهدت؟”
“لا، ما أعنيه هو، لماذا تعد السلامة ضرورية لمجرد إلقاء نظرة غير رسمية على المزرعة…”
ركض كيونغكيونغي نحوي وهو يهاجم برجليه الخلفيتين القويتين. أنا أيضًا رفعت هالتي وعانقت رأس كيونغكيونغي بكلتا ذراعي.
“آه-ريون.”
“لا! جوهر وحدة الفرسان هو أن تكون أنيقًا! ما هي الرومانسية في الفرسان الذين يركبون كونغكونغي؟”
تحدث سيو غيو رسميًا.
بعد مسح كل هذه الصفات، تمتمت نوه دو-هوا بصوت كئيب.
“غ-نعم؟”
“هراء.”
“اربطي حزامك.”
“نعم نعم. إنه أمر مخيف بعض الشيء، أو لنكون أكثر صدقًا، إنه بشع تقريبًا…”
“قرف. أكره ربط حزام الأمان لأنه غير مريح ويشعرني بالاختناق…”
بالإضافة إلى ذلك، بالنسبة للمركبات العسكرية للموقظين، اختير كونغكونغي، الخيل المتخصص الذي ينطح الرأس، بدلًا من كيونغكيونغي.
ثم حدث ما حدث.
“من هنا، هو المدخل إلى مزرعة الفكرة. مرحبًا بالجميع.”
هييييا!
“همم.”
“إييييك؟”
شعرت بالحزن، وأطلقت البوق أثناء ركوبي على ظهر كيونغكيونغي.
بالتزامن مع الصهيل اللطيف من خارج السيارة، صرخت سيم آه-ريون في الداخل.
“قرقر…”
“آه. الجميع، يرجى تحويل أنظاركم إلى اتجاه الساعة 2. هل بإمكانكم رؤيته؟ هذا هو أول خيل نفتخر به من مزرعة الفكرة، ككينغككي.”
“هراء.”
“خيل…؟”
“قرقر…”
نظرت نوه دو-هوا من خلال القضبان المعدنية بأعين باردة.
نظرت نوه دو-هوا من خلال القضبان المعدنية بأعين باردة.
“أخيل هذا…؟”
وبطبيعة الحال، بعد أن أثير في الفراغ، بدا مختلفا إلى حد ما عن الخيل العادي. أي أن مظهره، وهو سمة ثانوية، وليست صفة أساسية، أظهر اختلافًا طفيفًا.
تطلع الخيل بحذر إلى شاحنة السفاري الخاصة بنا.
حسنًا. من الرابطة التي بنيتها على مدى الأشهر الستة الماضية مع الخيول، فسرتها على أنها “ما هذا الهراء الذي تتحدثين عنه، دو-هوا؟ أنا خيل.”
عُلقت لافتة مكتوب عليها “ككينغككي” في الأصل حول رقبته، لكنه كسرها مرة أخرى، لذا لم يكن من الممكن قراءة سوى “ككيـ■ـكي”. حقًا، رُب خيلٍ مثير للمشاكل هو.
رائع!
وبطبيعة الحال، بعد أن أثير في الفراغ، بدا مختلفا إلى حد ما عن الخيل العادي. أي أن مظهره، وهو سمة ثانوية، وليست صفة أساسية، أظهر اختلافًا طفيفًا.
لم يكن لون بشرته بنيًا أو أسودًا أو أبيضًا، بل أخضر إلى حد ما، ومن المحتمل أنه تكيف مع سهول ديسان ميون المليئة بالأعشاب.
على سبيل المثال، على عكس الخيول الأخرى، يستطيع ككينغككي المشي على قدمين. ليس كالوضعية المستقيمة للإنسان، بل المنحني.
“نعم! من Jurassic Park. انتظر. يا للهول، لا تخبرني أنك لم تشاهد Jurassic Park أيضًا؟”
على أية حال، لا يزال خيلًا.
“قرف. أكره ربط حزام الأمان لأنه غير مريح ويشعرني بالاختناق…”
لم يكن لون بشرته بنيًا أو أسودًا أو أبيضًا، بل أخضر إلى حد ما، ومن المحتمل أنه تكيف مع سهول ديسان ميون المليئة بالأعشاب.
“آه-ريون.”
و… حسنًا، كانت أسنانه حادة. لكن الخيول في الأصل لديها أسنان متطورة. لقد خضع ككينغككي ببساطة لقليل من التطور المتقارب.
“أوه، هيا، هيا. هل اشتقت لأبيك كثيرًا؟”
على أية حال، لا يزال خيلًا.
لقد وصلت قصة الإنسانية مع سلاح الفرسان إلى نهايتها أخيرًا.
وأخيرًا، أصبحت حوافره، أو بعبارة أخرى، أظافره ومخالبه، أكثر حدة قليلًا. لكن بالنظر إلى أن الحوافر هي في الأصل جزء من جسم الخيل، فقد كان هذا تغييرًا طفيفًا.
“لا. وبفضل عجائب الوراثة الباطلة، فإنه يمتص معظم الطاقة التي يحتاجها للنشاط البيولوجي من خلال جلده. وهو خيل وليس ديناصورًا.”
بعد مسح كل هذه الصفات، تمتمت نوه دو-هوا بصوت كئيب.
تحدث سيو غيو رسميًا.
“هذا… ديناصور…”
“ثم لنسمينها وحدة متنقلة بدلًا من وحدة سلاح الفرسان، أو حتى وحدة الديناصورات. واااه، لا أمانع في تسمية هيئة إدارة الطرق الوطنية باسمها…”
في تلك اللحظة، فتح ككينغككي فمه.
“……”
هييييا!
“كيونغكيونغي…؟”
حسنًا. من الرابطة التي بنيتها على مدى الأشهر الستة الماضية مع الخيول، فسرتها على أنها “ما هذا الهراء الذي تتحدثين عنه، دو-هوا؟ أنا خيل.”
“لماذا تحتوي مزرعة الخيول على سياج من الأسلاك الشائكة بارتفاع عشرة أمتار وجدران خرسانية؟”
“هاه؟ ديناصور؟ أوه، لا تفتري علينا. كيف يبدو أطفالنا مثل الديناصورات؟ الديناصورات مخلوقات بشعة مغطاة بالزغب، بينما أطفالنا لديهم بشرة ناعمة.”
و… حسنًا، كانت أسنانه حادة. لكن الخيول في الأصل لديها أسنان متطورة. لقد خضع ككينغككي ببساطة لقليل من التطور المتقارب.
“همم. بغض النظر عن حقيقة أن الخيول تنمو لبدتها، منذ متى كان جلد الخيل يتميز بلون أخضر ناعم مثل الزواحف…؟”
بالإضافة إلى ذلك، بالنسبة للمركبات العسكرية للموقظين، اختير كونغكونغي، الخيل المتخصص الذي ينطح الرأس، بدلًا من كيونغكيونغي.
“فيلوسيرابتور؟”
عُلقت لافتة مكتوب عليها “ككينغككي” في الأصل حول رقبته، لكنه كسرها مرة أخرى، لذا لم يكن من الممكن قراءة سوى “ككيـ■ـكي”. حقًا، رُب خيلٍ مثير للمشاكل هو.
صاح سيو غيو من المقعد الخلفي.
أومأت.
“رابتور! إنه طائر جارح، هيونغ!”
عدت حزينًا وركبت وحدي على ظهر كيونغكيونغي. كان غروب الشمس الأحمر يغرب وراء الأفق.
“رابتور؟”
“إيه…”
“نعم! من Jurassic Park. انتظر. يا للهول، لا تخبرني أنك لم تشاهد Jurassic Park أيضًا؟”
بعد مسح كل هذه الصفات، تمتمت نوه دو-هوا بصوت كئيب.
“بالطبع لا. لقد صدر هذا الفيلم قبل ولادتي.”
ابتسمت على نطاق واسع.
“لا، هذه هي الثلاثية القديمة. يا للهول. هيونغ، كيف يمكنك أن تكون جاهلًا بالسينما؟ هناك الكثير من المسلسلات الحديثة…”
“لكن ألا يأكل كيونغكيونغي ما يقرب من 100 كجم من اللحوم يوميًا…؟ من ناحية أخرى، يتطلب كونغكونغي القليل من الطعام وهو سهل الانقياد. لا أرى سببًا للتردد… ”
“إييييك!”
“أوافق.”
كانت نوه دو-هوا مرعوبة، وكان سيو غيو متحمسًا، وكانت سيم آه-ريون تشعر بسعادة غامرة. من الواضح أن الجميع كانوا سعداء بجاذبية ككينغككي.
“آه. الجميع، يرجى تحويل أنظاركم إلى اتجاه الساعة 2. هل بإمكانكم رؤيته؟ هذا هو أول خيل نفتخر به من مزرعة الفكرة، ككينغككي.”
واصلت قيادة شاحنة السفاري.
ابتسمت برضا وأدرت عجلة القيادة. اليوم، أنا، الحانوتي، كنت أرشدهم ليس كقائد نقابة ولكن كمرشد متواضع.
“آه. آه. الآن يرجى تحويل أنظاركم إلى اتجاه الساعة 9. هناك يمكنك رؤية بيوجوكي، الخيل الثالث والثلاثين الناجح في العمل الجيني في مزرعتنا. إنه يمشي على أربع، كما ينبغي للخيل.”
“ترايسيراتوبس!”
بمجرد أن أعادت سيم آه-ريون الجزء العلوي من جسدها إلى داخل السيارة، ضغطت على زر التحكم عن بعد مرة أخرى.
“من فضلك لا تنادي البيوجوكي الخاص بنا بهذا الاسم الفظ، سيو غيو.”
حسنًا. من الرابطة التي بنيتها على مدى الأشهر الستة الماضية مع الخيول، فسرتها على أنها “ما هذا الهراء الذي تتحدثين عنه، دو-هوا؟ أنا خيل.”
“ديناصور آخر. ماذا فعلت بهذه الخيول حتى تنمو قرون وحيد القرن على رؤوسها…؟”
“من هنا، هو المدخل إلى مزرعة الفكرة. مرحبًا بالجميع.”
“والآن، انظروا إلى اتجاه الساعة 11:00. هذا هو كونغكونغي. خيل برأس جميل جدًا.”
تطلع الخيل بحذر إلى شاحنة السفاري الخاصة بنا.
“باتشيسيفالوصور! ديناصور ينطح الرأس!”
لقد وصلت قصة الإنسانية مع سلاح الفرسان إلى نهايتها أخيرًا.
“أوه، يبدو أن كونغكونغي سعيد برؤيتنا. إنه يطرق الشاحنة. ها ها . لنلوح جميعًا ونحيي كونغكونغي!”
“أعتقد أن كيونغكيونغي هو الأنسب ليكون بمثابة جبل لسلاح الفرسان في المستقبل.”
“هييك… السيارة تهتز…”
علم الأنساب II
كما هو متوقع، كانت جولة السفاري ناجحة للغاية.
“همم.”
في كل مرة قدمت فيها أحد أعضاء مزرعتنا، اندلعت الهتافات.
“هيك. هيك هيك…”
طوال حياتي التكرارية، لم يكن هناك يوم مجزٍ مثل هذا اليوم كمضيف.
لقد ضغطت على زر التحكم عن بعد.
“على ما يرام. الآن، جميعكم، أليس من الممل بعض الشيء مجرد مشاهدة الخيول عبر القضبان الحديدية من الشاحنة المحمية بأمان؟”
“أخيل هذا…؟”
“لا!”
“لا هيونغ، تبًا…”
“أشعر بنفس الشعور الذي تشعرين به! لذلك، سأسمح لك بشكل خاص بالتفاعل مع الخيول تحت توجيهي.”
ابتسمت نوه دو-هوا أيضًا على نطاق واسع.
“أهه! أهه…!”
قام سيو غيو بلكم الهواء.
بكت سيم آه-ريون. في الواقع، لم يكن عليها أن تشعر بسعادة غامرة.
أومأت.
“وبهذا المعنى، سأقدم الآن أفضل اختياراتي، وهي فخر مزرعة الفكرة، كيونغكيونغي.”
كما هو متوقع، كانت جولة السفاري ناجحة للغاية.
“كيونغكيونغي…؟”
“تبًا! وحدة الفرسان لا تتعلق بالكفاءة!”
“زميل لطيف للغاية وحسن النية. الجميع، يرجى النزول من الشاحنة. آه-ريون؟ اخرجي بشكل جيد. إذا لم تقومي بذلك، سأفضحك كالعجوز غوريو على شبكة س.غ.”
بالإضافة إلى ذلك، بالنسبة للمركبات العسكرية للموقظين، اختير كونغكونغي، الخيل المتخصص الذي ينطح الرأس، بدلًا من كيونغكيونغي.
“هيك. هيك هيك…”
مع صافرة، أخذت شواء الماعز من الجذع وألقيته في الغابة البعيدة.
بإتباعي، نزل الجميع من شاحنة السفاري.
“ستة. لقد شاهدت الجزء الأخير أولًا لأنه كان الأخير. كان العنوان الفرعي دومينيون. لماذا أوصيت بمثل هذا الفيلم؟”
“كيونغكيونغي! تعال الى هنا!”
بإتباعي، نزل الجميع من شاحنة السفاري.
مع صافرة، أخذت شواء الماعز من الجذع وألقيته في الغابة البعيدة.
“سواء كان ديناصورًا أو خيلًا، فهذه أخبار جيدة. من الآن فصاعدًا، سوف تستخدم هيئة إدارة الطرق الوطنية بيوجوكي لنقل البضائع…”
بعد دقيقة.
“قرقر…”
بضربة قوية ، طارت ساق الماعز الخلفية من الغابة وتمزقت. من قبيل الصدفة، طارت ساقها الخلفية أمام وجه سيم آه-ريون واصطدمت بنافذة الشاحنة.
“إن تربيتهم ليس بالأمر السهل، ولكن إذا منحتنا الوقت والميزانية، فسأقوم بالتأكيد بتنمية 1000 كيونغكيونغي لإنشاء أقوى سلاح فرسان في العالم. أوه، ويجب على جميع الفرسان أن ينفخوا في البوق أثناء الهجوم.”
“كيا!”
شعرت بالحزن، وأطلقت البوق أثناء ركوبي على ظهر كيونغكيونغي.
“الآن، سوف يظهر كيونغكيونغي. الجميع، كيونغكيونغي الخاص بنا لطيف جدًا ولكنه لا يزال صغيرًا ويفتقر إلى رباطة الجأش. لذا من فضلكم لا تستفزوه.”
“أوه، هيا، هيا. هل اشتقت لأبيك كثيرًا؟”
“اتفقنا على تسمية ذلك [المزاج السيئ]…”
“سواء كان ديناصورًا أو خيلًا، فهذه أخبار جيدة. من الآن فصاعدًا، سوف تستخدم هيئة إدارة الطرق الوطنية بيوجوكي لنقل البضائع…”
جلجلة. جلجلة. جلجلة.
“رابتور! إنه طائر جارح، هيونغ!”
خرج كيونغكيونغي من الغابة، وبنيته المهيبة شاهقة. لقد كان الأكبر بين الخيول التي قمت بتربيتها حتى الآن. كانت ساقيه الخلفيتين ضخمتين بشكل استثنائي مقارنة بساقيه الأماميتين النحيلتين إلى حد ما.
آه! ياللفجعة.
قبل كل شيء، كان لديه رأس جميل.
الخاتمة 1.
قام سيو غيو بلكم الهواء.
“حانوتي. هل هذا الديناصور الضخم، بيوجوكي أو أيًا كان اسمه، يأكل كثيرًا…؟”
“بالطبع! يجب أن يظهر تي ريكس! بل إنها نسخة بدون ريش! ياللحماقة، من يهتم بالدقة العلمية!”
“قرقر…”
“قرقر…”
و… حسنًا، كانت أسنانه حادة. لكن الخيول في الأصل لديها أسنان متطورة. لقد خضع ككينغككي ببساطة لقليل من التطور المتقارب.
لأول مرة منذ فترة، أطلق سيو غيو لعنة بصفته س.غ، بينما انهارت سيم آه-ريون بجانبه.
“بالطبع لا. لقد صدر هذا الفيلم قبل ولادتي.”
لا بد أنها أغمي عليها من العاطفة الغامرة. لقد كان الأمر مفهومًا نظرًا لمدى وسامة كيونغكيونغي.
مع صافرة، أخذت شواء الماعز من الجذع وألقيته في الغابة البعيدة.
رائع!
حتى سيم آه-ريون وسيو غيو، اللذان لم يكونا متحمسين بسهولة، كانا يتحدثان بصوت عالٍ في المقعد الخلفي. من المؤكد أنه ساعدني في إعداد رقائق البطاطس ووجبات الشوكولاتة الخفيفة المصنوعة في المصنع لهذا اليوم.
أعرب كيونغكيونغي، عند رؤيته لوالده، عن سعادته.
وبطبيعة الحال، احتججت بشدة على هذا القرار السخيف.
“هل سمعت هذا؟ كيونغكيونغي هو الأصغر في مزرعتنا ويحب لحم الماعز أكثر من غيره.”
“هذا… ديناصور…”
“خيل آكل اللحوم…؟”
“هذه هي المرة الأولى التي أدعى فيها إلى مكان ما واللعب مع الآخرين…”
“بالطبع. لماذا تنتقديم ولدنا لأنه يأكل اللحوم؟”
كيف يمكن لشخص أن يكون لديه مثل هذا المنظور غير الحساس؟
“آها. حتى الآن، كنت أتساءل لماذا لم يكن لدى الحانوتي عائلة أو حتى حيوان أليف. لكن عندما أرى هذا اليوم، أدرك أنه من حسن الحظ أنه ليس لديك أطفال أو حيوانات أليفة…”
“أه نعم. نعم…”
جلجلة! جلجلة!
“لكن آه-ريون، مظهر الشيء هو مجرد سمة ثانوية، وليس جوهره.”
ركض كيونغكيونغي نحوي وهو يهاجم برجليه الخلفيتين القويتين. أنا أيضًا رفعت هالتي وعانقت رأس كيونغكيونغي بكلتا ذراعي.
“لا، ما أعنيه هو، لماذا تعد السلامة ضرورية لمجرد إلقاء نظرة غير رسمية على المزرعة…”
“أوه، هيا، هيا. هل اشتقت لأبيك كثيرًا؟”
بعد دقيقة.
رائع!
بإتباعي، نزل الجميع من شاحنة السفاري.
“صحيح. لا تسكب طعامك أثناء تناول الطعام. ها هي ساق الماعز الخلفية التي أسقطتها. امضغها جيدًا.”
“سواء كان ديناصورًا أو خيلًا، فهذه أخبار جيدة. من الآن فصاعدًا، سوف تستخدم هيئة إدارة الطرق الوطنية بيوجوكي لنقل البضائع…”
غرر! غرر!
لقد كانت ابتسامة نادرة لها.
“كيف هذا؟ أليس كيونغكيونغي الخاص بنا لطيفًا؟”
ونتيجة لذلك، بدءًا من الدورة 380 فصاعدًا، ركب الموقظون أحيانًا الكونغكونغي حول شبه الجزيرة الكورية. وكان هذا يقتصر على الدورات التي قمت فيها بإدارة مزرعة الفكرة.
“……”
علم الأنساب II
لسوء الحظ، لم تكن هناك إجابة من سيم آه-ريون التي أغمي عليها، وكان سيو غيو مشغولًا جدًا بمراقبة كيونغكيونغي بحيث لم يتمكن من الرد. لذلك، كان على نوه دو-هوا، التي تفتخر بكونها خالية من الروح، أن تجيب.
“تبًا! وحدة الفرسان لا تتعلق بالكفاءة!”
“أنت فقط تتغلب على تي ريكس بقوة غاشمة…”
“لكن ألا يأكل كيونغكيونغي ما يقرب من 100 كجم من اللحوم يوميًا…؟ من ناحية أخرى، يتطلب كونغكونغي القليل من الطعام وهو سهل الانقياد. لا أرى سببًا للتردد… ”
وهكذا، بعد تزيين أبرز معالم جولة السفاري، عدنا على مهل إلى أماكن إقامتنا. وللعلم، ظلت سيم آه-ريون فاقدة للوعي طوال الوقت.
“آها. حتى الآن، كنت أتساءل لماذا لم يكن لدى الحانوتي عائلة أو حتى حيوان أليف. لكن عندما أرى هذا اليوم، أدرك أنه من حسن الحظ أنه ليس لديك أطفال أو حيوانات أليفة…”
ابتسمت على نطاق واسع.
“هل سمعت هذا؟ كيونغكيونغي هو الأصغر في مزرعتنا ويحب لحم الماعز أكثر من غيره.”
“إذاً، نوه دو-هوا، ما هي أفكارك بعد تفقد إنجازات مزرعتنا؟”
“بالمناسبة، لا بأس أن تبقي النوافذ مفتوحة، لكن لا تخرجي رأسك منها. قد يكون الأمر خطيرًا أثناء القيادة.”
“همم…”
ركض كيونغكيونغي نحوي وهو يهاجم برجليه الخلفيتين القويتين. أنا أيضًا رفعت هالتي وعانقت رأس كيونغكيونغي بكلتا ذراعي.
“أعتقد أن كيونغكيونغي هو الأنسب ليكون بمثابة جبل لسلاح الفرسان في المستقبل.”
“زعيم النقابة؟ القضبان الحديدية على النوافذ، لماذا فجأة…؟”
“همم…”
“بالتأكيد، إنها ليست زخرفة خارجية جذابة للغاية.”
“إن تربيتهم ليس بالأمر السهل، ولكن إذا منحتنا الوقت والميزانية، فسأقوم بالتأكيد بتنمية 1000 كيونغكيونغي لإنشاء أقوى سلاح فرسان في العالم. أوه، ويجب على جميع الفرسان أن ينفخوا في البوق أثناء الهجوم.”
“هل سمعت هذا؟ كيونغكيونغي هو الأصغر في مزرعتنا ويحب لحم الماعز أكثر من غيره.”
“همم.”
“آها. حتى الآن، كنت أتساءل لماذا لم يكن لدى الحانوتي عائلة أو حتى حيوان أليف. لكن عندما أرى هذا اليوم، أدرك أنه من حسن الحظ أنه ليس لديك أطفال أو حيوانات أليفة…”
ابتسمت نوه دو-هوا أيضًا على نطاق واسع.
مع صافرة، أخذت شواء الماعز من الجذع وألقيته في الغابة البعيدة.
لقد كانت ابتسامة نادرة لها.
“سيو غيو، لقد شاهدت فيلم الديناصورات الذي أوصيت به. لكن لم يعجبني.”
“هراء.”
تحدث سيو غيو رسميًا.
لماذا؟
رائع!
—-
“من فضلك لا تنادي البيوجوكي الخاص بنا بهذا الاسم الفظ، سيو غيو.”
الخاتمة 1.
بالتزامن مع الصهيل اللطيف من خارج السيارة، صرخت سيم آه-ريون في الداخل.
في النهاية، ألغي ظهور كيونغكيونغي لأول مرة في سلاح الفرسان، ولكن لم تتُجوهِل إنجازات مزرعة الفكرة بالكامل.
“من فضلك لا تنادي البيوجوكي الخاص بنا بهذا الاسم الفظ، سيو غيو.”
“حانوتي. هل هذا الديناصور الضخم، بيوجوكي أو أيًا كان اسمه، يأكل كثيرًا…؟”
“رابتور؟”
“لا. وبفضل عجائب الوراثة الباطلة، فإنه يمتص معظم الطاقة التي يحتاجها للنشاط البيولوجي من خلال جلده. وهو خيل وليس ديناصورًا.”
“هذه هي المرة الأولى التي أدعى فيها إلى مكان ما واللعب مع الآخرين…”
“سواء كان ديناصورًا أو خيلًا، فهذه أخبار جيدة. من الآن فصاعدًا، سوف تستخدم هيئة إدارة الطرق الوطنية بيوجوكي لنقل البضائع…”
بمجرد أن أعادت سيم آه-ريون الجزء العلوي من جسدها إلى داخل السيارة، ضغطت على زر التحكم عن بعد مرة أخرى.
بالإضافة إلى ذلك، بالنسبة للمركبات العسكرية للموقظين، اختير كونغكونغي، الخيل المتخصص الذي ينطح الرأس، بدلًا من كيونغكيونغي.
“أوه، يبدو أن كونغكونغي سعيد برؤيتنا. إنه يطرق الشاحنة. ها ها . لنلوح جميعًا ونحيي كونغكونغي!”
وبطبيعة الحال، احتججت بشدة على هذا القرار السخيف.
أعرب كيونغكيونغي، عند رؤيته لوالده، عن سعادته.
“لا! جوهر وحدة الفرسان هو أن تكون أنيقًا! ما هي الرومانسية في الفرسان الذين يركبون كونغكونغي؟”
لا بد أنها أغمي عليها من العاطفة الغامرة. لقد كان الأمر مفهومًا نظرًا لمدى وسامة كيونغكيونغي.
“لكن ألا يأكل كيونغكيونغي ما يقرب من 100 كجم من اللحوم يوميًا…؟ من ناحية أخرى، يتطلب كونغكونغي القليل من الطعام وهو سهل الانقياد. لا أرى سببًا للتردد… ”
“ثم لنسمينها وحدة متنقلة بدلًا من وحدة سلاح الفرسان، أو حتى وحدة الديناصورات. واااه، لا أمانع في تسمية هيئة إدارة الطرق الوطنية باسمها…”
“تبًا! وحدة الفرسان لا تتعلق بالكفاءة!”
“ستة. لقد شاهدت الجزء الأخير أولًا لأنه كان الأخير. كان العنوان الفرعي دومينيون. لماذا أوصيت بمثل هذا الفيلم؟”
“ثم لنسمينها وحدة متنقلة بدلًا من وحدة سلاح الفرسان، أو حتى وحدة الديناصورات. واااه، لا أمانع في تسمية هيئة إدارة الطرق الوطنية باسمها…”
“إييييك؟”
كيف يمكن لشخص أن يكون لديه مثل هذا المنظور غير الحساس؟
“ماذا جرى؟”
ونتيجة لذلك، بدءًا من الدورة 380 فصاعدًا، ركب الموقظون أحيانًا الكونغكونغي حول شبه الجزيرة الكورية. وكان هذا يقتصر على الدورات التي قمت فيها بإدارة مزرعة الفكرة.
تدحرجت إطارات شاحنتي السفاري برشاقة عبر البوابة المفتوحة.
عدت حزينًا وركبت وحدي على ظهر كيونغكيونغي. كان غروب الشمس الأحمر يغرب وراء الأفق.
“هذا… ديناصور…”
“أنا آسف، كيونغكيونغي. يبدو أنني لا أستطيع أن أجعلك رفيقًا …”
“همم…”
جرورور.
على أية حال، لا يزال خيلًا.
أجاب كيونغكيونغي: لا بأس، قائلًا إنه وجد قيمة في الاستكشاف الفلسفي بدلًا من العلاقة الرومانسية.
“من فضلك لا تنادي البيوجوكي الخاص بنا بهذا الاسم الفظ، سيو غيو.”
آه! ياللفجعة.
وبطبيعة الحال، احتججت بشدة على هذا القرار السخيف.
شعرت بالحزن، وأطلقت البوق أثناء ركوبي على ظهر كيونغكيونغي.
“هييك… السيارة تهتز…”
واووووو!
و… حسنًا، كانت أسنانه حادة. لكن الخيول في الأصل لديها أسنان متطورة. لقد خضع ككينغككي ببساطة لقليل من التطور المتقارب.
رائع!
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
على خلفية غروب الشمس الناري، زأر رجل وخيل.
“آه… زعيم النقابة…؟”
لقد وصلت قصة الإنسانية مع سلاح الفرسان إلى نهايتها أخيرًا.
“صحيح. لا تسكب طعامك أثناء تناول الطعام. ها هي ساق الماعز الخلفية التي أسقطتها. امضغها جيدًا.”
—-
هييييا!
الخاتمة 2.
هييييا!
“سيو غيو، لقد شاهدت فيلم الديناصورات الذي أوصيت به. لكن لم يعجبني.”
“ستة. لقد شاهدت الجزء الأخير أولًا لأنه كان الأخير. كان العنوان الفرعي دومينيون. لماذا أوصيت بمثل هذا الفيلم؟”
“هاه؟ كم شاهدت؟”
وهكذا، بعد تزيين أبرز معالم جولة السفاري، عدنا على مهل إلى أماكن إقامتنا. وللعلم، ظلت سيم آه-ريون فاقدة للوعي طوال الوقت.
“ستة. لقد شاهدت الجزء الأخير أولًا لأنه كان الأخير. كان العنوان الفرعي دومينيون. لماذا أوصيت بمثل هذا الفيلم؟”
أجاب كيونغكيونغي: لا بأس، قائلًا إنه وجد قيمة في الاستكشاف الفلسفي بدلًا من العلاقة الرومانسية.
“لا هيونغ، تبًا…”
ركض كيونغكيونغي نحوي وهو يهاجم برجليه الخلفيتين القويتين. أنا أيضًا رفعت هالتي وعانقت رأس كيونغكيونغي بكلتا ذراعي.
—-
“قرف. أكره ربط حزام الأمان لأنه غير مريح ويشعرني بالاختناق…”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
أعرب كيونغكيونغي، عند رؤيته لوالده، عن سعادته.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“اربطي حزامك.”
“هذه هي المرة الأولى التي أدعى فيها إلى مكان ما واللعب مع الآخرين…”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
