أزمة إعلان لمحطة التليفزيون!
الفصل 104: أزمة إعلان لمحطة التليفزيون!
اليوم التالي.
ظل الشخص صامتًا للحظة ، “أيها القائد ، إنها مسؤوليتنا. سنفكر في شيء آخر”.
غطت الغيوم السماء.
لقد سلموا أكثر من عشرة مسودات خلال الشهر الماضي ، لكن تم رفضهم جميعًا من قبل المسؤولين الكبار.
لم يسمح الجو لـ تشانغ يي بالقيادة ، لذلك اضطر إلى ترك سيارته في موقف السيارات.
ولكن نظرًا لعدم وجود طريقة للإبداع في إعلانات الخدمة العامة ، فما الذي يجب أن يبدعوا فيه؟ هل يمكنك رفع إعلان عن توفير الكهرباء للسماء؟
أخذ مترو الأنفاق للذهاب للعمل.
ودون أن يقول أي شيء شرب أولا كل الشاي في فنجانه.
كان هناك الكثير من الناس ، لذلك فشل في الصعود على متن القطار في المرة الأولى. لذا تأخر بضع دقائق عند وصوله إلى المكتب.
قدم هو فاي الناس إلى تشانغ يي بهمسات.
“صباح الخير.”
أعطى الشخص المسؤول في قسم آخر ابتسامة ساخرة ، “أيها القائد ، نحن نقوم بعمل إداري. الإبداع ليس نقطة قوتنا. إذا لم يستطع قسم الإعلان التفكير في شيء ما ، فليس هناك الكثير من الأمل بالنسبة لنا “.
قام موظف بتسليم مسودة ، أو يمكن أن يقال بالتحديد أنها كتابة ، “كانت هاتان الفكرتان اللتان توصلنا إليهما الليلة الماضية.”
“المعلم تشانغ ، هل أنت هنا؟”
لقد وصل هذا المجال منذ فترة طويلة إلى عنق الزجاجة. كل شيء اتبع نفس الفكر ، لدرجة أنه كان عليهم تكرار بذلك.
أخذ مترو الأنفاق للذهاب للعمل.
“المعلم الصغير تشانغ ، صباح الخير.”
ابتسمت المرأة التي أجرت مقابلة مع تشانغ يي. “إنها أيضًا مناسبة تمامًا لـ ليتل تشانغ للقيام بأعمال التوثيق. قلة في القناة يمكن أن تضاهيه في مهاراتهم الأدبية. الشخص الموهوب لديه العديد من المسؤوليات “.
رحب به هو جي وشياو لو.
اليوم التالي.
بالأمس ، عندما جاء تشانغ يي ، نادوه باسمه أو “ليتل تشانغ” ، ولكن الآن بعد معرفة روعة تشانغ يي ، قاموا جميعًا بتغيير شكل التحية.
”اولد هو ، هور. أنت الأبطأ “. استقبله رجل في منتصف العمر.
لقد تغيرت من “ليتل تشانغ” إلى “المعلم ليتل تشانغ”. كانوا مؤدبين للغاية.
غطت الغيوم السماء.
سواء كانت مؤسسة أو شركة تجارية أو شركة خاصة أو صناعة ترفيهية ، فقد كانت جميعها متشابهة.
طالما كانت لديك خبرة كافية وقدرة كبيرة ، مع شهرتك ، لن يجرؤ أحد على عدم احترامك.
ابتسم هو دي. “صحيح ، المعلم تشانغ. الآن ، جاء الأخ هو ، لكنه لم يجدك. ربما يكون لدى كبار المسؤولين اجتماع يريدك الأخ هو أن تنضم إليه “.
أخذت شياو لو زمام المبادرة لصب كوب من الماء لـ تشانغ يي ، “تفضل.”
قال وانغ شويشين للجميع ، “لقد اتصلت بالجميع هنا للمساعدة في تبادل الأفكار. كل من لديه فكرة جيدة أو إبداع ، يمكنك التحدث! ”
بعد ذلك ، اقترح آخرون من من فرق الأقسام الأخرى أفكارهم ، لكن وانغ شويشين لم يكن راضيًا عنهم.
“شكرا لك. سأفعل ذلك بنفسي.” لم يرد تشانغ يي أن يتعبها.
“حسنًا ، لنبدأ. أعتقد أن الجميع يعرف تفاصيل اجتماع اليوم. نحن بحاجة إلى الخروج بإعلان للخدمة العامة ، ويجب أن يتم ذلك بحلول اليوم. نحتاج إلى إنهاء إنتاجه بحلول ظهر اليوم من أجل تقديمه إلى المسؤولين للحصول على الموافقة. وبعد الموافقة سيكون الغد هو الموعد النهائي حيث سيتم بثه على شاشة التلفزيون. لم يتبق لدينا الكثير من الوقت! ”
عند رؤية تشانغ يي ، ألقى هؤلاء الناس نظرة سريعة عليه فقط.
ابتسم هو دي. “صحيح ، المعلم تشانغ. الآن ، جاء الأخ هو ، لكنه لم يجدك. ربما يكون لدى كبار المسؤولين اجتماع يريدك الأخ هو أن تنضم إليه “.
كيف يمكن أن يكون هذا صعبًا بالنسبة لي؟
كيف يمكن أن يكون هذا صعبًا بالنسبة لي؟
قال تشانغ يي على الفور ، “هاه؟ أين المعلم هو؟ ”
”اولد هو ، هور. أنت الأبطأ “. استقبله رجل في منتصف العمر.
كيف يمكن أن يكون هذا صعبًا بالنسبة لي؟
“مكتب الأخ هو هنا أيضًا.” ضحك هو جي ، “سيكون هنا في لحظة.”
قال الموظف بقسم الإعلان: يا سيد ، كل إعلانات الخدمة العامة في الدولة على هذا النحو. هذا يجعل من السهل فهمهم. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيتم تكرار الشعار. أو قد تكون بعض الإحصائيات الصادمة ، حيث تشير إلى عدد الأشخاص الذين لا يحصلون على الكهرباء ، وتوضح مقدار الخسارة الناتجة عن كل هدر للوات. نريد أن نكون مبدعين أيضًا ، لكن لا يمكن القيام بذلك. هذا بالفعل هو الحد الذي وصلت اليه إعلانات الخدمة العامة! ”
بعد أن أنهى حديثه مباشرة ، دخل هو فاي إلى المكتب.
”اولد هو ، هور. أنت الأبطأ “. استقبله رجل في منتصف العمر.
“المعلم ليتل تشانغ ، اتبعني لبعض الوقت.” ابتسم هو فاي. “القناة لديها اجتماع. وبما أنه ليس لدي مساعد ، فالتذهب معي أيضًا. هور هور. أنا لا أعاملك كمساعد ، وهذا ليس فقط لجعلك في المقدمة ؛ لا يمكن أن تتألق صفاتك الأدبية دائمًا من وراء الكواليس “.
ودون أن يقول أي شيء شرب أولا كل الشاي في فنجانه.
سألت جيانغ فين ، “كم ثانية يجب أن تكون؟”
سأل تشانغ يي بفضول ، “المعلم هو ، ما هو نوع هذا الاجتماع؟”
بالأمس ، عندما جاء تشانغ يي ، نادوه باسمه أو “ليتل تشانغ” ، ولكن الآن بعد معرفة روعة تشانغ يي ، قاموا جميعًا بتغيير شكل التحية.
“إعلان خدمة عامة. لنذهب. ستعرف عندما نصل “. قاده هو فاي إلى الطابق العلوي.
أثناء تواجدهم في المصعد ، أوضح “لقد أرسل كبار المسؤولين منشور الشهر الماضي ، ويمكن اعتباره منشور إعلامي. لقد أرادوا من قناتنا الفنية أن تنتج إعلان خدمة عامة موفرًا للكهرباء. لكننا لم ننتهي منه. في الواقع ، ليس الأمر أننا لم نقم بذلك ، إنه فقط لأن المسؤولين الكبار لم ينجحوا في ذلك. ونظرًا لأن غدًا هو الموعد النهائي ، فإن قائد قناتنا قلق للغاية. لذلك جمع الجميع للمساعدة في التخطيط ومناقشة تفاصيل الإعلان “.
داخل غرفة اجتماعات صغيرة في الطابق العلوي.
استنار تشانغ يي.
“حسنًا ، لنبدأ. أعتقد أن الجميع يعرف تفاصيل اجتماع اليوم. نحن بحاجة إلى الخروج بإعلان للخدمة العامة ، ويجب أن يتم ذلك بحلول اليوم. نحتاج إلى إنهاء إنتاجه بحلول ظهر اليوم من أجل تقديمه إلى المسؤولين للحصول على الموافقة. وبعد الموافقة سيكون الغد هو الموعد النهائي حيث سيتم بثه على شاشة التلفزيون. لم يتبق لدينا الكثير من الوقت! ”
جلس الجميع.
……
أعطى الشخص المسؤول في قسم آخر ابتسامة ساخرة ، “أيها القائد ، نحن نقوم بعمل إداري. الإبداع ليس نقطة قوتنا. إذا لم يستطع قسم الإعلان التفكير في شيء ما ، فليس هناك الكثير من الأمل بالنسبة لنا “.
بعد إلقاء نظرة ، ألقى وانغ شويشين بالمسودة على الطاولة يبدو انه لم يقرأها بعناية
داخل غرفة اجتماعات صغيرة في الطابق العلوي.
أنه لا يوجد إبداع!
كان من العبث أن يعلق أمله على قسم الإعلان.
كانت هناك طاولة طويلة ، لا تزيد عن عشرين مقعدًا.
حصل تشانغ يي أيضًا على نسخة.
بحلول الوقت الذي وصل فيه تشانغ يي و هو فاي ، كانت الغرفة ممتلئة تقريبًا.
أخذ مترو الأنفاق للذهاب للعمل.
ملأ القاعة عدد قليل من المسؤولين والموظفين من مختلف فرق القطاعات من قناة الفنون. رأى تشانغ يي بعض الوجوه المألوفة هناك.
في هذه اللحظة ، دخل حوالي 5-6 أشخاص. كان أحدهم رئيس القناة ، وانغ شويشين.
كان هناك شاب وامرأة ، كانا من أجرى المقابلة معه في اليوم السابق.
عند رؤية تشانغ يي ، ألقى هؤلاء الناس نظرة سريعة عليه فقط.
“أليس القائد هنا بعد؟ لا بأس ، طالما أننا لم نتأخر. أولد وانغ ، هذا هو المعلم تشانغ يي من فريق القطاع الخاص بنا. من فضلك اعتني به في المستقبل “. بدا هو فاي مألوفًا معه.
”اولد هو ، هور. أنت الأبطأ “. استقبله رجل في منتصف العمر.
في هذه اللحظة ، دخل حوالي 5-6 أشخاص. كان أحدهم رئيس القناة ، وانغ شويشين.
في هذه اللحظة ، دخل حوالي 5-6 أشخاص. كان أحدهم رئيس القناة ، وانغ شويشين.
“أليس القائد هنا بعد؟ لا بأس ، طالما أننا لم نتأخر. أولد وانغ ، هذا هو المعلم تشانغ يي من فريق القطاع الخاص بنا. من فضلك اعتني به في المستقبل “. بدا هو فاي مألوفًا معه.
“إعلان خدمة عامة. لنذهب. ستعرف عندما نصل “. قاده هو فاي إلى الطابق العلوي.
قال الرجل في منتصف العمر بتسلية ، “إنه رجلك. لا يمكنني الاعتناء به ، حتى لو أردت ذلك. ومع ذلك ، فقد سمعت منذ فترة طويلة عن اسم ليتل تشانغ. ما هو منصبه الآن؟ ”
قال وانغ شويشين بغضب ، “عليك أن تفكر في شيء ما ، حتى لو لم يكن هناك أمل! هل ستتحمل مسؤولية فشل المهمة؟ ”
قال هو فاي ، “ضيف المضيف. قد أحصل على ليتل تشانغ أيضًا للقيام ببعض أعمال التوثيق للعمل وراء الكواليس. لا توجد طريقة أخرى ، لأن الجزء الخاص بي ليس كبيرًا مثل الآخرين. ومع وجود عدد قليل من الناس ، يتحمل كل فرد المزيد من المسؤوليات “.
داخل غرفة اجتماعات صغيرة في الطابق العلوي.
ابتسمت المرأة التي أجرت مقابلة مع تشانغ يي. “إنها أيضًا مناسبة تمامًا لـ ليتل تشانغ للقيام بأعمال التوثيق. قلة في القناة يمكن أن تضاهيه في مهاراتهم الأدبية. الشخص الموهوب لديه العديد من المسؤوليات “.
فتحها وألقى نظرة.
جلس الجميع.
قدم هو فاي الناس إلى تشانغ يي بهمسات.
“إعلان خدمة عامة. لنذهب. ستعرف عندما نصل “. قاده هو فاي إلى الطابق العلوي.
عرف تشانغ يي أن اسم الرجل في منتصف العمر هو وانغ مينغ. كان المدير العام المسؤول عن فريق قطاع الموسيقى الرائجة.
كانت المرأة التي أجرت مقابلة معه هي جيانغ فين ، المديرة العامة المسؤولة عن التقارير الإخبارية للترفيه والأدب.
في هذه اللحظة ، دخل حوالي 5-6 أشخاص. كان أحدهم رئيس القناة ، وانغ شويشين.
لم يبدو المخرج وانغ سعيدًا اليوم.
استنار تشانغ يي.
مشى مباشرة إلى كرسي السلطة.
”اولد هو ، هور. أنت الأبطأ “. استقبله رجل في منتصف العمر.
ودون أن يقول أي شيء شرب أولا كل الشاي في فنجانه.
بدا وكأنه قد وبخ شخصًا ما للتو ، لذلك كانت حلقه جافة. بعد الانتهاء من فنجانه، وضع الكأس على الطاولة وقال
في هذا المجال ، قاموا بعمل جيد بشكل خاص. صدمت بعض الإعلانات الترويجية تشانغ يي. كان هذا العالم أفضل بكثير من عالمه في هذا الجانب. ومع ذلك ، فإن إعلانات الخدمة العامة من عالمه لها مزاياها.
“حسنًا ، لنبدأ. أعتقد أن الجميع يعرف تفاصيل اجتماع اليوم. نحن بحاجة إلى الخروج بإعلان للخدمة العامة ، ويجب أن يتم ذلك بحلول اليوم. نحتاج إلى إنهاء إنتاجه بحلول ظهر اليوم من أجل تقديمه إلى المسؤولين للحصول على الموافقة. وبعد الموافقة سيكون الغد هو الموعد النهائي حيث سيتم بثه على شاشة التلفزيون. لم يتبق لدينا الكثير من الوقت! ”
من المحتمل أن الأشخاص الذين جاءوا مع المخرج وانغ كانوا موظفين قاموا بإعلانات لمحطة التلفزيون.
جلس الجميع.
تم رفضهم جميعا بحجة
قام موظف بتسليم مسودة ، أو يمكن أن يقال بالتحديد أنها كتابة ، “كانت هاتان الفكرتان اللتان توصلنا إليهما الليلة الماضية.”
من المحتمل أن الأشخاص الذين جاءوا مع المخرج وانغ كانوا موظفين قاموا بإعلانات لمحطة التلفزيون.
قام موظف آخر بتوزيع نسخ على الآخرين.
حصل تشانغ يي أيضًا على نسخة.
عند رؤية تشانغ يي ، ألقى هؤلاء الناس نظرة سريعة عليه فقط.
فتحها وألقى نظرة.
بعد إلقاء نظرة ، ألقى وانغ شويشين بالمسودة على الطاولة يبدو انه لم يقرأها بعناية
“هل تسمي هذا إبداع؟ أهذا هو نهاية إبداعك؟ ” انتقد وانغ شويشين كفه على الطاولة ، “الجميع مسؤول عن توفير الكهرباء! يبدأ توفير الكهرباء مع الجميع! هل هناك شيء أعذب؟ ”
قال الموظف بقسم الإعلان: يا سيد ، كل إعلانات الخدمة العامة في الدولة على هذا النحو. هذا يجعل من السهل فهمهم. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيتم تكرار الشعار. أو قد تكون بعض الإحصائيات الصادمة ، حيث تشير إلى عدد الأشخاص الذين لا يحصلون على الكهرباء ، وتوضح مقدار الخسارة الناتجة عن كل هدر للوات. نريد أن نكون مبدعين أيضًا ، لكن لا يمكن القيام بذلك. هذا بالفعل هو الحد الذي وصلت اليه إعلانات الخدمة العامة! ”
اقترحت جيانغ فين ، “لماذا لا نكون مبدعين في الشعار الإعلاني؟ لدي فكرة جيدة ، “التوفير ، هو الطريق إلى استمرار الحياة”.
قال وانغ شويشين بشراسة ، “حتى لو لم تتمكن من الخروج بفكرة جيدة، عليك أن تفعلها بشكل جيد. لماذا تختلق الأعذار؟ ”
ظل الشخص صامتًا للحظة ، “أيها القائد ، إنها مسؤوليتنا. سنفكر في شيء آخر”.
لقد وصل هذا المجال منذ فترة طويلة إلى عنق الزجاجة. كل شيء اتبع نفس الفكر ، لدرجة أنه كان عليهم تكرار بذلك.
“لم يعد هناك وقت! ألم تسمع ما قلته للتو؟ يجب أن نتوصل لنتيجة اليوم ، ويجب أن ننتهي من تنفيذها اليوم أيضا! ” قال وانغ شويشين: “أعلم أن إعلانات الخدمة العامة في عنق الزجاجة (يجب أن تعطيها احدى حبوب منع الحمل للخروج من ذلك الاختناق ههههههه). كبار المسؤولين قدموا مثل هذا الطلب لقناتنا. هذا إعلان قائم على السياسة ؛ لا يمكن أن يكون هناك أخطاء! أنا لا أسأل عن أي شيء آخر ، ولا عن الأسباب. أنا فقط أريد أن أرى نتيجة. اريد ان ارى الابداع! وإلا فإن المناصب العليا لن تتخطا هذا الامر! ”
“إنه غير رنان” قال وانغ شويشين: “الرؤساء يريدون الإبداع ، وليس شيئًا غير مألوف. الإبداع شيء من شأنه أن يضيء أعين الآخرين ، أو شيء لا يمكن لأحد أن يفكر فيه “.
أخذ مترو الأنفاق للذهاب للعمل.
كان من العبث أن يعلق أمله على قسم الإعلان.
فكر فجأة في تشانغ يي.
لقد سلموا أكثر من عشرة مسودات خلال الشهر الماضي ، لكن تم رفضهم جميعًا من قبل المسؤولين الكبار.
من التعرض للتلفاز ، لم يكن هناك أي طريقة أنه لم يكن ليراه. ومن ثم ، كان لديه بعض الفهم لها. إعلانات الخدمة العامة من كلا العالمين لهم قوتهم.
قال وانغ شويشين للجميع ، “لقد اتصلت بالجميع هنا للمساعدة في تبادل الأفكار. كل من لديه فكرة جيدة أو إبداع ، يمكنك التحدث! ”
كان هناك الكثير من الناس ، لذلك فشل في الصعود على متن القطار في المرة الأولى. لذا تأخر بضع دقائق عند وصوله إلى المكتب.
يمكن ملاحظة أنه كان قلقًا أيضًا. إذا لم يتمكنوا من إكمال مهمة لها آثار حكومية ، فعندئذ سيعاني الجميع عندما يطلب المسؤولون إجابة!
كانت هناك طاولة طويلة ، لا تزيد عن عشرين مقعدًا.
سألت جيانغ فين ، “كم ثانية يجب أن تكون؟”
لم يسمح الجو لـ تشانغ يي بالقيادة ، لذلك اضطر إلى ترك سيارته في موقف السيارات.
قال وانغ شويشين ، “ليس هناك قيود ، ولكن وفقًا للممارسات المعتادة ، يجب أن تكون في غضون 15 ثانية. إذا كان الإعلان أطول فمن الأفضل ألا يتجاوز الـ 20 ثانية “.
لقد سلموا أكثر من عشرة مسودات خلال الشهر الماضي ، لكن تم رفضهم جميعًا من قبل المسؤولين الكبار.
اقترحت جيانغ فين ، “لماذا لا نكون مبدعين في الشعار الإعلاني؟ لدي فكرة جيدة ، “التوفير ، هو الطريق إلى استمرار الحياة”.
“إنه غير رنان” قال وانغ شويشين: “الرؤساء يريدون الإبداع ، وليس شيئًا غير مألوف. الإبداع شيء من شأنه أن يضيء أعين الآخرين ، أو شيء لا يمكن لأحد أن يفكر فيه “.
يمكن ملاحظة أنه كان قلقًا أيضًا. إذا لم يتمكنوا من إكمال مهمة لها آثار حكومية ، فعندئذ سيعاني الجميع عندما يطلب المسؤولون إجابة!
هز وانغ شويشين رأسه ، “لا ، لا يزال هذا شائعًا جدًا.”
قال وانغ مينغ ، “ماذا عن الشعار الذكي؟ السادة لديهم أخلاق. كن رجلاً عند استخدام الكهرباء “.
“حسنًا ، لنبدأ. أعتقد أن الجميع يعرف تفاصيل اجتماع اليوم. نحن بحاجة إلى الخروج بإعلان للخدمة العامة ، ويجب أن يتم ذلك بحلول اليوم. نحتاج إلى إنهاء إنتاجه بحلول ظهر اليوم من أجل تقديمه إلى المسؤولين للحصول على الموافقة. وبعد الموافقة سيكون الغد هو الموعد النهائي حيث سيتم بثه على شاشة التلفزيون. لم يتبق لدينا الكثير من الوقت! ”
في هذه اللحظة ، دخل حوالي 5-6 أشخاص. كان أحدهم رئيس القناة ، وانغ شويشين.
“إنه غير رنان” قال وانغ شويشين: “الرؤساء يريدون الإبداع ، وليس شيئًا غير مألوف. الإبداع شيء من شأنه أن يضيء أعين الآخرين ، أو شيء لا يمكن لأحد أن يفكر فيه “.
كان هناك شاب وامرأة ، كانا من أجرى المقابلة معه في اليوم السابق.
وبينما كان يتكلم انزعج فجأة ، “هل يمكنكم توسيع عقولكم؟ لدينا الكثير من الأشخاص الأكفاء في قناتنا الفنية ، لكننا في حيرة من أمرنا بإعلان الخدمة العامة؟ ألا يمكنكم ابتكار أي أفكار جيدة؟ ”
بدا وكأنه قد وبخ شخصًا ما للتو ، لذلك كانت حلقه جافة. بعد الانتهاء من فنجانه، وضع الكأس على الطاولة وقال
أعطى الشخص المسؤول في قسم آخر ابتسامة ساخرة ، “أيها القائد ، نحن نقوم بعمل إداري. الإبداع ليس نقطة قوتنا. إذا لم يستطع قسم الإعلان التفكير في شيء ما ، فليس هناك الكثير من الأمل بالنسبة لنا “.
قال وانغ شويشين بغضب ، “عليك أن تفكر في شيء ما ، حتى لو لم يكن هناك أمل! هل ستتحمل مسؤولية فشل المهمة؟ ”
كان المسؤول يمزح ، لكن مع هذا الرد ، لم يجرؤ على قول كلمة أخرى.
قدم هو فاي الناس إلى تشانغ يي بهمسات.
بعد ذلك ، اقترح آخرون من من فرق الأقسام الأخرى أفكارهم ، لكن وانغ شويشين لم يكن راضيًا عنهم.
الفصل 104: أزمة إعلان لمحطة التليفزيون!
تم رفضهم جميعا بحجة
كيف يمكن أن يكون هذا صعبًا بالنسبة لي؟
أنه لا يوجد إبداع!
ظل الشخص صامتًا للحظة ، “أيها القائد ، إنها مسؤوليتنا. سنفكر في شيء آخر”.
هذا الشخص الذي بجانبه كان كاتبًا مؤثرًا ، “المعلم الصغير تشانغ ، من فضلك قل.”
ومع ذلك ، شعر الجميع بالعجز.
نظر وانغ شويشين بنظرة معقدة على تشانغ يي ، “تفضل.”
ابتسمت المرأة التي أجرت مقابلة مع تشانغ يي. “إنها أيضًا مناسبة تمامًا لـ ليتل تشانغ للقيام بأعمال التوثيق. قلة في القناة يمكن أن تضاهيه في مهاراتهم الأدبية. الشخص الموهوب لديه العديد من المسؤوليات “.
شعار جديد؟
يمكن ملاحظة أنه كان قلقًا أيضًا. إذا لم يتمكنوا من إكمال مهمة لها آثار حكومية ، فعندئذ سيعاني الجميع عندما يطلب المسؤولون إجابة!
“حسنًا ، لنبدأ. أعتقد أن الجميع يعرف تفاصيل اجتماع اليوم. نحن بحاجة إلى الخروج بإعلان للخدمة العامة ، ويجب أن يتم ذلك بحلول اليوم. نحتاج إلى إنهاء إنتاجه بحلول ظهر اليوم من أجل تقديمه إلى المسؤولين للحصول على الموافقة. وبعد الموافقة سيكون الغد هو الموعد النهائي حيث سيتم بثه على شاشة التلفزيون. لم يتبق لدينا الكثير من الوقت! ”
ملئ إبداع؟
بعد سنوات عديدة ، تم استخدام جميع أنواع الحيل من قبل جميع محطات التلفزيون المختلفة!
كيف يمكن للمرء أن يكون مبدعًا في موضوع مثل توفير الكهرباء؟
بعد سنوات عديدة ، تم استخدام جميع أنواع الحيل من قبل جميع محطات التلفزيون المختلفة!
نظر وانغ شويشين إلى هو فاي ، “أولد هو ، فقط فريق القطاع الخاص بك لم يساهم بفكرة واحدة. لقد دعوناكم هنا لابتكار أفكار ، وليس مجرد الجلوس وشرب الشاي! ”
أخذت شياو لو زمام المبادرة لصب كوب من الماء لـ تشانغ يي ، “تفضل.”
لم يقم هو فاي مطلقًا بإعلانات الخدمة العامة ، ولم يكن لديه أفكار أيضًا.
قال وانغ شويشين بشراسة ، “حتى لو لم تتمكن من الخروج بفكرة جيدة، عليك أن تفعلها بشكل جيد. لماذا تختلق الأعذار؟ ”
كانت لديه أفكار مماثلة للآخرين. تم عمل إعلانات الخدمة العامة لدرجة دباغة جلد الحصان الميت.
بالأمس ، عندما جاء تشانغ يي ، نادوه باسمه أو “ليتل تشانغ” ، ولكن الآن بعد معرفة روعة تشانغ يي ، قاموا جميعًا بتغيير شكل التحية.
لقد وصل هذا المجال منذ فترة طويلة إلى عنق الزجاجة. كل شيء اتبع نفس الفكر ، لدرجة أنه كان عليهم تكرار بذلك.
ولكن نظرًا لعدم وجود طريقة للإبداع في إعلانات الخدمة العامة ، فما الذي يجب أن يبدعوا فيه؟ هل يمكنك رفع إعلان عن توفير الكهرباء للسماء؟
عرف تشانغ يي أن اسم الرجل في منتصف العمر هو وانغ مينغ. كان المدير العام المسؤول عن فريق قطاع الموسيقى الرائجة.
تحدث تشانغ يي فجأة عندما لم يكن هو فاي متأكدًا من كيفية الإجابة ولم يكن المسؤولون الآخرون والموظفون متأكدين مما يجب عليهم فعله.
كان هناك الكثير من الناس ، لذلك فشل في الصعود على متن القطار في المرة الأولى. لذا تأخر بضع دقائق عند وصوله إلى المكتب.
“لدي فكرة.” صدمت كلمات تشانغ يي الجميع.
نظر وانغ شويشين بنظرة معقدة على تشانغ يي ، “تفضل.”
أضاءت عيون هو فاي عند سماع هذا.
شعار جديد؟
فكر فجأة في تشانغ يي.
قال وانغ شويشين ، “ليس هناك قيود ، ولكن وفقًا للممارسات المعتادة ، يجب أن تكون في غضون 15 ثانية. إذا كان الإعلان أطول فمن الأفضل ألا يتجاوز الـ 20 ثانية “.
هذا الشخص الذي بجانبه كان كاتبًا مؤثرًا ، “المعلم الصغير تشانغ ، من فضلك قل.”
نظر وانغ شويشين بنظرة معقدة على تشانغ يي ، “تفضل.”
قام موظف بتسليم مسودة ، أو يمكن أن يقال بالتحديد أنها كتابة ، “كانت هاتان الفكرتان اللتان توصلنا إليهما الليلة الماضية.”
عند رؤية الجميع ينظرون إليه ، قام تشانغ يي بتنظيف حنجرته.
إعلانات الخدمة العامة؟ بالطبع لم يكن يعلم أي شيء عنهم.
سواء كانت مؤسسة أو شركة تجارية أو شركة خاصة أو صناعة ترفيهية ، فقد كانت جميعها متشابهة.
كان هذا الزميل متخصصًا في البث ، فكيف يمكنه تعلم أي شيء عن الإعلان؟ على الرغم من أنه لم يكن يعلم ، إلا أن أسياد عالمه كانوا يعرفون ذلك. لقد شاهد أيضًا عددًا كبيرًا من إعلانات الخدمة العامة من هذا العالم.
قال هو فاي ، “ضيف المضيف. قد أحصل على ليتل تشانغ أيضًا للقيام ببعض أعمال التوثيق للعمل وراء الكواليس. لا توجد طريقة أخرى ، لأن الجزء الخاص بي ليس كبيرًا مثل الآخرين. ومع وجود عدد قليل من الناس ، يتحمل كل فرد المزيد من المسؤوليات “.
من التعرض للتلفاز ، لم يكن هناك أي طريقة أنه لم يكن ليراه. ومن ثم ، كان لديه بعض الفهم لها. إعلانات الخدمة العامة من كلا العالمين لهم قوتهم.
طالما كانت لديك خبرة كافية وقدرة كبيرة ، مع شهرتك ، لن يجرؤ أحد على عدم احترامك.
هذا العالم أكد على التفاصيل والكلمات.
في هذا المجال ، قاموا بعمل جيد بشكل خاص. صدمت بعض الإعلانات الترويجية تشانغ يي. كان هذا العالم أفضل بكثير من عالمه في هذا الجانب. ومع ذلك ، فإن إعلانات الخدمة العامة من عالمه لها مزاياها.
كان لديها الإبداع.
بعد أن أنهى حديثه مباشرة ، دخل هو فاي إلى المكتب.
من الذي أصدر القاعدة القائلة بأن إعلانات الخدمة العامة لا يمكن أن تكون ابداعية؟
كيف يمكن أن يكون هذا صعبًا بالنسبة لي؟
سأكون ملك القراصنة … أعني .. سأكون نجماً!(الرواية هكرت ون بيس)
أنه لا يوجد إبداع!
قال الموظف بقسم الإعلان: يا سيد ، كل إعلانات الخدمة العامة في الدولة على هذا النحو. هذا يجعل من السهل فهمهم. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيتم تكرار الشعار. أو قد تكون بعض الإحصائيات الصادمة ، حيث تشير إلى عدد الأشخاص الذين لا يحصلون على الكهرباء ، وتوضح مقدار الخسارة الناتجة عن كل هدر للوات. نريد أن نكون مبدعين أيضًا ، لكن لا يمكن القيام بذلك. هذا بالفعل هو الحد الذي وصلت اليه إعلانات الخدمة العامة! ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
