إنهاء تسجيل جميع حلقات "تحليل الممالك الثلاث"
الفصل 169: إنهاء تسجيل جميع حلقات “تحليل الممالك الثلاث”
داخل أستديو التسجيل.
بملاحظة أن تشانغ يي لم يقل أي شيء ، لم يستمر الجميع في الحديث مرة أخرى.
اليوم ، كان هو فاي هو من سيدفع. حتى أنه اشترى مجموعة متنوعة من الأطباق ، وليس مجرد وجبة أرز مختلطة بسيطة.
“أصدقائي المشاهدون، كيف حالكم !؟”
يا للرعونة!
“أنا تشانغ يي.”
“دعونا نواصل الحديث عن الممالك الثلاث في اليوم.”
بالمساء.
انتهى تسجيل الصباح بتصفيق من الجمهور.
……
صفق دافي على شفتيه ، “أصبحت شعبية المخرج وانغ تتناقص على نحو متزايد. إذا استمر هذا الأمر ، فمن سيتطلع لقيادته؟ ”
بالمساء.
انتهى تسجيل الصباح بتصفيق من الجمهور.
وبخهم هو في ، “تحدثوا أقل وافعلوا أكثر. القادة سيفعلون ما يفعله القادة. يمكنكم التذمر في قلوبكم ، فقط لا تقولوا ذلك بصوت عالٍ في مكان آخر “.(لا تروا نصيحته جبنا ف.في هذا العالم –عالمنا- اذا أردت معاقبة أو فضح شخص ما من أمثال وانغ شويشين-شخص في مركز قوة- فسيأخذ ذلك بعد الوقت وخلال ذلك كل ما ستناله هو الاذية لك أو لمن تحب …. لا أقول أن تجبنوا ولكن كونوا أنتم مركز القوة هذا واسعوا لأن تسمع كلمتكم وتنفذ بشكل صحيح بما لا يخالف الشرع والاحكام العامة)
كان هو فاي لا يزال شخصًا يتمتع باللياقة ، “حسنًا ، تناولوا طعامكم فقط.”
قاد هو فاي فريقه إلى الكافتيريا لتناول وجبة.
اليوم ، كان هو فاي هو من سيدفع. حتى أنه اشترى مجموعة متنوعة من الأطباق ، وليس مجرد وجبة أرز مختلطة بسيطة.
“وماذا لو تناقصت” همست هو دي ، “قام وانغ شويشين بعمل جيد في عرضه هذا ، وعلاقته بالقادة جيدة أيضا. وهذا يكفي. الضوضاء الداخلية ليست مهمة ، وأعتقد أن وانغ شويشين لا يهتم بذلك حتى. لقد سمعت أنه كتب قصيدة مرة أخرى مؤخرًا ، وأشاد به كثير من الناس على الإنترنت. أيضًا ، مع هذه المسألة المتعلقة برعاية تعليم الطفل… حسنًا ، من المحتمل أن تجعله ذائع الصيت. كيف سيعرف الناس العاديون ما يحدث !؟ ”
رفعت شياو لو رأسها بطريقة مبالغ فيها ، “لقد تورطنا. هذا مؤشر على وجود عمل إضافي “.
شعر هو فاي بالتسلية برؤية ردودهم “هل أنتم الوحيدون الأذكياء؟ هذا صحيح؛ نحتاج إلى العمل لساعات إضافية اليوم ، لذا أود أن أكافئكم جميعًا أولاً. سأقوم بتولي أمر العشاء أيضًا. لذا جميعا، دعونا نعمل بجد. وبعد اليوم ، يمكننا أن نرتاح لعدة أيام. قال المعلم ليتل تشانغ أنه تبقى 11 حلقة أخرى قبل أن ننتهي من تسجيل “تحليل الممالك الثلاث”. لقد انتهينا من تسجيل ثلاث حلقات في الصباح ، ومن خلال ضغط الوقت في فترة ما بعد الظهر ، والقيام ببضع ساعات من العمل الإضافي ، يجب أن نتمكن من إنهائه اليوم. وعلى الرغم من عدم وجود اندفاع لإنهاء كل ذلك اليوم ، لكن كلما انتهينا مبكرا ، كلما بدأنا في مهام أخرى في وقت مبكر “.
وافقها هو جي بإيماءة ، “ومما يبدو، ليس الأمر بسيطًا كالعمل ساعة أو ساعتين.”
“يجب أن يتم دعوة هؤلاء المراسلين بواسطته”. حلل هو جي ، “شياو لو على حق. إنه بالتأكيد عرض. ولأنه ليس من الجيد استخدام مراسلي محطتنا التلفزيونية ، حيث قد يبدو الأمر وكأنه ينفخ في البوق ، لذلك وجد بعض الأشخاص من الصحف في جميع أنحاء بكين للتركيز عليه بشكل خاص. لكن هل هناك حاجة للتزييف كثيرا؟ ابنه لا يزال محبوسا أليس كذلك؟ وهو يتظاهر وكأن شيئًا لم يحدث ، حتى أنه قدم مثل هذا العرض؟ من المؤكد أنه يتمتع بذلك! لكن ماذا عن العم وي؟ ينقب العم وي في القمامة لبيع الزجاجات كل يوم لرعاية الكثير من الأطفال الذين لا يستطيعون تحمل نفقات المدرسة. لكن هل ذكر العم وي ذلك على الإطلاق! لولا حضور والدي الطفل ، الذي كان يكفله ، إلى محطة التلفاز ، فلن يعرف أحد بهذا الامر. وانظر اليه. يرعى طفلًا واحدًا فقط ويصرخ على العالم بمديحه. حتى أنه دعا الكثير من المراسلين؟ إنه بالتأكيد خائف من عدم معرفة الآخرين بأفعاله! “(وكذلك المشاهير ممن نرى…المشكلة انهم حتى اذا فعلوها بنية حسنة صعب للإنسان العادي أن يفكر في ذلك وهذه هي ضريبة الشهرة “حياتهم لم تعد خاصة” وبدلا من وجود شخص او اثنان يتطفلوا في حياة كل فرد منا اصبح لهؤلاء الملايين ممن يبدون رأيا في حياتهم)
شعر هو فاي بالتسلية برؤية ردودهم “هل أنتم الوحيدون الأذكياء؟ هذا صحيح؛ نحتاج إلى العمل لساعات إضافية اليوم ، لذا أود أن أكافئكم جميعًا أولاً. سأقوم بتولي أمر العشاء أيضًا. لذا جميعا، دعونا نعمل بجد. وبعد اليوم ، يمكننا أن نرتاح لعدة أيام. قال المعلم ليتل تشانغ أنه تبقى 11 حلقة أخرى قبل أن ننتهي من تسجيل “تحليل الممالك الثلاث”. لقد انتهينا من تسجيل ثلاث حلقات في الصباح ، ومن خلال ضغط الوقت في فترة ما بعد الظهر ، والقيام ببضع ساعات من العمل الإضافي ، يجب أن نتمكن من إنهائه اليوم. وعلى الرغم من عدم وجود اندفاع لإنهاء كل ذلك اليوم ، لكن كلما انتهينا مبكرا ، كلما بدأنا في مهام أخرى في وقت مبكر “.
قال دافي : “أنا بخير مع ذلك. أنا فقط أقوم بعمل خارج المسرح. المشكلة الرئيسية هي المعلم تشانغ… ”
“لقد سألت ليتل تشانغ بالفعل. إنه بخير مع ذلك”. نظر هو فاي إلى تشانغ يي ، “هل تريد مني أن أمنحك ساعة لأخذ قيلولة في فترة ما بعد الظهر؟ حتى يمكنك الاستمرار في التفكير بشكل مستقيم؟ بعد كل شيء ، فإن تسجيل برنامج أمر مرهق جسديًا “.
هناك ، بدأ الصحفيون بإجراء مقابلات مع بعض موظفي المحطة التلفزيونية.
ابتسم تشانغ يي. “ليست هناك حاجة لذلك. بالعودة إلى وقتي في المحطة الإذاعية ، كان أعلى سجل لي هو تسجيل 15 ساعة. أنا لست متعبا. لذا لا مشكلة.”
صفق دافي على شفتيه ، “أصبحت شعبية المخرج وانغ تتناقص على نحو متزايد. إذا استمر هذا الأمر ، فمن سيتطلع لقيادته؟ ”
رفعت شياو لو إبهامها ” المعلم تشانغ هو الرجل الحديدي!”
“المعلم تشانغ ، أعطني توقيعك!”
كان معظم زملائه يعرفون أن المعلم تشانغ يي لم يستخدم نصا قط إلى حد تسجيل عشر حلقات دون تلعثم واحد أو خطأ ، لم يكن هذا شيئًا يمكن لأي من المضيفين في المحطة التليفزيونية مقارنتهم به. حتى هؤلاء النجوم الذين عملوا كمضيفين في القنوات الفضائية والذين كانوا أكثر شهرة من تشانغ يي أعجبوا به!
لم يعرف ما إذا كان الشخص الذي سئل قد استهدف من قبل المراسلين أم أنه من المقربين من وانغ شويشين حيث أجاب: “المخرج وانغ عادة ما يكون لطيفًا بشكل خاص مع مرؤوسيه. إنه ودود للغاية ولا يغضب أبدًا. هو أيضا انسان مقتصد. حتى أننا غالبًا ما نقرأ أعمال شعر المخرج وانغ ونشعر بالتأثر والتشجيع العميقين. كل قصيدة للمخرج وانغ تمس أعماق قلوبنا. في قلبي ، المخرج وانغ هو أحد عمالقة الأدب الحاليين! ”
لم يعرف أحد كيف يعمل دماغ المعلم تشانغ يي. حيث لم يخلط في ذهنه أي معلومة من معلومات التاريخ. لقد قال كل شيء بوضوح دون أي كلمة ناقصة، كل ذلك بدون أي نص!
اليوم ، كان هو فاي هو من سيدفع. حتى أنه اشترى مجموعة متنوعة من الأطباق ، وليس مجرد وجبة أرز مختلطة بسيطة.
تسعى للانتقام ؟
اعتقد جميع زملائه أنه ربما كان عبقريًا أو متعدد المواهب. وكان هذا شيئًا لا يستطيع الناس العاديون مثلهم فهمه.
لقد انتهى البرنامج واكتملت مهمته. لكنه لا يزال يشعر بالتردد إلى حد ما.
وعندما كانوا يأكلون ، دوت ضجة فجأة في الكافتيريا.
شعر الجميع أنه يجب على تشانغ يي توخي الحذر ، لكن أفكار تشانغ يي لم تكن على نفس الخط. لأنه لا يزال يتذكر وجه وانغ شويشين القبيح. وبعد رعاية (ضرب) ابنه ، لن ينسى تشانغ يي هذه الضغينة. لذا كان لا يزال يفكر في كيفية إثارة المتاعب لـ وانغ شويشين!
نظر تشانغ يي لأعلى ورأى وانغ شويشين يدخل. كان هناك عدد قليل من الناس مع الكاميرات خلفه. من ملابسهم ، كانوا على الأرجح مراسلين صحفيين.
“المخرج وانغ ، هل يمكننا التقاط الصور بحرية؟” سأل مراسل.
لاحظ تشانغ يي أن الوقت قد تأخر حتى أن هو فاي سمح للموظفين بالرحيل. ثم بقي في الخلف لإعطاء التوقيعات والتقاط الصور مع المعجبين الذين أحبوه.
بدا تعبير وانغ شويشين عاجزًا ، “أيها الصحفيون ، ما مدى ضخامة هذا الأمر الذي يجب أن تركزوا عليه بشكل خاص؟ ليست هناك حاجة ، ليست هناك حاجة حقًا. ”
قاد هو فاي فريقه إلى الكافتيريا لتناول وجبة.
قال المراسل ، “بالأمس ، ساعدت طفلاً لا يستطيع الذهاب إلى المدرسة. من خلال دعم تعليمه ، هذه صفة يحتاج الكثير منا إلى تعلمها. أنت قائد في الدائرة الإعلامية ، ومن خلال جعلك قدوة ، نحتاج بالتأكيد إلى التركيز بشكل خاص “.
هناك ، بدأ الصحفيون بإجراء مقابلات مع بعض موظفي المحطة التلفزيونية.
تنهد وانغ شويشين ، ” لكن لا داعي لإثارة الضجة. إن مساعدة الأطفال أمر متوقع مني ، وهو شيء يجب أن أفعله. ماذا هناك لنتحدث عنه؟ ”
كان معظم زملائه يعرفون أن المعلم تشانغ يي لم يستخدم نصا قط إلى حد تسجيل عشر حلقات دون تلعثم واحد أو خطأ ، لم يكن هذا شيئًا يمكن لأي من المضيفين في المحطة التليفزيونية مقارنتهم به. حتى هؤلاء النجوم الذين عملوا كمضيفين في القنوات الفضائية والذين كانوا أكثر شهرة من تشانغ يي أعجبوا به!
قال أحد المراسلين: “لا تقل هذا. إذا قلت ذلك ، فإنك تجعلنا نخجل. لا يوجد ممن لديهم مثل هذه الأفكار الخيرة مثلك. ”
اعتقد جميع زملائه أنه ربما كان عبقريًا أو متعدد المواهب. وكان هذا شيئًا لا يستطيع الناس العاديون مثلهم فهمه.
تنهد وانغ شويشين ، “حسنًا إذن. ساعدوا أنفسكم “.
يريد عقابي؟
“صور بسرعة. صور المخرج وانغ وهو يأكل “. أمر مراسل من ورائه.
ثم ذهب وانغ شويشين ليطلب طعامه. ذهب إلى كشك الأرز المختلط ، وطلب طبق أرز وطبقين جانبيين. كان مقتصدًا جدًا.
لم يعرف ما إذا كان الشخص الذي سئل قد استهدف من قبل المراسلين أم أنه من المقربين من وانغ شويشين حيث أجاب: “المخرج وانغ عادة ما يكون لطيفًا بشكل خاص مع مرؤوسيه. إنه ودود للغاية ولا يغضب أبدًا. هو أيضا انسان مقتصد. حتى أننا غالبًا ما نقرأ أعمال شعر المخرج وانغ ونشعر بالتأثر والتشجيع العميقين. كل قصيدة للمخرج وانغ تمس أعماق قلوبنا. في قلبي ، المخرج وانغ هو أحد عمالقة الأدب الحاليين! ”
عندما رأى عدد قليل من المراسلين هذا ، أضاءت أعينهم عندما قاموا بتسجيله بسرعة وغمغموا “من المؤكد أن المخرج وانغ يعمل بجد ، حتى أنه مقتصد في معيشته أيضًا. أيمكن أن نرى رئيس قناة منه يأكل طعاما بهذه البساطة كل يوم؟ انه يفعل ذلك حتى يتمكن من ادخار أموال إضافية لدعم تعليم الأطفال؟ بسرعة التقط المزيد من الصور! ”
“المخرج وانغ ، هل يمكننا التقاط الصور بحرية؟” سأل مراسل.
رن صوت الكاميرات.
عندما رأى تشانغ يي والأشخاص الآخرون من قناة الفنون هذا ، كان لديهم تعبيرات جامدة. ولم يتفاعل أحد.
مقتصد؟ قد لا يعرف الآخرون ، لكن كيف لا يعرفون هم؟
لم يأكل وانغ شويشين أبدًا في الكافتيريا. لقد كان يقود سيارته دائمًا الى مطعم فخم لتناول الطعام. وإذا لم يكن هو المطعم على الجانب الآخر من الطريق ، فسيكون موعدًا مع شخص ما. وحتى عندما يأتي إلى الكافتيريا ، كان يأكل شيئًا مميزًا وليس بعض الأرز المختلط. على أي حال ، وكأن وقاحته كانت شيئًا لم يروه من قبل!
بالمساء.
لكن اثنين من الأطباق الجانبية البسيطة؟
يا للرعونة!
“لقد سألت ليتل تشانغ بالفعل. إنه بخير مع ذلك”. نظر هو فاي إلى تشانغ يي ، “هل تريد مني أن أمنحك ساعة لأخذ قيلولة في فترة ما بعد الظهر؟ حتى يمكنك الاستمرار في التفكير بشكل مستقيم؟ بعد كل شيء ، فإن تسجيل برنامج أمر مرهق جسديًا “.
قالت شياو لو بغضب “انه عرض… يقوم بصنع واجهة!”
قال دافي : “أنا بخير مع ذلك. أنا فقط أقوم بعمل خارج المسرح. المشكلة الرئيسية هي المعلم تشانغ… ”
قال دافي بشكل مفاجئ ، “المدير وانغ يمول تعليم الأطفال؟”
صفق دافي على شفتيه ، “أصبحت شعبية المخرج وانغ تتناقص على نحو متزايد. إذا استمر هذا الأمر ، فمن سيتطلع لقيادته؟ ”
“يجب أن يتم دعوة هؤلاء المراسلين بواسطته”. حلل هو جي ، “شياو لو على حق. إنه بالتأكيد عرض. ولأنه ليس من الجيد استخدام مراسلي محطتنا التلفزيونية ، حيث قد يبدو الأمر وكأنه ينفخ في البوق ، لذلك وجد بعض الأشخاص من الصحف في جميع أنحاء بكين للتركيز عليه بشكل خاص. لكن هل هناك حاجة للتزييف كثيرا؟ ابنه لا يزال محبوسا أليس كذلك؟ وهو يتظاهر وكأن شيئًا لم يحدث ، حتى أنه قدم مثل هذا العرض؟ من المؤكد أنه يتمتع بذلك! لكن ماذا عن العم وي؟ ينقب العم وي في القمامة لبيع الزجاجات كل يوم لرعاية الكثير من الأطفال الذين لا يستطيعون تحمل نفقات المدرسة. لكن هل ذكر العم وي ذلك على الإطلاق! لولا حضور والدي الطفل ، الذي كان يكفله ، إلى محطة التلفاز ، فلن يعرف أحد بهذا الامر. وانظر اليه. يرعى طفلًا واحدًا فقط ويصرخ على العالم بمديحه. حتى أنه دعا الكثير من المراسلين؟ إنه بالتأكيد خائف من عدم معرفة الآخرين بأفعاله! “(وكذلك المشاهير ممن نرى…المشكلة انهم حتى اذا فعلوها بنية حسنة صعب للإنسان العادي أن يفكر في ذلك وهذه هي ضريبة الشهرة “حياتهم لم تعد خاصة” وبدلا من وجود شخص او اثنان يتطفلوا في حياة كل فرد منا اصبح لهؤلاء الملايين ممن يبدون رأيا في حياتهم)
في الواقع ، لم يعد بإمكان هو فاي تحمل ما كان يفعله وانغ شويشين في الأيام القليلة الماضية. وبإلقاء نظرة خاطفة على المراسلين و وانغ شويشين ، الذي كان يأكل وجبة مثيرة للشفقة ، نهض هو فاي وغادر قبل الانتهاء من وجبته.
كان القلة منهم لم يحبوا وانغ شويشين ، لذلك من الطبيعي أنهم يتحدثوا عنه.
كان هو فاي لا يزال شخصًا يتمتع باللياقة ، “حسنًا ، تناولوا طعامكم فقط.”
كان هو فاي لا يزال شخصًا يتمتع باللياقة ، “حسنًا ، تناولوا طعامكم فقط.”
وافقها هو جي بإيماءة ، “ومما يبدو، ليس الأمر بسيطًا كالعمل ساعة أو ساعتين.”
يمكن أن يخبر تشانغ يي أيضًا أن وانغ شويشين كان شخصًا وضع سمعته بمكانة عالية. حيث كان يفكر دائمًا في كيفية تخليد اسمه بوسائل الى الابد!
كان القلة منهم لم يحبوا وانغ شويشين ، لذلك من الطبيعي أنهم يتحدثوا عنه.
هناك ، بدأ الصحفيون بإجراء مقابلات مع بعض موظفي المحطة التلفزيونية.
في الواقع ، لم يعد بإمكان هو فاي تحمل ما كان يفعله وانغ شويشين في الأيام القليلة الماضية. وبإلقاء نظرة خاطفة على المراسلين و وانغ شويشين ، الذي كان يأكل وجبة مثيرة للشفقة ، نهض هو فاي وغادر قبل الانتهاء من وجبته.
“مرحبا. هل لي أن أعرف أي نوع من الأشخاص يكون المخرج وانغ عادة؟ ” سأل مراسل.
لم يعرف ما إذا كان الشخص الذي سئل قد استهدف من قبل المراسلين أم أنه من المقربين من وانغ شويشين حيث أجاب: “المخرج وانغ عادة ما يكون لطيفًا بشكل خاص مع مرؤوسيه. إنه ودود للغاية ولا يغضب أبدًا. هو أيضا انسان مقتصد. حتى أننا غالبًا ما نقرأ أعمال شعر المخرج وانغ ونشعر بالتأثر والتشجيع العميقين. كل قصيدة للمخرج وانغ تمس أعماق قلوبنا. في قلبي ، المخرج وانغ هو أحد عمالقة الأدب الحاليين! ”
عملاق أدب؟
بعد إثارة العديد من العواصف في بكين وإنتاج العديد من الأعمال ، كانت شعبية تشانغ يي قوة لا يستهان بها. ولم يعد هو نفسه تشانغ يي الذي سيتم تجاهله عند إلقاءه في حشد من الناس! كان لديه الآن معجبيه ، وكان لديه إنجازاته الخاصة ونفوذه. وإلى جانب شخصيته الجريئة ، سمح هذا لـ تشانغ يي بتحدي وانغ شويشين!
عملاق أدب؟
وبخهم هو في ، “تحدثوا أقل وافعلوا أكثر. القادة سيفعلون ما يفعله القادة. يمكنكم التذمر في قلوبكم ، فقط لا تقولوا ذلك بصوت عالٍ في مكان آخر “.(لا تروا نصيحته جبنا ف.في هذا العالم –عالمنا- اذا أردت معاقبة أو فضح شخص ما من أمثال وانغ شويشين-شخص في مركز قوة- فسيأخذ ذلك بعد الوقت وخلال ذلك كل ما ستناله هو الاذية لك أو لمن تحب …. لا أقول أن تجبنوا ولكن كونوا أنتم مركز القوة هذا واسعوا لأن تسمع كلمتكم وتنفذ بشكل صحيح بما لا يخالف الشرع والاحكام العامة)
كان معظم زملائه يعرفون أن المعلم تشانغ يي لم يستخدم نصا قط إلى حد تسجيل عشر حلقات دون تلعثم واحد أو خطأ ، لم يكن هذا شيئًا يمكن لأي من المضيفين في المحطة التليفزيونية مقارنتهم به. حتى هؤلاء النجوم الذين عملوا كمضيفين في القنوات الفضائية والذين كانوا أكثر شهرة من تشانغ يي أعجبوا به!
أتصفه بأنه عملاق أدبي؟
تنهد وانغ شويشين ، ” لكن لا داعي لإثارة الضجة. إن مساعدة الأطفال أمر متوقع مني ، وهو شيء يجب أن أفعله. ماذا هناك لنتحدث عنه؟ ”
ألا تخجل من نفسك؟
شعر الجميع أنه يجب على تشانغ يي توخي الحذر ، لكن أفكار تشانغ يي لم تكن على نفس الخط. لأنه لا يزال يتذكر وجه وانغ شويشين القبيح. وبعد رعاية (ضرب) ابنه ، لن ينسى تشانغ يي هذه الضغينة. لذا كان لا يزال يفكر في كيفية إثارة المتاعب لـ وانغ شويشين!
لم تستطع شياو لو إلا أن تضحك “أي نوع من التباهي هذا؟ قد يكون المخرج وانغ عضوًا في جمعية الكتاب الوطنيين ، وهو يتمتع بشعبية إلى حد ما في البلاد بقصائده الحديثة ، لكن هذا لا علاقة له بكونه عملاقًا أدبيًا “. بقول ذلك ، نظرت إلى تشانغ يي الذي كان يأكل بصمت. قالت ، “حتى معلمنا تشانغ لم ينطق بكلمة واحدة ، وهو يجرؤ على تسمية نفسه بعملاق أدبي؟ حتى بتجاهل أي شخص آخر ، يمكن للمعلم تشانغ أن يتفوق بسهولة على وانغ شويشين بعدة مستويات. هل نسوا موضوع “هذا أيضًا كل شيء”؟ لقد رفض المعلم تشانغ “كل شيء” للمخرج وانغ تمامًا ، لدرجة أنه فقد القدرة على الكلام! ”
لاحظ تشانغ يي أن الوقت قد تأخر حتى أن هو فاي سمح للموظفين بالرحيل. ثم بقي في الخلف لإعطاء التوقيعات والتقاط الصور مع المعجبين الذين أحبوه.
غطى دافي جبهته ، ” لا أستطيع تحمل سماع هذا بعد الآن.. أليس هذا كثيرا؟ ”
كان معظم زملائه يعرفون أن المعلم تشانغ يي لم يستخدم نصا قط إلى حد تسجيل عشر حلقات دون تلعثم واحد أو خطأ ، لم يكن هذا شيئًا يمكن لأي من المضيفين في المحطة التليفزيونية مقارنتهم به. حتى هؤلاء النجوم الذين عملوا كمضيفين في القنوات الفضائية والذين كانوا أكثر شهرة من تشانغ يي أعجبوا به!
ذمت شياو لو شفتيها ، “انظروا ، حتى الأخ هو ، الذي يتمتع بمزاج جيد ، لا يمكنه تحمل ذلك.”
وبخهم هو في ، “تحدثوا أقل وافعلوا أكثر. القادة سيفعلون ما يفعله القادة. يمكنكم التذمر في قلوبكم ، فقط لا تقولوا ذلك بصوت عالٍ في مكان آخر “.(لا تروا نصيحته جبنا ف.في هذا العالم –عالمنا- اذا أردت معاقبة أو فضح شخص ما من أمثال وانغ شويشين-شخص في مركز قوة- فسيأخذ ذلك بعد الوقت وخلال ذلك كل ما ستناله هو الاذية لك أو لمن تحب …. لا أقول أن تجبنوا ولكن كونوا أنتم مركز القوة هذا واسعوا لأن تسمع كلمتكم وتنفذ بشكل صحيح بما لا يخالف الشرع والاحكام العامة)
قال دافي : “أنا بخير مع ذلك. أنا فقط أقوم بعمل خارج المسرح. المشكلة الرئيسية هي المعلم تشانغ… ”
كان هو فاي لا يزال شخصًا يتمتع باللياقة ، “حسنًا ، تناولوا طعامكم فقط.”
هتفت شياو لو ، “لا يوجد غرباء هنا.”
عندما رأى تشانغ يي والأشخاص الآخرون من قناة الفنون هذا ، كان لديهم تعبيرات جامدة. ولم يتفاعل أحد.
قال هو فاي ، “لكن الجدران لها آذان. لذا احرصي.”
رفعت شياو لو إبهامها ” المعلم تشانغ هو الرجل الحديدي!”
في الواقع ، لم يعد بإمكان هو فاي تحمل ما كان يفعله وانغ شويشين في الأيام القليلة الماضية. وبإلقاء نظرة خاطفة على المراسلين و وانغ شويشين ، الذي كان يأكل وجبة مثيرة للشفقة ، نهض هو فاي وغادر قبل الانتهاء من وجبته.
وافقها هو جي بإيماءة ، “ومما يبدو، ليس الأمر بسيطًا كالعمل ساعة أو ساعتين.”
ذمت شياو لو شفتيها ، “انظروا ، حتى الأخ هو ، الذي يتمتع بمزاج جيد ، لا يمكنه تحمل ذلك.”
ثم ذهب وانغ شويشين ليطلب طعامه. ذهب إلى كشك الأرز المختلط ، وطلب طبق أرز وطبقين جانبيين. كان مقتصدًا جدًا.
صفق دافي على شفتيه ، “أصبحت شعبية المخرج وانغ تتناقص على نحو متزايد. إذا استمر هذا الأمر ، فمن سيتطلع لقيادته؟ ”
“وماذا لو تناقصت” همست هو دي ، “قام وانغ شويشين بعمل جيد في عرضه هذا ، وعلاقته بالقادة جيدة أيضا. وهذا يكفي. الضوضاء الداخلية ليست مهمة ، وأعتقد أن وانغ شويشين لا يهتم بذلك حتى. لقد سمعت أنه كتب قصيدة مرة أخرى مؤخرًا ، وأشاد به كثير من الناس على الإنترنت. أيضًا ، مع هذه المسألة المتعلقة برعاية تعليم الطفل… حسنًا ، من المحتمل أن تجعله ذائع الصيت. كيف سيعرف الناس العاديون ما يحدث !؟ ”
تم الانتهاء من تسجيل الحلقة الأخيرة من “تحليل الممالك الثلاث”. وتبقى لكل حلقة فقط إلى البث.
كان القلة منهم لم يحبوا وانغ شويشين ، لذلك من الطبيعي أنهم يتحدثوا عنه.
قالت شياو لو “المعلم تشانغ ، عليك أن تكون حذرًا. بمجرد تجاوز وانغ شويشين هذا الأمر وتحسين سمعته ، سيركز عليك بالتأكيد بمجرد أن يتلاشى الأمر المتعلق بابنه “.
ضحك تشانغ يي ، “كلي طعامك فقط.”
رفعت شياو لو رأسها بطريقة مبالغ فيها ، “لقد تورطنا. هذا مؤشر على وجود عمل إضافي “.
اعتقد جميع زملائه أنه ربما كان عبقريًا أو متعدد المواهب. وكان هذا شيئًا لا يستطيع الناس العاديون مثلهم فهمه.
بملاحظة أن تشانغ يي لم يقل أي شيء ، لم يستمر الجميع في الحديث مرة أخرى.
أتصفه بأنه عملاق أدبي؟
ألا تخجل من نفسك؟
يركز علي؟
تنهد وانغ شويشين ، “حسنًا إذن. ساعدوا أنفسكم “.
يريد عقابي؟
قال هو فاي ، “لكن الجدران لها آذان. لذا احرصي.”
ها! يجب أن يكون هذا شيئًا أخشاه أليس كذلك؟
ثم ذهب وانغ شويشين ليطلب طعامه. ذهب إلى كشك الأرز المختلط ، وطلب طبق أرز وطبقين جانبيين. كان مقتصدًا جدًا.
شعر الجميع أنه يجب على تشانغ يي توخي الحذر ، لكن أفكار تشانغ يي لم تكن على نفس الخط. لأنه لا يزال يتذكر وجه وانغ شويشين القبيح. وبعد رعاية (ضرب) ابنه ، لن ينسى تشانغ يي هذه الضغينة. لذا كان لا يزال يفكر في كيفية إثارة المتاعب لـ وانغ شويشين!
هتفت شياو لو ، “لا يوجد غرباء هنا.”
خصم مكافأتي؟ محاولة شراء حقوق الطبع والنشر الخاصة بي عندما كنت في حاجة إليها بشكل عاجل؟
لم يعرف أحد كيف يعمل دماغ المعلم تشانغ يي. حيث لم يخلط في ذهنه أي معلومة من معلومات التاريخ. لقد قال كل شيء بوضوح دون أي كلمة ناقصة، كل ذلك بدون أي نص!
لن يترك تشانغ يي هذه الأمور وشأنها.
لن يترك تشانغ يي هذه الأمور وشأنها.
عملاق أدب؟
تسعى للانتقام ؟
أنا الذي يبحث عن فرصة للانتقام!
رفعت شياو لو إبهامها ” المعلم تشانغ هو الرجل الحديدي!”
……
وافقها هو جي بإيماءة ، “ومما يبدو، ليس الأمر بسيطًا كالعمل ساعة أو ساعتين.”
بالمساء.
تم الانتهاء من تسجيل الحلقة الأخيرة من “تحليل الممالك الثلاث”. وتبقى لكل حلقة فقط إلى البث.
تم الانتهاء من تسجيل الحلقة الأخيرة من “تحليل الممالك الثلاث”. وتبقى لكل حلقة فقط إلى البث.
عندما قال تشانغ يي كلمته الأخيرة على المنصة ، شعر بالارتياح ، لكن قلبه كان فارغًا.
قال أحد المراسلين: “لا تقل هذا. إذا قلت ذلك ، فإنك تجعلنا نخجل. لا يوجد ممن لديهم مثل هذه الأفكار الخيرة مثلك. ”
لقد انتهى البرنامج واكتملت مهمته. لكنه لا يزال يشعر بالتردد إلى حد ما.
عندما رأى عدد قليل من المراسلين هذا ، أضاءت أعينهم عندما قاموا بتسجيله بسرعة وغمغموا “من المؤكد أن المخرج وانغ يعمل بجد ، حتى أنه مقتصد في معيشته أيضًا. أيمكن أن نرى رئيس قناة منه يأكل طعاما بهذه البساطة كل يوم؟ انه يفعل ذلك حتى يتمكن من ادخار أموال إضافية لدعم تعليم الأطفال؟ بسرعة التقط المزيد من الصور! ”
اندفع الكثير من الجمهور إلى المنصة.
داخل أستديو التسجيل.
يريد عقابي؟
“المعلم تشانغ ، أعطني توقيعك!”
داخل أستديو التسجيل.
“المعلم تشانغ يي ، هل يمكننا التقاط صورة معًا؟”
“تهانينا على الانتهاء بنجاح من تسجيل” تحليل الممالك الثلاث “. هذا البرنامج رائع جدًا! ”
لكن اثنين من الأطباق الجانبية البسيطة؟
لاحظ تشانغ يي أن الوقت قد تأخر حتى أن هو فاي سمح للموظفين بالرحيل. ثم بقي في الخلف لإعطاء التوقيعات والتقاط الصور مع المعجبين الذين أحبوه.
“دعونا نواصل الحديث عن الممالك الثلاث في اليوم.”
بعد إثارة العديد من العواصف في بكين وإنتاج العديد من الأعمال ، كانت شعبية تشانغ يي قوة لا يستهان بها. ولم يعد هو نفسه تشانغ يي الذي سيتم تجاهله عند إلقاءه في حشد من الناس! كان لديه الآن معجبيه ، وكان لديه إنجازاته الخاصة ونفوذه. وإلى جانب شخصيته الجريئة ، سمح هذا لـ تشانغ يي بتحدي وانغ شويشين!
“المعلم تشانغ يي ، هل يمكننا التقاط صورة معًا؟”
ألا تخجل من نفسك؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
