Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 171

أخبار تحظى باهتمام المجتمع!

أخبار تحظى باهتمام المجتمع!

الفصل 171  : أخبار تحظى باهتمام المجتمع!

أو يمكن القول أن هذا كان سحر الأدب الجيد!

(من هنا سنتفق اتفاق…..ضعوا كل تعليقاتكم في آخر فصل أنشره….ولا تنسوا شكر صديقنا MSHARI_Q على دعمه للرواية وجعل هذه المجموعة من الفصول تنشر مرة واحدة)

 

 

“وي جيانجو – اسم عادي ، شخص عادي. لكن إذا سمعت عن قصته ، فأعتقد أن لا أحد سيجده عاديًا. أكثر من 20 عامًا ، بدخله الضئيل ، ومن خلال كونه مقتصدًا وجمع الخردة في الشوارع في أيام راحته ، قام هذا الرجل برعاية 159 طفلاً! كان بعضهم من الأطفال الذين لم يتلقوا أي تعليم! كان بعضهم أطفالا مرضى! كان بعضهم يتامى مهجورين! ما مجموعه 159 منهم! بالطبع ، كان هذا هو العدد الذي علمنا به من عائلة وي جيانجو. أما بالنسبة للعدد الحقيقي ، فربما يعرف العم وي نفسه فقط. لكننا لن نكتشف ذلك أبداً. لأن الليلة الماضية ، أصيب العم وي بنوبة قلبية بسبب التعب وتوفي! ”

بعد الظهر.

 

 

 

كان الجميع غارقين في الحزن.

 

 

على سبيل المثال ، مات العديد من الطلاب الأبرياء في التاريخ. من سيتذكر أسمائهم؟ ليس كثيرا!

ليس فقط في قناة الفنون ، كان الجميع من مختلف الأخرى يشعرون بنفس الشيء. كانت حادثة المحرر وي معروفة للجميع. حيث عرف الجميع مدى لطف المحرر وي. كما طلب عدد قليل من الزملاء القدامى الذين كانوا رفاقًا قدامى للمحرر وي يوم عطلة خاصة لمساعدة أسرته في الترتيبات الخاصة بجنازته. حيث كانوا خائفين من ألا تتمكن ابنة المحرر ويي الوحيدة من تلقي هذه الأخبار ، لذلك كانوا قلقين بشكل طبيعي.

”قائد المحطة؟ قائد المحطة يبحث عن الأخ هو؟ ” كان لدى دافي شعور مشؤوم.

 

كان الجميع غارقين في الحزن.

في مكتب فريق “قاعة المحاضرات”.

 

 

بعد ذلك تمت مقابلة الشخص الثاني ثم الثالث والرابع!

دخل شاب لم يكن تشانغ يي يعرفه إلى المكتب. وفي اللحظة التي دخل فيها ، نظر إلى تشانغ يي ، ثم قال ولكن ليس بأدب شديد لـ هو فاي ، “المنتج هو ، قائد المحطة يبحث عنك.”

 

 

 

رفع هو فاي رأسه ثم تبعه.

 

 

 

صُدمت شياو لو قليلاً ، “هذا الشخص ليس من قناة الفنون لدينا.”

عندما تم نشر الخبر ، لفت انتباه المجتمع بأسره على الفور!

 

 

”قائد المحطة؟ قائد المحطة يبحث عن الأخ هو؟ ” كان لدى دافي شعور مشؤوم.

في السيارة.

 

رفع هو فاي رأسه ثم تبعه.

من المؤكد أنه بعد أكثر من عشر دقائق ، عاد هو فاي بمفرده. قال لـ تشانغ يي ، “قررت المحطة إنك أهنت زميلًا لك وهددته ، لذا خصموا 3 أشهر من مكافآتك وأوقفوك عن العمل لمدة أسبوع.”

لذا كانت الحقيقة واضحة إلى حد ما!

 

 

بدا تشانغ يي وكأنه لا يهتم بذلك.

 

 

 

لم يكن بإمكان هو جي تحمل ما يحدث بعد الآن ، “بناءً على ماذا! بناءً على ماذا يعاقبون المعلم تشانغ؟! ”

”قائد المحطة؟ قائد المحطة يبحث عن الأخ هو؟ ” كان لدى دافي شعور مشؤوم.

 

“لقد وردت أنباء أمس عن محطتهم التلفزيونية. هذا الشخص المشهور جدًا الذي كتب “كل شيء” ، الشاعر الذي يدعى وانغ شويشين… هو أيضًا الشخص المسؤول عن تلك القناة. ألم يساعد طفلاً على الذهاب إلى المدرسة؟ في النهاية ، كانت الصحف كلها تكتب عن هذا الأمر وأشاد به الجميع. لقد قلت هذا في ذلك الوقت ، أنه ينبغي الاعتراف بوجود قائد في المحطة يقوم بمثل هذه الأشياء. لكن الآن بعد أن أفكر في الأمر ، مقارنة بالأب وي ، لم يكن شيئًا! ”

“اهذه تعليمات قائد المحطة؟” قالت شياو لو بغضب ، “لماذا تم ترقيته إلى هذا المنصب اذا كان بهذا الغباء؟”

 

 

(من هنا سنتفق اتفاق…..ضعوا كل تعليقاتكم في آخر فصل أنشره….ولا تنسوا شكر صديقنا MSHARI_Q على دعمه للرواية وجعل هذه المجموعة من الفصول تنشر مرة واحدة)

قال دافي ، “لا داعي للتخمين إنه بالتأكيد إلى جانب وانغ شويشين الذي بدوره أبلغ عن هذا!”

“لقد سمعت عن ذلك أيضًا. لست متأكدًا مما إذا كان هذا صحيحًا ، لكنني سمعت أنه أساء إلى شخص ما في المحطة وأجبر على العمل لساعات إضافية كل يوم تقريبًا. لم يكن الأمر أن الأب وي تطوع لهذا العمل الإضافي ، لكنه لم يحصل على أي أجر إضافي أو مكافآت. حتى أنه كان يتم خصم مرتيه دائمًا في النهاية لسبب ما! ”

 

بعد الظهر.

كان الجميع يعرف ما يجري.

 

قام تشانغ يي بضرب ابن وانغ شويشين وتسبب في نقله إلى مركز الشرطة. لكن بما أن ابن وانغ شويشين كان هو من تسبب في المتاعب أولاً. وبما أن الجدل لم ينته بعد ، لم يستطع وانغ شويشين التعامل مع تشانغ يي في الوقت الحالي.

 

لكن اليوم ، وبخ تشانغ يي سكرتيره. لذلك كان لدى وانغ شويشين بالتأكيد سبب لاتخاذ إجراء. ومع ذلك ، نظرًا لأنه لم يكن يريد أن تعتبر هذه كـ قضية تصفية حسابات خاصة بعد وفاة المحرر وي ، فقد سمح لقائد المحطة بالتعامل مع الأمر. ويمكن من قراره ملاحظة أن علاقتهما كانت جيدة جدًا.

“إنه مجرد أسبوع. سوف تعود الأسبوع المقبل. لا تزعج نفسك بهذا الامر.” قام هو فاي بمواساته.

 

كانت وسائل الإعلام المرئية وسبع أو ثماني صحف تنقل الخبر!

نهض تشانغ يي ، “ثم سأعود للمنزل أولاً.”

“شخص جيد!”

 

 

“إنه مجرد أسبوع. سوف تعود الأسبوع المقبل. لا تزعج نفسك بهذا الامر.” قام هو فاي بمواساته.

 

 

ليس فقط في قناة الفنون ، كان الجميع من مختلف الأخرى يشعرون بنفس الشيء. كانت حادثة المحرر وي معروفة للجميع. حيث عرف الجميع مدى لطف المحرر وي. كما طلب عدد قليل من الزملاء القدامى الذين كانوا رفاقًا قدامى للمحرر وي يوم عطلة خاصة لمساعدة أسرته في الترتيبات الخاصة بجنازته. حيث كانوا خائفين من ألا تتمكن ابنة المحرر ويي الوحيدة من تلقي هذه الأخبار ، لذلك كانوا قلقين بشكل طبيعي.

قال تشانغ يي بضع كلمات لزملائه قبل حزم أغراضه. ثم ألقى نظرة فاحصة على المنطقة التي عمل فيها المحرر وي قبل أن يستدير ليغادر.

وعلى الرغم من أن معظم وسائل الإعلام الأخرى قد أبلغت عن ذلك بالفعل ، فقد اقتصر الأمر على أفعال المحرر وي. أما الأحداث والقضايا الأخرى فلم يرد أي ذكر لها. ولم يتم تسريب أي شيء آخر. حتى الصحف الصغيرة لم تقل الكثير لأنها لم تكن تريد الإساءة إلى شخصية كبير مثل محطة تلفزيون بكين. كان هذا كله بسبب تأثير وانغ شويشين. خلاف ذلك ، مع أخبار المحرر وي عن “اجهاده حتى الموت” ، فستنتهز العديد من الصحف فرصة نشر مثل هذه القصة! ولن يهم ما إذا كانت هذه هي الحقيقة أم مجرد مبالغة.

 

 

في السيارة.

أجرى تشانغ يي مكالمة مع زميلته السابقة من محطة الراديو ، وانغ شياومي ، “مرحبًا ، المعلمة شياومي. هل أنت مشغولة؟ أمن المريح التحدث قليلا؟ ”

 

“لم نفعل. لم يكن احد يعرف شيئا كنا نعلم فقط أن أولد وي كان يعمل في محطة التلفاز كمحرر. لم نسمع قط عن أنه ساعد كل هؤلاء الأطفال! كنا نعلم فقط أن ظروف أسرته لم تكن جيدة جدًا! كانت هناك مرة عندما ذهبت ابنته إلى الجامعة ، ولم يستطع حتى دفع رسومها الدراسية. حتى أننا علمنا في وقت لاحق فقط أنه كان على أولد وي أن يتوسل لقادة المدرسة قبل أن يسمحوا له أخيرًا ببعض الوقت لسدادها. تنهد! كان وي القديم مثل هذا الشخص! لم يكن يحب أن يقول ما فعله! كانت هناك مرة عندما كان ابني وحيدا في المنزل مصابًا بحمى شديدة. لقد ذهب إلى منزل أولد وي في حالته تلك مما دفع أولد وي للإتصال بالإسعاف. وبعد أن انتهى الامر أخبرني أنها ليست مشكلة كبيرة. في وقت لاحق فقط أخبرني ابني أن الطريق إلى المشفى كان بعيد جدًا. وبسبب الاختناقات المرورية ، لم تتمكن سيارة الإسعاف من الوصول إلى هنا …كان أولد وي هو الذي حمل ابني وركض لمسافة كيلومتر إلى المشفى! لكن هذه كانت أشياء لم يذكرها أبدًا! ”

أجرى تشانغ يي مكالمة مع زميلته السابقة من محطة الراديو ، وانغ شياومي ، “مرحبًا ، المعلمة شياومي. هل أنت مشغولة؟ أمن المريح التحدث قليلا؟ ”

كان الجميع غارقين في الحزن.

 

 

أجابت وانغ شياومي بلطف ، “لقد انتهيت للتو من التسجيل ؛أنا متفرغة تماما.”

 

 

 

“لدي معروف أريد أن أطلبه. هل تعرفين أحدا من القناة الإخبارية؟ ” سأل تشانغ يي.

“كان… كان الأب وي شخصًا جيدًا! بكاء! نحيب! كان رجل عظيم! لقد عاملنا…. بكاء!، بكاء، بكاء!….. وكأننا أطفاله…! عندما تلقينا مساعدة الأب وي لأول مرة، اعتقدنا… اعتقدنا أن الأب وي كان شخصية كبيرة. كنا نظن أنه غني جدا…. ولكن في وقت لاحق فقط اكتشفنا أن الأب وي كان مجرد عامل عادي بأجر بسيط…. وأن كل ماله جاء من راتبه وجمع الخردة! و… وقد أعطانا إياه بعد كل ذلك! حتى أنه ذات مرة…. عندما كنت مريضة، علم الأب وي بالأمر بطريقة ما… وعندما جاء إلى المستشفى لزيارتي ، قال الطبيب إنني بحاجة إلى إجراء عملية جراحية بسيطة… بكاء! ،بكاء!… أعطاه الأب وي المال بدون تفكير…نحيب!!… وفي وقت لاحق ، اكتشفت أن الأموال المستخدمة في عمليتي كان من المفترض أن تكون رسوم جامعة ابنته! ”

 

كان تشانغ يي يتصفح هذا المنشور فقط ونقر على الصفحة التالية فقط ليتم إبلاغه بأن الموضوع لم يعد موجودًا بعد الآن. مما قلبه يغرق!

“لست على دراية جيدة بهم ، لكني أعرف القليل. ما الأمر؟” ردت وانغ شياومي.

 

 

أهذا كل ما لديك؟

قال تشانغ يي ، “لدي بعض الأخبار الجديرة بالاهتمام والتي أود نشرها على الملأ. إنه حول محرر قديم من محطتنا التلفزيونية. كان اسمه وي جيانجو… “أمضى تشانغ يي 5 دقائق في شرح الموقف من البداية إلى النهاية لـ وانغ شياومي ،” انظري ما إذا كان هذا يمكن أن يصنع أخبارًا في محطة الراديو؟ ”

 

 

فجأة امتلأ تشانغ يي بالإصرار!

فكرت وانغ شياومي في الأمر ، “إذا كنت تقول إن قائد قناة الفنون أساء استغلال صلاحياته للانتقام وجعل المحرر وي يعمل حتى الموت ، فلا يمكن الإبلاغ عن هذا بالتأكيد. بعد كل شيء ، اندمجت محطتنا الإذاعية مع محطة تلفزيون بكين بالفعل. ولن يوافق القادة على هذا أبدًا. ولكن إذا أبلغنا للتو عن حادثة المحرر وي ، فعندئذٍ سينجح ذلك “.

 

 

سأراهن على عدم العمل في هذه المحطة التلفزيونية بعد الآن!

كان بإمكان تشانغ يي فقط أن يقول ، “حسنًا ، إذن دعينا نُبلغ عن ذلك.”

كانت وانغ شياومي شخصا موثوقًا جدًا. ولأنها كانت إحدى ركائز محطة راديو بكين. فبطبيعة الحال ، كان تأثيرها عميقًا جدًا أيضًا. لذا في حوالي الساعة 4 مساءً ، ظهرت الأخبار على “راديو نيوز “..كان الصحفيون هناك قد أجروا تحقيقات شاملة عن هذا الحادث بالتأكيد.

 

 

“حسنًا ، دعني أرتب لك الأمور أولا.” وعدت وانغ شياومي.

 

 

في مكتب فريق “قاعة المحاضرات”.

“شكرا لك. سأشتري لك الغداء في المرة القادمة “. ثم انهى تشانغ يي المكالمة.

كان بإمكان تشانغ يي فقط أن يقول ، “حسنًا ، إذن دعينا نُبلغ عن ذلك.”

 

 

كانت وانغ شياومي شخصا موثوقًا جدًا. ولأنها كانت إحدى ركائز محطة راديو بكين. فبطبيعة الحال ، كان تأثيرها عميقًا جدًا أيضًا. لذا في حوالي الساعة 4 مساءً ، ظهرت الأخبار على “راديو نيوز “..كان الصحفيون هناك قد أجروا تحقيقات شاملة عن هذا الحادث بالتأكيد.

 

 

 

“وي جيانجو – اسم عادي ، شخص عادي. لكن إذا سمعت عن قصته ، فأعتقد أن لا أحد سيجده عاديًا. أكثر من 20 عامًا ، بدخله الضئيل ، ومن خلال كونه مقتصدًا وجمع الخردة في الشوارع في أيام راحته ، قام هذا الرجل برعاية 159 طفلاً! كان بعضهم من الأطفال الذين لم يتلقوا أي تعليم! كان بعضهم أطفالا مرضى! كان بعضهم يتامى مهجورين! ما مجموعه 159 منهم! بالطبع ، كان هذا هو العدد الذي علمنا به من عائلة وي جيانجو. أما بالنسبة للعدد الحقيقي ، فربما يعرف العم وي نفسه فقط. لكننا لن نكتشف ذلك أبداً. لأن الليلة الماضية ، أصيب العم وي بنوبة قلبية بسبب التعب وتوفي! ”

كان هذا هو نفس الوضع عندما تم القبض على تشانغ يي!

 

 

“الآن ، دعونا نستمع إلى بعض المقابلات.”

كان هذا هو نفس الوضع عندما تم القبض على تشانغ يي!

 

كانت كلمات تشانغ يي محدودة التأثير ، لكن قصائده حظيت بتقدير كبير. مثلما كان في مركز الشرطة، لقد أطلق سراحه على وجه التحديد بسبب قصيدتين!

جعلت المحطة الإذاعية هذا الخبر موضوع نقاش. ولم يعد مجرد تناقل بالألسنة بعد الآن.

 

 

 

“مرحباً ، أنا مراسلة من راديو نيوز. هل أنت من الأطفال الذين ساعدهم العم وي ؟ أي نوع من الأشخاص كان العم وي؟ ”

(من هنا سنتفق اتفاق…..ضعوا كل تعليقاتكم في آخر فصل أنشره….ولا تنسوا شكر صديقنا MSHARI_Q على دعمه للرواية وجعل هذه المجموعة من الفصول تنشر مرة واحدة)

 

 

“ياااا ، هوووو،هوووو!”(الترجمة: شخص يبكي وينحب…تبا الآن أصبحت أترجم الأصوات)

قام تشانغ يي بضرب ابن وانغ شويشين وتسبب في نقله إلى مركز الشرطة. لكن بما أن ابن وانغ شويشين كان هو من تسبب في المتاعب أولاً. وبما أن الجدل لم ينته بعد ، لم يستطع وانغ شويشين التعامل مع تشانغ يي في الوقت الحالي.

 

في مكتب فريق “قاعة المحاضرات”.

“أيتها الفتاة الصغيرة ، لا تحزني كثيرا. نحن آسفون جدا لسماعنا عن العم وي أيضا “.

“أنا متأثر! بالمقارنة مع الأب وي ، أنا أشعر بالخجل! ”

 

 

“كان… كان الأب وي شخصًا جيدًا! بكاء! نحيب! كان رجل عظيم! لقد عاملنا…. بكاء!، بكاء، بكاء!….. وكأننا أطفاله…! عندما تلقينا مساعدة الأب وي لأول مرة، اعتقدنا… اعتقدنا أن الأب وي كان شخصية كبيرة. كنا نظن أنه غني جدا…. ولكن في وقت لاحق فقط اكتشفنا أن الأب وي كان مجرد عامل عادي بأجر بسيط…. وأن كل ماله جاء من راتبه وجمع الخردة! و… وقد أعطانا إياه بعد كل ذلك! حتى أنه ذات مرة…. عندما كنت مريضة، علم الأب وي بالأمر بطريقة ما… وعندما جاء إلى المستشفى لزيارتي ، قال الطبيب إنني بحاجة إلى إجراء عملية جراحية بسيطة… بكاء! ،بكاء!… أعطاه الأب وي المال بدون تفكير…نحيب!!… وفي وقت لاحق ، اكتشفت أن الأموال المستخدمة في عمليتي كان من المفترض أن تكون رسوم جامعة ابنته! ”

 

 

 

بدا أن مشاعر المراسلة قد تحركت حيث ساد الصمت مؤقتًا.

 

 

 

كانت الفتاة تصرخ، “لماذا !! لماذا تخبرنا الكتب المدرسية والمعلمون دائمًا أن نكون أشخاصًا صالحين! يجب على الناس الطيبين أن يعيشوا حتى سن الشيخوخة! لكن لماذا رحل الأب وي بسرعة! عمتي المراسلة! بكاء! بكاء! بكاء!….. انهم يقولون أن الأب وي أصيب بنوبة قلبية بسبب التعب! هل تسببنا في موت الأب وي؟ لقد فعل الأب وي كل شيء لمساعدتنا…. التقاط الزجاجات البلاستيكية، حتى العمل لوقت إضافي! هل تسببنا حقًا في وفاة الأب وي؟ ”

 

 

“هل هذه إشاعة ما؟”

ترك سؤال الطفل انطباعًا عميقًا في نفوس كثير من المستمعين!

 

 

 

لم تعرف المراسلة المسؤولة عن المقابلة كيف تجيب!

 

 

عندما تم نشر الخبر ، لفت انتباه المجتمع بأسره على الفور!

بعد ذلك تمت مقابلة الشخص الثاني ثم الثالث والرابع!

“أولد وي كان شخصًا جيدًا حقًا! كان يساعد دائمًا إذا احتاج الجيران إلى أي شيء! كان محبوبًا من قبل الجميع بشكل خاص! لماذا رحل مثل هذا الشخص الطيب مبكرا! ”

 

 

“الأخت الكبرى ، هل أنت جارة الأب وي؟ ما هو انطباعك عنه؟ ”

لأن لو شون كتب مقالاً بعنوان “تذكروا الآنسة ليو هيزين”!

 

 

“أولد وي كان شخصًا جيدًا حقًا! كان يساعد دائمًا إذا احتاج الجيران إلى أي شيء! كان محبوبًا من قبل الجميع بشكل خاص! لماذا رحل مثل هذا الشخص الطيب مبكرا! ”

 

 

 

“هل كنت تعلمين أنه كفل كل هؤلاء الأطفال؟”

 

 

 

“لم نفعل. لم يكن احد يعرف شيئا كنا نعلم فقط أن أولد وي كان يعمل في محطة التلفاز كمحرر. لم نسمع قط عن أنه ساعد كل هؤلاء الأطفال! كنا نعلم فقط أن ظروف أسرته لم تكن جيدة جدًا! كانت هناك مرة عندما ذهبت ابنته إلى الجامعة ، ولم يستطع حتى دفع رسومها الدراسية. حتى أننا علمنا في وقت لاحق فقط أنه كان على أولد وي أن يتوسل لقادة المدرسة قبل أن يسمحوا له أخيرًا ببعض الوقت لسدادها. تنهد! كان وي القديم مثل هذا الشخص! لم يكن يحب أن يقول ما فعله! كانت هناك مرة عندما كان ابني وحيدا في المنزل مصابًا بحمى شديدة. لقد ذهب إلى منزل أولد وي في حالته تلك مما دفع أولد وي للإتصال بالإسعاف. وبعد أن انتهى الامر أخبرني أنها ليست مشكلة كبيرة. في وقت لاحق فقط أخبرني ابني أن الطريق إلى المشفى كان بعيد جدًا. وبسبب الاختناقات المرورية ، لم تتمكن سيارة الإسعاف من الوصول إلى هنا …كان أولد وي هو الذي حمل ابني وركض لمسافة كيلومتر إلى المشفى! لكن هذه كانت أشياء لم يذكرها أبدًا! ”

 

 

دخل شاب لم يكن تشانغ يي يعرفه إلى المكتب. وفي اللحظة التي دخل فيها ، نظر إلى تشانغ يي ، ثم قال ولكن ليس بأدب شديد لـ هو فاي ، “المنتج هو ، قائد المحطة يبحث عنك.”

……

 

 

 

عندما تم نشر الخبر ، لفت انتباه المجتمع بأسره على الفور!

 

 

على سبيل المثال ، مات العديد من الطلاب الأبرياء في التاريخ. من سيتذكر أسمائهم؟ ليس كثيرا!

في الواقع ، لم تكن محطة راديو بكين وحدها هي التي أبلغت عن ذلك. في الوقت نفسه ، ذكر عدد قليل من الصحف الأخرى الخبر. حتى صحيفة بكين تايمز قد طبعت صورة المحرر وي في مكان جيد في عددها الثاني!

 

وغني عن القول ، أنه لا بد أن شخصًا ما في محطة تلفزيون بكين هو الذي سرب هذه الأخبار. لم يكن تشانغ يي وحده من يعرف أناس. كان جميعا في صناعة الإعلام ولديهم شبكاتهم الخاصة من الأصدقاء وزملاء الدراسة! ونظرًا لأن هذا الأمر قد يجذب بالفعل العديد من الأشخاص الذين كانوا ينتبهون للأخبار ، فقد تم نشر قصة محرر وي بعد وفاته في جميع أنحاء بكين!

“إنه مجرد أسبوع. سوف تعود الأسبوع المقبل. لا تزعج نفسك بهذا الامر.” قام هو فاي بمواساته.

 

 

كانت وسائل الإعلام المرئية وسبع أو ثماني صحف تنقل الخبر!

 

 

سأراهن على عملي كمضيف!

لقد جذب هذا الحادث فجأة الكثير من الاهتمام حتى أن الناس من أجزاء أخرى من البلاد صبوا كل تركيزهم عليه الآن!

……

 

“إنه مجرد أسبوع. سوف تعود الأسبوع المقبل. لا تزعج نفسك بهذا الامر.” قام هو فاي بمواساته.

كان هذا محتدم بشكل خاص على الإنترنت ، حيث ازدهرت المناقشات المفتوحة. وأصبحت هذه الحادثة موضوع نقاش ساخن في فترة وجيزة!

بعد كل شيء ، لم يكن أحد هؤلاء المشاهير المشهورين. ولكن إذا لم تنجح الكلمات وحدها ، فهذا لا يعني أن تشانغ يي ليس لديه طرق أخرى.

 

قام تشانغ يي بضرب ابن وانغ شويشين وتسبب في نقله إلى مركز الشرطة. لكن بما أن ابن وانغ شويشين كان هو من تسبب في المتاعب أولاً. وبما أن الجدل لم ينته بعد ، لم يستطع وانغ شويشين التعامل مع تشانغ يي في الوقت الحالي.

“شخص جيد!”

“لدي معروف أريد أن أطلبه. هل تعرفين أحدا من القناة الإخبارية؟ ” سأل تشانغ يي.

 

 

“كيف يوجد مثل هذا الشخص الطيب في هذا العالم؟”

 

 

 

“أنا متأثر! بالمقارنة مع الأب وي ، أنا أشعر بالخجل! ”

قد يعتقد البعض أنه إذا لم تنجح الكلمات ، فهل ستتمكن القصائد من جذب الانتباه؟

 

 

“أجل ، أولئك الذين يشاركون في الأعمال الخيرية ، أولئك الذين يسمون أنفسهم محسنين ، كثير منهم يعلنون عن مساهماتهم بعد أن يفعلوا شيئًا واحدًا فقط ليُظهروا للجميع ما فعلوه. إنهم يريدون فقط الثناء على أعمالهم النبيلة. لكن هل هم حقا نبلاء؟ في الماضي شعرت بذلك. لكن الآن … لا أعتقد ذلك! بعد معرفة قصة الأب وي ، لدي فهم أعمق للناس. اللطف يأتي من أعماق الروح. إنه ضمير الطبيعة البشرية. لا داعي لأن يُعرف أو يُنشر! ”

“أيتها الفتاة الصغيرة ، لا تحزني كثيرا. نحن آسفون جدا لسماعنا عن العم وي أيضا “.

 

“كان… كان الأب وي شخصًا جيدًا! بكاء! نحيب! كان رجل عظيم! لقد عاملنا…. بكاء!، بكاء، بكاء!….. وكأننا أطفاله…! عندما تلقينا مساعدة الأب وي لأول مرة، اعتقدنا… اعتقدنا أن الأب وي كان شخصية كبيرة. كنا نظن أنه غني جدا…. ولكن في وقت لاحق فقط اكتشفنا أن الأب وي كان مجرد عامل عادي بأجر بسيط…. وأن كل ماله جاء من راتبه وجمع الخردة! و… وقد أعطانا إياه بعد كل ذلك! حتى أنه ذات مرة…. عندما كنت مريضة، علم الأب وي بالأمر بطريقة ما… وعندما جاء إلى المستشفى لزيارتي ، قال الطبيب إنني بحاجة إلى إجراء عملية جراحية بسيطة… بكاء! ،بكاء!… أعطاه الأب وي المال بدون تفكير…نحيب!!… وفي وقت لاحق ، اكتشفت أن الأموال المستخدمة في عمليتي كان من المفترض أن تكون رسوم جامعة ابنته! ”

“الشخص فوق قالها  بشكل جيد!”

 

 

وغني عن القول ، أنه لا بد أن شخصًا ما في محطة تلفزيون بكين هو الذي سرب هذه الأخبار. لم يكن تشانغ يي وحده من يعرف أناس. كان جميعا في صناعة الإعلام ولديهم شبكاتهم الخاصة من الأصدقاء وزملاء الدراسة! ونظرًا لأن هذا الأمر قد يجذب بالفعل العديد من الأشخاص الذين كانوا ينتبهون للأخبار ، فقد تم نشر قصة محرر وي بعد وفاته في جميع أنحاء بكين!

“لقد وردت أنباء أمس عن محطتهم التلفزيونية. هذا الشخص المشهور جدًا الذي كتب “كل شيء” ، الشاعر الذي يدعى وانغ شويشين… هو أيضًا الشخص المسؤول عن تلك القناة. ألم يساعد طفلاً على الذهاب إلى المدرسة؟ في النهاية ، كانت الصحف كلها تكتب عن هذا الأمر وأشاد به الجميع. لقد قلت هذا في ذلك الوقت ، أنه ينبغي الاعتراف بوجود قائد في المحطة يقوم بمثل هذه الأشياء. لكن الآن بعد أن أفكر في الأمر ، مقارنة بالأب وي ، لم يكن شيئًا! ”

كانت وانغ شياومي شخصا موثوقًا جدًا. ولأنها كانت إحدى ركائز محطة راديو بكين. فبطبيعة الحال ، كان تأثيرها عميقًا جدًا أيضًا. لذا في حوالي الساعة 4 مساءً ، ظهرت الأخبار على “راديو نيوز “..كان الصحفيون هناك قد أجروا تحقيقات شاملة عن هذا الحادث بالتأكيد.

 

أو يمكن القول أن هذا كان سحر الأدب الجيد!

“فليرقد في سلام!”

 

 

في النهاية ، لم يعد بإمكان محطة تلفزيون بكين الصمت. ثم أبلغوا قناة بكين للفنون عن قضية المحرر وي ، قائلين إنهم لا يعرفون بأفعاله. لقد اكتشفوا ذلك الآن فقط وكانوا فخورين جدًا بهذا الزميل.

“الأب وي ، سوف نتذكرك دائمًا!”

“أيتها الفتاة الصغيرة ، لا تحزني كثيرا. نحن آسفون جدا لسماعنا عن العم وي أيضا “.

 

كان هذا سحر الأدب!

” لقد سمعت أن الأب وي قد أساء إلى شخص ما وتعرض لسوء المعاملة حتى وفاته!”

“لقد وردت أنباء أمس عن محطتهم التلفزيونية. هذا الشخص المشهور جدًا الذي كتب “كل شيء” ، الشاعر الذي يدعى وانغ شويشين… هو أيضًا الشخص المسؤول عن تلك القناة. ألم يساعد طفلاً على الذهاب إلى المدرسة؟ في النهاية ، كانت الصحف كلها تكتب عن هذا الأمر وأشاد به الجميع. لقد قلت هذا في ذلك الوقت ، أنه ينبغي الاعتراف بوجود قائد في المحطة يقوم بمثل هذه الأشياء. لكن الآن بعد أن أفكر في الأمر ، مقارنة بالأب وي ، لم يكن شيئًا! ”

 

ومع ذلك ، سرعان ما تم حذف الموضوع في منتدى المناقشة هذا من قبل شخص ما.

“ماذا؟ كيف يمكن لذلك ان يحدث؟”

“إنه مجرد أسبوع. سوف تعود الأسبوع المقبل. لا تزعج نفسك بهذا الامر.” قام هو فاي بمواساته.

 

 

“لقد سمعت عن ذلك أيضًا. لست متأكدًا مما إذا كان هذا صحيحًا ، لكنني سمعت أنه أساء إلى شخص ما في المحطة وأجبر على العمل لساعات إضافية كل يوم تقريبًا. لم يكن الأمر أن الأب وي تطوع لهذا العمل الإضافي ، لكنه لم يحصل على أي أجر إضافي أو مكافآت. حتى أنه كان يتم خصم مرتيه دائمًا في النهاية لسبب ما! ”

لم يكن بإمكان هو جي تحمل ما يحدث بعد الآن ، “بناءً على ماذا! بناءً على ماذا يعاقبون المعلم تشانغ؟! ”

 

أهذا كل ما لديك؟

“هل هذه إشاعة ما؟”

 

 

في الواقع ، لم تكن محطة راديو بكين وحدها هي التي أبلغت عن ذلك. في الوقت نفسه ، ذكر عدد قليل من الصحف الأخرى الخبر. حتى صحيفة بكين تايمز قد طبعت صورة المحرر وي في مكان جيد في عددها الثاني!

“أحدث شيء كهذا؟ كيف يمكن أن يكون ؟

في مكتب فريق “قاعة المحاضرات”.

 

 

“إذا كان هذا صحيحًا ، سأكون ملعونًا! هذا حقًا شائن للغاية! ”

 

 

 

“لا يمكنني التأكد أيضًا. فقط خذه مع قليل من الملح “.

لذا كان لـ تشانغ يي بالفعل فكرة ويعرف ماذا يفعل!

 

أجرى تشانغ يي مكالمة مع زميلته السابقة من محطة الراديو ، وانغ شياومي ، “مرحبًا ، المعلمة شياومي. هل أنت مشغولة؟ أمن المريح التحدث قليلا؟ ”

ومع ذلك ، سرعان ما تم حذف الموضوع في منتدى المناقشة هذا من قبل شخص ما.

“أحدث شيء كهذا؟ كيف يمكن أن يكون ؟

 

 

كان تشانغ يي يتصفح هذا المنشور فقط ونقر على الصفحة التالية فقط ليتم إبلاغه بأن الموضوع لم يعد موجودًا بعد الآن. مما قلبه يغرق!

 

 

كان تشانغ يي يعمل في صناعة الإعلام أيضًا. وإذا لم يفهم ما يحدث، فسيكون قد عاش من أجل لا شيء!

ماذا يعني هذا؟

 

 

 

كان الامر واضحا!

 

 

ليس فقط في قناة الفنون ، كان الجميع من مختلف الأخرى يشعرون بنفس الشيء. كانت حادثة المحرر وي معروفة للجميع. حيث عرف الجميع مدى لطف المحرر وي. كما طلب عدد قليل من الزملاء القدامى الذين كانوا رفاقًا قدامى للمحرر وي يوم عطلة خاصة لمساعدة أسرته في الترتيبات الخاصة بجنازته. حيث كانوا خائفين من ألا تتمكن ابنة المحرر ويي الوحيدة من تلقي هذه الأخبار ، لذلك كانوا قلقين بشكل طبيعي.

كان هذا هو نفس الوضع عندما تم القبض على تشانغ يي!

في الواقع ، لم تكن محطة راديو بكين وحدها هي التي أبلغت عن ذلك. في الوقت نفسه ، ذكر عدد قليل من الصحف الأخرى الخبر. حتى صحيفة بكين تايمز قد طبعت صورة المحرر وي في مكان جيد في عددها الثاني!

 

ومع ذلك ، سرعان ما تم حذف الموضوع في منتدى المناقشة هذا من قبل شخص ما.

في النهاية ، لم يعد بإمكان محطة تلفزيون بكين الصمت. ثم أبلغوا قناة بكين للفنون عن قضية المحرر وي ، قائلين إنهم لا يعرفون بأفعاله. لقد اكتشفوا ذلك الآن فقط وكانوا فخورين جدًا بهذا الزميل.

 

كان هذا بعض الهراء الفاخر! كيف لم يعرفوا بأفعاله؟!

(من هنا سنتفق اتفاق…..ضعوا كل تعليقاتكم في آخر فصل أنشره….ولا تنسوا شكر صديقنا MSHARI_Q على دعمه للرواية وجعل هذه المجموعة من الفصول تنشر مرة واحدة)

 

 

وعلى الرغم من أن معظم وسائل الإعلام الأخرى قد أبلغت عن ذلك بالفعل ، فقد اقتصر الأمر على أفعال المحرر وي. أما الأحداث والقضايا الأخرى فلم يرد أي ذكر لها. ولم يتم تسريب أي شيء آخر. حتى الصحف الصغيرة لم تقل الكثير لأنها لم تكن تريد الإساءة إلى شخصية كبير مثل محطة تلفزيون بكين. كان هذا كله بسبب تأثير وانغ شويشين. خلاف ذلك ، مع أخبار المحرر وي عن “اجهاده حتى الموت” ، فستنتهز العديد من الصحف فرصة نشر مثل هذه القصة! ولن يهم ما إذا كانت هذه هي الحقيقة أم مجرد مبالغة.

 

 

 

لذا كانت الحقيقة واضحة إلى حد ما!

كانت وانغ شياومي شخصا موثوقًا جدًا. ولأنها كانت إحدى ركائز محطة راديو بكين. فبطبيعة الحال ، كان تأثيرها عميقًا جدًا أيضًا. لذا في حوالي الساعة 4 مساءً ، ظهرت الأخبار على “راديو نيوز “..كان الصحفيون هناك قد أجروا تحقيقات شاملة عن هذا الحادث بالتأكيد.

 

“أولد وي كان شخصًا جيدًا حقًا! كان يساعد دائمًا إذا احتاج الجيران إلى أي شيء! كان محبوبًا من قبل الجميع بشكل خاص! لماذا رحل مثل هذا الشخص الطيب مبكرا! ”

كان تشانغ يي يعمل في صناعة الإعلام أيضًا. وإذا لم يفهم ما يحدث، فسيكون قد عاش من أجل لا شيء!

“لدي معروف أريد أن أطلبه. هل تعرفين أحدا من القناة الإخبارية؟ ” سأل تشانغ يي.

 

 

هذه المرة ، كان شخص ما يتلاعب بالأخبار من وراء الكواليس. لقد أرادوا فقط أن يرى الجمهور الجانب الإيجابي من المحرر وي ، بدلاً من معرفة الحقيقة وراء وفاته!

 

 

 

هذا الـ وانغ شويشين!

“وي جيانجو – اسم عادي ، شخص عادي. لكن إذا سمعت عن قصته ، فأعتقد أن لا أحد سيجده عاديًا. أكثر من 20 عامًا ، بدخله الضئيل ، ومن خلال كونه مقتصدًا وجمع الخردة في الشوارع في أيام راحته ، قام هذا الرجل برعاية 159 طفلاً! كان بعضهم من الأطفال الذين لم يتلقوا أي تعليم! كان بعضهم أطفالا مرضى! كان بعضهم يتامى مهجورين! ما مجموعه 159 منهم! بالطبع ، كان هذا هو العدد الذي علمنا به من عائلة وي جيانجو. أما بالنسبة للعدد الحقيقي ، فربما يعرف العم وي نفسه فقط. لكننا لن نكتشف ذلك أبداً. لأن الليلة الماضية ، أصيب العم وي بنوبة قلبية بسبب التعب وتوفي! ”

 

 

أهذا كل ما لديك؟

كان تشانغ يي يعمل في صناعة الإعلام أيضًا. وإذا لم يفهم ما يحدث، فسيكون قد عاش من أجل لا شيء!

 

سوف يسحبك هذا الملك إلى أسفل ، وانغ شويشين!

فجأة امتلأ تشانغ يي بالإصرار!

“حسنًا ، دعني أرتب لك الأمور أولا.” وعدت وانغ شياومي.

حسنًا ، إذا لم يرغب أحد في كشف حقيقة هذا الأمر ، إذا لم يرغب أحد في الإبلاغ عنه ……

أجابت وانغ شياومي بلطف ، “لقد انتهيت للتو من التسجيل ؛أنا متفرغة تماما.”

 

 

ثم سأفعل أنا!

 

 

“كيف يوجد مثل هذا الشخص الطيب في هذا العالم؟”

سأراهن على عملي كمضيف!

 

 

“لقد سمعت عن ذلك أيضًا. لست متأكدًا مما إذا كان هذا صحيحًا ، لكنني سمعت أنه أساء إلى شخص ما في المحطة وأجبر على العمل لساعات إضافية كل يوم تقريبًا. لم يكن الأمر أن الأب وي تطوع لهذا العمل الإضافي ، لكنه لم يحصل على أي أجر إضافي أو مكافآت. حتى أنه كان يتم خصم مرتيه دائمًا في النهاية لسبب ما! ”

سأراهن على عدم العمل في هذه المحطة التلفزيونية بعد الآن!

لأن لو شون كتب مقالاً بعنوان “تذكروا الآنسة ليو هيزين”!

 

 

سوف يسحبك هذا الملك إلى أسفل ، وانغ شويشين!

 

 

قد يعتقد البعض أنه إذا لم تنجح الكلمات ، فهل ستتمكن القصائد من جذب الانتباه؟

إذا كان هذا مجرد استخدام للكلمات ، فإن تشانغ يي لم يكن لديه القدرة على القيام بذلك ، ولم تكن كلماته تتمتع بهذه القوة. لذا حتى لو فضح وانغ شويشين علنًا ، فكان هناك احتمال ألا يصدق أحد أو حتى يهتم بكلماته.

حسنًا ، إذا لم يرغب أحد في كشف حقيقة هذا الأمر ، إذا لم يرغب أحد في الإبلاغ عنه ……

بعد كل شيء ، لم يكن أحد هؤلاء المشاهير المشهورين. ولكن إذا لم تنجح الكلمات وحدها ، فهذا لا يعني أن تشانغ يي ليس لديه طرق أخرى.

“إنه مجرد أسبوع. سوف تعود الأسبوع المقبل. لا تزعج نفسك بهذا الامر.” قام هو فاي بمواساته.

كانت لديه طريقة لن يفكر فيها الآخرون – قصائده!

“الآن ، دعونا نستمع إلى بعض المقابلات.”

 

 

كانت كلمات تشانغ يي محدودة التأثير ، لكن قصائده حظيت بتقدير كبير. مثلما كان في مركز الشرطة، لقد أطلق سراحه على وجه التحديد بسبب قصيدتين!

 

 

قام تشانغ يي بضرب ابن وانغ شويشين وتسبب في نقله إلى مركز الشرطة. لكن بما أن ابن وانغ شويشين كان هو من تسبب في المتاعب أولاً. وبما أن الجدل لم ينته بعد ، لم يستطع وانغ شويشين التعامل مع تشانغ يي في الوقت الحالي.

كان هذا سحر الأدب!

 

 

 

أو يمكن القول أن هذا كان سحر الأدب الجيد!

“فليرقد في سلام!”

 

 

قد يعتقد البعض أنه إذا لم تنجح الكلمات ، فهل ستتمكن القصائد من جذب الانتباه؟

بدا أن مشاعر المراسلة قد تحركت حيث ساد الصمت مؤقتًا.

 

 

بالنسبة لـ تشانغ يي ، كان هذا هو الحال بالضبط.

كان الامر واضحا!

على سبيل المثال ، مات العديد من الطلاب الأبرياء في التاريخ. من سيتذكر أسمائهم؟ ليس كثيرا!

 

لكن إحداهن ، وهي طالبة تدعى ليو هيزين ، تذكرها الجميع في عالم تشانغ يي جيدًا!

“الآن ، دعونا نستمع إلى بعض المقابلات.”

لماذا ا؟

كان الامر واضحا!

لأن لو شون كتب مقالاً بعنوان “تذكروا الآنسة ليو هيزين”!

 

 

بعد ذلك تمت مقابلة الشخص الثاني ثم الثالث والرابع!

الأدب… وحده الأدب يمتلك مثل هذه القوة!

أجرى تشانغ يي مكالمة مع زميلته السابقة من محطة الراديو ، وانغ شياومي ، “مرحبًا ، المعلمة شياومي. هل أنت مشغولة؟ أمن المريح التحدث قليلا؟ ”

 

ماذا يعني هذا؟

لذا كان لـ تشانغ يي بالفعل فكرة ويعرف ماذا يفعل!

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط