منح الحرية (8)
“هل تريدينها؟”
“أحضرت فطيرة التفاح ~.”
الفصل 101: منح الحرية (8)
على أي حال ، مع هذا الحادث ، تمكنت هوايا من فصل نفسها بسهولة عن برايتمان والحكومة البريطانية التي تحميه.
“هوايا ماذا تفعلين؟”
انتهى الصيد. على الأقل خلال الأشهر الستة المقبلة ، لن تكون هذه الزنزانة الميدانية خطيرة. على الرغم من أن هذا مؤقتًا فقط ، فقد استعادت ويندرمير سلامها.
مما سمعته ، سيتم إعادة فتحها للسياحة أيضًا. نظرًا لأن أحد المستيقظين من الرتبة A أو أعلى كان عليه الاستمرار في مراقبة البحيرة ، فإن السياح سيرافقونه. ومع ذلك ، في حالة الحياة والموت ، لن تكون حياة السائحين مضمونة.
“هل تريدينها؟”
مع هذا الخطر ، كنت أشك في ما إذا كان أي سائح سيأتي. ومع ذلك ، في اللحظة التي اكتشف فيها الناس أن الزنزانة الميدانية قد تم تطهيرها ، توافد السياح على المنطقة. مدهش ، ويندرمير. بطريقة ما ، ذلك منطقى. من المفترض أن مواجهة وحش بمجرد مسح الزنزانة كان مشابه لفرصة الإصابة بالبرق أثناء المشي تحت المطر.
“بالطبع بكل تأكيد. لقد أنهيت المفاوضات مع الحكومة بنفسي. شكرا شين. أنت السبب في أنني أستطيع استعادة حريتي”.
بدت وكأنها تحب الاسم الذي منحتها إياها ، وهي ترفع يديها وتقفز. في تلك اللحظة ، لم أتوقع الرسائل التي ظهرت.
“هوايا ماذا تفعلين؟”
“قلت إنني أحضرت فطيرة التفاح -!”
في الليلة التي قمنا فيها بتطهير الزنزانة ، قمت بزيارة هوايا كالمعتاد لتعليمها كيفية التحكم في مانا ، ورأيت هوايا تحزم متعلقاتها في صناديق.
[نعم!]
“أليس هذا واضح؟ منذ أن قمنا بمسح الزنزانة ، ليس هناك سبب لي للبقاء هنا “.
“أليس هذا واضح؟ منذ أن قمنا بمسح الزنزانة ، ليس هناك سبب لي للبقاء هنا “.
“صحيح. هل حصلتي على الإذن؟”
[نعم! إذا أمكنك ، فلا بأس.]
“بالطبع بكل تأكيد. لقد أنهيت المفاوضات مع الحكومة بنفسي. شكرا شين. أنت السبب في أنني أستطيع استعادة حريتي”.
قدمنا تعبيرا عن الصداقة الحميمة و أعطينا بعضنا البعض إبهامًا. التونة الذائبة التي كنت أتحدث عنه لم تكن سوى التونة الذائبة العملاقة التي قتلتها! وضعته هوايا في قائمة مخزونها، مستخدمة العذر السخيف للتخزين التسلسلي ، وقالت إنها ستعطيها لي لاحقًا. في مقابل أدائها أمام الآخرين، وعدتها بإعادة تعبئة غير محدودة لأطباق التونة الذائبة. في الحقيقة ، لم أعرف كم سأستغرق من الوقت لإنهاء هذه التونة الذائبة العملاقة ، لذلك كنت سعيد بوجود هوايا للمساعدة.
“الحرية ، أنتِ تقولين … تشكريني؟”
[إذا لم تحصل على فئة المروض الفرعية ، فلن تتمكن من استخدام وحشك المروض في زنزانات الحدث أو الزنزانة العادية. ومع ذلك ، لن تحتاج إلى التخلي عن وحشك المروض ، ويمكن أن يرافقك في الزنزانات الميدانية.]
سألت بابتسامة.
على الرغم من أن الحادث لم يتم الكشف عنه بسبب التماس الحكومة البريطانية اليائس ، ولكن بموافقي ، استغلت هوايا الحادث لممارسة ضغوط شديدة على الحكومة البريطانية. قالت إن صديقها الذي طلبت مساعدته بشكل خاص تعرض لإذلال يمكن غسله علي يد برايتمان لا ، وإنها ليست لديها خطط للتقدم في بريطانيا ما لم تكن أزمة وطنية. بعبارة أخرى ، مثلما حذرتهم هوايا من قبل ، خسرت بريطانيا هوايا مقابل برايتمان. و بغض النظر عن الطريقة التي فكرت بها ، كانت تصرفات برايتمان حمقاء بشكل لا يصدق. تسائلت كيف يمكن لأحمق أعمته رغبته في امرأة أن يرتقي إلى مثل هذا المنصب.
[لذيذة! لذيذة جدا! لذيذة لذيذة!]
“نعم. تمكنت من مسح الزنزانة الميدانية بفضلك ، حتى أنك وجدت مشكلة برايتمان. يمكنني العودة إلى كوريا بسبب ذلك. كانت المعلومات المتعلقة برايتمان مفيدة جداً في المفاوضات”.
يبدو أنها اشتكت وكشفت كل شيء عن سوء سلوك برايتمان. لقد قام برايتمان بلكم مُصنف مشهور (على الرغم من أن هذا محرج ، لانه أنا) الذي دعته هوايا للمساعدة ، ووضعه في موقف يهدد حياته. كانت هوايا غاضبة بشكل لا يصدق في ذلك الوقت. كان الأمر نفسه بالنسبة لمصنّفي فريقها من الرتبة S ، على الرغم من أن مصنفي الرتبة S في البلدان الأخرى غضوا الطرف عن هذا فقط لأن برايتمان قد سددهم على الأرجح.
“أين يمكنني الحصول على فطيرة تفاح جيدة هنا؟”
لقد قدم برايتمان نفسه عذرًا سخيفًا ، حيث اعتقد أنه يتعرض للهجوم وتصرف دفاعًا عن النفس. بلغ غضب هوايا حده الأقصى في تلك المرحلة ، لكنني هدأتُها. لن يخرج أي شيء جيد من المقاتلين الأقوى في بريطانيا. والأهم من ذلك ، لم أستطع السماح لها بالانتقام بدلاً مني. وانتهي الأمر بأن ابتسم برايتمان و كذلك أبتسمت انا.
هووه ، كان الأمر حقًا مثل تعليم الطفل. في الحقيقة ، لم أخطط للتحدث معها على مهل … على الرغم من أنني لم أحصل على المعلومات التي أردتها ، لم أستطع طردها بعيدًا ، لذلك قررت أن أبقى معها لفترة أطول.
على أي حال ، مع هذا الحادث ، تمكنت هوايا من فصل نفسها بسهولة عن برايتمان والحكومة البريطانية التي تحميه.
على الرغم من أن الحادث لم يتم الكشف عنه بسبب التماس الحكومة البريطانية اليائس ، ولكن بموافقي ، استغلت هوايا الحادث لممارسة ضغوط شديدة على الحكومة البريطانية. قالت إن صديقها الذي طلبت مساعدته بشكل خاص تعرض لإذلال يمكن غسله علي يد برايتمان لا ، وإنها ليست لديها خطط للتقدم في بريطانيا ما لم تكن أزمة وطنية. بعبارة أخرى ، مثلما حذرتهم هوايا من قبل ، خسرت بريطانيا هوايا مقابل برايتمان. و بغض النظر عن الطريقة التي فكرت بها ، كانت تصرفات برايتمان حمقاء بشكل لا يصدق. تسائلت كيف يمكن لأحمق أعمته رغبته في امرأة أن يرتقي إلى مثل هذا المنصب.
قيل لها أن تقتلني … لأنني بطل. شعرت فجأة بقشعريرة ، لكنني أومأت برأسي بغض النظر. ثم أجبت على سؤالها.
“إنها علامة تحدد هويتك. إنها طريقة لفصلك عن كل شيء آخر في هذا العالم. شيء يمكن أن يثبت أنك أنتِ”.
“أنتِ قادمة إلى كوريا؟”
عندما قبلت الشريحة التي قدمتها ، أخذت بقية فطيرة التفاح وأخذت قضمة. بعد ذلك ، تجمع الضوء في عينيها علي شكل نجمة واضحة. لقد فوجئت حقا. كانت تُظهر جانبها غير البشري كثيرًا! كيف تتمكن من التحكم في تلك الجسيمات اللامعة !؟
“نعم. كنت أخطط للذهاب إلى كوريا على أي حال عندما انتهي. قالت أمي إنها تفضل الموت على المجيء إلى بريطانيا. و أعتقد أنها تريدني أن أعيش معها في كوريا. كنت سأحاول في الأصل إقناعها مرة أخرى ، لكن … مع ما حدث هذه المرة ، لم أرغب حقًا في البقاء في نفس البلد الذي يبقي فيه برايتمان ، فهذا الرجل سيأتي لزيارتي بغض النظر عن مكان تواجدي في بريطانيا. … ألا تريدني أن أذهب إلى كوريا؟”
“أنا استطيع؟”
اشتكت هوايا ، ثم سئلت بعد قليل من التردد. و تحول لون خديها إلى اللون الأحمر تمامًا مثل شعرها.
“إذا فُتن الناس بغنائك وفقدوا وعيهم ، فسوف يسقطون في الماء. ماذا سيحدث بعد ذلك؟”
“لا على الإطلاق. يمكننا أن نلتقي في كثير من الأحيان أيضًا. أنا سعيد.”
“الحرية ، أنتِ تقولين … تشكريني؟”
“… حقاً. نستطيع. احم.”
كان عدم معرفتها بخطر أفعالها حماقة و من المزعج أنها اختارت الظهور أثناء قتال الزعيم ، ولكن نظرًا لأنها لم تقتل أي شخص حتى الآن، لم يفت الأوان بعد. لا يزال من الممكن تغييرها. و كانت كلماتها التالية بمثابة دليل.
نظرت هوا بعيدًا وأخرجت سعال جاف. هل تتنفس بطريقة خاطئة؟ رددت بابتسامة.
“ليس لديكِ اسم؟”
“يجب أن تكوني مشغولة بكل أمتعتك ، لذا سأعود اليوم. آه ، لا تنسي أن تعطيني التونة الذائبة لاحقًا”.
قدمنا تعبيرا عن الصداقة الحميمة و أعطينا بعضنا البعض إبهامًا. التونة الذائبة التي كنت أتحدث عنه لم تكن سوى التونة الذائبة العملاقة التي قتلتها! وضعته هوايا في قائمة مخزونها، مستخدمة العذر السخيف للتخزين التسلسلي ، وقالت إنها ستعطيها لي لاحقًا. في مقابل أدائها أمام الآخرين، وعدتها بإعادة تعبئة غير محدودة لأطباق التونة الذائبة. في الحقيقة ، لم أعرف كم سأستغرق من الوقت لإنهاء هذه التونة الذائبة العملاقة ، لذلك كنت سعيد بوجود هوايا للمساعدة.
“ستتركين بعضها لي ، أليس كذلك؟”
“ووهااه!”
“بالطبع بكل تأكيد. يمكنك أن تأكل لمحتوى قلبك. مشوي ، ساشيمي ، مقلي ، مطهو على البخار ، سأقدم لك وليمة كاملة”.
[أكره القتل ، لكن الجميع يحاول قتل الناس. أنا خائفة. قال إنني كنت مميزة ، لكنه لم يحاول فهمي.]
“جيد ممتاز.”
“لا على الإطلاق. يمكننا أن نلتقي في كثير من الأحيان أيضًا. أنا سعيد.”
“هوايا ماذا تفعلين؟”
قدمنا تعبيرا عن الصداقة الحميمة و أعطينا بعضنا البعض إبهامًا. التونة الذائبة التي كنت أتحدث عنه لم تكن سوى التونة الذائبة العملاقة التي قتلتها! وضعته هوايا في قائمة مخزونها، مستخدمة العذر السخيف للتخزين التسلسلي ، وقالت إنها ستعطيها لي لاحقًا. في مقابل أدائها أمام الآخرين، وعدتها بإعادة تعبئة غير محدودة لأطباق التونة الذائبة. في الحقيقة ، لم أعرف كم سأستغرق من الوقت لإنهاء هذه التونة الذائبة العملاقة ، لذلك كنت سعيد بوجود هوايا للمساعدة.
كما لو كانت تنتظر مني أن أقول ذلك ، اختطفت شريحة فطيرة التفاح وأكلتها. بعد ذلك ، أعربت عن رضاها واستلقت على الجليد.
[أنا معجبة بك الآن!]
“آه ، بالمناسبة ، هوايا.”
“نعم؟”
[لكنني لم أزعج أحدًا قط! إلى جانب إخباري بقتلك ، قال الجميع إنه يمكنني الغناء كما أردت! أنا لا أتنمر على أي شخص لا يتنمر علي أولًا!]
“أين يمكنني الحصول على فطيرة تفاح جيدة هنا؟”
“فطيرة تفاح…؟”
[نعم!]
على الرغم من أن هوايا أمالت رأسها ، لكنها ما زالت تعطيني إجابة. شكرتها وتركت مسكنها. ثم ذهبت إلى المكان الذي أخبرتني هوايا أنه أشتري منه فطيرة تفاح. بسبب الرائحة الجذابة ، انتهى بي الأمر بشراء فطيرتي تفاح ، إحداهما لسبب واضح والأخرى لمشاركتها مع يوا عندما اعود إلى المنزل. بعد ذلك ، استدعيت عناصري وقمت بتعميم حلقة بيروتا ، في انتظار الفجر.
“إذا فُتن الناس بغنائك وفقدوا وعيهم ، فسوف يسقطون في الماء. ماذا سيحدث بعد ذلك؟”
بمجرد انتهاء الليل، تمكنت من دخول الزنزانة مرة أخرى. كانت هناك أشياء يجب الاهتمام بها ، وشخص للعثور عليه وأسئلة يجب طرحها. كان عليّ أيضًا أن ألصق رمحي بوجه حاصد الأرواح الملعون كهدية للم الشمل.
عندما قبلت الشريحة التي قدمتها ، أخذت بقية فطيرة التفاح وأخذت قضمة. بعد ذلك ، تجمع الضوء في عينيها علي شكل نجمة واضحة. لقد فوجئت حقا. كانت تُظهر جانبها غير البشري كثيرًا! كيف تتمكن من التحكم في تلك الجسيمات اللامعة !؟
ثم ، قبل الفجر بقليل ، عندما لم يكن هناك أحد ، ذهبت إلى البحيرة باستخدام قوة رويوى. و بمجرد تجميد منطقة الماء التي كنت أتقدم عليها ، شعرت بإحساس غريب بالقدرة المطلقة. لقد باركتني سيدة البحيرة أخيرًا!
“أحضرت فطيرة التفاح ~.”
[أرِنِي!]
بعد المشي لعمق البحيرة ، صرخت بصوت عالي إلى حد ما. على الرغم من أنني شعرت وكأنني بدوت غبي ، لكنني لم أجد اي حل أخر.
يبدو أنها اشتكت وكشفت كل شيء عن سوء سلوك برايتمان. لقد قام برايتمان بلكم مُصنف مشهور (على الرغم من أن هذا محرج ، لانه أنا) الذي دعته هوايا للمساعدة ، ووضعه في موقف يهدد حياته. كانت هوايا غاضبة بشكل لا يصدق في ذلك الوقت. كان الأمر نفسه بالنسبة لمصنّفي فريقها من الرتبة S ، على الرغم من أن مصنفي الرتبة S في البلدان الأخرى غضوا الطرف عن هذا فقط لأن برايتمان قد سددهم على الأرجح.
[لذيذة! لذيذة جدا! لذيذة لذيذة!]
“قلت إنني أحضرت فطيرة التفاح -!”
“… هل تعرفين لماذا طلب منكِ قتلي؟”
[أرِنِي!]
“بلين”.
“ووهااه!”
[ألن يأتوا ليلعبوا معي تحت الماء؟]
ظهر وجه فتاة فجأة فوق السطح. و كدت ان أسقط تحت الماء من الذهول ، لكن رويوى أنقذتني بتجميد الماء من حولي على الفور. فشكرت رويوى ، وبما أنني كنت مستلقية على الجليد على أي حال ، لاحظت وجه الفتاة. و ببساطة ، كان لديها مظهر غير واقعي.
نظرت هوا بعيدًا وأخرجت سعال جاف. هل تتنفس بطريقة خاطئة؟ رددت بابتسامة.
كان شعرها الأزرق السماوي ، النصف مغمور تحت الماء ، يلمع كما لو كان مصنوع من ضوء الليد، وكذلك عينيها الزرقاوتين اللتين كانتا تحدقان في وجهي. بدت وكأنها امرأة جميلة في مناطق أخر ، لكنني فوجئت بمدى صغر وجهها. كنت أتوقع أن تكون فتاة صغيرة.
كما لو كانت تنتظر مني أن أقول ذلك ، اختطفت شريحة فطيرة التفاح وأكلتها. بعد ذلك ، أعربت عن رضاها واستلقت على الجليد.
[أسرع ، أرني!]
[شكرًا! سأسامحك على إيذائك لي!]
“آه ، هنا.”
[لقد حققت إنجازًا بترويض وحش زعيم بالرتبة A + السيرين. لقد حصلت على نقطة مهارة واحدة. نقاط المهارة الحالية: 16]
“قلت إنني أحضرت فطيرة التفاح -!”
لقد أخرجت فطيرة التفاح من مخزوني. ثم أطلقت المرأة هتافات سعيدة وزحفت على الجليد. على الرغم من أنني اعتقدت أنها لم تكن ترتدي أي شيء ، إلا أنها في الواقع كانت ترتدي فستانًا أزرق فاتح شفاف ، تمسك بجسدها بإحكام. على الرغم من أن جسدها النحيل ، و الوفر ، كان علي مرأى ومسمع(واضح تماماً) ، لكنني رأيت جسد هوايا الرائع لمدة أسبوع تقريبًا ، لذا كان بإمكاني التصرف بهدوء.
بمجرد انتهاء الليل، تمكنت من دخول الزنزانة مرة أخرى. كانت هناك أشياء يجب الاهتمام بها ، وشخص للعثور عليه وأسئلة يجب طرحها. كان عليّ أيضًا أن ألصق رمحي بوجه حاصد الأرواح الملعون كهدية للم الشمل.
“فطيرة تفاح…؟”
[فطيرة تفاح! إنها حقًا فطيرة تفاح!]
“نعم انها كذلك.”
لقد قدم برايتمان نفسه عذرًا سخيفًا ، حيث اعتقد أنه يتعرض للهجوم وتصرف دفاعًا عن النفس. بلغ غضب هوايا حده الأقصى في تلك المرحلة ، لكنني هدأتُها. لن يخرج أي شيء جيد من المقاتلين الأقوى في بريطانيا. والأهم من ذلك ، لم أستطع السماح لها بالانتقام بدلاً مني. وانتهي الأمر بأن ابتسم برايتمان و كذلك أبتسمت انا.
[يمكنني أكله؟ يمكنني أكله؟]
مفكرة:
“ليس عليكِ أن تسأل مرتين. هناك واحدة فقط لكِ على أي حال “.
[يااااي!]
كان شعرها الأزرق السماوي ، النصف مغمور تحت الماء ، يلمع كما لو كان مصنوع من ضوء الليد، وكذلك عينيها الزرقاوتين اللتين كانتا تحدقان في وجهي. بدت وكأنها امرأة جميلة في مناطق أخر ، لكنني فوجئت بمدى صغر وجهها. كنت أتوقع أن تكون فتاة صغيرة.
[أيضًا ، أنا لست وحش!]
مدت أصابعها الطويلة النحيلة إلى الأمام وأخذت فطيرة التفاح كاملة. شعرت ببرودة بشرتها للحظة ، و تذكرت مرة أخرى أنها ليست بشر. عندها أخذت شريحة من فطيرة التفاح وسلمتها لي. كانت تغمض عينيها ، و تلمع بجزيئات الضوء الساطعة ، وتبدو جذابة بشكل غير واقعي.
[رائع.]
[سيموتون!؟]
[هاك.]
“أين يمكنني الحصول على فطيرة تفاح جيدة هنا؟”
“شكرًا.”
بعد المشي لعمق البحيرة ، صرخت بصوت عالي إلى حد ما. على الرغم من أنني شعرت وكأنني بدوت غبي ، لكنني لم أجد اي حل أخر.
[شكرا على الوجبة!]
[أكره القتل ، لكن الجميع يحاول قتل الناس. أنا خائفة. قال إنني كنت مميزة ، لكنه لم يحاول فهمي.]
[ألن يأتوا ليلعبوا معي تحت الماء؟]
عندما قبلت الشريحة التي قدمتها ، أخذت بقية فطيرة التفاح وأخذت قضمة. بعد ذلك ، تجمع الضوء في عينيها علي شكل نجمة واضحة. لقد فوجئت حقا. كانت تُظهر جانبها غير البشري كثيرًا! كيف تتمكن من التحكم في تلك الجسيمات اللامعة !؟
[أنا أنا.]
اشتكت هوايا ، ثم سئلت بعد قليل من التردد. و تحول لون خديها إلى اللون الأحمر تمامًا مثل شعرها.
[لذيذة! لذيذة جدا! لذيذة لذيذة!]
[إذا لم تحصل على فئة المروض الفرعية ، فلن تتمكن من استخدام وحشك المروض في زنزانات الحدث أو الزنزانة العادية. ومع ذلك ، لن تحتاج إلى التخلي عن وحشك المروض ، ويمكن أن يرافقك في الزنزانات الميدانية.]
“نعم ، كلِ الكثير.”
“صحيح ، صحيح ، ولكن من الذي طلب منكِ قتلي؟”
[نعم!]
هووه ، كان الأمر حقًا مثل تعليم الطفل. في الحقيقة ، لم أخطط للتحدث معها على مهل … على الرغم من أنني لم أحصل على المعلومات التي أردتها ، لم أستطع طردها بعيدًا ، لذلك قررت أن أبقى معها لفترة أطول.
رداً علي كلامي ، أصبحت حزينة بشكل ملحوظ. كما و تصاعدت الجسيمات في عينيها في حالة صدمة.
لقد قضمت الفطيرة ، مما جعلني أتسائل أين كانت تتجه في جسدها النحيف. أكلت الفطيرة في غمضة عين ، وحدقت في فطيرة التفاح الموجودة بين يدي بعيون مشتاقة. و كانت جزيئات الضوء في عينيها تتناثر وتتجمع بشكل متكرر.
[سيموتون!؟]
“أحضرت فطيرة التفاح ~.”
“هل تريدينها؟”
“نعم شكراً.”
[واووووو!]
ملاحظة – سيدة البحيرة: المرجع : أنمي Fate/Zero. (حقا شرح قصير!)
كما لو كانت تنتظر مني أن أقول ذلك ، اختطفت شريحة فطيرة التفاح وأكلتها. بعد ذلك ، أعربت عن رضاها واستلقت على الجليد.
[لذيذة! لذيذة جدا! لذيذة لذيذة!]
[شكرًا! سأسامحك على إيذائك لي!]
“نعم شكراً.”
[لا أعرف ، لا أتذكر! لقد نسيت عندما أتيت إلى هنا!]
[أنا معجبة بك الآن!]
“صحيح. هل حصلتي على الإذن؟”
يي يون ، كوني سعيدة. يوجد شخص مشابه لك هنا. لكنني حصلت على قلبها بفطيرة تفاح واحدة فقط. كانت الصعوبة أقل من يى يون! فكرت في كل البطاطس المقلية التي يجب أن أطعمها ل يي يون قبل أن تقول إنها تحبني. آوه ، ليس وكأنني كنت أفعل ذلك حتى أجعلها تحبني. حقا.
رداً علي كلامي ، أصبحت حزينة بشكل ملحوظ. كما و تصاعدت الجسيمات في عينيها في حالة صدمة.
“نعم. إذاً … إذا لم تزعجي الآخرين بعد الآن ، فسأعجب بك أيضًا “.
لقد قدم برايتمان نفسه عذرًا سخيفًا ، حيث اعتقد أنه يتعرض للهجوم وتصرف دفاعًا عن النفس. بلغ غضب هوايا حده الأقصى في تلك المرحلة ، لكنني هدأتُها. لن يخرج أي شيء جيد من المقاتلين الأقوى في بريطانيا. والأهم من ذلك ، لم أستطع السماح لها بالانتقام بدلاً مني. وانتهي الأمر بأن ابتسم برايتمان و كذلك أبتسمت انا.
الفصل القادم: أولئك الذين يتسلقون الزنزانة
على الرغم من أنني لم أكن متأكد تمامًا ، إلا أنها بدت مختلفة عن الزعماء الآخرين الذين أظهروا عداء واضح أتجاه البشر. لقد أرادت حقًا السماح لهم بالاستماع إلى غنائها.
على الرغم من أن هوايا أمالت رأسها ، لكنها ما زالت تعطيني إجابة. شكرتها وتركت مسكنها. ثم ذهبت إلى المكان الذي أخبرتني هوايا أنه أشتري منه فطيرة تفاح. بسبب الرائحة الجذابة ، انتهى بي الأمر بشراء فطيرتي تفاح ، إحداهما لسبب واضح والأخرى لمشاركتها مع يوا عندما اعود إلى المنزل. بعد ذلك ، استدعيت عناصري وقمت بتعميم حلقة بيروتا ، في انتظار الفجر.
كان عدم معرفتها بخطر أفعالها حماقة و من المزعج أنها اختارت الظهور أثناء قتال الزعيم ، ولكن نظرًا لأنها لم تقتل أي شخص حتى الآن، لم يفت الأوان بعد. لا يزال من الممكن تغييرها. و كانت كلماتها التالية بمثابة دليل.
[لذيذة! لذيذة جدا! لذيذة لذيذة!]
“جيد ممتاز.”
[لكنني لم أزعج أحدًا قط! إلى جانب إخباري بقتلك ، قال الجميع إنه يمكنني الغناء كما أردت! أنا لا أتنمر على أي شخص لا يتنمر علي أولًا!]
“نعم. تمكنت من مسح الزنزانة الميدانية بفضلك ، حتى أنك وجدت مشكلة برايتمان. يمكنني العودة إلى كوريا بسبب ذلك. كانت المعلومات المتعلقة برايتمان مفيدة جداً في المفاوضات”.
“صحيح ، صحيح ، ولكن من الذي طلب منكِ قتلي؟”
[لا أعرف ، لا أتذكر! لقد نسيت عندما أتيت إلى هنا!]
“قلت إنني أحضرت فطيرة التفاح -!”
“… هل تعرفين لماذا طلب منكِ قتلي؟”
سألت بابتسامة.
[لأنك بطل! هذا كل ما اعرفه! لكنني لن أقتلك. أنا لن أتسلط على الآخرين أيضًا!]
“آه ، هنا.”
كما لو كانت تنتظر مني أن أقول ذلك ، اختطفت شريحة فطيرة التفاح وأكلتها. بعد ذلك ، أعربت عن رضاها واستلقت على الجليد.
قيل لها أن تقتلني … لأنني بطل. شعرت فجأة بقشعريرة ، لكنني أومأت برأسي بغض النظر. ثم أجبت على سؤالها.
[أيضًا ، أنا لست وحش!]
“نعم. تمكنت من مسح الزنزانة الميدانية بفضلك ، حتى أنك وجدت مشكلة برايتمان. يمكنني العودة إلى كوريا بسبب ذلك. كانت المعلومات المتعلقة برايتمان مفيدة جداً في المفاوضات”.
“لكن كما ترى ، غناؤك يزعج الناس.”
[لماذا؟ هل غنائي بهذا السوء؟]
“المشكلة هي أنك جيدة للغاية. الناس يفتنون بسبب غنائك “.
“صحيح. هل حصلتي على الإذن؟”
[هل ذلك سيء؟]
“إذا فُتن الناس بغنائك وفقدوا وعيهم ، فسوف يسقطون في الماء. ماذا سيحدث بعد ذلك؟”
“… هل تعرفين لماذا طلب منكِ قتلي؟”
[ألن يأتوا ليلعبوا معي تحت الماء؟]
“سيموتون.”
“نعم انها كذلك.”
[سيموتون!؟]
لقد أخرجت فطيرة التفاح من مخزوني. ثم أطلقت المرأة هتافات سعيدة وزحفت على الجليد. على الرغم من أنني اعتقدت أنها لم تكن ترتدي أي شيء ، إلا أنها في الواقع كانت ترتدي فستانًا أزرق فاتح شفاف ، تمسك بجسدها بإحكام. على الرغم من أن جسدها النحيل ، و الوفر ، كان علي مرأى ومسمع(واضح تماماً) ، لكنني رأيت جسد هوايا الرائع لمدة أسبوع تقريبًا ، لذا كان بإمكاني التصرف بهدوء.
“نعم.”
[أسرع ، أرني!]
رداً علي كلامي ، أصبحت حزينة بشكل ملحوظ. كما و تصاعدت الجسيمات في عينيها في حالة صدمة.
[سيموتون!؟]
[أكره القتل ، لكن الجميع يحاول قتل الناس. أنا خائفة. قال إنني كنت مميزة ، لكنه لم يحاول فهمي.]
“بلين”.
“مميزة ، هاه … بما أنك تكرهين قتل الناس ، فأنتي حقًا وحش مميز. لكن من هو هذا الشخص الذي تتحدثين عنه؟”
لقد قدم برايتمان نفسه عذرًا سخيفًا ، حيث اعتقد أنه يتعرض للهجوم وتصرف دفاعًا عن النفس. بلغ غضب هوايا حده الأقصى في تلك المرحلة ، لكنني هدأتُها. لن يخرج أي شيء جيد من المقاتلين الأقوى في بريطانيا. والأهم من ذلك ، لم أستطع السماح لها بالانتقام بدلاً مني. وانتهي الأمر بأن ابتسم برايتمان و كذلك أبتسمت انا.
[لا أعرف ، لقد نسيت!]
هووه ، لا يوجد شيء يمكنني اكتشافه حقًا … أردت أن أخبرها كيف كادت تقتل الناس بدافع الغضب ، لكنني منعت نفسي. ومع ذلك ، بدت غاضبة مما قلته للتو.
[واء ، جميل! هل هذا اسمي يااااي!]
[أيضًا ، أنا لست وحش!]
“المشكلة هي أنك جيدة للغاية. الناس يفتنون بسبب غنائك “.
“اه اسف. اذاً ماذا ينبغي أن أدعوك؟ “
[أنا أنا.]
[لماذا؟ هل غنائي بهذا السوء؟]
“ليس لديكِ اسم؟”
“صحيح ، صحيح ، ولكن من الذي طلب منكِ قتلي؟”
[ما هذا؟]
“إنها علامة تحدد هويتك. إنها طريقة لفصلك عن كل شيء آخر في هذا العالم. شيء يمكن أن يثبت أنك أنتِ”.
على الرغم من أن هوايا أمالت رأسها ، لكنها ما زالت تعطيني إجابة. شكرتها وتركت مسكنها. ثم ذهبت إلى المكان الذي أخبرتني هوايا أنه أشتري منه فطيرة تفاح. بسبب الرائحة الجذابة ، انتهى بي الأمر بشراء فطيرتي تفاح ، إحداهما لسبب واضح والأخرى لمشاركتها مع يوا عندما اعود إلى المنزل. بعد ذلك ، استدعيت عناصري وقمت بتعميم حلقة بيروتا ، في انتظار الفجر.
[رائع.]
“ستتركين بعضها لي ، أليس كذلك؟”
مفكرة:
هووه ، كان الأمر حقًا مثل تعليم الطفل. في الحقيقة ، لم أخطط للتحدث معها على مهل … على الرغم من أنني لم أحصل على المعلومات التي أردتها ، لم أستطع طردها بعيدًا ، لذلك قررت أن أبقى معها لفترة أطول.
يبدو أنها اشتكت وكشفت كل شيء عن سوء سلوك برايتمان. لقد قام برايتمان بلكم مُصنف مشهور (على الرغم من أن هذا محرج ، لانه أنا) الذي دعته هوايا للمساعدة ، ووضعه في موقف يهدد حياته. كانت هوايا غاضبة بشكل لا يصدق في ذلك الوقت. كان الأمر نفسه بالنسبة لمصنّفي فريقها من الرتبة S ، على الرغم من أن مصنفي الرتبة S في البلدان الأخرى غضوا الطرف عن هذا فقط لأن برايتمان قد سددهم على الأرجح.
مدت أصابعها الطويلة النحيلة إلى الأمام وأخذت فطيرة التفاح كاملة. شعرت ببرودة بشرتها للحظة ، و تذكرت مرة أخرى أنها ليست بشر. عندها أخذت شريحة من فطيرة التفاح وسلمتها لي. كانت تغمض عينيها ، و تلمع بجزيئات الضوء الساطعة ، وتبدو جذابة بشكل غير واقعي.
[ثم يمكنك أن تعطيني اسمًا.]
“ستتركين بعضها لي ، أليس كذلك؟”
“أنا استطيع؟”
“نعم ، كلِ الكثير.”
[نعم! إذا أمكنك ، فلا بأس.]
“ليس لديكِ اسم؟”
للحظة ، ترددت. ومع ذلك ، عندما رأيت عينيها البريئة ، ومضت كلمة في ذهني. و نظرًا لأنه لم يكن اسمًا مناسبًا لفتاة ، فقد ابعدت الجزء الأمامي منه.
[فطيرة تفاح! إنها حقًا فطيرة تفاح!]
[رائع.]
“بلين”.
[واء ، جميل! هل هذا اسمي يااااي!]
“… هل تعرفين لماذا طلب منكِ قتلي؟”
بدت وكأنها تحب الاسم الذي منحتها إياها ، وهي ترفع يديها وتقفز. في تلك اللحظة ، لم أتوقع الرسائل التي ظهرت.
لقد قضمت الفطيرة ، مما جعلني أتسائل أين كانت تتجه في جسدها النحيف. أكلت الفطيرة في غمضة عين ، وحدقت في فطيرة التفاح الموجودة بين يدي بعيون مشتاقة. و كانت جزيئات الضوء في عينيها تتناثر وتتجمع بشكل متكرر.
[لقد حققت إنجازًا بترويض وحش زعيم بالرتبة A + السيرين. لقد حصلت على نقطة مهارة واحدة. نقاط المهارة الحالية: 16]
كما لو كانت تنتظر مني أن أقول ذلك ، اختطفت شريحة فطيرة التفاح وأكلتها. بعد ذلك ، أعربت عن رضاها واستلقت على الجليد.
[يمكنك الحصول على الفئة الفرعية “المروض”. ومع ذلك ، يجب عليك التخلي عن الفئة الفرعية الحالية “جامع المهارات” للحصول على فئة فرعية جديدة. إذا تخليت عن الفئة الفرعية لـ جامع المهارات ، فلن تتمكن من استخدام ساعة الجيب الخاصة بهواة التجميع. هل ترغب في تغيير الفئة الفرعية الخاصة بك؟]
على الرغم من أن الحادث لم يتم الكشف عنه بسبب التماس الحكومة البريطانية اليائس ، ولكن بموافقي ، استغلت هوايا الحادث لممارسة ضغوط شديدة على الحكومة البريطانية. قالت إن صديقها الذي طلبت مساعدته بشكل خاص تعرض لإذلال يمكن غسله علي يد برايتمان لا ، وإنها ليست لديها خطط للتقدم في بريطانيا ما لم تكن أزمة وطنية. بعبارة أخرى ، مثلما حذرتهم هوايا من قبل ، خسرت بريطانيا هوايا مقابل برايتمان. و بغض النظر عن الطريقة التي فكرت بها ، كانت تصرفات برايتمان حمقاء بشكل لا يصدق. تسائلت كيف يمكن لأحمق أعمته رغبته في امرأة أن يرتقي إلى مثل هذا المنصب.
[إذا لم تحصل على فئة المروض الفرعية ، فلن تتمكن من استخدام وحشك المروض في زنزانات الحدث أو الزنزانة العادية. ومع ذلك ، لن تحتاج إلى التخلي عن وحشك المروض ، ويمكن أن يرافقك في الزنزانات الميدانية.]
“المشكلة هي أنك جيدة للغاية. الناس يفتنون بسبب غنائك “.
مفكرة:
“نعم. إذاً … إذا لم تزعجي الآخرين بعد الآن ، فسأعجب بك أيضًا “.
سأقولها الآن. السيرين بلين ليست عضوة في الحريم. إنها مجرد شخصية دعم مهمة قليلًا! أعني ، الرواية ليست رواية حريم بالأساس!
قدمنا تعبيرا عن الصداقة الحميمة و أعطينا بعضنا البعض إبهامًا. التونة الذائبة التي كنت أتحدث عنه لم تكن سوى التونة الذائبة العملاقة التي قتلتها! وضعته هوايا في قائمة مخزونها، مستخدمة العذر السخيف للتخزين التسلسلي ، وقالت إنها ستعطيها لي لاحقًا. في مقابل أدائها أمام الآخرين، وعدتها بإعادة تعبئة غير محدودة لأطباق التونة الذائبة. في الحقيقة ، لم أعرف كم سأستغرق من الوقت لإنهاء هذه التونة الذائبة العملاقة ، لذلك كنت سعيد بوجود هوايا للمساعدة.
ملاحظة – سيدة البحيرة: المرجع : أنمي Fate/Zero. (حقا شرح قصير!)
________________________________________
الفصل القادم: أولئك الذين يتسلقون الزنزانة
[يااااي!]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
