أولئك الذين يتسلقون الزنزانة (6)
الفصل 107: أولئك الذين يتسلقون الزنزانة (6)
“شين نيم ، أنت تمشي معي ، لكنك تنظر إلى نساء أخريات؟”
أثناء تجولنا في المنطقة السكنية ، تلقت لوريتا نظرات لا حصر لها من الآخرين. بالطبع ، كنت أعرف السبب.بالنظرة الأولى ، سيتفاجأون بمظهر لوريتا ؛ في النظرة الثانية ، سيشعرون بالرهبة من جمالها السماوي. وفي النظرة الثالثة ، ستبدو أجمل مما كانت عليه عندما نظروا إليها في المرة الأولى. أي ما دامت لم تفتح فمها. لن تفسد لوريتا مظهرها الذي يشبه الآلهة عبر التحدث كـ الحمقاء. رغم ذلك ، فهذا جزء من سحرها أيضًا.
“أنا سيد نقابة جيد! على الرغم من أنها وظيفة لين الآن “.
“هل كان هناك جان كهذه في الزنزانة الأولى؟”
“اعتقدت أن أجمل مستكشفة هي أميرة قارة لوكا”.
الفصل التالي : متطلبات مرتزقة الأبعاد
“لا ، في الطوابق العليا ، هناك جمال مشهور آخر. من تلك … القارة المدمرة “.
“هذا كذب. لابد أن الفرسان الذين كانوا معي في ساحة المعركة كذبوا … بعد كل شيء ، هربت أمامهم مباشرةً. أمام أعين الجميع ، فتحت باب الزنزانة ، لأعيش بمفردي … تاركة ورائي شرف وفخر الرجال الوحوش … “
“لكن مرت عشرات السنين منذ أن ظهرت.”
“مرحبًا ، تلك الجان ليست مستكشف.”
“أنا أعرف من هي. إنها سيدة إحدى النقابات الإدارية. كانت جميلة جدًا لدرجة أنني تذكرتها”.
“رين يعتقد أنك ميته.”
“لم أعتقد أنها تواعد مبتدئ …”
كانت أمامي الفتاة القزم اللطيفة ساوري. بغض النظر عن كيف نظرت إليها ، كانت تبدو مثل طفلة في المدرسة الابتدائية. عندما رأيتها تحمل كوبًا من البيرة وضربته بكوب زيفينا ، شعرت بان المشهد غريب للغاية ، لكنني تمكنت من تخطيه لأنني اعتدت بالفعل على الأقزام من لوتانغ بحديقة الجنيات. في هذه الأثناء ، كان جنون ليبويك لا يزال مستمر.
“أنا غيور ، اللعنة.”
“… هل يمكنني إضافتك إلى قائمة أصدقائي؟”
“هوو ، لديه هذا الجانب اللطيف.”
كان هناك من أدرك من هي لوريتا من مظهرها. بدا معظمهم أقوياء. لذا بابتسامة مريرة ، شرحت لي لوريتا.
“شين نيم …؟”
“لكن ، … تركت رين-نيم بمفرده في القارة البانانية … يك ، يك …”
“هناك أوقات يتعين علي فيها الظهور بصفتي سيد النقابة.”
“أنا سيد نقابة جيد! على الرغم من أنها وظيفة لين الآن “.
“لذا فأنتِ تقومين بالفعل بعملك كسيد نقابة. آاااه!”
“لـ- لكن … ليس لدي المؤهلات لرؤيته. في قارة بانان اليائسة ، هو المستكشف الوحيد المتبقي. لديه روح عظيمة ونبيلة حقًا. بمجرد مقابلته ، سوف تتأذى روحه. أنا خائفة. حقيقة أنه لا يزال بإمكاني التأثير عليه … لا ، لا يمكنني مقابلته … ليس لدي المؤهلات للوقوف بجانبه ، ناهيك عن التحدث إليه. سأفكر فيه وحده، هكذا … هيئ.”
غضبت لوريتا وضربت ذراعي.
“وحده؟ الفارس السحلية؟ كوك ، كان يجب أن أراه … آه ، لا بد أنه بدا رائع”.
حسنًا ، لا بد أنه كان لديه هذه الاحتمالية في ذهنه عندما سألني. ربما يكون قد تجاوز نقطة الاحتمال ، وربما كان متأكد. فبعد كل شيء ، لم يكن غبي تمامًا. إذا أخبرته ، فماذا سيكون …
“أنا سيد نقابة جيد! على الرغم من أنها وظيفة لين الآن “.
“أنا لوريتا من متجر الطابق. بغض النظر، إذا كنتي تريدين طرح سؤال على شين نيم ، فهل يمكنك القيام بذلك دون لمسه؟”
“لكن لين قال بإنه بديل.”
“حسنًا ، هكذا يصبح الجميع سيد. هوووه ، لين مناسب جدًا ليكون قائد. كانت قدرة لين الخاصة هي السبب الوحيد وراء دخول شخص مثله إلى حديقة الجنيات “.
كان هناك من أدرك من هي لوريتا من مظهرها. بدا معظمهم أقوياء. لذا بابتسامة مريرة ، شرحت لي لوريتا.
“لين ليس بشر ، لكنه قاسي … حسنًا ، لا بأس. بالمناسبة ، لوريتا ، ماذا ستفعلين إذا توقفتي عن كونك سيد النقابة؟”
“بعد ذلك ، واصل تسلق الزنزانة وحده ونجح في هزيمة كل زعماء الطوابق وحده. في هذه العملية ، اكتسب بعض الشهرة من مساعدة المستكشفين الآخرين على هزيمة زعماء الطوابق. يجب أن يظل في الطابق 35 ليحصل على إكسير مقوي من زعيم الطابق“.
“كما ترى ، كان حلمي دائمًا أن أصبح ربة منزل! لذلك سأصبح موظفة شين نيم “.
“اعتقدت أن أجمل مستكشفة هي أميرة قارة لوكا”.
“أود أن تكون شريكتي قوية.”
التواء آذان القطة لـ ليبويك وكشفت عن مشاعرها المشوشة. في هذه الأثناء ، كانت لوريتا تؤكد المعلومات حول رين من خلال همساتي.
“هل يجب علي … الاستمرار في أن أكون سيد النقابة …؟”
“شين نيم ، رين الذي تتحدث عنه هو ذلك العميل ذو الشعر الفوضوي ، الذي يجعل الناس حتى ينظرون إليه يشعرون بالحرارة، أليس كذلك؟ هل أنت متأكد من أن هذا العميل لا يتحدث عن شخص آخر؟”
“يجب على لوريتا أن تفعل ما تريد لوريتا فعله ، لكنني أريد الزواج من امرأة تعمل على تحسين حياتها بنشاط.”
“الأسد الذهبي؟ من هذا؟ هل يمكن لأي شخص أن يسمى الأسد الذهبي هذه الأيام؟ لا يوجد سوى أسد ذهبي واحد حقيقي ، قارة بانان … هووه ، لا تهتم. مبتدئ ، ما الذي تريد أن تقوله؟”
“الع– العمل … لا بد لي من العمل … كوك ، لكني أريد أن ألعب …!”
“بعد ذلك ، واصل تسلق الزنزانة وحده ونجح في هزيمة كل زعماء الطوابق وحده. في هذه العملية ، اكتسب بعض الشهرة من مساعدة المستكشفين الآخرين على هزيمة زعماء الطوابق. يجب أن يظل في الطابق 35 ليحصل على إكسير مقوي من زعيم الطابق“.
“أكسير التقوية؟ الشيء الذي يسقط من حين لآخر فقط؟ واو ، لا أستطيع أن أصدق أنه نما كثيرًا … يجب أن يبدو وسيم بشكل لا يصدق الآن … كرجل حقيقي … “
كانت الطريقة التي ارتجفت بها آذان لوريتا كما لو كانت تعاني بشدة لطيفة للغاية. ومع ذلك ، بينما كنت منشغلاً بالسخرية من لوريتا ، اصطدمت بطريق الخطأ بكتفي بشخص ما. و على الرغم من أن كتفي تؤلمني ، فقد اعتذرت لأنني كنت المخطئ لأنني لم أنظر أمامي.
“مرحبًا ، تلك الجان ليست مستكشف.”
“آسف ، هل أنت بخير؟”
بالنظر إليها ، كنت متأكد. لم يكن هذا هو الوقت المناسب لأُصدم بكونها امرأة.
“بالطبع. أنا مندهش أكثر لأنك بخير بعد الاصطدام بي. لم أرك من قبل ، لذلك يجب أن تكون مبتدئ”.
“… لا تناديني بذلك. لم أعد فارسة”.
كان الصوت الفضي المنخفض لمرأة. رفعت رأسي. كان أمامي شابة جميلة بنفس طولي ، مع إخفاء معظم جسدها بدرع أسود. كانت تنظر إلي بحرص.
التواء آذان القطة لـ ليبويك وكشفت عن مشاعرها المشوشة. في هذه الأثناء ، كانت لوريتا تؤكد المعلومات حول رين من خلال همساتي.
داخل عينيها الكهرمانيتين الجميلتين ، ترك زوج من الحدقات الرأسية الحادة والطويلة بشكل غير عادي انطباعًا عميقًا علي. لم تكن عيون بشر ، بل عيون عرق الرجال الوحوش. كما لو كان للقضاء على أي إشارة للشك ، كانت هناك أذنان مثلثتان على رأسها.
“أنا كانغ شين ، مستكشف من الأرض.”
“الرجال الوحوش…”
“أنا كانغ شين ، مستكشف من الأرض.”
“أوه ، كما تعلم. حسنًا ، أنا من عرق الوحوش. “
على هذا النحو ، قلت أفضل ما يمكنني قوله في هذه الحالة.
“ليب ، دعنا نذهب! طلبت ساوري بالفعل مشروباتنا “.
أثناء تجولنا في المنطقة السكنية ، تلقت لوريتا نظرات لا حصر لها من الآخرين. بالطبع ، كنت أعرف السبب.بالنظرة الأولى ، سيتفاجأون بمظهر لوريتا ؛ في النظرة الثانية ، سيشعرون بالرهبة من جمالها السماوي. وفي النظرة الثالثة ، ستبدو أجمل مما كانت عليه عندما نظروا إليها في المرة الأولى. أي ما دامت لم تفتح فمها. لن تفسد لوريتا مظهرها الذي يشبه الآلهة عبر التحدث كـ الحمقاء. رغم ذلك ، فهذا جزء من سحرها أيضًا.
“شين نيم ، أنت تمشي معي ، لكنك تنظر إلى نساء أخريات؟”
لقد تحول الجو فجأة. بدأت ساور وزيفينا ، اللتان كانتا تشربان كؤوسهم في حالة مزاجية جيدة ، كئيبتين فجأة. كنت أظن أن لديهم تجارب مماثلة. كمستكشفين في الزنزانة الأولي ، يجب أن يكونوا قد تخلوا عن البلد والعالم الذي كانوا منه، وهربوا إلى الزنزانة.
ناداها شخص بدا أنه رفيقها بينما جذبتني لوريتا وذراعيها تحيطان بي. ردت المرأة على رفيقتها بأنها ستكون هناك بعد لحظة.
“أنا غيور ، اللعنة.”
“لا يوجد خيار الآن. توقفي عن إزعاج نفسك الآن. نحن … نريدك أن تتوقفي أيضًا. آسفة ، على الرغم من أننا قمنا بدعوتك “.
“لديك حتى صديقة جان؟ أنت تبلي بلاءً حسنًا أيها الصاعد. دعنا نسمع اسمك ، سأتذكره “.
“أنا متفاجئة. لم أعتقد أن هذا الرجل المسمى رين حقيقي. تتحدث ليب عنه دائمًا عندما تكون في حالة سكر”.
“أنا كانغ شين ، مستكشف من الأرض.”
نهضت ليبويك ممسكة بطنها من الألم. وظهر صدع علي درعها. عندما رأيت أذنيها مطويتان ، بدت مثيرة للشفقة جداً.
“أنا ليبويك من نقابة “الفتيات الشيطانيات“. حظا سعيدا في الصعود إلى الطوابق العليا. سآخذك لتناول مشروب في المرة القادمة التي نلتقي فيها”.
“آه ، أجل ، أنا بخير. على أي حال ، إذا كنت تعرف شيئًا عن رين-نيم ، فهل يمكنك إخباري بالمزيد عنه؟ أفترض أن رين-نيم ما زال نبيل وجميل”.
و بذلك ، لوحت بيدها واستدارت بعيدًا. أثبت درعها الأسود الفخم أنها كانت مستكشف ماهرًا من طابق أعلى من طابقي. بالإضافة إلى ذلك ، على ظهرها ، كان هناك كلايمور أسود كبير وسميك جداً ، والذي قد أجد صعوبة في حمله.
“أنا ، … كان ينبغي أن أكون معه. أنا ، ما كان يجب أن ألقي به بعيدًا … لكن مع ذلك ، أردت أن أعيش … “
بالنظر إليها ، كنت متأكد. لم يكن هذا هو الوقت المناسب لأُصدم بكونها امرأة.
“لقد كان لطيفًا منذ أن كان صغير … عندما كنت أتجادل معه بالسيوف الخشبية ، سقط على الأرض وكشط ركبتيه. ثم ركض إلي بعيون دامعة … هاك ، هاك “.
على هذا النحو ، قلت أفضل ما يمكنني قوله في هذه الحالة.
“إذن انتي لستي ميته.”
“… من قال أنني ميته؟ أحضر لي الرجل الذي لديه الجرأة لقول ذلك “.
“بالضبط. بمجرد أن تبدأ الحديث عن رين ، لن تتحدث عن أي شخص آخر طوال اليوم ، لذلك انتهى اليوم بالفعل”.
“شين نيم …؟”
“هوو ، لديه هذا الجانب اللطيف.”
“لديك حتى صديقة جان؟ أنت تبلي بلاءً حسنًا أيها الصاعد. دعنا نسمع اسمك ، سأتذكره “.
حسنًا ، لا بد أنه كان لديه هذه الاحتمالية في ذهنه عندما سألني. ربما يكون قد تجاوز نقطة الاحتمال ، وربما كان متأكد. فبعد كل شيء ، لم يكن غبي تمامًا. إذا أخبرته ، فماذا سيكون …
“سيدة ليبويك”.
ان رين محارب ، رجل يتقدم إلى الأمام دون أن ينظر إلى الوراء أبدًا. إذا كان هو ، فقد يشعل النار في قلب تلك الفارسة الجامحة. إذا كان هو ، فقد يغيرها.
تحدثت ، “هناك مستكشف اشتهر في الطابق 35. يسمونه الأسد الذهبي “.
“الأسد الذهبي؟ من هذا؟ هل يمكن لأي شخص أن يسمى الأسد الذهبي هذه الأيام؟ لا يوجد سوى أسد ذهبي واحد حقيقي ، قارة بانان … هووه ، لا تهتم. مبتدئ ، ما الذي تريد أن تقوله؟”
“بالضبط. بمجرد أن تبدأ الحديث عن رين ، لن تتحدث عن أي شخص آخر طوال اليوم ، لذلك انتهى اليوم بالفعل”.
“الأسد الذهبي الذي تتحدثين عنه يندفع عبر الزنزانة الأولى بقوته.”
“أوه ، كما تعلم. حسنًا ، أنا من عرق الوحوش. “
“… رين-نيم؟”
فتحت فمي لأقول شيئًا ما ، لكنني أدركت أنه لم يكن لدي سوى انتقادات غير مشروطة لأقولها. فبقيت صامتاً. لن يكون هذا سوى تذمر طفل غير ناضج لم يختبر أبدًا ظلم الواقع القاسي. في هذا الفضاء الآمن ، سيكونون عرضة لكلماتي التي تفتقر إلى الوعي الذاتي.
و بذلك ، لوحت بيدها واستدارت بعيدًا. أثبت درعها الأسود الفخم أنها كانت مستكشف ماهرًا من طابق أعلى من طابقي. بالإضافة إلى ذلك ، على ظهرها ، كان هناك كلايمور أسود كبير وسميك جداً ، والذي قد أجد صعوبة في حمله.
لقد فوجئت بمدعوته بـ رين-نيم. بينما كنت أتخيل مكانة رين ، قفزت المرأة إلي. لا ، قفزت نحوي لكن تم دفعها بعيدًا على الفور. و رأيت لوريتا تتقدم بغضب.
“الرجال الوحوش…”
“لقد كان لطيفًا منذ أن كان صغير … عندما كنت أتجادل معه بالسيوف الخشبية ، سقط على الأرض وكشط ركبتيه. ثم ركض إلي بعيون دامعة … هاك ، هاك “.
“هل تريدين أن تتعرضي للضرب ، أيها العميل؟ هل تريدين هذا؟ لا يمكنك لمس العملاء الآخرين الذين لا ينتمون إليكي. تفهمين؟ هل تريدين أن تعرف مذاق رصاصة الضياع؟ هل تريدين تجربتها؟”
“لكن مرت عشرات السنين منذ أن ظهرت.”
“كوهوك … أي نوع من الجان …!”
“هل تريدين أن تتعرضي للضرب ، أيها العميل؟ هل تريدين هذا؟ لا يمكنك لمس العملاء الآخرين الذين لا ينتمون إليكي. تفهمين؟ هل تريدين أن تعرف مذاق رصاصة الضياع؟ هل تريدين تجربتها؟”
نهضت ليبويك ممسكة بطنها من الألم. وظهر صدع علي درعها. عندما رأيت أذنيها مطويتان ، بدت مثيرة للشفقة جداً.
“أود أن تكون شريكتي قوية.”
“أنتِ من أنتِ؟”
“أنتِ من أنتِ؟”
“لم أعتقد أنها تواعد مبتدئ …”
“أنا لوريتا من متجر الطابق. بغض النظر، إذا كنتي تريدين طرح سؤال على شين نيم ، فهل يمكنك القيام بذلك دون لمسه؟”
”متجر الطابق؟ النقابة الإدارية…! كوووه، هذا مؤلم “.
“بدأت تبكي.”
برؤية هذه المستكشفة القوية وهي تتألم شعرت بالشفقة ، لذلك سألتها بعيون مقلقة.
“أود أن تكون شريكتي قوية.”
“هل أنتِ بخير؟”
أي قبل أن يتفاقم ويصبح أكبر بسبب بقاءك بمفردك. بدت وكأنها قد فهمت مقصدي حيث ارتعش أذنيها قليلاً. ثم تمتمت بصوت لا يكاد يسمع.
“آه ، أجل ، أنا بخير. على أي حال ، إذا كنت تعرف شيئًا عن رين-نيم ، فهل يمكنك إخباري بالمزيد عنه؟ أفترض أن رين-نيم ما زال نبيل وجميل”.
أي قبل أن يتفاقم ويصبح أكبر بسبب بقاءك بمفردك. بدت وكأنها قد فهمت مقصدي حيث ارتعش أذنيها قليلاً. ثم تمتمت بصوت لا يكاد يسمع.
“… من قال أنني ميته؟ أحضر لي الرجل الذي لديه الجرأة لقول ذلك “.
كنت قد سمعت للتو كلمتين لا تناسبان رين باي شكل من الاشكال.
“شين نيم ، رين الذي تتحدث عنه هو ذلك العميل ذو الشعر الفوضوي ، الذي يجعل الناس حتى ينظرون إليه يشعرون بالحرارة، أليس كذلك؟ هل أنت متأكد من أن هذا العميل لا يتحدث عن شخص آخر؟”
في النهاية ، انتهى بي الأمر بالبقاء مع ليبويك، التي كانت على وشك التوجه إلى الحانة لفترة أطول قليلاً. كان لدى ليبويك رفيقتان ، أحداهما كانت امرأة بشرية دعتها ، زيفينا (محارب درع). كانت الأخرى امرأة قزم كانت قد طلبت بالفعل المشروبات في الحانة ، ساوري (محارب الفأس). تسائلت عما إذا كان جميع أعضاء نقابتها محاربين ، لكن قيل لي أن أحد الأعضاء الخمسة كان كاهنة. كان عضو النقابة المتبقي محارب مخلب. مع كون فئات الجميع ذكورية للغاية ، فوجئت أن الجميع أناث.
“هل يجب علي … الاستمرار في أن أكون سيد النقابة …؟”
“إذن ، ماذا عن رين-نيم …؟”
في اللحظة التي تلقيت فيها كأسًا ، سألتني ليبويك بفارغ الصبر. كان خديها بلون أحمر فاتح. نظرًا لأنها لم تشرب أي شيء بعد ، فهي متحمسة بلا شك. شعرت بنية قاتلة أتجاه رين تغلي بداخلي ، فأجبتها.
“لكن ، … تركت رين-نيم بمفرده في القارة البانانية … يك ، يك …”
“التقيت به لأول مرة في الطابق العشرين. لم يستطع السيطرة على أعصابه ثم كاد يموت”.
”متجر الطابق؟ النقابة الإدارية…! كوووه، هذا مؤلم “.
“هوو ، لديه هذا الجانب اللطيف.”
“لكن مرت عشرات السنين منذ أن ظهرت.”
“… بعد ذلك ، مكث معي لفترة وأصلح عاداته السيئة. في النهاية ، نجح في هزيمة الفارس السحلية وحده”.
“آسف ، هل أنت بخير؟”
“وحده؟ الفارس السحلية؟ كوك ، كان يجب أن أراه … آه ، لا بد أنه بدا رائع”.
“بعد ذلك ، واصل تسلق الزنزانة وحده ونجح في هزيمة كل زعماء الطوابق وحده. في هذه العملية ، اكتسب بعض الشهرة من مساعدة المستكشفين الآخرين على هزيمة زعماء الطوابق. يجب أن يظل في الطابق 35 ليحصل على إكسير مقوي من زعيم الطابق“.
“شين نيم ، رين الذي تتحدث عنه هو ذلك العميل ذو الشعر الفوضوي ، الذي يجعل الناس حتى ينظرون إليه يشعرون بالحرارة، أليس كذلك؟ هل أنت متأكد من أن هذا العميل لا يتحدث عن شخص آخر؟”
“أكسير التقوية؟ الشيء الذي يسقط من حين لآخر فقط؟ واو ، لا أستطيع أن أصدق أنه نما كثيرًا … يجب أن يبدو وسيم بشكل لا يصدق الآن … كرجل حقيقي … “
“… لا تناديني بذلك. لم أعد فارسة”.
التواء آذان القطة لـ ليبويك وكشفت عن مشاعرها المشوشة. في هذه الأثناء ، كانت لوريتا تؤكد المعلومات حول رين من خلال همساتي.
“الرجال الوحوش…”
“لقد كان لطيفًا منذ أن كان صغير … عندما كنت أتجادل معه بالسيوف الخشبية ، سقط على الأرض وكشط ركبتيه. ثم ركض إلي بعيون دامعة … هاك ، هاك “.
“شين نيم ، رين الذي تتحدث عنه هو ذلك العميل ذو الشعر الفوضوي ، الذي يجعل الناس حتى ينظرون إليه يشعرون بالحرارة، أليس كذلك؟ هل أنت متأكد من أن هذا العميل لا يتحدث عن شخص آخر؟”
“بدأت تبكي.”
“لوريتا ، لأكون صريح ، انا نفسي لازالت محتار بهذا الشأن.”
في النهاية ، انتهى بي الأمر بالبقاء مع ليبويك، التي كانت على وشك التوجه إلى الحانة لفترة أطول قليلاً. كان لدى ليبويك رفيقتان ، أحداهما كانت امرأة بشرية دعتها ، زيفينا (محارب درع). كانت الأخرى امرأة قزم كانت قد طلبت بالفعل المشروبات في الحانة ، ساوري (محارب الفأس). تسائلت عما إذا كان جميع أعضاء نقابتها محاربين ، لكن قيل لي أن أحد الأعضاء الخمسة كان كاهنة. كان عضو النقابة المتبقي محارب مخلب. مع كون فئات الجميع ذكورية للغاية ، فوجئت أن الجميع أناث.
“أنا متفاجئة. لم أعتقد أن هذا الرجل المسمى رين حقيقي. تتحدث ليب عنه دائمًا عندما تكون في حالة سكر”.
شعرت زيفينا وساور بالانزعاج أيضًا. تبادلت الابتسامات المريرة مع لوريتا وقمت. لم أعتقد أن محادثتنا ستنتهي بأسوأ طريقة ممكنة. إذا جاء رين إلى المنطقة السكنية وسمعت عن ليبويك أو حتى قابلها …
“بالضبط. بمجرد أن تبدأ الحديث عن رين ، لن تتحدث عن أي شخص آخر طوال اليوم ، لذلك انتهى اليوم بالفعل”.
“أنا ليبويك من نقابة “الفتيات الشيطانيات“. حظا سعيدا في الصعود إلى الطوابق العليا. سآخذك لتناول مشروب في المرة القادمة التي نلتقي فيها”.
“هوو ، لديه هذا الجانب اللطيف.”
كانت أمامي الفتاة القزم اللطيفة ساوري. بغض النظر عن كيف نظرت إليها ، كانت تبدو مثل طفلة في المدرسة الابتدائية. عندما رأيتها تحمل كوبًا من البيرة وضربته بكوب زيفينا ، شعرت بان المشهد غريب للغاية ، لكنني تمكنت من تخطيه لأنني اعتدت بالفعل على الأقزام من لوتانغ بحديقة الجنيات. في هذه الأثناء ، كان جنون ليبويك لا يزال مستمر.
في النهاية ، انتهى بي الأمر بالبقاء مع ليبويك، التي كانت على وشك التوجه إلى الحانة لفترة أطول قليلاً. كان لدى ليبويك رفيقتان ، أحداهما كانت امرأة بشرية دعتها ، زيفينا (محارب درع). كانت الأخرى امرأة قزم كانت قد طلبت بالفعل المشروبات في الحانة ، ساوري (محارب الفأس). تسائلت عما إذا كان جميع أعضاء نقابتها محاربين ، لكن قيل لي أن أحد الأعضاء الخمسة كان كاهنة. كان عضو النقابة المتبقي محارب مخلب. مع كون فئات الجميع ذكورية للغاية ، فوجئت أن الجميع أناث.
“الأسد الذهبي الذي تتحدثين عنه يندفع عبر الزنزانة الأولى بقوته.”
“لقد كان لطيفًا منذ أن كان صغير … عندما كنت أتجادل معه بالسيوف الخشبية ، سقط على الأرض وكشط ركبتيه. ثم ركض إلي بعيون دامعة … هاك ، هاك “.
“شين نيم ، أنت تمشي معي ، لكنك تنظر إلى نساء أخريات؟”
شعرت بالاشمئزاز. من خلال وجه رين الباكي الذي تخيلته وتلك المرأة التي كانت تطلق أصواتًا غريبة اثناء اللهاث كما تخيلت نفس وجه البكاء.
“عن– عندما لحست جرحه ، حاول أن يبتسم بشجاعة والدموع لا تزال في عينيه ، قائلاً” أنا بخير الآن ، سيدتي ليبويك!” … ها ، ها. “
ناداها شخص بدا أنه رفيقها بينما جذبتني لوريتا وذراعيها تحيطان بي. ردت المرأة على رفيقتها بأنها ستكون هناك بعد لحظة.
“ليب ، أنفك ينزف.”
بعد أن استمتعت لفترة من الوقت ، و بالتفكير في نفسها الأصغر لرين ، تدلت آذان ليبويك وذيله فجأة بحزن.
“لكن ، … تركت رين-نيم بمفرده في القارة البانانية … يك ، يك …”
“أنا سيد نقابة جيد! على الرغم من أنها وظيفة لين الآن “.
“كم شربت؟”
“كأس واحدة. كأس واحدة فقط من البيرة “.
“لـ- لكن … ليس لدي المؤهلات لرؤيته. في قارة بانان اليائسة ، هو المستكشف الوحيد المتبقي. لديه روح عظيمة ونبيلة حقًا. بمجرد مقابلته ، سوف تتأذى روحه. أنا خائفة. حقيقة أنه لا يزال بإمكاني التأثير عليه … لا ، لا يمكنني مقابلته … ليس لدي المؤهلات للوقوف بجانبه ، ناهيك عن التحدث إليه. سأفكر فيه وحده، هكذا … هيئ.”
“أنا ، … كان ينبغي أن أكون معه. أنا ، ما كان يجب أن ألقي به بعيدًا … لكن مع ذلك ، أردت أن أعيش … “
“أنا ، … كان ينبغي أن أكون معه. أنا ، ما كان يجب أن ألقي به بعيدًا … لكن مع ذلك ، أردت أن أعيش … “
“رين يعتقد أنك ميته.”
”متجر الطابق؟ النقابة الإدارية…! كوووه، هذا مؤلم “.
“هذا كذب. لابد أن الفرسان الذين كانوا معي في ساحة المعركة كذبوا … بعد كل شيء ، هربت أمامهم مباشرةً. أمام أعين الجميع ، فتحت باب الزنزانة ، لأعيش بمفردي … تاركة ورائي شرف وفخر الرجال الوحوش … “
“…”
ملاحظات المؤلف:
“هل كان هناك جان كهذه في الزنزانة الأولى؟”
لقد تحول الجو فجأة. بدأت ساور وزيفينا ، اللتان كانتا تشربان كؤوسهم في حالة مزاجية جيدة ، كئيبتين فجأة. كنت أظن أن لديهم تجارب مماثلة. كمستكشفين في الزنزانة الأولي ، يجب أن يكونوا قد تخلوا عن البلد والعالم الذي كانوا منه، وهربوا إلى الزنزانة.
………………………………
فتحت فمي لأقول شيئًا ما ، لكنني أدركت أنه لم يكن لدي سوى انتقادات غير مشروطة لأقولها. فبقيت صامتاً. لن يكون هذا سوى تذمر طفل غير ناضج لم يختبر أبدًا ظلم الواقع القاسي. في هذا الفضاء الآمن ، سيكونون عرضة لكلماتي التي تفتقر إلى الوعي الذاتي.
على هذا النحو ، قلت أفضل ما يمكنني قوله في هذه الحالة.
“الع– العمل … لا بد لي من العمل … كوك ، لكني أريد أن ألعب …!”
“رين أراد رؤيتك. كان يبحث عنك … إذا كنتي على قيد الحياة ، فسيكون سعيد بذلك. “
“أنا متفاجئة. لم أعتقد أن هذا الرجل المسمى رين حقيقي. تتحدث ليب عنه دائمًا عندما تكون في حالة سكر”.
“لـ- لكن … ليس لدي المؤهلات لرؤيته. في قارة بانان اليائسة ، هو المستكشف الوحيد المتبقي. لديه روح عظيمة ونبيلة حقًا. بمجرد مقابلته ، سوف تتأذى روحه. أنا خائفة. حقيقة أنه لا يزال بإمكاني التأثير عليه … لا ، لا يمكنني مقابلته … ليس لدي المؤهلات للوقوف بجانبه ، ناهيك عن التحدث إليه. سأفكر فيه وحده، هكذا … هيئ.”
“بدأت تبكي.”
“رين أراد رؤيتك. كان يبحث عنك … إذا كنتي على قيد الحياة ، فسيكون سعيد بذلك. “
“لا يوجد خيار الآن. توقفي عن إزعاج نفسك الآن. نحن … نريدك أن تتوقفي أيضًا. آسفة ، على الرغم من أننا قمنا بدعوتك “.
على الرغم من أن ليبويك كانت قلقة من أنها ستغير رين ، إلا أن أفكاري كانت مختلفة.
ناداها شخص بدا أنه رفيقها بينما جذبتني لوريتا وذراعيها تحيطان بي. ردت المرأة على رفيقتها بأنها ستكون هناك بعد لحظة.
شعرت زيفينا وساور بالانزعاج أيضًا. تبادلت الابتسامات المريرة مع لوريتا وقمت. لم أعتقد أن محادثتنا ستنتهي بأسوأ طريقة ممكنة. إذا جاء رين إلى المنطقة السكنية وسمعت عن ليبويك أو حتى قابلها …
“سيدة ليبويك”.
“… لا تناديني بذلك. لم أعد فارسة”.
بالنظر إليها ، كنت متأكد. لم يكن هذا هو الوقت المناسب لأُصدم بكونها امرأة.
“إذا تغير رين لمجرد لقائك ، فلن يعيش بمفرده حتى الآن. لذا لا تقلقي وحاولي مقابلته … يجب فتح جرحك يومًا ما “.
“لا يوجد خيار الآن. توقفي عن إزعاج نفسك الآن. نحن … نريدك أن تتوقفي أيضًا. آسفة ، على الرغم من أننا قمنا بدعوتك “.
أي قبل أن يتفاقم ويصبح أكبر بسبب بقاءك بمفردك. بدت وكأنها قد فهمت مقصدي حيث ارتعش أذنيها قليلاً. ثم تمتمت بصوت لا يكاد يسمع.
“كم شربت؟”
“… هل يمكنني إضافتك إلى قائمة أصدقائي؟”
“بالطبع.”
“حسنًا ، هكذا يصبح الجميع سيد. هوووه ، لين مناسب جدًا ليكون قائد. كانت قدرة لين الخاصة هي السبب الوحيد وراء دخول شخص مثله إلى حديقة الجنيات “.
تمامًا هكذا ، قابلت معلمة رين ، ليبويك ، وافترقنا. على الرغم من أن ليبويك قد تخلت عن عالمها ، لكنها ظلت تتسلق الزنزانة كمستكشف. فقط ما الذي كانت تأمل فيه في النهاية؟ ربما … طالما كانت لديها الرغبة في مواصلة التحدي ، طالما أن عالمها لم ينهار تمامًا ، فهل ستظل لديها فرصة للعودة؟
“هل أنتِ بخير؟”
على الرغم من أن ليبويك كانت قلقة من أنها ستغير رين ، إلا أن أفكاري كانت مختلفة.
ان رين محارب ، رجل يتقدم إلى الأمام دون أن ينظر إلى الوراء أبدًا. إذا كان هو ، فقد يشعل النار في قلب تلك الفارسة الجامحة. إذا كان هو ، فقد يغيرها.
ناداها شخص بدا أنه رفيقها بينما جذبتني لوريتا وذراعيها تحيطان بي. ردت المرأة على رفيقتها بأنها ستكون هناك بعد لحظة.
مع الأمل والقلق في أن يحدث هذا ، أدركت بشكل مفاجئ أنني كنت أفكر كثيرًا في رين.
بالنظر إليها ، كنت متأكد. لم يكن هذا هو الوقت المناسب لأُصدم بكونها امرأة.
للتسجيل ، لم أستطع شراء أي مهارات من نوع الأندفاع من دار المزاد. اللعنة ، لا شيء في هذا العالم سهل!
………………………………
“شين نيم …؟”
ملاحظات المؤلف:
مع ظهور المستكشفين المهمين في الزنزانة الأولي ، انتهى هذا الفصل. أردت أن أوضح لكم أي نوع من المستكشفين موجودين بالزنزانة ، لكن افتقاري إلى القدرة ربما جعل الأمر غامض إلى حد ما. ما رأيكم جميعا؟ ^ ^
مع ظهور المستكشفين المهمين في الزنزانة الأولي ، انتهى هذا الفصل. أردت أن أوضح لكم أي نوع من المستكشفين موجودين بالزنزانة ، لكن افتقاري إلى القدرة ربما جعل الأمر غامض إلى حد ما. ما رأيكم جميعا؟ ^ ^
“إذن ، ماذا عن رين-نيم …؟”
“لديك حتى صديقة جان؟ أنت تبلي بلاءً حسنًا أيها الصاعد. دعنا نسمع اسمك ، سأتذكره “.
_______________________________________
“… رين-نيم؟”
الفصل التالي : متطلبات مرتزقة الأبعاد
كان هناك من أدرك من هي لوريتا من مظهرها. بدا معظمهم أقوياء. لذا بابتسامة مريرة ، شرحت لي لوريتا.
“…”
“سيدة ليبويك”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
