Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

رحلة الامبراطور مدمر الاقدار 28

الإيمان الراسخ بالمضي قدمًا دائمًا

الإيمان الراسخ بالمضي قدمًا دائمًا

يدخل وانغ وي المعبد ويجد نفسه في غرفة فارغة مع وسادة تأمل واحدة عليها. يجلس فوقها مع ساقه المتقاطعة.

 

 

 

بمجرد أن يجلس ، تظهر صوت كبير وأثيري في ذهنه. كان الصوت في البداية ضبابيًا للغاية ، ولكن سرعان ما بدأ وانغ وي في فهم معناه.

 

 

 

الصوت يعظ عن هذه القوة المهيبة والدنيوية الأخرى. يدعي أنه إذا كان وانغ وي يؤمن به ، فسوف يمنحه الثروة والسلطة وحتى الحياة الأبدية.

بهذه العقلية ، يدخل وانغ وي مرة أخرى المعبد للمحاكمة السابعة. بمجرد أن جلس على الوسادة ، بدأ الإغراء والغزو.

 

الصوت يعظ عن هذه القوة المهيبة والدنيوية الأخرى. يدعي أنه إذا كان وانغ وي يؤمن به ، فسوف يمنحه الثروة والسلطة وحتى الحياة الأبدية.

يبدو أن كلمات الصوت الأثيري تحتوي على قوة إغراء عميقة. يبدو أن كل كلمة قادرة على ترك بصمة على جوهر روح الناس.

إنه لا يحتاج إلى التهدئة الروحية أو الاعتماد على كائن أعلى. إن تصميمه القوي والقوي سيكون اعتماده الروحي ، ولا شيء آخر.

 

بعد الألم والقتال ضد الصوت الأثيري لمدة ثلاث ساعات ، يجد وانغ وي نفسه أنه مؤمن متدين بذلك الصوت. فقط من خلال الإيمان بها يمكنه تحقيق أحلامه وأهدافه في أن يكون إمبراطورًا ويصل إلى ذروة الحياة.

يحاول وانغ وي تجاهل الصوت دون جدوى ، ثم يحاول التفكير في أشياء أو ذكريات مختلفة كشكل من أشكال الإلهاء. لكن هذا التكتيك يفشل أيضًا.

بعد مغادرة المحاكمة ، كان لدى وانغ وي نظرة رعب في وجهه. استغرق الأمر منه بضع دقائق لاستعادة عقليته السليمة ، ثم انطلق إلى المنزل مع خادمته الرئيسية.

 

تم تصميم التجربة السابعة للمعبد وتعديلها من قبل الحكماء لتدريب التلاميذ على كيفية التعرف على هذه السوترا والتقنيات الزراعية الافتراضية.

بغض النظر عن الإجراء الذي يتخذه ، فإن الشيء الوحيد المتبقي في ذهنه هو وعد وإغراء هذا الصوت.

وانغ وي دون ذرة من التردد يأخذ سكينًا ، ويقطع ثقبا على صدره ، ثم يغرق يده في تجويف صدره ويمزق قلبه ويسلمه إلى البابا.

 

 

بعد الألم والقتال ضد الصوت الأثيري لمدة ثلاث ساعات ، يجد وانغ وي نفسه أنه مؤمن متدين بذلك الصوت. فقط من خلال الإيمان بها يمكنه تحقيق أحلامه وأهدافه في أن يكون إمبراطورًا ويصل إلى ذروة الحياة.

 

 

بسيط ، الاعتقاد بأنه سيصبح يومًا ما حرًا وغير مقيد. في يوم من الأيام ، سوف يسبح في نهر القدر ، ويذهب للصيد في نهر الزمن ، ويغازل إلهة الموت ، ويستحم في ربيع الحياة من الشجرة الأبدية.

بعد أن يصبح مؤمنًا متدينًا ، يفتح شخص ما باب الغرفة السرية. ثم يقود وانغ وي للقاء بابا الدين ، الذي يعلن له أن التضحية مطلوبة منه من قبل كل واحد قادر.

 

 

 

وانغ وي دون ذرة من التردد يأخذ سكينًا ، ويقطع ثقبا على صدره ، ثم يغرق يده في تجويف صدره ويمزق قلبه ويسلمه إلى البابا.

 

 

 

خلال عمله لم يكن هناك توقف ، لا تردد ، لا صراخ في العذاب. فقط نظرة من الشوق والإخلاص للإله الأعلى الذي يتحكم في مصير جميع البشر.

 

 

يدخل وانغ وي المعبد ويجد نفسه في غرفة فارغة مع وسادة تأمل واحدة عليها. يجلس فوقها مع ساقه المتقاطعة.

أومأ البابا بالموافقة وأخذ القلب بعيدًا عن يد وانغ وي. بعد فترة وجيزة ، سقط وانغ وي ميتًا على الأرض وتم نفيه على الفور من المعبد بسبب فشله في المحاكمة السابعة.

تم تصميم التجربة السابعة للمعبد وتعديلها من قبل الحكماء لتدريب التلاميذ على كيفية التعرف على هذه السوترا والتقنيات الزراعية الافتراضية.

 

في اليوم التالي ، يضع فكرته موضع التنفيذ. يحاول مقاومة غزو الصوت الأثيري بإرادته القوية. على الرغم من أنه ، هذه المرة ، استمر أكثر من اثنتي عشرة ساعة قبل أن يستسلم ، يعرف وانغ وي أن هذه ليست أفضل طريقة للمضي قدما خاصة الآن بعد أن كان متأخرًا شهرين عن التلاميذ الآخرين.

بعد مغادرة المحاكمة ، كان لدى وانغ وي نظرة رعب في وجهه. استغرق الأمر منه بضع دقائق لاستعادة عقليته السليمة ، ثم انطلق إلى المنزل مع خادمته الرئيسية.

صحيح أنه من الضروري للمزارعين أن يكون لديهم لقاءات محظوظة لتنمو بقوة خلال رحلة الزراعة. هذا هو في الواقع مظهر من مظاهر الحظ الخاصة بهم. ومع ذلك ، إذا لم يكن المزارع حذرًا ، فسيكون من السهل جدًا خداعه من قبل مزارعين آخرين.

 

 

يقضي وانغ وي الليل كله في التفكير في كيفية اجتياز هذا الاختبار بشكل صحيح. الحل الذي توصل إليه هو استخدام إرادته القوية للمقاومة.

 

 

 

في اليوم التالي ، يضع فكرته موضع التنفيذ. يحاول مقاومة غزو الصوت الأثيري بإرادته القوية. على الرغم من أنه ، هذه المرة ، استمر أكثر من اثنتي عشرة ساعة قبل أن يستسلم ، يعرف وانغ وي أن هذه ليست أفضل طريقة للمضي قدما خاصة الآن بعد أن كان متأخرًا شهرين عن التلاميذ الآخرين.

بغض النظر عن مدى إغراء هذا الصوت ، وبغض النظر عن الأشياء العظيمة التي يعد بها ، وبغض النظر عن الفائدة التي يقدمها ، يظل وانغ وي أعمى عنها.

 

 

إن مقاومة الإغراء الحلو للشخص القادر على كل شيء وراء القدر بإرادة قوية هي عملية بطيئة للغاية. لسوء الحظ ، لم يكن الوقت في جانب وانغ وي.

إنه لا يحتاج إلى التهدئة الروحية أو الاعتماد على كائن أعلى. إن تصميمه القوي والقوي سيكون اعتماده الروحي ، ولا شيء آخر.

 

 

كان على وانغ وي أن يجرب خطته الاحتياطية: محاربة الإيمان بالإيمان. بما أن الشخص القادر على كل شيء وراء القدر يريده أن يؤمن به ، فلماذا لا يثبت في نفسه إيمانًا قويا ويحارب اعتقاد القادر على كل شيء ما وراء القدر.

صحيح أنه من الضروري للمزارعين أن يكون لديهم لقاءات محظوظة لتنمو بقوة خلال رحلة الزراعة. هذا هو في الواقع مظهر من مظاهر الحظ الخاصة بهم. ومع ذلك ، إذا لم يكن المزارع حذرًا ، فسيكون من السهل جدًا خداعه من قبل مزارعين آخرين.

 

يتضمن الجزء الثاني من التجربة قراءته للعديد من تقنيات الزراعة والكتب المقدسة ، ثم كان على وانغ وي التمييز بين أي منها يتم تخفيفه سرًا للتأثير على العقل.

بهذه الطريقة ، من خلال محاربة غزو الطرف الآخر ، يمكن لوانغ وي أن يعزز بسرعة اعتقاده الخاص حتى يتحول إلى عقيدة أو غريزة بأنه سيتبع حياته بأكملها.

 

 

بعد الألم والقتال ضد الصوت الأثيري لمدة ثلاث ساعات ، يجد وانغ وي نفسه أنه مؤمن متدين بذلك الصوت. فقط من خلال الإيمان بها يمكنه تحقيق أحلامه وأهدافه في أن يكون إمبراطورًا ويصل إلى ذروة الحياة.

أما بالنسبة للاعتقاد الذي يجب اتباعه؟

بمجرد أن يجلس ، تظهر صوت كبير وأثيري في ذهنه. كان الصوت في البداية ضبابيًا للغاية ، ولكن سرعان ما بدأ وانغ وي في فهم معناه.

 

يبدو أن كلمات الصوت الأثيري تحتوي على قوة إغراء عميقة. يبدو أن كل كلمة قادرة على ترك بصمة على جوهر روح الناس.

بسيط ، الاعتقاد بأنه سيصبح يومًا ما حرًا وغير مقيد. في يوم من الأيام ، سوف يسبح في نهر القدر ، ويذهب للصيد في نهر الزمن ، ويغازل إلهة الموت ، ويستحم في ربيع الحياة من الشجرة الأبدية.

 

 

 

بهذه العقلية ، يدخل وانغ وي مرة أخرى المعبد للمحاكمة السابعة. بمجرد أن جلس على الوسادة ، بدأ الإغراء والغزو.

صحيح أنه من الضروري للمزارعين أن يكون لديهم لقاءات محظوظة لتنمو بقوة خلال رحلة الزراعة. هذا هو في الواقع مظهر من مظاهر الحظ الخاصة بهم. ومع ذلك ، إذا لم يكن المزارع حذرًا ، فسيكون من السهل جدًا خداعه من قبل مزارعين آخرين.

 

بمجرد أن اجتاز المحاكمة ، اختفت أصوات التنافر في الطائفة تمامًا. أصبح الناس الذين يصنعون المتاعب سرًا صامتين.

يبدأ وانغ وي على الفور في تنويم نفسه مغناطيسيًا للاعتقاد بأنه في يوم من الأيام ، سيكون كائنا أسمى أكبر بكثير من هذا الشخص العظيم وراء القدر.

تم تصميم التجربة السابعة للمعبد وتعديلها من قبل الحكماء لتدريب التلاميذ على كيفية التعرف على هذه السوترا والتقنيات الزراعية الافتراضية.

 

 

بغض النظر عن مدى إغراء هذا الصوت ، وبغض النظر عن الأشياء العظيمة التي يعد بها ، وبغض النظر عن الفائدة التي يقدمها ، يظل وانغ وي أعمى عنها.

الصوت يعظ عن هذه القوة المهيبة والدنيوية الأخرى. يدعي أنه إذا كان وانغ وي يؤمن به ، فسوف يمنحه الثروة والسلطة وحتى الحياة الأبدية.

 

بعد الألم والقتال ضد الصوت الأثيري لمدة ثلاث ساعات ، يجد وانغ وي نفسه أنه مؤمن متدين بذلك الصوت. فقط من خلال الإيمان بها يمكنه تحقيق أحلامه وأهدافه في أن يكون إمبراطورًا ويصل إلى ذروة الحياة.

يقوم وانغ وي باستمرار بتثبيت الفكرة في ذهنه أنه من خلال وجود إيمان لا يتزعزع على نفسه ، يمكنه في يوم من الأيام تحقيق أهدافه وأحلامه. كل ما عليه فعله هو السير ببطء ومنهجية على طريقه المحدد مسبقاً .

يبدأ وانغ وي على الفور في تنويم نفسه مغناطيسيًا للاعتقاد بأنه في يوم من الأيام ، سيكون كائنا أسمى أكبر بكثير من هذا الشخص العظيم وراء القدر.

 

 

إنه لا يحتاج إلى التهدئة الروحية أو الاعتماد على كائن أعلى. إن تصميمه القوي والقوي سيكون اعتماده الروحي ، ولا شيء آخر.

 

 

 

على الرغم من كل هذا، استغرق الأمر منه ما مجموعه خمسة عشر يوما قبل أن يصل إلى المعيار لاجتياز هذه المحاكمة أو على الأقل الجزء الأول منها.

 

 

 

يتضمن الجزء الثاني من التجربة قراءته للعديد من تقنيات الزراعة والكتب المقدسة ، ثم كان على وانغ وي التمييز بين أي منها يتم تخفيفه سرًا للتأثير على العقل.

 

 

 

يمكن أن يكون عالم الزراعة مظلمًا تمامًا ومليئًا بالخبث. قد يعتقد بعض الفقراء أنهم محظوظون باكتشاف سوترا زراعة لا نظير لها ، في وقت لاحق ليكتشف أن هذه السوترا يتم تخفيفها من قبل مزارع أكثر قوة لتحويل الناس إلى عبيده، أو جعلهم مؤمنين مخلصين ومتدينين ، أو لتسهيل الاستيلاء على أجسادهم بعد تربيتهم مثل الأغنام السمينة ليتم ذبحها.

 

 

 

تم تصميم التجربة السابعة للمعبد وتعديلها من قبل الحكماء لتدريب التلاميذ على كيفية التعرف على هذه السوترا والتقنيات الزراعية الافتراضية.

حتى أن بعض السوترا أو الكتب المقدسة تحدد داو مثالي للمزارعين لزراعته. لا يحتاجون إلى أي تنوير ، فقط يزرعون السوترا ويمكنهم زراعة القانون وداو. ومع ذلك ، فإن غالبية السوترا مثل هذه هي مجرد طعم لزراعة المرجل المثالي للامتصاص أو الإستيلاء على الجسم.

 

وانغ وي دون ذرة من التردد يأخذ سكينًا ، ويقطع ثقبا على صدره ، ثم يغرق يده في تجويف صدره ويمزق قلبه ويسلمه إلى البابا.

حتى أن بعض السوترا أو الكتب المقدسة تحدد داو مثالي للمزارعين لزراعته. لا يحتاجون إلى أي تنوير ، فقط يزرعون السوترا ويمكنهم زراعة القانون وداو. ومع ذلك ، فإن غالبية السوترا مثل هذه هي مجرد طعم لزراعة المرجل المثالي للامتصاص أو الإستيلاء على الجسم.

 

 

 

صحيح أنه من الضروري للمزارعين أن يكون لديهم لقاءات محظوظة لتنمو بقوة خلال رحلة الزراعة. هذا هو في الواقع مظهر من مظاهر الحظ الخاصة بهم. ومع ذلك ، إذا لم يكن المزارع حذرًا ، فسيكون من السهل جدًا خداعه من قبل مزارعين آخرين.

 

 

 

في الواقع ، في بعض الأحيان ، حتى الداو السماوي سوف يخدع بعض المزارعين. على الرغم من أن الداو السماء ليس سوى برنامج بلا عاطفة ، إلا أنه من حقه التحقق من بعض المزارعين الذين اعتبرهم تهديدا للعالم وموازنتهم.

في اليوم التالي ، يضع فكرته موضع التنفيذ. يحاول مقاومة غزو الصوت الأثيري بإرادته القوية. على الرغم من أنه ، هذه المرة ، استمر أكثر من اثنتي عشرة ساعة قبل أن يستسلم ، يعرف وانغ وي أن هذه ليست أفضل طريقة للمضي قدما خاصة الآن بعد أن كان متأخرًا شهرين عن التلاميذ الآخرين.

 

 

لا يستطيع الداو السماوي نفسه مهاجمة هؤلاء الأشخاص مباشرة ، لكنه يستطيع استفزازهم بطريقة ملتوية: مثل زيادة قوة المحنة السماوية ، أو التآمر ضدهم من خلال لقاءات محظوظة.

 

 

 

يقضي وانغ وي أكثر من عشرة أيام قبل اجتياز المحاكمة السابعة. وتمامًا كما كان يخطط ، لا يزال أول من اجتازها.

بعد مغادرة المحاكمة ، كان لدى وانغ وي نظرة رعب في وجهه. استغرق الأمر منه بضع دقائق لاستعادة عقليته السليمة ، ثم انطلق إلى المنزل مع خادمته الرئيسية.

 

بعد أن يصبح مؤمنًا متدينًا ، يفتح شخص ما باب الغرفة السرية. ثم يقود وانغ وي للقاء بابا الدين ، الذي يعلن له أن التضحية مطلوبة منه من قبل كل واحد قادر.

بمجرد أن اجتاز المحاكمة ، اختفت أصوات التنافر في الطائفة تمامًا. أصبح الناس الذين يصنعون المتاعب سرًا صامتين.

بهذه العقلية ، يدخل وانغ وي مرة أخرى المعبد للمحاكمة السابعة. بمجرد أن جلس على الوسادة ، بدأ الإغراء والغزو.

 

إن مقاومة الإغراء الحلو للشخص القادر على كل شيء وراء القدر بإرادة قوية هي عملية بطيئة للغاية. لسوء الحظ ، لم يكن الوقت في جانب وانغ وي.

انتهز وانغ وي هذه الفرصة لزيادة مكانته في الطائفة. في غضون أيام قليلة فقط ، لم يكن بالإمكان سماع سوى الأخبار الإيجابية عنه من فم تلاميذ الطائفة.

أما بالنسبة للاعتقاد الذي يجب اتباعه؟

 

لا يستطيع الداو السماوي نفسه مهاجمة هؤلاء الأشخاص مباشرة ، لكنه يستطيع استفزازهم بطريقة ملتوية: مثل زيادة قوة المحنة السماوية ، أو التآمر ضدهم من خلال لقاءات محظوظة.

يقضي وانغ وي الليل كله في التفكير في كيفية اجتياز هذا الاختبار بشكل صحيح. الحل الذي توصل إليه هو استخدام إرادته القوية للمقاومة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط