Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

رحلة الامبراطور مدمر الاقدار 32

الإختبار النهائي: اليأس الجزء الثالث

الإختبار النهائي: اليأس الجزء الثالث

في محاولته الثالثة ، لا يزال وانغ وي يعتقد أنه من خلال وجود زراعة قوية بما فيه الكفاية ، سيصبح منتصرًا ضد غضب السماء. على هذا النحو ، يسافر في جميع أنحاء العالم ويتعلم كل الكتب المقدسة والتقنيات التي يمكنه زراعتها.

 

 

 

ثم يخلق كتابًا مقدسًا ساميًا يسمح له بالوصول إلى ارتفاع لا يمكن تصوره في مستوى الزراعة.

 

 

وهذا بالضبط ما فعله وانغ وي في العامين الماضيين. لقد جرب العديد من الأساليب والمحاولات المختلفة ، وأدى كل الوصول إلى الفشل والموت.

أما بالنسبة لوالديه ، فلم يخفيهما أو يحاول حمايتهما مثل المرة السابقة. بدلا من ذلك ، يسمح لهم بالسير على طريق الزراعة بأنفسهم. إنه يخلق تقنية زراعة توفر لهم قدرات الدفاع والشفاء التي تتحدى السماء.

جميع الأشخاص الذين يتوقون إلى رؤيتهم موجودون إلى الأبد في ذكرياتهم ويمكنهم رؤيتهم طالما رغبوا في ذلك.

 

وسرعان ما أصبح هذا التصميم يأسًا لبطلنا الشاب.

طالما أن لديهم نفسًا واحدًا متبقيًا ، طالما بقيت قطرة دم واحدة ، يمكنهم شفاء وتجديد أجسادهم وروحهم. كانوا خالدين تقريبا وغير قابلين للقتل.

وهذا بالضبط ما فعله وانغ وي في العامين الماضيين. لقد جرب العديد من الأساليب والمحاولات المختلفة ، وأدى كل الوصول إلى الفشل والموت.

 

 

كانت هذه التقنية في الواقع فظيعة للغاية وتتحدى السماء. السبب الوحيد الذي يجعل وانغ وي يمكنه إنشاؤه بسهولة يرجع إلى حقيقة أن إختبارات المعبد هي عالم وهمي حيث كل شيء ممكن.

 

 

إنه أيضا مظهر من مظاهر مرور الوقت ، وجلب الحكمة إلى كل الحياة من خلال العمر والمعاناة وتكرار الأخطاء.

ومع ذلك ، على الرغم من بذل قصارى جهده ، فإن بعض الأشياء لا مفر منها ، ومن المقرر أن تحدث. لا يزال وانغ وي يفشل في إيقاف اليد العملاقة أو غضب السماء.

لم يكن الموت تجربة ممتعة بشكل خاص. في هذا الإختبا،، لا يوجد شيء اسمه التناسخ. على هذا النحو ، الموت هو النهاية. لا توجد حياة أخرى، ولا ملكوت الاله، ولا عقاب من الجحيم، ولا يوجد سوى صمت أبدي وظلام مطلق.

 

….

على الرغم من أنه في هذه الجولة ، استمر لفترة أطول قليلا من الجولات السابقة ، إلا أن اليد العملاقة لا تزال تقتله هو وعائلته. لم تؤد تقنية الزراعة غير القابلة للقتل التي طورها إلا إلى إطالة أمد الموت الحتمي لوالديه وزادت من معاناتهما قبل وفاتهما.

الشيء الجيد الوحيد في هذا الظلام الصامت هو حقيقة أنه يوفر لسكانه ذكريات مثالية. يمكنهم رؤية أو مراجعة أي شيء من لحظة ولادتهم.

 

 

ومع ذلك ، لم يندم وانغ وي على اختياره. كان غضب السماء مصمما على إشراك والديه في قتالهما ، ولسوء الحظ ، لا يوجد شيء يمكنه فعله.

 

 

بالإضافة إلى ذلك ، فإن الأشخاص الذين تفاعلوا معهم طوال حياتهم أو الأشخاص الذين يهتمون بهم بالفعل لا يمكن أن يتواجدوا إلا في الذكريات.

ومع ذلك ، فإن إرادته وتصميمه لم يتزعزعا ولو لثانية واحدة. طالما أن لديه نفس واحد ، فسوف يستمر في محاربته.

كل الأفكار التي كانت لديك خلال حياتك بغض النظر عن مدى الخير أو الشر. يمكنك فحص كل واحدة منهم بدقة حتى آخر التفاصيل.

 

بعبارات بسيطة ، الموت ليس مكانًا جميلًا. والتجربة أكثر من ألف مرة يمكن أن تدفع أقوى البشر إلى الجنون. ومع ذلك ، لا يزال وانغ وي يفعل ذلك ، وطواعية. لم يتردد ولو للحظة. لقناعته ، لقلبه داو ، لطريقه الإمبراطور ، استمر في المضي قدمًا.

وسرعان ما أصبح هذا التصميم يأسًا لبطلنا الشاب.

 

 

كانت هذه التقنية في الواقع فظيعة للغاية وتتحدى السماء. السبب الوحيد الذي يجعل وانغ وي يمكنه إنشاؤه بسهولة يرجع إلى حقيقة أن إختبارات المعبد هي عالم وهمي حيث كل شيء ممكن.

….

 

 

أما بالنسبة لوالديه ، فلم يخفيهما أو يحاول حمايتهما مثل المرة السابقة. بدلا من ذلك ، يسمح لهم بالسير على طريق الزراعة بأنفسهم. إنه يخلق تقنية زراعة توفر لهم قدرات الدفاع والشفاء التي تتحدى السماء.

دورة الفصول من الخريف إلى الصيف هي مظهر من مظاهر السامسارا ، لأنها تشير إلى أن جميع الكائنات الحية تعيش الحياة في دورة لا نهاية لها من المعاناة من تناسخ إلى آخر ، دون أن تكون قادرة على الهروب.

في المحاولة المائة ، أعلن وانغ وي نفسه كإله أعلى ونشر إحسانه في جميع أنحاء العالم. لقد غزا العالم مرة أخرى وجمع إيمان وحظ جميع الكائنات الحية. لقد حول العالم الفاني إلى مملكته الالهية، حيث حول جميع المؤمنين به الأكثر تقواه إلى رسل نور أو رؤساء ملائكة. جمع قوة الممالك بأكملها ، حاربت ضد اليد العملاقة.

 

في محاولته الثالثة ، لا يزال وانغ وي يعتقد أنه من خلال وجود زراعة قوية بما فيه الكفاية ، سيصبح منتصرًا ضد غضب السماء. على هذا النحو ، يسافر في جميع أنحاء العالم ويتعلم كل الكتب المقدسة والتقنيات التي يمكنه زراعتها.

إنه أيضا مظهر من مظاهر مرور الوقت ، وجلب الحكمة إلى كل الحياة من خلال العمر والمعاناة وتكرار الأخطاء.

جميع الأشخاص الذين يتوقون إلى رؤيتهم موجودون إلى الأبد في ذكرياتهم ويمكنهم رؤيتهم طالما رغبوا في ذلك.

 

 

على هذا النحو ، مرت سنتان ، وكان وانغ وي لا يزال عالقا في اختبتر المعبد التاسع. طوال العامين الماضيين ، كان لدى وانغ وي العديد من المحاولات في المعبد – 9،999 على وجه الدقة. انتهت جميعها بالفشل.

 

 

في النهاية ، كان لا يزال فاشلًا وتم تدمير مملكته الإلهية. هلك جميع المؤمنين به، لكنهم ما زالوا يفعلون ذلك بابتسامة على وجوههم وهم يحتضنون الموت مع إلههم الحبيب.

كان عليه أن يشاهد عائلته وأحبائه يموتون واحدا تلو الآخر أكثر من 9000 مرة. وكان عليه هو نفسه أن يختبر مثل هذا العدد من الوفيات.

في محاولته الخمسين ، أصبح وانغ وي إمبراطورًا مع مملكة ضخمة غزت العالم بأسره. ثم جمع حظ جميع الكائنات الحية وبارك نفسه لمحاربة غضب السماء. ومع ذلك فشل ومات بائسا مع كل شعب إمبراطوريته.

 

وهذا بالضبط ما فعله وانغ وي في العامين الماضيين. لقد جرب العديد من الأساليب والمحاولات المختلفة ، وأدى كل الوصول إلى الفشل والموت.

لم يكن الموت تجربة ممتعة بشكل خاص. في هذا الإختبا،، لا يوجد شيء اسمه التناسخ. على هذا النحو ، الموت هو النهاية. لا توجد حياة أخرى، ولا ملكوت الاله، ولا عقاب من الجحيم، ولا يوجد سوى صمت أبدي وظلام مطلق.

وسرعان ما أصبح هذا التصميم يأسًا لبطلنا الشاب.

 

 

في هذا الظلام الصامت ، الشيء الوحيد الذي يعمل هو العقل ، الذي ترك يتساءل عن كل شيء ولا شيء. لا يوجد مفهوم للزمان والمكان. لا يهم التفاعل معه، ولا يوجد كائن حي للتحدث معه. لم يتبق سوى عقلك وأفكارك وذكرياتك.

على الرغم من أنه لم ينجح بعد ، إلا أنه تعلم من هذه المحاولة لمحاولات عديدة قادمة. على هذا النحو ، ابتكر سلاحًا قويًا بمساعدة جميع الصاقلين في العالم ، ثم تعويذة قوية في محاولته التالية ، ثم حبة قوية.

 

دورة الفصول من الخريف إلى الصيف هي مظهر من مظاهر السامسارا ، لأنها تشير إلى أن جميع الكائنات الحية تعيش الحياة في دورة لا نهاية لها من المعاناة من تناسخ إلى آخر ، دون أن تكون قادرة على الهروب.

كل الأفكار التي كانت لديك خلال حياتك بغض النظر عن مدى الخير أو الشر. يمكنك فحص كل واحدة منهم بدقة حتى آخر التفاصيل.

لم يكن الموت تجربة ممتعة بشكل خاص. في هذا الإختبا،، لا يوجد شيء اسمه التناسخ. على هذا النحو ، الموت هو النهاية. لا توجد حياة أخرى، ولا ملكوت الاله، ولا عقاب من الجحيم، ولا يوجد سوى صمت أبدي وظلام مطلق.

 

 

في هذا السيناريو القاتم ، يبدأ الشخص في استكشاف نفسه والحكم عليها: مفهومه للأخلاق هل هو جيد أم شرير بناء على أفكاره الخاصة ، وليس الطريقة التي ينظر بها الناس إليهم ، والتأثير الذي يعتقدون أنه لديهم على الآخرين ، ووجهات نظرهم الاجتماعية والسياسية … الخ.

على هذا النحو ، ذهب على طريق غزو العالم بأسره. بعد غزوه ، حشد جميع مزارعي العالم وخلق تشكيلًا ضخمًا يغلف العالم بأسره. ثم سيقوم جميع المزارعين بحقن قوى الزراعة الخاصة بهم فيه لمحاربة غضب السماء.

 

 

بالإضافة إلى ذلك ، فإن الأشخاص الذين تفاعلوا معهم طوال حياتهم أو الأشخاص الذين يهتمون بهم بالفعل لا يمكن أن يتواجدوا إلا في الذكريات.

ثم يخلق كتابًا مقدسًا ساميًا يسمح له بالوصول إلى ارتفاع لا يمكن تصوره في مستوى الزراعة.

 

إنه أيضا مظهر من مظاهر مرور الوقت ، وجلب الحكمة إلى كل الحياة من خلال العمر والمعاناة وتكرار الأخطاء.

الشيء الجيد الوحيد في هذا الظلام الصامت هو حقيقة أنه يوفر لسكانه ذكريات مثالية. يمكنهم رؤية أو مراجعة أي شيء من لحظة ولادتهم.

 

 

طالما أن لديهم نفسًا واحدًا متبقيًا ، طالما بقيت قطرة دم واحدة ، يمكنهم شفاء وتجديد أجسادهم وروحهم. كانوا خالدين تقريبا وغير قابلين للقتل.

جميع الأشخاص الذين يتوقون إلى رؤيتهم موجودون إلى الأبد في ذكرياتهم ويمكنهم رؤيتهم طالما رغبوا في ذلك.

 

 

كل الأفكار التي كانت لديك خلال حياتك بغض النظر عن مدى الخير أو الشر. يمكنك فحص كل واحدة منهم بدقة حتى آخر التفاصيل.

بالطبع يمكن تفسير مثل هذا الشيء على أنه لعنة دائمة. عندما يدرك الشخص أن الأشخاص الذين يتوقون إليهم ويحبونهم أكثر في العالم ليسوا سوى ذكريات باقية ، فمن السهل عليهم أن ينهاروا عاطفيًا وروحيًا.

 

 

جميع الأشخاص الذين يتوقون إلى رؤيتهم موجودون إلى الأبد في ذكرياتهم ويمكنهم رؤيتهم طالما رغبوا في ذلك.

بعبارات بسيطة ، الموت ليس مكانًا جميلًا. والتجربة أكثر من ألف مرة يمكن أن تدفع أقوى البشر إلى الجنون. ومع ذلك ، لا يزال وانغ وي يفعل ذلك ، وطواعية. لم يتردد ولو للحظة. لقناعته ، لقلبه داو ، لطريقه الإمبراطور ، استمر في المضي قدمًا.

 

 

بالطبع يمكن تفسير مثل هذا الشيء على أنه لعنة دائمة. عندما يدرك الشخص أن الأشخاص الذين يتوقون إليهم ويحبونهم أكثر في العالم ليسوا سوى ذكريات باقية ، فمن السهل عليهم أن ينهاروا عاطفيًا وروحيًا.

وهذا بالضبط ما فعله وانغ وي في العامين الماضيين. لقد جرب العديد من الأساليب والمحاولات المختلفة ، وأدى كل الوصول إلى الفشل والموت.

دورة الفصول من الخريف إلى الصيف هي مظهر من مظاهر السامسارا ، لأنها تشير إلى أن جميع الكائنات الحية تعيش الحياة في دورة لا نهاية لها من المعاناة من تناسخ إلى آخر ، دون أن تكون قادرة على الهروب.

 

 

في محاولته العاشرة ، لم يعد وانغ وي يعتمد ببساطة على زراعته القوية لمحاربة غضب السماء. لقد تعلم أن قوة المجموعات يمكن أن تكون أكثر فعالية من الفرد الواحد.

 

 

 

على هذا النحو ، ذهب على طريق غزو العالم بأسره. بعد غزوه ، حشد جميع مزارعي العالم وخلق تشكيلًا ضخمًا يغلف العالم بأسره. ثم سيقوم جميع المزارعين بحقن قوى الزراعة الخاصة بهم فيه لمحاربة غضب السماء.

 

 

ثم يخلق كتابًا مقدسًا ساميًا يسمح له بالوصول إلى ارتفاع لا يمكن تصوره في مستوى الزراعة.

على الرغم من أنه لم ينجح بعد ، إلا أنه تعلم من هذه المحاولة لمحاولات عديدة قادمة. على هذا النحو ، ابتكر سلاحًا قويًا بمساعدة جميع الصاقلين في العالم ، ثم تعويذة قوية في محاولته التالية ، ثم حبة قوية.

 

 

 

في محاولته الخمسين ، أصبح وانغ وي إمبراطورًا مع مملكة ضخمة غزت العالم بأسره. ثم جمع حظ جميع الكائنات الحية وبارك نفسه لمحاربة غضب السماء. ومع ذلك فشل ومات بائسا مع كل شعب إمبراطوريته.

على الرغم من أنه في هذه الجولة ، استمر لفترة أطول قليلا من الجولات السابقة ، إلا أن اليد العملاقة لا تزال تقتله هو وعائلته. لم تؤد تقنية الزراعة غير القابلة للقتل التي طورها إلا إلى إطالة أمد الموت الحتمي لوالديه وزادت من معاناتهما قبل وفاتهما.

 

ومع ذلك ، لم يندم وانغ وي على اختياره. كان غضب السماء مصمما على إشراك والديه في قتالهما ، ولسوء الحظ ، لا يوجد شيء يمكنه فعله.

في المحاولة المائة ، أعلن وانغ وي نفسه كإله أعلى ونشر إحسانه في جميع أنحاء العالم. لقد غزا العالم مرة أخرى وجمع إيمان وحظ جميع الكائنات الحية. لقد حول العالم الفاني إلى مملكته الالهية، حيث حول جميع المؤمنين به الأكثر تقواه إلى رسل نور أو رؤساء ملائكة. جمع قوة الممالك بأكملها ، حاربت ضد اليد العملاقة.

….

 

ثم يخلق كتابًا مقدسًا ساميًا يسمح له بالوصول إلى ارتفاع لا يمكن تصوره في مستوى الزراعة.

في النهاية ، كان لا يزال فاشلًا وتم تدمير مملكته الإلهية. هلك جميع المؤمنين به، لكنهم ما زالوا يفعلون ذلك بابتسامة على وجوههم وهم يحتضنون الموت مع إلههم الحبيب.

 

طالما أن لديهم نفسًا واحدًا متبقيًا ، طالما بقيت قطرة دم واحدة ، يمكنهم شفاء وتجديد أجسادهم وروحهم. كانوا خالدين تقريبا وغير قابلين للقتل.

على الرغم من محاولاته المائة ومئات القتلى ، فإن إرادة وانغ وي ونيته القتالية لم تتضاءل ولو لثانية واحدة. ويجب أن تستمر المعركة. 

 

 

لم يكن الموت تجربة ممتعة بشكل خاص. في هذا الإختبا،، لا يوجد شيء اسمه التناسخ. على هذا النحو ، الموت هو النهاية. لا توجد حياة أخرى، ولا ملكوت الاله، ولا عقاب من الجحيم، ولا يوجد سوى صمت أبدي وظلام مطلق.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط