Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

رحلة الامبراطور مدمر الاقدار 38

38

38

بعد فترة وجيزة من دخول وانغ وي إلى الطابق السفلي ، ظهر شخص ما في قمة تيانوي لتقديم تقرير إلى سيد الطائفة وانغ تيان.

 

 

 

يسأل وانغ تيان ، الذي كان يراجع مجموعة من الوثائق من تعويذات اليشم المختلفة ، فجأة إلى الفراغ الفارغ دون حتى رفع رأسه: “الظل ، ماذا تبلغ لي اليوم؟”

 

 

 

يجيب الظل بصوته الأجش وغير المبالي: “قبل بضع دقائق ، دخل السيد الشاب الطابق السفلي مع مجموعة من السجناء وخرج من الطابق السفلي والدم في جميع أنحاء ملابسه”.

 

 

 

بعد سماع كلمة الظل ، فهم وانغ تيان على الفور ما تعنيه هذه الكلمات. رفع رأسه ونظر في اتجاه جبل عائلة وانغ.

 

 

 

اخترقت رؤيته أكثر من ألف ميل من المسافة. مرت عبر عدد لا يحصى من التشكيلات والعقبات ورأى ابنه.

 

 

علاوة على ذلك ، مع وجود مثل هذه القوة القوية ، ما هو المزارع الذي سيسمح لشخص آخر بصياغة قوانين تقيده؟

في هذا الوقت ، رأى وانغ تيان أن جسد ابنه كان لا يزال مليئة بالدماء وكان ينتظر الخادمات لإعداد حمام له. يمكن أن يرى وانغ تيان أيضا أن حالة ابنه ليست جيدة في الوقت الحالي.

بعد الانتهاء من التحقق من وانغ وي ، تنهد سيد الطائفة وانغ تيان بارتياح. في الواقع ، على مر السنين ، لاحظ وانغ تيان أن ابنه كان مختلفًا تمامًا عن الناس العاديين.

 

 

بعد الانتهاء من التحقق من وانغ وي ، تنهد سيد الطائفة وانغ تيان بارتياح. في الواقع ، على مر السنين ، لاحظ وانغ تيان أن ابنه كان مختلفًا تمامًا عن الناس العاديين.

بعد سماع كلمة الظل ، فهم وانغ تيان على الفور ما تعنيه هذه الكلمات. رفع رأسه ونظر في اتجاه جبل عائلة وانغ.

 

 

وفقا لسنوات من المراقبة والتحليل ، توصل إلى استنتاج مفاده أن القيم الأساسية لابنه كانت مختلفة تمامًا عن جميع شعوب العالم.

بالطبع يمكن للمزارعين في عالم الجسد الخارق للطبيعة والإلهي القيام بذلك أيضًا ، لكنه لن يكون رائعا ودقيقًا.

 

أن تكون حاسمًا عند القتل هو شرط أساسي ضروري لكل إمبراطور عظيم. هذا شيء يفتقر إليه وانغ وي دائمًا.

تضمنت القيم الأساسية لابنه فكرة أن النظام وضبط النفس ضروريان لتنمية المجتمع ، وأن جميع الناس خلقوا متساوين. والأهم من ذلك، أن القتل والذبح خطأ أخلاقي.

كان وانغ وي يعلم أن القتل سيصبح شيئًا عاديًا بالنسبة له من الآن فصاعدًا. من الضروري أن يتعلم كيفية التعود على ذلك.

 

أما عن فعل عدم القتل؟

عندما لاحظ وانغ تيان هذه القيم الأساسية من ابنه ، كان قلقًا تمامًا. في هذا العالم حيث يحكم المزارعون ويملون كل شيء ، فإن هذه القيم أو الأفكار لا تساوي شيئا فحسب ، بل إنها خطيرة للغاية.

 

 

كيف يمكن للمزارعين الذين يبلغون مئة ألف سنة، وينقلوا الأنهار ، ويدمروا الجبال ، ويلتقطوا النجوم أن يكونوا متساوين مع البشر العاديين؟

 

 

 

علاوة على ذلك ، مع وجود مثل هذه القوة القوية ، ما هو المزارع الذي سيسمح لشخص آخر بصياغة قوانين تقيده؟

كانت قد علمت بالفعل بما حدث مع ابنها من خلال زوجها. بالإضافة إلى ذلك ، لاحظت أيضا الكوابيس المتكررة التي واجهها في الأيام السبعة الماضية. عندما يتعلق الأمر بهذه المسألة ، لم يكن هناك سوى عدد قليل من الأشياء التي يمكن أن تساعد بها وكانت مستعدة بالفعل للقيام بدورها.

 

 

أما عن فعل عدم القتل؟

 

 

هزت يو يان ابنها بخفة وسألته: “وي اير ، هل تستمع إلى ما أقوله؟”

هذا ما أقلق وانغ تيان أكثر من غيره. كان ابنه قد قرر منذ فترة طويلة السير على طريق الإمبراطور ، كيف لا يمكنه تجربة جبال من اللحم والدم؟

 

 

بعد الانتهاء من التحقق من وانغ وي ، تنهد سيد الطائفة وانغ تيان بارتياح. في الواقع ، على مر السنين ، لاحظ وانغ تيان أن ابنه كان مختلفًا تمامًا عن الناس العاديين.

أن تكون حاسمًا عند القتل هو شرط أساسي ضروري لكل إمبراطور عظيم. هذا شيء يفتقر إليه وانغ وي دائمًا.

 

 

 

يعتقد وانغ تيان أنه بعد تجربة اختبارات المعبد ، قد يتغير هذا الوضع للأفضل. ومع ذلك ، من رد فعل ابنه بعد مقتله الأول ، بدا أن قيمه الأساسية متأصلة بعمق فيه.

وبدلا من معرفة ما هي المشكلة، سأل مباشرة: “ما هي المشكلة، لماذا أنت غاضب جدًا؟”

 

في الواقع ، هناك تسويق ضئيل جدًا لهم لأن معظم الفصائل في العالم تتحكم في توزيع تلك الحبوب لمنع المزارعين العاديين من الحصول عليها.

ومع ذلك ، الآن ، لم يكن سيد الطائفة وانغ تيان بحاجة إلى القلق بشأن ابنه. من عمل وانغ وي ، أدرك أن ابنه قد لاحظ هذه المشكلة وكان سباقًا في حلها بنفسه. على هذا النحو ، لم يكن على وانغ تيان اتخاذ إجراء بنفسه.

تنهد وانغ وي بلا حول ولا قوة واتبع أمر والدته. أكل وشرب حليبه. حسنا ، لسبب ما ، وجد أن الحليب كان طعمه مختلفا عن ذي قبل.

 

كان وانغ وي مفتونا قليلاً بقصة حب والديه. ومع ذلك ، لم يكن يعتقد أن الأمور كانت بسيطة كما ذكرت والدته. كلاهما تحمل أمل وأحلام عائلتهما ، كيف يمكنهما بسهولة التخلي عن مثل هذه الأشياء من أجل الحب.

بعد الانتهاء من تفكيره ، اقترح وانغ تيان على الظل المغادرة واستمر في مراجعة شؤون الطائفة.

 

 

 

قريبا ، مرت سبعة أيام.

 

 

“إذا كنتم أعداء يا رفاق ، كيف وقعتم في الحب؟”

خلال الأيام القليلة الماضية ، كان لدى وانغ وي العديد من الكوابيس التي أيقظته في الليل. في هذه الكوابيس ، كان يرى دائما وجه السجناء الذين قتلهم. كانوا يصطادونه ويعذبونه بكل طريقة ممكنة.

بعد ذلك ، قالت: “حسنا ، ليست هناك حاجة للإحراج. أنا أمك بعد كل شيء. لقد غيرت حفاضاتك مرات لا حصر لها عندما كنت طفلًا. حتى لو أصبحت يوما ما إمبراطورًا عظيما، فإن هذه الحقيقة لن تتغير”.

 

حسنا ، لم يستطع التفكير في شيء ما. الشيء الوحيد الذي تبادر إلى الذهن هو الشيخة العظيمة يان مي. ومع ذلك ، منذ ولادة ابنه ، بدأ حتى في الابتعاد عنها. المرة الوحيدة التي التقيا فيها كانت خلال الاجتماعات الرسمية للطائفة.

ومع ذلك ، على الرغم من كل هذا ، كان دائما يقتل عددًا قليلا من السجناء الآخرين في اليوم التالي. بغض النظر عن مدى سوء كوابيسه ، وبغض النظر عن مدى غثيانه بعد كل عملية قتل ، فإنه سيستمر في إزهاق الأرواح مرة واحدة على الأقل في اليوم.

أن تكون حاسمًا عند القتل هو شرط أساسي ضروري لكل إمبراطور عظيم. هذا شيء يفتقر إليه وانغ وي دائمًا.

 

يعتقد وانغ تيان أنه بعد تجربة اختبارات المعبد ، قد يتغير هذا الوضع للأفضل. ومع ذلك ، من رد فعل ابنه بعد مقتله الأول ، بدا أن قيمه الأساسية متأصلة بعمق فيه.

كان وانغ وي يعلم أن القتل سيصبح شيئًا عاديًا بالنسبة له من الآن فصاعدًا. من الضروري أن يتعلم كيفية التعود على ذلك.

بعد فترة وجيزة من دخول وانغ وي إلى الطابق السفلي ، ظهر شخص ما في قمة تيانوي لتقديم تقرير إلى سيد الطائفة وانغ تيان.

 

 

اليوم ، كان وانغ وي يتناول العشاء مع والدته.كانت تحدث معه أثناء تناول الطعام. ومع ذلك ، يمكن أن تقول يو يان أن ابنها لم يكن ينصت.

 

 

“أما من فاز وخسر؟” بعد قول هذا ، توقفت يو يان لفترة من الوقت مع القليل من الخجل على وجهها. ثم تابعت:

كانت قد علمت بالفعل بما حدث مع ابنها من خلال زوجها. بالإضافة إلى ذلك ، لاحظت أيضا الكوابيس المتكررة التي واجهها في الأيام السبعة الماضية. عندما يتعلق الأمر بهذه المسألة ، لم يكن هناك سوى عدد قليل من الأشياء التي يمكن أن تساعد بها وكانت مستعدة بالفعل للقيام بدورها.

 

 

الآن ، تم استخدام هذه الحبة الثمينة كوسيلة لمنع الطفل من الكوابيس ، لكن زوجته بدت غير راضية وأرادت استخدام واحدة أكثر قيمة.

هزت يو يان ابنها بخفة وسألته: “وي اير ، هل تستمع إلى ما أقوله؟”

بينما كان وانغ وي مشتتا ويحاول إزالة يد والدته من رأسه ، سحقت يو يان سرًا حبة في مسحوق ووضعها في حليب وانغ وي على الطاولة.

 

“إذا كنتم أعداء يا رفاق ، كيف وقعتم في الحب؟”

استيقظ وانغ وي من ذهوله وأجاب معتذرًا: “أنا آسف يا أمي ، كنت مشتتًا بعض الشيء. ماذا كنت تقولين؟”

البقرة الملونة هي جنس شيطاني سهل الانقياد للغاية تم تربيته من قبل طائفة داو الافتتاحية لملايين السنين لتدريب تلاميذهم. بالطبع ، يمكن لعدد قليل فقط من الأشخاص مثل وانغ وي الوصول إلى أبقار من المستوى السابع.

 

والسبب في ذلك هو أن يو يان استخدمت سرًا تقنية منومة صرفت انتباه وانغ وي وركزت بالكامل على كلماتها. هذه التقنية هي تطبيق بسيط للروح بعد دخول عالم الروح البدائية.

“كنت أتحدث عن قصة كيف التقيت أنا ووالدك ووقعنا في الحب؟”

اليوم ، كان وانغ وي يتناول العشاء مع والدته.كانت تحدث معه أثناء تناول الطعام. ومع ذلك ، يمكن أن تقول يو يان أن ابنها لم يكن ينصت.

 

 

“هذا صحيح. فماذا حدث بينكما؟”

“كنت أنا ووالدك من ألمع السماء المختارة في عصرنا. لقد هزمنا عددًا لا يحصى من العباقرة المزعومين في جميع أنحاء عالم الإمبراطور اللانهائي. حتى أنا وهو قاتلنا عدة مرات”.

 

بعد سماع كلمة الظل ، فهم وانغ تيان على الفور ما تعنيه هذه الكلمات. رفع رأسه ونظر في اتجاه جبل عائلة وانغ.

سعلت يو يان بخفة وبدأت تروي القصة مرة أخرى بصوت غريب ومغناطيسي. وبينما كانت تتحدث، احتوت كل كلمة من كلماتها على تذبذب طفيف غير معروف.

بعد الانتهاء من تفكيره ، اقترح وانغ تيان على الظل المغادرة واستمر في مراجعة شؤون الطائفة.

 

 

“كنت أنا ووالدك من ألمع السماء المختارة في عصرنا. لقد هزمنا عددًا لا يحصى من العباقرة المزعومين في جميع أنحاء عالم الإمبراطور اللانهائي. حتى أنا وهو قاتلنا عدة مرات”.

“أما من فاز وخسر؟” بعد قول هذا ، توقفت يو يان لفترة من الوقت مع القليل من الخجل على وجهها. ثم تابعت:

 

شاهد وانغ تيان زوجته تغادر بابتسامة ساخرة على وجهه وفكر في نفسه: “يبدو أنني لن أنام الليلة. سأذهب فقط للتأمل”.

“أوه ، كيف قاتلتم يا رفاق؟ ومن كان الفائز؟” سأل وانغ وي بشكل مثير للاهتمام.

 

 

بعد إجبار نفسه على الهدوء ، قال وانغ تيان بنبرة لطيفة: “زوجتي ، اهدءي. حبوب درجة القديس قوية جدًا بالنسبة لـوي اير لتناولها. بدلا من المساعدة ، يمكن أن تسبب المزيد من الضرر بدلا من ذلك “.

أجاب يو يان: “كما تعلمون ، أنا من عائلة يو الأرستقراطية. عائلتنا لديها إمبراطور عظيم واحد فقط. على هذا النحو ، تم تدريبي كوريث قادم للعائلة وقاتلت من أجل مختار السماء السماء لجيلنا. ولهذا السبب، قاتلت أنا ووالدك كثيرًا في عصرنا”.

كان وانغ وي يعلم أن القتل سيصبح شيئًا عاديًا بالنسبة له من الآن فصاعدًا. من الضروري أن يتعلم كيفية التعود على ذلك.

 

“كان والدك حقًا مختار سماء رائع تم اختياره في ذلك الوقت. كان ابتكاره [تقنية السيف المطلق] تقنية رائعة حقاً مع احتمالات لا حدود لها. لم أهزمه أبدًا في مواجهة مباشرة”.

“أما من فاز وخسر؟” بعد قول هذا ، توقفت يو يان لفترة من الوقت مع القليل من الخجل على وجهها. ثم تابعت:

 

 

“اذهب ، أكمل وجبتك واشرب حليبك.”

“كان والدك حقًا مختار سماء رائع تم اختياره في ذلك الوقت. كان ابتكاره [تقنية السيف المطلق] تقنية رائعة حقاً مع احتمالات لا حدود لها. لم أهزمه أبدًا في مواجهة مباشرة”.

بعد قول هذا ، غادرت يو يان دون حتى النظر إليه.

 

تنهد وانغ وي بلا حول ولا قوة واتبع أمر والدته. أكل وشرب حليبه. حسنا ، لسبب ما ، وجد أن الحليب كان طعمه مختلفا عن ذي قبل.

أجاب وانغ وي على الفور: “مواجهة مباشرة؟ هل هذا يعني أنك فزت ضده باستخدام أساليب ملتوية؟”

بعد فترة وجيزة من استحمامه ، نام وانغ وي واحدا من أفضل أيام النوم في حياته. لم يكن لديه كابوس ولا حلم ولا أفكار: مجرد سبات عميق وسلمي.

 

الآن ، تم استخدام هذه الحبة الثمينة كوسيلة لمنع الطفل من الكوابيس ، لكن زوجته بدت غير راضية وأرادت استخدام واحدة أكثر قيمة.

عند سماعه ، غضبت يو يان من الخجل وصفع بخفة الجزء الخلفي من رأس وانغ وي وقال: “ماذا تقصد بالطريقة الملتوية؟ يا فتى ، على طريق الإمبراطور ، أي انتصار يتحقق بأي وسيلة لا يزال انتصارًا “.

عند سماع كلمة زوجته ، ارتعشت زاوية سيد الطائفة وانغ تيان من الفم قليلًا. يتم استخدام حبوب الدرجة السماوية من قبل مزارعي عالم تحطيم الفراغ. كل واحد هو أبعد من الثمينة ويمكن أن يؤدي إلى عدد لا يحصى من الناس إلى قتال من اجلها.

 

عند سماع توبيخ والدته ، ضحك وانغ وي بسخرية وقرر عدم الجدال معها. لذلك ، قام على الفور بتغيير الموضوع وسأل:

عند سماع توبيخ والدته ، ضحك وانغ وي بسخرية وقرر عدم الجدال معها. لذلك ، قام على الفور بتغيير الموضوع وسأل:

 

 

نظر يو يان إليه وقال: “يمكنك أن تقول ما تريد ، لكن لا يمكنك إخفاء حقيقة أنك بخيل مع ابنك. الليلة ، لا تحتاج إلى النوم في غرفة نومنا. يمكنك التأمل في غرفة الزراعة الخاصة بك.”

“إذا كنتم أعداء يا رفاق ، كيف وقعتم في الحب؟”

لقد كان يشرب هذا الحليب منذ أن كان عمره ثلاثة أشهر وكان معتادًا جدًا على مذاقه.

 

 

بمجرد أن سمعت يو يان سؤال ابنها ، ابتسمت سرًا.

 

 

وفقا لسنوات من المراقبة والتحليل ، توصل إلى استنتاج مفاده أن القيم الأساسية لابنه كانت مختلفة تمامًا عن جميع شعوب العالم.

لم يلاحظ وانغ وي نفسه حقيقة أنه خلال هذه المحادثة ، لم يكن مشتتًا أو مضربًا مرة واحدة. لقد نسي العذابات النفسية التي تحملها في الأيام السبعة الماضية.

قريبا ، مرت سبعة أيام.

 

 

والسبب في ذلك هو أن يو يان استخدمت سرًا تقنية منومة صرفت انتباه وانغ وي وركزت بالكامل على كلماتها. هذه التقنية هي تطبيق بسيط للروح بعد دخول عالم الروح البدائية.

 

 

 

بالطبع يمكن للمزارعين في عالم الجسد الخارق للطبيعة والإلهي القيام بذلك أيضًا ، لكنه لن يكون رائعا ودقيقًا.

أن تكون حاسمًا عند القتل هو شرط أساسي ضروري لكل إمبراطور عظيم. هذا شيء يفتقر إليه وانغ وي دائمًا.

 

 

واصلت يو يان قصتها:

 

 

عندما لاحظ وانغ تيان هذه القيم الأساسية من ابنه ، كان قلقًا تمامًا. في هذا العالم حيث يحكم المزارعون ويملون كل شيء ، فإن هذه القيم أو الأفكار لا تساوي شيئا فحسب ، بل إنها خطيرة للغاية.

“لقد وقعنا في الحب أثناء زيارتنا لواحدة من الأراضي الستة المحرمة ، الأرض الدموية ، الواقعة في شمال قارة السلحفاة السوداء.”

 

 

“أنا ووالدك كانا متشابهين. لسوء الحظ ، حتى المناطق الخارجية مليئة بالمخاطر وعدد قليل من المزارعين الذين دخلوا يمكنهم البقاء على قيد الحياة . قابلت والدك هناك وحاصرتنا مجموعة من أسوار الدم”.

“أمي ، انتظر ، اعتقدت أن الأراضي المحرمة كانت مكانًا للموت؟ أي شخص يدخل سيموت ، حتى الأباطرة العظماء “.

 

 

واصل وانغ وي شرب حليبه وتوصل إلى استنتاج مفاده أنه ربما فكر كثيرًا في الأمر. لا يزال الحليب لذيذًا جدًا ، أفضل من أي شيء تذوقه في حياته السابقة.

صفعت يو يان مرة أخرى وقال: “لا تقاطعني. الأراضي المحرمة هي في الواقع خطرة حتى بالنسبة للأباطرة العظماء ، ولكن هذا هو المجال الأساسي فقط. من حين لآخر ، كانت هذه الأراضي المحرمة تفتح أبوابها وكان عدد لا يحصى من المزارعين يذهبون الى هناك للعثور على فرصهم الخاصة. “

 

 

 

“أنا ووالدك كانا متشابهين. لسوء الحظ ، حتى المناطق الخارجية مليئة بالمخاطر وعدد قليل من المزارعين الذين دخلوا يمكنهم البقاء على قيد الحياة . قابلت والدك هناك وحاصرتنا مجموعة من أسوار الدم”.

بمجرد أن سمعت يو يان سؤال ابنها ، ابتسمت سرًا.

 

 

“من أجل الخروج إلى هناك على قيد الحياة ، قررنا التعاون. خلال معارك لا حصر لها ، بعد إنقاذ حياة بعضنا البعض عدة مرات ، طورنا رابطة أعمق من الصداقة ، وفي النهاية وقعنا في الحب. “

 

 

يمكن تخيل قيمة هذه الحبوب. في الواقع ، استخدم وانغ تيان هذه الحبة لزراعة نفسه ، كما فعل العديد من كبار السن والشيوخ في الطائفة. كيف يمكن استخدامه لعلاج كابوس الطفل؟

كان وانغ وي مفتونا قليلاً بقصة حب والديه. ومع ذلك ، لم يكن يعتقد أن الأمور كانت بسيطة كما ذكرت والدته. كلاهما تحمل أمل وأحلام عائلتهما ، كيف يمكنهما بسهولة التخلي عن مثل هذه الأشياء من أجل الحب.

 

 

تضمنت القيم الأساسية لابنه فكرة أن النظام وضبط النفس ضروريان لتنمية المجتمع ، وأن جميع الناس خلقوا متساوين. والأهم من ذلك، أن القتل والذبح خطأ أخلاقي.

بعد التفكير في هذا السؤال ، سأل والدته مباشرة. أجابت يو يان مع نظرة تذكر على وجهها قائلة: “من أجل منع عائلتنا من التدخل في علاقتنا ، قطعنا تعهدا داو السماوي بأننا سنبذل قصارى جهدنا خلال الكفاح من أجل ولاية السماء ، وبغض النظر عن النتيجة ، لن يغير أو يؤثر على حبنا لبعضنا البعض”.

“أوه ، كيف قاتلتم يا رفاق؟ ومن كان الفائز؟” سأل وانغ وي بشكل مثير للاهتمام.

 

 

“ومع ذلك ، كما تعلمون ، لم تسر الأمور بالطريقة التي خططنا لها. كان جيلنا سيئ الحظ تمامًا. حسنا ، ربما ، كان للأفضل. عائلتنا سعيدة معًا الآن وما زلنا نحظى بنعمة وجودك”.

 

 

 

بعد قول هذا ، داعبت يو يان بلطف الجزء العلوي من رأس وانغ وي ، مما جعله محرجا بعض الشيء. تحب والدته دائما مداعبة الجزء العلوي من رأسه.

 

 

 

بينما كان وانغ وي مشتتا ويحاول إزالة يد والدته من رأسه ، سحقت يو يان سرًا حبة في مسحوق ووضعها في حليب وانغ وي على الطاولة.

 

 

بعد الانتهاء من وجبته ، عاد وانغ وي إلى غرفته واستعد للاستحمام والراحة.

بعد ذلك ، قالت: “حسنا ، ليست هناك حاجة للإحراج. أنا أمك بعد كل شيء. لقد غيرت حفاضاتك مرات لا حصر لها عندما كنت طفلًا. حتى لو أصبحت يوما ما إمبراطورًا عظيما، فإن هذه الحقيقة لن تتغير”.

 

 

 

“اذهب ، أكمل وجبتك واشرب حليبك.”

 

 

والسبب في ذلك هو أن يو يان استخدمت سرًا تقنية منومة صرفت انتباه وانغ وي وركزت بالكامل على كلماتها. هذه التقنية هي تطبيق بسيط للروح بعد دخول عالم الروح البدائية.

تنهد وانغ وي بلا حول ولا قوة واتبع أمر والدته. أكل وشرب حليبه. حسنا ، لسبب ما ، وجد أن الحليب كان طعمه مختلفا عن ذي قبل.

 

 

نظر يو يان إليه وقال: “يمكنك أن تقول ما تريد ، لكن لا يمكنك إخفاء حقيقة أنك بخيل مع ابنك. الليلة ، لا تحتاج إلى النوم في غرفة نومنا. يمكنك التأمل في غرفة الزراعة الخاصة بك.”

لقد كان يشرب هذا الحليب منذ أن كان عمره ثلاثة أشهر وكان معتادًا جدًا على مذاقه.

 

 

 

هذا الحليب مأخوذ من بقرة ملونة في المستوى السابع ألوان وله تأثير كبير على تغذية الجسم وإنشاء أساس متين للزراعة.

حسنا ، لم يستطع التفكير في شيء ما. الشيء الوحيد الذي تبادر إلى الذهن هو الشيخة العظيمة يان مي. ومع ذلك ، منذ ولادة ابنه ، بدأ حتى في الابتعاد عنها. المرة الوحيدة التي التقيا فيها كانت خلال الاجتماعات الرسمية للطائفة.

 

في وقت لاحق من تلك الليلة، عاد وانغ تيان إلى المنزل بعد التعامل مع جميع شؤون الطائفة. عندما رأى زوجته ، سأل على الفور: “هل فعلت ذلك؟ هل أعطيته حبة القلب المهدئة؟”

البقرة الملونة هي جنس شيطاني سهل الانقياد للغاية تم تربيته من قبل طائفة داو الافتتاحية لملايين السنين لتدريب تلاميذهم. بالطبع ، يمكن لعدد قليل فقط من الأشخاص مثل وانغ وي الوصول إلى أبقار من المستوى السابع.

في الواقع ، هناك تسويق ضئيل جدًا لهم لأن معظم الفصائل في العالم تتحكم في توزيع تلك الحبوب لمنع المزارعين العاديين من الحصول عليها.

 

 

واصل وانغ وي شرب حليبه وتوصل إلى استنتاج مفاده أنه ربما فكر كثيرًا في الأمر. لا يزال الحليب لذيذًا جدًا ، أفضل من أي شيء تذوقه في حياته السابقة.

 

 

استيقظ وانغ وي من ذهوله وأجاب معتذرًا: “أنا آسف يا أمي ، كنت مشتتًا بعض الشيء. ماذا كنت تقولين؟”

ربما أضافت إحدى الخادمات مكونات جديدة إليها لتعزيز الطعم. بعد التفكير في هذا ، ترك الأمر جانبًا.

بعد فترة وجيزة من دخول وانغ وي إلى الطابق السفلي ، ظهر شخص ما في قمة تيانوي لتقديم تقرير إلى سيد الطائفة وانغ تيان.

 

 

بعد الانتهاء من وجبته ، عاد وانغ وي إلى غرفته واستعد للاستحمام والراحة.

تضمنت القيم الأساسية لابنه فكرة أن النظام وضبط النفس ضروريان لتنمية المجتمع ، وأن جميع الناس خلقوا متساوين. والأهم من ذلك، أن القتل والذبح خطأ أخلاقي.

 

تنهد وانغ وي بلا حول ولا قوة واتبع أمر والدته. أكل وشرب حليبه. حسنا ، لسبب ما ، وجد أن الحليب كان طعمه مختلفا عن ذي قبل.

بعد فترة وجيزة من استحمامه ، نام وانغ وي واحدا من أفضل أيام النوم في حياته. لم يكن لديه كابوس ولا حلم ولا أفكار: مجرد سبات عميق وسلمي.

 

 

 

في وقت لاحق من تلك الليلة، عاد وانغ تيان إلى المنزل بعد التعامل مع جميع شؤون الطائفة. عندما رأى زوجته ، سأل على الفور: “هل فعلت ذلك؟ هل أعطيته حبة القلب المهدئة؟”

أجاب يو يان: “كما تعلمون ، أنا من عائلة يو الأرستقراطية. عائلتنا لديها إمبراطور عظيم واحد فقط. على هذا النحو ، تم تدريبي كوريث قادم للعائلة وقاتلت من أجل مختار السماء السماء لجيلنا. ولهذا السبب، قاتلت أنا ووالدك كثيرًا في عصرنا”.

 

أن تكون حاسمًا عند القتل هو شرط أساسي ضروري لكل إمبراطور عظيم. هذا شيء يفتقر إليه وانغ وي دائمًا.

نظرت يو يان إليه ، وقال بغضب: “همف بالطبع فعلت. هل تشك في قدراتي؟”

 

 

 

كان وانغ تيان في حيرة على الفور. من أين جاء عداء زوجته؟ بدأ يفكر فيما إذا كان قد فعل شيئا خاطئًا.

صفعت يو يان مرة أخرى وقال: “لا تقاطعني. الأراضي المحرمة هي في الواقع خطرة حتى بالنسبة للأباطرة العظماء ، ولكن هذا هو المجال الأساسي فقط. من حين لآخر ، كانت هذه الأراضي المحرمة تفتح أبوابها وكان عدد لا يحصى من المزارعين يذهبون الى هناك للعثور على فرصهم الخاصة. “

 

“من أجل الخروج إلى هناك على قيد الحياة ، قررنا التعاون. خلال معارك لا حصر لها ، بعد إنقاذ حياة بعضنا البعض عدة مرات ، طورنا رابطة أعمق من الصداقة ، وفي النهاية وقعنا في الحب. “

حسنا ، لم يستطع التفكير في شيء ما. الشيء الوحيد الذي تبادر إلى الذهن هو الشيخة العظيمة يان مي. ومع ذلك ، منذ ولادة ابنه ، بدأ حتى في الابتعاد عنها. المرة الوحيدة التي التقيا فيها كانت خلال الاجتماعات الرسمية للطائفة.

يجيب الظل بصوته الأجش وغير المبالي: “قبل بضع دقائق ، دخل السيد الشاب الطابق السفلي مع مجموعة من السجناء وخرج من الطابق السفلي والدم في جميع أنحاء ملابسه”.

 

أما عن فعل عدم القتل؟

وبدلا من معرفة ما هي المشكلة، سأل مباشرة: “ما هي المشكلة، لماذا أنت غاضب جدًا؟”

الآن ، تم استخدام هذه الحبة الثمينة كوسيلة لمنع الطفل من الكوابيس ، لكن زوجته بدت غير راضية وأرادت استخدام واحدة أكثر قيمة.

 

في هذا الوقت ، رأى وانغ تيان أن جسد ابنه كان لا يزال مليئة بالدماء وكان ينتظر الخادمات لإعداد حمام له. يمكن أن يرى وانغ تيان أيضا أن حالة ابنه ليست جيدة في الوقت الحالي.

أجابت يو يان على مضض: “أنا فقط لا أفهم لماذا يتعين علينا إطعام ابننا الحبوب المهدئة للعقل من الدرجة السماوية عندما تكون حبة القديس الصف التنويرية أفضل بكثير. أنا أقول لك وانغ تيان ، إذا كانت طائفتك الافتتاحية في داو لا تستطيع تحمل تكلفة معاملة ويير بشكل أفضل ، فإن عائلتي يو ستكون أكثر من سعيدة للقيام بذلك “.

اخترقت رؤيته أكثر من ألف ميل من المسافة. مرت عبر عدد لا يحصى من التشكيلات والعقبات ورأى ابنه.

 

يسأل وانغ تيان ، الذي كان يراجع مجموعة من الوثائق من تعويذات اليشم المختلفة ، فجأة إلى الفراغ الفارغ دون حتى رفع رأسه: “الظل ، ماذا تبلغ لي اليوم؟”

عند سماع كلمة زوجته ، ارتعشت زاوية سيد الطائفة وانغ تيان من الفم قليلًا. يتم استخدام حبوب الدرجة السماوية من قبل مزارعي عالم تحطيم الفراغ. كل واحد هو أبعد من الثمينة ويمكن أن يؤدي إلى عدد لا يحصى من الناس إلى قتال من اجلها.

“إذا كنتم أعداء يا رفاق ، كيف وقعتم في الحب؟”

 

هزت يو يان ابنها بخفة وسألته: “وي اير ، هل تستمع إلى ما أقوله؟”

ناهيك عن أن حبوب مينغ المهدئة يمكن أن تساعد المزارعين على الدخول في حالة ذهنية فارغة لفهم القوانين والتحكم فيها بشكل أفضل. قيمة هذه الحبوب ببساطة لا يمكن تصورها.

شاهد وانغ تيان زوجته تغادر بابتسامة ساخرة على وجهه وفكر في نفسه: “يبدو أنني لن أنام الليلة. سأذهب فقط للتأمل”.

 

 

في الواقع ، هناك تسويق ضئيل جدًا لهم لأن معظم الفصائل في العالم تتحكم في توزيع تلك الحبوب لمنع المزارعين العاديين من الحصول عليها.

 

 

“ومع ذلك ، كما تعلمون ، لم تسر الأمور بالطريقة التي خططنا لها. كان جيلنا سيئ الحظ تمامًا. حسنا ، ربما ، كان للأفضل. عائلتنا سعيدة معًا الآن وما زلنا نحظى بنعمة وجودك”.

الآن ، تم استخدام هذه الحبة الثمينة كوسيلة لمنع الطفل من الكوابيس ، لكن زوجته بدت غير راضية وأرادت استخدام واحدة أكثر قيمة.

بعد الانتهاء من تفكيره ، اقترح وانغ تيان على الظل المغادرة واستمر في مراجعة شؤون الطائفة.

 

 

حبوب القديس لها نفس تأثير حبوب مينغ المهدئة ، ولكن الكثافة أكبر بمرات لا تحصى ، وعلى هذا النحو ، فهي فعالة لمزارعي عالم القديس.

 

 

ربما أضافت إحدى الخادمات مكونات جديدة إليها لتعزيز الطعم. بعد التفكير في هذا ، ترك الأمر جانبًا.

يمكن تخيل قيمة هذه الحبوب. في الواقع ، استخدم وانغ تيان هذه الحبة لزراعة نفسه ، كما فعل العديد من كبار السن والشيوخ في الطائفة. كيف يمكن استخدامه لعلاج كابوس الطفل؟

 

 

بعد فترة وجيزة ، غادر وانغ تيان في الاتجاه المعاكس.

على الرغم من أن طائفة داو الافتتاحية لا تفتقر إلى هذا النوع من الحبوب مع أساسها ، إلا أن هذا لا يعني أنها يمكن أن تكون باهظة مثل هذا.

 

 

بعد إجبار نفسه على الهدوء ، قال وانغ تيان بنبرة لطيفة: “زوجتي ، اهدءي. حبوب درجة القديس قوية جدًا بالنسبة لـوي اير لتناولها. بدلا من المساعدة ، يمكن أن تسبب المزيد من الضرر بدلا من ذلك “.

لم يلاحظ وانغ وي نفسه حقيقة أنه خلال هذه المحادثة ، لم يكن مشتتًا أو مضربًا مرة واحدة. لقد نسي العذابات النفسية التي تحملها في الأيام السبعة الماضية.

 

نظرت يو يان إليه ، وقال بغضب: “همف بالطبع فعلت. هل تشك في قدراتي؟”

نظر يو يان إليه وقال: “يمكنك أن تقول ما تريد ، لكن لا يمكنك إخفاء حقيقة أنك بخيل مع ابنك. الليلة ، لا تحتاج إلى النوم في غرفة نومنا. يمكنك التأمل في غرفة الزراعة الخاصة بك.”

لقد كان يشرب هذا الحليب منذ أن كان عمره ثلاثة أشهر وكان معتادًا جدًا على مذاقه.

 

الآن ، تم استخدام هذه الحبة الثمينة كوسيلة لمنع الطفل من الكوابيس ، لكن زوجته بدت غير راضية وأرادت استخدام واحدة أكثر قيمة.

بعد قول هذا ، غادرت يو يان دون حتى النظر إليه.

عند سماعه ، غضبت يو يان من الخجل وصفع بخفة الجزء الخلفي من رأس وانغ وي وقال: “ماذا تقصد بالطريقة الملتوية؟ يا فتى ، على طريق الإمبراطور ، أي انتصار يتحقق بأي وسيلة لا يزال انتصارًا “.

 

 

شاهد وانغ تيان زوجته تغادر بابتسامة ساخرة على وجهه وفكر في نفسه: “يبدو أنني لن أنام الليلة. سأذهب فقط للتأمل”.

الآن ، تم استخدام هذه الحبة الثمينة كوسيلة لمنع الطفل من الكوابيس ، لكن زوجته بدت غير راضية وأرادت استخدام واحدة أكثر قيمة.

 

 

بعد فترة وجيزة ، غادر وانغ تيان في الاتجاه المعاكس.

 

 

ومع ذلك ، على الرغم من كل هذا ، كان دائما يقتل عددًا قليلا من السجناء الآخرين في اليوم التالي. بغض النظر عن مدى سوء كوابيسه ، وبغض النظر عن مدى غثيانه بعد كل عملية قتل ، فإنه سيستمر في إزهاق الأرواح مرة واحدة على الأقل في اليوم.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط