Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

رحلة الامبراطور مدمر الاقدار 147

ابن القدر

ابن القدر

نظر الملك سون كوان إلى السيف في يد سون جياولونغ بحماس شديد ودهشة وأمل خصوصاً بعد أن شرح له أنه في الواقع سيف مصير البشر.

على الرغم من ذلك، سيختار سون جياولونغ أن يظل متواضعًا في المستقبل لأن أهمية هذا السيف كبيرة للغاية بالنسبة لعالم الأباطرة المتنوعين.

 

 

كما يوحي الاسم، يحمل هذا السيف مصير وسعادة أو حظ البشرية بأكملها في عالم الأباطرة المتنوعين. تم إنشاؤه بواسطة إمبراطور البشر في العصور القديمة كسلاح تكثيف الحظ لعائلة تشين الإمبراطورية العظيمة.

بعد أن أصبح الإمبراطور ابن السماوي إمبراطوراً، لم يكن أحد مستعداً لقبول الهزيمة بسهولة. لذا، أثيرت العديد من الشكوك حول قدرة الإمبراطور ابن السماوي؛ الناس استمروا في القول إنه أصبح إمبراطوراً فقط بسبب الحظ، وهو ما أثار غضبه.

 

بالطبع، لن يصدق سون جياولونغ أبداً أنه بصفته ابن القدر سيصبح إمبراطوراً عظيماً تلقائياً. خلال العصر المجيد، الحظ لا قيمة له لأن إرادة السماء تظهر فقط بعد قتل جميع المشاركين حتى يظهر الفائز النهائي.

أي شخص يحمل هذا السيف هو الوريث الشرعي لعائلة تشين الإمبراطورية العظيمة وله الحق في إعادة إنشاء أو إعادة تأسيس عائلة تشين الإمبراطورية العظيمة. بالطبع، لن يعترف أي من الممارسين في الوقت الحاضر بهذا الوريث المزعوم، حيث لا يرغب أحد في أن يصبح شخص عشوائي قائدهم لمجرد أن سيفًا قال ذلك.

 

 

 

في الواقع، هناك العديد من الفوائد الأخرى التي سيحصل عليها سون جياولونغ كحامل للسيف.

 

 

كان سون جياولونغ يعلم أنه مع هذا اللقب أو المنصب، ستكون حياته من الآن فصاعدًا سلسة للغاية على الأقل حتى معركة إرادة السماء. بغض النظر عن المشاكل التي يواجهها، أو الأعداء الأقوياء الذين يواجههم، سيجد دائمًا وسيلة للنجاح أو الهروب بسلام.

أولاً، سيكون له الوصول إلى “كتاب طريق الأباطرة المتنوعين”، وهو تقنية على مستوى الإمبراطور أنشأها إمبراطور البشر، والتي تُركز على داو الإمبراطور أو داو السيادة.

 

 

لقد ظل عالم الأباطرة المتنوعين مقسماً طويلاً بين جميع الفصائل في العالم. وبالتالي، لا يمكن لأي طائفة أو سلالة السماح لأخرى قوية بالظهور وأخذ جزء من الكعكة التي تم تقسيمها بالفعل.

تُعتبر هذه الحقيقة كافية لجعل الملك سون كوان متحمسًا للغاية، حيث أن عائلة وو الإمبراطورية العظيمة أخيرًا تمتلك تقنية إمبراطورية ثانية. بالإضافة إلى التقنية التي أنشأها مؤسسهم، كانت الثلاث تقنيات الإمبراطورية المتبقية في الواقع تقنيات شبه إمبراطورية، قد تكون أقوى قليلاً من ذلك.

الأهم من ذلك، من الآن فصاعدًا، حيثما ذهب، سيكتشف فرصًا مواتية لا حصر لها تعزز قوته وثروته أو سلطته. سيلتقي بالعديد من الجميلات اللواتي سيكون لهن دور مفيد في صعوده إلى القمة.

 

تُعتبر هذه الحقيقة كافية لجعل الملك سون كوان متحمسًا للغاية، حيث أن عائلة وو الإمبراطورية العظيمة أخيرًا تمتلك تقنية إمبراطورية ثانية. بالإضافة إلى التقنية التي أنشأها مؤسسهم، كانت الثلاث تقنيات الإمبراطورية المتبقية في الواقع تقنيات شبه إمبراطورية، قد تكون أقوى قليلاً من ذلك.

ومع ذلك، لم تصل بعد إلى مستوى فن الإمبراطور الحقيقي.

 

 

تُعتبر هذه الحقيقة كافية لجعل الملك سون كوان متحمسًا للغاية، حيث أن عائلة وو الإمبراطورية العظيمة أخيرًا تمتلك تقنية إمبراطورية ثانية. بالإضافة إلى التقنية التي أنشأها مؤسسهم، كانت الثلاث تقنيات الإمبراطورية المتبقية في الواقع تقنيات شبه إمبراطورية، قد تكون أقوى قليلاً من ذلك.

ميزة أخرى سيحصل عليها سون جياولونغ هي زيادة في الموهبة والقوة. باعتباره خليفة لإمبراطور البشر، يجب أن تصل موهبة سون جياولونغ إلى مستوى معين، وإذا لم يفعل، سيعوض السيف ذلك له.

الفائدة الرابعة التي سيحصل عليها سون جياولونغ هي أنه بعد الوصول إلى مستوى معين من الزراعة، سيتمكن من تفعيل “مصفوفة حماية البشر” من خلال السيف، وبالتالي، سيكون لديه قوة تشكيل إمبراطوري في أي مكان في عالم الأباطرة المتنوعين.

 

نظر الملك سون كوان إلى السيف في يد سون جياولونغ بحماس شديد ودهشة وأمل خصوصاً بعد أن شرح له أنه في الواقع سيف مصير البشر.

الفائدة الثالثة هي أنه يجب أن يحصل على قدرة الوصول إلى خزينة تشين الكبرى. هناك شائعات أن عائلة تشين الإمبراطورية باعتبارها العائلة الوحيدة التي غزت العالم بأسره امتلكت ثروات لا حصر لها. ثروات تكفي لجعل رجل واحد يمتلك موارد أكثر من كل من “طائفة افتتاح الداو” وأكاديمية “تنوير الأباطرة” مجتمعين. وهناك أيضًا شائعات أن إمبراطور البشر اكتشف طريقة للخلود وتركها في هذه الخزينة.

تُعتبر هذه الحقيقة كافية لجعل الملك سون كوان متحمسًا للغاية، حيث أن عائلة وو الإمبراطورية العظيمة أخيرًا تمتلك تقنية إمبراطورية ثانية. بالإضافة إلى التقنية التي أنشأها مؤسسهم، كانت الثلاث تقنيات الإمبراطورية المتبقية في الواقع تقنيات شبه إمبراطورية، قد تكون أقوى قليلاً من ذلك.

 

طالما قرر سون جياولونغ الكشف عن مكانته كخليفة لإمبراطور البشر، فسيظل عدد لا يحصى من الناس ينضمّون إليه، مما يمكّنه من تشكيل قوة قوية بسرعة كبيرة.

الفائدة الرابعة التي سيحصل عليها سون جياولونغ هي أنه بعد الوصول إلى مستوى معين من الزراعة، سيتمكن من تفعيل “مصفوفة حماية البشر” من خلال السيف، وبالتالي، سيكون لديه قوة تشكيل إمبراطوري في أي مكان في عالم الأباطرة المتنوعين.

بالطبع، لن يصدق سون جياولونغ أبداً أنه بصفته ابن القدر سيصبح إمبراطوراً عظيماً تلقائياً. خلال العصر المجيد، الحظ لا قيمة له لأن إرادة السماء تظهر فقط بعد قتل جميع المشاركين حتى يظهر الفائز النهائي.

 

بابتسامة على وجهه، عاد فوراً إلى منزله، سعيداً لأنه لم يضطر للسفر بعيداً.

هذه إحدى الأسباب التي جعلت سون جياولونغ لا يخشى إظهار سيفه للملك سون كوان. على الرغم من أنه لا يستطيع تفعيل المصفوفة في الوقت الحالي بسبب مستوى زراعته، إلا أنه بمجرد أن يحاول أحدهم أخذ السيف منه بالقوة، ستفتح المصفوفة تلقائيًا لحمايته.

على الرغم من ذلك، سيختار سون جياولونغ أن يظل متواضعًا في المستقبل لأن أهمية هذا السيف كبيرة للغاية بالنسبة لعالم الأباطرة المتنوعين.

 

دون أي جهد، أخذ إرادة السماء، وأثبت الداو وأصبح إمبراطوراً عظيماً. ثم أخذ اسم ابن السماوي ليظهر أنه مفضل من قبل السماء، وأنه ابن السماء والأرض نفسها.

على الرغم من ذلك، سيختار سون جياولونغ أن يظل متواضعًا في المستقبل لأن أهمية هذا السيف كبيرة للغاية بالنسبة لعالم الأباطرة المتنوعين.

 

 

 

يمثل هذا السيف الشرعية لحكم عالم الأباطرة المتنوعين بأسره. على الرغم من أن الغالبية العظمى من الممارسين لن يقبلوا أو يسمحوا بذلك، إلا أن هناك العديد منهم الذين سيفعلون.

 

 

دون أي جهد، أخذ إرادة السماء، وأثبت الداو وأصبح إمبراطوراً عظيماً. ثم أخذ اسم ابن السماوي ليظهر أنه مفضل من قبل السماء، وأنه ابن السماء والأرض نفسها.

طالما قرر سون جياولونغ الكشف عن مكانته كخليفة لإمبراطور البشر، فسيظل عدد لا يحصى من الناس ينضمّون إليه، مما يمكّنه من تشكيل قوة قوية بسرعة كبيرة.

 

 

الفائدة الرابعة التي سيحصل عليها سون جياولونغ هي أنه بعد الوصول إلى مستوى معين من الزراعة، سيتمكن من تفعيل “مصفوفة حماية البشر” من خلال السيف، وبالتالي، سيكون لديه قوة تشكيل إمبراطوري في أي مكان في عالم الأباطرة المتنوعين.

لقد ظل عالم الأباطرة المتنوعين مقسماً طويلاً بين جميع الفصائل في العالم. وبالتالي، لا يمكن لأي طائفة أو سلالة السماح لأخرى قوية بالظهور وأخذ جزء من الكعكة التي تم تقسيمها بالفعل.

 

 

بعد أن أصبح الإمبراطور ابن السماوي إمبراطوراً، لم يكن أحد مستعداً لقبول الهزيمة بسهولة. لذا، أثيرت العديد من الشكوك حول قدرة الإمبراطور ابن السماوي؛ الناس استمروا في القول إنه أصبح إمبراطوراً فقط بسبب الحظ، وهو ما أثار غضبه.

إذا أرادت أي فصيل زيادة قوتها، فلا يوجد سوى طريق واحد، وهو زراعة إمبراطور عظيم. وحتى ذلك قد لا يكون كافياً. لقد وصل عالم الأباطرة المتنوعين إلى توازن مستقر لدرجة أن أي إمبراطور عظيم ليس بإمكانه تحديد اتجاه العالم بأسره. يجب أن يكون هذا الإمبراطور قوياً للغاية لتحقيق ذلك.

تُعتبر هذه الحقيقة كافية لجعل الملك سون كوان متحمسًا للغاية، حيث أن عائلة وو الإمبراطورية العظيمة أخيرًا تمتلك تقنية إمبراطورية ثانية. بالإضافة إلى التقنية التي أنشأها مؤسسهم، كانت الثلاث تقنيات الإمبراطورية المتبقية في الواقع تقنيات شبه إمبراطورية، قد تكون أقوى قليلاً من ذلك.

 

الجانب السلبي لهذا التوازن هو أن عالم الأباطرة المتنوعين قد أصبح جامداً أو راكداً لآلاف السنين. لم يحدث شيء جديد أو غير متوقع لآلاف السنين.

هذا التوازن الذي أنشأته جميع الفصائل القوية في العالم له جوانب إيجابية وسلبية. الإيجابي هو أن العالم عمومًا هادئ: هناك عدد قليل من الحروب الكبيرة بين الفصائل حيث تستخدم عادةً فئاتهم المختارة لتحديد نتائج الأمور.

 

 

 

مثال على ذلك هو أنه لم تكن هناك حروب طريق الأباطرة منذ عصر الأباطرة الأوسط. بعبارة أخرى، لم يتقاتل أي سلالة إمبراطورية حتى الإبادة منذ العصر الأخير.

كما يوحي الاسم، يحمل هذا السيف مصير وسعادة أو حظ البشرية بأكملها في عالم الأباطرة المتنوعين. تم إنشاؤه بواسطة إمبراطور البشر في العصور القديمة كسلاح تكثيف الحظ لعائلة تشين الإمبراطورية العظيمة.

 

 

الجانب السلبي لهذا التوازن هو أن عالم الأباطرة المتنوعين قد أصبح جامداً أو راكداً لآلاف السنين. لم يحدث شيء جديد أو غير متوقع لآلاف السنين.

في الواقع، إحدى أشهر الحوادث المسجلة في ذلك الوقت كانت أن أحد الفئات المختارة في ذلك الوقت بصق مباشرة على وجه الإمبراطور ابن السماوي، رافضاً أن ينحني له حتى وإن كلفه ذلك حياته.

 

 

اعتقد الكثيرون أن السبب في وصول العصر المجيد في هذا العصر هو أن الداو السماوي أراد زعزعة الوضع الراهن في العالم، فبدأ في زراعة إمبراطور عظيم قوي يمكن أن يجلب تغييرات جديدة وأفضل للعالم بأسره.

 

 

بالطبع، لن يصدق سون جياولونغ أبداً أنه بصفته ابن القدر سيصبح إمبراطوراً عظيماً تلقائياً. خلال العصر المجيد، الحظ لا قيمة له لأن إرادة السماء تظهر فقط بعد قتل جميع المشاركين حتى يظهر الفائز النهائي.

في الواقع، لم يكشف سون جياولونغ عن الجزء الأكثر رعبًا في سيف مصير البشر لأي شخص.

 

 

 

أكثر قدرات هذا السيف التي تتحدى السماء هي أنه جعل سون جياولونغ ابن المصير لعالم الأباطرة المتنوعين.

 

بابتسامة على وجهه، عاد فوراً إلى منزله، سعيداً لأنه لم يضطر للسفر بعيداً.

كان سون جياولونغ يعلم أنه مع هذا اللقب أو المنصب، ستكون حياته من الآن فصاعدًا سلسة للغاية على الأقل حتى معركة إرادة السماء. بغض النظر عن المشاكل التي يواجهها، أو الأعداء الأقوياء الذين يواجههم، سيجد دائمًا وسيلة للنجاح أو الهروب بسلام.

ومع ذلك، لم تصل بعد إلى مستوى فن الإمبراطور الحقيقي.

 

لذا، استخدم الإمبراطور ابن السماوي قوته العظيمة لقمع جميع هؤلاء الأشخاص. ومع ذلك، لم يقتنع أحد بذلك لأنه كان يستخدم ببساطة مستوى زراعته الأعلى ليرهب الأشخاص الأضعف منه.

الأهم من ذلك، من الآن فصاعدًا، حيثما ذهب، سيكتشف فرصًا مواتية لا حصر لها تعزز قوته وثروته أو سلطته. سيلتقي بالعديد من الجميلات اللواتي سيكون لهن دور مفيد في صعوده إلى القمة.

الفائدة الرابعة التي سيحصل عليها سون جياولونغ هي أنه بعد الوصول إلى مستوى معين من الزراعة، سيتمكن من تفعيل “مصفوفة حماية البشر” من خلال السيف، وبالتالي، سيكون لديه قوة تشكيل إمبراطوري في أي مكان في عالم الأباطرة المتنوعين.

 

 

في الواقع، ليس هذا مجرد تفكير سون جياولونغ الخيالي. على مدى تاريخ عالم الأباطرة المتنوعين الذي يمتد لمليارات السنين، كان هناك ابن مصير واحد فقط: وهو الإمبراطور ابن السماوي.

____________________________________

 

بعد أن أصبح الإمبراطور ابن السماوي إمبراطوراً، لم يكن أحد مستعداً لقبول الهزيمة بسهولة. لذا، أثيرت العديد من الشكوك حول قدرة الإمبراطور ابن السماوي؛ الناس استمروا في القول إنه أصبح إمبراطوراً فقط بسبب الحظ، وهو ما أثار غضبه.

كانت حياة الإمبراطور ابن السماوي سلسة تمامًا. أينما ذهب، سيكتشف الأدوية الروحية النادرة، والنباتات، أو التقنيات. وإذا صادف عدوًا لا يمكنه هزيمته، فإن هذا العدو سيتعرض للحظ السيء حتى يموت بطريقة غامضة أو حادثة غريبة.

بابتسامة على وجهه، عاد فوراً إلى منزله، سعيداً لأنه لم يضطر للسفر بعيداً.

 

 

في إحدى المرات، كانت إحدى محظياته في حالة احتضار بعد أن تأثرت بلعنة قوية. فقرر البحث عن إكسير نادر أو حبة لعلاجها. بينما كان الإمبراطور ابن السماوي يغادر منزله، سمع انفجاراً بالقرب منه، فذهب للتحقق من الأمر.

دون أي جهد، أخذ إرادة السماء، وأثبت الداو وأصبح إمبراطوراً عظيماً. ثم أخذ اسم ابن السماوي ليظهر أنه مفضل من قبل السماء، وأنه ابن السماء والأرض نفسها.

 

ترجمة وتدقيق : “NS”

تبين أن كيميائياً قد فجر نفسه أثناء تكرير حبة ثمينة. عندما وصل إلى الموقع، اكتشف الإمبراطور ابن السماوي أن الكيميائي قد مات، ولكن الحبوب في الفرن نجت. وتبين أن هذه الحبوب هي بالضبط ما يحتاجه لعلاج محضيته.

 

 

في الواقع، هناك العديد من الفوائد الأخرى التي سيحصل عليها سون جياولونغ كحامل للسيف.

بابتسامة على وجهه، عاد فوراً إلى منزله، سعيداً لأنه لم يضطر للسفر بعيداً.

كما يوحي الاسم، يحمل هذا السيف مصير وسعادة أو حظ البشرية بأكملها في عالم الأباطرة المتنوعين. تم إنشاؤه بواسطة إمبراطور البشر في العصور القديمة كسلاح تكثيف الحظ لعائلة تشين الإمبراطورية العظيمة.

 

 

لكن الأسوأ من ذلك هو أن هذا لم يكن الأمر الأكثر غرابة الذي حدث للإمبراطور ابن السماوي. خلال معركة إرادة السماء في جيله، لم يكن عليه القتال ولو لثانية واحدة.

 

 

هذا التوازن الذي أنشأته جميع الفصائل القوية في العالم له جوانب إيجابية وسلبية. الإيجابي هو أن العالم عمومًا هادئ: هناك عدد قليل من الحروب الكبيرة بين الفصائل حيث تستخدم عادةً فئاتهم المختارة لتحديد نتائج الأمور.

بعد دقائق قليلة من وصوله إلى موقع المعركة، ظهرت إرادة السماء أمام الإمبراطور ابن السماوي الذي كان داخل كهف صناعي عميق في الجبل.

طالما قرر سون جياولونغ الكشف عن مكانته كخليفة لإمبراطور البشر، فسيظل عدد لا يحصى من الناس ينضمّون إليه، مما يمكّنه من تشكيل قوة قوية بسرعة كبيرة.

 

كان سون جياولونغ يعلم أنه مع هذا اللقب أو المنصب، ستكون حياته من الآن فصاعدًا سلسة للغاية على الأقل حتى معركة إرادة السماء. بغض النظر عن المشاكل التي يواجهها، أو الأعداء الأقوياء الذين يواجههم، سيجد دائمًا وسيلة للنجاح أو الهروب بسلام.

دون أي جهد، أخذ إرادة السماء، وأثبت الداو وأصبح إمبراطوراً عظيماً. ثم أخذ اسم ابن السماوي ليظهر أنه مفضل من قبل السماء، وأنه ابن السماء والأرض نفسها.

تبين أن كيميائياً قد فجر نفسه أثناء تكرير حبة ثمينة. عندما وصل إلى الموقع، اكتشف الإمبراطور ابن السماوي أن الكيميائي قد مات، ولكن الحبوب في الفرن نجت. وتبين أن هذه الحبوب هي بالضبط ما يحتاجه لعلاج محضيته.

 

الأهم من ذلك، من الآن فصاعدًا، حيثما ذهب، سيكتشف فرصًا مواتية لا حصر لها تعزز قوته وثروته أو سلطته. سيلتقي بالعديد من الجميلات اللواتي سيكون لهن دور مفيد في صعوده إلى القمة.

بالطبع، لن يصدق سون جياولونغ أبداً أنه بصفته ابن القدر سيصبح إمبراطوراً عظيماً تلقائياً. خلال العصر المجيد، الحظ لا قيمة له لأن إرادة السماء تظهر فقط بعد قتل جميع المشاركين حتى يظهر الفائز النهائي.

 

 

 

علاوة على ذلك، مصير الإمبراطور ابن السماوي هو المثال المثالي على لماذا لا ينبغي لأي قوة حقيقية الاعتماد على الحظ طوال حياتهم.

اعتقد الكثيرون أن السبب في وصول العصر المجيد في هذا العصر هو أن الداو السماوي أراد زعزعة الوضع الراهن في العالم، فبدأ في زراعة إمبراطور عظيم قوي يمكن أن يجلب تغييرات جديدة وأفضل للعالم بأسره.

 

 

بعد أن أصبح الإمبراطور ابن السماوي إمبراطوراً، لم يكن أحد مستعداً لقبول الهزيمة بسهولة. لذا، أثيرت العديد من الشكوك حول قدرة الإمبراطور ابن السماوي؛ الناس استمروا في القول إنه أصبح إمبراطوراً فقط بسبب الحظ، وهو ما أثار غضبه.

 

 

 

لذا، استخدم الإمبراطور ابن السماوي قوته العظيمة لقمع جميع هؤلاء الأشخاص. ومع ذلك، لم يقتنع أحد بذلك لأنه كان يستخدم ببساطة مستوى زراعته الأعلى ليرهب الأشخاص الأضعف منه.

أطلق الفئة المختارة عليه مباشرة لقب الجبان الضعيف الذي اعتمد تماماً على الحظ طوال حياته. بعد تلك الحادثة، قام الإمبراطور ابن السماوي بقتل الفئة المختارة.

 

 

في الواقع، إحدى أشهر الحوادث المسجلة في ذلك الوقت كانت أن أحد الفئات المختارة في ذلك الوقت بصق مباشرة على وجه الإمبراطور ابن السماوي، رافضاً أن ينحني له حتى وإن كلفه ذلك حياته.

في الواقع، ليس هذا مجرد تفكير سون جياولونغ الخيالي. على مدى تاريخ عالم الأباطرة المتنوعين الذي يمتد لمليارات السنين، كان هناك ابن مصير واحد فقط: وهو الإمبراطور ابن السماوي.

 

ومع ذلك، لم تصل بعد إلى مستوى فن الإمبراطور الحقيقي.

أطلق الفئة المختارة عليه مباشرة لقب الجبان الضعيف الذي اعتمد تماماً على الحظ طوال حياته. بعد تلك الحادثة، قام الإمبراطور ابن السماوي بقتل الفئة المختارة.

في الواقع، لم يكشف سون جياولونغ عن الجزء الأكثر رعبًا في سيف مصير البشر لأي شخص.

 

الفائدة الثالثة هي أنه يجب أن يحصل على قدرة الوصول إلى خزينة تشين الكبرى. هناك شائعات أن عائلة تشين الإمبراطورية باعتبارها العائلة الوحيدة التي غزت العالم بأسره امتلكت ثروات لا حصر لها. ثروات تكفي لجعل رجل واحد يمتلك موارد أكثر من كل من “طائفة افتتاح الداو” وأكاديمية “تنوير الأباطرة” مجتمعين. وهناك أيضًا شائعات أن إمبراطور البشر اكتشف طريقة للخلود وتركها في هذه الخزينة.

بدلاً من ذلك، بدأ في محاولة إثبات خطأ الجميع من خلال مهاجمة واحدة من أقوى الأراضي المحظورة في عالم الأباطرة المتنوعين: العالم السفلي.

الأهم من ذلك، من الآن فصاعدًا، حيثما ذهب، سيكتشف فرصًا مواتية لا حصر لها تعزز قوته وثروته أو سلطته. سيلتقي بالعديد من الجميلات اللواتي سيكون لهن دور مفيد في صعوده إلى القمة.

 

 

للأسف، أثبتت تصرفات الإمبراطور ابن السماوي أن العالم كان محقاً بشأنه. بعد دخوله العالم السفلي، لم يخرج مرة أخرى، مما أظهر أن حتى ابن المصير لا يمكنه الاعتماد على حظه الذي يتحدى السماء في كل شيء.

 

 

كما يوحي الاسم، يحمل هذا السيف مصير وسعادة أو حظ البشرية بأكملها في عالم الأباطرة المتنوعين. تم إنشاؤه بواسطة إمبراطور البشر في العصور القديمة كسلاح تكثيف الحظ لعائلة تشين الإمبراطورية العظيمة.

في الوقت نفسه، بعد فحص السيف من يد سون جياولونغ، عاد الملك المتقاعد سون كوان إلى سلالة وو العظمى لمناقشة الخطط المستقبلية مع السيادة والشيوخ المتقاعدين.

 

 

 

في سلالة فانغ الإلهية، استفاق لونغ آوتيان بعد أيام من الغيبوبة. نظر حوله بصعوبة قبل أن يقول بصوت متعب: “أين أنا؟ انتظر، أنا لا زلت على قيد الحياة!”

في الواقع، ليس هذا مجرد تفكير سون جياولونغ الخيالي. على مدى تاريخ عالم الأباطرة المتنوعين الذي يمتد لمليارات السنين، كان هناك ابن مصير واحد فقط: وهو الإمبراطور ابن السماوي.

 

في الوقت نفسه، بعد فحص السيف من يد سون جياولونغ، عاد الملك المتقاعد سون كوان إلى سلالة وو العظمى لمناقشة الخطط المستقبلية مع السيادة والشيوخ المتقاعدين.

“أنت فعلاً على قيد الحياة، بفضل حظك ومساعدة هذه الإلهة”، قالت صوت حلو وساحر.

هذا التوازن الذي أنشأته جميع الفصائل القوية في العالم له جوانب إيجابية وسلبية. الإيجابي هو أن العالم عمومًا هادئ: هناك عدد قليل من الحروب الكبيرة بين الفصائل حيث تستخدم عادةً فئاتهم المختارة لتحديد نتائج الأمور.

 

لذا، استخدم الإمبراطور ابن السماوي قوته العظيمة لقمع جميع هؤلاء الأشخاص. ومع ذلك، لم يقتنع أحد بذلك لأنه كان يستخدم ببساطة مستوى زراعته الأعلى ليرهب الأشخاص الأضعف منه.

____________________________________

 

ترجمة وتدقيق : “NS”

أكثر قدرات هذا السيف التي تتحدى السماء هي أنه جعل سون جياولونغ ابن المصير لعالم الأباطرة المتنوعين.

كما يوحي الاسم، يحمل هذا السيف مصير وسعادة أو حظ البشرية بأكملها في عالم الأباطرة المتنوعين. تم إنشاؤه بواسطة إمبراطور البشر في العصور القديمة كسلاح تكثيف الحظ لعائلة تشين الإمبراطورية العظيمة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط