فن التحكم باللهب
بعد مغادرته كهفه، اتجه وانغ وي مستندًا إلى ذاكرته نحو جناح التبادل. وصل بسرعة أمام بيت خشبي بدا وكأنه يتألف من ثلاثة منازل مكدسة فوق بعضها. في المنزل الأوسط، كان هناك لوحة مكتوب عليها “جناح التبادل” بالحروف السوداء.
بعد أن سلم التلميذ رمزه لدفع النقاط، استخدم على الفور تلميحًا روحيًا عليه وعلى الأشخاص من حوله حتى لا يولوا اهتمامًا كبيرًا له ولأفعاله. حتى الشيخ الذي كان يحمي هذا المكان سرًا لم يُعفَ.
عندما دخل إلى الداخل، لاحظ على الفور أن المساحة أكبر بكثير مما بدت من الخارج. خمّن أن هناك تشكيل توسع فضائي موضوع بالداخل.
بعد مغادرته كهفه، اتجه وانغ وي مستندًا إلى ذاكرته نحو جناح التبادل. وصل بسرعة أمام بيت خشبي بدا وكأنه يتألف من ثلاثة منازل مكدسة فوق بعضها. في المنزل الأوسط، كان هناك لوحة مكتوب عليها “جناح التبادل” بالحروف السوداء.
“وفقًا لقوانين الطائفة، إجمالي نقاطك مقابل هذه الحبوب هو 9,875.”
كان العديد من التلاميذ يتجولون في الداخل، ولم يلفت أحد انتباهه. من خلال حركات الأجسام وتعابير الوجوه، استطاع أن يدرك أن بعض الناس تعرفوا عليه، لكنهم تجاهلوه.
بوجه هادئ، اتجه إلى إحدى الأكشاك المتعددة. أخرج رمزه، وبمجرد أن رأى الناس في الطابور ذلك، فسحوا له الطريق ليصل إلى مقدمة الصف.
“أحتاج إلى هذه المواد الموجودة في هذه القائمة”، قال وانغ وي.
“كيف يمكنني مساعدتك، أيها السيد الشاب الخامس؟” سألت التلميذة التي كانت مسؤولة عن هذا الكشك.
بالنسبة له، بدا الأمر وكأن شخصًا أخذ تقنية أكثر قوة وقام بتبسيطها لجعلها أسهل للتعلم من قبل الآخرين. شيء آخر أثار شكوكه كان الحديث الذي دار بين لو تشينغ ويي لاو عندما أظهر له التقنية لأول مرة.
“أنا هنا لتسليم بعض الحبوب مقابل نقاط الطائفة”، أجاب وانغ وي بنبرة باردة وهو يسلمها خاتم الفضاء. استخدمت التلميذة إدراكها الروحي لاستخراج الأشياء، ولمعت نظرة دهشة في عينيها.
“الكورديسبس الأرجواني، بتلات العنصر الناري، قلب وحش شيطاني من المستوى الرابع من الأفضل أن يكون من العنصر الناري، لحاء الإيوكوميا الذي يبلغ عمره 10,000 سنة، وزهرة تركيز الدم”، تلا الشاب وهو يتأمل.
وجدت كمية كبيرة من حبوب الجودة الممتازة من فئة “العميقة”. والأكثر من ذلك، أن بعضها كان بجودة مثالية. علاوة على ذلك، كانت هناك أكثر من 20 حبة من الدرجة الأرضية منخفضة المستوى، ومعظمها كان بجودة متوسطة مع 3 منها بجودة مثالية.
بصفتها خبيرة في الكيمياء أيضًا، كانت تعرف مدى صعوبة تنقية الحبوب بجودة مثالية بغض النظر عن المستوى. وعلى رأس ذلك، كل هذه الحبوب جاءت من لو تشينغ، الشخص الذي كان الأقل موهبة بين تلاميذ سيد الطائفة.
دون توقف، توجه إلى كهف شخص آخر؛ كان يريد أن يتحقق من شيء أخير بشأن هذه التقنية قبل أن يصيغ أي نظريات أو استنتاجات.
ترجمة وتدقيق : “NS”
هذه الفتاة تعاملت معه من قبل، وكانت جودة الحبوب التي استبدلها سابقًا لا تقارن بتلك الحالية. حتى الكمية كانت أكبر بكثير.
على الرغم من كل الأفكار التي مرت في ذهن الفتاة، إلا أن مظهرها بقي مبتسمًا بلطف.
“وفقًا لقوانين الطائفة، إجمالي نقاطك مقابل هذه الحبوب هو 9,875.”
أومأ وانغ وي بهدوء. بناءً على المعلومات التي يعرفها، كانت هذه النتيجة عادلة جدًا. لذا سلمها رمزه الشخصي، وبعد أن وضعته على تشكيل خلف العداد، زاد عدد النقاط المسجلة على الرمز.
بعد شكر الفتاة، توجه إلى كشك آخر مقابل للكشك الذي كان فيه. بينما كانت الفتاة تراقبه وهو يغادر، فكرت في نفسها:
لكنه لم يحصل على إجابة. فاستنبط ما إذا كانت التقنية لها أي علاقة بسيد الطائفة يي لاو.
بعد شكر الفتاة، توجه إلى كشك آخر مقابل للكشك الذي كان فيه. بينما كانت الفتاة تراقبه وهو يغادر، فكرت في نفسها:
“الحرارة المتبقية في الحبوب التي سلمها لو تشينغ تشير إلى أنه قد يكون قد صنعها بنفسه. في السابق، كانت موهبته متوسطة، ولكن يبدو أنه قد واجه حدثًا محظوظًا، وإلا لما تمكن من تحسين مهاراته في الكيمياء بهذا الشكل الكبير في فترة قصيرة.”
ترجمة وتدقيق : “NS”
“هل ينبغي لي إخبار الشيخ بهذا، أم أنني أشعر بالحساسية المفرطة؟ من الأفضل إخبارهم، لمزيد من الأمان.”
“أنا أبالغ في الحذر. ربما كان محظوظًا هذه المرة فقط وحقق المزيد من النجاح مقارنة بالعادي.”
لكن بمجرد أن خطر هذا التفكير على ذهنها، دخلت قوة روحية غير مرئية وغير قابلة للاكتشاف إلى عقلها. وفوراً، فكرت لنفسها:
“أنا أبالغ في الحذر. ربما كان محظوظًا هذه المرة فقط وحقق المزيد من النجاح مقارنة بالعادي.”
في هذه الأثناء، لم يستخدم وانغ وي رمزه للوصول إلى مقدمة الصف هذه المرة، لأن الطابور لم يكن طويلاً. وبينما كان ينتظر، فكر في نفسه:
كان العديد من التلاميذ يتجولون في الداخل، ولم يلفت أحد انتباهه. من خلال حركات الأجسام وتعابير الوجوه، استطاع أن يدرك أن بعض الناس تعرفوا عليه، لكنهم تجاهلوه.
“أتساءل إلى أي مدى تسيطر فو كايوان على هذه الطائفة.”
قبل قليل، قرأ بسرعة خط القدر للفتاة في الكشك وعلم أنها كانت سرًا واحدة من مؤيدي فو كايوان في الطائفة.
ما قرأه كان مجرد جزء صغير من القائمة.
بعد هذا الاكتشاف، قام بقراءة سريعة لعدة أشخاص آخرين، واكتشف أن أكثر من ثلثي الأشخاص خلف الأكشاك كانوا من أتباعه. وهذا يعني أن فو كايوان يسيطر تمامًا على الأشخاص ذوي النفوذ في طائفة حبوب الداو الأصلية.
ما قرأه كان مجرد جزء صغير من القائمة.
بعد أن أدرك أن هناك خطأ ما، أراد وانغ وي إيجاد الجواب. لذا، استخدم قوته في القدر لاستنباط السبب والنتيجة لهذه التقنية الزراعية؛ كان يريد أن يعرف أصولها.
“أشفق على سيدي الرخيص؛ طائفته ليست تحت سيطرته.”
عندما دخل إلى الداخل، لاحظ على الفور أن المساحة أكبر بكثير مما بدت من الخارج. خمّن أن هناك تشكيل توسع فضائي موضوع بالداخل.
كان وانغ وي يتساءل عما إذا كان يجب عليه التخلص من فو كايوان حتى تسير خطته بسلاسة أكبر. وفقًا لخطة وانغ وي الأصلية، كان يخطط لانتحال شخصية أحد تلاميذ فو كايوان، نظرًا لأنه يتمتع بأكبر قدر من السلطة في الطائفة.
ومع ذلك، بعد أبحاثه، اكتشف أن معظم تلاميذ فو كايوان سيموتون أو يصبحون عاديين. كانوا يظهرون مواهب رائعة في السنوات الأولى، لكنهم لاحقًا يصبحون متوسطي المستوى.
بعد ذلك، عاد إلى كهفه. ومع ذلك، لم يبدأ فورًا في تنقية الحبوب. بدلاً من ذلك، ركز على تقنية الزراعة التي كان لو تشينغ يزرعها.
أما بالنسبة لأولئك الذين يمتلكون مواهب استثنائية وكانوا مؤهلين لوراثة قدراته ومهاراته، فإنهم جميعًا ماتوا في ظروف غامضة.
في العالم، لم يكن هناك قفل يُغلق إلى الأبد. لذلك، انتشرت شائعات عن أن فو كايوان كان يقتل تلاميذه سرًا، مما أدى إلى سمعته السيئة. بالطبع، هذا مجرد سبب من الأسباب.
بعد هذا الاكتشاف، قام بقراءة سريعة لعدة أشخاص آخرين، واكتشف أن أكثر من ثلثي الأشخاص خلف الأكشاك كانوا من أتباعه. وهذا يعني أن فو كايوان يسيطر تمامًا على الأشخاص ذوي النفوذ في طائفة حبوب الداو الأصلية.
بينما كان وانغ وي يفكر في الخطوة التالية من خطته، جاء دوره أخيرًا. نظر إلى التلميذ أمامه، وعلم أنه كان أيضًا واحدًا من أتباع فو كايوان.
“أحتاج إلى هذه المواد الموجودة في هذه القائمة”، قال وانغ وي.
بعد أن سلم التلميذ رمزه لدفع النقاط، استخدم على الفور تلميحًا روحيًا عليه وعلى الأشخاص من حوله حتى لا يولوا اهتمامًا كبيرًا له ولأفعاله. حتى الشيخ الذي كان يحمي هذا المكان سرًا لم يُعفَ.
“كيف يمكنني مساعدتك، أيها السيد الشاب الخامس؟” سألت التلميذة التي كانت مسؤولة عن هذا الكشك.
“الكورديسبس الأرجواني، بتلات العنصر الناري، قلب وحش شيطاني من المستوى الرابع من الأفضل أن يكون من العنصر الناري، لحاء الإيوكوميا الذي يبلغ عمره 10,000 سنة، وزهرة تركيز الدم”، تلا الشاب وهو يتأمل.
كان وانغ وي يتساءل عما إذا كان يجب عليه التخلص من فو كايوان حتى تسير خطته بسلاسة أكبر. وفقًا لخطة وانغ وي الأصلية، كان يخطط لانتحال شخصية أحد تلاميذ فو كايوان، نظرًا لأنه يتمتع بأكبر قدر من السلطة في الطائفة.
ما قرأه كان مجرد جزء صغير من القائمة.
بعد ذلك، عاد إلى كهفه. ومع ذلك، لم يبدأ فورًا في تنقية الحبوب. بدلاً من ذلك، ركز على تقنية الزراعة التي كان لو تشينغ يزرعها.
“هذه كلها أعشاب لصنع حبوب الأرض المتوسطة، هل أنت متأكد من أنك تريد استبدالها؟”
“هل هناك مشكلة؟” سأل وانغ وي.
قبل قليل، قرأ بسرعة خط القدر للفتاة في الكشك وعلم أنها كانت سرًا واحدة من مؤيدي فو كايوان في الطائفة.
على مدى الأسبوع التالي، بقي في كهفه، ثم غادر إلى مكتبة الطائفة. كان يريد أن يتحقق مما إذا كانت هناك تقنية يمكنها مساعدة الناس على زيادة قدرتهم على التحكم في اللهب.
“لا، لا، لا توجد مشكلة”، قال الشاب على عجل. “كل هذه الأعشاب ستكلفك 8,343 نقطة.”
“هل هناك مشكلة؟” سأل وانغ وي.
كان وانغ وي يتساءل عما إذا كان يجب عليه التخلص من فو كايوان حتى تسير خطته بسلاسة أكبر. وفقًا لخطة وانغ وي الأصلية، كان يخطط لانتحال شخصية أحد تلاميذ فو كايوان، نظرًا لأنه يتمتع بأكبر قدر من السلطة في الطائفة.
عبس وانغ وي بعد سماع ذلك. حاليًا، يمتلك أكثر من 10,000 نقطة بقليل. ولكنه الآن على وشك استخدام أكثر من 80% منها.
بعد أن أدرك أن هناك خطأ ما، أراد وانغ وي إيجاد الجواب. لذا، استخدم قوته في القدر لاستنباط السبب والنتيجة لهذه التقنية الزراعية؛ كان يريد أن يعرف أصولها.
‘يبدو أنه يجب عليّ إيجاد طريقة لجمع المزيد من النقاط. إذا استمريت في استبدال الحبوب عالية الجودة بشكل متكرر، سيكون من السهل اكتشافي.’
ومع ذلك، بعد أبحاثه، اكتشف أن معظم تلاميذ فو كايوان سيموتون أو يصبحون عاديين. كانوا يظهرون مواهب رائعة في السنوات الأولى، لكنهم لاحقًا يصبحون متوسطي المستوى.
“الكورديسبس الأرجواني، بتلات العنصر الناري، قلب وحش شيطاني من المستوى الرابع من الأفضل أن يكون من العنصر الناري، لحاء الإيوكوميا الذي يبلغ عمره 10,000 سنة، وزهرة تركيز الدم”، تلا الشاب وهو يتأمل.
بعد أن سلم التلميذ رمزه لدفع النقاط، استخدم على الفور تلميحًا روحيًا عليه وعلى الأشخاص من حوله حتى لا يولوا اهتمامًا كبيرًا له ولأفعاله. حتى الشيخ الذي كان يحمي هذا المكان سرًا لم يُعفَ.
وكان الجواب سلبيًا.
لحسن حظ وانغ وي، كان هذا الشيخ في عالم القديس فقط، لذا لم يُكتشف أمره.
بعد ذلك، عاد إلى كهفه. ومع ذلك، لم يبدأ فورًا في تنقية الحبوب. بدلاً من ذلك، ركز على تقنية الزراعة التي كان لو تشينغ يزرعها.
“لا، لا، لا توجد مشكلة”، قال الشاب على عجل. “كل هذه الأعشاب ستكلفك 8,343 نقطة.”
على الرغم من كونه تلميذًا لسيد الطائفة، إلا أنه لم يزرع أي من الكتب المقدسة للإمبراطور في الطائفة. بدلاً من ذلك، كان يزرع تقنية اكتشفها صدفة في كهف عندما كان لا يزال بشريًا.
ومع ذلك، لم يُظهر يي لاو أي اهتمام بعد أن أظهر له لو تشينغ التقنية. بل إنه أقسم على عدم إخبار أي شخص آخر أنه يزرعها.
لكنه لم يحصل على إجابة. فاستنبط ما إذا كانت التقنية لها أي علاقة بسيد الطائفة يي لاو.
كانت التقنية تُدعى [فن التحكم في اللهب]. وكما يشير الاسم البسيط، فهي تعلم المزارعين كيفية التحكم في اللهب لأغراض الكيمياء. كانت هذه التقنية مقسمة إلى 12 طبقة.
لكنه لم يحصل على إجابة. فاستنبط ما إذا كانت التقنية لها أي علاقة بسيد الطائفة يي لاو.
“أحتاج إلى هذه المواد الموجودة في هذه القائمة”، قال وانغ وي.
لسوء الحظ، لو تشينغ لم يكن لديه سوى 6 طبقات، وبالتالي لم يستطع أن يصل إلا إلى عالم الروح البدائية. بعد أن أدرك أن هذه التقنية لا مستقبل لها، أخبر سيده عنها حتى يتمكن من تغييرها إلى تقنية أفضل.
لكن يي لاو أخبره أن هذه التقنية غريبة، وأنه يجب عليه الوصول إلى الطبقة السادسة قبل أن يتمكن من تغييرها.
هذه الفتاة تعاملت معه من قبل، وكانت جودة الحبوب التي استبدلها سابقًا لا تقارن بتلك الحالية. حتى الكمية كانت أكبر بكثير.
لطالما شعر وانغ وي أن هذه التقنية مميزة؛ وبالتحديد، بدت وكأنها غير مكتملة. ولم يكن يقصد بذلك حقيقة أنها تحتوي على نصف الطبقات فقط.
لكنه لم يحصل على إجابة. فاستنبط ما إذا كانت التقنية لها أي علاقة بسيد الطائفة يي لاو.
بالنسبة له، بدا الأمر وكأن شخصًا أخذ تقنية أكثر قوة وقام بتبسيطها لجعلها أسهل للتعلم من قبل الآخرين. شيء آخر أثار شكوكه كان الحديث الذي دار بين لو تشينغ ويي لاو عندما أظهر له التقنية لأول مرة.
على مدى الأسبوع التالي، بقي في كهفه، ثم غادر إلى مكتبة الطائفة. كان يريد أن يتحقق مما إذا كانت هناك تقنية يمكنها مساعدة الناس على زيادة قدرتهم على التحكم في اللهب.
“كيف يمكنني مساعدتك، أيها السيد الشاب الخامس؟” سألت التلميذة التي كانت مسؤولة عن هذا الكشك.
كان سيد الطائفة غير مبالٍ بشكل مريب. تقنية زراعة تستطيع تعليم الناس كيفية التحكم في اللهب بشكل صحيح يجب أن تكون ذات قيمة كبيرة لطائفة كيميائية.
ومع ذلك، لم يُظهر يي لاو أي اهتمام بعد أن أظهر له لو تشينغ التقنية. بل إنه أقسم على عدم إخبار أي شخص آخر أنه يزرعها.
على الرغم من كونه تلميذًا لسيد الطائفة، إلا أنه لم يزرع أي من الكتب المقدسة للإمبراطور في الطائفة. بدلاً من ذلك، كان يزرع تقنية اكتشفها صدفة في كهف عندما كان لا يزال بشريًا.
بعد أن أدرك أن هناك خطأ ما، أراد وانغ وي إيجاد الجواب. لذا، استخدم قوته في القدر لاستنباط السبب والنتيجة لهذه التقنية الزراعية؛ كان يريد أن يعرف أصولها.
لكن بمجرد أن خطر هذا التفكير على ذهنها، دخلت قوة روحية غير مرئية وغير قابلة للاكتشاف إلى عقلها. وفوراً، فكرت لنفسها:
للأسف، لم تُنتج استنباطاته أي نتائج. لذا، غير حساباته وأراد أن يعرف ما إذا كانت هذه التقنية مرتبطة بطائفة حبوب الداو الأصلية.
لكنه لم يحصل على إجابة. فاستنبط ما إذا كانت التقنية لها أي علاقة بسيد الطائفة يي لاو.
“الحرارة المتبقية في الحبوب التي سلمها لو تشينغ تشير إلى أنه قد يكون قد صنعها بنفسه. في السابق، كانت موهبته متوسطة، ولكن يبدو أنه قد واجه حدثًا محظوظًا، وإلا لما تمكن من تحسين مهاراته في الكيمياء بهذا الشكل الكبير في فترة قصيرة.”
وأخيرًا حصل على إجابة، وكانت إيجابية.
لطالما شعر وانغ وي أن هذه التقنية مميزة؛ وبالتحديد، بدت وكأنها غير مكتملة. ولم يكن يقصد بذلك حقيقة أنها تحتوي على نصف الطبقات فقط.
بينما كان وانغ وي يفكر في الخطوة التالية من خطته، جاء دوره أخيرًا. نظر إلى التلميذ أمامه، وعلم أنه كان أيضًا واحدًا من أتباع فو كايوان.
أضاءت عينا وانغ وي بعد هذا، وراودته العديد من الأفكار. كانت لديه العديد من النظريات، ولكن المعلومات المتاحة كانت قليلة جدًا في الوقت الحالي.
وكان الجواب سلبيًا.
وكان الجواب سلبيًا.
على مدى الأسبوع التالي، بقي في كهفه، ثم غادر إلى مكتبة الطائفة. كان يريد أن يتحقق مما إذا كانت هناك تقنية يمكنها مساعدة الناس على زيادة قدرتهم على التحكم في اللهب.
“أحتاج إلى هذه المواد الموجودة في هذه القائمة”، قال وانغ وي.
“الكورديسبس الأرجواني، بتلات العنصر الناري، قلب وحش شيطاني من المستوى الرابع من الأفضل أن يكون من العنصر الناري، لحاء الإيوكوميا الذي يبلغ عمره 10,000 سنة، وزهرة تركيز الدم”، تلا الشاب وهو يتأمل.
وكان الجواب سلبيًا.
لطالما شعر وانغ وي أن هذه التقنية مميزة؛ وبالتحديد، بدت وكأنها غير مكتملة. ولم يكن يقصد بذلك حقيقة أنها تحتوي على نصف الطبقات فقط.
“هل هناك مشكلة؟” سأل وانغ وي.
دون توقف، توجه إلى كهف شخص آخر؛ كان يريد أن يتحقق من شيء أخير بشأن هذه التقنية قبل أن يصيغ أي نظريات أو استنتاجات.
لسوء الحظ، لو تشينغ لم يكن لديه سوى 6 طبقات، وبالتالي لم يستطع أن يصل إلا إلى عالم الروح البدائية. بعد أن أدرك أن هذه التقنية لا مستقبل لها، أخبر سيده عنها حتى يتمكن من تغييرها إلى تقنية أفضل.
“أحتاج إلى هذه المواد الموجودة في هذه القائمة”، قال وانغ وي.
“أشفق على سيدي الرخيص؛ طائفته ليست تحت سيطرته.”
____________________________________
ومع ذلك، لم يُظهر يي لاو أي اهتمام بعد أن أظهر له لو تشينغ التقنية. بل إنه أقسم على عدم إخبار أي شخص آخر أنه يزرعها.
ترجمة وتدقيق : “NS”
“هل ينبغي لي إخبار الشيخ بهذا، أم أنني أشعر بالحساسية المفرطة؟ من الأفضل إخبارهم، لمزيد من الأمان.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
