قتال
الفصل 15: قتال
“هذا يحتاج إلى طبيب”، توقف خان سريعًا وأمسك هاتفه.
وريث الفوضى
“هذا القتال القذر!” صرخ أحد الأولاد خلف المقعد، لكن خان تجاهله.
“أين صموئيل؟” سأل صبي آخر.
استغل خان تلك الفرصة للالتفاف والاعتناء بالصبي الذي ضُرب في عينه. كان لا يزال يغطي عينيه، لذا لم يستطع الرد على الركلة الدقيقة التي أصابت فخذيه.
تنهد خان قبل أن يجلس على المقعد داخل زنزانته. لم تكن المعركة غلطته، لكنه سمح لمشاعره بالسيطرة على أفعاله. كان يمكن أن يهرب بعد أن أغمي على أول صبيان وتجنب تلك الفوضى
كانت خلفيته فوضوية للغاية، بينما بدا أن الأولاد ينتمون إلى أحياء يلاكو الثرية. لم يكن خان يعرف ما يفكر فيه بشأن الجيش، لكنه لم يشعر بالقلق الشديد. كان والده يمنحه يد المساعدة إذا حدث شيء غير عادل.
غطى الصبيان خلف المقعد أفواههم مرة أخرى. لم يتوقعوا أن يلاحق خان صديقهم المصاب بالفعل، لكن كان عليهم الاعتراف بأن تكتيكاته عملت بشكل جيد.
وريث الفوضى
كان اتجاه المجموعتين مختلفًا أيضًا. طار الطفل الرابع باتجاه الخليج الطبي، بينما اتجه خان والآخرون نحو أطراف المخيم، حيث فتحت الأرض لتكشف عن قبو كبير.
لم يتوقف خان عند هذا الحد. لقد منحه الأولاد الأربعة الفرصة للتعبير عن مزاجه السيئ. سقطت ركلة أخرى على بطن الرجل المصاب في عينه بينما كان صديقيه لا يزالان يحاولان الوصول إليه.
وصفت اللوائح حالات محددة يمكن أن تؤدي إلى تشديد العقوبة ، وقرأها خان جميعًا. أراد حفظ تلك القواعد قبل العودة إلى المخيم.
واختتم خان حديثه قائلاً: “لقد أصبحت قاسيًا للغاية”.
وصل الصبيان في النهاية إلى خان. حاول أحدهم الإمساك به، لكن خان سرعان ما تراجع خطوة إلى الوراء وتهرب من ذراعيه. ومع ذلك، اقترب منه الطفل الثاني من الجانب وتمكن من إلقاء لكمة على وجهه.
انتشر الألم على وجه خان، لكنه لم يفقد تركيزه. تظاهر بالتعثر على العشب بالقرب من الشارع، وحاول الصبيان على الفور استغلال هذه الفرصة. ومع ذلك، أظلمت رؤيتهم عندما ألقى خان حفنة من التراب في عيونهم.
وصلت طائرات بدون طيار مماثلة فوق خان والآخرين ، لكنهم لم يستخدموا نفس العناية. قاموا بجذب الأصفاد مغناطيسيًا وأجبروا الأربعة على الطيران عبر المخيم وهم معلقون من سطحهم.
لم يتوقف خان عند هذا الحد. لقد منحه الأولاد الأربعة الفرصة للتعبير عن مزاجه السيئ. سقطت ركلة أخرى على بطن الرجل المصاب في عينه بينما كان صديقيه لا يزالان يحاولان الوصول إليه.
“انتبه لكراتك!” صرخ خان، وسرعان ما غطى الصبيان بين رجليهم.
وأوضح خان أن “هذا الصبي يحتاج إلى طبيب. أعتقد أنه سقط على صخرة أو شيء من هذا القبيل.”
“هذا كله خطأك!” صرخ أحد الأولاد. “من هو هذا الغبي الذي يقاتل داخل المخيم؟”
أصابت قبضة خان اليسرى أحدهم على أنفه وجعلته يتعثر على الأرض. قام الصبي بشكل غريزي بحماية رأسه خلال هذا الوقت، لذلك يمكن أن تصل ركلة خان إلى أعلى الفخذ دون أي عائق.
“ستدفع مقابل هذا!” صاح الصبي الرابع بعد أن تمكن من استعادة بصره.
ترك خان الهاتف واتبع تلك الأوامر. استدار ببطء قبل أن يرقد على الأرض، وظهر في رؤيته ثلاثة روبوتات قصيرة.
فتحت أربعة ثقوب في سقف القبو قبل أن تسقط الطائرات المسيرة سجنائها هناك. سقط خان فجأة في زنزانة صغيرة تحتوي على قضبان معدنية مغطاة بضوء أزرق سماوي.
سقط خان على الأرض بينما قفز الصبي على ظهره. سقطت سلسلة من اللكمات على وجهه وأجبرته على استخدام ذراعيه لصدهما. ومع ذلك خرجت من فمه المزيد من الأكاذيب.
“هل تعتقد أن الجلوس فوقي فكرة جيدة؟” سأل خان، وأوقف الصبي هجومه لفحص ساقي خصمه.
وصلت يد خان على الفور إلى وجه الصبي في تلك المرحلة. استخدم كل قوته لضرب خصمه على الأرض، ووصل صوت طقطقة خافت إلى أذنيه.
وصلت يد خان على الفور إلى وجه الصبي في تلك المرحلة. استخدم كل قوته لضرب خصمه على الأرض، ووصل صوت طقطقة خافت إلى أذنيه.
شم الرجل قبل أن يتفقد الزنازين المختلفة: “بالكاد أتذكر أين أضع زيي الملعون”.
“ماذا؟” صرخ خان في ذهنه وهو جالس على الأرض ليفحص الصبي.
لم تكذب عليه أذناه. كان الصبي قد أغمي عليه بعد أن ارتطم رأسه بالأرض، وسيل الدم من فمه. كان شيء ما قد انكسر، وبدأ خان في الذعر من هذا المنظر.
وصفت اللوائح حالات محددة يمكن أن تؤدي إلى تشديد العقوبة ، وقرأها خان جميعًا. أراد حفظ تلك القواعد قبل العودة إلى المخيم.
“هذا يحتاج إلى طبيب”، توقف خان سريعًا وأمسك هاتفه.
بحث خان في القوائم المختلفة ليجد شيئًا يمكن أن يجعله يتصل بطبيب، لكن قلق خافت جعله يتوقف عن أفعاله.
غطى الصبيان خلف المقعد أفواههم مرة أخرى. لم يتوقعوا أن يلاحق خان صديقهم المصاب بالفعل، لكن كان عليهم الاعتراف بأن تكتيكاته عملت بشكل جيد.
“هل يمكنهم حتى طردي من أجل هذا؟” تساءل خان للحظة، وسرعان ما سيطرت أولوياته على أفعاله.
قام خان بتخزين هاتفه وبدأ في البحث في جيوب الصبي الذي فقد وعيه. سرعان ما وجد هاتفًا، ولم يتردد في الإمساك بيده للمرور عبر الماسح الجيني.
قام خان بتفتيش القبو، لكن الضوء الخافت لم يسمح له برؤية الكثير. احتل صفان من الزنازين المتشابهة جوانب المبنى، لكنه لم يستطع العثور على سجناء آخرين باستثناء الأولاد الثلاثة.
“ضعي ذراعيك خلف رأسك واستلقي على الأرض”، فجأة دوى صوت معدني خلفه.
ترك خان الهاتف واتبع تلك الأوامر. استدار ببطء قبل أن يرقد على الأرض، وظهر في رؤيته ثلاثة روبوتات قصيرة.
أجاب خان: “أنت ، على ما يبدو”، دون تحريك عينيه عن الهاتف.
كانت تلك الروبوتات مماثلة لتلك المسؤولة عن تنظيف الشوارع. كانت مستطيلة الشكل وبيضاء، وكان زوجان من العجلات الكبيرة يسمحان لها بالتحرك بحرية عبر معسكر التدريب. ومع ذلك، فقد خرجت ذراعان من أجسادهم في ذلك الوقت.
كانت الأسلحة الصغيرة التي تم حملها تتجه نحو خان. لم يكن لديه خيار سوى الامتثال لتلك الأوامر، لكنه لم يفوت فرصة تحسين وضعه.
كانت تلك الروبوتات مماثلة لتلك المسؤولة عن تنظيف الشوارع. كانت مستطيلة الشكل وبيضاء، وكان زوجان من العجلات الكبيرة يسمحان لها بالتحرك بحرية عبر معسكر التدريب. ومع ذلك، فقد خرجت ذراعان من أجسادهم في ذلك الوقت.
وأوضح خان أن “هذا الصبي يحتاج إلى طبيب. أعتقد أنه سقط على صخرة أو شيء من هذا القبيل.”
قال أحد الروبوتات بصوته الميكانيكي المعتاد: “لقد سجلنا بالفعل الانتهاك بالكامل”. وأضاف “ملازم يراجع الشريط حاليا. يجب أن تظلوا جميعا في الحجز قبل النطق بالحكم.”
“ستدفع مقابل هذا!” صاح الصبي الرابع بعد أن تمكن من استعادة بصره.
ضحك خان في عقله: “أبي سيكون فخوراً بي”.
انتشر الألم على وجه خان، لكنه لم يفقد تركيزه. تظاهر بالتعثر على العشب بالقرب من الشارع، وحاول الصبيان على الفور استغلال هذه الفرصة. ومع ذلك، أظلمت رؤيتهم عندما ألقى خان حفنة من التراب في عيونهم.
وضع الروبوتات الأصفاد على خان والأولاد الأربعة. ثم قاموا بتشغيل أجهزة مسح لفحص إصاباتهم. لم يستغرق الأمر الكثير قبل أن تحلق طائرة صغيرة بدون طيار فوق الطفل الرابع وترفعه في الهواء من خلال ضوء أصفر.
“هذا يحتاج إلى طبيب”، توقف خان سريعًا وأمسك هاتفه.
وصلت طائرات بدون طيار مماثلة فوق خان والآخرين ، لكنهم لم يستخدموا نفس العناية. قاموا بجذب الأصفاد مغناطيسيًا وأجبروا الأربعة على الطيران عبر المخيم وهم معلقون من سطحهم.
كان اتجاه المجموعتين مختلفًا أيضًا. طار الطفل الرابع باتجاه الخليج الطبي، بينما اتجه خان والآخرون نحو أطراف المخيم، حيث فتحت الأرض لتكشف عن قبو كبير.
أراد خان أن يشكر الملازم ، لكن بلوك تحدث قبله. “كيف لك أن تفعل ذلك؟ لقد جعل صموئيل يُرسل إلى الخليج الطبي!”
فتحت أربعة ثقوب في سقف القبو قبل أن تسقط الطائرات المسيرة سجنائها هناك. سقط خان فجأة في زنزانة صغيرة تحتوي على قضبان معدنية مغطاة بضوء أزرق سماوي.
أصابت قبضة خان اليسرى أحدهم على أنفه وجعلته يتعثر على الأرض. قام الصبي بشكل غريزي بحماية رأسه خلال هذا الوقت، لذلك يمكن أن تصل ركلة خان إلى أعلى الفخذ دون أي عائق.
تم فتح الأصفاد تلقائيًا بمجرد إغلاق الفتحة الموجودة في السقف، وانتشرت الهزات عبر الزنازين مع عودة الطابق السفلي تحت الأرض. استمر الضوء الخافت للمشاعل الكهربائية في إلقاء الضوء على المنطقة، ولكن بدا كل شيء مظلمًا تمامًا.
“انتبه لكراتك!” صرخ خان، وسرعان ما غطى الصبيان بين رجليهم.
وصفت اللوائح حالات محددة يمكن أن تؤدي إلى تشديد العقوبة ، وقرأها خان جميعًا. أراد حفظ تلك القواعد قبل العودة إلى المخيم.
“يا له من يوم أول جميل في الجيش”، فكر خان وهو يضحك بصوت خافت.
لم يتوقف خان عند هذا الحد. لقد منحه الأولاد الأربعة الفرصة للتعبير عن مزاجه السيئ. سقطت ركلة أخرى على بطن الرجل المصاب في عينه بينما كان صديقيه لا يزالان يحاولان الوصول إليه.
دفع إحساس بالدفء انتباهه بعيدًا عن الزنزانة. فحص خان وجهه واكتشف أن خط دم يتساقط من أنفه. كما ظهرت بعض الكدمات على خده وزاوية عينه اليمنى، لكن لم يبد أن أياً منها خطير.
كانت تلك الروبوتات مماثلة لتلك المسؤولة عن تنظيف الشوارع. كانت مستطيلة الشكل وبيضاء، وكان زوجان من العجلات الكبيرة يسمحان لها بالتحرك بحرية عبر معسكر التدريب. ومع ذلك، فقد خرجت ذراعان من أجسادهم في ذلك الوقت.
ضحك خان في عقله: “أبي سيكون فخوراً بي”.
واختتم خان حديثه قائلاً: “لقد أصبحت قاسيًا للغاية”.
تلقى الصبي الرابع العديد من اللكمات على وجهه، لكنه تحمل الضربات جيدًا. ومع ذلك، فإن التفكير في قوته يذكره بصوت الطقطقة.
أجاب الرجل وهو يقترب من الجانب الآخر من القبو: “لقد أصدرت حكمي بالفعل. أنت في الأمان يا مان (انت في الأمان أيها الشاب). لقد قاتلت جيدًا.”
فكر خان وهو يفحص يديه: “يجب أن أكون حذرًا. لا أعرف كم أنا قوي. يجب أن أتجنب الدخول في معارك حتى أتعلم التحكم في نفسي”.
وصل الصبيان في النهاية إلى خان. حاول أحدهم الإمساك به، لكن خان سرعان ما تراجع خطوة إلى الوراء وتهرب من ذراعيه. ومع ذلك، اقترب منه الطفل الثاني من الجانب وتمكن من إلقاء لكمة على وجهه.
كانت خلفيته فوضوية للغاية، بينما بدا أن الأولاد ينتمون إلى أحياء يلاكو الثرية. لم يكن خان يعرف ما يفكر فيه بشأن الجيش، لكنه لم يشعر بالقلق الشديد. كان والده يمنحه يد المساعدة إذا حدث شيء غير عادل.
تنهد خان قبل أن يجلس على المقعد داخل زنزانته. لم تكن المعركة غلطته، لكنه سمح لمشاعره بالسيطرة على أفعاله. كان يمكن أن يهرب بعد أن أغمي على أول صبيان وتجنب تلك الفوضى
فكر خان: “لقد سجلت الروبوتات المعركة”. يجب أن أكون بخير ما لم يكن الجيش العالمي فاسدًا مثل الأحياء الفقيرة.”
كانت خلفيته فوضوية للغاية، بينما بدا أن الأولاد ينتمون إلى أحياء يلاكو الثرية. لم يكن خان يعرف ما يفكر فيه بشأن الجيش، لكنه لم يشعر بالقلق الشديد. كان والده يمنحه يد المساعدة إذا حدث شيء غير عادل.
قام خان بتفتيش القبو، لكن الضوء الخافت لم يسمح له برؤية الكثير. احتل صفان من الزنازين المتشابهة جوانب المبنى، لكنه لم يستطع العثور على سجناء آخرين باستثناء الأولاد الثلاثة.
بدأ شخصية تتحرك ببطء بين الملابس. وقف رجل طويل كان يرتدي سروالا فقط وبدأ يتصفح الكومة التي تحته.
تلقى الصبي الرابع العديد من اللكمات على وجهه، لكنه تحمل الضربات جيدًا. ومع ذلك، فإن التفكير في قوته يذكره بصوت الطقطقة.
دخلت يده في النهاية في جيبه. أمسك خان الهاتف وابتسم عندما رأى أنه يعمل حتى من داخل الزنزانة. نقرت أصابعه بسرعة على الشاشة الملساء وتصفح القوائم للعثور على لوائح الجيش.
وقال خان: “تتكون عقوبة المعارك داخل المخيم من بضع ساعات من العمل داخل أحد المباني، هذا ليس سيئا. يمكنك أيضًا دفع عدد قليل من الائتمانات لتجنب العمل، لكن لا يمكنني فعل الكثير في حالتي”.
وصفت اللوائح حالات محددة يمكن أن تؤدي إلى تشديد العقوبة ، وقرأها خان جميعًا. أراد حفظ تلك القواعد قبل العودة إلى المخيم.
أراد خان أن يتشاجر أكثر ، لكن شخيرًا صاخبًا ظهر فجأة في القبو. جاء الضجيج من الجانب الآخر من المبنى ، حيث احتلت المنطقة طاولة وكراسي ومجموعة من الملابس.
“أين صموئيل؟” سأل صبي آخر.
في النهاية استيقظ الصبية الثلاثة ، وترددت شكاوى عالية من زنازينهم بمجرد أن فهموا مكان وجودهم. حتى أن بعضهم صرخوا بالتهديدات بذكر أسم عائلتهم ، لكن لم يهتم بهم أحد.
قال أحد الروبوتات بصوته الميكانيكي المعتاد: “لقد سجلنا بالفعل الانتهاك بالكامل”. وأضاف “ملازم يراجع الشريط حاليا. يجب أن تظلوا جميعا في الحجز قبل النطق بالحكم.”
سرعان ما وقع اهتمامهم على خان. استطاع الأولاد الثلاثة أن يروا أنه كان يتصفح هاتفه بهدوء، ولم يسمح لهم غضبهم بالصمت.
كانت تلك الروبوتات مماثلة لتلك المسؤولة عن تنظيف الشوارع. كانت مستطيلة الشكل وبيضاء، وكان زوجان من العجلات الكبيرة يسمحان لها بالتحرك بحرية عبر معسكر التدريب. ومع ذلك، فقد خرجت ذراعان من أجسادهم في ذلك الوقت.
شم الرجل قبل أن يتفقد الزنازين المختلفة: “بالكاد أتذكر أين أضع زيي الملعون”.
“هذا كله خطأك!” صرخ أحد الأولاد. “من هو هذا الغبي الذي يقاتل داخل المخيم؟”
غطى الصبيان خلف المقعد أفواههم مرة أخرى. لم يتوقعوا أن يلاحق خان صديقهم المصاب بالفعل، لكن كان عليهم الاعتراف بأن تكتيكاته عملت بشكل جيد.
أجاب خان: “أنت ، على ما يبدو”، دون تحريك عينيه عن الهاتف.
“أين صموئيل؟” سأل صبي آخر.
دفع إحساس بالدفء انتباهه بعيدًا عن الزنزانة. فحص خان وجهه واكتشف أن خط دم يتساقط من أنفه. كما ظهرت بعض الكدمات على خده وزاوية عينه اليمنى، لكن لم يبد أن أياً منها خطير.
أوضح خان بصدق: “أعتقد أن الطائرة بدون طيار نقلته إلى الطبيب”.
وصلت يد خان على الفور إلى وجه الصبي في تلك المرحلة. استخدم كل قوته لضرب خصمه على الأرض، ووصل صوت طقطقة خافت إلى أذنيه.
في النهاية استيقظ الصبية الثلاثة ، وترددت شكاوى عالية من زنازينهم بمجرد أن فهموا مكان وجودهم. حتى أن بعضهم صرخوا بالتهديدات بذكر أسم عائلتهم ، لكن لم يهتم بهم أحد.
تبع ذلك ثانية صمت. كان الأولاد غاضبين، لكنهم لم ينسوا أن خان قد ضربهم. حقيقة أن أصدقائهم قد احتاجوا في النهاية إلى رعاية طبية جعلهم يشعرون أيضًا بشيء من الخوف تجاهه.
بدأ شخصية تتحرك ببطء بين الملابس. وقف رجل طويل كان يرتدي سروالا فقط وبدأ يتصفح الكومة التي تحته.
همس الصبي الأول: “انتظر فقط. لقد قللنا من شأنك اليوم ، ولكن لا يزال لدينا وقت طويل معًا. تأكد من مراقبة ظهرك ، والبدء في تغطية فخديك.”
أراد خان أن يتشاجر أكثر ، لكن شخيرًا صاخبًا ظهر فجأة في القبو. جاء الضجيج من الجانب الآخر من المبنى ، حيث احتلت المنطقة طاولة وكراسي ومجموعة من الملابس.
“يا له من يوم أول جميل في الجيش”، فكر خان وهو يضحك بصوت خافت.
ضحك خان في عقله: “أبي سيكون فخوراً بي”.
بدأ شخصية تتحرك ببطء بين الملابس. وقف رجل طويل كان يرتدي سروالا فقط وبدأ يتصفح الكومة التي تحته.
لعن الرجل وشخر كلما فشل في العثور على ما كان يبحث عنه. ظل يبحث في كل الأزياء الرسمية في كومة الملابس، لكنه ظل غير راضٍ.
“هل أنت الملازم المسؤول عن قضيتنا يا سيدي؟” سأل خان عندما سمع هذه الكلمات.
تجاهل الرجل تلك الكلمات ، وأضاءت عيناه عندما وجد زيًا موحدًا مخبأًا في زاوية زنزانة. ارتدىها بسرعة ، وأصبح الصبية الأربعة مصدومين عندما رأوا ثلاثة نجوم على الكتفين.
“سيدي! سيدي!” صرخ الصبي الأول بمجرد أن استدار الرجل نحو زنزانته. “كان هناك خطأ. أنا بلوك سايلور. أنا متأكد من أنك على علم بأسرتي.”
أراد خان أن يتشاجر أكثر ، لكن شخيرًا صاخبًا ظهر فجأة في القبو. جاء الضجيج من الجانب الآخر من المبنى ، حيث احتلت المنطقة طاولة وكراسي ومجموعة من الملابس.
شم الرجل قبل أن يتفقد الزنازين المختلفة: “بالكاد أتذكر أين أضع زيي الملعون”.
“سيدي! سيدي!” واصل بلوك. “من فضلك، استمع إلي. لا ينبغي أن أكون هنا. كنا نلعب فقط.”
بحث خان في القوائم المختلفة ليجد شيئًا يمكن أن يجعله يتصل بطبيب، لكن قلق خافت جعله يتوقف عن أفعاله.
تجاهل الرجل تلك الكلمات ، وأضاءت عيناه عندما وجد زيًا موحدًا مخبأًا في زاوية زنزانة. ارتدىها بسرعة ، وأصبح الصبية الأربعة مصدومين عندما رأوا ثلاثة نجوم على الكتفين.
“ما نوع اللعبة التي تجعلك تخسر مشاجرة بهذه الطريقة؟” رد الرجل دون أن يكلف نفسه عناء البحث. “لقد رأيت المعركة. علي أن أعترف أنني ضحكت في بعض الأحيان.”
“هل أنت الملازم المسؤول عن قضيتنا يا سيدي؟” سأل خان عندما سمع هذه الكلمات.
أصابت قبضة خان اليسرى أحدهم على أنفه وجعلته يتعثر على الأرض. قام الصبي بشكل غريزي بحماية رأسه خلال هذا الوقت، لذلك يمكن أن تصل ركلة خان إلى أعلى الفخذ دون أي عائق.
أراد خان أن يتشاجر أكثر ، لكن شخيرًا صاخبًا ظهر فجأة في القبو. جاء الضجيج من الجانب الآخر من المبنى ، حيث احتلت المنطقة طاولة وكراسي ومجموعة من الملابس.
أجاب الرجل وهو يقترب من الجانب الآخر من القبو: “لقد أصدرت حكمي بالفعل. أنت في الأمان يا مان (انت في الأمان أيها الشاب). لقد قاتلت جيدًا.”
أراد خان أن يتشاجر أكثر ، لكن شخيرًا صاخبًا ظهر فجأة في القبو. جاء الضجيج من الجانب الآخر من المبنى ، حيث احتلت المنطقة طاولة وكراسي ومجموعة من الملابس.
أراد خان أن يشكر الملازم ، لكن بلوك تحدث قبله. “كيف لك أن تفعل ذلك؟ لقد جعل صموئيل يُرسل إلى الخليج الطبي!”
“ستدفع مقابل هذا!” صاح الصبي الرابع بعد أن تمكن من استعادة بصره.
شخر الرجل “من يهتم”.
“سأخبر والدي بالتأكيد عن هذا!” واصل بلوك. “أنت مجرد ملازم. أراهن أن الجيش العالمي سوف يجردك من رتبتك!”
تجاهل الرجل تلك الكلمات ، وأضاءت عيناه عندما وجد زيًا موحدًا مخبأًا في زاوية زنزانة. ارتدىها بسرعة ، وأصبح الصبية الأربعة مصدومين عندما رأوا ثلاثة نجوم على الكتفين.
( انتهي الفصل )
تبع ذلك ثانية صمت. كان الأولاد غاضبين، لكنهم لم ينسوا أن خان قد ضربهم. حقيقة أن أصدقائهم قد احتاجوا في النهاية إلى رعاية طبية جعلهم يشعرون أيضًا بشيء من الخوف تجاهه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
